حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

                          دراما رمضان التلفزيونية لعام 2011

بسبب ضغط تكاليف الإنتاج

شارات المسلسلات السوريَّة تبرز أسماء مغمورة

عامر عبد السلام من دمشق

من الملاحظ هذا العام، غياب الأسماء الَّتي ظهرت خلال العام الماضي عن شارات المسلسلات، وبروز أسماء جديدة.

دمشق: لا يمكن لأحد نكران الدور الذي تلعبه شارة المسلسل التلفزيوني في نجاحه والترويج له قبل عرضه، خصوصًا إذا كانت هذه الشارة مغناة بصوت فنان معروف له جمهوره ومحبيه، حتى بات البعض يقدمها على شكل أغنية منفردة تصور على طريقة كليب يضم عدد من مشاهد المسلسل "كنوع من الإعلان له".

وبعدما أصبح غناء شارات المسلسلات ظاهرة يتسابق عليها الفنانون، وتشهد منافسةً قويةً في كل موسم، خصوصاً بعد النجاح الذي حقّقه النجوم الذين أدّوها العام الماضي، الذي شهد تواجد كبار الفن من الفنان أمثال جورج وسوف حينما غنى شارة مسلسل "ما ملكت أيمانكم" لنجدت آنزور.

وتشهد هذه السنة تراجعاً كبيراً في غناء النجوم لشارات المسلسلات السورية، إذ أن أغلبية الأعمال استعانت ببعض الموسيقيين والمغنين المغمورين لتأدية شارات المسلسلات السورية هذه السنة.

فدينا حايك التي تؤدي للمرة الأولى شارة مسلسل، تقوم بغناء تتر "العشق الحرام" الذي ألّفه بشار بطرس ويخرجه تامر اسحق، واتهم بعض الأوساط الفنية والإعلامية دينا بأنها تغازل الدراما السورية، مردّدين أنّها قد تخوض تجربة التمثيل في مسلسلات الشام العام المقبل.

كما أدى البناني أيمن زبيب شارة "الدبور" بجزئه الثاني، وعلى الرغم من أنّ شارة المسلسل دخلت المنافسة بقوة العام الفائت، إلا أنها تحظى هذه السنة بنجاح أكبر من ذاك الذي حصدته خلال الموسم الفائت.

أما سارة الهاني التي أدت شارة "صبايا" في الجزء الأول والثاني، تعود للعام الثالث على التوالي من خلال غناء شارة الجزء الثالث من "صبايا" الذي يخرجه ناجي طعمي.

ويؤدي نجم "ستار أكاديمي 3 " فادي أندراوس شارة "شيفون" الذي يخرجه نجدت أنزور، لكن يبدو أنّ عدم عرض المسلسل على محطات ذات شعبية كبيرة، جعل شارته لا تحظى بأي نجاح أو اهتمام على الرغم من عرض الأغنية على المحطات الغنائية، ومواقع الانترنت قبل عرض المسلسل، ويشار إلى أنّ "شيفون" يعرض على قناتي "فلسطين" الفضائية و"مجان" العُمانية.

منى واصف تنافس أيضاً

أما المخرج بسام الملا الذي يشرف على "الزعيم"، فقد أقنع الفنانة منى واصف بوضع صوتها على شارة العمل الذي ينتمي إلى البيئة الشامية، وتتلو واصف بعض الكلمات على خلفية موسيقى تصويرية ألّفها سعد الحسيني ووزعها.

ومن بين الفنانين السوريين الذي غنّوا شارات أعمال هذه السنة، ينال طاهر الذي يؤدي شارة "الولادة من الخاصرة" للمخرجة رشا شربتجي.

وبعد غنائه لشارة المسلسل الكوميدي "ضيعة ضايعة"، يتابع الفنان السوري علي الديك أداء أغنية البداية لمسلسل "صايعين ضايعين" من إخراج صفوان نعمو.

ويؤدي الفنان عاصم سكر من كلماته أغنية البداية لمسلسل "رجال العز" من إخراج السوري علاء الدين كوكش.

ويؤدي تتر "جلسات نسائية" ياسر فهمي وفرح ترجمان، أما شارة "يوميات مدير عام 2" فتؤديها فرقة طارق الناصر، فيما اختار الليث حجو توليفة من تراث منطقة السويداء شارةً لمسلسله "الخربة" وأداها المغني الشاب إيهاب فهد بلان، ويغني صفوان عابد تتر "طالع الفضة"، ليبقى صوت ديمة أورشو لـ"بقعة ضوء".

يشار إلى أن العام الفائت شهد أكبر عدد من شارات المسلسلات السورية، ومنافسة حامية حيث تسابقت شركات الانتاج لعقد اتفاقها مع الفنانين العرب أمثال جورج وسوف، وأصالة، وكارول صقر، وشيرين وجدي، لوضع أصواتهم على "شارات" أعمالها، وربما ضغط تكاليف الإنتاج كان السبب في غياب النجوم هذا العام.

إيلاف في

12/08/2011

 

تشارك في ثلاثة أعمال في رمضان

أمل عرفة تعود إلى أعمال البيئة الشَّاميَّة

مصادر مختلفة

تشارك الممثلة السوريَّة، أمل عرفة، في ثلاثة أعمالٍ دراميَّةٍ للموسم الحالي، تعرض على عدد من الفضائيَّات العربيَّة، وهي "الزعيم"، و"بقعة ضوء 8"، وتحلُّ ضيفة على مسلسل "كسر الأقنعة" البوليسي.

دمشق: يشهد الموسم الدرامي الرمضاني الحالي عودة الممثلة السورية، أمل عرفة، إلى أعمال البيئة الشامية من خلال مسلسل "الزعيم"، للفنان وفيق الزعيم، وإخراج مؤمن الملا، والإشراف العام للمخرج بسام الملا.

وتؤدي عرفة في العمل شخصية "زهزهان" الابنة الوحيدة للزعيم وهي نمط للمرأة الشامية في ذلك الوقت.‏

وتعتبر أمل أن "زهزهان" امرأة اجتماعية نشيطة جداً، وتعدّ عصب عائلتها، كما أنها تحمل جانباً كبيراً من الطرافة سيظهر بشكل واضح في العمل.

وعن رؤيتها للعمل وعودتها لأعمال البيئة الشامية من جديد، تقول أمل بأن العودة لأعمال البيئة الشامية كانت مرهونة بنص جميل وعمل جيد، وهو ما وجدته في مسلسل "الزعيم"، حيث استمتعت بقراءته وحواراته المحببة، كما أعجبت بجمالية ومصداقية العمل، ولاسيما أنني بنت الشام، ورأيت مدى مصداقية "الزعيم" في التطرق للعادات والتقاليد الاجتماعية التي كانت سائدة، وهو وما كنت أسمعه على لسان كبار السن من أبناء دمشق، والذين رووا لي مثل هذه الحكايات.

وعن تعاملها مع المخرج مؤمن الملا لأول مرة، أكدت أنها استمتعت بالعمل معه، ووصفته بالمخرج المتقن لعمله، وبصاحب الإحساس العالي، وإن أهم ما يميزه هو رؤيته البصرية والفكرية الجميلة، إضافة إلى إحساسه الكبير بالمسؤولية.

ومن جهة ثانية، ستكون الفنانة السورية حاضرة بقوة في الجزء الثامن من مسلسل "بقعة ضوء"، حيث تشارك بحوالي 23 لوحة من لوحات المسلسل، الذي قالت عنه إنه يحمل أفكاراً وقضايا جديدة، متمنية أن يحقق المطلوب منه وأن ينال رضى الجمهور.

وستكون المشاركة الثالثة لعرفة في رمضان الحالي في المسلسل البوليسي "كشف الأقنعة" للكاتب محمود الجعفوري، والمخرج حسان داود، حيث ستظهر الفنانة السورية في هذا العمل كما تقول بحلقتين فقط بشخصية "سوسن"، حيث إن العمل يحمل الطابع البوليسي "المنفصل- المتصل" ففي كل حلقة أو حلقتين يتم سيعرض العمل جريمة يقوم المحققون بالكشف عن تفاصيلها وتحديد هوية فاعليها.

وكانت الفنانة أمل عرفة قد لعبت أحد أدوار البطولة في الفيلم التلفزيوني "طعم الليمون" للمخرج نضال سيجري، عن فكرة حاتم علي، وسيناريو وحوار رافي وهبي، والتعاون الفني للمخرج الليث حجو، كما أنها بصدد كتابة العمل الدرامي الذي يحمل عنوان "هدية"، والذي أجلته للموسم القادم رمضان 2012.

إيلاف في

12/08/2011

 

"فوق السقف" مسلسل سوري يحاكي الأحداث الراهنة

مصادر مختلفة

يعرض حاليًا مسلسل "فوق السقف" الذي يتناول الأحداث والتطورات الراهنة الَّتي تحدث في سوريا.

دمشق: يعتبر المسلسل السوري، "فوق السقف"، الأول من نوعه من حيث مواكبته لأحداث وتطورات راهنة في الشارع السياسي والاجتماعي، إضافة إلى أنه يتمتع بجرعة كبيرة من الجرأة في مضمونه والسرعة في إنجازه، ويلاحظ أيضاً اعتماد المخرج على آليات عمل مختلفة عن الحالات التقليدية من حيث تصوير كل حلقة على حدة بشكل متواصل، وباستخدام ذكي لمكان التصوير، إضافة لتميز أجواء التصوير والرغبة الكبيرة بإنجاز العمل على أفضل وجه.‏

ويراهن مخرج العمل سامر برقاوي على أنه كوميدي ذو هوية خاصة جداً يلمسها المشاهد، وتشبيهه أو مقارنته مع أعمال كوميدية سابقة هو من باب التخمين ليس إلا، ويشير المخرج إلى أن ما يميز "فوق السقف" هو عملاً سياسياً بامتياز، ما يجعله فريداً من نوعه، إضافة إلى الشكل الفني الذي اختير له.

والعمل في قالب سياسي كوميدي يحاكي الأحداث التي مرت بها سوريا في الفترة الأخيرة، من خلال قصة مجموعة من الشباب الذين نظموا أنفسهم للخروج في المظاهرات، مستعرضاً علاقاتهم مع محيطهم وطريقة تشكلهم وأهدافهم، ويغلب على المسلسل الذي يمتد لثلاثين حلقة الانتقاد السياسي الذي لا يلقي اللوم على طرف دون آخر، وإنما يحاول رواية الأحداث كما هي ومن وجهة نظر حيادية.

ويشير المخرج سامر برقاوي إلى أن فكرة المشروع قامت على نقطتين هامتين، الأولى استدراك ما يمكن استدراكه داخل الدراما السورية، أي تقديم عمل درامي يظهر به انعكاسات الأزمة على المجتمع، وهذا العمل يكاد يكون الوحيد الذي يتحدث عن الموضوع، والثاني الذهاب بالسقف الرقابي إلى أماكن غير مسبوقة وهو واحد من المكتسبات التي بدأت ظلالها تمتد على الإعلام السوري، وقد يكون البداية في هذا المشروع، وصولاً إلى أعمال أخرى تقدم إعلاماً مختلفاً بظل مرحلة جديدة ومختلفة.

والمسلسل من إنتاج المؤسسة العامة للإنتاج الإذاعي والتلفزيوني، قام بتأليفه عدد من الكتاب السوريين نذكر منهم مازن طه، كوليت بهنا، عدنان زراعي، شادي دويعر، بسام جنيد وآخرين وهو من إخراج سامر برقاوي، ويشارك في بطولته نخبة من نجوم الدراما السورية، ويعرض العمل على القناة الفضائية السورية بعد نشرة أخبار الثامنة والنصف مباشرةً.

إيلاف في

12/08/2011

 

الفنانون وتقديم البرامج: النجومية لا تكفي للنجاح

ميدل ايست أونلاين/ القاهرة 

تأجيل الأعمال الدرامية يدفع نجوم الدراما لتقديم برامج اجتماعية ومنوعة، والبعض يرى أنهم بدأوا يفقدون وهجهم على الشاشة الرمضانية.

رغم نجاحهم الكبير في الدراما، ليس بالضرورة أن يحقق النجوم نجاحات مماثلة في تقديم البرامج التلفزيونية.

ومع الإقبال الكبير من قبل نجوم التمثيل والغناء العرب لتقديم برامج ذات طابع فني أو اجتماعي في بعض الأحيان، يدور الحديث حول الفشل الكبير الذي يرافق بعض الفنانين خلال تجربة التقديم وقد يؤثر لاحقا على الأعمال الدرامية التي يشاركون بها في المستقبل.

وأمام تكاثر البرامج الفنية والمنوعة في الفضائيات العربية وخاصة خلال شهر رمضان، يحمّل الجمهور مسؤولية نجاح هذه البرامج أو فشلها للفنان/المذيع الذي يرى البعض أنه يفقد بريقه على الشاشة جراء الخوض في ميدان لا يعرفه جيدا.

وتؤكد صحيفة "روز اليوسف" المصرية أن نجوم الفن الذين يقدمون البرامج في رمضان افتقدوا وهجهم على الشاشة الرمضانية، بعد أن اعتمدوا علي نجوميتهم فقط في التقديم، "دون أن يهتموا بباقي التفاصيل الأخرى التي يجب توافرها في المذيع الناجح، وعلى رأسها التحضير الجيد، والمذاكرة القوية للأسئلة، وشخصية الضيف، وموضوع الحلقة".

وتشير الصحيفة إلى تجربة الفنانة بسمة التي تعود للتقديم ببرنامجها الجديد "من أنتم؟" الذي يذاع علي قناة "القاهرة والناس"، "فرغم أنها في الأصل كانت مذيعة بالتلفزيون المصري قبل أن تتجه للتمثيل، فإن أن عودتها اعتمدت علي نجوميتها كفنانة فلم تملك أدواتها جيداً خاصة أن البرنامج الذي تقدمه يعتمد في كل حلقة علي المواجهة بين ضيفين يري كل منهما وجهة نظر مختلفة في موضوع النقاش، بما يشبه برنامج 'الاتجاه المعاكس' الذي يقدمه فيصل القاسم على قناة 'الجزيرة".

وتضيف "تحتاج مثل هذه النوعية من برامج المواجهات والمناظرات، إلى مذيع يتمتع بشخصية قوية، حتي يفرض سيطرته علي الحلقة، ولا يسمح لأي ضيف بمقاطعة الضيف الثاني أو التطاول عليه والخروج عن الموضوع، بخلاف الإلمام التام بالموضوع المثار محل الجدل بين الضيفين".

وتؤكد أن بسمة لم تستطع أن تقوم بهذا الدور وفقدت السيطرة علي الموقف في كثير من الحلقات ل"اسيما حلقة تامر أمين ووائل الإبراشي التي شهدت تراشقًا بالألفاظ من جانب الإبراشي الذي قاطع تامر أمين كثيراً، وظهر تحيز بسمة واضحاً، بجانب عدم قدرتها علي إدارة الحوار وكأنها مجرد متفرج يشاهد الحلقة من علي بعد ، لتقول كل فترة بخجل وضعف 'يا جماعة بالراحة شوية أنا هروح منكم فين؟ كل واحد فيكم إعلامي تقيل وأنا على قدي ومش هعرف أبيع الميا في حارة السقايين".

وترى صحيفة "الإمارات اليوم" أن ثنائية "الفنان/المذيع" فرضت نفسها في السنوات الأخيرة بسبب رغبة الفنانين في الوجود على الساحة ومع الجمهور في وقت كانت الأعمال الدرامية أقل عدداً من ان تستوعب الجميع.

لكنها تؤكد ان هذا الوجود لم يعد مبررا بعد الزيادة الكبيرة في أعداد المسلسلات التلفزيونية، "ورغم ذلك لا يشير أي من الفنانين أصحاب تجارب التقديم إلى الإغراء المادي ودوره في دخولهم عالم تقديم البرامج".

ويعتبر الفنان السوري عباس النوري الذي انضم مؤخرا إلى عالم تقديم البرامج انه ليس هناك ما يمنع الفنان من خوض التجربة طالما امتلك "الكاريزما" والمؤهلات التي تمكنه من النجاح، مشيرا إلى ان هناك فنانين حققوا نجاحاً كبيراً شكل إضافة مهمة في مشوارهم الفني والجماهيري.

ويقول النوري إن برنامج "لحظة الحقيقة" الذي سيقدمه على قناة "ام بي سي 4" هو النسخة العربية من برنامج أميركي بنفس الاسم، لكنه يؤكد أن البرنامج سيلتزم بخطوط حمراء تتمثل في التابوهات الثلاثة "الدين والجنس والسياسة" كي يخرج على مستوى مقبول، مشيرا إلى "اننا في مجتمعاتنا العربية نحتاج إلى مثل هذه البرامج كي نتجرد من عيوبنا".

غير أن البعض يرى أن الفنان لا يحمل مؤهلات تمكنه من ممارسة مهنة لا تمت له بصلة، معتبرا أن هذا الأمر لا يتعدى مجرد "البحث عن المزيد من الأضواء والتعدّي على مهنة الغير".

وتشير صحيفة "الوفد" المصرية إلى أن تأجيل عدد كبير من مسلسلات رمضان 2011 إلى العام القادم دفع عددا من الفنانين الى تقديم البرامج الكوميدية والاجتماعية على بعض الفضائيات ليعوضوا غيابهم عن الدراما التلفزيونية.

ويقدم الفنان صلاح السعدني برنامج "رمضان والناس" على قناه "مودرن حرية" بعد أن تم تأجيل عرض مسلسله "الزوجة الثانية" لرمضان 2012 بسبب تعثر انتاج المسلسل، وتدور فكرة برنامجه حول حب الوطن وتدعيم الايجابيات فى المواطنين ونبذ السلبيات المنتشرة بالمجتمع المصري.

وبعد تأجيل فيلمه الجديد "اكس لارج" يعود الفنان أحمد حلمي إلى تقديم البرامج من جديد من خلال برنامجه "شوية عيال" الذي يعرض على قناة "سي بي سي"، ويستضيف حلمي في كل حلقه طفل يسرد يومياته وأفلام الكارتون التي يحب مشاهدتها، وفى نهاية الحلقة يقدم حلمي للطفل هدية من البرنامج حتى يتذكره.

ويرى الفنان المصري حسين فهمي أنه ليس باستطاعة أي فنان تقديم البرامج التلفزيونية سواء كانت فنية أم تناقش مشكلات المجتمع "خصوصا أن هذه المهمة تتطلب قدرات خاصة لا توجد في أي ممثل كي يخرج العمل في أحسن صورة".

ويضيف لصحيفة "الأهرام": "سنوات عديدة مضت قبل تقديمي لبرنامج 'الناس' وأنا تلقيت عروضا عديدة من بعض المحطات الفضائية العربية لتقديم برامج فنية تعرض علي شاشتها ولكنها لم تعجبني، إلى أن تلقيت فكرة 'الناس' ووجدتها مختلفة تماما عن البرامج الأخرى من حيث الشكل والمضمون‏،‏ فوافقت على الفور وكانت مشكلات الناس والاقتراب من الطبقة الفقيرة هي السبب الأول والرئيسي على موافقتي‏".

ميدل إيست أنلاين في

12/08/2011

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2011)