الدوحة ترابيكا

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 

صفحات

<<

03

02

01

<<

سابق

 
مهرجان الدوحة ـ ترابيكا السينمائي
الدورة الرابعة

(25th - 29th OCT 2011)

 
 
 
 
بيانات المهرجان
 
 
 

الموضوع

الكاتب

المصدر

التاريخ

 
 

DTFF 2012 Celebrates Indian Cinema with Tribute to Yash Chopra and Industry Panel

الدوحة، قطر 8 نوفمبر 2012

   

أشوتوش غواريكر، وأنوبام خير، وشيميت أمين، وميرا ناير ضمن قائمة ضيوف المهرجان

يحتفي مهرجان الدوحة السينمائي الحدث الثقافي السنوي الذي تنظمه مؤسسة الدوحة للأفلام، بلمحات مشرقة وغنية من السينما الهندية والتي تتمتع بقاعدة عالمية من الجماهير والعشاق، من خلال تحية خاصة للمخرج الكبير ياش تشوبرا، بالإضافة الى جلسة نقاشية خاصة مع عدد من كبار المخرجين والممثلين من السينما الهندية.

وسيعرض المهرجان فيلمين من إخراج ياش تشوبرا بما يشمل فيلمه الرائع “حتى أتنفس هذه الحياة” وهو آخر ما قدم، وفيه عاد المبدع الكبير إلى الإخراج بعد 8 سنوات وخمسة عقود من عمله في صناعة الأفلام الهندية. “حتى أتنفس هذه الحياة” هو فيلم من بطولة النجم شاروخ خان، الذي يملك معجبين كثر من محبي الأفلام بالمنطقة العربية، إلى جانب كاترينا كايف، وأنوشكا شارما،وهو احد أكثر الأفلام التي يترقبها المشاهدون. يعتبر هذا الفيلم أحد الكلاسيكيات الرومانسية التي أخرجها تشوبرا ووضع موسيقتها إي.آر رحمن، ويتميز الفيلم برهافة الأحاسيس والرقص التعبيري الآسر. وسيُعرض الفيلم يوم 20 نوفمبر احتفاءً بالمجموعة الغنية من الأعمال الهامة التي أبدعها المخرج العبقري.

وبالإضافة الى هذه العروض الخاصة ستستضيف مؤسسة الدوحة للأفلام عرض مجاني لفيلم حتى أتنفس هذه الحياة بسينما الخليج وهذا العرض يقدم خصيصا ً لعمال البناء والفنيين من كافة أنحاء المجتمع ليستمتعوا بهذا الفيلم في أحد أقدم صالات العرض بالدوحة وذلك يوم 20 نوفمبر.

وسيقوم المهرجان أيضاً بعرض الفيلم الذي حقق نجاحاً هائلاً على شباك التذاكر في العام 1995 “القلوب الشجاعة ستأخذ العروس“، وهو من إنتاج ياش تشوبرا ومن إخراج ابنه أديتيا تشوبرا. ويعتبر هذا الفيلم أحد أطول أفلام بوليوود، وهو من بطولة شاروخ خان، حيث كان هذا الفيلم الذي أطلق نجوميته ورسخ حضوره على ساحة الأفلام الهندية، إلى جانب كاجول. ويدور الفيلم حول رجل يحاول الفوز بيد المرأة التي يحب، ويضيء على الصراع الدائر للجمع بين القيم الهندية التقليدية والنزعة الحديثة للأفراد. وسيُعرض الفيلم في إطار العروض المجتمعية المجانية يوم 21 نوفمبر في سينما سوني المفتوحة في الحي الثقافي “كتارا”.

ويعتبر ياش تشوبرا المخرج الذي أعاد صياغة وبلورة الحس الرومانسي في السينما الهندية، ويملك في جعبته أكثر من 40 فيلماً شارك فيها كمنتج، وأكثر من 20 فيلماً من إخراجه. وحصد المخرج الراحل ما يزيد عن 18 جائزة خلال مسيرته المهنية تكريماً لتفوّقه في الإخراج وكتابة السيناريو، إلى جانب نيله للعديد من الألقاب التكريمية التي خصته بها المؤسسات السينمائية العالمية.

كما سيتواجد العديد من الضيوف من السينما الهندية بمهرجان الدوحة السينمائي بينهم الممثل أنوبام خير والذي يشارك في فيلم سيلفر ليينغ بلاي بوك والذي سيعرض ضمن العروض الخاصة بالمهرجان.

وستُعقد أيضاً جلسات نقاشية عدّة لعامة الجمهور وللوفود المشاركة من القطاع، يلقي أصحاب المواهب السينمائية الهندية كلماتهم خلالها، حيث ستقوم المخرجة ميرا ناير بالحديث عن كواليس تصوير فيلم الأصولي المتردد، ما بين 5 مدن بثلاث قارات لتصوير الفيلم. أما المخرج المعروف أشوتوش غواريكر، عضو لجنة التحكيم بالمهرجان، ومخرج فيلمي “لاغان“، و“جوده أكبر“، فسيشارك في جلسة “التوجه نحو العالمية: هل تستطيع أفلام بوليوود اختراق الحدود؟” إلى جانب شيميت أمين، مخرج أفلام “تشاك دي! إنديا” و“روكيت سينغ: بائع العام“، والممثل أنوبام خير، وأفتار بانيسار، نائب الرئيس للترويج الدولي في شركة ياش راج للإنتاج السينمائي. وسيدير الحوار خلال الجلسة راجيف ماساند، الناقد السينمائي المعروف.

وتمتاز دورة هذا العام من المهرجان بمجموعة غنية وموسّعة من البرامج والفعاليات، إذ ستُفتتح عروض المهرجان يوم 17 نوفمبر بأحدث أعمال المخرجة ميرا ناير بعنوان “الأصولي المتردد” في عرضه الأول في منطقة الشرق الأوسط، لتتواصل عروض المهرجان التي تزيد عن 87 فيلماً من كافة أنحاء العالم، وتشمل مسابقة الأفلام العربية، ومسابقة صُنع في قطر، السينما العالمية المعاصرة، والعروض الخاصة، وتحية خاصة للسينما الجزائرية، مما سيضمن للجمهور الحاضر اختبار تجربة ثقافية غنية واستثنائية خلال أيام المهرجان.

وسيحرص المهرجان على مشاركة أفراد المجتمع المحلي، حيث سيستضيف سلسلة من الفعاليات المجتمعية الهامة، مثل أيام الأسرة، فضلاً عن عقد سلسلة من حلقات النقاش المختلفة، وفعاليات للتواصل، وبرامج تعليمية حول صناعة الأفلام بما فيها حوارات الدوحة ومشاريع الدوحة و كذلك يشمل المهرجان أماكن مختلفة لعروض الأفلام مثل الحي الثقافي- كتارا ومتحف الفن الإسلامي وسوق واقف.

 
 
 
 
 

فعاليات متخصصة ضمن مهرجان الدوحة السينمائي بهدف تحفيز الحوار حول مختلف جوانب صناعة الأفلام

الدوحة، 5 نوفمبر 2012

   

يسلّط مهرجان الدوحة السينمائي الضوء على الجوانب المتعددة لقطاع صناعة الأفلام، من تطوير القصة السينمائية إلى تطبيق التقنيات وصولاً إلى توزيع الأفلام، وذلك ضمن برنامج حوارات الدوحة الذي يتضمن 13 من الفعاليات السينمائية، والعروض الخاصة، وجلسات الحوار المتخصصة مع نخبة من أشهر صناع الأفلام.

وستشتمل جلسات الحوار ضمن لهذا العام جلسة “حوار مع روبرت دي نيرو” يسلط الممثل القدير خلالها الضوء على عدد من أهم اللحظات والأحداث خلال مسيرته الفنية الحافلة، فضلاً عن لمحات مميزة من كواليس تصوير فيلم “الأصولي المتردد” للمخرجة ميرا ناير، حيث تتحدث عن الرحلة الشاقة التي قضتها بين 5 مدن في ثلاث قارات لتصوير الفيلم. وستناقش حوارات الدوحة المتاحة للجمهور المواضيع الأساسية التي تتعلق بالساحة السينمائية على الصعيدين الإقليمي والدولي.

وتعتبر الفعاليات الخاصة بقطاع السينما أهم عناصر حوارات الدوحة، وهذه الفعاليات متاحة للضيوف من قطاع السينما، وستتضمنما يزيد عن 45 خبيراً إقليمياً ودولياً متخصصاً في صناعة الأفلام. ويأتي الهدف الرئيسي لحوارات الدوحة إلى تعزيز سبل الحوار، وصقل المهارات والمواهب الناشئة، وتسليط الضوء على أحدث التوجهات السائدة في قطاع صناعة الأفلام العالمي.

وفضلاً عن المشهد العالمي: كواليس تصوير فيلم الأصولي المتردد؛ وجلسة “حوار مع الممثل روبرت دي نيرو“، تتضمن حوارات الدوحة جلسات حوارية عامة تشمل: ترانسميديا: تحولات رواية القصة في عصر الديجيتال، وهي جلسة تستكشف الحدود المرتبطة بصناعة السينما فيما يخص ممارسة الألعاب الإلكترونية، واستخدام التقنيات الحديثة، وفيما يرتبط بمستقبل سرد القصص؛ الأفلام الخليجية: التغلب على الصور النمطية، وهي جلسة تناقش عوامل التأثير الإقليمية والدولية على صناعة السينما في منطقة الخليج؛ نحو العالمية: هل تتمكن بوليوود من الوصول إلى العالمية؟ وهي جلسة تستعرض مستقبل استقطاب سينما بوليوود للمتتبعين والجماهير؛ سينما التغيير الصاعدة: جلسة حوار تستضيفها جامعة “نورث وسترن- قطر” وتمثّل تكملة للأفلام التي تتطرق للمواضيع الاجتماعية وهيكلية ولغة سينمائية متطورة؛ وعبر عن نفسك وهي جلسة تستكشف الإمكانات الإبداعية لدى اليافعين والكبار الذي يتمتّعون بروح الشباب؛ فضلاً عن جلستين حواريتين موسعتين حول فيلم “شبح فالنتينو” لمخرجه مايكل سينغ، وفيلم “ممنوع دخول الرجال” للمخرج رامبود جافان.

وتشمل قائمة المشتركين في هذه الحوارات فنانين معروفين مثل روبرت دي نيرو، وهند صبري، وجيرمي بروك، والمونتيرة والمنتجة الحائزة على جائزة الأوسكار ليزا فراشتمان، والمخرجة ميرا ناير، وهيفاء المنصور، شيميت أمين، ومايكل سينغ، ورامبود جافان و أشيتوش جواريكير بالإضافة الى المنتج تيتوس كريينبرغ، و كورت وولنر، وبسام الثوادي و صانع أفلام الرسوم المتحركة محمد سعيد حارب.

وبدورها تعتبر مبادرة مشاريع الدوحة إحدى المكونات الرئيسية لـمهرجان الدوحة السينمائي، إذ تمهد الطريق أمام 40 شخصاً من الحاصلين على منح مؤسسة الدوحة للأفلام للتواصل مع خبراء الأفلام الإقليميين والدوليين من خلال عقد اللقاءات الفردية والجلسات الحصرية؛ وهي متاحةً فقط أمام المشاركين من خبراء القطاع. وانسجاماً مع أهدافها الرامية إلى رعاية المواهب السينمائية المحليّة في المنطقة، تتيح مؤسسة الدوحة للأفلام لهم فرصة المشاركة في عدد من الاجتماعات وجلسات التواصل المهمة التي من شأنها مساعدتهم على تطوير وإنجاز وتوزيع أعمالهم والترويج لها على المستوى الدولي.

وتدعم مبادرة مشاريع الدوحة الحاصلين على المنح السينمائيّة لمؤسسة الدوحة للأفلام من خلال الإشراف عليهم، وإطلاعهم على جميع أوجه صناعة الأفلام، وتوفير الرعاية الشاملة لصانعي الأفلام الإقليميين، وتعزيز الإمكانات اللازمة لتمويل مشاريع الأفلام.

وضمن إطار مهام قسم تمويل الأفلام في مؤسسة الدوحة للأفلام، سيتضمن برنامج مشاريع الدوحة العديد من الجلسات الخاصة التي تجمع بين المشرفين والممولين بما فيها جلسة التوزيع وكيف تروج لفيلمك في العالم، وفيها يتم تسليط الضوء على مختلف مناطق ومنصات التوزيع وتوجهات السوق، واستراتيجية الاستثمار في صناعة السينما العالمية” التي تستضيفها شركة الإنتاج “ميراماكس“، وتقدّم رؤى قيّمة حول التوجهات الصاعدة وتخفيف المخاطر ضمن القطاع، وخيارات التمويل المتاحة، ونماذج التوزيع من بين غيرها من المواضيع، وأخيراً، جلسة تدريبية مع كاتبي السيناريو نيل برفيس وروبرت ويد، وهما الكاتبان الشهيران اللذان أبدعا آخر 5 أفلام من سلسلة “جيمس بوند” الشهيرة.

ويقدم مهرجان الدوحة السينمائي للجمهور وعشاق السينما وصناع الأفلام صورةً كاملة حول التغيرات الكبيرة في المشهد السينمائي بالمنطقة، إضافة إلى استعراضه لمواهب السينمائيين الناشئين والجدد تحت دائرة الضوء، وتوفير مزيد من الدعم والرعاية للسينما القطريّة.

وتؤكد فعاليات وبرنامج الدورة الرابعة من مهرجان الدوحة السينمائي التزام مؤسسة الدوحة للأفلام بتوفير فرص فريدة للتثقيف والتنوير والترفيه في ميادين مختلفة ولدى كافة شرائح المجتمع.

 
 
 
 
 

العرض الأول في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لفيلم الإثارة "أرغو" وذلك ضمن أفلام مهرجان الدوحة السينمائي 2012

الدوحة، 4 نوفمبر 2012

   

تعرض الدورة الرابعة من مهرجان الدوحة السينمائي والذي سيمتد من 17 إلى 24 نوفمبر 2012 العرض الأول في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لفيلم “أرغو” من إخراج النجم بن أفيلك يوم الأربعاء 21 نوفمبر في مسرح الريان بسوق واقف وبذلك يحظى جمهور مهرجان الدوحة السينمائي بفرصة مشاهدة الفيلم المثير الذي لاقى نجاحا ً بمهرجان تيلوراد وتورونتو السينمائي قبل عرضه بدور السينما.

فيلم “أرغو“، الفيلم الثالث من إخراج بن أفليك، مقتبس عن أحداث كشفت مؤخراً من ملفات الإستخبارات المركزية الأميركية، حيث يتبع الفيلم السياسي المثير ما دار وراء كواليس أزمة الرهائن الأميركيين في إيران عام 1979 و قد حقق الفيلم بعد ثلاث أسابيع من عرضه في صالات السينما الأمريكية ايرادات تجاوزت 60 مليون دولار أمريكي وفي طريقه للوصول لأكثر من 100 مليون أمريكي.

كن من أول المشاهدين للعرض الخاص في الدوحة للفيلم الناجح جماهيريا “أرغو” والمتوقع حصوله على العديد من الجوائز وأحجز تذكرتك الآن حتى لاتفوتك الفرصة. www.dohafilminstitute.com.

 
 
 
 
 

مهرجان الدوحة السينمائي يحتفي بالسينما الجزائرية من خلال عرض خاص لبعض أفلام مرحلة ما بعد الاستعمار

الدوحة، 31 أكتوبر 2012

   

·     “تحية إلى الجزائر: بين الماضي والحاضر”:عرض خاص يتضمن 4 أفلام رائعة وعرضاً للملحن صافي بوتلة بحفل تسليم جوائز المهرجان

·     إقامة معرض ملصقات للأفلام الجزائرية و عرض لبعض الأفلام القصيرة للإحتفال بمرور 50 عام على الإستقلال

ضمن برنامج فعاليات مهرجان الدوحة السينمائي 2012 الممتد بين 17-24 نوفمبر، تحية خاصة للسينما الجزائرية وذلك من خلال عرض خاص بعنوان “تحية إلى السينما الجزائرية: بين الماضي والحاضر”. ويشمل هذا العرض – الذي يتزامن مع الاحتفال بذكرى مرور 50 عاماً على استقلال الجزائر – 4 أفلام تتناول مزيج من المشاعر ما بين الإحباط والأمل وهو ما عاشه الشعب الجزائري في مرحلة ما بعد الإستعمار .

وشهدت الجزائر منذ نيلها الاستقلال العديد من الأعمال السينمائية القوية التي تجسد نضال الشعب الجزائري وتعامله بشجاعة مع تداعيات اندلاع الثورة في البلاد. وتشمل مثل هذه الأعمال السينمائيّة فيلم روما ولا نتوما” للمخرج طارق تقيا ؛ و“رياح الأوراس” للمخرج محمد لخضر حامينا ؛ و“عمر قتلاتو” للمخرج مرزاق علواش “ونوبة نساء جبل تشيناو” من إخراج آسيا جبار ثم يختتم هذا الحدث بأداء لعازف الجاز الجزائري الشهير صافي بوتلة لمقطوعة موسيقية تقديرا ًمنه لوطنه وخلال حفل توزيع جوائز المهرجان الذي يوم 22 نوفمبر 2012.

بالإضافة الى ذلك، يعرض مهرجان الدوحة السينمائي أفلاما ًجزائرية بالمسابقة :“التائب” للمخرج مرزاق علواش؛ و“فدائي” للمخرج داميان أونوري؛ و“وداعاً المغرب” للمخرج نذير مخناشو كذلك الفيلم الذي تدور أحداثه بالجزائر “آه يا جسمي” من إخراج لوران آيت بينالا، وقد تم تنظيم هذا الحدث بدعم من الوكالة الجزائرية للإشعاع الثقافي.

وبهذه المناسبة، قال سعادة عيسى بن محمد المهندي، نائب رئيس مجلس إدارة مهرجان الدوحة السينمائي: “يعتبر تاريخ السينما الجزائرية انعكاساً حقيقياً لآمال وتطلعات الشعب الجزائري خلال مرحلة ما بعد الاستقلال. ومع احتفاء الجزائر بذكرى مرور 50 عاماً على استقلالها، يسرنا أن نعرض عدداً من أقوى الأفلام الجزائرية القديمة والحديثة بما يتيح الفرصة أمام زوار المهرجان للتعرف عن كثب على السينما الجزائريّة ومراحل تطورها”.

بالإضافة الى ذلك سيستقبل مركز كتارا للفنون معرض لملصقات الأفلام الجزائرية بالإضافة الى العديد من الأفلام الجزائرية القصيرة من 15 نوفمبر الى 15 ديسيمبر وذلك دعما ً للمهرجان وإلى هذا الحدث الخاص.

يتيح مهرجان الدوحة السينمائي لجمهوره هذا العام فرصة التمتع بتجربة ثقافية شاملة وثرية في عدد من صالات العرض الجديدة بالعاصمة القطرية الدوحة. وستقام العروض الداخلية والخارجية ضمن الحي الثقافي “كتارا“، و“متحف الفن الإسلامي“، إضافة إلى “سوق واقف”.

ويتم افتتاح الدورة الرابعة من مهرجان الدوحة السينمائي بعرض فيلم “الأصولي المتردد” للمخرجة ميرا ناير، إضافة إلى باقة من الأفلام المتنوعة والتي تتناول العديد من المواضيع ضمن فئات المختلفة. كماستقام فعاليات مخصصة للجمهور ضمن أيام الأسرة، فضلاً عن العديد من حلقات النقاش المختلفة، وفعاليات للتواصل، وبرامج تعليمية حول صناعة الأفلام بما فيها “حوارات الدوحة” و“مشاريع الدوحة”.

برنامج أفلام “تحية إلى الجزائر: بين الماضي والحاضر”

“نوبة نساء جبل تشيناو”- الأفلام الروائية الطويلة

(الجزائر) 1977

آسيا دجبر

العرض الأول في منطقة الخليج العربي

في حوارات مع نساء جزائريات بعد 15 عاماً من انتهاء حرب الإستقلال، تتأمل ليلى في قوة النساء الكبيرات في السنَ اللواتي أورثن تقاليد مقاومة الإستعمار إلى الأجيال المتعاقبة. يعتمد الفيلم على المزج بين الأسلوب الوثائقي والروائي ليوثق شخصيات بعض النساء والتاريخ الثقافي في الجزائر.

“ روما ولا نتوما”- الأفلام الروائية الطويلة

(الجزائر، فرنسا، ألمانيا) 2006

طارق تيجا

عرض أول في قطر

يسعى زوجان شابان لمغادرة الجزائر، ويبحثان عن شخص ما يوفر جوازات سفر مزورة للهجرة غير الشرعية إلى أوروربا. يقطع الزوجان الجزائر المهجورة والمضطربة، لكنهما لا يفقدان الأمل أبداَ بالرغم من دورانهما بحلقة مفرغة على الدوام وانضمامهما إلى قائمة طويلة من الشخصيات الجزائرية المعروفة بإصرارها وقوتها الداخلية.

“رياح الأوراس”- الأفلام الروائية الطويلة

(الجزائر) 1966

محمد لخضر حامينا

عرض أول في قطر

هو فيلم الطرق الجزائري الأول، يعدّ واحداً من التحولات الرائعة للحياة اليومية خلال محنة الإحتلال الفرنسي وحرب التحرير. عندما يعتقل الفرنسيون أحد الفتيان، تجول والدته من مخيم اعتقال إلى آخر في رحلة يائسة للبحث عنه وإيجاده.

“عمر قتلاتو”- الأفلام الروائية الطويلة

(الجزائر) 1976

مرزاق علواش

كسر هذا الفيلم المميز النمط السائد للسينما الجزائرية بعد الإستقلال والقائم على تمجيد البطولة، ويغوص عميقاً في الثقافة المعاصرة للشباب مقدماً صورة تعاطفية وساخرة لعمر وأقرب أصدقائه، حيث يكافحان للهروب من ظروف السكن البائس والتمييز بين الجنسين والبطالة.

وداعا ًالمغرب- الأفلام الروائية الطويلة

(فرنسا، بلجيكا)2012

ندير مكناش

تنقلب حياة المهندسة دينا عندما يتم العثور في موقع الفيلا التي تعمل على بنائها على آثار مسيحية بالغة الأهمية والقيمة تعود إلى القرن الثالث ميلادي. تحاول دنيا الإستفادة من الآثار مع ديمتري المهندس الذي ترتبط بعلاقة عاطفية معه، لكنها تتفاجأ بوقوع احداث غريبة تقع.

فدائي- الأفلام الوثائقية

(الجزائر)2012

داميان اونوري

يتذكر محمد الهادى صاحب السبعين عاماً والمحارب السابق في جبهة التحرير الوطنية الفدرالية مغامراته وبطولاته خلال حرب الاستقلال الجزائرية. يكشف الفيلم عن حقائق غير مسجلة تعود إلى أيام الحقبة الإستعمارية، مستعيناً بصور حقيقية من الأرشيف وإعادة تصوير لعمليات الجبهة الوطنية.

التائب- الأفلام الروائية الطويلة

(الجزائر)2012

مرزاق علواش

عودة إلى فترة العشرية السوداء في الجزائر، والآثار العالقة من التطرف والحرب الأهلية. قصة عن الجهادي “رشيد” الذي يترك مخبأه في الجبال وينبذ العنف ويعاود الإندماج في مجتمعه بشكل طبيعي إثر قانون العفو الذي أصدرته الحكومة.

آه يا جسمي- الأفلام الوثائقية

(فرنسا، قطر)-2012

لورنت ايت بنالا

تعمل نوال لاغرا على تأسيس أكاديمية للرقص المعاصر في الجزائر بمساعدة زوجها مدير الرقص، فتستقطب مجموعة مميزة من الشباب الهواة غير المؤهلين وتخوض معهم غمار التحدي لبدء مشروعها والصعود بهم إلى المسرح للمرة الأولى.

 
 
 
 
 

لمحة عن مؤسسة الدوحة للأفلام:

مؤسسة الدوحة للأفلام هي منظمة ثقافية مستقلة تم تأسيسها عام 2010 بهدف ضم جميع مبادرات أفلام قطر تحت مظلة واحدة.

تقع مكاتب مؤسسة الدوحة للأفلام بالحي الثقافي، كتارا في العاصمة القطرية الدوحة، وتشمل المبادرات التي تنظمها المؤسسة تمويل الأفلام السينمائية والتلفزيونية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وكذلك الأفلام العالمية.

هذا بالإضافة إلى دعم البرامج التعليمية والتثقيفية وعروض الأفلام على مدار العام بالإضافة إلى تنظيم مهرجان الدوحة ترايبكا السينمائي الذي يقام سنويا ً.

بالإضافة الي ذلك قامت مؤسسة الدوحة للأفلام بالدخول في عدد من الشراكات الثقافية الإستراتيجية مع مُؤسسات محلية ودولية مرموقة مثل: الحى الثقافى “ كتارا “،مؤسسات ترايبكا ، “مايشا لصناعة الأفلام” ، مؤسسة السينما العالمية ، تجربة الدوحة – جيفوني.

تم تأسيس مؤسسة الدوحة للأفلام من قبل سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني. ويشارك في قيادة مؤسسة الدوحة للأفلام الى جانب سعادتها، سعادة الشيخ محمد بن فهد آل ثاني، رئيس مجلس المهرجان ونائب رئيس مجلس إدارة مؤسسة الدوحة للأفلام وسعادة الدكتور حسن النعمة في منصب نائب الرئيس، عضو مجلس إدارة المؤسسة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود وسعادة الشيخ جبر بن يوسف آل ثاني، عضو مجلس إدارة المهرجان وأماندا بالمر المديرة التنفيذية للمؤسسة.

 
 
 
 

صفحات

<<

03

02

01

<<

سابق

 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2017)