حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

                          دراما رمضان التلفزيونية لعام 2011

صفر جديد للتليفزيون المصرى

أحمد فاروق

صفر جديد استحقه وبجدارة التليفزيون المصرى فى منافسته مع الفضائيات الخاصة، فللمرة الأولى يأتى شهر رمضان ولا يصاحبه طوفان الإعلانات التى كانت تحقق دخولا ينفق منها ماسبيرو على إداراته طوال العام.

فشل القطاع الاقتصادى فى تسويق شاشته ليست هى الأزمة الوحيدة، فالأمر يتعلق بمصير مسلسلات القطاع الخاص التى وافق منتجوها مقابل نصف الإعلانات عرض أعمالهم على الشاشة التى كانت تبيض لهم ذهبا.

فى البداية يقول فراس إبراهيم منتج وبطل مسلسل «فى حضرة الغياب»: ما أتعرض له من خسائر يحدث لآخرين وافقوا على عرض أعمالهم على شاشة التليفزيون المصرى، لذلك لن آخذ أى إجراءات بشكل منفرد سواء قانونية أو إعلامية.

وأضاف فراس: الوضع بالنسبة لى يختلف كثيرا لأن هدفى من البداية هو الحصول على شرف العرض على شاشة التليفزيون المصرى بغض النظر عن المكاسب التى تتحقق من وراء هذا العرض، لذلك إذا جاءت إعلانات سأكون سعيدا، وإذا لم تأت فلا حول ولا قوة إلا بالله.

وأكد فراس: التليفزيون المصرى له فضل كبير على منذ بداياتى، وكان عرض مسلسل «أسمهان» على شاشته نقطة تحول لذلك أحمل له هذا الجميل، وأتمنى أن يتحسن الحال فى النصف الثانى من رمضان.

وشدد فراس: ما يفاجئنى أن المعلنين خانوا التليفزيون الوطنى ولم يساندونه فى محنته، وتكالبوا على عرض إعلاناتهم على الفضائيات الخاصة.

وعن الرأى السابق لم يبتعد كثيرا أحمد المهدى منتج مسلسلى «إحنا الطلبة» و«وش سلندر» حيث أكد: لم نكن ننتظر شيئا من وراء عرض إنتاجنا على شاشة التليفزيون المصرى، وكنا نتوقع من البداية هذا الوضع المأساوى.

وكشف المهدى أنه من غير الطبيعى أن يحصل التليفزيون على إعلانات لأنه لم يكن يبحث عن مسلسلات النجوم الكبيرة واكتفى بإنتاجه فقط، والعرض الذى قدمه لمنتجى القطاع الخاص وبالطبع لم يقتنع به الكثير.

وأوضح المهدى أنهم قرروا عرض أعمالهم على التليفزيون المصرى بنية دعم هذه الشاشة والوقوف إلى جانبها فى محنتها، وأبلغناهم منذ البداية أننا لا ننتظر منهم شيئا، فإذا جاء لهم إعلانات كان بها «خير وبركة»، وإن لم يأت شىء فسيكون عوضنا على الله، ولن نغضب منه وسنستمر فى التعامل معهم.

أما جمال العدل منتج «الشوارع الخلفية» فأكد: الحمد لله أن ربنا أنقذنى من خسارة 2 مليون جنيه قيمة خطاب الضمان الذى اشترطه التليفزيون المصرى مقابل عرض المسلسل.

ولأن شركة الإعلان التى اشترت حقوق المسلسل رفضت تعنت التليفزيون المصرى، تم منع عرض المسلسل قبل شهر رمضان بيوم واحد رغم أن دعايته وإعلاناته ملأت شاشة التليفزيون المصرى.

وأوضح العدل أن القطاع الاقتصادى فشل فى تسويق المسلسلات، فالعام الماضى حققت شركة الإعلانات 350 مليون جنيه، أما هذا القطاع فلم يحقق شيئا.

وأشار العدل إلى أن التليفزيون المصرى فى سنة 1960 كان أفضل من الآن، على الأقل كان فيه إعلانات «مساحيق الغسيل»، أما اليوم فحالة «يقطع القلب»، والجميع تخلى عنه رغم أن جميعنا كان يتعدى المرور من أمامه، ونعترف أننا كسبنا من ورائه الكثير، لكن فى ظل الإدارة الغبية التى تسيطر عليه لا يمكن أن نتعاطف معه.

والأزمة أن المسئولين لا يستوعبون أن القطاع الاقتصادى كان يعمل زمان لأنه لم يكن هناك غير التليفزيون المصرى، أما الآن فهناك شركات متخصصة للدعاية والإعلان.

«الريان» أيضا لمنتجة محمود بركة يعد من المسلسلات التى تعرض على التليفزيون المصرى مقابل نصف الإعلانات، ورغم أنه يحصل على نسب مشاهدة فى الفضائيات الخاصة فإنه لا يحقق أى إعلانات على شاشة التليفزيون المصرى.

من جانبها قالت هيام جلال رئيس الإدارة المركزية للإعلانات: كلنا تضررنا وليس فقط منتجو مسلسلات القطاع الخاص، فنحن نشكر منتجى المسلسلات على عرضها على شاشة التليفزيون المصرى، لكننا أيضا منحناهم وقتا على الشاشة.

وأكدت جلال أنها تبذل قصارى جهدها لتجذب الإعلانات إلى الشاشة ولكن كل المحاولات تنتهى بالفشل، حيث رفضت كل شركات الزيوت والسمن والبسكوت والألبان عرض إعلاناتها بسبب توقف خطوط الإنتاج، وكان مبررهم «الناس لن تصنع كحك وبسكوت فى العيد المقبل».

وبشىء من الصراحة كشفت جلال أن عدم وجود مسلسلات وبرامج تذاع حصريا على التليفزيون المصرى هو السبب الرئيسى وراء عدم تحقيق إعلانات، حتى الأعمال المتميزة مثل «عابد كرمان» و«الكبير قوى» هى ليست حصريا وتذاع على معظم القنوات، لذلك المعلن لا يجد على شاشتنا ما يميزها.

والحقيقة أن اتحاد الإذاعة والتليفزيون لم ينفق مليما واحدا ولم يهتم بأن يكون لديه محتوى جيد على الشاشة، وكانت النتيجة هى التى وصلنا إليها.

كما ساهم إلغاء برنامج «مصر النهارده» ورحيل نجومه المذيعين أيضا فى هروب المعلنين.

وأكدت رئيسة الإدارة المركزية للإعلانات أنهم خفضوا من أسعار الإعلانات على الشاشة لتواكب أسعار السوق وتنافس الفضائيات التى تعطى 3 إعلانات مجانية مقابل الإعلان الواحد.

الشروق المصرية في

12/08/2011

 

.. وطارق نور لـ(الشروق): خسائر رمضان %60

أحمد فاروق 

طارق نور صانع الإعلان وصاحب قناة «القاهرة والناس» يكشف لـ«الشروق» فى الحوار التالى أسرار انخفاض الإعلانات على الشاشة فى شهر رمضان للعام الثانى على التوالى، وحجم الخسائر التى حققتها مقارنة برمضان الماضى، ومردود ذلك على حجم الإنتاج العام المقبل بصفة عامة والاقتصاد والشعب المصرى بصفة خاصة.

ضريبة الحرية

بدأ طارق نور حديثه متشائما: لا أعتقد أن هذا العام سيمر على خير، فخسائر إعلانات رمضان فادحة جدا، ولن تقل بأى من الأحوال عن 60% مقارنة بإعلانات رمضان الماضى، وهو الأمر الخطير جدا خاصة أن رمضان الماضى أيضا كان قد تعرض لخسائر تجاوزت 50% لأسباب تعود للأزمة الاقتصادية العالمية، أى أن نسبة الخسائر وصلت هذا العام إلى 110% مقارنة بالإعلانات التى تحققت رمضان قبل الماضى.

وأضاف نور: تراجع الإعلانات نتيجة مباشرة للحالة الاقتصادية التى نعيشها فى مصر، فعندما تكون فى ثبات تشهد السوق الإعلانية حالة انتعاش والعكس صحيح.

ودائما يكون فى حالة الثورات ضريبة يتم دفعها مقابل الحرية والديمقراطية، ويتحمل نتائجها الجميع.

وبعد ثورة 25 يناير فقط مصانع وشركات الأطعمة هى التى لم تتأثر، فيما دون ذلك تم إغلاق كثير من الشركات والمصانع، وهذا انعكس بالسلب على حجم الإعلانات على الشاشة.

ومن المتوقع ألا تزيد نسب الإعلانات حتى نهاية شهر رمضان وإنما ستنتقل بعضها من القنوات عديمة المشاهدة إلى الأخرى التى تتمتع بنسب مشاهدة أكثر.

أجندة سياسية

وعن مدى علاقة ذلك بإطلاق الكثير من القنوات بعد الثورة كشف نور: ليست كل القنوات تنزعج من الخسائر المادية خاصة التى أطلقت بعد الثورة، وهذا يعود إلى الهدف الذى أطلقت من أجله.

وتابع: مجموعة الفضائيات التى أطلقت بعد الثورة أطلقت لتنفيذ أجندة سياسية بدون أى حسابات أو دراسات للعملية الاقتصادية، لحماية أصحابها ــ رجال الاعمال ــ من بطش الإعلام الذى أصبح «غير مسئول» ويمنح «كل من هب ودب» الفرصة لاتهام الناس بأبشع التهم، وبالتالى فغالبيتها لا يهتم بالخسائر المالية، ما دامت تنجح فى تنفيذ المخطط الذى أطلقت من أجله.

والحقيقة أن معهم الحق لأن 90% من الإعلام بعد الثورة أصبح يتطوع بإدانة الناس ولا ينتظر قرار المحكمة، لدرجة أنه لم يعد فى مصر فرق بين الصحفى والقاضى.

لكن هذا لا ينفى أن هناك من يعانى مثلى ــ أصحاب القنوات التى أطلقت على أساس تجارى ــ ورغم أننى كنت أعلم أننى لن أحقق أرباحا هذا العام فإننى رفضت الانسحاب من السوق حتى لا أغلق بيوت «120 أسرة» تستفيد من هذه القناة، التى دخلت المنافسة مع الإعلام السعودى واللبنانى، وعلينا أن نفتخر بذلك.

كما أن الإعلام والإعلان شغلتى وأعمل بها منذ 30 عاما، وليس وارد بالمرة أن أبتعد عن الساحة حتى إذا كانت الصورة غير مبشرة، لذلك أحاول قدر الامكان أن أخرج من شهر رمضان بدون خسائر، لكن فى كل الأحوال لن أصل لمرحلة الربح.

سجن طرة

وعما إذا كان تراجع الإعلان ات وركود السوق يعود إلى ملاحقة كثير من رجال الأعمال عقب الثورة أوضح نور: ليس كل رجال الأعمال فى سجن طرة، ولكن إعلام ما بعد الثورة ساهم فى تشويه الجميع، فصور للشعب أن «رجل أعمال» كلمة بذيئة، وأن كل من يكسب كثيرا ولديه أموال هو رجل مشبوه، وبالتالى كان قرار كثير من رجال الأعمال أن «يطفشوا» يبتعدوا عن الساحة ولو بشكل مؤقت لأنهم خائفون من مواجهة مصير الباقين.

والمستثمرين المصريين والأجانب يخافون من البدء فى أى استثمارات جديدة بمصر، الأجنبى يخشى أن تطارده بعد 5 سنوات وتسحب منه استثماراته بدعوى أنه حصل عليها بطريقة غير مشروعة، والمصرى أصبح يفضل الهرب بدلا من أن تلتصق بهم تهمة الفساد.

وكشف نور: نتيجة لما حدث الفترة الماضية من تضارب تراجعت قيمة الدخل فى مصر كثيرا فى كل المجالات، وأصبح من المسلمات أن الضرائب التى كانت تدخل خزينة الدولة كل عام وتصل قيمتها إلى 184 مليار جنيه ستهبط إلى النصف.

بسبب خسائر الشركات الفادحة، فالضرائب تحصل من الأرباح، وهذا العام لا يوجد أرباح إلا فى شركات الأطعمة فقط لأن الناس لا تتوقف عن الأكل. وبشكل عام سوف تتأثر السوق كثيرا بما جرى هذا العام، ولا أتصور أنه سيمر على خير، لأنها مجموعة من الأمور تترتب على بعضها، فالشركات لا تعمل، ولا تحقق أى أرباح، وبالتالى فهى لن تدفع الضرائب، ونتيجة لذلك لن توظف شبابا جددا، بالعكس هى تستغنى بالفعل عن كثير من الموظفين.

إعدام الثورة

«يجب أن ننهض بهذه الثورة ولا نصدر عليها قرارا بالإعدام» بهذه الجملة تابع نور هجومه على الإعلام وقال: الإعلام «غير المسئول» يسهم فى هدم الاقتصاد المصرى، وبسببه أصبحت طاقة الرأى العام سلبية، رغم أن مهمته هى العكس.

وفى الختام قال نور: رغم أننى تطرقت لموضوعات كثيرة سياسية واقتصادية فإن ذلك يؤثر بطريقة مباشرة على حجم الإعلانات، وسيؤثر أيضا على حجم الإنتاج الدرامى العام المقبل.

الشروق المصرية في

12/08/2011

 

دراما رمضان ثارت قبل الشعب

حنان شومان 

شىء غريب فى هذا البلد فلا هو الأجمل بين البلاد ولا هو الأكثر رحابة أو ثراء، ولا هو الأكثر حناناً على أهله، ولا هو يملك مفاتيح العلم والقانون، وتلوثه خانق.. ورغم كل ذلك وأكثر فإنه يملك دائماً أن يدهشك فى لحظة لا مجال فيها للدهشة أو الإعجاب.

فقد توقعت كما توقع أغلب من يرصد المشهد الفنى أن دراما رمضان هذا العام ستكون كسيحة إنتاجيا وفنيا، أولاً لظروف مصر السياسية والاقتصادية والأمنية السابقة، على شهر رمضان الذى تعودنا أن ننتج له كل ما تقدمه الدراما المصرية على مدى العام، ثم نكمل بقية العام نجترها، ثانياً لأنى توقعت أن ما سيتم إنتاجه، إما سيدخل فى حالة ثورية مفتعلة أو لن يكون له طعم ومعنى.

توقعت أن الناس ستعزف عن مشاهدة الدراما إلا قليلاً وأن المزاج العام غير متهيئ إلا لأحداث سياسية تتسيد المشهد اليومى.. توقعت كثيراً، وللحق فكثيراً مما توقعت لم يتحقق، فلا الجمهور تقبل عشرات من البرامج الرمضانية السخيفة التى لعبت على حبال الثورة وأحداثها ولا هو عزف عن مشاهدة دراما رمضان.

ولكن المفاجأة الحقيقية والمدهشة أن أجمل الأعمال والمسلسلات هى من صنع مواهب جديدة تماما على الساحة التليفزيونية فهم شباب جدد يقدمون أعمالا البطولة فيها للنص والصورة والموضوع، وهى مواصفات أى عمل فنى قيم، بعيدا عن سطوة إرادة نجم، أغلب الأحوال بلا عقل. مسلسلات مثل المواطن إكس، ودوران شبرا، وشارع عبدالعزيز، وخاتم سليمان، وأبواب الخوف، كلها صناعة مؤلفين جدد ومخرجين أيضا أغلبهم شباب وليسوا من نجوم الإخراج المعتادين ولكنهم استطاعوا أن يأسسوا لشكل جديد فى الدراما التليفزيونية والتى بدأها منفردا المخرج محمد ياسين العام الماضى من خلال مسلسل الجماعة، وتحولت على أيدى صناع بعض مسلسلات هذا العام إلى اتجاه يخلق أملاً فى الدراما المصرية.

كنا بعد انتهاء كل رمضان منذ سنين نصرخ بأننا سنفقد ريادتنا وسيادتنا فى الدراما بسبب سطوة الفردية واختفاء دور المؤلف والمخرج، ولكنى أؤكد أننا لن نفقده بعد أن شاهدت عديدا من أعمال رمضان لهذا العام لأن هناك من قرر ألا يصح إلا الصحيح وأنه حين يتسيد التأليف والإخراج تظهر أعمال قيمة، بل أؤكد أن عدد الوجوه الجديدة وحتى القديمة المتجددة فى التمثيل زادت.

وأرجو ألا يحمل أحد هذا التغيير للثورة لأن هذه الأعمال التى أشرت لها وغيرها لم تنتج بهذه الصورة بسبب غياب النجوم المعتادين لرمضان أو كسد خانة، ولكن تم إنتاجها وتصوير بعضها قبل الثورة.

وعود على بدء، فمصر التى تصورت أنا وغيرى أنها تودع الريادة والسيادة فى الدراما، «وإن مافيش فايدة» وجدت بعض أهلها وهم فنانون قاموا بثورة قبل الثورة من أجل إنقاذ وجه مصر فى ساحة الدراما، فلا تستهينوا بهم لأن بلدا بلا قلب جميل شاب متعاف، لا يمكن أن يعيش، والفن هو قلب الأمم رضينا أم أبينا.

اليوم السابع المصرية في

12/08/2011

 

حكايات دراما رمضان

يكتبها - دينا دياب 

«عابد كرمان» علاقات متوترة بين عابد والشرطي الاسرائيلي تتعقد العلاقة بين الفلسطيني عابد وصديقه الاسرائيلي الذي يجسد دوره محمد عبد الحافظ بعدما ينتقل عابد من حياة الفقر ويظهر عليه الثراء السريع حيث تتضافر احداث مسلسل «عابدكرمان» في الحلقة 12 التي تعرض مساء اليوم عندما يبدأ عابد في استدراج صديقه لمعرفة معلومات تفيده في الاخبار التي يرسلها لمصر بعدما تمكن مدير المخابرات المصرية الذي يجسد دوره محمد وفيق من تجنيده ومساعدته لتكوين شبكة جاسوسية في حيفا حتي يصل بها الي الرأس الأكبر في اسرائيل وتساعده في ذلك حبيبته التي تجسد دورها ريم البارودي والتي لا تعلم شيئا علاقاته المصرية والاسرائيلية لكنه يستدرجها في الكلام بحكم عملها في احدي الشركات المملوكة لاسرائيليين.

المسلسل تأليف بشير الديك واخراج نادر جلال ويشارك في بطولته فاديةعبد الغني وعبدالرحمن ابو زهرة وتدور احداثه حول شاب فلسطيني يعاني من الاحتلال الاسرائيلي بعدما يربيه والده بالطريقة الاسرائيلية رغم انه علي ديانة اسلامية حتي يتعايش مع الاحتلال.

«الشحرورة».. الشحرورة تطلب الطلاق من نجيب شميس

ضمن حلقات مسلسل الشحرورة الذي يجسد حياة الفنانة اللبنانية صباح تقرر الشحرورة في حلقة اليوم الطلاق من شميس الذي يعاملها كخادمة في المنزل لأنه يكبرها بـ 20 عاماً ورغم ثرائه الفاحش لكنها تقرر الطلاق منه لأنه اجبرها علي ترك الفن والتمثيل وتستعين بأصدقائها والمحامي الذي يقع في حبها هو الآخر والذي يساعدها في الطلاق من شميس لتعود الي الفن مرة اخري ويبدأ مشوارها السينمائي مع فريد الاطرش، المسلسل اخراج احمد شفيق وتأليف فداء الشندويلي من بطولة كارول سماحة وأحمد سلامة وبهاء ثروت وندين نجيم ومجموعة كبيرة من الفنانين.

«مشرفة رجل لهذا الزمان» مصطفي مشرفة يقع في حب هنا شيحا

تتواصل احداث العالم مصطفي مشرفة اليوم حيث يدخل في علاقة حب جديدة مع هنا شيحا بعدما صدم في علاقته الاولي التي كانت تربطه بـ «ليز» والتي تجسد دورها هبة مجدي وتتطور الاحداث حيث يقرر الزواج من هنا شيحا والانتقال لبيت بعيداً عن اخواته خاصة بعدما تخرج شقيقه في كلية البوليس والذي يجسد دوره حسام فارس، وتتعرض حياته للخطر بعد تصديه لمظاهرات تتطور الاحداث بين مصطفي وشقيقته التي تجسد دورها منال سلامة، وعلي الجانب التاريخي يبدأ حزب الوفد في الحصول علي مكانة كبيرة بين الشعب بعد تولي النحاس باشا فترة الرئاسة، المسلسل يشارك في بطولته احمد ياسر عبد اللطيف وياسر فرج وحسام فرس وهو من اخراج انعام محمد علي وتأليف محمد السيد عيد.

«نور مريم».. طلاق مريم

تعيش مريم حالة نفسية صعبة بعد طلاقها من زوجها نور ضمن احداث مسلسل «نور مريم» وتتصاعد الاحداث وتقرر الهروب بابنتها خارج مصر بعدما يقرر نور ان يأخذ الابنة الصغري لحضانته، ولكن اصدقاءها في المستشفي يقنعونها بعدم الهروب من المسئولية بعدما اكتشفت العديد من التجاوزات التي تحدث داخل المستشفي، وبالفعل يحصل نور علي ابنته بعدما يحرر دعوي قضائية امام محكمة الاسرة بدعوي ان زوجته تعيش في حي شعبي لا يرقي لتربية ابنته.

المسلسل بطولة نيكول سابا ويوسف الشريف وياسرجلال واحمد خليل ومجدي فكري، وجيهان فاضل، وكارولين خليل وملك قورة وكريم الحسيني، وماهر عصام، ويوسف فوزي، وقصة الكاتبة الصحفية نوال مصطفي وسيناريو وحوار الكاتب محمد الباسوسي ويناقش العمل العديد من المشاكل التي تحدث داخل المستشفيات العامة وقضايا مافيا التعويضات.

الوفد المصرية في

12/08/2011

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2011)