كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 

384 مشاركة سينمائية سعودية في مهرجان أفلام السعودية

شيماء صافي

مهرجان أفلام السعودية

الدورة السادسة

   
 
 
 
 
 
 

ايلاف من الدمامأعلنت اللجنة المنظمة لمهرجان "أفلام السعودية" عن استقبال 384 مشاركة سينمائية سعودية، كان نصيب الأفلام 105 فيلم سينمائي، لـ 86 مخرج و19 مخرجة سعودية، واستقبل المهرجان 279 مشاركة للسيناريو ترشح منها لدخول المسابقة 193 سيناريو لـ 149 كاتب و44 كاتبة.

الدورة السادسة من المهرجان الذي تنظمه جمعية الثقافة والفنون بالدمام بالشراكة مع مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي بالظهران شرق السعودية "إثراء"، وبدعم من هيئة الأفلام التابعة لوزارة الثقافة، للعرض خصصت بشكل افتراضي بالكامل خلال الفترة من 1 إلى 6 سبتمبر 2020م،

ويأتي لضمان تحقيق المهرجان لأهدافه الرئيسية المتمثلة في دعم المواهب الوطنية المتخصصة في المجال، وتشجيع صناعة الأفلام السعودية، وتعزيز الثقافة السينمائية في المملكة.

حيث سيقدم برامجه للجمهور من خلال البث المباشر عبر الإنترنت والتي تتضمن عروض الأفلام، واللقاءات مع صناع الأفلام، وندوات وورش متخصصة، وذلك ضمن أجواء تفاعلية تجمع صنّاع الأفلام والمهتمين بالمجال، وفي إطار رقمي يسمح للجمهور بالمتابعة والتصويت على مجموعة من جوائز المهرجان المقدرة بـ 285 ألف ريال.

وشددت اللجنة المنظمة للمهرجان على إدراكها لأهمية عرض الأفلام في صالات السينما بين محبي الأفلام والجمهور، موضحة بأن قرار بث المهرجان رقمياً عبر الإنترنت جاء بعد دراسة الظروف الراهنة وما يرتبط بها من قيود احترازية قد لا تتيح للكثيرين حضور فعاليات المهرجان والاستفادة من برامجه. ومن المقرر أن يتم الإعلان في الفترة القريبة المقبلة عن قائمة الأفلام والسيناريوهات المقبولة في دورته الاستثنائية، إضافة إلى تفاصيل المسابقات والورش والبرامج الموازية.

ويهدف مهرجان "أفلام السعودية" منذ دورته الأولى عام 2008م إلى توفير منصة للاحتفاء بالأفلام السعودية وصنّاعها، وعرضها لأكبر شريحة ممكنة من الجمهور، في أجواء سينمائية محفزة، ويحرص المهرجان على الاستمرار في أداء رسالته المشجعة لصناعة الأفلام السعودية حتى في أحلك الظروف.

 

موقع "إيلاف" في

13.08.2020

 
 
 
 
 

انطلاق مهرجان «أفلام السعودية» افتراضياً

العروض والحوارات متاحة عبر «يوتيوب»

الظهران: «الشرق الأوسط»

انطلقت، أمس الثلاثاء، فعاليات الدورة السادسة من مهرجان «أفلام السعودية»، التي ينظمها مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء) سنوياً، بالشراكة مع الجمعية السعودية للثقافة والفنون في الدمام، وبدعم هيئة الأفلام التابعة لوزارة الثقافة.

تأتي النسخة من المهرجان، وللمرة الأولى، بشكل افتراضي بالكامل، لعرض صناعة السينما السعودية التي تتنافس على نيل جوائز المهرجان من خلال باقة من الأفلام تصل إلى خمسة وعشرين فيلماً، سيتم عرضها عبر قناة «يوتيوب» لمهرجان أفلام السعودية، إلى جانب البث المباشر للحوارات مع صنّاع الأفلام والعديد من ورش العمل المتخصصة للمهتمين بهذه الصناعة.

ويسعى المهرجان منذ إطلاقه عام 2008م، إلى أن يكون محركاً لصناعة الأفلام ومعززاً للحراك الثقافي في المملكة، علاوة على توفير الفرص للمواهب السعودية من الشباب والشابات المهتمين في صناعة الأفلام، والاحتفاء بأفضل الأفلام، كما يسعى إلى خلق بيئة لتبادل الأفكار بين المبدعين في صناعة الأفلام، حيث تطور مهرجان أفلام السعودية ليصبح حافزاً رئيسياً لازدهار صناعة الأفلام في المملكة.

فيما يعد «إثراء» منصة لإطلاق عروض الأفلام، بالإضافة إلى كونه أحد دور إنتاج الأفلام الرائدة في السعودية، حيث أنتج «إثراء» 20 فيلماً حصلوا على 15 جائزة محلية وعالمية، كما أن الدعم الذي يقدمه المركز لصناعة الأفلام في المملكة أدّى إلى ظهور العديد من الإنتاجات التي نالت الأوسمة والجوائز من مهرجانات أفلام محلية وعالمية مرموقة. بالإضافة إلى ذلك، فإن عدداً من الأفلام التي أنتجها «إثراء» يتم عرضها الآن على منصة «نتفليكس» للمشاهدين في كافة أنحاء العالم.

من جهته، أكد حسين حنبظاظة مدير مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء)، على أن أولى خطوات المركز المهمة كانت في عام 2018؛ عندما أنتج «إثراء» فيلم «جود»، وتم عرضه لأول مرة لينال شهرة واسعة، ليس على المستوى المحلي فحسب، بل الدولي أيضاً، حصد على أثرها العديد من الجوائز، بينما في عام 2019، أنتج «إثراء» أكثر من 150 عملاً مبتكراً كان من ضمنها 8 أفلام. يأتي ذلك ضمن سعي المركز الدؤوب لتمكين المواهب الشابة في المملكة، وتزويدهم بمنصة ديناميكية، وبالأدوات التي ستمكّنهم من نقل مستواهم الفني إلى مرحلة أعلى ضمن مجال يتّسم بتنافسيّة شديدة.

وتشمل مبادرات «إثراء» السينمائية تنظيم لقاءات خاصة بـ«مجتمع أفلام إثراء» تجمع المهتمين والمواهب لتبادل الأفكار في هذا السياق، علاوة على مسابقة مهرجان «أفلام السعودية»، التي تعد منصة تنافسية للإنتاجات السينمائية المحلية التي تجسّد أعمال الفائزين إلى حقيقة ملموسة.

ويمكن لزوار المركز مشاهدة المهرجان على شاشة «سينما إثراء»، حيث سيتم نقل الحدث مباشرة من الساعة 6 والنصف مساءً حتى الساعة 9 مساءً، وبعد إغلاق المركز يمكنهم متابعة البث المباشر عبر منصة «يوتيوب»، ولمزيد من المعلومات حول مهرجان أفلام السعودية وبرامج الأفلام المتوفرة في «سينما إثراء»، عبر زيارة الموقع الإلكتروني للمركز.

 

الشرق الأوسط في

02.09.2020

 
 
 
 
 

انطلاق مهرجان أفلام السعودية افتراضيا وعرض 11 عملا سينمائيا

أحمد السنوسي

انطلق مهرجان أفلام السعودية في دورته السادسة أمس الثلاثاء افتراضيا عبر قناته في اليوتيوب، مستمراً البث 24 ساعة طيلة أيامه الستة القادمة.

استهل المهرجان الذي تنظمه جمعية الثقافة والفنون في الدمام بالشراكة مع مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي بالظهران "إثراء"،  وبدعم من هيئة الأفلام التابعة لوزارة الثقافة بتقديم الفنان عبدالمجيد الكناني للبرنامج وكلمة لمدير المهرجان الأستاذ أحمد الملا الذي تحدث " أثق أن صناع الأفلام السعوديين، صقلتهم عزلتهم بالمزيد من المعرفة والبحث والمشاهدة والاشتغال على مشاريع تتشكل ليتفتح وردها في وقت قريب، وهذه الدورة السادسة وإن وصفت بأنها استثنائية، فإننا ننحاز للإيجابي من هذا الوصف، حيث تتعدد وتتنوع البرامج مع ما تستفيده من التقنية الحديثة، لتتواصل مع العالم كله"، ويضيف الملا: ليكن الفن مناهضا للعزلة بكل أشكالها، ليكن الفن ضد الكراهية،  ومع الحب. الفن هو الجسر المتصل دوما تجاه الآخر. لربما جاءت هذه "الجائحة: كوفيد 19" لتنبه الإنسان على إعادة اعتباره للطبيعة وسلوكه في الحياة، ولربما يستفيد الفنان من استثمار شغفه في الابتكار والتجديد بأقصى ما لديه من حرية الفنان

وعرضت المجموعة الأولى للأفلام"ومتى أنام؟، سلام كاكا، تعايش، تذكرني، القرية، انعكاس"، والمجموعة الثانية "مرتحل ، نفس، الدائرة الحمراء، عشت مرة، مختار"، تلا كل مجموعة نقاش مع المخرجين واستقبال أسئلة الجمهور من خلال هاشتاق المهرجان

وفي واحدة من الفعاليات التي أطلقها المهرجان يجيء مقهى صُناع الأفلام في قالب صوتي للاحتفاء بالتجارب المختلفة في ميدان الإنتاج السينمائي، حيث يستعيد حميمية الرفقة التي يحظى بها صُناع الأفلام كل عام تحت مظلة المهرجان، حيث استضاف الكاتب والمخرج محمد السلمان عبر الأثير مجموعة من صُناع الأفلام، ليستعرض زاوية جديدة للأدوار التي يقومون بها على حدة، أو يتقاطعون في أدائها وتتابعها خلال مسار الصناعة السينمائية، وكيف يؤثر دور كل واحد منهم في عمل الآخر، وفي الصورة النهائية للعمل الفني

الحلقة الأولى جاءت بعنوان: "ورق الصورة" وهي حلقة في تجارب كتابة السيناريو، إذا ما نسميه " الورق" هو نقطة الأساس التي تنهض منها عوالم جديدة، هذه الحلقة وُجدت لتكون في صحبة الكاتب أو المخرج الكاتب في لحظة انتقاء الفكرة لبدء الكتابة عنها أو في دهشته أثناء تطوير شخوصها ورسم حبكتها أو زيارتها على الورق

قال المخرج محمد الهليل في هذا الصدد: " غالبا أعيش داخل أفكار متعددة، ولكن فكرة واحدة تجبرني على العودة، هذه الفكرة تبدأ من شيء صغير مختلف ثم تتطور مع الوقت". 

وقالت المخرجة والكاتبة هناء العمير عندما تعمل على نص سينمائي فإنها تأخذه على مهل: "السيناريو يأخذ مني عدة مراحل، تبدأ بالفكرة، ثم بالشخصية الرئيسية، أعيش مع الشخصيات، أتخيل عالمها، ثم أكتب القصة، وأدرس ملامحها حتى تكبر ويصير لها منطقها الخاص، ثم أجلس للتفرج عليها ". 

وقال الكاتب مفرج المجفل: "ثمة أعمال كثيرة تعتمد على فكرة جميلة، تم تحويلها إلى سيناريو حوار بدون قصة في الوسط، القصة مهمة جدا، لأن إيجاد قصة محكمة هو الذي يمكنك من كتابة معالجة جيدة، وبالتالي يمكنك من كتابة سيناريو جيد وحوار جيد وتفاصيل كثيرة

ويقدم المهرجان ضمن حزمة برامجه المتخصصة، ورشة عمل  "تطوير السيناريو" ويشارك بها خمسة مخرجين وكتاب سيناريو، بخمسة سيناريوهات تم اختيارها من سيناريوهات الأفلام المشاركة في المهرجان سعياً إلى تطويرها لمستوى احترافي في الكتابة السينمائية، وقد بدأت منذ شهر تقريبا، من التوجيه والمرافقة واللقاءات الافتراضية المكثفة بين المدربين والمشاركين، تعقد لمدة ثلاث إلى أربع ساعات يوميا حتى اليوم الخامس للمهرجان، للصياغة النهائية للمشاريع المطورة والتي سيتم عرضها كمخرجات نهائية للورشة في لقاء خاص سيضم عددا من المنتجين وصناع الأفلام المهتمين

 

بوابة أخبار اليوم المصرية في

02.09.2020

 
 
 
 
 

«أفلام السعودية»: دورة افتراضية

أحمد الملا: استجابة ومؤازرة صناع الأفلام السعوديين كانتا أساس هذه الدورة

الأخبار

مساء اليوم الثلاثاء، أزيح الستار عن الدورة السادسة من «مهرجان أفلام السعودية» التي تقام هذا العام افتراضياً بالكامل. هكذا، يقدّم الحدث برامجه للجمهور من خلال البث المباشر عبر الإنترنت، متضمّناً عروض أفلام ولقاءات مع صنّاع أفلام وندوات وورش عمل متخصصة.

يعرض المهرجان أكثر من 50 فيلماً ضمن ثلاث مسابقات رئيسية، هي: مسابقة الفيلم الروائي وتضم 23 فيلماً، ومسابقة الفيلم الوثائقي وتضم 13 فيلماً، ومسابقة أفلام الطلبة التي تشمل 17 فيلماً، بالإضافة إلى 177 شريطاً في مسابقة السيناريو غير المنفذ، فيما يبلغ إجمالي قيمة الجوائز المقدمة في المسابقات المختلفة نحو 76 ألف دولار أميركي.

يستمر الحدث لغاية السادس من أيلول (سبتمبر) 2020، وهو من تنظيم جمعية الثقافة والفنون في الدمام بالشراكة مع مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء)، وبدعم من هيئة الأفلام التابعة لوزارة الثقافة.

مدير المهرجان أحمد الملا، قال في كلمته الافتتاحية على يوتيوب: «يشهد العالم تحديات عدة على كل المستويات، من الخاص إلى العام، من الفرد إلى البشرية... هذه التحديات التي لم نستسلم أمامها وابتكرنا حلولاً تفاعلية تستجيب لطموحاتنا في ظرف عابر مثل هذا، ولا يسعنا في إدارة المهرجان إلا التأكيد أنّ استجابة ومؤازرة صناع الأفلام السعوديين كانتا الحجر الصلب الذي بُنيت عليه هذه الدورة».

وأضاف: «هذه الدورة السادسة، وإن وصفت بأنها استثنائية، فإننا ننحاز للإيجابي من هذا الوصف، حيث تتعدد وتتنوع البرامج مع ما تستفيده من تقنية حديثة لنتواصل مع العالم كله».

وإلى جانب عروض الأشرطة، يشمل برنامج المهرجان ندوات عن «رحلة الفيلم السعودي من الورقة إلى شباك التذاكر»، و«مستقبل الأفلام السعودية» و«السينما السعودية ما بعد كوفيد-19». فضلاً عن ورشة تدريب بعنوان من «الفكرة إلى القصة... كتابة الفيلم القصير» يقدمها المخرج اللبناني ميشال كمون، وأخرى بعنوان «موسيقى الفيلم» تقدمها الفنانة الأردنية غيا الرشيدات.

 

الأخبار اللبنانية في

02.09.2020

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004