·
عمل محمد دياب وخالد دياب على السيناريو لمدة عامين كاملين.
·
تم تصوير الفيلم على مدار 26 يومًا.
·
ثاني تجربة إخراجية لمحمد دياب.
·
تم تصوير مشاهد الفيلم في مساحة لا تزيد مساحتها بالحقيقة عن 8
أمتار.
·
خلال تصوير إحدى المشاهد التي تطلب رش المياه بعنف على المتظاهرين
المحتجزين داخل عربة الترحيلات، كانت سيارة المطافيء المستخدمة في المشهد
مكشوفة للشمس مباشرة لساعات طويلة مما أدى إلى سخونة المياه بداخلها، وحين
تم رش المياه علي الممثلين، صرخ عدد كبير منهم، وتخيل المخرج أن اﻷمر كان
مجرد تقمص من الشخصيات للحدث، ولكنه اكتشف فيما بعد أن الصراخ ناتج عن
سخونة المياه بفعل طول مدة تعرضها للشمس.
·
تعد هذه هى المرة الثالثة التي يتعاون فيها محمد دياب مع شقيقه خالد
دياب في كتابة السيناريو بعد فيلمي (ألف مبروك، الجزيرة 2).
·
أجرى المخرج محمد دياب بروفات قبل التصوير مع أبطاله استغرقت 6 أشهر.
·
فيلم افتتاح مسابقة (نظرة ما) في مهرجان كان السينمائي الدولي 2016.
·
كان من المقرر قيام شركة الماسة لمالكها هشام عبدالخالق القيام
بتوزيع الفيلم، لكن الشركة تراجعت عن مهمة التوزيع قبل موعد عرض الفيلم في
دور العرض المصرية ب48 ساعة ﻷسباب غير معروفة، وتم إسناد مهمة التوزيع إلى
شركة Mad Solutions.
·
خلال التصوير بإحدى مناطق محافظة الجيزة، ظن المواطنون المحيطون
بموقع التصوير أن ما يحدث هو اشتباك حقيقي، مما أدى إلى تعطل المرور وتدخل
الشرطة ﻹعادة حركة المرور لطبيعتها.
·
قامت شركة نيكو فيلم الألمانية بتوفير كاميرات ميني ألكسا صغيرة
خصيصًا للتصوير داخل سيارة الترحيلات. |