حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

جوني ديب:

لا أصدق أن أحلام الطفولة تحققت

باريس - نبيل مسعد

جوني ديب (48 سنة) هو رمز الجيل الناضج من نجوم السينما الهوليوودية الحالية، فهو يثير إعجاب الجمهور النسائي ويتميز بحس فني فريد يسمح له بمواجهة أصعب الأدوار أمام الكاميرا ويدفع به إلى خوض تجارب جانبية مثل الكتابة والإخراج.

أحدث أفلام ديب «روم إكسبرس» الذي تدور أحداثه في أميركا الجنوبية، ويروي حياة رجل مغامر إسمه بول كمب، عاش بالفعل وقضى عمره في السعي وراء الكسب المادي السهل والتمتع بملذات الحياة على أنواعها، علماً أن ديب عرفه في الحقيقة وبالتالي وقف وراء إنتاج الفيلم وكتابة نص السيناريو. وقبل ذلك كان فيلم «قراصنة جزر الكرايبي 4» الذي تقاسم ديب بطولته مع بنيلوبي كروز بدلاً من كيرا نايتلي بطلة الأجزاء الثلاثة الأولى، قد عرف الرواج إثر عرضه في مهرجان «كان» السينمائي 2011.

لمع ديب منذ السبعينات في أفلام مثل «إدوارد والمقص الذهبي» و«إيد وود» و«حلم أريزونا» و«الخوف في لاس فيغاس» و«دوني براسكو» و«دون جوان دي ماركو» و«سويني تود» و«أليس في بلاد العجائب» و«قراصنة جزر الكرايبي» بأجزائه الأربعة الآن، متنقلاً بين الفكاهة والدراما والمغامرات والعاطفة وتاركاً العنان لقدراته التمثيلية تحت إدارة أشهرالمخرجين مثل أمير كوستوريتسا وجيم جرموش وتيم بورتون الذي يمنح ديب بطولة كل أفلامه، وتيري غيليام وجون واترز. غير أنه وقف وراء الكاميرا وأدار أحد ألمع عمالقة السينما العالمية، الراحل مارلون براندو، في الفيلم الأول الذي أخرجه بنفسه بعنوان «الشجاع». وبين أفلام ديب المميزة كممثل لا بد من ذكر «الباب التاسع» من إخراج السينمائي الكبير رومان بولانسكي.

وواضح لمن يتابع مسيرة ديب السينمائية، إن النجم لا يعمل إلا مع أشهر المخرجين أو على الأقل الذين هم على وشك إقتحام أبواب النجومية المطلقة.

وعن موضوع زواجه من النجمة الفرنسية فانيسا بارادي، يردد ديب في كل ندواته الإعلامية أنه أسعد رجل في الدنيا بصحبتها والدليل على ذلك إنه أهداها منزلاً فخماً في الجنوب الفرنسي كي يقضي فيه معها ومع طفليهما أوقات فراغه بين الأفلام التي يصورها في هوليوود. ولكن من الصعب الحصول على أي تصريح إضافي من ديب حول حياته العائلية خصوصاً منذ أن نشرت مجلات بريطانية وأميركية خبر إحتمال طلاقه من بارادي في مستقبل قريب.

في باريس التي قصدها للترويج لفيلمه الجديد «روم اكسبرس» التقت «الحياة» ديب:

·     مثلت في فيلمك الجديد «روم إكسبريس» شخصية رجل عاش في الحقيقة وعرفته عن قرب. فهل كان من السهل تقمص هذا الدور بالمقارنة مع الشخصيات الخيالية التي تؤديها؟

- أعتقد بأنني مثلت هنا أصعب أدواري وأسهلها في آن، وأعني أنني عرفت بول كمب عن قرب مثلما تذكره أنت وبالتالي أعرف كل حركاته وطريقة تصرفه في المواقف المختلفة ومزاجه، وهذا الشيء أفضل من أي سيناريو مكتوب طبعاً إلا أنه في الوقت نفسه سبب لي الخوف من أن أخطيء وبالتالي لا أنصف الشخص المعني. لقد بقيت أكثر من حريص على كل صغيرة وكبيرة طوال فترة التصوير، لذا أقول أن الدور كان أصعب وأسهل ما تسنى لي إنجازه في السينما.

·         وهل أنت راض عن النتيجة؟

- أعتقد بأنها عادلة ولا تظلم صاحب الشأن بطل القصة أي بول كمب، صديق أيام الشباب والحياة الصاخبة.

·         كيف تفسر ظهورك في كل أفلام السينمائي تيم بورتون؟

- أننا أصدقاء وكل منا يقدر عمل الثاني. ونحن اتفقنا في يوم ما قبل سنوات طويلة، أن أكون بطل كل أفلامه، وهو أثبت لي حتى الآن مدى إحترامه لكلمته ووعده.

·     لنعد إلى الوراء، فأنت اخترت الراحل مارلون براندو، الرجل الأكثر وسامة والأكثر موهبة في هوليوود حينذاك، ليؤدي بطولة الفيلم الذي أخرجته بنفسك بعنوان «الشجاع»، فكيف نجحت في تحقيق ذلك؟

- طالما تمنيت الإستعانة بمارلون براندو كممثل في أول أفلامي كمخرج لكنني لم أجرؤ أبداً على توجيه عرض العمل له إذ كنت أخاف غضبه وإعتقاده إنني أنوي استغلال صداقتنا التي نشأت في ظروف سينمائية سابقة والإستفادة منها على الصعيد المهني.

·         كيف حدث اللقاء إذاً؟

- عملت كممثل إلى جوار براندو في فيلم «دون جوان دي ماركو» واكتشفت نقطة مشتركة بيني وبينه هي حبنا للهنود الحمر ودفاعنا عن قضيتهم، وبالتالي نشأت بيننا صداقة فورية وقوية، وحينما سمع براندو عن مشروعي الخاص بكتابة سيناريو فيلم «الشجاع» حول مأساة الهنود الحمر وعلم بنيتي في إخراجه أيضاً، عرض عليّ خدماته من دون أن أطلب منه أي شيء، وأتركك تتخيل مدى فرحي في تلك اللحظة وكيف أمنت على الفور بأن الأحلام قادرة على التحول إلى واقع في حالات معينة. وأعترف بأنني مدين إلى حد كبير أيضاً للحظ في مشواري الفني وفي الحياة بصورة عامة.

·         هل وقعت في غرام باريس بعد تعرفك إلى فانيسا بارادي؟

- نعم ولا، فأنا كنت أعرف باريس وفرنسا جيداً في الماضي وكنت أعشق القدوم إلى باريس وقضاء وقتي بين متاحفها ومطاعمها وساحاتها الفريدة من نوعها في العالم وفق اعتقادي الشخصي، ولكن هذا الحب «السياحي» شبه العادي، تحول لهفة عقب تعرفي إلى فانيسا ومجاورتي لها ثم زواجنا من بعد. فقد أصبحت فرنسا وباريس في شكل خاص، وطني، مثل الولايات المتحدة تماماً، وأنا أقضي كل وقتي هنا إلا عندما أضطر إلى السفر للعمل في فيلم ما.

·         هل أنت مولع بأدوار المغامرات مثل تلك التي تؤديها في «قراصنة جزر الكارايبي» بأجزائه الأربعة الآن؟

- نعم فهذا اللون من الأفلام هو الذي غرس في نفسي حب السينما في طفولتي حالي حال جميع الصغار تقريباً. أليس كذلك؟ عندما أجد نفسي الآن أمام الكاميرا أؤدي شخصية قرصان أو مغامر أو شرير أو عميل سري شجاع أتذكر أيام الصبا وأعتبر نفسي في حلم أو على الأقل في حلم تحول إلى واقع وأكاد لا أصدق، مثل حكاية مارلون براندو بالتحديد.

·         وماذا عن الأدوار الأخرى؟

- كل الأدوار تحتاج إلى لعب ولكن بعضها لا يمكن مقارنته بألعاب الصغار ما لا يمنعني من تقديرها بل أكثر من ذلك، فأنا أشترط التنويع المستمر في أفلامي وأفضل البقاء فترات طويلة بلا عمل عن الظهور في أدوار تشبه بعضها بعضاً وتمنح جمهوري الإنطباع بأنه يراني في شخصيات تكرر ذاتها. وهذا طبعاً باستثناء «قراصنة جزر الكرايبي» بما أنني أتقمص شخصية القرصان جاك سبارو في كل جزء من الأجزاء الأربعة.

·     أنت تمنح شخصية القرصان سبارو بالتحديد نبرة محددة جداً لا تشبه ما نراه عادة في أفلام القراصنة، ويقال أنك تستمد في ذلك من أحد أفراد فريق الرولينغ ستونز الموسيقي. فهل هذا صحيح؟

- نعم وكلياً. فأنا أعشق الرولينغ ستونز منذ صباي وأبدي إعجاباً شديداً بعازف الغيتار كيث ريتشارد، فهو يتميز بشخصية فريدة من نوعها وبأسلوب في التحرك فوق المسرح يدهشني. لقد رأيت أن جاك سبارو بإمكانه أن يكون كيث ريتشارد القراصنة. ولم تكن مهمتي سهلة في البداية إذ اضطررت إلى مواجهة اعتراض المنتج جيري بروكهايمر على فكرتي مقتنعاً بأن الجمهور لن يتبعني في مبادرتي هذه. ونجحت في فرض رؤيتي للشخصية واتضح أنني كنت على حق، فالجمهور العريض رحب بشخصية جاك سبارو إلى أبعد حد.

·     هل فضلت العمل إلى جانب كيرا نايتلي بطلة الأجزاء الثلاثة الأصلية من «قراصنة جزر الكارايبي» أم بنيلوبي كروز شريكتك في الفيلم الجديد؟

- أنت ترغب فعلاً في أن تسبب لي المشاكل يا صديقي!

·         من النادر أن تبوح بأي شيء عن حياتك الشخصية مع فانيسا بارادي، لماذا؟

- لأنها حياتنا الشخصية بالتحديد، ولأنها تحتاج إلى حماية ضد الإعلام الفضائحي محطم خصوصية الفنانين. وأنا أضع هذه النقطة فوق كل الاعتبارات، وكذلك تفعل فانيسا. اسألونا عن عملنا واتركوا لنا خصوصيتنا.

الحياة اللندنية في

20/01/2012

 

محمد صبحي:

«25 يناير» ليس احتفالاً بل حداداً علي أرواح الشهداء

كتب الحسينى عبد الفتاح 

حذر الفنان محمد صبحي عضو المجلس القومي لحقوق الانسان من الثورة المضادة وقال إن ثورة الشباب العظيمة في 25 يناير جعلت المواطن المصري لأول مرة يمتلك وطنه بالفعل ليشعر أخيرًا بانتمائه لهذه الارض، محذرا الشباب أصحاب الثورة الحقيقية من وجود اتجاهات كثيرة وثورات مضادة تسعي إلي القضاء علي أهداف ثورة 25 يناير، والتي منحت المصريين مكاسب رائعة أهمها قدرتهم علي التعبير عن آرائهم بحرية وكرامة، والقضاء علي مخطط التوريث.

جاء ذلك خلال لقاء الفنان صبحي مع أكثر من 600 شاب وفتاة من مختلف المحافظات علي مسرح المجلس القومي للشباب في إطار سلسلة «حوارات شبابية» التي ينظمها المجلس لتوفير مساحات واسعة من الحوار والنقاش بين الشباب والمسئولين والمفكرين والمبدعين حول تطور الأوضاع في مصر في أعقاب الثورة.

وأشار إلي أن استغلال الزيادة السكانية في مصر بشكل منظم والعمل علي التأهيل الجاد للأفراد للاستفادة من تلك القوة البشرية الكبيرة خطوة مهمة لاستغلال سواعد أبناء مصر في تحقيق تنميتها وتطويرها في المجالات المختلفة، مضيفا ان القصور في هذا التوجه قد افرز افراداً افتقدوا مستويات عديدة من التأهيل والقدرة علي مواكبة متطلبات التنمية والتقدم .

وعن مشروع تطوير العشوائيات، أكد صبحي أن البدء في تنفيذ المشروع القومي لتطوير العشوائيات (حملة المليار) الذي يتبناه مع مؤسسة معًا ويهدف إلي مساعدة ما يقرب من 25 مليون مواطن من سكان العشوائيات الذين لا يمتلكون الحد الادني من الخدمات التي توفر لهم الحياة الكريمة سوف يتم بعد انتخاب رئيس الجمهورية في بداية يوليو المقبل، مؤكداً أن المشروع قد لاقي استحسانا كبيرا لدي العديد من الجهات والهيئات في مصر، وكذا الجاليات المصرية بالخارج خاصة ألمانيا وايطاليا التي أبدت استعدادها للمساهمة في توفير الخدمات التعليمية والصحية والسكنية لأبناء هذه المناطق، إلي جانب اقامة المشروعات التي توفر لهم فرص عمل جيدة وأوضح أن مساعدة هؤلاء واجب وطني علي كل مصري يحب تراب هذا الوطن .

واعترض محمد صبحي علي كلمة «فلول» مشيرًا إلي أن الكلمة المنتشرة علي الساحة السياسية المصرية من صناعة الإعلام الامريكي وهو الذي أطلقها.

وقال إن التلاعب والاستخفاف بعقل الشعب وفكره هو اخطر ما كان يمارس في العهد السابق، مطالباً الشباب باتخاذ خطوة أخري نحو بناء الفكر الواعي ومقاطعة الفن الهابط الذي لا يسمو بوجدان ومشاعر الإنسان .

وطالب صبحي أن يكون يوم 25 يناير القادم تخليداً لذكري شهداء الثورة وحداداً علي أرواحهم الطاهرة التي ضحوا بها من أجل أمن مصر وتقدمها.

روز اليوسف اليومية في

20/01/2012

 

منع ممثلة إيرانية من دخول إيران بعد نشر صورها العارية

كتبت– ولاء جمال جـبـة:  

مُنعت الفنانة غلشیفته فراهاني (28 عاماً) من دخول الأراضى الإيرانية وذلك بعد أن نُشرت لها صور عارية على غلاف مجلة مدام لو فيجارو الفرنسية.

نقلت صحيفة "الديلى ميل" البريطانية عن فراهانى قولها: إنها تلقت اتصالا من الحكومة الإيرانية مفاده بأنه لم يعد مُرحب بها فى إيران مرة أخرى، وعليها ألاّ تفكر فى العودة إلى إيران.

وقد تم نشر هذه الصورة على صفحة الفيسبوك الخاصة بها، واستقطبت العديد من الزوار من جميع أنحاء العالم، بما فى ذلك إيران، الأمر الذى استدعى انتقاد الكثيرين، بينما أشاد القليل بـ"الجرأة فى تحدى التقاليد".

أوضحت الصحيفة أن غضب إيران لم يكن فقط من الصورة العارية، بل من التصريحات التى أدلت بها غلشیفته فراهاني أنها اتخذت هذا القرار "احتجاجاً على التقاليد الإسلامية المُقيدة التى تتبعها صناعة السينما الإيرانية فى ظل السياسات الثقافية المُحافظة تحت قيادة محمود أحمدى نجاد".

يذكر أن غلشیفته فراهاني هى ابنه المخرج والممثل الإيراني بهزاد فراهاني، وشقيقتها الممثلة شقایق فراهاني، وقد تألقت فى فيلم "كتلة الأكاذيب" الذى شاركت فيه مع النجم ليوناردو دى كابريو، والنجم راسيل كرو، وتدور قصته حول عميل استخبارات أمريكية يتوجه إلى الأردن للقبض على إرهابي فار؛ تلك المشاركة جعلت السلطات الإيرانية تمنعها من مغادرة إيران، حيث ذكرت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية  "أنه يتعين على نجوم السينما الإيرانية أن يحصلوا على إذن من وزارة الثقافة قبل ظهورهم في أفلام أجنبية".

الوفد المصرية في

20/01/2012

 

117 فيلماً تعرض في دورته الحالية من بينها أفلام لفلسطين ومصر

اغتصاب الأميركيات "تابو" يكشفه "ساندانس"  

افتتح مهرجان "ساندانس" السينمائي الثامن والعشرون فعالياته امس الخميس في مدينة بارك سيتي في جبال يوتاه, حيث يشهد على مدى عشرة أيام على "نوعية" السينما الأميركية المستقلة و"نضجها" في ظل الصناعة الهوليوودية الضاربة.

وقد أصبح المهرجان الذي أطلقه الممثل روبرت ردفورد لتسليط الضوء على الإنتاج السينمائي الأميركي والدولي المستقل, الملتقى الأول للفنانين المستقلين. لكن بعض الشخصيات الهوليوودية تشارك فيه بملء إرادتها بهدف رصد مواهب جديدة.

ويعرض "ساندانس" الذي يمتد من 19 إلى 29 يناير 117 فيلما طويلا من 30 بلدا مختلفا, من بينها 45 فيلما أولا لمخرجه »24 منها داخل المنافسة« و91 فيلما يعرض للمرة الأولى عالميا.

ويقول مدير عام المهرجان جون كوبر "ألاحظ أن نوعية السينما المستقلة أفضل بكثير اليوم مما كانت عليه قبل عشر سنوات. فمع ازدياد النضج المسجل لدى الحركة المستقلة, تتحسن النوعية أكثر كل سنة. ويدرك المخرجون السينمائيون ذلك ويعرفون أنهم ينافسون بعضهم البعض".

ويشار إلى أن غالبية الأفلام التي تعرض في المهرجان لا تجد لنفسها موزعا لحظة عرضها وأن شاليهات بارك سيتي تشهد في كل عام منافسات بين الموزعين المستقلين والاستديوهات على الأفلام الواعدة.

وفي النهاية تجد أفلام كثيرة, وخصوصا الأفلام الأميركية داخل المنافسة, من يشتريها ويحقق بعضها نجاحا ساحقا في صالات العرض وفي حفل توزيع جوائز الأوسكار, مثل "بريشوس" و"ليتل ميس سانشاين" و"وينترز بون" و"بلو فالنتاين".

ورغم أن الأفلام التي تتناول الحرب في العراق وأفغانستان ستغيب عن المنافسة هذه السنة بعدما كانت موجودة بقوة في العامين 2010 و2011, إلا أن أفلاما كثيرة تتطرق إلى الاضطرابات والثورات العالمية الأخيرة ستعرض في بارك سيتي.

وبالتالي, سيتناول المهرجان الثورة المصرية في فيلم "نص ثورة" والنزاع الفلسطيني-الاسرائيلي كما يرويها مخرج فلسطيني هاو في فيلم "خمس كاميرات مكسورة" وتحركات الجيش الاسرائيلي في الأراضي الفلسطينية في فيلم "ذي لو إين ذيز بارتس" - بحسب فرانس برس.

وستتطرق الأفلام المعروضة في المهرجان أيضا إلى مواضيع اجتماعية مهمة مثل النووي "ذي أتوميك ستايتس أوف أميركا" ونظام الصحة الأميركي "إسكييب فاير" مرورا بالحرب ضد المخدرات "ذي هاوس آي ليف إين" والعلاقة المعقدة بين المثلية والكنيسة "لوف فري أور داي".

وسيتناول فيلم وثائقي ينتظره الكثيرون بشغف ويحمل عنوان "ذي إينفيزيبل وور", أحد المواضيع المحرمة في الجيش الأميركي ألا وهو تصاعد عمليات الاغتصاب التي تتعرض لها الجنديات على يد زملائهن الذكور.

أما في مجال الافلام الخيالية, فسيعرض مخرجون كبار أفلامهم الأخيرة, مثل سبايك لي "رد هوك سامر" والبريطاني ستيفن فريرز "لاي ذي فايفوريت". وسيحضر المهرجان أيضا عدد من نجوم هوليوود الذين تستهويهم الأعمال المستقلة, مثل كاثرين زيتا جونز, زوي سالدانا, سيغورني ويفر, برادلي كوبر, ريتشارد غير, دينيس كوايد وبروس ويليس.

وستعرض المخرجة الفرنسية جولي دلبي فيلمها "تو دييز إن نيويورك" الذي يعتبر تكملة لفيلمها الناجح "تو دييز إن باريس" 2007. ويخصص المهرجان هذه السنة أيضا قسم "نكست" للأفلام ذات الموازنة المحدودة, فيما يعرض في قسم "بارك سيتي آت نايت" مجموعة من أفلام الرعب.

السياسة الكويتية في

20/01/2012

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2011)