ملفات خاصة

 
 
 

جائزة الأسد الذهبي الفخريّة للمخرج الأميركي بول شريدر

(فرانس برس)

فينيسيا السينمائي الدولي التاسع والسبعون

   
 
 
 
 
 
 

سيحصل الأميركي بول شريدر، مخرج فيلم "أميريكن جيغولو" وكاتب سيناريو فيلم "تاكسي درايفر"، على جائزة الأسد الذهبيّ الفخريّة في مهرجان البندقيّة السينمائي الذي سيقام بدورته التاسعة والسبعين بين 31 أغسطس/آب و10 سبتمبر/ أيلول، على ما أعلن القائمون على المهرجان اليوم الأربعاء.

علّق المخرج البالغ من العمر 75 عاماً في بيان أصدره المهرجان قائلاً: "أشعر بشرف عظيم. البندقية أسد قلبي".

من جهته، أشاد مدير المهرجان ألبرتو باربيرا من جانبه بالمخرج الأميركيّ واصفاً إيّاه بأنّه "شخصيّة هوليوود الجديدة التي أحدثت ثورة في خيال السينما الأميركية وجماليّاتها ولغتها منذ نهاية الستينيات". أضاف إن بول شريدر "أحد أهم المؤلّفين الأميركيين في جيله، وصانع أفلام متأثر بشدّة بالثقافة والسينما الأوروبيتين، وكاتب سيناريو يملك استقلالية قوية".

عمل بول شريدر في كتابة السيناريو مع أسماءٍ كبيرة في عالم السينما من بينها مارتن سكورسيزي، وستيفن سبيلبرغ، وبريان دي بالما، وسيدني بولاك.

في العام 2021، قدّم في المسابقة الرسميّة لمهرجان البندقيّة فيلمه "ذا كارد كاونتر"، وهو عمل تشويقي مع أوسكار أيزاك، لكنّه خرج من دون جوائز.

ويحتفل مهرجان البندقيّة السينمائي الذي انطلق في العام 1932، وهو أقدم المهرجانات السينمائية في العالم، بالذكرى التسعين لتأسيسه هذا العام.

 

العربي الجديد اللندنية في

04.05.2022

 
 
 
 
 

مهرجان فينيسيا سيمنح كاترين دونوف جائزة الأسد الذهبي عن مجمل أعمالها

لندن/ العربي الجديد

أعلن مهرجان فينيسيا السينمائي أنّ أيقونة الشاشة الفرنسيّة كاثرين دونوف ستمنح جائزة الأسد الذهبي عن مجمل أعمالها في الدورة المقبلة التي تقام أواخر الصيف، بحسب ما أعلنته مجلة فارييتي.

على امتداد مسيرتها الفنيّة عملت دونوف ممثلة مع عددٍ من أهم المخرجين في أوروبا، منهم لويس بونويل وفرنسوا تروفو ومانويل دي أوليفيرا ورومان بولانسكي ولارس فون ترير، على سبيل المثال لا الحصر.

بحسب فارييتي، تعود علاقة النجمة الفرنسية مع مهرجان فينيسيا إلى عام 1967، حين عرض لويس بونويل فيلمه "بيل دو جور"، والتي تؤدّي فيه دونوف دور ربّة منزل برجوازية، تعيش في باريس وتسعى للتحرّر الجنسي عبر العمل بدوامٍ جزئي في بيتٍ للبغاء.

نال الفيلم وقتها جائزة الأسد الذهبي لأفضل فيلم. لاحقاً عادت دونوف أكثر من مرّة إلى البندقيّة. في عام 1998 فازت بكأس فولبي كأفضل ممثلة في المهرجان عن دورها في فيلم "بلاس فندوم" للمخرج نيكول غارسيا، قبل أن تترأس في عام 2006 لجنة التحكيم.

وقالت دونوف في بيان: "إنّه لمن دواعي سروري أن أحصل على هذه الجائزة المرموقة في مهرجان فينيسيا السينمائي الذي أحبّه وأعرفه لوقت طويل، منذ أن حصل فيلم بيل دو جور للويس بونويل على جائزة الأسد الذهبي".

وتابعت: "إنّه لشرف أيضاً أن أختار لهذا التكريم لأن موسترا (الاسم الشائع لمهرجان البندقية في إيطاليا) قد رحّب بي كثيراً في العديد من الأفلام. شكراً لك. مع الصداقة".

بدوره وصف المدير الفني للمهرجان ألبرتو باربيرا في بيانه دونوف بأنّها "موهبة لا جدال فيها"، وبأنّ مهاراتها وجمالها غير العادي جعلا منها "وجه السينما الفرنسية، ديفا خالدة، رمز حقيقي للشاشة الكبيرة".

وأضاف باربيرا: "انتقلت دونوف من كونها واحدة من أكثر الشخصيّات الجوهرية في الموجة الفرنسيّة الجديدة لأن تجسّد معنى الديفا المعترف بها عالميّاً، لترسخ نفسها من بين أعظم المواهب التمثيلية في تاريخ السينما.

الجدير بالذكر أن النسخة التاسعة والسبعين من مهرجان فينيسيا السينمائي ستقام من 31 أغسطس/ آب وحتّى 10 سبتمبر/ أيلول المقبل.

 

العربي الجديد اللندنية في

01.06.2022

 
 
 
 
 

«فينيسيا السينمائي» سيمنح كاترين دونوف جائزة الأسد الذهبي عن مجمل أعمالها

الوكالات ـ «سينماتوغراف»

أعلن مهرجان فينيسيا السينمائي أنّ أيقونة الشاشة الفرنسيّة كاثرين دونوف ستمنح جائزة الأسد الذهبي عن مجمل أعمالها في الدورة المقبلة التي تقام أواخر الصيف، بحسب ما أعلنته مجلة فارايتي.

على امتداد مسيرتها الفنيّة عملت دونوف ممثلة مع عددٍ من أهم المخرجين في أوروبا، منهم لويس بونويل وفرنسوا تروفو ومانويل دي أوليفيرا ورومان بولانسكي ولارس فون ترير، على سبيل المثال لا الحصر.

بحسب فارايتي، تعود علاقة النجمة الفرنسية مع مهرجان فينيسيا إلى عام 1967، حين عرض لويس بونويل فيلمه “بيل دو جور”، والتي تؤدّي فيه دونوف دور ربّة منزل برجوازية، تعيش في باريس وتسعى للتحرّر الجنسي عبر العمل بدوامٍ جزئي في بيتٍ للبغاء.

نال الفيلم وقتها جائزة الأسد الذهبي لأفضل فيلم. لاحقاً عادت دونوف أكثر من مرّة إلى البندقيّة. في عام 1998 فازت بكأس فولبي كأفضل ممثلة في المهرجان عن دورها في فيلم “بلاس فندوم” للمخرج نيكول غارسيا، قبل أن تترأس في عام 2006 لجنة التحكيم.

وقالت دونوف في بيان: “إنّه لمن دواعي سروري أن أحصل على هذه الجائزة المرموقة في مهرجان فينيسيا السينمائي الذي أحبّه وأعرفه لوقت طويل، منذ أن حصل فيلم بيل دو جور للويس بونويل على جائزة الأسد الذهبي”.

وتابعت: “إنّه لشرف أيضاً أن أختار لهذا التكريم لأن موسترا (الاسم الشائع لمهرجان البندقية في إيطاليا) قد رحّب بي كثيراً في العديد من الأفلام. شكراً لك. مع الصداقة”.

بدوره وصف المدير الفني للمهرجان ألبرتو باربيرا في بيانه دونوف بأنّها “موهبة لا جدال فيها”، وبأنّ مهاراتها وجمالها غير العادي جعلا منها “وجه السينما الفرنسية، ديفا خالدة، رمز حقيقي للشاشة الكبيرة”.

وأضاف باربيرا: “انتقلت دونوف من كونها واحدة من أكثر الشخصيّات الجوهرية في الموجة الفرنسيّة الجديدة لأن تجسّد معنى الديفا المعترف بها عالميّاً، لترسخ نفسها من بين أعظم المواهب التمثيلية في تاريخ السينما.

الجدير بالذكر أن النسخة التاسعة والسبعين من مهرجان فينيسيا السينمائي ستقام من 31 أغسطس وحتّى 10 سبتمبر المقبل.

 

موقع "سينماتوغراف" في

01.06.2022

 
 
 
 
 

عرض فيلم مارلين مونور Blonde في مهرجان فينيسيا

 نجلاء سليمان

يستعد مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي لعرض مجموعة قوية من الأفلام الطامحة في الترشح لجوائز الأوسكار للعام المقبل، من بينها Blonde الذي تدور أحداثه حول السيرة الذاتية للراحلة مارلين مونرو

تعرض منصة نتفليكس 4 أفلام من إنتاجها لأول مرة ضمن فعاليات مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي، المقرر إقامته في الفترة من 31 أغسطس إلى 10 سبتمبر المقبل.

سيتم الإعلان عن التشكيلة الكاملة لأفلام مهرجان فينيسيا في نسخته الـ 75 يوم 27 يوليو المقبل، ولكن Blonde الذي تقوم ببطولته آنا دي أرماس يعد أبرز الأعمال التي تم تأجيل عرضه منذ فترة على منصة نتفليكس لمثل هذه المناسبة الكبرى

واختيرت الممثلة الكوبية آنا دي أرماس التي تبلغ من العمر 33 عاما، لتجسيد شخصية الجميلة الراحلة مارلين مونرو بعد نجاحها في تقديم شخصيات بأفلام شهيرة منها الجزء الأول من Knives Out مع بطل جيمس بوند الشهير دانيال كريج

فيلم Blonde الذي يخرجه الأسترالي أندرو دومينيك، لم يتم اختيار موعد محدد لعرضه  في السينمات خلال 2022، وكان مدير مهرجان كان السينمائي الدولي تييري فريمو اقترح عرضه خارج منافسات النسخة 79 إلا أن نتفليكس رفضت هذه الفكرة

قصة فيلم Blonde

أحداث فيلم Blonde مقتبسة من رواية الكاتبة  الأمريكية جويس كارول أوتس التي طرحت بنفس الاسم عام 1999، وكان متوقعا له نجاحا كبيرا من قبل المطلعين على الصناعة والنقاد  حال عرضه خلال العام الجاري بحسب فاريتي

ولمع نجم آنا دي أرماس على مدار السنوات الماضية في هوليوود منذ ظهورها في أفلام عديدة، وترشيحها لنيل جائزة جولدن جلوب، ويشاركها بطولة Blonde كل من أدريان برودي، وجوليان نيكولسون، وبوبي كانفال

المخرج أندرو دومينيك قال في تصريحات سابقة له إن الفيلم يحتوي على الفيلم جدا من المشاهد الحوارية، ما يصعب من مهمته في المنافسة ضمن موسم الجوائز الحالي

بدأ العمل على فيلم Blonde منذ عام 2010، وطرحت العديد من الأسماء للقيام ببطولته من بينها جيسيكا تشاستين ونعومي واتس، إلا أنه تم الاستقرار على آنا دي أرماس في نهاية الأمر

من المتوقع أيضا عرض فيلمي Ticket to Paradise من إنتاج يونيفرسال، و The Son من شركة سوني للمخرج فلوريان زيلر ضمن عروض مهرجان فينيسيا

 

صدى البلد المصرية في

08.06.2022

 
 
 
 
 

مارلين مونرو تعود لمهرجان فينيسيا السينمائي بـ«Blonde»

كتب: نورهان نصرالله

كشفت إدارة الدورة المقبلة من مهرجان فينيسيا السينمائي عن مجموعة من الأفلام التي تشارك في فعاليات دورتها الـ79 المقامة في الفترة من 31 أغسطس وحتى 10 سبتمبر المقبل، وتتواجد شبكة «نتفليكس» في الدورة الجديدة بـ4 أفلام التي يشارك في بطولتها مجموعة كبيرة من نجوم هوليوود، وفقا لما نشره موقع «فارايتي».

من أبرز الأفلام التي سيتمّ عرضها بمهرجان فينيسيا السينمائي، «Blonde» للمخرج أندرو دومينيك، الذي يتناول السيرة الذاتية للنجمة الأمريكية مارلين مونرو التي تجسدها آنا دي أرماس، بالإضافة إلى فيلم «White Noise» للمخرج نواه باومباخ، الذي يجمع في بطولته عدد من النجوم من بينهم جريتا جيرويج، آدم درايفر وجودي تورنر سميث، وهو مأخوذ عن رواية بنفس العنوان للكاتب دون ديليلو، الصادرة عام 1985.

4 أفلام لـ«نتفليكس» يشاركون في فعاليات فينيسيا السينمائي

ويضاف إلى القائمة فيلم «Bardo» للمخرج الفائز بجائزة الأوسكار أليخاندرو جي إيناريتو، الذي يروي قصة صحفي ومخرج أفلام وثائقية مكسيكي يمر بأزمة وجودية، أما الفيلم الرابع بعنوان «Athena» الذي يحمل توقيع المخرج رومان جافراس، الذي شارك في كتابته مع المخرج الفرنسي لادج لي.

تكريم كاثرين دونوف وبول شريدر في الدورة الـ 79 من فينيسيا السينمائي

وكشفت إدارة الدورة المقبلة من مهرجان فينيسيا السينمائي عن عدد من المكرمين، من بينهم المخرج الأمريكي بول شريدر بجائزة الأسد الذهبي لإنجاز العمر، وذلك بالإضافة إلى الممثلة الفرنسية الشهيرة كاثرين دونوف التي يتم تكريمها بجائزة الأسد الذهبي لإنجازها مدى الحياة.

قالت كاثرين دونوف، في بيان صحفي، «إنه لمن دواعي سروري تلقي هذه الجائزة المرموقة في مهرجان البندقية، الذي أحبه وأعرفه منذ فترة طويلة ، منذ أن حصل فيلمي Belle de jour من للمخرج لويس بونويل على جائزة الأسد الذهبي في يومها. إنه لشرف أيضًا أن يتم اختياري لهذا التكريم في مهرجان الأفلام الذي رافقني كثيرًا في العديد من الأفلام».

تستضيف الممثلة والمقدمة روسيو مونيوز موراليس افتتاح وختام مهرجان فينيسا السينمائي، حيث يقام حفل الافتتاح يوم الأربعاء 31 أغسطس 2022، على مسرح «سالا جراندي» وسيستضيف الحفل الختامي يوم السبت 10 سبتمبر، عندما سيتم الإعلان عن الفائزين بجوائز «الأسد الذهبي» والجوائز الرسمية الأخرى في ختام الدورة.

 

الوطن المصرية في

08.06.2022

 
 
 
 
 

نتفليكس قد تشارك بأربعة أفلام قوية في مهرجان فينيسيا

في الصحافة الأجنبية

يتمتع مهرجان فينيسيا السينمائي وشبكة نتفليكس Netflix بعلاقة مثمرة منذ سنوات. يعود ذلك جزئيًا إلى أن فينيسيا أصبحت وجهة للاستوديوهات الأمريكية التي ترغب في طرح الأفلام في عروضها العالمية الأولى، والتي من المحتمل أن تتنافس على جوائز الأوسكار وجولدن جلوب وبافتا وغيرها، كما تعود إلى فشل مهرجان كان في رأب الصدع مع نتفليكس.

وعلى الرغم من أنه لم يتم بعد الافصاح عن تفاصيل تتعلق بأفلام الدورة القادمة من مهرجان فينيسيا الـ79، إلا أنه يبدو أن دورة 2022 ستكون أكثر انفتاحا على نتفليكس.

ووفقًا لتقرير لمجلة فاريتي، لدى نتفليكس أربعة أفلام من المحتمل أن تشارك في مهرجان فينيسيا السينمائي هذا العام. والأفلام التي محل الاهتمام هي “شقراء” “Blonde” لأندرو دومينيك، و”ضوضاء بيضاء” “White Noise”  لنواه بومباخ ، و”باردو” Bardo, False Chronicle of a Handful of Truths”  لأليخاندرو إيناريتو، وفيلم “أثينا” لرومان غافراس”.

كل من هذه الأفلام متوقع عرضها في فينيسيا وقد تمت مناقشتها بالفعل كأعمال يمكن أن تتنافس على جوائز المهرجان الشهير هذا العام

يروي فيلم “شقراء قصة مارلين مونرو، التي تقوم بدورها آنا دي أرماس، وقد ظل الفيلم في مرحلة ما بعد الإنتاج لأكثر من عام ويبدو أنه يتجه للظهور اللامع لأول مرة في مهرجان صيفي، مثل فينيسيا.

أما فيلم “ضوضاء بيضاء” White Noise لبومباخ، فهو اقتباس لرواية دون ديليلو التي تحمل الاسم نفسه ويضم طاقما من النجوم مثل آدم درايفر وغريتا جيرويج وجودي تيرنر سميث. أما فيلم “باردو” للمخرج إيناريتو فهو بالتأكيد أحد الأفلام التي ستتنافس على الجوائز، حيث يبدو أن أي شيء يلمسه مخرج هذا الفيلم يشارك تلقائيًا في مسابقة الأوسكار. وأخيرًا لدينا فيلم “أثينا”، الذي يروي مأساة حديثة شارك كوستا غافراس في كتابتها مع المخرج الفرنسي لادج لي، صاحب فيلم البؤساء””Les Miserables” .

وغني عن القول أن كل هذه الأفلام ينتظرها المعجبون بفارغ الصبر. وإذا تم قبولها في مهرجان فينيسيا هذا العام، فسيكون هذا عام آخر ترسل فيه نتفليكس أفضل ما لديها إلى المهرجان. وكانت قد أرسلت في العام الماضي، فيلم “قوة الكلب” “The Power of the Dog” لجين كامبيون وفيلم”يد الله” “The Hand of God” لباولو سورينتينو، وكلاهما أصبحا لاعبين رئيسيين في موسم الجوائز.

عن موقع Playlist

 

موقع "عين على السينما" في

13.06.2022

 
 
 
 
 

طرح تريلر فيلم Blonde قبل عرضه في مهرجان فينيسيا| فيديو

 نجلاء سليمان

طرحت نيتفليكس الفيديو الدعائي الرسمي لفيلم Blonde الذي تقوم ببطولته آنا دي أرماس وتظهر لأول مرة بشكل مارلين مونرو.

يستعد مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي لعرض مجموعة قوية من الأفلام الطامحة في الترشح لجوائز الأوسكار للعام المقبل، من بينها Blonde الذي تدور أحداثه حول السيرة الذاتية للراحلة مارلين مونرو

تعرض منصة نتفليكس 4 أفلام من إنتاجها لأول مرة ضمن فعاليات مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي، المقرر إقامتهفي الفترة من 31 أغسطس إلى 10 سبتمبر المقبل.

سيتم الإعلان عن التشكيلة الكاملة لأفلام مهرجان فينيسيا في نسخته الـ 75 يوم 27 يوليو المقبل، ولكن Blonde الذيتقوم ببطولته آنا دي أرماس يعد أبرز الأعمال التي تم تأجيل عرضه منذ فترة على منصة نتفليكس لمثل هذه المناسبةالكبرى

واختيرت الممثلة الكوبية آنا دي أرماس التي تبلغ من العمر 33 عاما، لتجسيد شخصية الجميلة الراحلة مارلين مونروبعد نجاحها في تقديم شخصيات بأفلام شهيرة منها الجزء الأول من Knives Out مع بطل جيمس بوند الشهير دانيالكريج

فيلم Blonde الذي يخرجه الأسترالي أندرو دومينيك، لم يتم اختيار موعد محدد لعرضه  في السينمات خلال 2022،وكان مدير مهرجان كان السينمائي الدولي تييري فريمو اقترح عرضه خارج منافسات النسخة 79 إلا أن نتفليكس رفضتهذه الفكرة

أحداث فيلم Blonde مقتبسة من رواية الكاتبة  الأمريكية جويس كارول أوتس التي طرحت بنفس الاسم عام 1999، وكانمتوقعا له نجاحا كبيرا من قبل المطلعين على الصناعة والنقاد  حال عرضه خلال العام الجاري بحسب  فاريتي.

ولمع نجم آنا دي أرماس على مدار السنوات الماضية في هوليوود منذ ظهورها في أفلام عديدة، وترشيحها لنيل جائزةجولدن جلوب، ويشاركها بطولة Blonde كل من أدريان برودي، وجوليان نيكولسون، وبوبي كانفال

المخرج أندرو دومينيك قال في تصريحات سابقة له إن الفيلم يحتوي على الفيلم جدا من المشاهد الحوارية، ما يصعب منمهمته في المنافسة ضمن موسم الجوائز الحالي

بدأ العمل على فيلم Blonde منذ عام 2010، وطرحت العديد من الأسماء للقيام ببطولته من بينها جيسيكا تشاستينونعومي واتس، إلا أنه تم الاستقرار على آنا دي أرماس في نهاية الأمر

من المتوقع أيضا عرض فيلمي Ticket to Paradise من إنتاج يونيفرسال، و The Son من شركة سوني للمخرجفلوريان زيلر ضمن عروض مهرجان فينيسيا

 

صدى البلد المصرية في

16.06.2022

 
 
 
 
 

وثائقي عن المؤلّف الموسيقي إنيو موريكوني: قصص وشهادات

(فرانس برس)

يروي الملحّن السينمائي الراحل إنيو موريكوني محطات مسيرته من طفولته وحتّى حصوله على جائزة الأوسكار، كما يدلي عددٌ من النجوم من بينهم بروس سبرينغستين بشهادات عن دوره المهم، في فيلم وثائقي لجوزيبي تورناتوري (مخرج "سينما باراديسو") بعنوان "إنيو"، يُعرض بعد عامين على وفاة عبقري الموسيقى التصويرية.

ويقول سبرينغستين في هذا الفيلم الذي شارك في مهرجان فينيسيا السينمائي في العام 2021، وينطلق على الشاشات الباريسية هذا الأسبوع بعدما عُرض في إيطاليا "إنيو يعلّمني أموراً باستمرار"، ويضيف أنّه سارع عندما كان مراهقاً لشراء تسجيل الموسيقى التصويرية التي وضعها موريكوني لفيلم "ذا غود، ذا باد أند ذا أغلي" للمخرج سيرجيو ليوني، وكانت تلك المرة الأولى التي يشتري فيها موسيقى فيلم سينمائي.

ويتطرّق "إنيو" الذي استغرق تصويره خمس سنوات واستند إلى أكثر من 70 مقابلة إلى الروائع التي أنتجها هذا التعاون بين ليوني وموريكوني، لكنّه لم يركّز على الثنائي الأسطوري، إذ إنّ عمل الملحّن مع المخرج الكبير اقتصر على ستة أفلام من بين أكثر من 500 عمل موسيقي ألّفها للشاشة الكبيرة.

وعندما ذهب ليوني ليعرض على موريكوني العمل معه على فيلم "إيه فيستفول أوف دولارز" الذي يستعد لإخراجه، تبيّن للموسيقي أنّه يعرف المخرج إذ كانا معاً على مقاعد المدرسة نفسها.

ويروي موريكوني في الوثائقي من منزله أنّ سيرجيو ليوني كان يناقش معه موسيقى الفيلم بالتفصيل "قبل بدء" الكاميرات عملها، فكانت الموسيقى المتعلقة بالشخصيات المحورية والمشاهد الرئيسية تُسجّل قبل التصوير، وتُبث في موقعه خلال تأدية الممثلين المشاهد.

وينقل ليوني في مقابلة أرشيفية عن الممثل روبرت دي نيرو اعترافه له ذات يوم "أنا حريص على الموسيقى لأنّها تساعدني"، وهو ما نراه ونسمعه في فقرة يبدو فيها الممثل الأميركي خلال مشاهد من كواليس تصوير فيلم "وانس آبون إيه تايم إن أميركا".

أما المغنية والموسيقية الأميركية جوان بايز فتخبر كيف قال لها موريكوني أنّ "ثمّة شيئاً ناقصاً" في الموسيقى التصويرية لـ "ساكو أند فانزيتي" وأطلعها على لحن أغنية "هيرز تو يو" التي أدّتها لهذا الفيلم وتناقلتها الأجيال.

تأخّر تقدير موريكوني، إذ حصل أولاً على جائزة أوسكار فخرية في العام 2007، قبل أن يكافأ أخيرأً في العام 2016 وهو في السابعة والثمانين عن الموسيقى التصويرية لفيلم "ذا هيتفول إيت" للمخرج كوينتن تارانتينو، المعجب بلحن "ذا إكستازي أوف غولد" الشهير ضمن "ذا غود، ذا باد أند ذا أغلي".

ويكشف موريكوني أنّ موسيقى فيلم "ذا سيسيليان كلان" كانت الأصعب من حيث التأليف، في حين أنّ موسيقى "ذا ميشن" - التي رفضها في البداية عند مشاهدة الفيلم ، إذ لم يكن يعرف ما الذي يضيفه إلى مشاهد المجزرة في حق السكان الأصليين - لم تستغرق سوى شهرين.

ويتضمّن الوثائقي شهادات مميّزة لعددٍ من المخرجين. يروي أوليفر ستون مثلاً كيف استشاط موريكوني غضباً عندما طلب منه أن يستلهم الرسوم المتحركة الشهيرة "توم أند جيري" لموسيقى "يو تورن".

كذلك وبّخ الملحّن الإيطالي المخرج تارانتينو الذي شبّهه بموزار وبيتهوفن. وكان موريكوني يرى وجوب الانتظار 200 عام لإجراء هذا النوع من المقارنة.

ويتذكّر تيرنس ماليك جلسة تسجيل في الاستوديو كان يفصله عن موريكوني خلالها ساتر زجاجي. وفي الوقت نفسه، كانا يلعبان الشطرنج مِن بُعد، وتمكن الملحن الذي كان يحفظ رقعة الشطرنج عن ظهر غيب من أن يهزم المخرج.

وينقل موريكوني مشاعر التأثر تكراراً إلى مشاهدي الوثائقي، كما عندما يذكر تكبّر أقرانه في المعهد الموسيقي الذين كانوا يعتبرون أعماله تجارية الطابع.

كذلك يتحسّر لعدم عمله مع ستانلي كيوبريك في "إيه كلوكوورك أورانج" لأنّ ليوني كان يريده له وحده.

ويستحضر الشعور "بالإذلال" لأنّه كان في بداياته مجرّد عازف بوق بسيط مثل والده، فيما كان يحلم بموسيقى عظيمة من العيار الثقيل. وقد حرص على أن يستخدم هذا النوع من الموسيقى، كتلك التي ألّفها باخ أو سترافينسكي، في الموسيقى التصويرية التي وضعها، حتّى في تلك الخاصة بأفلام الوسترن.

 

العربي الجديد اللندنية في

01.07.2022

 
 
 
 
 

مهرجان فينيسيا يطالب بإطلاق سراح المخرج الإيراني جعفر بناهي

فينيسيا/ العربي الجديد

طالب مهرجان فينيسيا، أعرق المهرجانات السينمائية العالمية، الثلاثاء، بـ"إطلاق سراح فوري" للمخرج الإيراني المعارض جعفر بناهي، غداة توقيفه في طهران الإثنين.

وفي بيان، أعرب بينالي فينيسيا، وهو الجهة المشرفة على المهرجان السينمائي في المدينة الإيطالية، عن "عميق الاستياء" بعد توقيف المخرج "لتظاهره مع زملاء آخرين ضد توقيف السينمائيين الآخرَين محمد رسولوف ومصطفى الأحمد".

وأضاف البيان "يضم بينالي فينيسيا صوته إلى أصوات أخرى كثيرة علت في العالم للتنديد بأعمال القمع الحاصلة، ويطالب بإطلاق سراح المخرجين الموقوفين فوراً"، وفق ما نقلت وكالة فرانس برس.

تأتي هذه الدعوة بعد استقبال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، الإثنين، في روما، من جانب نظيره الإيطالي لويجي دي مايو.

وفي بيان نُشر مساء الإثنين، لم تتطرق وزارة الخارجية الإيطالية إلى هذه التوقيفات التي أثارت موجة استنكار في عالم السينما.

يعدّ بناهي (62 عاماً)، من أبرز المخرجين في إيران، ونال جوائز دولية عدة، أهمها جائزة الدب الذهبي لأفضل فيلم في مهرجان برلين السينمائي عام 2015 عن "تاكسي طهران"، وأفضل سيناريو في مهرجان كانّ السينمائي عام 2018 عن فيلمه "ثلاثة وجوه".

وعُرف بناهي بمواقفه المعارضة للسلطات في بلاده، وأوقف عام 2010، وأدين لاحقاً بتهمة "الدعاية ضد النظام" السياسي لإيران. وحكم عليه بالسجن ستة أعوام، والمنع من إخراج الأفلام أو كتابتها لمدة 20 عاماً، أو السفر والتحدث إلى وسائل الإعلام، وذلك في أعقاب تأييده التحركات الاحتجاجية التي تلت إعادة انتخاب الرئيس السابق محمود أحمدي نجاد عام 2009.

ويأتي توقيف بناهي بعد الكشف، الجمعة، عن توقيف المخرجَين محمد رسولوف ومصطفى الأحمد، بتهمة "الإخلال بالنظام العام" في إيران.

ودعا عشرات الفنانين والسينمائيين الإيرانيين، في بيان، إلى الإفراج عن المخرجين محمد رسولوف ومصطفى الأحمد. وقد تجاوز عدد الموقعين على البيان الـ200.

كما أعربت إدارة مهرجان برلين السينمائي الدولي عن صدمتها من تعرض فنانين للسجن لمجرد معارضتهما للعنف ودعوتهما لنبذه. وحضت إدارة المهرجان على إطلاق سراح رسولوف والأحمد.

 

العربي الجديد اللندنية في

12.07.2022

 
 
 
 
 

6 أفلام عربية تتنافس على منح ما بعد الإنتاج بمهرجان فينيسيا

أخبار وتحقيقات

تنافس 8 أفلام من بينها 6 أفلام لمخرجين من العالم العربي، من لبنان ومصر وفلسطين والجزائر والأردن والسعودية، منها 3 أفلام روائية طويلة، و4 أفلام تسجيلية طويلة، في برنامج منصة الدعم بمهرجان فينيسيا السينمائي القادم.. الذي تبلغ قيمة الجوائز التي يمنحها 100 ألف دولار تقدمها جهات متعددة، منها مهرجان البحر الأحمر، ومهرجان الجونة السينمائي (!!) الذي يبدو أنه كان قد تعهد قبل اعلان الغائه، عن تقديم جائزة بقيمة 5 آلاف دولار. ومعظم هذه الجوائز تترجم في صورة خدمات لما بعد التصوير..

الأفلام المتنافسة (وكلها من الانتاج المشترك) هي

الأفلام الروائية

Backstage by Afef Ben Mahmoud and Khalil Benkirane (Morocco, Belgium, France, Norway, Qatar, Tunisia)

Black Light (Lumière noire) by Karim Bensalah ( France, Algeria, Qatar) (France in Focus)

Inshallah a Boy by Amjad Al Rasheed (Jordan, Egypt, Saudi Arabia, Qatar)

الأفلام التسجيلية

The Burden (Le Fardeau) by Elvis Sabin Ngaïbino (Central African Republic, France , Congo RDC)

The Cemetery of Cinema (Au cimetière de la pellicule) by Thierno Souleymane Diallo ( France, Senegal, Guinea) (France in Focus)

A Fidai Film di Kamal Aljafari (Germany, Palestine, Qatar)

Land of Women (Ard El Banat) by Nada Riyadh and Ayman El Amir (Egypt, France, Denmark)

Suspended by Myriam El Hajj (Lebanon, France, Qatar)

 

موقع "عين على السينما" في

12.07.2022

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004