حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

أبطال "بنات العم" بندوة "اليوم السابع":

نرحب بالإخوان وأعمالنا بعيدة عن الابتذال

أدارت الندوة الناقدة - علا الشافعى - أعدها للنشر - هانى عزب - خالد إبراهيم - تصوير - سامى وهيب

·         شيكو: أرفض جبهة حرية الإبداع وأؤمن بالحلال والحرام فى الفن

·         *فهمى: الرقابة اعترضت على جملة واحدة وقمنا بحذفها

·         هشام ماجد: هناك أمور نتحفظ عليها أثناء الكتابة مثل العرى والمشاهد الجنسية

فى تجربتهم الثالثة بعد فيلم "ورقة شفرة" و"سمير وشهير وبهير" يقدم الثلاثى فهمى وشيكو وماجد تجربة جديدة لا تختلف كثيرا عن تجاربهم السابقة فى السير على الخط الكوميدى الفانتازى، من خلال فيلم "بنات العم" الذى حقق حتى كتابة هذه السطور أكثر من 6 ملايين جنيه فى أسبوعين فقط.

"اليوم السابع" استضافت الثلاثى بمصاحبة المخرج أحمد سمير فرج، لنتعرف على تفاصيل خلطتهم الكوميدية فى جميع أفلامهم، بالإضافة لرؤيتهم لما يحدث على الساحة المصرية.

·         «اليوم السابع»: هل كان لديكم تخوف من طرح الفيلم فى ظل الأحداث المتلاحقة التى يعيشها الشارع المصرى؟

- شيكو: التخوف كان موجودا ومازال، لأننا نمر بمرحلة صعبة، وعلى الرغم من ذلك فإن الإيرادات تسير بشكل جيد، فحتى الآن تخطينا 6 ملايين، وأعتبره رقما جيدا فى ذلك التوقيت.

·         «اليوم السابع»: هل معنى ذلك أنكم شعرتم بالاطمئنان على الفيلم؟

- شيكو: لم أشعر بالاطمئنان مطلقا إلا حينما عرض الفيلم، وعرفت ردود أفعال الجمهور عليه، ولكن قبل ذلك كنت قلقا.

- أحمد فهمى: ضحك العاملين بالفيلم على بعض المواقف أو على الإيفيهات زادنى خوفا، لأن كواليس «بنات العم» من أكثر الكواليس المضحكة فى أفلامنا.

·         «اليوم السابع»: هل يتم توزيع الأدوار بينكم قبل الكتابة أم بعدها؟

- هشام ماجد: الكتابة هى المرحلة الأولى، وتسبق توزيع الأدوار، وبعد الكتابة نقوم بتوزيع الأدوار، فالورق يساعدنا على معرفة أى الشخصيات أكثر ملاءمة، وربما يشهد العمل فى البداية خلافا حول تجسيدنا للشخصيات، ولكن سرعان ما يتم حسمه بيننا.

·         «اليوم السابع»: هناك «شعرة» بين الكوميديا والابتذال والاستسهال.. كيف حافظتم على هذه الشعرة؟

- أحمد سمير فرج: البروفات كانت مهمة جدا فى ذلك الأمر، فالعمل به قدر كبير من المخاطرة، لأن الفكرة جريئة، ففكرة أن يقوم ثلاثة شباب بأدوار بنات متحولات بها مخاطرة، لأنهم لو لم يقوموا بأدوارهم على أكمل وجه سيقابلون من الجمهور بشكل آخر، وكانوا سيظهرون بشكل منفر، ولكن فى النهاية الحمد لله على ما وصلنا إليه.

·         «اليوم السابع»: هل من الأفضل للمخرج أن يتعاون مع ممثلين هم أنفسهم من قاموا بكتابة السيناريو؟

- أحمد سمير فرج: بالتأكيد العمل مع الفريق الذى كتب الفيلم سيكون أسهل، والثلاثى لديهم هذه الميزة، فأنا أراهم متفتحين ولديهم رؤية و«فاهمين»، فهذا الأمر يساعدنى جدا فى التصوير، أما الأصعب فهو أن يكون المخرج هو من قام بكتابة الفيلم.

·         «اليوم السابع»: رأينا فى العمل بعض الخدع والجرافيك.. فهل أنت راض عن مستوى الجرافيك داخل أحداث الفيلم؟

- أحمد سمير فرج: للأسف الشديد انتهينا من تصوير الفيلم فى نهاية شهر ديسمبر، وكان لابد من طرحه فى موعده، وانتهينا من الجرافيك خلال 10 أيام فقط، وهى مدة قليلة مقارنة بالأعمال الأجنبية.

·         «اليوم السابع»: هل واجهتم اعتراضا من الرقابة؟

- أحمد فهمى: الرقابة لم تبد أى تعليق على الفيلم إلا على جملة واحدة، وبالفعل قمنا بحذفها، وعدا ذلك لم تعلق الرقابة، أما عن المؤثر الصوتى داخل الإعلان فى إحدى الجمل التى قالها إدوارد فذلك بسبب عدم قراءة الرقيب سيناريو الفيلم، ولذلك كانت الكلمة غريبة عليه، ففضل وضع مؤثر صوتى عليها.

·         «اليوم السابع»: تفاصيل البنات ولزماتهن كيف عرفتموها؟

- شيكو: استعانتنا بمن نعرفهن من أصدقائنا البنات سهّلت علينا الأمر.

·         «اليوم السابع»: كيف أقنعتم النجوم المشاركين فى الفيلم بالظهور فى مشاهد قصيرة؟

- أحمد سمير فرج: مشاركة ضيوف الشرف معنا فى الفيلم هى نوع من الذكاء، لأن أغلب من عملوا فى الفيلم كانوا يبحثون عن الكيف وليس الكم، وكلهم قاموا بأدوارهم على أكمل وجه، بداية من الفنانين الكبار صلاح عبدالله، ورجاء الجداوى، مرورا بيسرا اللوزى، وآيتن عامر، وحسن الرداد، ونحن من البداية كنا فى غاية الوضوح معهم، وتركنا لهم مطلق الحرية، وبالفعل تحمسوا لأدوارهم لأن الفكرة كانت مشجعة وجريئة منذ أن كانت على الورق.

·         «اليوم السابع»: وماذا عن نهاية الفيلم التى شعر بعض الجمهور بغرابتها؟

- شيكو: نهاية الفيلم كانت معروفة ومتوقعة فأردنا مفاجأة الجمهور، كما أن النهايات السعيدة تقليدية وقمنا بتجربتها فى «ورقة شفرة» من قبل، فنحن لا نريد أن يعرف الجمهور الموقف أو الحدث القادم.

·         «اليوم السابع»: هل فكرتم بكتابة فيلم عن الثورة وتفاصيلها؟

- أحمد فهمى: بعد الثورة ظهر العديد من الأفلام القصيرة التى ترصد أحداث الثورة، وقتها جاءتنى فكرة فيلم قصير نقوم به ملخصة وجودنا داخل القصر الجمهورى خلف الكاميرات أثناء تصوير الخطابات الثلاثة التى أعلنها الرئيس المخلوع، وكنا سنناقشها بمنظور كوميدى ومحايد، وليس من الناحية السياسية، ولكن تراجعنا عن ذلك لأن الناس «زهقت» من كثرة الحديث عنها.

·         «اليوم السابع»: الفترة السابقة شهدت صعود التيار الدينى على الساحة السياسية وانعكس ذلك على الفن، وكانت آخر واقعة هى طرد فريق عمل مسلسل «ذات» من جامعة عين شمس على أيدى طلاب الإخوان المسلمين بحجة أن الملابس قصيرة ولا تليق بالجامعة... فما رأيكم؟

- شيكو: لو كانت هذه التحفظات على الأفلام التى نعلم جميعا أن بها تجاوزا فلا مانع منها، بل بالعكس لابد منها، لأنه هناك الآن فنا يقدم يستحق التدخل، أما فى أفلامنا فنحن نحاول التحجيم من تلك المشاهد، حتى مشهد الراقصة فضلنا أن ترتدى عباءة وليس بدلة رقص، ولو رأت الأغلبية فى جامعة عين شمس ضرورة طردهم فيجب طردهم.

هشام ماجد: الأمر نفسه ينطبق علينا، فأثناء الكتابة هناك بعض الأمور التى نتحفظ عليها مثل العرى والمشاهد الجنسية، أما من الناحية السياسية فانتخابات البرلمان شهدت إقبال الناس على التيارات الإسلامية، مثل الإخوان والسلفيين، فلابد من احترام آرائهم ويمكننا تغييرهم إذا لم يحققوا ما يريده الشعب، عقب انتهاء فترتهم.

- أحمد فهمى: الفن يستطيع أن يقدم فيلما خارج نطاق «قلة الأدب» ففيلم 678 يناقش قضية حساسة للغاية ولكن بقمة الأدب، وبشكل محترم، ولا أخجل أن يشاهده ابنى.

·         «اليوم السابع»: هل تؤيدون فكرة وجود جبهة للإبداع مثل التى شكلها عدد من الفنانين فى مصر خلال الفترة السابقة؟

- شيكو: لسنا معها، لأن هناك حدودا لكل شىء حتى الحرية، فهناك بعض الأفلام التى لا نرضى بها، وبها مشاكل خارجة والجميع يعرف أن المجتمع لا يرضى بها، حتى فى أفلامنا هناك بعض الأشياء لا نرضى عنها، كما أننا مع فكرة الحلال والحرام فى الفن، لأن المحرمات خارج الفن هى المحرمات داخل الفن.

·         «اليوم السابع»: ماذا عن الجديد لديكم خلال الفترة المقبلة؟

- هشام ماجد: نحن حاليا نعمل على مسلسل تليفزيونى من تأليف ولاء شريف فى أولى تجاربنا بالدراما، وحتى الآن انتهت كاتبة السيناريو من 10 حلقات، وهو إنتاج وائل عبدالله.

اليوم السابع المصرية في

15/02/2012

 

علا الشافعى تدافع عن الزعيم وتؤكد: هناك خطر على حرية الإبداع

كتبت شيماء عبد المنعم  

دافعت الكاتبة والناقدة الفنية علا الشافعى عن الفنان عادل إمام، مؤكدة أن الفنان عادل إمام رغم اختلاف البعض مع مواقفه وآرائه السياسية، إلا أنه يظل رمزاً من رموز الفن المصرى والعربى، وأشادت بمواقفه عندما قدم فيلمه "الإرهابى" وكان هناك الكثير من حوادث الاغتيال لعدد من رموز الفكر وعدد من المواطنين الأبرياء، كما لم يتردد عن الذهاب إلى أسيوط فى ظل التوترات الأمنية وسطوة التيار الدينى، وما كان يقوم به من أعمال عنف فى الشارع، حيث أصر "إمام" على عرض مسرحيته "الواد سيد الشغال" حاملا عمره على كفه.

وأكدت علا الشافعى خلال لقائها مع برنامج "النشرة الفنية"، والتى يقدمها الزميل المذيع على الكشوطى على تلفزيون "اليوم السابع مباشر"، أن حرية الإبداع فى مصر فى خطر كبير، وأن هناك حرباً حقيقية لها علاقة بحرية الإبداع سوف تنشأ قريباً.

وأشارت "الشافعى" إلى المفارقة التى تكمن فى لغة الخطاب التى يتحدث بها رموز من الإخوان وغيرهم من التيارات الإسلامية، وتؤكد أنهم مع الفن الهادف، وأنهم لن يتدخلوا، وأنهم سيقدمون إنتاجهم الخاص بهم، "ولكن يبدو أن التصريحات التى تظهر على الشاشات مختلفة عما يحدث على أرض الواقع".

وتطرقت علا الشافعى إلى واقعة طرد أبطال مسلسل "ذات"، المأخوذ عن رواية من أهم الروايات للكاتب صنع الله إبراهيم، وترصد فترة مهمة جداً من تاريخ مصر، وملابس الأشخاص فى تلك الفترة كانت قصيرة، وجزء كبير من الفن هو تأريخ، وجزء مهم من صميم العمل الفنى هو شكل الملابس.

اليوم السابع المصرية في

15/02/2012

 

سافر النقيب للعمرة فأصدرت «السينمائيين» بياناً ضد العصيان المدنى

كتب rosadaily 

استغل أعضاء مجلس إدارة نقابة السينمائيين سفر مسعد فودة نقيب السينمائيين لأداء مناسك العمرة فى الأراضى المقدسة، ليعترضوا - بعد سفره - على البيان الذى أصدره حول انضمام النقابة وتأييدها للعصيان المدنى، رغم أن البيان صدر منذ أيام ولم يعترض أحد منهم عليه فى وجود النقيب بمصر!

وما أن سافر النقيب بعد مرور ثلاثة أيام على «سبت العصيان المدنى» حتى استيقظ أعضاء مجلس النقابة واعتبروا بيان النقيب قرارًا فرديًا منه، ولا يعبر عن آراء المجلس بالإجماع.

لذا قرروا العمل بكامل طاقتهم وإصدار بيان ينفى الموافقة على فكرة الإضراب خاصة بعد الهجوم الذى واجهته النقابة باعتبارها النقابة المهنية الوحيدة التى أصدرت بيانًا يعلن المشاركة فى «العصيان».

وأكد شريف البصيلى عضو مجلس النقابة أن بيان المشاركة فى الإضراب جاء فرديًا من النقيب حيث إن المجلس لم يجتمع من الأساس لأن المجلس ضد العصيان المدنى وأضاف لذا قمنا بفتح النقابة وعملنا بكامل طاقتنا، وقررنا إصدار بيان يوضح موقفنا المعادى لأى عمل تخريبى أو يضر بعجلة الإنتاج، حيث اجتمعنا مع كل من إبراهيم الشقنقيرى وعمر عبدالعزيز ويوسف شلال وشكرى أبو عميرة ومحسن أحمد وقررنا بالإجماع الرد على بيان النقيب الفردى الذى وضعنا فى موضع الهجوم علينا حيث إننا لا ننساق للثوار على غير فهم، ولو طالب الثوار بأى عمل لا يرضى ضمائرنا أو يضر بمصلحة البلد فنحن ضده.

أما دكتور فاروق الرشيدى عضو مجلس النقابة فأشار إلى أن النقابة لم تنفذ القرار من الأساس، ولم تشارك فى الإضراب، كما أنها غير مسئولة عن بيان النقيب على الإطلاق لأنه لم يصدر بشكل جماعى، وشدد على رفض النقابة لفكرة الإضراب وأشار إلى أن التكاتف أهم السمات التى يجب أن نتحلى بها لنعبر هذه الأزمة وليس بالإضرابات والاعتصامات.

من ناحية أخرى تسبب البيان الجديد فى انقسام بين المجلس المنتخب ومن النقيب مسعد فودة حيث أوشكت الأمور على التصاعد بعد أن فكر بعض الأعضاء فى تقديم بلاغ ضد فودة إلا أن صوت العقل جعل الأعضاء يقررون إصدار بيان مضاد لبيان مسعد كرد عليه وفى نفس الوقت توضيح لموقف النقابة أمام الرأى العام، لذا اجتمع مجلس النقابة فى غياب النقيب لسفره لأداء فريضة العمرة وقرروا إصدار بيان جديد يعبر عن موقفهم.

روز اليوسف اليومية في

15/02/2012

 

بعد قرار عودة مهرجان القاهرة السينمائي

خيرية البشلاوي‏:‏ نجاحنا في التنظيم سيثبت للعالم أن مصر بخير

إنجي سمير 

أكدت خيرية البشلاوي نائبة رئيس مهرجان القاهرة السينمائي إن مؤسسة مهرجان القاهرة هي المسئولة أولا وأخيرا عن المهرجان وتمت الموافقة عليها من وزارة الثقافة انها تنظم المهرجان وليست جمعية النقاد والسينما مشيرة إلي ان القضية التي رفعها ممدوح الليثي رئيس مجلس ادارة الجمعية ليثبت ان الجمعية هي المسئولة عن المهرجان لم يصدر الحكم فيها حتي الآن موضحة انه لا توجد اي جمعية تعمل اكثر من مهرجان فجمعية النقاد مسئولة عن مهرجان الاسكندرية فقط واذا أرادت ان تنظم مهرجانا اخر فلا يحق لها ان تأخذ دعما من وزارة الثقافة عنه وعليها ان تنفق عليه من مالها الخاص‏.‏ واوضحت البشلاوي ان مؤسسة مهرجان القاهرة السينمائي يرأسها الناقد السينمائي يوسف شريف رزق الله وتضم في عضويتها عددا من السينمائيين ومنهم المخرج والمنتج شريف مندور والمؤلف والمنتج محمد حفظي والمخرجة هالة خليل والناقد طارق الشناوي‏.‏

واضافت البشلاوي ان المهرجان لا يزال في مرحلة انهاء الاجراءات المطلوبة لصرف الفواتير اللازمة للحصول علي دعم وزارة الثقافة الذين لم يحصلوا عليه حتي الآن‏.‏

وعما اذا كانت قد حدثت خسائر بسبب تأجيل المهرجان العام الماضي قالت البشلاوي ان اتحاد المنتجين العرب قدر الظروف السيئة التي حدثت حيث ما حدث في مصر والاسباب القهرية التي دعت للتأجيل وعن الاستعدادات الامنية لتأمين المهرجان وضيوفه اشارت البشلاوي إلي ان وزير الثقافة د‏.‏ شاكر عبدالحميد وافق علي ان يخصص مسرح الاوبرا الكبير والصغير والمسارح الجديدة التي تم انشاؤها مؤخرا مثل مسرح الهناجر لاقامة فعاليات المهرجان ودوراته وندواته وتعيين مدير أمن لكل هذه المسارح وآخر للمهرجان بصفة عامة وسيكون علي علم بما يحدث بالداخل والخارج ليؤمن المكان كاملا مؤكدة ان مهرجان القاهرة السينمائي سيثبت للعالم كله أن مصر مازالت بخير وبأمن وأمان‏.‏

وعن دعم المنتجين المصريين للمهرجان قالت البشلاوي انه يوجد بعض من المنتجين يتولون هذه العملية ويتصلون مع شركات الانتاج والمسئولين عنها لايجاد رعاة جدد للمهرجان حتي يظهر في افضل صورة امام مصر والعالم‏.‏

الأهرام المسائي في

15/02/2012

 

أشرف عبد الغفور‏:‏

عضويتي في الاستشاري لاتؤثر علي عملي النقابي

منال عبيد 

قال أشرف عبد الغفور نقيب الممثلين إن عضويته في المجلس الاستشاري لايؤثر علي عمله النقابي حيث إن مايشغله في المقام الأول هو الإشراف علي المشروعات الكبيرة التي تقدمها النقابة لأعضائها مثل مشروع الرعاية الطبية الذي شمل لأول مرة الأعضاء علي المعاش ومشروع دار المسنين الذي وقع اختيار النقابة علي مكتب د‏.‏ممدوح حمزة لإنشائه وذلك بعد رسو المناقصة عليه علي أن يتم التقدم بالرسومات للحصول علي ترخيص بدء التنفيذ خلال شهر أما بالنسبة لمشروع إسكان الشباب والذي سيقام علي عشرة أفدنة في مدينة السادس من اكتوبر فسيتم اليوم توقيع العقد الخاص به مع هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة حتي يتسني البدء فورا في تنفيذ المشروع وأضاف عبد الغفور أن النقابة تواصل جهودها في حل مشكلات الفنانين خاصة في ظل الأوضاع الاقتصادية السيئة التي أثرت علي حركة الإنتاج الفني موضحا أن النقابة تسعي بكل السبل لتحصيل الرسم النسبي الذي يقدر بــ‏2%‏ والذي تعتمد عليه كمورد أساسي لتقديم الإعانات الاجتماعية للفنانين خاصة الذين تعطلوا عن العمل مؤكدا أنه بمجرد استقرار الأمور في البلاد سيعقد ـبصفته نقيبا ـ عدة اجتماعات عاجلة مع جميع شركات الإنتاج لوضع صيغة موحدة لعقود العمل تضمن للفنانين حقوقهم في الالتزام بساعات العمل الدولية وحقهم في حد أدني للأجور وتكون بعيدة عن عقود الإذعان المعمول بها حاليا

الأهرام المسائي في

15/02/2012

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2011)