ملفات خاصة

 
 
 

47 فيلمًا ضمن المسابقات الرسمية.. «العين السينمائى» ينطلق تحت شعار «سينما المستقبل»

عامر سالمين المرى: المهرجان أثبت حضوره واستمراريته رغم جائحة «كورونا»

كتب: علوي أبو العلا

العين السينمائي

الدورة الرابعة

   
 
 
 
 
 
 

تنطلق فعاليات مهرجان «العين السينمائى» فى دورته الرابعة التى ستقام فى مدينة العين، تحت رعاية الشيخ سلطان بن طحنون آل نهيان عضو المجلس التنفيذى لإمارة أبوظبى، وبحضور الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان فى الفترة من 23 وحتى 27 يناير الجارى، تحت شعار «سينما المستقبل»، حيث يستمر المهرجان فى تقديم وعرض باقة من أبرز الأفلام المحلية والخليجية والعربية والعالمية، منها عروض أولى وحصرية.

وأعلن عن تفاصيل الدورة الرابعة من مهرجان «العين السينمائى» الذى يحمل فى جعبته هذا العام عددا من المبادرات الجديدة والبرامج المختلفة واتفاقيات فى خدمة «الفن السابع» فى الإمارات، ليكون المنصة الأبرز لدعم صناع السينما والمواهب الإبداعية المحلية، وتقديم أفضل إنتاجات السينما فى المنطقة، وذلك خلال مؤتمر صحفى عقد مؤخرا، حضره كل من عامر سالمين المرى مؤسس ومدير عام المهرجان، وسعيد سالمين المدير الفنى لبرنامج سينما العالم، وإيفان خضير مدير العمليات، وسلطان المرى المدير التنفيذى للجهة المنظمة للمهرجان.

وأوضح عامر سالمين المرى، خلال المؤتمر الصحفى، أن «العين السينمائى» سيظل المنصة الأبرز للاحتفاء بصناع السينما فى المنطقة من المخضرمين والمواهب الشابة، إذ سيعيش محبو وعشاق «الفن السابع» 5 أيام فى حب السينما، وذلك بعد النجاح اللافت الذى حققه المهرجان خلال الـ3 سنوات الماضية، وخصوصاً العامين الماضيين، فرغم أزمة جائحة «كورونا»، وتأثيرها الكبير على الحركة الفنية فى العالم أجمع، إلا أن المهرجان استطاع أن يثبت حضوره واستمراريته وأن يستقطب أهم وأميز الأفلام العربية والأوروبية، منها أفلام رُشحت بعضها إلى جوائز الأوسكار 2021، منها الجزائرى «هيليوبوليس» والمصرى «لما بنتولد» والتونسى «الرجل الذى باع ظهره»، إلى جانب الاتفاقات والمبادرات الفنية التى تهدف إلى دعم السينما وصناعها والكفاءات والمواهب الإماراتية، الأمر الذى أسهم فى إدراج اسم مهرجان العين على خارطة المهرجانات السينمائية فى المنطقة.

المسابقات الرسمية

لفت «المرى» إلى أن دورة هذا العام استقطبت العديد من الأفلام المتفردة، فى مسابقات المهرجان المختلفة، خصوصاً مسابقة «الصقر الخليجى الطويل» الذى يتنافس على جائزتها الكبرى 4 أفلام إماراتية، هى «B82» للمخرج خالد محمود، «سفران» للمخرج صالح كرامة و«كروموسوم» للمخرج على جمال، و«حين» للمخرج سعيد راشد سعيد، و3 أفلام خليجية هى السعودى «حياة امرأة» للمخرج سمير عارف، والبحرينى «هوا» للمخرج محمد القفاص، والعُمانى «الزيج» للمخرج صلاح الحضرمى.

وذكر أن دورة هذا العام يتنافس بها ضمن مسابقات المهرجان الرسمية 47 فيلماً فى «الصقر الإماراتى القصير» 15 فيلماً، و«الصقر الخليجى الطويل والقصير» 15 فيلماً، و«الصقر لأفلام الطلبة» 8 أفلام، و«الصقر لأفلام المقيمين» 9 أفلام.

ونوّه إلى أن المهرجان سيستمر فى تعاونه مجدداً مع بعثة الاتحاد الأوروبى لدى الإمارات، حيث تم اختيار 3 أفلام من بولندا ولاتفيا ولتوانيا لعرضها على شاشات المهرجان فى عرض خليجى أول، والتى حصدت سابقاً العديد من الجوائز من أهم المهرجانات الدولية السينمائية.

«الركن الكلاسيكى»

كشف «المرى» عن مبادرة جديدة تسلط الضوء على أبرز الإنتاجات من الأفلام الإماراتية القصيرة التى تستحق إدراجها وعرضها ضمن «الركن الكلاسيكى» لما تحتويه من أفكار ومضامين اجتماعية هادفة، وكان أغلبها بمثابة الانطلاقة الحقيقية لصانعيها فى عالم الإخراج، منها «سبيل» للمخرج خالد محمود، و«تنباك» للمخرج عبد الله حسن أحمد، و«باب» للمخرج وليد الشحى، ونوه المرى إلى أن الهدف من «الركن الكلاسيكى» الذى سيتم إدراجه ضمن فعاليات المهرجان السنوية، هو إبراز أهم وأميز الأفلام السينمائية المحلية القصيرة، التى حصدت جوائز هامة فى عدد من المهرجانات الخليجية والعالمية، لتكون بمثابة منصة تعليمية تثقيفية للجيل الحالى، ليكتسبوا الأدوات الإخراجية والفنية ذات المستوى العالى، التى يتم تنفيذها فى تلك الأفلام، التى أصبحت علامة مميزة فى تاريخ السينما الإماراتية.

«موسوعة السينما الإماراتية»

ذكر «المرى» أن من المبادرات التى سيشهدها «العين السينمائى» وسيتم إطلاقها فى دورته الرابعة، «موسوعة السينما الإماراتية»، وهى عبارة عن كتاب أرشيفى يتضمن تاريخ ومراحل تطور السينما فى الإمارات ومسيرتها وإنجازاتها خلال الـ 50 عاماً الماضية، وبدء تأسيس أول دور عرض وأماكن السينما القديمة الشهيرة، وتطور صالات العرض فى الإمارات، وبدايات الفيلم الإماراتى وتطوره سواء القصير أو الطويل، وذلك بهدف تقديم محتوى معرفى للقارئ الخليجى والعربى عن تاريخ وإنجازات السينما الإماراتية، وأن تكون الموسوعة بمثابة مرجع للباحثين والمتخصصين والمبدعين والطلبة ولكل صناع السينما بشكل عام.

تكريمات

يكرم مهرجان «العين السينمائى» نخبة من المؤثرين فى صناعة «الفن السابع»، وسيستمر فى الاحتفاء بأبرز صناع السينما فى المنطقة ضمن برنامج «إنجازات الفنانين»، وذلك لمسيرتهم الفنية الحافلة بالعديد من الإنجازات وإسهاماتهم الكبيرة للارتقاء بالسينما وهم المنتج والكاتب والمخرج الكويتى الراحل خالد الصديق، وهو من رواد الحركة السينمائية فى الكويت، حيث أنتج وأخرج أول فيلم كويتى روائى طويل بعنوان «بس يا بحر» عام 1972، ونال العديد من الجوائز والتكريمات العالمية والعربية احتفاء بمسيرته الفنية الطويلة، والمنتج والفنان الإماراتى سلطان النيادى، الذى سخر حياته وإبداعاته الفنية من أجل الارتقاء بالفن الإماراتى، مقدماً العديد من الأعمال المحلية التى جسد من خلالها شخصيات لاتزال محفورة فى ذاكرة المشاهد الإماراتى والخليجى والعربى حتى الآن، كما استعرض من خلالها مراحل مختلفة ومهمة من تاريخ الإمارات، والناقد السينمائى المصرى طارق الشناوى، حيث يعتبر من أهم وأبرز النقاد السينمائيين فى المنطقة، ونال العديد من الجوائز والتكريمات عن كتاباته النقدية وتأثيرها الإيجابى على المشهد السينمائى العربى والخليجى.

أفلام سينما العالم

لفت سعيد سالمين فى المؤتمر إلى أنه وبعد ما حققه برنامج أفلام «سينما العالم» من نجاح كبير خلال دورات المهرجان السابقة، والتى تأخذ جمهور وزوار وضيوف المهرجان فى رحلة حول العالم، لتبادل الخبرات والثقافات السينمائية المختلفة، تم اختيار باقة من الأفلام ضمن برنامج «سينما العالم» التى شاركت فى أهم مهرجانات العالم وحصدت جوائز متعددة، وبعضها رشح من دولتها إلى الأوسكار، لعرضها على شاشات المهرجان طوال فترة فعالياته، والتى تتنوع قصصها بين الدرامية والاجتماعية، منها «ريش» للمخرج المصرى عمر الزهيرى، و«الست» للمخرجة السودانية سوزانة مرغنى، و«الهدية» للمخرجة الفلسطينية فرح نابولسى.

«مهرجان أبوظبى للسيناريو غير المنفذ»

أشار «المرى» إلى أن «العين السينمائى» يعود مجدداً للتعاون مع «مهرجان أبوظبى»، باعتباره الشريك الاستراتيجى الثقافى للمهرجان، فى مسابقة «مهرجان أبوظبى للسيناريو غير المنفذ»، وقال: نسعد بهذه الشراكة التى من خلالها تم تنفيذ هذه المبادرة الخلاقة التى تستهدف المؤلفين الإماراتيين الشباب، لخلق جيل جديد من الكتاب يستطيع إثراء المحتوى المحلى بمواضيع جديدة تقدّم للسينما، موجهاً شكره للقائمين على مهرجان أبوظبى الذى يعد من أحد أبرز المهرجانات الذى يسهم بشكل فعال فى إثراء المشهد الثقافى فى المنطقة، على هذا التعاون المثمر فى خلق حالة إبداعية فريدة بالتركيز على المواهب الشابة، موضحاً أن ثمار هذا التعاون ستظهر فى دورة العام الحالى من خلال عرض الأفلام التى فازت فى المسابقة الدورة الماضية.

ومن جهتها قالت هدى إبراهيم الخميس، مؤسس مجموعة أبوظبى للثقافة والفنون، المؤسس والمدير الفنى لمهرجان أبوظبى: إنّ إسهام المجموعة فى دعم مهرجان العين السينمائى يأتى منسجماً مع دورها فى إثراء الرؤية الثقافية للإمارات وترسيخ مكانة الدولة كعاصمة إقليمية للثقافة والفنون، عبر تحفيز الإبداع العربى وتعزيز حضوره عالمياً.

وأضافت: تستمر شراكتنا مع «العين السينمائى» لتعكس التزامنا بتمكين صناعة السينما وكتابة سيناريو، وتمثيلاً وإخراجاً وإنتاجاً، والاستثمار فى الشباب لخلق أجيال مبتكرة من السينمائيين والمخرجين والمهنيين. وختمت بالقول: يمثّل «العين السينمائى»، الذى ينعقد فى دورته الرابعة فى 23 يناير الجارى، منصة خلاقة للاحتفاء بصانعى السينما العرب والعالميين، كما يتيح صقل المواهب والطاقات الإبداعية السينمائية الشابة من خلال استقطاب وتبادل الخبرات والمهارات، ويسهم المهرجان كذلك فى تسليط الضوء على الصناعات الثقافية الإماراتية كإحدى ركائز اقتصاد المعرفة للخمسين عاماً القادمة.

 

المصري اليوم في

17.01.2022

 
 
 
 
 

مهرجان العين السينمائي يحتفي بـ50 عامًا سينما إماراتية

تكريم طارق الشناوى من مصر.. عرض فيلم «ريش».. 47 فيلمًا تتنافس ضمن المسابقات الرسمية.. وإطلاق موسوعة السينما الإماراتية

 كتب - علاء عادل

تنطلق فعاليات مهرجان «العين السينمائى» فى دورته الرابعة، والتى ستقام فى مدينة العين، تحت رعاية الشيخ سلطان بن طحنون آل نهيان عضو المجلس التنفيذى لإمارة أبوظبى، وبحضور الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان فى الفترة من ٢٣ وحتى ٢٧ يناير الجارى، تحت شعار «سينما المستقبل»، حيث يستمر المهرجان فى تقديم وعرض باقة من أبرز الأفلام المحلية والخليجية والعربية والعالمية المتميزة، منها عروض أولى وحصرية.

يقول عامر سالمين المرى مؤسس ومدير عام المهرجان: «العين السينمائي» ستظل المنصة الأبرز للاحتفاء بصناع السينما فى المنطقة من المخضرمين والمواهب الشابة، إذ سيعيش محبو وعشاق «الفن السابع» ٥ أيام فى حب السينما، وذلك بعد النجاح اللافت الذى حققه المهرجان خلال الـ٣ سنوات الماضية، وخصوصًا العامين الماضيين، فرغم أزمة جائحة «كورونا»، وتأثيرها الكبير على الحركة الفنية فى العالم أجمع، إلا أن المهرجان استطاع أن يثبت حضوره واستمراريته، وأن يستقطب أهم وأميز الأفلام العربية والأوروبية، منها أفلام رُشحت بعضها إلى جوائز الأوسكار ٢٠٢١، منها الجزائرى «هيليوبوليس» والمصرى «لما بنتولد» والتونسى «الرجل الذى باع ظهره»، إلى جانب الاتفاقات والمبادرات الفنية التى تهدف إلى دعم السينما وصناعها والكفاءات والمواهب الإماراتية، الأمر الذى أسهم فى إدراج اسم مهرجان العين على خارطة المهرجانات السينمائية فى المنطقة.

الصقر الخليجى

وأضاف «المرى» أن دورة هذا العام استقطبت العديد من الأفلام المتفردة، فى مسابقات المهرجان المختلفة، وخصوصًا مسابقة «الصقر الخليجى الطويل» الذى يتنافس على جائزتها الكبرى ٤ أفلام إماراتية، هى «B٨٢» للمخرج خالد محمود، «سفران» للمخرج صالح كرامة و«كروموسوم» للمخرج على جمال، و«حين» للمخرج سعيد راشد سعيد، و٣ أفلام خليجية هى السعودى «حياة امرأة» للمخرج سمير عارف، والبحرينى «هوا» للمخرج محمد القفاص، والعُمانى «الزيج» للمخرج صلاح الحضرمى.

وأشار إلى أنه يتنافس ضمن مسابقات المهرجان الرسمية ٤٧ فيلمًا، فى «الصقر الإماراتى القصير» ١٥ فيلمًا، و«الصقر الخليجى الطويل والقصير» ١٥ فيلمًا، و«الصقر لأفلام الطلبة» ٨ أفلام، و«الصقر لأفلام المقيمين» ٩ أفلام. وعما تحمله الدورة هذا العام من إضافات جديدة قال إنه توجد مبادرة جديدة تسلط الضوء على أبرز الإنتاجات من الأفلام الإماراتية القصيرة التى تستحق إدراجها وعرضها ضمن «الركن الكلاسيكي» لما تحتويه من أفكار ومضامين اجتماعية هادفة، وكان أغلبها بمثابة الانطلاقة الحقيقية لصانعيها فى عالم الإخراج، منها «سبيل» للمخرج خالد محمود، و«تنباك» للمخرج عبدالله حسن أحمد، و«باب» للمخرج وليد الشحى، ونوه المرى أن الهدف من «الركن الكلاسيكي» الذى سيتم إدراجه ضمن فعاليات المهرجان السنوية، هو إبراز أهم وأميز الأفلام السينمائية المحلية القصيرة، التى حصدت جوائز مهمة فى عدد من المهرجانات الخليجية والعالمية، لتكون بمثابة منصة تعليمية تثقيفية للجيل الحالى، ليكتسبوا الأدوات الإخراجية والفنية ذات المستوى العالى، التى تم تنفيذها فى تلك الأفلام، التى أصبحت علامة مميزة فى تاريخ السينما الإماراتية.

وتابع أنه من المبادرات التى سيشهدها «العين السينمائي» وسيتم إطلاقها فى دورته الرابعة، «موسوعة السينما الإماراتية»، وهى عبارة عن كتاب أرشيفى يتضمن تاريخ ومراحل تطور السينما فى الإمارات ومسيرتها وإنجازاتها خلال الـ٥٠ عامًا الماضية، بدءا من تأسيس أول دور عرض وأماكن السينما القديمة الشهيرة، وتطور صالات العرض فى الإمارات، وبدايات الفيلم الإماراتى وتطوره سواء القصير أو الطويل، وذلك بهدف تقديم محتوى معرفى للقارئ الخليجى والعربى عن تاريخ وإنجازات السينما الإماراتى، وأن تكون الموسوعة بمثابة مرجع للباحثين والمتخصصين والمبدعين والطلبة ولكل صناع السينما بشكل عام.

تكريمات

وعن تكريمات هذا العام قال إنه سيستمر المهرجان فى الاحتفاء بأبرز صناع السينما فى المنطقة ضمن برنامج «إنجازات الفنانين»، وهم: «المنتج والكاتب والمخرج الكويتى الراحل خالد الصديق، وهو من رواد الحركة السينمائية فى الكويت، والمنتج والفنان الإماراتى سلطان النيادى، الذى سخر حياته وإبداعاته الفنية من أجل الارتقاء بالفن الإماراتى، والناقد السينمائى المصرى طارق الشناوي»، حيث يعتبر من أهم وأبرز النقاد السينمائيين فى المنطقة، ونال العديد من الجوائز والتكريمات عن كتاباته النقدية وتأثيرها الإيجابى على المشهد السينمائى العربى والخليجى.

وبسؤاله عن برنامج أفلام سينما العالم قال: تم اختيار باقة من الأفلام ضمن برنامج «سينما العالم» التى شاركت فى أهم مهرجانات العالم وحصدت جوائز متعددة، وبعضها رشح من دولتها إلى الأوسكار، لعرضها على شاشات المهرجان طوال فترة فعالياته، والتى تتنوع قصصها بين الدرامية والاجتماعية، منها «ريش» للمخرج المصرى عمر الزهيرى، و«الست» للمخرجة السودانية سوزانة مرغنى، و«الهدية» للمخرجة الفلسطينية فرح نابولسى.

 

البوابة نيوز المصرية في

17.01.2022

 
 
 
 
 

«العين السينمائي».. 15 فيلماً في «الصقر الإماراتي القصير»

أبوظبي (الاتحاد)

يعرض مهرجان «العين السينمائي» في دورة هذا العام، 15 فيلماً قصيراً ضمن مسابقة «الصقر الإماراتي القصير»، حيث تتنافس مجموعة من أبرز الأفلام التي تتنوع بين الدراما والخيال والقصص الإنسانية والاجتماعية والرومانسية، والتي تولى إخراجها مجموعة متميزة من صناع السينما الإماراتيين الموهوبين في عالم صناعة السينما، ليكون «العين السينمائي» المنصة الأبرز لهم لعرض إبداعاتهم على شاشاته.

وكشف «العين السينمائي» عن قائمة الأفلام الإماراتية القصيرة التي تشارك في المسابقة، وهي: «كشتة» للمخرجة مهرة الأحبابي، و«الوحش» للمخرج عبدالرحمن المدني، و«قماشة» للمخرج سلطان بن دافون، و«بابا جعفر» للمخرج أحمد محمد المازم، و«حلم صغير» للمخرجة سراء الشحي، و«حكاية لم تحكى» للمخرج جاسم يعقوب، «وسط المسافة» للمخرج حمد صغران، و«كلوزابين» للمخرج عيسى الجناحي، و«ابن المحيط» للمخرج شيماء سعيد الشحي، و«قفص» للمخرج علي لاري «النفق» للمخرج حمدان حارب، «بقعة» للمخرج مطر أحمد النعيمي، و«المجهول» للمخرج حسين الأحمد، و«مقادير» للمخرج حسين علي محمد الأنصاري، و«طريق واحد» للمخرج سعود السويدي.

«الركن الكلاسيكي»

وضمن مبادرة جديدة خارج المسابقة الرسمية هي «الركن الكلاسيكي»، سيعرض «العين السينمائي» في دوره هذا العام، 4 أفلام إماراتية قصيرة هي «بنت مريم» للمخرج سعيد سالمين، و«سبيل» للمخرج خالد المحمود و«تنباك» للمخرج عبد الله حسن أحمد و«باب» للمخرج وليد الشحي، وتم استحداث هذه المبادرة في «العين السينمائي»، ليتم إدراجها ضمن فعاليات المهرجان السنوية، لإبراز أهم وأميز الأفلام السينمائية المحلية القصيرة، التي حصدت جوائز هامة في عدد من المهرجانات الخليجية والعالمية، لتكون بمثابة منصة تعليمية تثقيفية للجيل الحالي، ليكتسبوا الأدوات الإخراجية والفنية ذات المستوى العالي، التي تم تنفيذها في تلك الأفلام، التي أصبحت علامة مميزة في تاريخ السينما الإماراتية.

 

####

 

«العين السينمائي».. 15 فيلماً في «الصقر الخليجي الطويل والقصير»

أبوظبي (الاتحاد)

أعلن مهرجان «العين السينمائي» في دورته الرابعة، الذي يقام تحت رعاية معالي الشيخ سلطان بن طحنون آل نهيان عضو المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، في الفترة بين 23 و27 يناير الجاري، في مدينة العين، عن تفاصيل مسابقة «الصقر الخليجي الطويل والقصير» التي تضم 15 فيلماً من الإمارات والسعودية والبحرين والكويت وعُمان، والتي تعرض معظمها على شاشات المهرجان في عرضها الخليجي الأول والتي تتنوع قصصها بين الدرامية التشويقية والإنسانية والاجتماعية والرومانسية.

وتشهد الدورة الرابعة من المهرجان عرض 7 أفلام خليجية طويلة، حيث يتنافس في جائزتها الكبرى 4 أفلام إماراتية، هي: «B82» للمخرج خالد محمود، و«سفران» للمخرج صالح كرامة، و«كروموسوم» للمخرج علي جمال، و«حين» للمخرج سعيد راشد سعيد، و3 أفلام خليجية، هي: السعودي «حياة امرأة» للمخرج سمير عارف، والبحريني «هوى» للمخرج محمد القفاص، والعُماني «الزيج» للمخرج صلاح الحضرمي.

واستقطبت دورة هذا العام العديد من الأفلام المتفردة، في مسابقة «الصقر الخليجي القصير»، حيث يعرض المهرجان خلال أيامه الخمسة 8 أفلام، من السعودية 3 أفلام، هي: «الحواته» للمخرج صالح بوخمسين، و«شمس 89» للمخرج منصور البدران، و«فرصة» للمخرج فهد العتيبي، ومن البحرين 3 أفلام، «سلام» للمخرج أحمد أكبر، و«عروس البحر» للمخرج محمد عتيق، و«فردة إنسان» للمخرج علي عادل عمران، ومن الكويت «سهرة مع ليلى» للمخرجة هيا الغانم، ومن عُمان «جامع أزكى القديم» للمخرج سليمان بن خميس الدرمكي.

 

الإتحاد الإماراتية في

17.01.2022

 
 
 
 
 

15 فيلماً تتنافس في مسابقة الصقر الخليجي بمهرجان العين السينمائي

المصدر: العين ـ البيان

أعلن مهرجان العين السينمائي في دورته الرابعة، عن تفاصيل مسابقة «الصقر الخليجي الطويل والقصير» التي تضم 15 فيلماً من الإمارات والسعودية والبحرين والكويت وعُمان، والتي يعرض معظمها على شاشات المهرجان في عرضها الخليجي الأول، وتتنوع قصصها بين الدرامية التشويقية والإنسانية والاجتماعية والرومانسية.

7 أفلام

وتقام الدورة الحالية من المهرجان في مدينة العين تحت رعاية الشيخ سلطان بن طحنون آل نهيان عضو المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، من 23 يناير الجاري حتى 27 منه، وتشهد عرض 7 أفلام خليجية طويلة، حيث يتنافس على جائزتها الكبرى 4 أفلام إماراتية، هي «B82» للمخرج خالد محمود، «سفران» للمخرج صالح كرامة و«كروموسوم» للمخرج علي جمال، و«حين» للمخرج سعيد راشد سعيد، و3 أفلام خليجية هي السعودي «حياة امرأة» للمخرج سمير عارف، والبحريني «هوى» للمخرج محمد القفاص، والعُماني «الزيج» للمخرج صلاح الحضرمي.

أفلام متفردة

واستقطبت دورة هذا العام العديد من الأفلام المتفردة، في مسابقة «الصقر الخليجي القصير»، حيث يعرض المهرجان خلال أيامه الخمسة 8 أفلام، من السعودية 3 أفلام، هي «الحواته» للمخرج صالح بوخمسين، و«شمس 89» للمخرج منصور البدران، و«فرصة» للمخرج فهد العتيبي، ومن البحرين 3 أفلام، «سلام» للمخرج أحمد أكبر، و«عروس البحر» للمخرج محمد عتيق، و«فردة إنسان» للمخرج علي عادل عمران، ومن الكويت «سهرة مع ليلى» للمخرجة هيا الغانم، ومن عُمان «جامع أزكى القديم» للمخرج سليمان بن خميس الدرمكي.

 

البيان الإماراتية في

17.01.2022

 
 
 
 
 

فيلم الست يشارك في مهرجان العين السينمائي بالإمارات

البلاد/ مسافات

يشارك الفيلم السوداني القصير، الست للمخرجة سوزانا ميرغني، في الدورة الرابعة من مهرجان العين السينمائي في الإمارات، والتي تستمر فعالياتها في الفترة من 23 وحتى 27 يناير/ كانون الثاني، تحت شعار سينما المستقبل، وسبق لفيلم الست الفوز بـ27 جائزة دولية خلال العام الماضي، ليكون أكثر الأفلام العربية تتويجاً بالجوائز خلال 2021.

وينافس في الدورة المقبلة من مهرجان العين ضمن مسابقات المهرجان الرسمية 47 فيلماً، بواقع 15 فيلماً في الصقر الإماراتي القصير و15 فيلماً في الصقر الخليجي الطويل والقصير، و8 أفلام في الصقر لأفلام الطلبة، و9 أفلام في الصقر لأفلام المقيمين.

وخلال مشواره في 2021، حصد الفيلم 27 جائزة، منها جائزة لجنة التحكيم الكبرى لأفضل فيلم روائي قصير من معهد الفيلم الأميركي في لوس أنجلوس والتي وصفته بالتجربة الدسمة ذات الجودة العالية، وفي عرضه الدولي الأولي ضمن فعاليات مهرجان كليرمون فيران الدولي للأفلام القصيرة بفرنسا فاز بالجائزة التي تقدمها قناة كانال بلس سينما الفرنسية، كما حصل الفيلم على عرضه العالمي الأول في مهرجان أجيال السينمائي بالدوحة.

ومن أهم الجوائز الذي فاز بها الفيلم ومخرجته، أفضل فيلم قصير من مهرجان نيو أورلينز السينمائي الدولي بأميركا، أفضل مخرجة من مهرجان بيروت الدولي لسينما المرأة، وأفضل فيلم قصير وجائزة تشيرمان من مهرجان زنجبار السينمائي الدولي، وفي مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة أجمعت لجنة التحكيم على اختياره كأفضل فيلم قصير، وسبقها جوائز اختيار الجمهور ولجنة التحكيم لأفضل صانعة أفلام صاعدة من مهرجان الفيلم العربي في تورونتو، والجائزة الكبرى ضمن فعاليات مهرجان تامبيري السينمائي المؤهل لـجوائز الأوسكار، تنويه خاص من مهرجان مالمو للسينما العربية بالسويد، أفضل سيناريو وتنويه خاص من مهرجان وشقة السينمائي الدولي بإسبانيا، جائزة لجنة التحكيم من مهرجان بوسان الدولي للأفلام القصيرة بكوريا، جائزة الامتياز لأفضل صانعة أفلام من المهرجان الأوروبي للأفلام المستقلة بفرنسا، جائزة SUDU لأفضل فيلم قصير من مهرجان كيبودو للسينما الإفريقية.

الفيلم يحكي قصة نفيسة الفتاة السودانية التي تبلغ من العمر 15 سنة وتعيش في قرية معروفة بزراعة القطن، قلبها مولع بشاب يدعى بابكر؛ لكن أهلها رتبوا لها زيجة بالشاب نادر وهو رجل أعمال يعيش في الخارج. أما جدتها وهي الآمرة الناهية في القرية، فهي الأخرى رسمت خططاً خاصة لحياة نفيسة. فهل ستستطيع هذه الفتاة أن تختار بنفسها مسار حياتها القادم؟ 

يقدم فيلم الست قصة عاطفية من السودان عن النساء، سواء الجالسات على أعلى هرم السلطة أو في قاعه، مسلطاً الضوء على طرفيّ السلاسل الاجتماعية والتغيرات التي تفرضها الحياة العصرية على هذه المجتمعات.

فيلم الست من تأليف وإخراج سوزانا ميرغني، وتشاركها في الإنتاج إيمان ميرغني، ويشارك في بطولته مهاد مرتضى، رابحة محمد، محمد مجدي، السر محجوب وحرم بشير، وتتولى شركة MAD Solutions مهام توزيع الفيلم في العالم العربي، وحصل على ورشة التطوير وفاز بمنحة الإنتاج من مؤسسة الدوحة للأفلام ومنحة تصميم الإنتاج من جامعة فيرجينيا كومونويلث في قطر، وتلقى دعماً من هايلايت برودكشنز، و On Set Team for Media Productions وسودان فيلم فاكتوري.

سوزانا ميرغني هي كاتبة وباحثة ومخرجة أفلام مستقلة، درست الإعلام والدراسات المتعلقة بالمتاحف، تعدد ثقافاتها وأصولها السودانية والروسية دفعها لتهتم بالقصص عن مدى تعقيد الهوية، سوزانا هي كاتبة ومخرجة ومنتجة فيلم الست الفائز بـ26 جائزة دولية منها أربع جوائز من مهرحانات مؤهلة للأوسكار، أحدث أفلامها القصيرة هو "الصوت الافتراضي" وهو وثائقي تجريبي ينتقد مواقع التواصل الاجتماعي وعرض لأول مرة في مهرجان تريبيكا السينمائي، وتعمل حاليًا على أول أفلامها الطويلة COTTON QUEEN وهي قصة تنتمي للواقعية السحرية وتدور أحداثها في حقول القطن في السودان.

 

####

 

"العين السينمائي".. يحتفي بأفلام المقيمين والطلبة

البلاد/ مسافات

يحتفي مهرجان «العين السينمائي» في دورته الرابعة، الذي يقام تحت رعاية معالي الشيخ سلطان بن طحنون آل نهيان عضو المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، في الفترة بين 23 وتستمر حتى 27 من يناير الجاري، بأفلام المقيمين والطلبة، ضمن مسابقتي «الصقر لأفلام المقيمين» و«الصقر لأفلام الطلبة»، حيث يستمر المهرجان على دعم وتطوير وإعداد صناع الأفلام الشباب، واكتشاف المواهب الواعدة وأفضل الإنتاجات السينمائية في المنطقة.

وأعلن «العين السينمائي» عن اختيار 17 فيلماً في المسابقتين، والتي تضم باقة متنوعة من الأعمال السينمائية المتميزة، والتي تؤكد نهج المهرجان واستمراريته منذ انطلاقته باعتباره بمثابة مركز إشعاع ثقافي وفني وتعليمي، وتوجهه في دعم سينما الشباب والجيل الجديد من صناع «الفن السابع»، إذ يعرض المهرجان في مسابقة «أفلام المقيمين» التي تتيح لجميع الجنسيات الاشتراك فيها بشرط أن يكون المخرجين العرب والأجانب من المقيمين في الإمارات، 9 أفلام هي: «إعادة السابعة»، للمخرج الإيراني سبهر قشمي، «مُعين» للمخرج السوري حمادة سميسم، «ماجدة» المخرج المصري محمود محمود، «ایفام» المخرج الباكستاني زبیر اختر، و«جناح فراشة» للمخرجة السودانية إيمان جمال موسى، و«كما الريشة» للمخرج اليمني ماجد الزبيدي، و«أنليميتيد سبيس» للمخرج الجزائري فتحي براهيمي، و«الموتر» للمخرج الأردني لیث الرمحي، و«زيارة متاخرة» للمخرج اليمني محمد عادل.

وتمهيداً لانخراطهم في صناعة السينما وخلق وعي وحراك سينمائي لدى الأجيال القادمة، اختار «العين السينمائي» ضمن مسابقة «الصقر لأفلام الطلبة»، 8 أفلام، وهي مجموعة أفلام منتقاة من صنع طلاب المدارس من المواهب الجديدة، والتي ستنقل المشاهد إلى عوالم مختلفة، مليئة بالإثارة والمغامرة والجدية، وهي «الذهب» للمخرجة خوله علي العتيبي من الإمارات و«حرزن» لعدنان وجيه من الإمارات، «في زمن الوباء» لبطي الأحمد من الإمارات، «ميدسومر» لعبد الله عيسى من الإمارات، و«أوتار العود» لأحمد محمد الرميثي من الإمارات «المتصل الوهمي» لعمرو لقمان، و«استعمال المعقم» لعبد الله عبيد، «بعد موتي» للمخرجة المصرية رنا البيومي من مصر

 

البلاد البحرينية في

18.01.2022

 
 
 
 
 

«العين السينمائي».. يحتفي بأفلام المقيمين والطلبة

العين (الاتحاد)

يحتفي مهرجان «العين السينمائي» في دورته الرابعة، الذي يقام تحت رعاية معالي الشيخ سلطان بن طحنون آل نهيان عضو المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، في الفترة بين 23 وتستمر حتى 27 من يناير الجاري، بأفلام المقيمين والطلبة، ضمن مسابقتي «الصقر لأفلام المقيمين» و«الصقر لأفلام الطلبة»، حيث يستمر المهرجان على دعم وتطوير وإعداد صناع الأفلام الشباب، واكتشاف المواهب الواعدة وأفضل الإنتاجات السينمائية في المنطقة.

وأعلن «العين السينمائي» عن اختيار 17 فيلماً في المسابقتين، والتي تضم باقة متنوعة من الأعمال السينمائية المتميزة، والتي تؤكد نهج المهرجان واستمراريته منذ انطلاقته باعتباره بمثابة مركز إشعاع ثقافي وفني وتعليمي، وتوجهه في دعم سينما الشباب والجيل الجديد من صناع «الفن السابع»، إذ يعرض المهرجان في مسابقة «أفلام المقيمين» التي تتيح لجميع الجنسيات الاشتراك فيها، بشرط أن يكون المخرجون العرب والأجانب من المقيمين في الإمارات، 9 أفلام هي: «إعادة السابعة»، للمخرج الإيراني سبهر قشمي، «مُعين» للمخرج السوري حمادة سميسم، «ماجدة» المخرج المصري محمود محمود، «ایفام» المخرج الباكستاني زبیر اختر، و«جناح فراشة» للمخرجة السودانية إيمان جمال موسى، و«كما الريشة» للمخرج اليمني ماجد الزبيدي، و«أنليميتيد سبيس» للمخرج الجزائري فتحي براهيمي، و«الموتر» للمخرج الأردني لیث الرمحي، و«زيارة متاخرة» للمخرج اليمني محمد عادل.

وتمهيداً لانخراطهم في صناعة السينما وخلق وعي وحراك سينمائي لدى الأجيال القادمة، اختار «العين السينمائي» ضمن مسابقة «الصقر لأفلام الطلبة»، 8 أفلام، وهي مجموعة أفلام منتقاة من صنع طلاب المدارس من المواهب الجديدة، والتي ستنقل المشاهد إلى عوالم مختلفة، مليئة بالإثارة والمغامرة والجدية، وهي «الذهب» للمخرجة خوله علي العتيبي من الإمارات و«حرزن» لعدنان وجيه من الإمارات، «في زمن الوباء» لبطي الأحمد من الإمارات، «ميدسومر» لعبد الله عيسى من الإمارات، و«أوتار العود» لأحمد محمد الرميثي من الإمارات «المتصل الوهمي» لعمرو لقمان، و«استعمال المعقم» لعبد الله عبيد، «بعد موتي» للمخرجة المصرية رنا البيومي من مصر.

 

الإتحاد الإماراتية في

18.01.2022

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004