حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

                          دراما رمضان التلفزيونية لعام 2011

أحمد العوضي:

قدمت جبروت «علاء مبارك» الذي لا يعرفه أحد

كتب سهير عبد الحميد

أحمد العوضي واحد من الوجوه الشابة التي اختارها نور الشريف لتجسيد شخصية علاء مبارك ضمن أحداث الجزء الثالث من مسلسل «الدالي» ليتسبب هذا الدور في منع عرض المسلسل العام الماضي بسبب الإسقاط السياسي لنفوذ وجبروت علاء الذي برز مع أوائل التسعينيات وهي حتما فرصة العمر لأي وجه جديد لكن العوضي كان يخشي عواقب تجسيده لهذا الدور خاصة علي مستقبله هو وأسرته فكيف خاض المغامرة مع صناع العمل الذي تم تصويره قبل قيام الثورة هذا ما تعرفونه في هذا الحوار.

< بداية من اختارك لدور علاء مبارك؟

الفنان نور الشريف هو الذي رشحني فقد سبق وقدمني في مسلسل «متخافوش» العام قبل الماضي بعد أن اختارني من وسط 1500 وجه جديد وقدمت من خلال هذا المسلسل دور الولد الشقي متعدد العلاقات النسائية وعندما نجحت في «متخافوش» طلبني للمشاركة في الجزء الثالث من «الدالي» لأجسد دور «ناصر الطايل» الذي يحمل إسقاطًا سياسيا صريحًا علي شخصية علاء مبارك ونفوذه وسلطته، واعتبر هذا المسلسل بمثابة حلم وفرصة كبيرة يحلم بها أي وجه جديد.

< ألم تخف من المخاطرة بعد قراءة السيناريو؟

الذي يعمل مع فنان بحجم نور الشريف لا يعرف عني الخوف أو الفشل ومع هذا فقد أصابني الذهول وذهبت للمؤلف وليد يوسف عندما وجدت الإسقاط السياسي واضحا للغاية علي شخصية علاء وأخبرته أن هذا قد يتسبب في عدم موافقة الرقابة عليه إلا أنه هو والفنان نور الشريف طمأناني وكأنهما يشعران أن المسلسل سيخرج للنور في يوم من الأيام سواء في عهد مبارك أو غيره وما توقعاه حدث بالفعل؟

< وكيف استقبلت خبر منع عرض المسلسل العام الماضي؟

شعرت بقهر شديد لأني وضعت آمال وطموحات كبيرة علي هذا الدور، خاصة أنني في بداية الطريق لكن عسي أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وتم عرض المسلسل في أنسب الأوقات لتنقل أحداثه ما كان يحدث في ظل نظام مبارك من بلطجة واستغلال نفوذه.

< وما أهم التطورات التي تمر بها الشخصية وهل وضعت علاء مبارك أمامك وانت تجسد الدور؟

تناولنا من خلال الأحداث استغلال علاء مبارك لنفوذه وسلطة والده وهبوطه بالباراشوت علي المشروعات الاقتصادية المهمة في البلد كما تمت الإشارة لفكرة التوريث حيث يتم وضع صورة الابن في مكتب الأب كإشارة واضحة لمشروع التوريث وقد حاول المؤلف وليد يوسف أن يكشف الوجه الذي لا يعرفه الناس عن «علاء مبارك» لأنهم يعرفون جمال أكثر من أخيه لكثرة ظهوره الإعلامي أما علاء فكان مكتفيا بالبيزنس وبخصوص تقليده فأنا لم أشاهد علاء في تعاملاته مع المحيطين به لكني حاولت أن أجتهد في التشخيص فأظهرته بشكل إنسان هادئ الطباع ولديه من الغرور والبرود والثقة التي لا يملكها إلا رئيس الجمهورية وكيف يتعامل مع الناس علي أنهم عبيد حتي في تعامله مع كبار رجال الاقتصاد في مصر والمتمثلين في بطل المسلسل سعد الدالي وأعتقد أن من سيشاهد الأحداث القادمة سيظن أنه صور بعد الثورة وليس قبلها.

روز اليوسف اليومية في

11/08/2011

 

الفنانون يفقدون بريقهم في تقديم البرامج

كتب شريف عبد الهادى 

افتقد نجوم الفن الذين يقدمون البرامج في رمضان، وهجهم وسطوعهم علي الشاشة الرمضانية، بعد أن اعتمدوا علي نجوميتهم فقط في التقديم، دون أن يهتموا بباقي التفاصيل الأخري التي يجب توافرها في المذيع الناجح، وعلي رأسها التحضير الجيد، والمذاكرة القوية للأسئلة، وشخصية الضيف، وموضوع الحلقة، فتعالوا لنرصد البرامج التي يقدمها النجوم ولم تحقق الإشباع الجماهيري المتوقع منها .

نبدأ بالفنانة بسمة التي تعود للتقديم ببرنامجها الجديد "من أنتم؟" الذي يذاع علي قناة "القاهرة والناس"، فرغم أنها في الأصل كانت مذيعة بالتليفزيون المصري قبل أن تتجه للتمثيل، فإن أن عودتها اعتمدت علي نجوميتها كفنانة فلم تملك أدواتها جيداً خاصة أن البرنامج الذي تقدمه يعتمد في كل حلقة علي المواجهة بين ضيفين يري كل منهما وجهة نظر مختلفة في موضوع النقاش، بما يشبه برنامج "الاتجاه المعاكس" الذي يقدمه فيصل القاسم علي قناة "الجزيرة"، وتحتاج مثل هذه النوعية من برامج المواجهات والمناظرات، إلي مذيع يتمتع بشخصية قوية، حتي يفرض سيطرته علي الحلقة، ولايسمح لأي ضيف بمقاطعة الضيف الثاني أو التطاول عليه والخروج عن الموضوع، بخلاف الإلمام التام بالموضوع المثار محل الجدل بين الضيفين، إلا أن بسمة لم تستطع أن تقوم بهذا الدور وفقدت السيطرة علي الموقف في كثير من الحلقات لاسيما حلقة تامر أمين ووائل الإبراشي التي شهدت تراشقًا بالألفاظ من جانب الإبراشي الذي قاطع تامر أمين كثيراً، وظهر تحيز بسمة واضحاً، بجانب عدم قدرتها علي إدارة الحوار وكأنها مجرد متفرج يشاهد الحلقة من علي بعد ، لتقول كل فترة بخجل وضعف :"يا جماعة بالراحة شوية أنا هروح منكم فين؟ كل واحد فيكم إعلامي تقيل وأنا علي قدي ومش هعرف أبيع الميا في حارة السقايين"

أما أحمد حلمي الذي كانت برامج الأطفال التي قدمها علي التليفزيون المصري هي عنوان التعارف بينه وبين الجمهور، وسبب انطلاقه للنجومية في عالم الفن، فلم يكن موفقاً في عودته إلي تقديم هذه النوعية من البرامج مرة أخري في برنامجه الجديد "شوية عيال" الذي يذاع علي قناة "CBC" رغم احتواء البرنامج علي ديكور رائع، وإضاءة جيدة، وتقارير متميزة، وصورة "شيك"، لكن حلمي اعتمد في عودته علي نجوميته لتظهر من طريقة تقديمه وإفيهاته الثقة والهدوء وكأنه يقول - بطريقة غير مباشرة - إنه الآن نجم وفنان كبير وليس مجرد مذيع شقي يشق طريقه في البدايات، إذ كان برنامجه القديم "كلام عيال" يتميز بخروج حلمي من الاستديوهات والذهاب للأطفال في أماكن تواجدهم مثل النادي والجنينة ولم يكن غريباً أن يرتدي «مايوه» وينزل البحر مرتديا عوامة ليحاور الأطفال وهم يعومون بخفة ظل وطريقة تقديم لم تكن معتادة في الإعلام المصري، لكنه اليوم يعود نجماً تأتي إليه الأطفال في الاستديو فجاءت الصورة جيدة لكن المضمون بارد ويفتقد بصمة حلمي "بتاع زمان".

ورغم اعتياد الجمهور علي مشاهدة الفنان رامز جلال في دور الولد الشقي في كل برامجه واخرها "رامز حول العالم" وهو يغامر ويشاكس في رحلاته الشيقة، إلا أن عدداً من الجروبات تم إطلاقها ضد برنامجه الجديد "رامز قلب الأسد" لخروج الفكرة عن المألوف والمبالغة في تقديمها حيث صدم الكثيرون من مشاهدة الأسد وهو يهدد الفنانين، بخلاف أن بعض نشطاء حقوق الحيوان أكدوا أن استغلال حيوان حتي وإن كان أسداً بهذه الطريقة يخالف الرحمة والإنسانية بينما وصف البعض الآخر البرنامج بأنه دون المستوي، لينتهي الجدل بغض النظر عن أسبابه وتداعياته إلي سحب الكثير من رصيد رامز جلال لدي الجمهور .

الوحيد الذي ظلم كان الفنان ماجد الكدواني الذي يقدم برنامج "حلاوة شمسنا" علي قناة "النهار"، ورغم تميز فكرة البرنامج، وطلة الكدواني القوية، بملامحه الطيبة، ونبرات صوته المعبرة التي تدعو المشاهدين للمحة أمل جديد من خلال قضايا اجتماعية بسيطة لكنها مؤثرة بشدة في مسار البلد، إلا أنه لم يحقق نسبة المشاهدة المرجوة لعدم وجود دعاية كافية واهتمام إدارة القناة بالترويج لمسلسلاتها الدرامية علي حساب البرامج القوية مثل برنامج الكدواني.

روز اليوسف اليومية في

11/08/2011

 

انتقادات حادة لأنوثة «سمارة» المزيفة

كتب غادة طلعت 

حملة شرسة تتعرض لها حاليا الفنانة غادة عبدالرازق بعد عرض الحلقات الأولي من مسلسلها «سمارة» وذلك بسبب الصدمة التي تعرض لها الجمهور بعد أن فوجئ بمسلسل سمارة نموذج مكرر لـ«الباطنية» و«الحاجة زهرة» اعتمدت فيه غادة علي الاستسهال وتقديم النموذج المضمون للمرأة الجميلة التي يلهث وراءها الرجال ويدخل الجميع في صراع من أجل الفوز بها بشكل مبالغ فيه وهو النموذج الذي تميزت به نادية الجندي لأكثر من عشرين عامًا ففي مسلسل سمارة يتصارع عليها المعلم في الحارة ويستعين برجاله من أجل مراقبتها والتخلص من أي رجل آخر يدخل حياتها وفي الوقت نفسه تجد رجال المعلم يحملون بداخلهم رغبة في الوصول لأجمل امرأة في العالم وليست الحارة فقط وفقا لما يصوره المخرج محمد النقلي في الأحداث وفي الوقت نفسه تجد وبدون مبرر البرنس أو ابن الباشوات يتطوع ويخصص كل وقته وحياته من أجل عيون «سمارة» وليصنع منها نموذجًا لسيدة المجتمع الراقية وإذا دققت النظر سوف تجد أن المبرر الوحيد لذلك هو أن تجد غادة مدخلاً دراميًا لكي تبدل ملابس الحارة و«الملاية اللف» وتخلع «البرقع» وبدل الرقص لترتدي الملابس الضيقة لتنتقل معه للمجتمع الارستقراطي وتتعلم العزف علي البيانو وتتلقي دروسا في اللغة الفرنسية بدون أي مبرر ولا حتي بدافع الحب. ولكن الهدف الوحيد هو استعراض جمال غادة عبدالرازق وانبهار الجميع بها بشكل مليء بالسذاجة لدرجة أنها تستخدم المصطلحات الشعبية وتلطم خديها في «السرايه» ومع كل هذا يظن أهل هذا الشاب أنها من عائلة ارستقراطية هذا بجانب بدل الرقص ذات الألوان الصارخة التي استعانت بها غادة في أحداث المسلسل التي لم تختلف فيه أدواتها عن الأدوات التي استخدمتها في مسلسلاتها السابقة.

وهذا ما دفع الكثير من الجمهور لتأسيس جروبات متعددة علي مواقع التواصل الاجتماعي وعلي رأسها الـ«فيس بوك» يدعون فيها لمقاطعة مسلسل غادة عبدالرازق بهدف آخر ففي البداية كان الهدف قبل عرض المسلسل هو موقفها السياسي والعدائي لثوار 25 يناير ومناصرة الرئيس السابق ولكن الدافع حاليا هو الاستخفاف بعقول المشاهدين وعدم تقديرها لمرحلة النضج التي وصل لها الجمهور في الفترة الأخيرة ففي أكثر من 30 جروبًا تناوب أعضاؤه الهجوم علي غادة بكل الأساليب فالبعض طالبها بالاعتزال والجلوس في المنزل لأن ما تقدمه لم يعد يلائم الجمهور المصري. والآخر كتب تعليقا يقول غادة عار علي كل مصري ومسلم، والآخر وصفها بالجهل وظهور جيل جديد من الفتيات معجبات بجسدها بعكس ما هو مألوف واعتبارها نموذجا لدرجة أن أحد التعليقات جاءت «فاكره نفسها حلوه بالعكس دي دمها يلطش ورخمة ووحشة هي معندهاش مرايا في البيت. وتحدث آخر قائلا لماذا تنفق كل هذه الملايين لتجسيد دور راقصة. وآخر استخدم الفاظا نابية.

وهناك من تحدث عن علاقاتها خارج الوسط الفني وعن سبب ثرائها. ولكن لم يقتصر الهجوم أيضًا علي الـ«فيس بوك» ومواقع التواصلا الاجتماعي بل وصل الهجوم من داخل أسرة العمل حيث خرجت الفنانة لوسي عن صمتها وقالت ليس معني إنني قبلت تجسيد دور والدة غادة في المسلسل أنني في دور والدتها وهي تصغرني سننا بل علي العكس أنا وغادة في نفس المرحلة العمرية فأنا اكبرها بعامين فقط. وذلك ردا علي الهجوم الأكبر وهو لعدم احترام غادة لعقلية المشاهد الذي أصبح يعرف عمرها الحقيقي والذي اقترب من الخمسين عاما ومازالت تقوم حاليا بدور فتاة في بداية العشرينيات.

روز اليوسف اليومية في

11/08/2011

 

الشيخ المصلح يعتبر طريقة منح قرض البنوك الإسلامية محرمة أيضاً

حلقة "زيد أخو عبيد" في طاش 18 تكشف وسائل البنوك الإسلامية في التحايل بـ"الرِّبا"

الرياض - العربية.نت 

سلّط مسلسل "طاش ما طاش" في حلقته أمس الضوء على الممارسات والحيل التي تقوم بها البنوك الإسلامية عبر استبدال الفوائد الربوية برسوم وإجراءات مجزية، تفوق ما تفرضه البنوك الأخرى على العملاء.

واعتبرت الحلقة، التي حملت اسم "زيد أخو عبيد"، أن البنوك تتبنى حيلاً ومحللاّت كثيرة، ليس بسبب الطابع الديني المحيط بها، بل من أجل تحقيق أرباح وتعاملات ضخمة.

التحايل في منح القروض

وتحكي الحلقة قصة رجل يعمل في بنك "زيد"، حيث يبدأ أقرباؤه وحتى الذين يصلي معهم في المسجد، في الابتعاد عنه وتحاشي الجلوس معه، بحجة أنه يكسب ماله من "الربا"، وهو المال الخبيث الذي لا يصح أن يختلط بالطيب، فيضطر بسبب الضغوط التي تمارس ضده إلى الانتقال إلى بنك "عبيد" الإسلامي، ليكتشف هناك أن البنك الإسلامي لا يختلف في طريقة عمل البنوك الأخرى إلا في المسميات وفي طريقة التعامل والتحايل على العميل، فبدلاً من منحه قرضاً مباشراً يتم بيعه حديداً بقيمة 100 ألف ريال، ثم يقوم هو بتفويض وكيل البنك ليبيعه له بسعر السوق، ومن ثم يتم إدخال المبلغ في حساب العميل، لأن إعطاء المال بالمال ربا ومحرم.

وعن القضية التي أثارها "طاش" في حلقته قال الشيخ الدكتور خالد المصلح لبرنامج "نبض الكلام" على MBC، إن هذه المعاملة تعتبر معاملة محرمة، لأن فيها نوعاً من التحايل، فهناك أوراق تذهب وتأتي ولا يوجد بيع حقيقي، ولا يوجد معاينة للبضاعة.

وطالب المصلح عبر البرنامج بضرورة تنقية البنوك الإسلامية من هذه النواقص، منتقداً في الوقت نفسه غياب "الرأي الآخر" في الحلقة التي عرضت أمس.

وجاء في الحلقة أن فائدة البنك الإسلامي من القروض، ضعف فائدة البنوك الأخرى، وهو ما شكّل نقطة نقاش ساخن على مواقع التواصل الاجتماعي خصوصاً "تويتر".

ومن المظاهر الأخرى التي أثارتها الحلقة، كيف أن الكثير من رجال الدين يعملون مستشارين شرعيين في البنوك الإسلامية، ويكسبون أموالاً طائلة من الفتاوى التي يقدمونها للبنك ليستفيد منها في الترويج لمشاريعه وعروضه، وكان المشهد اللافت عندما كان مسؤول البنك في ورطة حول كيفية تحصيل بعض القروض من عملاء البنك، فاضطر إلى أن يطلب من الشيخ أن يبحث له عن مخرج لهذه المشكلة، فما كان من الشيخ إلا أن ساعده وأعطاه حلاً سريعاً، وسط إشادة مسؤول البنك بذكائه.

وحول هذا الجانب اعتبر المصلح أن حصولهم على مال مقابل ما يقدمونه من استشارات حق لهم، ولكن أن يحصل أحدهم على أجر 25 ألف ريال في الساعة فهذا أمر مبالغ فيه.

ورداً على القول إن وجود تلك الهيئات هو لبحث مخارج للبنوك عند الحاجة إليها عن طريق الفتاوى الشرعية، قال المصلح إنه حتى نحلّ هذه القضية لابد من تشكيل هيئة شرعية ترعاها جهات عليا، وتفرض عليها قوانين ومعايير حتى لا يكون هناك تجاوزات في هذا الجانب.

عبيد ليس أخاً لزيد

وأكد المصلح أن العارف بعمل البنوك يعلم جيداً أن عبيد ليس أخ زيد، وأن هناك فرقاً في المبدأ والمنشأ والنتائج، معتبراً أن البنوك الإسلامية تعتمد في رؤيتها ومنطلقاتها على الشريعة الإسلامية، ولكن هذا لا يعني سلامتها من كل شيء، بينما البنوك التجارية روحها الربا والفائدة، والتي هي روح المصرفية العالمية والرأسمالية.

واعتبر أن المصرفية الإسلامية تتحرى تطبيق الشريعة في كل ما تقدمه، وقد تصيب وقد تخفق، وهذا كله يعود إلى ممارسات واجتهادات قد يوافقون عليها وقد يخالفون، ولكن لا يمكن أن نقول إن هذه كتلك.

العربية نت في

11/08/2011

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2011)