حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

ما صلة حفل الافتتاح والملصقات بالأفلام المشاركة؟

«آوت بوكـس 2».. الفـن الشبـابـي الطلـق

نديم جرجورة

 

انتهت الأيام الأربعة لـ«آوت بوكس». أفلام متنوّعة عُرضت في «الهواء الطلق»، في «الحمامات الرومانية» في بيروت. استقطبت العروض مُشاهدين عديدين. لا يُمكن القول إن هذا الاحتفال بالأفلام القصيرة نجح في تحقيق هدفه، أم لم ينجح. قياس نسبة النجاح من عدمه وفقاً لعدد المُشاهدين قد يُظلم التظاهرة. الذين جاؤوا، أرادوا تمضية بعض الوقت المجاني في «الهواء الطلق». أو أرادوا مشاركة آخرين في مُشاهدة متحرّرة من أي قيد. أو أرادوا اكتشاف مغزى عرض الأفلام في مناخ كهذا. المؤكّد كامنٌ في أن «آوت بوكس 2» (14 ـ 17 حزيران 2012) حقّق خطوة إضافية في اتجاه تثبيت حضوره في المشهد الفني اللبناني. محتاج هو إلى دورات لاحقة لتفعيل هذا التثبيت. لكن الدورة الثانية أكّدت أن هناك إمكانية لإضافة نمط آخر من التعامل مع الفيلم القصير، اللبناني والأجنبي. محتاج هو إلى ابتكار إضافات جانبية لاحقة لتأكيد رغبة منظّميه في تطوير أدوات التعبير. لكن الدورة الثانية مزجت بين السينمائيّ والاستعراضيّ والموسيقيّ بلغة متواضعة في إشاعة مناخ فني شبابي، وضع السينما في مقدمة الاحتفال، ووازن بين الاستعراض في افتتاح الدورة الثانية، والموسيقى في ختامها.

في افتتاح «آوت بوكس 2»، قدّمت «جنون» حفلة استعراضية راقصة. دمى كبيرة. مهرّجون. أشكال متفرّقة لكائنات لا علاقة مباشرة لها بالسينما، وبالاحتفال نفسه. أرادت «جنون» عرضاً، فاختلط أعضاؤها بالحاضرين، و«تفنّنوا» في العرض على المنصّة. على يسار هذه المنصّة، عُلّقت ملصقات أفلام أجنبية. الملاحظة الأولى كامنةٌ في أن الاستعراض افتتاحيّ. أي أن «جنون» اختارت شيئاً من الرقص والتهريج لإضفاء مساحة فنية مبسّطة قبيل البدء بمُشاهدة الأفلام. الملاحظة الثانية تطرح سؤال العلاقة القائمة بين الملصقات المختارة والأفلام المشاركة في هذه الدورة الثانية. صحيح أن للملصق مكانة تتجاوز التعريف بالفيلم إلى ما هو فنيّ: التصميم، فكرة وتنفيذاً. الألوان المستخدمة. قدرة الملصق على التعريف المختَصَر بالفيلم. لكن السؤال المطروح هنا بسيط: ما هي علاقة الملصقات المعلّقة بالأفلام المُشاركة؟ لا علاقة مباشرة. هناك ما يدعو إلى القول إن «سهولة» الحصول على هذه الملصقات، بالتعاون مع «السفارة البولندية»، أفضى إلى معرض لم يتجاوز عدد ملصقاته العشرين تقريباً، وهي متعلّقة بأفلام بولندية. مع هذا، قدّم «المعرض» نماذج من «فنّ الملصق»، استحقّت المُشاهدة، بصرف النظر عن ارتباطها بالحدث الأصلي. الاهتمام بـ«فن الملصقات» حاجة، يُفترض بها أن تتجاوز العرض العابر، إلى ما هو أعمق وأهمّ: قراءة التطوّر الإبداعي في صناعته.

[[[

هناك من مرّ في «الحمامات الرومانية» من دون معرفة مسبقة بإقامة هذا الاحتفال السينمائي. أحد المارّين توقّف أمام الملصقات للحظات. تساءل عنها. قال إن فيها شيئاً فنياً جميلاً، وإن لم يُشاهد الأفلام الخاصّة بها. هناك من عَبَر أمامها سريعاً. لم تلفت نظره كثيراً. كأنه اكتفى بإلقاء نظرة واحدة، قبل أن يُكمل دربه في اتجاه المنصّة. بعض متابعي الأيام الأربعة قال إن طبيعة العرض مغرية. إن الجلوس على الأرض لمُشاهدة فيلم ما، تجربة مختلفة عن المعتاد. أحدهم تذكّر أن هناك «درج الفن» في الأشرفية، ومهرجان «كابريولي». التشابه واضح. لكن التصوّر السينمائي الخاص بكل احتفال وأسلوب تنفيذه مختلفان. السيّدة القادمة برفقة ابنها قالت إنها ساعية لمُشاهدة بعض الأفلام، لرغبتها في التعرّف على أحداث فنية كهذه

أربعة أيام كفيلة بشيء من متعة الاسترخاء في «هواء طلق»، أمام شاشة تعرض أفلاماً متنوّعة. كفيلة بشيء من «هدوء فني» وإن كان عابراً. أما الدورات اللاحقة لـ«آوت بوكس» فكفيلة بحسم موقعه في المشهد الفني اللبناني.

السفير اللبنانية في

19/06/2012

 

عروض 
وُلِدَ وعاش طفولته في الإسماعيلية ومات قبل زيارتها مُجدّداً مع عائلته

CloClo: سيرة حياة كلود فرنسوا المؤثِّرة حتى 11 آذار 1978 

كلود فرنسوا..

مطرب فرنسي حاز شهرة طيّبة في حياته، مع أغنيات رائعة، وصوت جميل جداً، لكن مع حياة صاخبة مضطربة لا استقرار فيها، لم يبق في رحابها أي مساحة للوفاء، فعانى من قسوة والده رينيه (مارك باربيه) ومن لعب والدته شوفة (مونيكا سكوتيني) بالقمار وخسارة الكثير مما تملكه بفعل هذه الصفة السيئة في حياتها، ومن حبّه الصارخ لكل النساء ومن جنون غير مسبوق في اقتحام الدنيا.

CloClo هو اختصار اسمه هكذا نودي عليه من كل المحيطين به، كلّهم تفرّقوا من حوله قبل الشهرة ورفضوا أنْ يكون عازفاً فكيف أنْ يكون مطرباً، وعائلته من أثرياء الفرنسيين الذين عاشوا في الاسماعيلية، منذ الثلاثينات ثم جاءت ثورة الضباط الأحرار التي كان من أبرز قادتها الرئيس جمال عبد الناصر، وأعادت جميع أملاك المصريين إليهم من الأجانب، فأمّمت كل شيء وبالتالي وجد الأجانب أنفسهم في الشارع من دون أي شيء يملكونه أو يمتُّ إليهم بأي صلة.

عائلة كلود الذي كان طفلاً حين التأميم، انتقلت إلى موناكو وهناك حاول الوالد رينيه العمل في أكثر من مهنة، ودونما قدرة على التكيّف أو إعادة التوازن لحياته الطبيعية، وانتهى به الأمر مع عائلته بحاجة لكل شيء، فكان أنْ تدبّر كلود عملاً كضارب طبلة مع إحدى فرق المرابع الصغيرة، وجنَّ جنون والده الذي رفض هذا الأمر تماماً وطالبه بأن يوقف فوراً هذه المهزلة، لأنّ هذا لا يليق بشرف العائلة، وأبلغه إذا ما أراد أن يتابع هذه الطريق بألا يكلّمه أبداً.

وهكذا كان.. الأب رفض مناقشة كلود الذي كان يعمل ويصرف على جانب من حياته مع والدته، إلى أنْ غنّى وهنا كان الاكتشاف الكبير لقد وجد الجميع أنّ صوته جميل، وقادر وراح يحاول ويوقّع عقوداً وتنتشر له أغان عديدة وحاز الشهرة التي يتمناها أي فنان مع أموال كثيرة لم يعرف كيف يُديرها ويوجّهها كي تحفظ له حياته، وفوجئ لاحقاً بأنّ الديون تضاعفت عليه، وعبثاً حاول تصحيح المسار، فقد مات والده، وظلّت والدته لوحدها، وها هي تخسر منزلاً بأكمله من لعب القمار، فيضطر خلال فترة سبع سنوات، لأنْ يظل من دون التحدّث مع والده، وكذلك مع والدته التي صرف عليها الكثير من المال لكنّه لم يكلّمها أبداً.

ولم يكن خطه جيداً مع النساء والعيب فيه لأنّ كثرتهن من حوله جعلته غير وفي، وراغباً في كل النساء، ولاحق بعضهن كما المراهقين، وفاز فقط بفرانس غال (جوزيفين غابي) ومع ذلك لم يبق معها حين لاحظ بزوغ نجمها كثيراً، وعندما واكب التصفيق لها وهي تغني لم يقل لها كلمة حلوة على الهاتف فأحبطها، ولم تستطع العيش معه بعدها، لينجب طفلين من إيزابيل (آنا جيراردو) ولم يكن وفياً لها، ولطالما بكت ولم ينتبه إليها.. إلى أنْ كان الحادث الخطير قبل وقت قليل من تصالحه مع عائلته وإسعاد والدته بدعوتهم جميعاً لزيارة جماعية إلى الاسماعيلية في مصر، لكن الموت دهمه بعد انتهائه من الاستحمام، فقد لاحظ أنّ ضعفاً ظهر في التيار الكهربائي الذي صعقه وقتله عندما لامسه ورجلاه في مياه الحوض داخل حمّام المنزل.

وكان حزن عارم لنا جمهوره، خصوصاً السعادة المتبادلة التي ظهرت لديه ولدى الجمهور الانكليزي عندما غنّى في آلبرت هول وجاد في وقت لم يصدق أنّ فرانك سيناترا أُعجِبَ بإحدى أغنياته وغناها فبكى كلود، لكن من التأثر والفرح.

في 11 آذار/ مارس 1978 توفي، وبقي كلود فرنسوا رمزاً للنجم الذي عجنته الظروف وجعلته واحداً من النجوم الكبار على الساحة.

كلمات 
الصالات زادت في ضبيّه والتحضير لغزو الـ Down Town

بقلم محمد حجازي

تجمّع صالات جديدة انطلق في ضبيّه.

غراند سينما التي توسّعت إلى صيدا واليوم إلى ضبيّه بعدما كانت غزت طرابلس (لاس ساليناس) مع حضور لها في شطرَيْ بيروت (ABC الأشرفية، وكونكورد فردان)، تحوّلت إلى حالة خاصة، تؤكد أنّ صناعة الصالات في لبنان ما زالت ناشطة في وقت يجري العمل على افتتاح صالات في النبطية، وعكار وبعض مرابع الجبل، والمطلوب واحد جعل السينما حاضرة في كل منطقة، من دون الاضطرار إلى القيادة مسافات طويلة للوصول إلى أقرب صالة، في وقت شجّع مناخ بُعد الصالات عن المناطق اللبنانية على تداول تجارة الـ cd، تعويضاً عن حضور الأفلام الجديدة على شاشات كبيرة مع مجسّمات صوتية تؤدي دوراً رائعاً في عملية ربط الناس بالفن السابع من خلال متابعة صورة نموذجية راقية فيها كل عناصر الإبداع والوضوح والجذب.

أوضاع غير مستقرة وصالات جديدة تولد.

الجواب، لا مشكلة فهذه عادة لبنانية عرفناها خلال الحروب العديدة التي خاضها الآخرون ضد لبنان في أكثر من مناسبة.

إنّها قيادة عكس التيار، لكنّها خطوة مدمجة بالثقة والإيمان والرغبة في كسر رهبة التوقّعات السياسية والعسكرية السلبية التي نسمع بها ونقرأها أحياناً، لذا فالصورة تميل إلى التحدّي والثبات.

المسلسل سيتواصل تباعاً فالحملة الواسعة ستكون في الـ Down Town حيث التحضير جدي لثلاثة تجمّعات صالات ستخرج إلى النور تبعاً في منطقة لطالما عرفت عز وذهبية الأيام والعروض السينمائية من متروبول، إلى روكسي، سيتي بالاس، دنيا، ريفولي، بيغال وغيرها في مربّع سينمائي رحب كان جماهيرياً جداً، وكان النجوم المصريون يحضرون شخصياً إلى بيروت لافتتاح عروض أفلامهم بالحضور ومخاطبة الناس وجهاً لوجه حفاظاً على نمط تعامل حر، وتسويقاً لأفلام جيدة، لكنها تحتاج إلى أبطالها كي يقفوا إلى جانبها.

تستحيل المقارنة بين شريط نشاهده في الصالة وآخر على cd، أنّ المسألة تتعدّى الوضوح والصورة الكبيرة إلى ما هو أهم، إلى معنى السينما وارتباطها بالصالة المظلمة والصوت المجسّم الواضح، وصولاً إلى كل تقنية جديدة تم التوصّل إليها في غفلة من الذهن أو الاطلاع في الوقت المناسب.

ولغير العارفين، فإنّ ما نمتلكه من صالات في لبنان هو أهم من تلك الموجودة في باريس حتى، فهناك معظم الدور هي صالات جيب، صغيرة ولا وجود إلا نادراً لصالات الـ 900 والـ 500 كرسي، حتى التجهيزات من كراسٍ، من رحابة من ديكورات كلها، ليست موجودة بالقدر اللافت الذي عندنا في بيروت، إلى درجة أنّ أصحاب الصالات العديدة، وهم من المخضرمين المجرّبين، طلبوا إلى أكثر من دولة عربية كي يشرفوا على دراسات تُتيح استحداث صالات بالمواصفات البيروتية، ووصل الأمر إلى الأراضي المحتلة، وكان هناك مشروع لصالتين في غزة ولـ 6 صالات في رام الله بإشراف مباشر من الخبراء اللبنانيين، لكن تدهور الحال الأمنية في فترة سابقة، وانعدام الاستقرار السياسي في الداخل المحتل لم يتح الفرص الكافية لتنفيذ ما هو مخطّط سابقاً.

المسألة عادية جداً عندنا، لكنه حدث كبير عند غيرنا، في وقت أصبحت فيه صناعة الصالات من العلامات الفارقة في عملية التنشيط السينمائي لأنّ الإنتاج إذا ما تصوّر وكثر عدده يحتاج إلى منابر، وإلى شاشات وحين يجدها متوافرة سيقصدها ويدعمها.

كذلك، فإنّ الفنانين المتميّزين أصحاب الفكر النيّر، يدركون أنّ ما يتوسّع على الأرض في مجال الفن يعني أنّ باباً رحباً يُعاد فتحه من جديد كي تعبر منه التجارب المختلفة إلى رحاب المتفرّجين، الذين يشكون غالباً من قلة الأعمال وتواضع قاصديها، لكن الجديد الذي سيواكبه الروّاد هو أجنحة الـ VIP التي تتيح جناحاً نخبوياً لمَنْ يرغب براحة زائدة فيدفع ثمنها، لكنه سيكون المشاهد النجم

تظاهرة

الاسماعيلية: 100 فيلم من 40 دولة

في الثالث والعشرين من حزيران/ يونيو الجاري تنطلق الدورة الخامسة عشرة من مهرجان الاسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة برئاسة مجدي أحمد علي، وإدارة أمير العمري، ويُفتتح بثلاثة أفلام تسجيلية للمخرج الراحل شادي عبد السلام تحمل عنوان: الطريق إلى الله ومدتها مجتمعة ساعتان.

أربع تظاهرات: - نظرة إلى الماضي (10 أفلام).

- الثورة كما يراها الآخر (5 أفلام).

- المرأة في الثورة (4 أفلام لمخرجات مصريات).

- مهرجان كلير مون فيران، هوفين شرف هذه الدورة ويحمل معها 14 فيلماً نالت جوائز من دوراته المختلفة ويقدّم عدة ندوات ومؤتمرات:

- ربيع الوثائقي من الجزيرة الوثائقية.

- محاضرة للمخرج قيس الزبيدي عن تجربته في السينما الوثائقية.

المهرجان يستمر حتى 28 الجاري ويشارك 100 فيلم من 40 دولة بينها 11 دولة عربية: لبنان، الأردن، العراق، سوريا، الإمارات، الحربين، تونس، الجزائر، المغرب، مصر وفلسطين.

محلي .. وحدة

وجد شريط: «طيب خلص يللا» للمخرجة رانيا عطية ومعها مخرج إسباني الطريق إلى العروض الجماهيرية ضمن إطار تظاهرة الأفلام اللبنانية الجديدة التي تُعطى مساحة رحبة من العرض لجمهور بادرها بالحضور الكثيف، واللافت بالأمر الذي شجّع على تظاهرة الأحد عشر فيلماً من عصر السينما الجيد في الستينيات والسبعينيات في لبنان.

متروبوليس بإدارة الزميلة هانية مروة، وراء هاتين المبادرتين وشريط عطية حاز الكثير من الثناء لقدرته المميّزة على أخذ المبادرة والغوص عميقاً في وحدة شاب لم يعرف كيف يكسرها ويخرج إلى الحياة، وظلَّ حبيس الظروف من حوله لا يدري ماذا يفعل وكيف يتصرّف في خضم أجواء من الانكسارات اليومية على جميع الصعد، وإذا بتجربته المتواضعة في مجال العلاقة مع الجنس الآخر تدخله في متاهة أكبر، وتجعل حتى والدته تتركه وتذهب بعيداً.

مهرجان .. خريبكة 15

بين 30 حزيران/ يونيو و7 تموز/ يوليو المقبل يتبارى 12 فيلماً إفريقياً مغاربياً على جوائز مهرجان السينما الإفريقية في خريبكة برعاية الملك محمد الخامس.

المشاركون:

- دايما براندو لـ رضا الباهي (تونس).

- كم تحبني، لـ فاطمة الزهرة زموم (المغرب).

- كف القمر، لـ خالد يوسف (مصر).

- موت للبيع لـ فوزي بن سعيدي (المغرب).

- الأندلس حبي لـ محمد نظيف (المغرب).

- اليوم لـ آلان غوميز (السنغال).

- شباك العناكب لـ ابراهيما نور (مالي).

- قلادة ماكوكو لـ هنري جوزيف كومبا (الغابون).

- الوطن، لـ بيار باميوكو (بوركينا فاسو).

- ماتيير المجنون لـ كيفو روهو أفهوزا (رواندا).

- كل شيء على ما يرام لـ بوكاس باسكوال (انغولا).

- فيفا ريفا لـ جو مومكا (الكونغو).

لجنة التحكيم يترأسها الناقد المغربي محمد الدهان، مع أورانج سيلوكي كييغر (فرنسا) سيد بكي باكابا (ساحل العاج) سوما ارديوما (بوركينا فاسو)، جيرار ايسومبا (الكاميرون) ليلى واز (تونس) نعيسة سباعي (المغرب).

فنان .. تكريم

انطلق في برلين مهرجان خاص يكرّم الفنان نجيب الريحاني ويعرض له شريطاً توثيقياً بعنوان: «60 ألف سلام» من إخراج محمد كامل القليوبي، بحضور ابنته جينا التي أنجبها من زوجته الألمانية.

تصوير .. مي...

«مي في الصيف» شريط جديد طويل للمخرجة الأردنية شيرين دعيبس تباشر تصويره في عمان مع إيلي متري، نصري الصايغ، وهيام عباس (عضو التحكيم في كان)، في انتاج لــ سابين صيداوي (فندق بيروت).
الشريط هو الثاني لــ شيرين بعد: أميركا. 

جديد .. خاص

«Game Over» عنوان فيلم يسرا ومي عز الدين الجديد، الذي أنتجه محمد السبكي وأدار تصويره محسن أحمد، قُدّم في عرض أول وخاص ليل الجمعة الماضية في 5 الجاري.

اللواء اللبنانية في

19/06/2012

 

محمد مرسي «سيّد القصر»: فنّانو مصر خائفون!

محمد عبد الرحمن/ القاهرة  

مع أنّ النتائج الرسمية لانتخابات الرئاسة المصرية لم تعلن بعد، إلا أنّ المؤشرات الأولية تؤكد على نجاح مرشح «الإخوان المسلمين» محمد مرسي، الذي لم ينحَزْ إليه نجوم هوليود الشرق، لكن، ماذا سيحدث لأهل الفن بعد وصول أحد أبناء حسن البنّا إلى القصر الجمهوري؟ هذا السؤال أجاب عنه باكراً الفنانون الذين أيدوا الفريق أحمد شفيق. قبل ساعات من إقفال صناديق الاقتراع، كتب بعض هؤلاء على الفايسبوك أنّ المحروسة ستدخل عصر الظلام لو لم يتحرك المصريون لدعم شفيق ضد مرسي. ركّز هؤلاء على حث الناس على النزول والتصويت لصالح شفيق، بعدما شعروا بأن فرصه بالفوز تتراجع، لكنهم لم يسألوا أنفسهم عن سبب عدم انحياز رافضي المرشح الإخواني إلى منافسه شفيق، مفضلين متابعة الانتخابات على الشاشة. كان شفيق الخيار الأصعب لكل المصريين، رغم أنّ معظم الفنانين رأوه المنقذ من المصير المظلم، حتى لو لم يقتنعوا به. غير أن تلك الفكرة لم تصل إلى الملايين، ما يؤكد أن الفنانين لم يعد لهم التأثير الكبير في الرأي العام، ربما بسبب مواقف معظمهم السلبية من الثورة. بات الناس يتأثرون ببعضهم من دون الحاجة إلى قادة رأي ثبت بالتجربة أنهم يبحثون عن مصالح قريبة لا عن فائدة شعب يريد الحرية والكرامة.

ساهم في ذلك اقتناع كثيرين بأن الفن ما زال خارج المعركة، فالبرلمان الذي قالوا إنه سيحاصر الإبداع، تم حلّه ولم ينجح في اتخاذ أي إجراءات حقيقية ترسّخ هذا الحصار طوال الأشهر الستة التي انعقد فيها. صحيح أنّه تم اتخاذ مواقف سلبية تجاه بعض الأعمال الفنية، لكنها لم تتحول إلى ظاهرة عامة بعد. الثابت أن منتِجي الأفلام التجارية التي يصنفها النقاد أنفسهم بـ «المبتذلة»، محمد السبكي وشقيقه أحمد كانا الأكثر حضوراً في دور العرض طوال عام ونصف، بأفلام مثل «شارع الهرم» و«عمر سلمى 2»، و«حصل خير»، وأخيراً «غيم أوفر».

إذن، مزاج الشعب المصري لم يدخل النفق المظلم بعد، والأهم بات كيفية النهوض بالإبداع في هوليوود الشرق أياً كان الرئيس الذي سيدخل القصر، فيما لا أحد يصدق أنّ هناك فناناً قد يهاجر للعمل خارج مصر بسهولة في حال فوز مرسي، بل يرى البعض أن الفنان الحقيقي سيكمل المشوار مهما كانت المعوقات.

لكن المأزق الأكبر ربما سيكون أمام أصحاب الأعمال التجارية، وخصوصاً تلك التي تعرض على الشاشات الفضائية. هؤلاء لا يجدون دعماً من الشارع الذي رأى أن مخاوفهم ليست بسبب الحرية كمبدأ، وإنما حريتهم هم في تقديم فن يخاطب فئات محددة من الجمهور. بالتالي، قد يكون على هؤلاء إعادة حساباتهم الآن، والتوقف عن التصريحات السلبية، كتلك التي أطلقتها وفاء عامر أول من أمس بقولها: «مصر بتسلم عليكم وبتقولكم هتوحشوني» في إشارة إلى فوز مرسي حسب نتائج الفرز الأولية، متهمة المقاطعين بأنهم تسببوا في نجاح مرشّح الإخوان بعنادهم. الأمر ذاته تكرّر مع المطربة أنوشكا التي أبدت تخوفها من صعود محمد مرسي، لأنه ينتمي إلى جماعة «لا تتقبل الرأي الآخر». وعلى الرغم من أنه من المقاطعين، إلا أن خالد أبو النجا أبدى هو الآخر تخوّفه من نجاح مرشّح الإخوان، لكن من زاوية أن الرئيس الجديد لن يملك حق التصرف في شؤون البلاد في ظل سيطرة المجلس العسكري. وعلى النهج نفسه، سار خالد الصاوي الذي كتب على صفحته في الفايسبوك مطالباً الثوار بتركيز جهودهم على رفض الإعلان الدستوري المكمّل الذي سيحوّل الرئيس إلى رئيس وزراء، وسيجعله (أي الرئيس) يحلف اليمين أمام المحكمة الدستورية لا أمام البرلمان الذي يمثل الشعب. وعلى الرغم من أن السيناريست بلال فضل كان من المناصرين لمحمد مرسي «حرصاً على عدم عودة النظام القديم»، إلا أنه سيتحول من جديد إلى صفوف المعارضة، لينقد من هناك الرئيس الجديد. من جهته، طالب الإعلامي باسم يوسف الناس بالفرح لمدة يوم واحد في هزيمة شفيق، قبل بدء معارضة الرئيس القادم الذي سيدير البلاد حسب أوامر المجلس العسكري. وركز الكاتب علاء الأسواني على أن فوز مرسي الذي يعارضه، يعدّ هزيمة لرجال مبارك ووزير داخليته الأسبق حبيب العادلي، يجب تأكيدها حتى لا ينجحوا في التشويش على أن إرادة الناس كانت تهدف إلى دحر النظام البائد أياً كان البديل في المرحلة الحالية.

انحياز إعلامي

محمد مرسي متقدم في معظم المحافظات وأحمد شفيق متقدم في «سي. بي. سي» و«الفراعين». المزحة انطلقت فجر الإثنين للدلالة على انحياز بعض القنوات المصرية إلى المرشح المحسوب على نظام مبارك، إذ كانت بعض الفضائيات تركّز على اللجان التي تقدم فيها شفيق، بينما كانت مصادر الأخبار الأخرى تؤكد على أنّ الإجمالي ما زال في صالح محمد مرسي. ورصد النشطاء استياء هالة سرحان ولميس الحديدي من النتائج الأولية. وبات مؤكداً أن برامج الـ «توك شو» المصرية ستصبح مطالبة بتغيير توجهها تجاه الإخوان في المرحلة المقبلة.

الأخبار اللبنانية في

19/06/2012

 

رفعوا شعار «نار» شفيق ولا «جنة» مرسي

الفنانون أول الخاسرين في انتخابات الرئاسة المصرية

شريف صالح 

في ظل المؤشرات الأولية بفوز مرشح الاخوان المسلمين د. محمد مرسي بنسبة 52 في المئة بدأ طوفان التحليلات والملاحظات.. ويكشف المشهد الانتخابي العام عن انقسام يكاد ان يكون متساوياً بين ماكينتين انتخابيتين، هما ماكينة «الفلول» وماكينة «الاخوان»، وان كان الأمر ليس بهذه الحدة فيما يتعلق بأصوات الفنانين المصريين.

صحيح ان الفنانين مثل بقية أفراد الشعب المصري انقسموا الى ثلاث مجموعات ما بين «شفيق» و«مرسي» و«المقاطعة وابطال الصوت». لكن يمكن ان القول باطمئنان ان النسبة الأكبر كانت تؤيد شفيق بالروح والدم! وبالتالي فهم أكبر الخاسرين في الانتخابات اذا تم تأكيد المؤشرات المعلنة.

أنصار شفيق

عدد كبير من الفنانين أعلن انحيازه مبكراً للفريق شفيق على رأسهم عادل امام أبرز الفنانين الذين ظهروا على شاشات التلفزيون أثناء الادلاء بصوته، ورغم أنه لم يعلن صراحة اسم مرشحه، لكن مواقف امام التقليدية من الاسلام السياسي، وتصريحه برفض شتم القضاء والشرطة والجيش وانتهازية البعض لخطف الثورة من الشباب، يكشف بوضوح لمن أعطى صوته.

فيما أعلن آخرون تأييدهم التام لشفيق مثل: نبيلة عبيد، يحيى الفخراني، حسين فهمي، نجوى فؤاد، سميحة أيوب، يوسف شعبان، ليلى علوي، الهام شاهين، غادة عبدالرازق، هالة صدقي، سمية الخشاب، لوسي، طلعت زكريا، سوسن بدر، يسرا، عمرو دياب، حلمي بكر، وائل نور، نور الشريف، عمرو سعد، هاني شاكر، رامي صبري، هاني رمزي، عمرو مصطفى، هاني مهني، أحمد ماهر، ورجينا، منة فضالي، شعبولا.

وهناك فنانون أعلنوا ترددهم ما بين تأييد شفيق أو الابطال مثل هالة فاخر، في موقف واضح لرفض مرسي أيضاً.

والطريف ان من بين مؤيدي شفيق فنانات محجبات ومعتزلات على رأسهن شهيرة والتي فضلت تأييدها فاذا لم يلتزم بوعوده ننزل الى الميدان. ورفضت ان يدعي من يحكم أنه يحكم باسم الله وبادخال الجنة أو النار!

واجمالاً فان من أيدوا شفيق، برروا ذلك بأسباب كثيرة أهمها اعتباره رمزاً للدولة «المدنية» من وجهة نظرهم، وخوفاً من القيود التي يمكن ان يفرضها المرشح الاسلامي على الفن والفنانين وقضايا التكفير، ولقناعتهم بأنه رجل دولة قادر على استعادة الأمن والاستقرار ودفع عجلة الاقتصاد، وليس ثمة مخاطرة كبيرة في اختياره، اضافة الى تاريخه وانجازاته، من وجهة نظرهم طبعاً.

ومن طرائف التعبير عن ذلك الموقف قولهم: ألبس «بلوفر» أربع سنين أحسن من لبس «جلابية» طول العمر!

قلة مع مرسي

تمثل شريحة الفنانين التي أعلنت بوضوح تأييد مرسي، أقلية في الوسط الفني، ومن أبرزهم الفنان وجدي العربي الذي ظهر بوضوح في حملات مرسي الانتخابية، وأيضاً أحمد عيد، السينارست بلال فضل، جيهان فاضل، وحنان ترك التي قالت ان السبب الرئيس في عدم تأييد شفيق هو الحفاظ على الثورة التي كان شعارها اسقاط النظام، وزهقت أرواح الشهداء من أجل اعلاء هذه الرسالة.

ومن الضروري التأكيد على ان تلك القلة لم تؤيد «مرسي» عن قناعة ببرنامجه الانتخابي، بل نكاية في شفيق وكراهيتهم لاعادة انتاج النظام السابق، لذلك مثلا أعلن بلال فضل أحد المتحمسين بشدة ل «مرسي» أنه سيكون أول المعارضين له.

المبطلون
على رأس مجموعة المبطلين الفنانة شريهان التي أدلت بحديث مقتضب لوسائل الاعلام أعلنت فيه أنها أبطلت صوتها لأنها لا ترى في مرسي قائداً لها يمثلها. وشددت على أنها مقتنعة تماماً بان ايمانه ليس بشعب مصر بل بجماعة الاخوان المسلمين وليس الرجل المناسب ليكون رئيساً لمصر. أما شفيق فثمة العديد من علامات الاستفهام والأسئلة المطروحة حتى الآن، عن دوره في موقعة الجمل واهانة الشباب في ميدان التحرير. وختمت شريهان تصريحها بان «الثورة مستمرة».

كما أعلن المخرج خالد يوسف أحد أبرز المؤيدين للمرشح السابق حمدين صباحي عن ابطال صوته، وكذلك المخرج عمرو سلامة، والفنانة آثار الحكيم التي أبطلت صوتها قائلة: أبطلت صوتي لأننا اليوم نقدم العزاء في الديموقراطية. وحرص المبطلون على كتابة عبارات مثل: المجد للشهداء، أو الثورة مستمرة.

وثمة فصيل آخر أعلن عن «المقاطعة» أي عدم الذهاب للاقتراع، وليس الذهاب وابطال الصوت منهم: سعيد صالح، خالد النبوي، والمنتج محمد العدل.

ومع التقدير التام لاختيارات كل فنان، لابد من الاشارة الى ان عدداً قليلاً فقط حرص على الظهور في اللجان الانتخابية والتقاط الصور أو الادلاء بتصريحات، وان لم يعلن موقفه بشكل واضح مثل أحمد رزق، وحكيم، وكذلك أحمد أدم الذي رصدته احدى القنوات وهو يتجاوز دوره في «الطابور» في مشهد غير لائق رغم اعتراض الواقفين!

واذا كان معظم الفنانين يتجهون الى خسارة الرهان على «شفيق»، فانهم سيكونون مطالبين باحترام النتيجة، كما سيكون المرشح الاسلامي في حال تأكيد فوزه، مطالباً بطمأنة قطاعات واسعة من العاملين في الميديا بكافة أشكالها، خصوصاً في ظل تأثيرهم على ملايين الناخبين. في كل الأحوال لا يمكن الجزم على وجه اليقين بهذه القوائم، التي رصدناها من متابعة وسائل الاعلام المختلفة، والتي قد تحتمل الصواب والخطأ في تصنيف بعض الأسماء، لكنها تبقى دالة على المزاج الفني العام وهواجسه من فوز «مرسي».

Sherifsaleh2000@gmail.com

النهار الكويتية في

19/06/2012

 

ويل سميث: أنا غير قابل للتدمير

الياس توما من براغ:  

ينجح الممثل الأمريكي الشهير ويل سميث بإنقاذ العالم من جديد في الجزء الثالث من فيلم رجال بالأسود الذي ينتمي إلى أفلام الخيال العالمي غير انه تسود شائعات في هوليود تتحدث عن إشكالات في حياته الزوجية فهل ينقذ عائلته أيضا؟

ظهرت الشائعات عن إشكالات في حياته الزوجية في الصحف لأول مرة في آب أغسطس من العام الماضي ثم في شباط فبراير من هذا العام ثم في أيار مايو الماضي رغم أن زواجه المستمر مع الممثلة جادا بينكيت سميث منذ 15 عاما يعتبر مثالا يحتذي به بين ممثلي هوليود .

ويعلق ويل على ذلك بالقول بان مثل هذه الأشياء لا يمكن للإنسان أن يأخذها شخصيا لأنها جزء من اللعب في عالم تجارة الاستعراض مشيرا إلى أن لديه الكثير من الأصدقاء من بينهم من لا يستطيعون هضمه ولذلك يقومون بسرد الشائعات عنه لان ذلك يجعلهم يشعرون بالسرور.

ويضيف لكن هؤلاء ينسون بأنني غير قابل للتدمير أما زوجته جادا فقد قالت في التلفزيون الفرنسي الشهر الماضي بأنها قد أمضت بعض الوقت لحالها بعيدا عن ويل بسبب مشاركته في عدة مشاريع فنية غير أن الأخبار عن اقتراب طلاقهما تعتبرها مثيرة للضحك.

وتضيف: في كل عام يوضع تحت المجهر احد الزوجين من عالم هوليود وللأسف فان دورنا هذا العام الأمر الذي يمكن انتظاره بعد هذه السنوات الطويلة من الزواج أما نحن فنعرف الحقيقة ولذلك ننتظر حتى تعبر هذه العاصفة بخير.

ويعلق ويل على ذلك بالقول بان اهتمامنا الرئيسي يتركز على المحافظة على الارتقاء الفني لطفلينا الموهوبين واستمرار الإشراف عليهما الأمر الذي ليس سهلا بالنسبة لعمرهما.

ويضيف صحيح انه يجري جدل حولهما في العائلة غير أن هذا الأمر يقوم به جميع الأهالي الذين يتصرفون بمسؤولية مشيرا إلى انه فخور بابنه وابنته اللذين يمثلان ويغنيان.

ويوضح بان أحدهما هو من النوع العاطفي مثله فهو يمتص المشاعر والأحاسيس كالإسفنج في حين أن ابنته ويللو تتميز ردود فعلها بالواقعية مشيرا إلى انه جربهما أثناء التصوير.

شريكان في التمثيل أيضا مثل ويل مع جادن لأول مرة في فيلم " السعي وراء السعادة " في عام 2006 الذي حقق بعد فيلم " علي " في عام 2002 ثاني ترشيح له لنيل جائزة الاوسكار عن أفضل أداء تمثيلي أما التمثيل المستقتل لجادن فقد تحقق في عام 2010 ثم بدأ هذا العام مع والده تصوير فيلم مغامرات جديد من نوع الخيال العلمي اسمه بعد الأرض كما سبق للاثنين أن ظهرا في مشاهد مشتركة في فيلم أنا الأسطورة في عام 2007.

رجال بالأسود 3

يعود ويل سميث إلى دور العرض السينمائي في مختلف دول العالم الآن بقوة من خلال الجزء الثالث من فيلم رجال بالأسود الذي أنجزه بعد 1- سنوات من تمثيله بالجزء الثاني وبعد 15 عاما من تمثيله بالجزء الأول ويقول ويل معلقا على ذلك بان الفريق العامل في الفيلم احتاج بعض الوقت لاكتساب الإلهام الأمر الذي حل وكانت النتيجة جيدة مشيرا إلى أن الفيلم يعكس 10 سنوات من نضح الأفكار والشخصيات وان فكرة الفيلم أكثر تبلورا من الجزأين الأول والثاني

ويضيف لقد أردنا أن يكون الجزء الثالث الأفضل واعتقد أننا نجحنا في ذلك ورأى أن الشيء الأكثر نجاحا في هذا الجزء هو عودة سكان الكواكب غير الأرضية والتقدم الذي تحقق في مجال خلق التأثيرات الخاصة مشيرا إلى انه يمكن بالتقنيات الحديثة الآن فعل أي شيء فالخيال لم يعد له حدود.

إيلاف في

19/06/2012

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2012)