كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 

المهرجانات السينمائية والتنافس النافع القاهرة، الجونة، انموذجاً

كاظم مرشد السلوم

القاهرة السينمائي الدولي

الدورة الحادية والأربعون

   
 
 
 
 
 
 

وجود اكثر من مهرجان سينمائي في بلد واحد لا بد وان يخلق تنافسا على مختلف الصُعد، مستوى التنظيم، نوع الافلام، لجان التحكيم، منصات الدعم، ورش العمل، اختيار الضيوف وتوفير ما يحتاجونه خصوصا مركز للإعلام تتوفر فيه حاسبات تمكن الصحفيين والنقاد من الكتابة المباشرة عما شاهدوه في المهرجان من افلام، وما حضوره من ندوات ومقابلات مع النجوم، اضافة الى توفير قاعة «سيناتيك» لمشاهدة الافلام لمن فاته مشاهدتها في صالات العرض، او من يريد ان يستغل الوقت الذي يسبق العروض، لمشاهدة افلام اخرى، هذا التنافس النافع لاحظته ومن حضر معي مهرجاني، الجونة، والقاهرة السينمائي.

مهرجان القاهرة بدا بحلة جديدة وجميلة تختلف عن الدورات السابقة او على الاقل الدورتين الماضيتين، واحدا من أسباب ذلك هو المستوى الرائع الذي بدا عليه مهرجان الجونة في دورته الثانية، الذي يدعمه رجل المصري نجيب سويرس، والتطور الحاصل بين دورتيه الأولى والثانية، حضور العديد من العاملين في مهرجان القاهرة السينمائي الى هذا المهرجان، أدى الى ان يتخذ القرار بالمنافسة النافعة خصوصا وانهم يعملوا في مهرجان سينمائي عريق بلغ من العمر اربعون عاما، ويحمل أسم القاهرة ، وهذا ما تحقق على ايدي قيادة شابة أدارت المهرجان وهذا امر يدل على المنفعة الكبيرة للمنافسة بين المهرجانات السينمائية.

الان وقد بدء موسم مهرجانات السينما في العراق، حيث أنطلق مهرجان سينما ضد الإرهاب الذي اقيم في اربيل عاصمة أقليم كوردستان في الاول من فبراير، تلاه مهرجان القمرة السينمائي في محافظة البصرة الذي ابتدأت فعاليته في 24 من الشهر الجاري، ومهرجان 3ايام 3 دقائق في 3 من مارس اذار الجاري، ومن ثم تتوالي باقي المهرجانات، واسط، بابل، النهج، السماوة، والسؤال هل سيكون هناك تنافسا نافعا مثل الذي تحقق بين مهرجاني الجونة والقاهرة، هل سنلاحظ تطورا في مستوى بعض المهرجانات نتيجة لهذا التنافس، هل يعي مدراء ورؤساء هذه المهرجانات أهمية هذا التنافس، وهل تتوفر لديهم الامكانية للقيام بذلك، بعض المهرجانات بقيت على حالها، مجرد عروض لأفلام قصيرة، خالية من الندوات، والتبادل المعرفي بينها وبين باقي المهرجانات، وكذلك بين الضيوف المدعوين ، حيث يفترض ان تكون هناك العديد من اللقاءات التي تجمع هؤلاء الضيوف الذي يعملون باختصاصات سينمائية مختلفة، بعض المهرجانات تشكو قلة الدعم ، لكن هذا لا يعني عدم التواصل وتبادل الخبرات بينها وبين باقي المهرجانات ، وخلق طقس سينمائي جمالي يمكن له ان يحفز الاخرين على المنافسة النافعة التي تؤدي الى تطور مهرجاناتنا السينمائية .

بدء الموسم وننتظر النتائج، مع امنيات حقة بالتطور والنجاح للجميع.

 

الصباح الجديد العراقية في

05.03.2019

 
 
 
 
 

رامي مالك.. بين مهرجاني الجونة و القاهرة السينمائي

رانيا الزاهد

«أنا ابن لمهاجر مصري.. وأمريكى من الجيل الأول»، بذكر أصوله المصرية، بدأ رامي مالك كلمته بعد إعلان فوزه بجائزة الأوسكار، ليصبح رسميًا أول نجم من أصول عربية يفوز بجائزة أوسكار أفضل ممثل دور رئيسي فى تاريخ الجائزة على مدار 91 عامًا، لأن النجم العالمي الراحل عمر الشريف تم ترشيحه لجائزة أفضل ممثل مساعد عن فيلم «لورانس العرب»، وأفضل ممثل عن «دكتور زيفاجو» ولكن لم يحصل عليهما.

الأوسكار ليس الجائزة الأولى لمالك عن فيلمه «بوهيميان رابسودى» الذي يجسد فيه اسطورة الغناء الإنجليزي فريدى ميركوري، فقد حصل على الجولدن جلوب عن الدور نفسه منذ عدة اسابيع.

ومنذ إعلان النتيجة انقسم الجمهور المصري والعربي لفريقين الأول فخور بفوزه بالأوسكار، حتى وإن لم يكن يعيش فى مصر ولم يزرها وإلا لمرة واحدة، والفريق الآخر رفع شعار الفضيلة ورفض الاحتفاء به لأنه جسد شخصية رجل مثلى الجنس وانتقدوا مشهد «القبلة» بينه وبين رفيقه فى الفيلم، و الأمر لم يقف عند إبداء الرأى على مواقع التواصل الاجتماعي، ولكنه تطور لدرجة خروج نائب برلمانى ليتحدث على الهواء عن «رامي مالك»، ووصفه بأنه مدفوع من الغرب ليؤثر على جموع الشباب وإقناعهم بالمثلية الجنسية، وإفساد الأخلاق فى الوطن العربي، وختمها بقوله أنه «مثال سيئ» للشباب المصري!.

أما صناع السينما والمهرجانات فكان لهم رأى آخر، فقد قال رجل الأعمال نجيب ساويرس عبر حسابه الشخصى على «تويتر»، إنه مستعد لتوجيه دعوة لمالك لحضور الدورة الثالثة لمهرجان الجونة السينمائي فى سبتمبر القادم، بينما بدأ بعض السينمائيين حملة، لتنصيب رامى مالك رئيسًا شرفيًّا لمهرجان القاهرة السينمائى الدولي، فى دورته المقبلة، على غرار ما حدث سابقًا مع النجم الراحل عمر الشريف، وتم تقديم المقترح إلى إدارة المهرجان وقد يشارك فى حفل افتتاح الدورة المقبلة خلال شهر نوفمبر القادم.

وبالفعل استطاع الممثل الأمريكي من أصول مصرية، أن يثبت انه يتمتع بطراز خاص، من خلال تحقيق نجاح منقطع النظير فى كل دور يقدمه؛ بدأ رامى مشواره مع الفن والتمثيل فى الثانية عشرة من عمره، عندما شاهده معلمه فى المدرسة وقرر ضمه لمسرحية من تأليف تشارلز فولر حول جريمة قتل فتاة أمريكية من أصل أفريقي.

بعدها بدأ المشاركة فى أعمال سينمائية وكان أول دور كبير له فى فيلم «ليلة فى المتحف»، وقدم دور الفرعون اخمن راع، وهودور ملك مصري ولم يتردد للحظة فى قبول الدور وقال: «كنت صغيراً وحريصاً على أن يكون أول فيلم فى استديوكبير، فكان من إنتاج فوكس ومع بن ستيلر وروبن ويليامز وقلت هذا سيكون ممتعًا، وسأحصل على المال ايضًا».

شارك مالك بعد ذلك فى العديد من الأعمال مثل «توايلايت ساجا» و»لارى كراون»، ولكن انطلاقته الحقيقية كانت مع المنتج المصرى الأمريكى سام اسماعيل الذي أسند إليه دور إليوت ألدرسون فى مسلسل «يوإس إيه نت ورك» المعروف بالسيد روبوت عام 2015؛ وحقق المسلسل نجاحا رائعا فى الولايات المتحدة وحصل على جائزة النقاد لأفضل ممثل وجائزة إيمي، ولكن هذه البداية القوية لم تكن مطمئنة لمالك الذى اعترف انه شديد القسوة مع نفسه فهويعيش فى قلق ومخاوف دائمة ويريد أن يحقق شيئًا مميزًا فى عمله لذلك قال انه لا يشعر بالرضا تماما ابدا.

أما عن الصعوبات التى واجهته بسبب أصوله العربية فى هوليوود قال مالك، إن أي شاب من جذور عربية قد يتم حصره فى أدوار القتلة والإرهابيين، مثلما كان يحدث فى الماضي، ولكنه لم يستسلم لهذه النوعية من العروض وقال إنه كان مؤمنا بأنه سيحقق ما يريد فى يوم ما ولم يتعجل ابدا الشهرة  بل على العكس يدرس أى عمل جيدا واشار الى ان معايير اختياره للادوار هى السيناريوالجيد والمحتوى المتماسك، بالإضافة إلى أن الوضع فى هوليوود تغير الان».

وعندما سئل عما إذا كان يفكر فى الأحداث التى تشهدها مصر والشرق الأوسط، قال مالك» إن مصر فى باله دائما فهو مشغول بالحضارة المصرية والقضايا المعاصرة أيضًا، لذلك أشعر بان واجبى، كأمريكى من أصل مصرى، أن أساعد كل شخص هناك وأنقل هذا النوع من المشكلات الموجود هناك وفى كل أنحاء العالم للمشاهد فى الخارج».

وعلى الرغم أن مالك لم يزر مصر منذ ولادته عام 1981، إلا مرة واحدة بعد ان ترك والديه مصر عام 1975 واستقروا فى الولايات المتحدة، إلا انه يحمل بداخله حب وتعلقا شديدا بمصر وحضارتها وفنها، وهوما يظهر دائما خلال حديثه عن الحضارة المصرية والتاريخ العريق لمصر التى يفخر بانتمائه اليها كما يؤكد دائما  انه على تواصل مع عائلته فى القاهرة وصعيد مصر وقال انه سعيد بفخر عائلته بنجاحه.

ولد رامي مالك فى 12 مايو1981 فى لوس أنجلوس، كاليفورنيا، ووالده سعيد الراحل كان مرشدًا سياحيًا فى القاهرة، وبعدها عمل فى التأمينات، ووالدته كانت تعمل كمحاسبة؛ ولديه أخ توأم مطابق له فى الشكل يدعى سامى وهوأكبر منه بــ 4 دقائق، ويعمل مدرسا ولديه أخت أكبر سنًا وهى طبيبة؛ ظهر فى عدة أدوار ثانوية مثل دوره فى فيلم «ذى باسيفيك» وفيلم «ليلة فى المتحف» و»توايلايت ساجا» و»ذا ماستر»، وأبدع مالك فى دوره الرئيسى لمسلسل «مستر روبوت» الذى يعرض على شبكة USA التلفزيونية كقرصان الكمبيوتر وكانت هذه الدراما عرضة للانتقادات اللاذعة ولكنه فاز بجائزة إيمى فى عام 2016

درس مالك فى مدرسة نوتردام الثانوية فى كاليفورنيا، حيث تخرج عام 1999، وحصل على شهادة فى الفنون الجميلة عام 2003 من جامعة Evansville فى ولاية إنديانا؛ ثم عاد إلى لوس أنجلوس وحصل على أدوار صغيرة فى برامج مثل «جليمور جيرلز» و«ميديوم» عام 2004، بدأ مالك مسيرته التمثيلية عندما حصل على دور كضيف فى المسلسل التليفزيونى «جليمور جيرلز»عام 2005 ظهر فى حلقة من مسلسل «ميديوم» وفى عام 2006، قدم مالك دورًا مستوحى من أصوله المصرية كفرعون اخمن راع فى فيلم « ليلة فى المتحف»، وظهر أيضًا في الأجزاء الأخرى بنفس الدور».

 

بوابة أخبار اليوم المصرية في

01.03.2019

 
 
 
 
 

محمد حفظى: نستعد للدورة الجديدة من «القاهرة السينمائى»..

وننتظر الإفراج عن«ليلة رأس السنة»

كشف المؤلف والمنتج محمد حفظى، عن جلسة جمعته مؤخرًا بوزيرة الثقافة د.إيناس عبد الدايم للحديث حول الخطة المقبلة لمهرجان القاهرة السينمائى وبحث فكرة التجديد له، مشيرًا إلى أنه بالرغم من عدم صدور قرار رسمى بالتجديد حتى الآن، إلا أنه لم يتوقف عن العمل والإعداد للدورة الجديدة منذ انتهاء الدورة الماضية، لحين صدور قرار التجديد.

أما بالنسبة لأزمة فيلمه «ليلة رأس السنة» وعدم تصريح الرقابة على المصنفات الفنية بالعرض له، الأمر الذى أدى إلى تأجيل موعد عرضه لأسباب خارجة عن إرادة صناعه، قال حفظى إنه حتى الآن لم تقدم لنا الرقابة على المصنفات الفنية سببًا واضحًا لعدم الحصول على التصريح، معللين ذلك بأن هناك بعض الإجراءات الخاصة بالفيلم، وهو ما دفعه فى النهاية إلى تأجيل موعد عرض الفيلم حيث كان من المقرر عرض العمل فى دور العرض يوم 20 مارس الجارى، مؤكدًا أنه لا يملك سوى الانتظار لحين الإفراج عن العمل خاصة أنه لا يوجد فى الفيلم شيء يدعو لمنعه.

فيلم «ليلة رأس السنة» ينتمى للأفلام ذات البطولة الجماعية، حيث يضم إياد نصار، أحمد مالك، بسمة، إنجى المقدم، شيرين رضا، على قاسم، وهدى المفتى، وعدد من ضيوف الشرف.

من ناحية أخرى، قال حفظى إنه بدأ تصوير فيلم «الأقصر» هو إنتاج مشترك بين مصر وإنجلترا ويضم عددًا كبيرًا من النجوم المصريين والأجانب، منهم اندريا رايز بور، الفنان اللبنانى كريم صالح، شيرين رضا من مصر، والفنان الأمريكى مايكل لانس.

الفيلم يدور فى إطار رومانسى من خلال عمل اندريا رايز فى المساعدات البريطانية حيث تتوجه للأقصر للحصول على فترة راحة، بعد قيامها بمعالجة ضحايا الحرب السورية، وكان لديها علاقة حب قديمة مع عالم آثار الذى يقوم بدوره كريم صالح، ومن المقرر أن ينتهى التصوير فى الأول من أبريل المقبل.

 

الأهرام المسائي في

20.03.2019

 
 
 
 
 

مايو المقبل.. مهرجان القاهرة السينمائى يفتح باب تسجيل الأفلام للدورة 41

أحمد فاروق

أعلن مهرجان القاهرة السينمائى الدولى عن فتح باب تسجيل الأفلام للمشاركة فى دورته الحادية والأربعين، لمدة أربعة أشهر تبدأ 1 مايو المقبل وتستمر حتى 1 سبتمبر.

وقال المنتج والسينارست محمد حفظى رئيس مهرجان مهرجان القاهرة، أن المهرجان يسعى فى دورته الجديدة التى تنعقد خلال الفترة من 20 وحتى 29 نوفمبر المقبل، لاستكمال ما بدأه فى الدورة السابقة من القيام بكل الجهود الممكنة لوضع المهرجان فى مكانته الطبيعية التى يستحقها كأقدم مهرجان سينمائى دولى فى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والمهرجان الوحيد فى المنطقة الذى يحمل الصفة الدولية من قبل الاتحاد الدولى للمنتجين.

وأكد حفظى، أن إدارة المهرجان ستسعى فى الدورة الحادية والأربعين لتوطيد علاقة المهرجان بجمهور السينما فى العاصمة، سواء بعرض المزيد من الأفلام المرتقبة والتى ترضى جميع الأذواق السينمائية، أو بدعم العلاقة التفاعلية بين الجمهور والمهرجان، بهدف جعل مهرجان القاهرة حدثا دائم الارتباط بأى محب للسينما فى القاهرة.

من جانبه قال الناقد يوسف شريف رزق الله المدير الفنى للمهرجان، أن الفريق الفنى بدأ بالفعل العمل من مطلع العام، وتحديدا من مهرجانى روتردام وبرلين اللذين حضرهما عدد من أعضاء فريق البرمجة، كما أن التواصل مستمر من بداية العام مع شركات التوزيع الدولية لمتابعة أحدث الأفلام العالمية حتى قبل عرضها فى المهرجانات الكبرى، وسيكون مهرجان كان وسوق الفيلم الخاص به كالعادة هو النقطة التى يبدأ فيها الفريق الفنى العمل بقوته الكاملة لضمان الوصول لأفضل برنامج يُلبى احتياجات وتفضيلات جمهور السينما بمختلف اتجاهاته وتفضيلاته.

 

الشروق المصرية في

26.04.2019

 
 
 
 
 

مهرجان القاهرة السينمائي الدولي يفتح باب التسجيل في دورته الحادية والأربعين

سارة نعمة الله

أعلن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، موعد فتح باب تسجيل الأفلام للمشاركة في دورته الحادية والأربعين، ولمدة 4 أشهر تبدأ من 1 مايو وحتى 1 سبتمبر، والتي تستضيفها العاصمة المصرية خلال الفترة بين 20 و29 نوفمبر المقبل.

وقال المنتج والسينارست محمد حفظي، رئيس المهرجان، إنه يسعى في دورة مهرجان القاهرة الجديدة لاستكمال ما بدأه في الدورة السابقة من القيام بكل الجهود الممكنة لوضع المهرجان في مكانته الطبيعية التي يستحقها كأقدم مهرجان سينمائي دولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

وأضاف حفظي، أن المهرجان الوحيد بالمنطقة الذي يحمل الصفة الدولية من قبل الإتحاد الدولي للمنتجين، مكانة يكون فيها للمهرجان موعد سنوي مهم لجمهور السينما وصناعها على حد سواء، يواكب أحدث التقنيات والاهتمامات العالمية، ويعرض مجموعة منتقاة من أفضل الأفلام.

وأشار إلى أن الدورة الحادية والأربعين تسعى لتوطيد علاقة المهرجان بجمهور السينما في العاصمة، سواء بعرض المزيد من الأفلام المرتقبة والتي ترضي كافة الأذواق السينمائية، أو بدعم العلاقة التفاعلية بين الجمهور والمهرجان، بهدف جعل مهرجان القاهرة حدثًا دائم الارتباط بأي محب للسينما في القاهرة.

ومن جانبه، قال الناقد يوسف شريف رزق الله، المدير الفني للمهرجان، إن الفريق الفني بدأ بالفعل العمل من مطلع العام، وتحديدًا من مهرجاني روتردام وبرلين اللذين حضرهما عدد من أعضاء فريق البرمجة.

وأكد أن التواصل مستمر من بداية العام مع شركات التوزيع الدولية لمتابعة أحدث الأفلام العالمية حتى قبل عرضها في المهرجانات الكبرى، وسيكون مهرجان كان وسوق الفيلم الخاص به كالعادة هو النقطة التي يبدأ فيها الفريق الفني العمل بقوته الكاملة لضمان الوصول لأفضل برنامج يُلبي احتياجات وتفضيلات جمهور السينما بمختلف اتجاهاته وتفضيلاته.

جدير بالذكر أن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي استقبل خلال دورته الماضية 2351 طلبًا للمشاركة من 121 دولة، منها حوالي 2200 طلبًا صحيحًا يستوفي شروط التقدم.

هذه الطلبات جاءت من أصحاب حقوق 790 فيلما طويلا، منها 623 فيلما روائيا طويلا، و167 فيلما تسجيليا طويلا، وحوالي 1300 فيلم قصير، اختار منها المهرجان 160 فيلمًا للعرض في دورته الأربعين، بما يشكل نسبة لا تتجاوز 6.8 في المائة من الأعمال المتقدمة.

هذا الرقم الذي يعكس حجم التنافسية ودقة المهرجان في اختيار الأعمال التي يعرضها في برامجه المختلفة.

هذا وكانت وزيرة الثقافة الدكتورة إيناس عبد الدايم قد أصدرات قرارًا باستمرار المنتج والسينارست محمد حفظي في منصبه كرئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي.

 

بوابة الأهرام في

26.04.2019

 
 
 
 
 

«القاهرة السينمائى»: فتح باب تسجيل الأفلام للمشاركة فى مايو المقبل

كتب: أحمد النجار

أعلن مهرجان القاهرة السينمائى الدولى عن موعد فتح باب تسجيل الأفلام للمشاركة فى دورته الحادية والأربعين، والتى تستضيفها القاهرة خلال الفترة بين 20 و29 نوفمبر المقبل، حيث سيفتح المهرجان باب تسجيل الأفلام لمدة 4 أشهر تبدأ من 1 مايو وحتى 1 سبتمبر المقبل.

وقال المنتج والسينارست محمد حفظى، رئيس المهرجان «يسعى مهرجان القاهرة فى دورته الجديدة لاستكمال ما بدأه فى الدورة السابقة من القيام بكل الجهود الممكنة لوضع المهرجان فى مكانته الطبيعية التى يستحقها كأقدم مهرجان سينمائى دولى فى الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والمهرجان الوحيد فى المنطقة الذى يحمل الصفة الدولية من قبل الاتحاد الدولى للمنتجين، مكانة يكون فيها المهرجان موعدًا سنويًا مهمًا لجمهور السينما وصناعها على حد سواء، يواكب أحدث التقنيات والاهتمامات العالمية، ويعرض مجموعة منتقاة من أفضل الأفلام».

وأضاف «حفظى»: «فى الدورة الحادية والأربعين نسعى لتوطيد علاقة المهرجان بجمهور السينما فى العاصمة، سواء بعرض المزيد من الأفلام المرتقبة، والتى ترضى كافة الأذواق السينمائية، أو بدعم العلاقة التفاعلية بين الجمهور والمهرجان، بهدف جعل مهرجان القاهرة حدثًا دائم الارتباط بأى محب للسينما فى القاهرة».

مهرجان القاهرة السينمائى الدولى استقبل خلال دورته الماضية 2351 طلبًا للمشاركة من 121 دولة، منها حوالى 2200 طلب صحيح يستوفى شروط التقدم، وهذه الطلبات قدمها أصحاب حقوق 790 فيلما طويلا، منها 623 فيلما روائياطويلا و167 فيلما تسجيليا طويلا، وحوالى 1300 فيلم قصير، اخترنا منها للمهرجان 160 فيلمًا للعرض فى دورته الأربعين، بما يشكل نسبة لا تتجاوز 6.8 فى المائة من الأعمال المتقدمة.

 

####

 

مهرجان القاهرة السينمائي الدولي يفتح باب التسجيل في دورته الحادية والأربعين

كتب: علوي أبو العلا

أعلن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي عن موعد فتح باب تسجيل الأفلام للمشاركة في دورته الحادية والأربعين، التي تستضيفها العاصمة المصرية خلال الفترة بين 20 و29 نوفمبر المقبل. المهرجان سيفتح باب تسجيل الأفلام لمدة أربعة أشهر تبدأ من 1 مايو وحتى 1 سبتمبر.

المنتج والسينارست محمد حفظي رئيس المهرجان صرح قائلًا: «يسعى مهرجان القاهرة في دورته الجديدة لاستكمال ما بدأه في الدورة السابقة من القيام بكل الجهود الممكنة لوضع المهرجان في مكانته الطبيعية التي يستحقها كأقدم مهرجان سينمائي دولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والمهرجان الوحيد في المنطقة الذي يحمل الصفة الدولية من قبل الاتحاد الدولي للمنتجين. مكانة يكون فيها المهرجان موعدًا سنويًا مهمًا لجمهور السينما وصناعها على حد سواء، يواكب أحدث التقنيات والاهتمامات العالمية، ويعرض مجموعة منتقاة من أفضل الأفلام».

ويضيف حفظي: «في الدورة الحادية والأربعين نسعى لتوطيد علاقة المهرجان بجمهور السينما في العاصمة، سواء بعرض المزيد من الأفلام المرتقبة والتي ترضي كافة الأذواق السينمائية، أو بدعم العلاقة التفاعلية بين الجمهور والمهرجان، بهدف جعل مهرجان القاهرة حدثًا دائم الارتباط بأي محب للسينما في القاهرة».

مهرجان القاهرة السينمائي الدولي استقبل خلال دورته الماضية 2351 طلبًا للمشاركة من 121 دولة، منها حوالي 2200 طلبًا صحيحًا تستوفى شروط التقدم. هذه الطلبات أتت من أصحاب حقوق 790 فيلما طويلا، منها 623 فيلما روائيا طويلا و167 فيلما تسجيليا طويلا، وحوالي 1300 فيلم قصير، اختار منها المهرجان 160 فيلمًا للعرض في دورته الأربعين، بما يشكل نسبة لا تتجاوز 6.8 في المائة من الأعمال المتقدمة. الرقم الذي يعكس حجم التنافسية ودقة المهرجان في اختيار الأعمال التي يعرضها في برامجه المختلفة.

الناقد يوسف شريف رزق الله، المدير الفني للمهرجان، تحدث عن الدورة الجديدة فقال: «الفريق الفني بدأ بالفعل العمل من مطلع العام، وتحديدًا من مهرجاني روتردام وبرلين اللذين حضرهما عدد من أعضاء فريق البرمجة. كما أن التواصل مستمر من بداية العام مع شركات التوزيع الدولية لمتابعة أحدث الأفلام العالمية حتى قبل عرضها في المهرجانات الكبرى، وسيكون مهرجان كان وسوق الفيلم الخاصة به كالعادة هما النقطة التي يبدأ فيها الفريق الفني العمل بقوته الكاملة لضمان الوصول لأفضل برنامج يُلبي احتياجات وتفضيلات جمهور السينما بمختلف اتجاهاته وتفضيلاته».

هذا وكانت وزيرة الثقافة د. إيناس عبدالدايم قد أصدرت قرارًا باستمرار المنتج والسينارست محمد حفظي في منصبه كرئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي.

 

المصري اليوم في

26.04.2019

 
 
 
 
 

مهرجان القاهرة السينمائي الدولي يفتح باب التسجيل في دورته الحادية والأربعين

محمد حفظي: نسعى لزيادة جماهيرية المهرجان..

رزق الله: العمل بدأ من يناير الماضي

كتب - محمد فهمي:

أعلن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي عن موعد فتح باب تسجيل الأفلام للمشاركة في دورته الحادية والأربعين، والتي تستضيفها العاصمة المصرية خلال الفترة بين 20 و29 نوفمبر المقبل. المهرجان سيفتح باب تسجيل الأفلام لمدة أربعة أشهر تبدأ من 1 مايو وحتى 1 سبتمبر.

المنتج والسينارست محمد حفظي رئيس المهرجان صرح قائلًا: "يسعى مهرجان القاهرة في دورته الجديدة لاستكمال ما بدأه في الدورة السابقة من القيام بكل الجهود الممكنة لوضع المهرجان في مكانته الطبيعية التي يستحقها كأقدم مهرجان سينمائي دولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والمهرجان الوحيد في المنطقة الذي يحمل الصفة الدولية من قبل الإتحاد الدولي للمنتجين. مكانة يكون فيها المهرجان موعدًا سنويًا مهمًا لجمهور السينما وصناعها على حد سواء، يواكب أحدث التقنيات

والاهتمامات العالمية، ويعرض مجموعة منتقاة من أفضل الأفلام".

ويضيف حفظي: "في الدورة الحادية والأربعين نسعى لتوطيد علاقة المهرجان بجمهور السينما في العاصمة، سواء بعرض المزيد من الأفلام المرتقبة والتي ترضي كافة الأذواق السينمائية، أو بدعم العلاقة التفاعلية بين الجمهور والمهرجان، بهدف جعل مهرجان القاهرة حدثًا دائم الارتباط بأي محب للسينما في القاهرة".

مهرجان القاهرة السينمائي الدولي استقبل خلال دورته الماضية 2351 طلبًا للمشاركة من 121 دولة، منها حوالي 2200 طلبًا صحيحًا يستوفي شروط التقدم. هذه الطلبات أتت من أصحاب حقوق 790 فيلم طويل، منها 623 فيلم روائي طويل و167 فيلم تسجيلي طويل، وحوالي 1300 فيلم

قصير، اختار منها المهرجان 160 فيلمًا للعرض في دورته الأربعين، بما يشكل نسبة لا تتجاوز 6.8 في المائة من الأعمال المتقدمة. الرقم الذي يعكس حجم التنافسية ودقة المهرجان في اختيار الأعمال التي يعرضها في برامجه المختلفة.

الناقد يوسف شريف رزق الله المدير الفني للمهرجان تحدث عن الدورة الجديدة فقال: "الفريق الفني بدأ بالفعل العمل من مطلع العام، وتحديدًا من مهرجاني روتردام وبرلين اللذين حضرهما عدد من أعضاء فريق البرمجة. كما أن التواصل مستمر من بداية العام مع شركات التوزيع الدولية لمتابعة أحدث الأفلام العالمية حتى قبل عرضها في المهرجانات الكبرى، وسيكون مهرجان كان وسوق الفيلم الخاص به كالعادة هو النقطة التي يبدأ فيها الفريق الفني العمل بقوته الكاملة لضمان الوصول لأفضل برنامج يُلبي احتياجات وتفضيلات جمهور السينما بمختلف اتجاهاته وتفضيلاته".

هذا وكانت وزيرة الثقافة د. إيناس عبد الدايم قد أصدرات قرارًا باستمرار المنتج والسينارست محمد حفظي في منصبه كرئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي.

 

الوفد المصرية في

26.04.2019

 
 
 
 
 

مهرجان القاهرة السينمائي يفتح باب التسجيل في دورته الحادية والأربعين

كتبه إيهاب على عبد الكريم

أعلن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي عن موعد فتح باب تسجيل الأفلام للمشاركة في دورته الحادية والأربعين، والتي تستضيفها العاصمة المصرية خلال الفترة بين 20 و29 نوفمبر المقبل. المهرجان سيفتح باب تسجيل الأفلام لمدة أربعة أشهر تبدأ من 1 مايو وحتى 1 سبتمبر.

المنتج والسينارست محمد حفظي رئيس المهرجان صرح قائلًا: "يسعى مهرجان القاهرة في دورته الجديدة لاستكمال ما بدأه في الدورة السابقة من القيام بكل الجهود الممكنة لوضع المهرجان في مكانته الطبيعية التي يستحقها كأقدم مهرجان سينمائي دولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والمهرجان الوحيد في المنطقة الذي يحمل الصفة الدولية من قبل الإتحاد الدولي للمنتجين. مكانة يكون فيها المهرجان موعدًا سنويًا مهمًا لجمهور السينما وصناعها على حد سواء، يواكب أحدث التقنيات والاهتمامات العالمية، ويعرض مجموعة منتقاة من أفضل الأفلام".

وأضاف حفظي: "في الدورة الحادية والأربعين نسعى لتوطيد علاقة المهرجان بجمهور السينما في العاصمة، سواء بعرض المزيد من الأفلام المرتقبة والتي ترضي كافة الأذواق السينمائية، أو بدعم العلاقة التفاعلية بين الجمهور والمهرجان، بهدف جعل مهرجان القاهرة حدثًا دائم الارتباط بأي محب للسينما في القاهرة".

مهرجان القاهرة السينمائي الدولي استقبل خلال دورته الماضية 2351 طلبًا للمشاركة من 121 دولة، منها حوالي 2200 طلبًا صحيحًا يستوفي شروط التقدم. هذه الطلبات أتت من أصحاب حقوق 790 فيلم طويل، منها 623 فيلم روائي طويل و167 فيلم تسجيلي طويل، وحوالي 1300 فيلم قصير، اختار منها المهرجان 160 فيلمًا للعرض في دورته الأربعين، بما يشكل نسبة لا تتجاوز 6.8 في المائة من الأعمال المتقدمة. الرقم الذي يعكس حجم التنافسية ودقة المهرجان في اختيار الأعمال التي يعرضها في برامجه المختلفة.

الناقد يوسف شريف رزق الله المدير الفني للمهرجان تحدث عن الدورة الجديدة فقال: "الفريق الفني بدأ بالفعل العمل من مطلع العام، وتحديدًا من مهرجاني روتردام وبرلين اللذين حضرهما عدد من أعضاء فريق البرمجة. كما أن التواصل مستمر من بداية العام مع شركات التوزيع الدولية لمتابعة أحدث الأفلام العالمية حتى قبل عرضها في المهرجانات الكبرى، وسيكون مهرجان كان وسوق الفيلم الخاص به كالعادة هو النقطة التي يبدأ فيها الفريق الفني العمل بقوته الكاملة لضمان الوصول لأفضل برنامج يُلبي احتياجات وتفضيلات جمهور السينما بمختلف اتجاهاته وتفضيلاته".

هذا وكانت وزيرة الثقافة د. إيناس عبدالدايم قد أصدرات قرارًا باستمرار المنتج والسينارست محمد حفظي في منصبه كرئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي.

 

السينما.كوم في

27.04.2019

 
 
 
 
 

فتح باب التسجيل لـ "مهرجان القاهرة السينمائي"

القاهرة – "الحياة"

أعلن "مهرجان القاهرة السينمائي الدولي" موعد فتح باب تسجيل الأفلام للمشاركة في دورته الحادية والأربعين، والتي تستضيفها العاصمة المصرية خلال الفترة بين 20 و29 تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل. ويستمر باب التسجيل مفتوحاً لمدة أربعة أشهر تبدأ من 1 أيار (مايو) وحتى 1 أيلول (سبتمبر).

وقال رئيس المهرجان، المنتج والسينارست محمد حفظي: "يسعى مهرجان القاهرة في دورته الجديدة إلى استكمال ما بدأه في الدورة السابقة من القيام بكل الجهود الممكنة لوضعه في مكانته الطبيعية التي يستحقها كأقدم مهرجان سينمائي دولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والمهرجان الوحيد في المنطقة الذي يحمل الصفة الدولية من الإتحاد الدولي للمنتجين. مكانة يكون فيها المهرجان بمثابة موعد سنوي مهم لجمهور السينما وصناعها على حد سواء، يواكب أحدث التقنيات والاهتمامات العالمية، ويعرض مجموعة منتقاة من أفضل الأفلام". وأضاف حفظي: "في الدورة الحادية والأربعين نسعى إلى توطيد علاقة المهرجان بجمهور السينما في العاصمة المصرية، سواء بعرض المزيد من الأفلام المرتقبة والتي ترضي كل الأذواق، أو بدعم العلاقة التفاعلية بين الجمهور والمهرجان، بهدف جعله حدثًا دائم الارتباط بأي محب للسينما في القاهرة".

واستقبل "مهرجان القاهرة السينمائي الدولي" خلال دورته الماضية 2351 طلبًا للمشاركة من 121 دولة، منها نحو 2200 طلب صحيح يستوفي شروط التقدم. وأتت هذه الطلبات من أصحاب حقوق 790 فيلماً طويلاً، منها 623 فيلماً روائياً طويلاً و167 فيلماً تسجيلياً طويلاً، ونحو 1300 فيلم قصير، اختار منها المهرجان 160 فيلمًا للعرض في دورته الأربعين، بما يشكل نسبة لا تتجاوز 6.8 في المئة من الأعمال المتقدمة، ما يعكس حجم التنافسية ودقة المهرجان في اختيار الأعمال التي يعرضها في برامجه المختلفة.

وتحدث الناقد يوسف شريف رزق الله المدير الفني للمهرجان عن الدورة الجديدة، وقال إن "الفريق الفني بدأ بالفعل العمل منذ مطلع العام، وتحديدًا خلال مهرجاني روتردام وبرلين اللذين حضرهما عدد من أعضاء فريق البرمجة. كما أشار إلى أن التواصل مستمر منذ بداية العام مع شركات توزيع دولية لمتابعة أحدث الأفلام العالمية حتى قبل عرضها في المهرجانات الكبرى. وزاد: "سيكون مهرجان كان وسوق الفيلم الخاص به كالعادة، النقطة التي يبدأ فيها الفريق الفني العمل بقوته الكاملة لضمان الوصول إلى أفضل برنامج يُلبي احتياجات جمهور السينما بمختلف اتجاهاته".

يذكر أن وزيرة الثقافة المصرية إيناس عبد الدايم أصدرت قرارًا باستمرار المنتج والسيناريست محمد حفظي في منصبه كرئيس لـ "مهرجان القاهرة السينمائي الدولي".

 

الحياة اللندنية في

27.04.2019

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004