شاركت منذ طفولتها في بطولة أفلام مع ألمع نجوم هوليوود علي رأسهم براد بيت وتوم كروز من خلال فيلم »مقابلة مع مصاص الدماء« وعملت أيضا مع ألمع مخرجي هوليوود واشتهرت بدور فتاة سبايدرمان انها النجمة الشابة كرستن دانست والتي تشارك في الوقت الحالي في بطولة فيلم »كل الأشياء جيدة« مع الممثل الشاب ريان جوسلينج.

في هذا الحوار الذي أجرته مجلة »ستديو« الفرنسية مع النجمة الشابة مؤخرا تتحدث كرستن عن أهم أعمالها السينمائية وتكشف عن السبب الحقيقي الذي دفعها لاخراج أفلام كثيرة كما تتحدث عن فيلمها الجديد وعن العمل مع ريان.

·     بدأت حياتك الفنية وعمرك ست أعوام مع المخرج اللامع وودي ألين من خلال فيلم »قصص من نيويورك«.. فهل هناك مواقف من الممكن أن تتذكرينها خلال تلك التجربة؟

- ترد وهي تضحك: في المرة الأولي التي شاهدني فيها المخرج وودي ألين كان معي طفلا آخر وقد قام وودي بشراء آيس كريم لهذا الطفل ولم يشتر شيئا لي ووقتها شعرت بالحقد والغضب من هذا الطفل.

·         نستكمل الحديث عن حياتك الفنية.. فقد قدمت دورا مميزا وعمرك أثني عشر عاما في فيلم »مقابلة مع مصاص الدماء«؟

- فعلي الرغم من صغر سني فقد قدمت دورا مميزا كان له تأثير قوي في مشواري الفني واكثر شيء اتذكره خلال تلك التجربة  هو طعم الشراب الذي كنا تتناوله والذي من المفترض أن يكون دماء البشر ولكنني استمتعت بالتدريبات الخاصة بتعليم حركات وعادات مصاصي الدماء.

·         ما الدور المفضل لك والذي شعرت من خلاله بموهبتك الحقيقية؟

- فيلم »انتحار العذاري« للمخرج صوفيا كوبولا، فقبل ظهوري بهذا الفيلم كانت الصورة المأخوذة عني هي صورة كرستن الفتاة المضحكة ولكن بعد عرض الفيلم تغيرت تلك الصورة تماما وأثبت لهم انني استطيع ان اقدم لهم صورة الفتاة الحزينة اليائسة من حياتها. فقد وافقت علي هذا الفيلم لانني شعرت بانني سأجد المتعة الحقيقية به وبكل صراحة فقد استطاعت صوفيا اخراج أشياء عديدة لم اتوقع انها بداخلي.

وتستكمل قائلة: صوفيا وغيرها من المخرجين لم يترددوا في اعطائي النصيحة عندما ألجا اليهم في أي وقت وقد تعلمت منهم العديد من الأشياء وأهمها أن صناعة السينما ليست كصناعة لعب الاطفال فعلي الرغم من أنها ممتعة إلا انها تحتاج الي جهد كبير.

·         يعد فيلم »النذل« هو ثاني تجربة اخراجية لك بعد فيلم »مرحبا« حدثينا عن تلك التجربة؟

- أريد أن أوضح شيئا مهما وهو انني قمت باخراج فيلم »مرحبا« بناء علي طلب أحد قراء مجلة جلامو.

اما فيلم »النذل« فالتجربة مختلفة تماما شعرت انني اتحمل المسئولية كاملة من الألف إلي الياء كما انني لدي ميزة وهي انني اشعر بمن يقوم بالتمثيل أمامي بفضل كوني ممثلة.

·         تشاركين في بطولة فيلم »كل الأشياء جيدة«.. فما الذي دفعك للمشاركة في بطولة هذا الفيلم؟

- فيلم كل الاشياء جيدة سمح لي بإظهار أفضل ما عندي، فأنا أشعر بالفخر الشديد لاشتراكي في بطولة هذا الفيلم كما انني لم اتردد في الموافقة عندما قمت بقراءة السيناريو. فقد كان للأزمة المالية تأثير كبير علي العديد من المشاريع السينمائية التي عرضت عليَّ ولم تجد التمويل المناسب حتي جاء هذا الفيلم الذي أعادني مرة أخري الي الشاشة بشكل مختلف تماما.

·         وماذا عن العمل مع الممثل ريان جوسلينج؟

- أتمني العمل معه مرة أخري، فأنا احبه كثيرا فهو شخص رائع وممثل موهوب وقد قام كثيرا بتقديم المساعدة لي وتشجيعي بشكل مستمر.

أخبار النجوم المصرية في

28/10/2010

شبح الطلاق يطارد النجوم

إعداد:  إنجي ماجد

شهدت الأيام الماضية حدوث حالتي طلاق بين اثنين من أشهر زيجات هوليوود الأولي كانت بين نجمة الغناء كريستينا اجوليرا وزوجها جوردان براتمان أما الحالة الثانية فكانت بين نجمة مسلسل »الأصدقاء« الشهير كورتني كوكس وزوجها الممثل دافيدار كيت.

ولعل حالة انفصال كريستينا هي الحالة الأكثر اثارة للجدل والغموض حول السبب الحقيقي وراء حدوثها، ولكن الأمر الذي تحرص اجوليرا علي التأكيد عليه أمام وسائل الاعلام هو أن مشاعر الود والصداقة ستجمع بينهما في المستقبل من أجل طفلهما الوحيد ماكس، حيث صرحت لمجلة »بيبول« الأمريكية انها ستخصص حياتها من أجل طفلها لأنها لا تتوقع أن تدخل في أي قصة حب جديدة في الوقت الحالي مؤكدة ان تربية طفلها والاهتمام به صار همها الأول والأخير.

وبعد أيام من تقدم أجوليرا بطلب الطلاق الي المحكمة، نشر موقع »رادار اون لاين« الاليكتروني أن انفصالها وراءه فضيحة كبري تتمثل في أنها أصبحت شاذة.

فقد صرحت فتاة رفضت الكشف عن اسمها للموقع انها كانت ذات ليلة في احدي الكازينوهات بصحبة أصدقائها لتفاجأ بالحارس الخاص لكريستينا يتجه نحوها ويخبرها أنها نالت اعجاب نجمة الغناء بشدة!، لتقوم اجوليرا بدورها بالتلويح والابتسامة لها.

وهو ما آثار استغراب وتعجب الفتاة لأن اجوليرا كانت بصحبة زوجها ليخبرها الحارس أن زوجها متفهم لذلك الأمر وكان لا يمانع به منذ بدء زواجهما.

وقد ذكرت جريدة »شيكاجو صن تايمز« أن اجوليرا شعرت بالصدمة حيال ماتردد عن ميولها الجنسية، ونشرت الجريدة نقلاعن مصادر مقربة منها أن النجمة البالغة من العمر ٩٢ عاما تعتقد أن طليقها وأصدقاءه هم من روجوا لتلك الادعاءات بهدف تشويه صورتها أمام جمهورها ووسائل الاعلام، وأضافت الجريدة نقلا عن نفس المصدر أن اجوليرا كانت تتوقع حدوث زوبعة حول الانفصال ولكنها لم تكن تتخيل أن تصل الاثارة الي ذلك الحد وخاصة أن المتضرر الوحيد من كل ذلك هو طفلهما ماكس.

وكانت كريستينا قد أعلنت قبل أيام عن انفصالها عن زوجها لتبدأ في اجراءات الطلاق لتنهي حياتها الزوجية مع جاسون براتمان التي بدأت عام ٥٠٠٢، وقد طالبت بالحصول علي حضانة مشتركة لطفلهما البالغ من العمر عامين.

وقد أظهرت أوراق الطلاق أن الانفصال وقع بينهما في الحادي عشر من سبتمبر الماضي قبل اسبوع تقريبا من الرحلة الخاصة التي سافرت فيها بصحبة صديقتها الممثلة نيكول ريتشي وهي الرحلة التي أثير حولها الكثير من الأقاويل حول أنها كانت الشعرة الفاصلة في وقوع الطلاق.

وننتقل الي حالة انفصال كورتني كوكس وهو الطلاق الذي كان بمثابة صدمة للجميع سواء المقربين من الزوجين أو الجمهور ووسائل الاعلام، حيث صرح المخرج ويس كرافين صاحب الجزء الرابع من سلسلة الرعب الشهيرة »الصرخة« وهي السلسلة التي جمعت بين الزوجين وشهدت ميلاد بذرة الحب فيما بينهما أثناء تصوير الجزء الأول من الفيلم عام ٦٩٩١.. صرح أنه لم يكن يظهر شيئا عن وجود خلافات بينهما وخاصة أنه لم يبد أي منهما وجود أية مشاكل أثناء تصوير الجزء الرابع من الفيلم أوائل العام الحالي وهو ما جعله يشعر بالصدمة وعدم التصديق عند علمه بحدوث الانفصال.

وأضاف كرافين أثناء حضوره لحفل توزيع جوائز »سبايك« لأفلام الرعب أنه شعر بالحزن الشديد لانفصالهما لدرجة أنه بكي بمجرد علمه بالأمر متعجبا من قدرة كل منهما علي فراق الآخر وخاصة أن العلاقة بينهما بدت شبه مثالية أثناء تصوير الجزء الأخير من الفيلم ولذا فكان الأمر أشبه بصدمة للجميع.

وكانت كورتني ودافيد قد أعلنا قبل اسبوع عن انفصالهما المؤقت علي سبيل التجربة وأصدرا بيانا مشتركا قالا فيه »لقد قررنا الابتعاد عن بعضنا لبعض الوقت حتي نفهم أنفسنا بشكل أفضل وهو ما سيترتب عليه تحسين العلاقة واسعاد كل منا للآخر بشكل أكبر وأعمق، وخلال تلك الفترة سنظل أفضل صديقين ووالدين لطلفتنا الجميلة التي لا هم لنا إلا اسعادها«.

يذكر أن الثنائي تزوج عام ٩٩٩١ بعد قصة حب دامت ثلاثة أعوام وبدأت أثناء لقائهما وعملهما في الجزء الأول من فيلم »الصرخة« ليثمر الزواج عن طفلتهما الوحيدة كوكو البالغة من العمر ستة أعوام.

وعلي خلفية ذلك الانفصال الغريب من نوعه، خرج اركيت عن المعتاد وفاجأ الجميع عندما أعلن أنه خدع زوجته اثر دخوله في علاقة مع نادلة بأحد الكازينوهات وهي العلاقة التي شعر فيها برجولته بعد أن ساد الفتور العاطفي بينه وبين كورتني قبل شهور عدة.

واعترف اركيت أن تلك العلاقة لم تكن سوي نزوة ولكنه وجد نفسه مستمعا فيها بعد أن افتقد المتعة واللذة في علاقته الزوجية، وحرص علي التأكيد أن كورتني امرأة مدهشة قد لا يقابلها المرء في حياته ولذلك فهو نادم علي تلك النزوة.

ويتردد أن كورتني كانت علي علم بتلك العلاقة وهو ما ترتب عليه وصولهما لقرار الانفصال التجريبي.

أخبار النجوم المصرية في

28/10/2010

كاتي بيري تتزوج علي الطيقة الهندية

كتبت إنجي ماجد

تزوجت نجمة الغناء الشابة كاتي بيري من خطيبها  الكوميديان راسل براند مطلع الاسبوع الحالي في الهند واقيم حفل الزفاف علي التقاليد الهندية التي حلمت العروس ان تسود ليلة زفافها.

وتبادل العروسان وعود الزواج امام الحاضرين الذين قدر عددهم بثمانين مدعو في الحفل الذي اقيم بمنتجع فاخر قرب معبد في مدينة راجاستان وهو المعبد الذي شهد قيام راسل البالغ من العمر ٥٣ عاماً بطلب الزواج من كاتي في شهر ديسمبر الماضي، وساد الحفل الأضواء البراقة الملونة التي حرصت العروس علي اختيار ألوانها بنفسها مثل باقي تفاصيل الزواج الذي استمرت احتفالاته طوال ستة أيام.

وذكرت جريدة »يواس ويكلي« التي كانت أول الصحف التي نشرت خبر اتمام الزواج أن براند خطط للدخول الي الحفل وهو يركب حصاناً يتبعه مجموعة من الجمال والأفيال، أما بيري فارتدت فستانا علي الطراز الهندي مكون من اكثر من طبقة من تصميم اللبناني الشهير إيلي صعب.

كاتي حرصت علي الالتزام بالأزياء والتقاليد الهندية قبل الزفاف ببضعة ايام حيث ارتدت حلقاً في أنفها كما تفعل الفتيات الهنديات اللاتي تستعد للزواج ليقوم العريس بنزع الحلق للعروس في ليلة الزفاف كما قامت ايضا برسم الحناء علي اجزاء من جسدها.

اما الحراسة فكانت علي اشدها خلال الحفل بعد ان اكتظ المكان بمجموعة من الحراس الأقوياء، وصرح براند لجريدة »نيويورك تايمز« قبل الزفاف انه لايشغله كون الحفل مذهلا لامثيل له وإنما تتويج حبهما بالزواج امام اصدقائهما وافراد أسرتهما، كما نفي ان تشغله قصة بيع صور الزفاف مقابل مبلغ طائل فكل ما يهمه سعادته مع عروسه.

أخبار النجوم المصرية في

28/10/2010

الفيس بوك ينافس علي اوسكار

كتب - عبدالله حسان

شاب خجول متفوق في دراسته التي اوشك علي انهائها بجامعة هارفارد الشهيرة.. فاقد لاي مجال اجتماعي محيط به وليس لي ادني شعبية في اوساط الطلبة وزميل دراسة آخر ابن ملياردير امريكي شهير لايهتم هو الآخر بعقد الصداقات الا فيما يخص اجراء الصفقات والنجاح في الوصول الي أكبر رقم ممكن من عقود يساعده علي اجرائها والده.. الاول »مارك زوكربرج« يحاول التغلب علي فشله الدائم في اقامة أي علاقة مع أي من جميلات الكلية.

وذلك لخجله من الحديث المباشر مع اي فتاة -وسقوطه في مشكلات كثيرة بسبب عقدة لسانه التي لم تحلها اي من مجهوداته الكثيرة باستثناء الفعلة الأخيرة التي قام بها- فعل الرغم من الفشل الاجتماعي الواسع له إلا انه استغل عبقريته في المعادلات العلمية من انشاء موقع اليكتروني علي الانترنت يسمح له بالتواصل مع من يرغب من اصدقائه وصديقاته دون خجل او كسوف.. الموقع ا لذي لم يحمل في البداية الاسم الشهير حاليا facebook، نجح نجاحاً منقطع النظير فيما  اراده »زوكربرج« الا انه ايضا تجاوز هذا النجاح ليتجاوز القطر الامريكي كله٠ بل والعالم باسره حالياً، وبدلاً من ان ينجح زوكربرج في اقامة علاقات اوثق واقوي علي جميلات هارفارد، اصبحت كل جميلات العالم تسعين للتعرف عليه بعد المليارات الكثيرة التي اضيف الي رصيده البنكي، علي خلفية النجاح الاسطوري لموقعه وتنافس الشركات من أجل إقتناص حق ادارة الموقع الذي يسمح لعدد لانهائي وحلول من الاشخاص للتواصل معها في كل قارات ودول العالم حالياً.

اما الثاني »ادواردر سافرين« فقد وجد في زميله المنطوي العائد ضالته لينطلق من خلال مشروعه الإلكتروني البسيط الي اقامة النجاح وذلك بتشجيعه علي مشاركته في ادارة الموقع وتسويقه للشركات العالمية في مقابل نسبة من الارباح.

هذه القصة الواقعية والتي دارت احداثها فقط منذ ستة اعوام هي مدار أحداث فيلم   »الشبكة الاجتماعية« الذي يحكي قصة ميلاد اهم واضخم موقع اليكتروني علي الاطلاق حالياً، والفيلم كتب له السيناريو »ارون سوركين« وتولي عملية الاخراج الرائد الكبير »ديفيد فينتشر« صاحب الاعمال الضخمة في تاريخ هوليوود مثل »نادي القتال« وseven،

»فينشر« الذي تدور اغلب أفلامه في اطار من دراما الجريمة، ويوغل هو ببراعة في افلام النفس البشرية والضغوطات وأثرها عليها، يخوض هذه المرة في مغامرة محسوبة بصعوبة ، حيث الاحداث واقعية وليست من نسج الخيال والأبطال للقصة موجودون امام اعين كل من سيشاهد الفيلم.

الفيلم الذي نجح خلال ثلاثة اسابيع في حصر قرابة التسعين مليون دولار، وقد نال تقديرات نقدية جيدة من النقاد، حتي ان الكثيرين وصفوه بانه افضل اعمال »ديفيد فينشر« منذ نادي القتال وانه أهم من »الحالة الغريبة لبنجامين باتون« العمل الذي اخرجه »فينشر« عام ٨٠٠٢ ونافس علي ٣١ جائزة اوسكار.

من المتوقع ان ينافس الشبكة الاجتماعية علي جوائز الاوسكار في فبراير من العام القادم.

أخبار النجوم المصرية في

28/10/2010