كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 

اختيار 18 مشروعا للمشاركة في الدورة الرابعة لمنصة الجونة السينمائية

أحمد فاروق

الجونة السينمائي

الدورة الرابعة

   
 
 
 
 
 
 

أعلن مهرجان الجونة السينمائي، عن اختيار 18 مشروعًا للمشاركة في الدورة الرابعة لمنصة الجونة السينمائية، من أصل 99 طلب تقديم؛ 65 منها في مرحلة التطوير و34 في مرحلة ما بعد الإنتاج، ليؤكد بذلك المهرجان على مواصلة التزامه بدعم صناع الأفلام في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بتوفير فرص الدعم الإبداعي والمالي.

وتقام الدورة الرابعة لمهرجان الجونة السينمائي، خلال الفترة من 23 و31 أكتوبر 2020، بينما تقام فعاليات منصة الجونة في الفترة من 25 و30 أكتوبر.

وأكدت إدارة مهرجان الجونة، أن الدورة الرابعة من منصة الجونة، سيشارك فيها 12 مشروعًا في مرحلة التطوير و6 أفلام في مرحلة ما بعد الإنتاج، بناءً على المضمون والرؤية الفنية وإمكانية تنفيذ المشروع ماليًا، وذلك بعد فحص طلبات التقديم المُقدمة بعناية من قبل لجنة متخصصة مكونة من خبراء عرب ودوليين.

وتشمل المشاريع الروائية في مرحلة التطوير: "وداعًا جوليا" لمحمد كُردفاني (البحرين، السودان)، و"هج إلى ديزني" لمها الساعاتي (المملكة العربية السعودية)، و"هاملت من عزبة الصفيح" لأحمد فوزي صالح (مصر)، و"هنا ولا تراني" لفيروز سرحال (لبنان، إسبانيا)، و"طمس" لكريم موسوي (الجزائر)، و"رُقية" لينيس كوسيم (الجزائر، فرنسا)، إضافة إلى "البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو" لخالد منصور (مصر)، و"عرفة" لآلاء القيسي (الأردن)، و"الرجل الأخير" لمحمد صلاح (مصر، البرازيل).

ومن المشروعات الوثائقية في مرحلة التطوير؛ "الرجال لا يبكون" لمحمد مصطفى (مصر، ألمانيا)، و"وداعًا طبريا" للينا سويلم (فلسطين، فرنسا)، و"كذب أبيض" لأسماء المدير (المغرب).

بينما تشمل الأفلام الروائية في مرحلة ما بعد الإنتاج "قربان" لنجيب بلحاج (تونس)، و"جنى" لإيلي داغر (لبنان، فرنسا)، و"الحياة تناسبني جيدًا" للهادي أولاد مهند (المغرب)، و"تيارات" لمهدي هميلي (تونس)، والعروس" لباسم بريش (لبنان).

إضافة إلى الفيلم الوثائقي في مرحلة ما بعد الإنتاج أيضا، "خذوني إلى السينما" للباقر جعفر (العراق، ومصر).

وقال مدير المهرجان انتشال التميمي، إن منصة الجونة السينمائية بدأت بالتوازي مع الدورة الأولى للمهرجان، وهي تُمَثل التزام المهرجان الأصيل بدعم صناعة السينما المحلية والإقليمية، مؤكدا على أن المهرجان يفخر بأن منصته، قد أصبحت مركزًا رئيسيًا لانطلاق المبادرات السينمائية في العالم العربي.

كما نجحت في جذب صناع الأفلام الطموحين إليها، لافتا إلى أن العديد من المشاركين السابقين في المنصة أنجزوا أفلامهم، وتم عرضها في مهرجانات سينمائية دولية وإقليمية، ونال عدد منها جوائز سينمائية رفيعة.

من جانبها قالت الفنانة بشرى رزة، المؤسس المشارك ورئيس العمليات والعلاقات الخارجية، للمهرجان، إن منصة الجونة تسعى لتوفير الفرص المناسبة لاكساب صناع الأفلام الموهوبين الخبرة اللازمة وتكوين العلاقات، التي تساعدهم بالضرورة في تطوير مشاريعهم من خلال برنامج مُصمم بعناية من الحلقات النقاشية والورش والموائد المستديرة والمحاضرات، وذلك إلى جانب الدعم المالي والفني.

أما المدير الفني للمهرجان أمير رمسيس، فأكد أنه يشعر بالفخر لمستوى المشروعات الذي يتطور عامًا تلو الآخر، ويكشف عن وجود مواهب جديدة وأفكار سينمائية مذهلة في المنطقة العربية.

وحسب مهرجان الجونة، فإن أفضل مشروع في مرحلة التطوير وأفضل فيلم في مرحلة ما بعد الإنتاج سيحصلان على شهادة منصة الجونة السينمائية وجائزة مالية قدرها 15 ألف دولار أمريكي لكل منهما.

إضافة إلى ذلك، تمتلك المشروعات والأفلام المشاركة الفرصة للفوز بالمنح والجوائز الأخرى المُقدمة من خلال شركاء المهرجان ورعاته، والتي وصلت قيمتها العام الماضي خلال الدورة الثالثة إلى 240 ألف دولار أمريكي.

 

الشروق المصرية في

17.08.2020

 
 
 
 
 

18 مشروعًا تشارك فى الدورة الرابعة لمنصة الجونة السينمائية

أحمد فاروق:

·        5 مشروعات لسينمائيين مصريين تنافس على الجوائز أبرزها «هاملت من عزبة الصفيح» و«البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو»

أعلن مهرجان الجونة السينمائى عن اختيار 18 مشروعا للمشاركة فى الدورة الرابعة لمنصة الجونة السينمائية، من أصل 99 طلب تقديم؛ 65 منها فى مرحلة التطوير و34 فى مرحلة ما بعد الإنتاج، ليؤكد بذلك المهرجان على مواصلة التزامه بدعم صناع الأفلام فى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بتوفير فرص الدعم الإبداعى والمالى.

وتقام الدورة الرابعة لمهرجان الجونة السينمائى خلال الفترة من 23 و31 أكتوبر 2020، بينما تقام فعاليات منصة الجونة فى الفترة من 25 و30 أكتوبر.

وأكدت إدارة مهرجان الجونة، أن الدورة الرابعة من منصة الجونة، سيشارك فيها 12 مشروعا فى مرحلة التطوير و6 أفلام فى مرحلة ما بعد الإنتاج، بناء على المضمون والرؤية الفنية وإمكانية تنفيذ المشروع ماليا، وذلك بعد فحص طلبات التقديم المُقدمة بعناية من قبل لجنة متخصصة مكونة من خبراء عرب ودوليين.

تشمل المشاريع الروائية فى مرحلة التطوير: «وداعا جوليا» لمحمد كُردفانى (البحرين، السودان)، و«هج إلى ديزنى» لمها الساعاتى (المملكة العربية السعودية)، و«هاملت من عزبة الصفيح» لأحمد فوزى صالح (مصر)، و«هنا ولا ترانى» لفيروز سرحال (لبنان، إسبانيا)، و«طمس» لكريم موسوى (الجزائر)، و«رُقية» لينيس كوسيم (الجزائر، فرنسا)، إضافة إلى «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» لخالد منصور (مصر)، و«عرفة» لآلاء القيسى (الأردن)، و«الرجل الأخير» لمحمد صلاح (مصر، البرازيل).

ومن المشروعات الوثائقية فى مرحلة التطوير؛ «الرجال لا يبكون» لمحمد مصطفى (مصر، ألمانيا)، و«وداعا طبريا» للينا سويلم (فلسطين، فرنسا)، و«كذب أبيض» لأسماء المدير (المغرب).

بينما تشمل الأفلام الروائية فى مرحلة ما بعد الإنتاج «قربان» لنجيب بلحاج (تونس)، و«جنى» لإيلى داغر (لبنان، فرنسا)، و«الحياة تناسبنى جيدا» للهادى أولاد مهند (المغرب)، و«تيارات» لمهدى هميلى (تونس)، والعروس» لباسم بريش (لبنان).

إضافة إلى الفيلم الوثائقى فى مرحلة ما بعد الإنتاج أيضا، «خذونى إلى السينما» للباقر جعفر (العراق، مصر).

وقال مدير المهرجان انتشال التميمى، إن منصة الجونة السينمائية بدأت بالتوازى مع الدورة الأولى للمهرجان، وهى تُمَثل التزام المهرجان الأصيل بدعم صناعة السينما المحلية والإقليمية، مؤكدا على أن المهرجان يفخر بأن منصته، قد أصبحت مركزا رئيسيا لانطلاق المبادرات السينمائية فى العالم العربى، كما نجحت فى جذب صناع الأفلام الطموحين إليها، لافتا إلى أن العديد من المشاركين السابقين فى المنصة أنجزوا أفلامهم، وتم عرضها فى مهرجانات سينمائية دولية وإقليمية، ونال عدد منها جوائز سينمائية رفيعة.

من جانبها قالت الفنانة بشرى رزة، المؤسس المشارك ورئيس العمليات والعلاقات الخارجية، للمهرجان، إن منصة الجونة تسعى لتوفير الفرص المناسبة لاكساب صناع الأفلام الموهوبين الخبرة اللازمة وتكوين العلاقات، التى تساعدهم بالضرورة فى تطوير مشاريعهم من خلال برنامج مُصمم بعناية من الحلقات النقاشية والورش والموائد المستديرة والمحاضرات، وذلك إلى جانب الدعم المالى والفنى.

أما المدير الفنى للمهرجان أمير رمسيس، فأكد أنه يشعر بالفخر لمستوى المشروعات الذى يتطور عاما تلو الآخر، ويكشف عن وجود مواهب جديدة وأفكار سينمائية مذهلة فى المنطقة العربية.

وحسب مهرجان الجونة، فإن أفضل مشروع فى مرحلة التطوير وأفضل فيلم فى مرحلة ما بعد الإنتاج سيحصلان على شهادة منصة الجونة السينمائية وجائزة مالية قدرها 15 ألف دولار أمريكى لكل منهما.

إضافة إلى ذلك، تمتلك المشروعات والأفلام المشاركة الفرصة للفوز بالمنح والجوائز الأخرى المُقدمة من خلال شركاء المهرجان ورعاته، والتى وصلت قيمتها العام الماضى خلال الدورة الثالثة إلى 240 ألف دولار أمريكى.

 

الشروق المصرية في

18.08.2020

 
 
 
 
 

مهرجان الجونة السينمائي يعلن عن المشاريع المشاركة في الدورة الرابعة لمنصة الجونة السينمائية

من بينها فلم المخرج العراقي الباقر جعفر ( خذوني الي السينما)

متابعة الصباح الجديد

يلتزم مهرجان الجونة السينمائي ومنذ انطلاقته، بدعم صناع الأفلام في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، عبر ذراع الصناعة الخاصة به: منصة الجونة السينمائية، وذلك من خلال توفيره فرص الدعم الإبداعي اللازم لتطوير مشاريعهم وأفلامهم، إضافة إلى الدعم المالي المُقدم من خلال جوائزه وأنشطته. أنجز العديد من المشاركين السابقين في المنصة أفلامهم، وتم عرضها في مهرجانات سينمائية دولية وإقليمية، ونال عدد منها جوائز سينمائية رفيعة.

مع الأخذ في الاعتبار المعايير الجديدة والتحديات الملقاة على عاتق المهرجانات السينمائية والعالم بأسره، يستكمل المهرجان دعمه لصناعة السينما خلال تلك الأوقات الصعبة، عن طريق تمكين وتطوير صناعة السينما من خلال منصة الجونة السينمائية.

للعام الرابع على التوالي، تستكمل المنصة الموجهة لصناعة السينما، مهمتها المتمثلة في دعم مشاريع الأفلام من خلال منطلق الجونة السينمائي. استقبل المنطلق 99 طلب تقديم في 2020؛ 65 مشروعًا في مرحلة التطوير و34 فيلمًا في مرحلة ما بعد الإنتاج.

فُحصت طلبات التقديم المُقدمة بعناية من قبل لجنة متخصصة مكونة من خبراء عرب ودوليين، وتم اختيار 18 مشروعًا (12 مشروعًا في مرحلة التطوير و6 أفلام في مرحلة ما بعد الإنتاج)، بناءً على المضمون والرؤية الفنية وإمكانية تنفيذ المشروع ماليًا. سيحصل كلا من أفضل مشروع في مرحلة التطوير وأفضل فيلم في مرحلة ما بعد الإنتاج على شهادة منصة الجونة السينمائية وجائزة مالية قدرها 15 ألف دولار أمريكي. إضافة إلى ذلك، تمتلك المشاريع والأفلام المشاركة الفرصة للفوز بالمنح والجوائز الأخرى المُقدمة من خلال شركاء المهرجان ورعاته.

صرح مدير المهرجان انتشال التميمي قائلًا: “بدأت منصة الجونة السينمائية بالتوازي مع الدورة الأولى للمهرجان، وهي تُمَثل التزام المهرجان الأصيل بدعم صناعة السينما المحلية والإقليمية. نفخر بأن منصة الجونة السينمائية، قد أصبحت مركزًا رئيسيًا لانطلاق المبادرات السينمائية في العالم العربي، كما نجحت في جذب صناع الأفلام الطموحين إليها. ستُقدَم مشاريع الأفلام المُختارة هذا العام، ويبلغ عددها 18 مشروعًا، إلى خبراء ومنتجين ومؤسسات مانحة خلال الدورة الرابعة للمهرجان”.

المؤسس المشارك للمهرجان ورئيس العمليات والعلاقات الخارجية، بشرى رزة قالت: “إلى جانب الدعم المالي والفني لصناع الأفلام الموهوبين نسعى أيضًا لتوفير الفرص المناسبة لاكتسابهم الخبرة اللازمة وتكوين العلاقات، التي ستساعدهم بالضرورة في تطوير مشاريعهم من خلال برنامج مُصمم بعناية من الحلقات النقاشية والورش والموائد المستديرة والمحاضرات”.

يفخر المهرجان بالإعلان عن القائمة النهائية للمشاريع المُختارة المُمثِلة لعديد من الدول العربية، والتي ستشارك في الدورة الرابعة لمنطلق الجونة السينمائي.

تشمل المشاريع الروائية في مرحلة التطوير: “وداعًا جوليا” لمحمد كُردفاني (البحرين، السودان) و”هج إلى ديزني” لمها الساعاتي (المملكة العربية السعودية) و”هاملت من عزبة الصفيح” لأحمد فوزي صالح (مصر) و”هنا ولا تراني” لفيروز سرحال (لبنان، إسبانيا) و”طمس” لكريم موسوي (الجزائر) و”رُقية” لينيس كوسيم (الجزائر، فرنسا)، إضافة إلى “البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو” لخالد منصور (مصر) و”عرفة” لـآلاء القيسي (الأردن) و”الرجل الأخير” لمحمد صلاح (مصر، البرازيل).

بينما تشمل الأفلام الروائية في مرحلة ما بعد الإنتاج “قربان” لنجيب بلحاج (تونس)، و”جنى” لإيلي داغر (لبنان، فرنسا) و”الحياة تناسبني جيدًا” للهادي أولاد مهند (المغرب) و”تيارات” لمهدي حميلي (تونس) و”بركة العروس” لباسم بريش (لبنان).

تضم المشاريع الوثائقية في مرحلة التطوير: “الرجال لا يبكون” لمحمد مصطفى (مصر، ألمانيا)، و”وداعًا طبريا” للينا سويلم (فلسطين، فرنسا) و”كذب أبيض” لأسماء المدير (المغرب)، إضافة إلى الفيلم الوثائقي في مرحلة ما بعد الإنتاج “خذوني إلى السينما” للباقر جعفر (العراق، مصر).

عقب المدير الفني للمهرجان أمير رمسيس قائلًا: “إلى جانب اعتزازي بالانخراط في هذه المبادرة السينمائية الهامة، أشعر بالفخر أيضًا لمستوى المشروعات الذي يتطور عامًا تلو الآخر، ويكشف عن وجود مواهب جديدة وأفكار سينمائية مذهلة في منطقتنا”.

ستقام الدورة الرابعة لمهرجان الجونة السينمائي في الفترة ما بين 23 -31  أكتوبر | تشرين الأول 2020. بينما ستقام فعاليات منصة الجونة السينمائية في الفترة ما بين 25 -30  أكتوبر | تشرين الأول 2020.

منصة الجونة السينمائية:

منصة الجونة السينمائية، فعالية موجهة لصناعة السينما، خُلقت بهدف تطوير وتمكين صناع الأفلام المصريين والعرب، ومساعدتهم على إيجاد الدعم الفني والمالي اللازم. تتكون المنصة من منطلق الجونة السينمائي، وجسر الجونة السينمائي واللذين يقدمان الفرص للتعلم والمشاركة.

مهرجان الجونة السينمائي:

واحد من المهرجانات الرائدة في منطقة الشرق الأوسط، يهدف إلى عرض مجموعة من الأفلام المتنوعة للجمهور الشغوف بالسينما والمتحمس لها، وخلق تواصل أفضل بين الثقافات من خلال فن السينما، ووصل صناع الأفلام من المنطقة بنظرائهم الدوليين من أجل تعزيز روح التعاون والتبادل الثقافي. إضافة إلى ذلك، يلتزم المهرجان باكتشاف الأصوات السينمائية الجديدة، ويتحمس ليكون محفزًا لتطوير السينما في العالم العربي.

 

الصباح الجديد العراقية في

19.08.2020

 
 
 
 
 

الجونة السينمائي يعلن عن المشاريع المشاركة على منصته

متابعة: المدى

يلتزم مهرجان الجونة السينمائي ومنذ انطلاقته، بدعم صناع الأفلام في منطقة الشرق الأوسط وشمالي إفريقيا، عبر ذراع الصناعة الخاصة به: منصة الجونة السينمائية، وذلك من خلال توفيره فرص الدعم الإبداعي اللازم لتطوير مشاريعهم وأفلامهم، إضافة إلى الدعم المالي المُقدم من خلال جوائزه وأنشطته.

أنجز العديد من المشاركين السابقين في المنصة أفلامهم، وتم عرضها في مهرجانات سينمائية دولية وإقليمية، ونال عدد منها جوائز سينمائية رفيعة مع الأخذ في الاعتبار المعايير الجديدة والتحديات الملقاة على عاتق المهرجانات السينمائية والعالم بأسره، يستكمل المهرجان دعماً لصناعة السينما خلال تلك الأوقات الصعبة، عن طريق تمكين وتطوير صناعة السينما من خلال منصة الجونة السينمائية للعام الرابع على التوالي، تستكمل المنصة الموجهة لصناع السينما، مهمتها المتمثلة في دعم مشاريع الأفلام من خلال منطلق الجونة السينمائي. استقبل المنطلق 99 طلب تقديم في 2020؛ 65 مشروعاً في مرحلة التطوير و34 فيلماً في مرحلة ما بعد الإنتاج فُحصت طلبات التقديم المُقدمة بعناية من قبل لجنة متخصصة مكونة من خبراء عرب ودوليين، وتم اختيار 18 مشروعاً (12 مشروعاً في مرحلة التطوير و6 أفلام في مرحلة ما بعد الإنتاج)، بناءً على المضمون والرؤية الفنية وإمكانية تنفيذ المشروع مالياً. سيحصل أفضل مشروع في مرحلة التطوير وأفضل فيلم في مرحلة ما بعد الإنتاج على شهادة منصة الجونة السينمائية وجائزة مالية قدرها 15 ألف دولار أميركي. إضافة إلى ذلك، تمتلك المشاريع والأفلام المشاركة الفرصة للفوز بالمنح والجوائز الأخرى المُقدمة من خلال شركاء المهرجان ورعاته. الجدير بالذكر أيضاً، أن المشروعات الفائزة في الدورة الثالثة لمنطلق الجونة السينمائي، قد حصلت على جوائز تُقدر قيمتها بأكثر من 240 ألف دولار أميركي صرح مدير المهرجان انتشال التميمي قائلاً: "بدأت منصة الجونة السينمائية بالتوازي مع الدورة الأولى للمهرجان، وهي تُمَثل التزام المهرجان الأصيل بدعم صناعة السينما المحلية والإقليمية ، نفخر بأن منصة الجونة السينمائية، قد أصبحت مركزاً رئيساً لانطلاق المبادرات السينمائية في العالم العربي، كما نجحت في جذب صناع الأفلام الطموحين إليها. ستُقدَم مشاريع الأفلام المُختارة هذا العام، ويبلغ عددها 18 مشروعاً، إلى خبراء ومنتجين ومؤسسات مانحة خلال الدورة الرابعة للمهرجان

المؤسس المشارك للمهرجان ورئيس العمليات والعلاقات الخارجية، بشرى رزة قالت: "إلى جانب الدعم المالي والفني لصناع الأفلام الموهوبين نسعى أيضاً لتوفير الفرص المناسبة لاكتسابهم الخبرة اللازمة وتكوين العلاقات، التي ستساعدهم بالضرورة في تطوير مشاريعهم من خلال برنامج مُصمم بعناية من الحلقات النقاشية والورش والموائد المستديرة والمحاضرات

يفخر المهرجان بالإعلان عن القائمة النهائية للمشاريع المُختارة المُمثِلة لعديد من الدول العربية، والتي ستشارك في الدورة الرابعة لمنطلق الجونة السينمائي

تشمل المشاريع الروائية في مرحلة التطوير: "وداعاً جوليا" لمحمد كُردفاني (البحرين، السودان) و"هج إلى ديزني" لمها الساعاتي (المملكة العربية السعودية) و"هاملت من عزبة الصفيح" لأحمد فوزي صالح (مصر) و"هنا ولا تراني" لفيروز سرحال (لبنان، إسبانيا) و"طمس" لكريم موسوي (الجزائر) و"رُقية" لينيس كوسيم (الجزائر، فرنسا)، إضافة إلى "البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو" لخالد منصور (مصر) و"عرفة" لـآلاء القيسي (الأردن) و"الرجل الأخير" لمحمد صلاح مصر، البرازيل

بينما تشمل الأفلام الروائية في مرحلة ما بعد الإنتاج "قربان" لنجيب بلحاج (تونس)، و"جنى" لإيلي داغر (لبنان، فرنسا) و"الحياة تناسبني جيداً" للهادي أولاد مهند (المغرب) و"تيارات" لمهدي هميلي (تونس) والعروس" لباسم بريش (لبنان)

تضم المشاريع الوثائقية في مرحلة التطوير: "الرجال لا يبكون" لمحمد مصطفى (مصر، ألمانيا)، و"وداعاً طبريا" للينا سويلم (فلسطين، فرنسا) و"كذب أبيض" لأسماء المدير (المغرب)، إضافة إلى الفيلم الوثائقي في مرحلة ما بعد الإنتاج "خذوني إلى السينما" للباقر جعفر (العراق، مصر) 

عقب المدير الفني للمهرجان أمير رمسيس قائلاً: "إلى جانب اعتزازي بالانخراط في هذه المبادرة السينمائية الهامة، أشعر بالفخر أيضاً لمستوى المشروعات الذي يتطور عاماً تلو الآخر، ويكشف عن وجود مواهب جديدة وأفكار سينمائية مذهلة في منطقتنا

ستقام الدورة الرابعة لمهرجان الجونة السينمائي في الفترة ما بين 23 -31 تشرين الأول2020 ، بينما ستقام فعاليات منصة الجونة السينمائية في الفترة ما بين 25 -30 تشرين الأول 2020

 

المدى العراقية في

19.08.2020

 
 
 
 
 

١٦ فيلماً دولياً في الدورة الرابعة لمهرجان الجونة السينمائي

متابعة الصباح الجديد

لا تزال عملية البرمجة مستمرة لأفلام الدورة الرابعة لمهرجان الجونة السينمائي، ويشمل البرنامج في هذه المرحلة مجموعة من الإنتاجات السينمائية الدولية المرموقة والمُحتفى بها صرح مدير مهرجان الجونة السينمائي، انتشال التميمي، قائلًا: «على الرغم من التحديات العالمية الحالية، فإننا ملتزمون بعرض أعمال العام الهامة من جميع أنحاء العالم في الدورة الرابعة للمهرجان، وبفضل الثقة التي منحها لنا المجتمع السينمائي الدولي يسرني أن أعلن أن سعينا للحصول على أفضل الأفلام يحظى بكل الدعم الممكن.
بينما قال المدير الفني للمهرجان، أمير رمسيس: “على مدار الثلاث سنوات الماضية، نعتز باختيارنا لأهم الأعمال السينمائية البارزة. يشكل الوباء العالمي الحالي تحديات للممارسات الحياتية اليومية للكثيرين، رغم ذلك، فإننا لا نزال مصرين على اختيار أفضل أفلام العام للدورة الرابعة للمهرجان يفخر المهرجان بضمه لفيلم «حكايات سيئة» (إيطاليا، سويسرا) للمخرجين داميانو وفابيو دينوسينزو، في مسابقة الأفلام الروائية الطويلة.
فاز الفيلم بجائزة الدب الفضي لأفضل سيناريو في الدورة الـ 70 لمهرجان برلين السينمائي تحفة أخرى تنضم لبرنامج المهرجان هي فيلم «أيام أكلة لحوم البشر» (فرنسا، جنوب إفريقيا، هولندا) لتيبوهو إدكينز، ويسلط هذا الوثائقي المستخدم لعناصر درامية، الضوء على الأخاديد القاحلة الجرداء لمقاطعة ثابا تسيكا ذات الكثافة السكانية المنخفضة في شرق ليسوتو
.

عُرض الفيلم في قسم البانوراما في الدورة الـ70 لمهرجان برلين السينمائي أيضًا، يتضمن البرنامج «مُشع» لريثي بان، وهو فيلم دوكيو-دراما فرنسي- كمبودي يدور حول البشر الناجين من إشعاعات الحرب.

فاز الفيلم بجائزة أفضل فيلم وثائقي في الدورة الـ70 لمهرجان برلين السينمائي يدور «امسح التاريخ» (فرنسا)، من إخراج بينوا ديليبين وجوستاف كيرفيرن، حول 3 جيران يتصالحون مع عواقب عالم وسائل التواصل الاجتماعي الجديد. الفيلم إشادة متعاطفة بأولئك الذين تركهم ذلك العالم الجديد وراء ظهره. فاز الفيلم بجائزة الدب الفضي- جائزة لجنة التحكيم الخاصة- في الدورة الـ70 لمهرجان برلين السينمائي يشمل البرنامج أيضًا فيلم «برلين ألكسندر بلاتز» (ألمانيا، هولندا) لبرهان قرباني، ويمثل رواية معاصرة لرواية ألفريد دوبلين الكلاسيكية عام 1929 عن الحداثة الألمانية التي تحمل العنوان ذاته.

حظي الفيلم بأربع جوائز ذهبية في حفل توزيع جوائز الفيلم الألماني الـ69، إضافة إلى مشاركته في المسابقة الرسمية لمهرجان برلين في دورته الـ70 من صربيا، يحكي «أب» لسردان جوبولوفيتش، عن نيكولا، الأب الذي يُجبر على التخلي عن طفليه لمكتب الرعاية الاجتماعية، بعد انتحار زوجته. فاز الفيلم بجائزة الجمهور في قسم البانوراما، إضافة إلى جائزة لجنة التحكيم المسكونية في الدورة الـ70 لمهرجان برلين السينمائي ينضم فيجو مورتنسن بفيلمه الأول «سقوط» (الولايات المتحدة الأمريكية، كندا)، الذي يستكشف التناقضات الخاصة بالعائلة الحديثة، إلى برنامج هذا العام.

نسن الأمريكي الدنماركي هو ممثل ورسام وشاعر ومصور فوتوغرافي وموسيقي، وبإخراجه لفيلمه الطويل، يضيف الإخراج إلى سيرته المهنية بينما يأتي تعاون أوريليا روفييه وشيموس هايلي في فيلمهما «بانكسي أكثر المطلوبين» (فرنسا)، ليحكي عن روبن هوود المُقنع؛ بانكسي.

عٌرض الفيلم في الدورة الـ19 لمهرجان تريبيكا السينمائي من الاختيارات الرسمية لمهرجان كان السينمائي 2020، يُعرض فيلم «إبراهيم» (فرنسا) لسمير قواسمي، وهو فيلم روائي طويل يحكي عن شاب مراهق حالم يتورط في عملية سرقة متجر تُغرق والده، الذي تربطه به علاقة صعبة، في ديون هائلة. يقرر إبراهيم أن يسخر كل جهده من أجل أن يصلح الوضع ويستعيد احترام والدهمن الدنمارك، يتتبع «دورة ثانية» لتوماس فينتربرج، 4 أصدقاء – كلهم من معلمي المدارس الثانوية – بينما يختبرون نظرية تدعم فكرة أنهم يستطيعون تحسين حياتهم من خلال الحفاظ على مستوى معين من السُكر في جميع الأوقات. الفيلم تم اختياره ضمن الاختيارات الرسمية لمهرجان كان السينمائي، وسيشارك في الدورة الـ68 لمهرجان سان سباستيان السينمائي الدولي فيلم آخر مميز من صربيا يلتحق بالبرنامج، هو «واحة» لإيفان إيكيتش، وهو فيلم روائي طويل يعرض لنا لمحات من حيوات الأطفال المولودين بإعاقات ذهنية، المهجورين من قبل الأهل، والكائنين بمؤسسات متخصصة.

تم الإعلان عن ضم الفيلم ضمن الاختيارات الرسمية لمسابقة أيام فينيسيا السينمائية 2020 يحكي «الصبي صائد الحيتان» (روسيا-بولندا) لفيليب يوريف، قصة مغامرة تحدث لصبي يُدعى شوكوتشي هانتر ليوشكا، يقع في حب فتاة جميلة رآها على الكومبيوتر خاصته.

كونه هام في حب تلك الصورة بعيدة المنال، يدفعه إلى خوض رحلة خطيرة ليبحث عن محبوبته. تم الإعلان عن ضم الفيلم ضمن الاختيارات الرسمية لمسابقة أيام فينيسيا السينمائية 2020 تضم مسابقة الأفلام القصيرة هذا العام فيلم التحريك السويسري الوثائقي «قشر» لصامويل باثي وسيلفاين مونيه، ويتتبع الروتين اليومي لدار مسنين تقع في مكان معزول في نفس المسابقة، يُعرض أيضًا، فيلم التحريك القصير «بيلار» (هولندا) لديانا فان هوتن وجي. جي. إيبينج ويانجوي بولي.

يحكي هذا الفيلم المرسوم بالأيدي قصة ديستوبية لمدينة في زمن تعيد فيه الطبيعة السيطرة على الشوارع كما يُعرض الفيلم الإسباني «مؤثرة» دوليًا لأول مرة، وهو فيلم قصير من إخراج روبن باربوزا، ويحكي الفيلم قصة سرقة 4 ملايين متابع من حساب احدى مؤثرات مواقع التواصل الاجتماعي بينما يشاركنا جورجي إم. أونكوفسكي، في فيلمه القصير «مُلصق» (جمهورية شمال مقدونيا)، تجربة ديجان الذي يفشل في تجديد رخصة سيارته، ويقع في فخ بيروقراطي يختبر تصميمه على أن يكون أبًا مسؤولًا.

شارك الفيلم في مسابقة الأفلام القصيرة لمهرجان صندانس السينمائي 2020، وفاز بجائزة لجنة التحكيم لأفضل فيلم قصير في مهرجان بروكلين السينمائي الدولي 2020 ستقام الدورة الرابعة لمهرجان الجونة السينمائي ما بين 23 -31 أكتوبر 2020 في مدينة الجونة. بينما سيتم الإعلان عن البرنامج الكامل للدورة الرابعة في نهاية سبتمبر 2020 عن مهرجان الجونة السينمائي واحد من المهرجانات الرائدة في منطقة الشرق الأوسط، يهدف إلى عرض مجموعة من الأفلام المتنوعة للجمهور الشغوف بالسينما والمتحمس لها، وخلق تواصل أفضل بين الثقافات من خلال فن السينما، ووصل صناع الأفلام من المنطقة بنظرائهم الدوليين من أجل تعزيز روح التعاون والتبادل الثقافي.

إضافة إلى ذلك، يلتزم المهرجان باكتشاف الأصوات السينمائية الجديدة، ويتحمس ليكون محفزًا لتطوير السينما في العالم العربي.

 

الصباح الجديد العراقية في

02.09.2020

 
 
 
 
 

«الجونة السينمائي» ينفرد بالعرض الأول لـ «الرجل الذي باع ظهره» في الشرق الأوسط

كتب: أحمد النجارعلوي أبو العلا

بعد عرض فيلم «الرجل الذي باع ظهره» للمخرجة التونسية كوثر بن هنية، لأول مرة عالميًا في قسم آفاق في الدورة الـ77 لمهرجان فينيسيا السينمائي، المقامة هذه الأيام، أعلن مهرجان الجونة أن عرضه الأول في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا سيكون في الدورة الرابعة للمهرجان.

المخرجة كوثر شاركت بمشروعها في مرحلة التطوير قبل عامين في منصة الجونة السينمائية، في الدورة الثانية لمهرجان الجونة السينمائي، وفاز المشروع آنذاك بجائزة تُقدر قيمتها بـ10 آلاف دولار أمريكي مُقدمة من شركة بي لينك برودكشنز.

صرح انتشال التميمي مدير المهرجان «عَرض الفيلم عالميًا للمرة الأولى في مهرجان فينيسيا السينمائي المرموق، يُمثل نجاحًا للفيلم ومهرجان الجونة السينمائي على حد سواء، ويعزز فخرنا بتمكين صناع الأفلام العرب ودعمهم. أيضًا، تُعد تلك المشاركة بمثابة شهادة أصيلة للتأثير الكبير للمهرجان، والدور الهام الذي تلعبه منصة الجونة في خدمة صناعة السينما العربية. أهنئ كوثر على إنجازها السينمائي البديع وأتطلع إلى الترحيب بفيلمها في مسابقة الأفلام الروائية الطويلة للمهرجان في أكتوبر القادم».

الفيلم تصفه بن هنية بأنه مجاز عن حرية الفرد الشخصية في نظام غير عادل، وتدور حكايته حول سام على، المهاجر السوري، الذي ترك بلده هربًا من الحرب، إلى لبنان على أمل السفر منه إلى أوروبا حيث تعيش حب حياته. لتحقيق ذلك الحلم يتقبل فكرة أن يُرسم له واحد من أشهر الفنانين المعاصرين، وشمًا على ظهره. عندما يتحول جسده إلى تحفة فنية، يدرك سام أن قراره ربما يعني تكبيل حريته مُجددًا.

«الرجل الذي باع ظهره» من كتابة وإخراج كوثر بن هنية، من بطولة يحيى مهايني وديا ليان، ويمثل هذا الفيلم المشاركة الأولى للنجمة العالمية مونيكا بيللوتشي في السينما العربية. يُشارك الفيلم في مسابقة الأفلام الروائية الطويلة في الدورة الرابعة لمهرجان الجونة السينمائي التي ستُقام في الفترة ما بين 23-31 أكتوبر/تشرين الأول 2020 في مدينة الجونة، بينما تُقام فعاليات منصة الجونة السينمائية في الفترة ما بين 25-30 أكتوبر/تشرين الأول 2020

 

المصري اليوم في

04.09.2020

 
 
 
 
 

الجونة السينمائي يعرض "الرجل الذي باع ظهره" بعد مهرجان فينيسيا

كتب: أبانوب رجائي

أعلن مهرجان الجونة السينمائي، عرض فيلم "الرجل الذي باع ظهره"، للمخرجة التونسية كوثر بن هنية، بعد عرضه لأول مرة عالميًا، في قسم آفاق في الدورة الـ77 لمهرجان فينيسيا السينمائي، المقامة هذه الأيام، ليكون العرض الأول في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، خلال الدورة الرابعة للمهرجان.

وعلى مدار الثلاث سنوات السابقة، حول المشاركين في منصة الجونة السينمائية، مشاريعهم إلى أفلام مميزة، فازت بالعديد من الجوائز في مهرجانات سينمائية عالمية مرموقة، ثم توجوا تلك النجاحات بالمشاركة في المسابقة الرسمية لمهرجان الجونة السينمائي، كما سيحدث هذا العام

المخرجة كوثر شاركت بمشروعها في مرحلة التطوير قبل عامين في منصة الجونة السينمائية، في الدورة الثانية لمهرجان الجونة السينمائي، وفاز المشروع آنذاك بجائزة تُقدر قيمتها بـ10 آلاف دولار أمريكي مُقدمة من شركة بي لينك برودكشنز

صرح انتشال التميمي مدير المهرجان "عَرض الفيلم عالميًا للمرة الأولى في مهرجان فينيسيا السينمائي المرموق، يُمثل نجاحًا للفيلم ومهرجان الجونة السينمائي على حد سواء، ويعزز فخرنا بتمكين صناع الأفلام العرب ودعمهم.

وتُعد تلك المشاركة بمثابة شهادة أصيلة للتأثير الكبير للمهرجان، والدور الهام الذي تلعبه منصة الجونة في خدمة صناعة السينما العربية.

الفيلم تصفه بن هنية بأنه مجاز عن حرية الفرد الشخصية في نظام غير عادل، وتدور حكايته حول سام علي، المهاجر السوري، الذي ترك بلده هربًا من الحرب، إلى لبنان على أمل السفر منه إلى أوروبا حيث تعيش حب حياته، لتحقيق ذلك الحلم يتقبل فكرة أن يُرسم له واحد من أشهر الفنانين المعاصرين، وشمًا على ظهره، عندما يتحول جسده إلى تحفة فنية، يدرك سام أن قراره ربما يعني تكبيل حريته مُجددًا

"الرجل الذي باع ظهره" من كتابة وإخراج كوثر بن هنية، بطولة يحيى مهايني وديا ليان، ويمثل هذا الفيلم المشاركة الأولى للنجمة العالمية مونيكا بيللوتشي في السينما العربية.

يُشارك الفيلم في مسابقة الأفلام الروائية الطويلة في الدورة الرابعة لمهرجان الجونة السينمائي التي ستُقام 23-31 أكتوبر في مدينة الجونة، بينما تُقام فعاليات منصة الجونة السينمائية، في الفترة ما بين 25-30 أكتوبر.

 

الوطنن المصرية في

04.09.2020

 
 
 
 
 

الرجل الذي باع ظهره عرض أول بالشرق الأوسط وإفريقيا بمهرجان الجونة

يُعرض فيلم الرجل الذي باع ظهره عالميًا لأول مرة في مهرجان فينيسيا السينمائي 2020، وسيشارك في الدورة الرابعة لمهرجان الجونة السينمائي في مسابقة الأفلام الروائية الطويلة.

يستمر مهرجان الجونة السينمائي في دعم كل أنواع السينما العربية، والتأكيد على مهمته المتمثلة في إلقاء الضوء على تنوع صناعة السينما العربية في المنطقة والعالم. على مدار الثلاث سنوات السابقة، حول المشاركين في منصة الجونة السينمائية مشاريعهم إلى أفلام مميزة فازت بالعديد من الجوائز في مهرجانات سينمائية عالمية مرموقة، ثم توجوا تلك النجاحات بالمشاركة في المسابقة الرسمية لمهرجان الجونة السينمائي، كما سيحدث هذا العام

بعد عرض فيلم "الرجل الذي باع ظهره" للمخرجة التونسية كوثر بن هنية، لأول مرة عالميًا في قسم آفاق في الدورة الـ77 لمهرجان فينيسيا السينمائي، المقامة هذه الأيام، يُعلن مهرجان الجونة أن

عرضه الأول في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا سيكون في الدورة الرابعة للمهرجان.

والمخرجة كوثر شاركت بمشروعها في مرحلة التطوير قبل عامين في منصة الجونة السينمائية، في الدورة الثانية لمهرجان الجونة السينمائي، وفاز المشروع آنذاك بجائزة تُقدر قيمتها بـ10 آلاف دولار أمريكي مُقدمة من شركة بي لينك برودكشنز

وقال انتشال التميمي مدير المهرجان: "عَرض الفيلم عالميًا للمرة الأولى في مهرجان فينيسيا السينمائي المرموق، يُمثل نجاحًا للفيلم ومهرجان الجونة السينمائي على حد سواء، ويعزز فخرنا بتمكين صناع الأفلام العرب ودعمهم. أيضًا، تُعد تلك المشاركة بمثابة شهادة أصيلة للتأثير الكبير للمهرجان، والدور الهام الذي تلعبه منصة الجونة في خدمة صناعة السينما العربية. أهنئ كوثر على إنجازها السينمائي البديع وأتطلع إلى الترحيب بفيلمها في مسابقة الأفلام الروائية الطويلة للمهرجان في أكتوبر القادم". 

الفيلم تصفه بن هنية بأنه مجاز عن حرية الفرد الشخصية في نظام غير عادل، وتدور حكايته حول سام علي، المهاجر السوري، الذي ترك بلده هربًا من الحرب، إلى لبنان على أمل السفر منه إلى أوروبا حيث تعيش حب حياته. لتحقيق ذلك الحلم يتقبل فكرة أن يُرسم له واحد من أشهر الفنانين المعاصرين، وشمًا على ظهره. عندما يتحول جسده إلى تحفة فنية، يدرك سام أن قراره ربما يعني تكبيل حريته مُجددًا
"
الرجل الذي باع ظهره" من كتابة وإخراج كوثر بن هنية، من بطولة يحيى مهايني وديا ليان، ويمثل هذا الفيلم المشاركة الأولى للنجمة العالمية مونيكا بيللوتشي في السينما العربية
.

ويُشارك الفيلم في مسابقة الأفلام الروائية الطويلة في الدورة الرابعة لمهرجان الجونة السينمائي التي ستُقام في الفترة ما بين 23-31 أكتوبر 2020 في مدينة الجونة، بينما تُقام فعاليات منصة الجونة السينمائية في الفترة ما بين 25-30 أكتوبر 2020.

 

الوفد المصرية في

04.09.2020

 
 
 
 
 

"الرجل الذي باع ظهره"... من فينيسيا إلى الجونة

المصدر: النهار العربي - أشرف سلام

أعلنت إدارة مهرجان الجونة السينمائي، عن مشاركة الفيلم التونسي "الرجل الذي باع ظهره" في الدورة الرابعة من المهرجان المقرر إقامتها في الفترة من 23 إلى 31 تشرين الأول (أكتوبر) المقبل.

ويشارك الفيلم في مسابقة الأفلام الروائية الطويلة في إطار دعم مهرجان الجونة للسينما العربية على مدار السنوات الماضية.

وعبر انتشال التميمي مدير مهرجان الجونة خلال بيان عن فخر مهرجان الجونة بدعم صُنّاع السينما العربية والدور الهام للمهرجان في دعم الأعمال العربية.

وكانت المخرجة التونسية كوثر بن هنية شاركت بمشروع فيلم "الرجل الذي باع ظهره" في الدورة الثانية لمهرجان الجونة وفاز حينها بجائزة مالية قدرها 10 آلاف دولار أميركي.

ويشارك فيلم "الرجل الذي باع ظهره" في قسم "آفاق" بالدورة السابعة والسبعين لمهرجان فينيسيا السينمائي الذي تجرى فعالياته حالياً.

يدور الفيلم حول المهاجر السوري سام علي الذي انتقل من سوريا إلى لبنان بعد الحرب في محاولة للسفر إلى أوروبا والعيش مع حبيبته، ويتحول ظهره إلى لوحة فنية متحركة يرسمها فنان معاصر مقابل الحصول على المال.

ويمثّل فيلم "الرجل الذي باع ظهره" المشاركة الأولى للنجمة الإيطالية العالمية مونيكا بيللوتشي في السينما العربية، وهو من تأليف وإخراج كوثر بن هنية.

 

النهار اللبنانية

05.09.2020

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004