حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

مهرجان برلين السينمائي الدولي الثاني والستون

جائزة الدب الذهبي من مهرجان برلين لتكريم ميريل ستريب

سعيد عبد الغني

يبدأ مهرجان برلين السينمائي‏..‏ احد أهم المهرجانات السينمائية الدولية‏..‏ دورته رقم‏62‏ يوم‏9‏ فبراير الجاري ويستمر يوم‏19‏ فبراير‏..‏ الذي توزع فيه جائزة الدب الذهبي الشهير‏..‏ ويشترك في مهرجان هذا العام‏58‏ فيلما من‏32‏ دولة‏..‏ منها بريطانيا اسبانيا‏..‏ الصيني فرنسا‏..‏ امريكا‏..‏ اندونيسيا‏..‏ هونج كونج‏..‏ وعدد من الدول الافريقية وحوض البحر الأبيض‏..‏ إلي جانب المانيا صاحبة المهرجان‏.‏

وسيقوم المهرجان بتقديم عدد كبير من الافلام الروائية الطويلة‏..‏ والقصيرة‏..‏ لممثلين ومخرجين من كبار صناع السينما الالمانية‏.‏

ويتم عرض مجموعة من الافلام للمخرجين المهمين في تاريخ صناعة السينما‏..‏ وعروض للاستثمار الجديدة التي ابدعتها صناعة السينما حديثا‏.‏

وسيقوم برئاسة لجنة التحكيم الرسمية المخرج الانجليزي مايك لي‏..‏

وقامت إدارة المهرجان بدعوة‏3‏ مخرجين إيرانيين محبوسين في إيران للمشاركة في المهرجان كضيوف شرف وهم محمد رسولوف‏..‏ ومهدي بورسوس‏..‏ وجعفر بناهي‏..‏ واشارت إدارة المهرجان إلي انها ليست متأكدة من حضورهم المهرجان والافراج عنهم ليحضروا تكريماتهم‏..‏ علي دورهم في مساندتهم لاحتجاجات الشعب الايراني‏..‏ التي تحدث خلال هذه الايام‏.‏

وقد قررت إدارة المهرجان تكريم النجمة ميريل ستريب يوم‏14‏ فبراير واعطائها جائزة الدب الذهبي الفخرية‏..‏ في احتفال يقام في ميدان بوتسدامر بلاتس الشهير في وسط المدينة العاصمة برلين‏..‏ ويعرض لها عدد من الافلام التي قدمتها في مشوارها الفني‏..‏ وتهنئتها علي حصولها علي جائزة الجولدن جلوب‏..‏ عن دورها في اخر افلامها المراة الحديدية‏..‏ كأفضل ممثلة وميريل مشهورة بعدد ترشيحاتها للجوائز‏..‏ فقد رشحت للجولدن جلوب‏14‏ مرة ونالت جائزته‏7‏ مرات‏..‏ ورشحت للاوسكار‏16‏ مرة ونالت الاوسكار مرتين فقط عن دورها في فيلمي‏..‏ كرامر ضد كرامر عام‏1979‏ وفيلم اختيار صوفي عام‏1982!‏ ومن أهم افلام ميريل سترتيب والذي سوف يعرض في الاحتفال بها‏..‏ فيلمها الذي قبل المراة الحديدية والذي اثار ضجة اعجاب كبيرة لجرأة موضوعه والاستعراضات الغنائية التي قدمتها ميريل صاحبة‏62‏ عاما بكل نشاط‏..‏ وحيوية مذهلة‏!!‏ فيلم‏mamania ماما‏.‏

الأهرام المسائي في

07/02/2012

 

ميريل ستريب… والربيع العربي في برلين السينمائي

يفتتح بفيلم «وداع الملكة» مع ديان كروغر في دور ماري أنطوانيت

(برلين – أ ف ب) 

يحل الربيع العربي وتاريخ أوروبا السياسي ضيفين على الدورة الثانية والستين لمهرجان برلين السينمائي أحد مهرجانات الأفلام الرئيسية في أوروبا مع توقع حضور الكثير من النجوم.

يُنتظر مشاركة أنجيلينا جولي وميريل ستريب وأوما ثورمان وروبرت باتينسون وكريستيان بايل من بين نجوم آخرين في الدورة الثانية والستين لمهرجان برلين السينمائي، حيث حلت الثلوج ضيفة أولى على اللقاء.

ويفتتح فيلم «لي زاديو آ لا رين» (وداع الملكة) للفرنسي بونوا جاكو مع ديان كروغر في دور ماري أنتوانيت عشية مغادرتها قصر فرساي، فعاليات المهرجان مساء الخميس ليكون نموذجا عن لهجة هذه الدورة على ما قال المدير الفني للمهرجان ديتر كوسليك.

وقال كوسليك لدى تقديمه الأفلام المختارة والتي تضم حوالي 400 فيلم تشارك في فئات المهرجان المختلفة «لدينا هذه السنة موضوع بارز وهو التغيير».

وأضاف «الكثير من القصص يرويها أناس عاديون وموضوع التغيير الجذري واليقظة السياسة ينطبق على فيلم الافتتاح أيضا».

وفيلم «وداع الملكة» الذي يتناول الأيام الثلاثة الأخيرة من الملكية في يوليو 1789 هو الأول من بين 18 فيلما مشاركا في المسابقة الرسمية للفوز بالدب الذهبي الذي ستمنحه لجنة التحكيم برئاسة المخرج البريطاني مايك لي في 18 فبراير.

وسيكون هذا الأخير محاطا بشخصيات أخرى، بينها المخرج الفرنسي فرنسوا أوزون والممثلة الفرنسية-البريطانية شارلوت غينزبور والممثل الأميركي جاك غيلينهال فضلا عن الفائز بجائزة الدب الذهبي العام الماضي المخرج الإيراني أصغر فرهادي. وقد فاز فيلمه «انفصال» أيضا بجائزة الدب الفضي لأفضل مجموعة ممثلين.

والفيلم الذي أطلق في برلين العام الماضي مرشح هذه السنة لجائزة أوسكار أفضل فيلم أجنبي و»هذا مصدر فخر» لمهرجان برلين. وسيكون الربيع العربي ضيفا مميزا أيضا بعد سنة على سقوط نظام الرئيس المصري حسني مبارك مع الكثير من الأفلام الوثائقية والنقاشات والأفلام الروائية.

فئة «منتدى»

تعرض فئة «منتدى» في المهرجان وحدها ثلاثة أفلام مكرسة للكارثة النووية في فوكوشيما التي ضربت اليابان في مارس الماضي من بينها «نو مناز زون» في قلب المنطقة الملوثة بالإشعاعات.

وتحضر أنجيلينا جولي لتقديم فيلمها «في بلد الدم والعسل»، الذي يشكل بدايتها كمخرجة ويتمحور على قصة حب في حرب البوسنة والاغتصاب كسلاح حرب. وستشارك النجمة الهوليوودية بعدها في نقاش مع الجمهور.

وستتسلم ميريل ستريب جائزة دب ذهبي تكريمية خلال حفلة رسمية يعرض خلالها فيلم «ذا آيرون ليدي» (المرأة الحديدية) حول رئيسة الوزراء البريطانية السابقة مارغريت تاتشر.

ويشارك في المسابقة الرسمية المخرج الصيني وانغ كانان الحائز جائزة الدب الذهبي العام 2007، مع فيلمه الجديد «باي لو يوان» المقتبس من «إحدى أكثر الروايات إثارة للجدل في الأدب الصيني المعاصر».

ويروي كتاب «سهل الإيل الأبيض» لتشن زنغشي التحولات التي تخضع لها أجيال من المزارعين حتى وصول الشيوعية.

ومن المشاركين أيضا المخرج الفلبيني بريانتي مندوزا مع فيلم «أسيرة» من بطولة إيزابيل أوبير التي تقوم بدور عاملة في المجال الإنساني يخطفها إسلاميو جماعة أبو سياف.

الممثل والمخرج الأميركي بيلي بوب ثورنتون زوج أنجيلينا جولي السابق والحائز جائزة أوسكار أفضل سيناريو عام 1996 عن أول فيلم له «سلينغ بلايد» فيشارك في المسابقة الرسمية مع فيلم «جاين مانسفيلدز كار» على خلفية حرب فيتنام.

وخارج إطار المسابقة يبرز الفيلم البريطاني المقتبس عن رواية «بيل آمي» لغي دو مونبسان مع روبرت باتيسون وأوما ثورمان وكريستين سكوت توماس وكريستينا ريتشي. ويشارك كريستيان بايل في فيلم «ذا فلاورز أوف وور» (زهور الحرب) للمخرج الصيني الكبير زانغ ييمو خارج إطار المسابقة أيضا.

الجريدة الكويتية في

07/02/2012

دفء نجوم هوليوود يذيب جليد العاصمة الألمانية

"العالم في قبضة التغيير" محور مهرجان "برلينالي"

تنطلق فعاليات مهرجان »برلين« السينمائي الدولي في التاسع من الشهر الجاري ويتوقع ان يشهد المهرجان هذا العام حشدا ضخما من النجوم يطأون بساطه الاحمر خلال السباق الفني الذي يستمر عشرة أيام.

من بين أولئك النجوم روبرت باتينسون بطل فيلم "توايلايت" »الشفق« ومعشوقة هوليوود أنجلينا جولي ونجم بوليوود شاه روخ خان والنجم الجديد مايكل فاسبندر.

وسيكون امام لجنة التحكيم التي يرأسها المخرج البريطاني مايك لي, الاختيار  بين 18 فيلما تعرض كلها عالميا للمرة الاولى قبل أن تعلن عن العمل الفائز بجائزة »الدب الذهبي« التي تمنح لاحسن فيلم.

و تضم اللجنة أيضا الممثلة الفرنسية البريطانية شارلوت جينسبرغ ونجم هوليوود جاك غيلينهال الذي ضمن موقعه بين نجوم الصف الأول بعد لعبه دور جاك تويست في "بروكباك ماونتن" أو "جبل بروكباك".

تقام فعاليات البرلينالي في نسخته الثانية والستين في شتاء برلين شديد البرودة الى حد التجمد لتضفي على العاصمة الألمانية بعض البريق والسحر. ويشهد "البرلينالي" وهو الاسم المعروف لمهرجان برلين ظهور النجمة الأميركية ميريل ستريب المقرر تكريمها في المهرجان بجائزة عن مجمل أعمالها.

يتوقع أيضا أن يشارك في المهرجان النجوم اوما ثورمان, كيانو ريفز, تشارلوت رامبلينغ والبريطاني كريستيان بيل وسلمى حايك.

وقال مدير المهرجان ديتر كوسليك خلال مؤتمر صحافي, إن عددا كبيرا من الأفلام البالغ عددها 400 تعرض في الأقسام الرئيسية للمهرجان سوف تعكس "العالم في قبضة التغيير". وتضم قائمة المنافسة الرئيسية أفلاما من دول رائدة ولها باع طويل في صناعة السينما مثل الصين والولايات المتحدة وأيضا أفلاما من دول حديثة العهد بصناعة السينما مثل دول جنوب شرق آسيا.

وتشمل هذه المجموعة الفيلم الإندونيسي "كيبون بيناتانغ" أو "بطاقات بريدية من حديقة الحيوان" ويحكي قصة فتاة صغيرة يربيها مدرب زرافات.

المخرج الفلبيني البارز بريلنتي ميندوزا يخوض السباق لاقتناص »الدب الذهبي« بفيلم "كابتف" أو "أسير" وتلعب بطولته النجمة الفرنسية إيزابيل هوبير, والفيلم يدور حول عامل إغاثة أجنبي يتم اختطافه.

الأفلام التي تحكي قصصا عن أفريقيا لها حضور قوي في كل أقسام المهرجان هي الاخرى حيث يقدم المخرج السنغالي المولد الان غوميز "أوجوردوي" أو "اليوم" عن رجل أمامه 24 ساعة فحسب قبل أن يموت, والفيلم يشارك أيضا في المسابقة الرئيسية.

وتضم قائمة الأعمال المشاركة في المسابقة الرئيسية رائعة المخرجين الإيطاليين الشقيقين باولو وفيتيريو تافياني "تشيزاري ديف موريير" أو"قيصر يجب أن يموت" الذي يحكي قصة عرض إحدى مسرحيات شكسبير في سجن في روما.

ومن الولايات المتحدة يأتي فيلم الممثل والمخرج بيلي بوب ثورنتون "جين مانسفيلدس كار" أو "عربة جين مانسفيلد" وهو دراما تدور أحداثها على خلفية حرب فيتنام, ويلعب أدوار البطولة فيها كل من روبرت دوفال وجون هيرت وكيفن باكون.

وكان آخر الأعمال التي تم تسجيلها لخوض المنافسات, فيلم المخرج الصيني وانغ كوان آن الذي يعود للبرلينالي بأحدث أعماله "باي لو يوان" أو "سهل الظبي الأبيض" ¯ بحسب وكالة الانباء الالمانية.

ويصطحب وانغ جمهوره في رحلة سينمائية تمتد 210 دقائق يتجولون خلالها بين دروب ومنعطفات التاريخ الصيني.

تبدأ فعاليات المهرجان هذا العام بعرض "ليز آديو ألا رين" أو "الوداع مليكتي" للمخرج الفرنسي بنوا جاكو والذي يدور جزء من احداثه في غرفة نوم ماري أنطوانيت بعد أن اكتسبت الثورة الفرنسية أرضا صلبة تقف عليها والفيلم بطولة النجمة الألمانية ديان كروغر.

تجدر الإشارة إلى أن البرلينالي الآن وفي نسخته الثانية والستين أصبح واحدا من أهم المهرجانات السينمائية غير أن العالم مر خلال العام الماضي وبعد آخر نسخة له بأوقات عصيبة وأحداث كبيرة.

ووضعت إدارة المهرجان هذه الفكرة نصب عينيها واختارت مجموعة من الأعمال التي تحكي قصة الربيع العربي, الذي مهد الطريق للتحول الديمقراطي في بلدان مثل تونس, مصر وليبيا.

ويقدم مهرجان العام الحالي ايضا اعمالا سينمائية لمخرجين يابانيين تصور الموقف بعد الزلزال المدمر وموجات المد العاتية "تسونامي" التي ضربت اليابان في شهر مارس من العام الماضي.

السياسة الكويتية في

02/02/2012

 

23 فيلما تتنافس على جائزة «الدب الذهبي»

مهرجان برلين السينمائي يحتفي بالربيع العربي

برلين- د. ب. أ: تنطلق فعاليات مهرجان برلين السينمائي الدولي في التاسع من فبراير المقبل، مع اعلان منظمي المهرجان بأنهم يتوقعون ان يشهد المهرجان هذا العام حشدا ضخما من النجوم يطأون بساطه الاحمر خلال السباق الفني الذي يستمر عشرة أيام. من بين أولئك النجوم روبرت باتينسون بطل فيلم «الشفق» والنجمة أنجلينا جولي والهندي شاه روخ خان ومايكل فاسبندر.

وسيكون امام لجنة التحكيم التي يرأسها المخرج البريطاني مايك لي، الاختيار من بين 18 فيلما تعرض كلها عالميا للمرة الاولى قبل أن تعلن عن العمل الفائز بجائزة الدب الذهبي التي تمنح لاحسن فيلم.

وتضم اللجنة أيضا شارلوت جينسبرغ وجيك جيلينهال.

تقام فعاليات «البرلينالي» في نسخته الثانية والستين في شتاء برلين شديد البرودة الى حد التجمد لتضفي على العاصمة الألمانية بعض البريق والسحر.   

حضور النجوم

يشهد «البرلينالي» وهو الاسم المعروف لمهرجان برلين ظهور النجمة الأميركية ميريل ستريب التي من المقرر تكريمها في المهرجان بجائزة عن مجمل أعمالها.

يتوقع أيضا أن يشارك في المهرجان النجوم اوما ثورمان وكيانو ريفيز وتشارلوت رامبلينغ والبريطاني كريستيان بيل وسلمى حايك.   

وقال مدير المهرجان ديتر كوسليك خلال مؤتمر صحفي، إن عددا كبيرا من الأفلام البالغ عددها 400 من المقرر أن تعرض في الأقسام الرئيسية للمهرجان تعكس «العالم في قبضة التغيير».

وتضم قائمة المنافسة الرئيسية أفلاما من دول رائدة ولها باع طويل في صناعة السينما مثل الصين والولايات المتحدة، وأيضا أفلاما من دول لا تزال حديثة العهد بصناعة السينما مثل دول جنوب شرق آسيا.

تبدأ فعاليات المهرجان هذا العام بعرض «الوداع مليكتي» للفرنسي بنوا جاكو الذي يدور جزء من احداثه في غرفة نوم ماري أنطوانيت بعد أن اكتسبت الثورة الفرنسية أرضا صلبة تقف عليها. والفيلم بطولة النجمة الألمانية ديان كروجر.

تجدر الإشارة إلى أن «البرلينالي» الآن وفي نسخته الثانية والستين أصبح واحدا من أهم المهرجانات السينمائية غير أن العالم مر خلال العام الماضي وبعد آخر نسخة له بأوقات عصيبة وأحداث كبيرة.

ربيع عربي

ووضعت إدارة المهرجان هذه الفكرة نصب عينيها واختارت مجموعة من الأعمال التي تحكي قصة الربيع العربي، الذي مهد الطريق للتحول الديموقراطي في بلدان مثل تونس ومصر وليبيا.

ويقدم مهرجان العام الحالي ايضا اعمالا سينمائية لمخرجين يابانيين تصور الموقف بعدالزلزال المدمر وموجات المد العاتية (تسونامي) التي ضربت اليابان في شهر مارس الماضي.

مسابقة رسمية

ثلاثة وعشرون فيلما تعرض في المسابقة الرئيسية لـ«البرلينالي» (مهرجان برلين السينمائي الدولي) من بين هذه الأعمال ثمانية عشر فيلما تعرض عالميا للمرة الأولى، تنافس جميعها لنيل جائزة الدب الذهبي لأحسن فيلم.

والأفلام هي:

- «الوداع مليكتي» للفرنسي بنوا جاكو.

- «سهل الظبي الأبيض» للصيني وانج كوان آن.

- «العودة للمنزل» للفرنسي فريدريك فيدو.

- «علاقة ملكية» للدانمركي نيكولاي أرسيل.

- «متمرد» للكندي كيم نجوين.

- «باربرا» للأماني كريستيان بتزولد.

- «أسير»للفلبيني برليانت مندوزا.

- «قيصر يجب أن يموت» للإيطاليين باولو وفيتوريو تافياني.

- «مجرد رياح» للمجري بنس فليجوف.

- «ألعاب طفولية» للأسباني أنطونيو خافارياس.

- «رحمة» للألماني ماتياس جلاسنر.

- «عربة جين مانسفيلد» للأمريكي بيلي بوب ثورنتون.

- «بطاقات بريدية من حديقة الحيوان» للإندونيسي إدوين.

- «أخت» للسويسرية أورسولا مييه.

- «دير» ليوناني سبيروس ستاتهولوبولوس.

- «محرم» للبرتغالي ميجيل جوميز.

- «نزل لعطلة نهاية الأسبوع» للألماني هانس كريستيان شميد.

- «اليوم» للسنغالي آلان جوميز.

.. وخارج المسابقة

أما الأفلام المعروضة بالمهرجان خارج المسابقة الرسمية فهي:

- «زهور الحرب» للصيني جانج ييمو.

- «صارخ للغاية وقريب جدا» للأميركي ستيفن دالدري.

- «السيوف بوابة التنين الطائرة» لتسوي هارك من هونج كونج.

- «ظل راقص» للبريطاني جيمس مارش.

- «بيل آمي» لديكلان دونيلان ونيك أورميرود من بريطانيا.

القبس الكويتية في

02/02/2012

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2012)