حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

مهرجان برلين السينمائي الدولي الثاني والستون

مهرجان برلين يحتفى بثورات الربيع العربى فى دورته الـ ٦٢

كتب   أحمد الجزار

يحتفى مهرجان برلين السينمائى الدولى فى دورته الثانية والستين والتى ستعقد فى الفترة من ٩ إلى ١٩ فبراير المقبل بثورات الربيع العربى، من خلال عرض مجموعة من الأفلام العربية والأجنبية التى تتناول التطورات الأخيرة التى شهدتها المنطقة العربية ونجحت فى إجراء تغييرات جذرية فى تونس ومصر وليبيا، ولا تزال تثير صدى واسعاً فى اليمن وسوريا، حيث يخصص المهرجان برنامجاً لهذه الأفلام بعنوان «الربيع العربى- من وعن العالم العربى».

يضم البرنامج أفلاماً وثائقية وروائية قصيرة كما يعقد ندوات يشارك فيها بعض صناع السينما العربية منهم المغربى الطاهر بن جلون واللبنانى محمود حجيج والتونسية نادية الفانى والسورى محمد على الاتاسى والمخرجة والمنتجة المصرية هالة جلال.

وفى العروض الخاصة تشارك مؤسسة «المصرى اليوم» بأول فيلم لها بعنوان «الثورة خبر» إخراج بسام مرتضى، وهو عمل وثائقى يستعرض الدور المحورى الذى لعبته وسائل الإعلام المستقلة خلال ثورة ٢٥ يناير، وذلك من خلال ٦ صحفيين والاعتراف باستحالة المحافظة على الموقف الحيادى فى مواجهة القمع الوحشى.

وفى قسم البانوراما يعرض العديد من الأفلام التى تتحدث عن الثورات العربية منها فيلمان عن الثورة المصرية هما «فى ظل رجل» إخراج حنان عبد الله ويتحدث عن ٤ نساء مصريات ورؤيتهن للمكانة التى يجب أن تكون للمرأة بعد الثورة، والفيلم الأمريكى الوثائقى «كلام شهود» إخراج مى إسكندر، ويتحدث عن صحفية تحاول أن تفتح لنفسها أفقاً جديداً فى حرية التعبير من أجل مكانة أفضل فى المجتمع، كما يعرض المهرجان أيضا الفيلم المصرى «العذراء والأقباط وأنا»، والذى سبق أن حصل على جائزة أفضل فيلم وثائقى فى مهرجان الدوحة «تريبيكا» فى دورته الأخيرة وهو إخراج نمير عبدالمسيح ويتحدث عن الظهور المزعوم للسيدة مريم العذراء، كما سيعرض الفيلم البريطانى «الثوار المتمردون» الذى يتحدث عن شخص يمنى يقرر فجأة الانضمام إلى الثوار ويقف ضد الرئيس على عبدالله صالح بعد أن شاهد صديقة يموت أمام عينيه بطلقات الجيش اليمنى.

ويعقد المهرجان عدداً من الندوات الخاصة بالعالم العربى منها ندوة بعنوان «القاهرة.. المدينة.. وصور.. والأرشيف» يشارك فيها الممثل والمنتج المصرى الأصل البريطانى الجنسية خالد عبدالله والمخرجة هالة جلال، كما تعقد ندوة أخرى بعنوان «توثيق الثورة» يشارك فيها المخرجة التونسية نادية الفانى والناشطة والصحفية نورا يونس والمخرجة هالة جلال، إلى جانب ندوة بعنوان «عين على سوريا» يشارك فيها المنتجة والناشطة هالة العبدالله والسينمائى والصحفى محمد على الاتاسى والصحفى علاء كركوتى. كما ستعقد ندوة أخرى بعنوان «العالم العربى يحدد مستقبله».

المصري اليوم في

31/01/2012

 

 

أخى الشيطان" يعرض فى برلين بعد حصوله على جائزة "ساندانس"

كتبت دينا الأجهورى 

حصل فيلم "أخى الشيطان" على الجائزة العالمية لأفضل تصوير سينمائى، ضمن المسابقة الدولية للأفلام الدرامية من مهرجان ساندانس السينمائى، الذى انتهت فعالياته مساء الأحد.

كان للفيلم ستة عروض فى إطار هذه الفعاليات قبل على مدار الفترة من 16 إلى 29 يناير، وكانت لحظة نادرة بالنسبة لدايفيد ريديكير، المصور السينمائى للفيلم، عندما تسلم الجائزة التى سلمها له أليكسى بوبوجريبيسكى. وصرح ريديكير فى إطار كلمته التى ألقاها عقب تسلم الجائزة "لقد قمت بجولة مع هذا الفيلم، وكانت ناجحة جداً لأنه اكتسح الجميع".

شارك فى إنتاج الفيلم محمد حفظى وفيلم كلينيك، بالاشتراك مع المنتجين جايل جرافيثس، جوليا جودزينسيكايا، مايكل شاكلر وسالى الحسينى. بينما تم صنع الفيلم وتطويره بمعرفة معمل ساندانس لكتاب السيناريو ومعمل ساندانس للمخرجين.

قام ببطولة الفيلم جيمس فلويد وسعيد طغماوى مع فادى السيد، قد أثبت كل من محمد حفظى وسالى الحسينى براعة حقيقية كمنتجين شباب لديهم الجرأة الكافية والمواهب اللازمة لصنع أفلام من هذه النوعية فى الوطن العربى، وهى الأفلام الحافلة بالتناقضات من حب وكراهية وتفاهم. يحكى الفيلم قصة أخوين بريطانيين من أصول عربية تعلما كيف يكون لديهما الشجاعة الكافية لإثبات الذات فى عالم الجريمة المنظمة بلندن. يحكى الفيلم قصة مو الصبى الحساس البالغ من العمر 14 عاماً المتعطش إلى حياة المرح الصاخب مع رفاقه، مما يدفعه إلى القيام بمغامرات غير محسوبة العواقب معرضاً نفسه للخطر.

كان "مو" يقدس أخاه الأكبر رشيد الجذاب ذا الشخصية القوية والعضو المحترم فى إحدى العصابات المحلية، والذى يكسب عيشه من تجارة المخدرات ليستعين بذلك على إعالة أسرته. وحتى يتفادى "مو" الظهور فى صورة الرجل القاسى، بدأ الصبى فى مهمته التى اختارها لنفسه، والتى سوف تحدث تحولاً مصيرياً فى مسار الأحداث، وتجبر إخوته على مواجهة الشياطين التى تسكن بداخلهم. وبذلك يحمل الفيلم رسالة مهمة إلى مشاهديه ملخصها أن الكراهية سهلة للغاية، ولا تحتاج إلى جهد كبير على عكس الحب والتفاهم اللذين يحتاجان إلى الكثير من الشجاعة لتحقيقهما.

وبعد حصول الفيلم على هذه الجائزة الدولية، ينتظر صانعوه رد فعل الجمهور الألمانى، حيث من المقرر عرض "أخى الشيطان"، فى إطار فعاليات الدورة الثانية والستين من مهرجان برلين السينمائى الدولى فى الفترة من 9 إلى 19 فبراير المقبل. وسوف يحضر محمد حفظى هذا المهرجان الذى ينتظر المهتمون عرض جدوله الزمنى وبرنامجه فى أوائل فبراير القادم.

اليوم السابع المصرية في

30/01/2012

 

"الجمعة الأخيرة" يشارك فى مهرجان برلين السينمائى الدولى

كتبت دينا الأجهورى 

يشارك الفيلم الأردنى "الجمعة الأخيرة" فى مهرجان برلين السينمائى الدولى، بعدما أعلنت إدارة المهرجان عن مشاركته فى قسم Forum أحد أبرز أنشطة المهرجان الذى تبدأ دورته الثانية والستين فى فبراير المقبل، ويعرض الفيلم 4 مرات خلال فعاليات المهرجان.

يتم تنظيم قسم Forum من قبل آرسنال - معهد فن السينما والفيديو، وهو جزء من مهرجان برلين لمدة 42 سنة، ويقام من أجل الاتجاهات الجديدة فى عالم السينما وأشكال السرد الحديثة، حيث يضم القسم الأفلام غير التقليدية والمميزة فى عالم السينما، الأفلام الوثائقية والأفلام التى تحتوى على تأثيرات ذات أثر طويل المدى، والأفلام التى تعبر عن بلاد مشتعلة الأحداث، حيث يجمع كل التيارات المختلفة فى هذا القسم.

"الجمعة الأخيرة" حقق أعلى نجاح له فى الدورة الثامنة لمهرجان دبى السينمائى الدولى، وحصل على ثلاث جوائز فى مسابقة المهر العربى، هى جائزة لجنة التحكيم الخاصة، وجائزة أفضل ممثل للفنان سليمان على، وأفضل موسيقى من تأليف لو تريو جبران، وقد حصل الفيلم من قبل على أربع جوائز من مهرجان سان سيباستيان السينمائى فى دورته الـ59 فى قسم Cinema in Motion.

الفيلم تأليف وإخراج يحيى العبد الله ويحكى قصة يوسف الأربعينى العمر والأب المطلق، والذى يكتشف أنه بحاجة للخضوع لعملية جراحية، وهو لا يستطيع تحمل التكاليف، وفى غضون أربعة أيام، مما يضطره إلى التواصل مع عالم وأسرة كان عزل نفسه عنها لوقت طويل، حيث يضطر إلى التعامل مع ابنه 14 عاماً والذى عانى من الإهمال والمعاناة المريرة الناتجة من طلاق والديه، ويتعامل مرة أخرى مع زوجته السابقة التى تركته بعد أن خسر كل أمواله.

تم تصويره فى الأردن عام 2010 حيث تم دعم الفيلم من قبل الهيئة الملكية الأردنية للأفلام، من خلال برنامجها التعليمى المميز الذى يستهدف ويشجع صناع الأفلام على إنتاج أفلام عالية الجودة وذات ميزانية منخفضة.

حصل الفيلم على دعم مالى من مؤسسة إنجاز من مهرجان دبى السينمائى الدولى، وهو من إنتاج رولى ناصر ومجد حجاوى ويحيى العبد الله.

اليوم السابع المصرية في

26/01/2012

 

احتفاء خاص بالربيع العربي في دورته الـ 62

أنجلينا جولي تنافس شاروخان على ذهبية مهرجان برلين السينمائي 

سلمى حايك وأنجلينا جولي وشاروخان أبرز نجوم مهرجان برلين الذي سيعرض أكثر من 400 فيلم تناقش قضايا اجتماعية وسياسية عديدة أبرزها ثورات الربيع العربي

(دبي- mbc.net) أكدت اللجنة المنظمة لمهرجان برلين السينمائي الدولي أن البساط الأحمر للدورة الـ62 للمهرجان ستشهد حضورا غير عادي لنجوم عالميين أبرزهم نجمة هوليوود أنجلينا جولي وسلمى حايك ونجم بوليوود شاروخان، وسط احتفاء خاص بأفلام عربية تسلط الضوء على ثورات الربيع العربي.

ولن يقتصر حضور نجوم الفن السابع وفقا للمنظمين على الممثلين فحسب، بل سيشمل أيضا نجوما آخرين أبرزهم أوما تورمان وميريل ستريب وكيانو ريفز وأزابيل هوبرت وشارلوت رامبلينج وغيرهم من الممثلين وصناع السينما.

وأعلنت اللجنة المنظمة للدورة الـ62 من مهرجان برلين السينمائي الدولي اختيار قائمة المسابقة الرسمية للعام الحالي وتضم 18 فيلما من بين 400 فيلم متقدمة تتنافس على الدب الذهبي خلال الفترة بين 9 و19 من فبراير/شباط القادم.

وسيتناول المهرجان في دورته الجديدة قضايا مهمة مثل العولمة والحروب والعنف ومشكلات العالم الثالث، إضافة إلى "ثورات الربيع العربي" والتحولات الكبيرة التي تشهدها المنطقة العربية والتي خصص لها المهرجان في هذا العام قسما مستقلا. فبينما تدخل الممثلة أنجلينا جولي عالم الإخراج لأول مرة من خلال فيلم "في بلاد الدم والعسل" الذي يتحدث عن الحرب في البلقان يقدم المخرج الألماني الشهير فيرنر هيرتسوج فيلم "ديث رو" الذي يتحدث عن مصير مجرمين محكوم عليهم بالإعدام.

أما المخرجة الأمريكية أليسون كلايمان فستقدم فيلما عن مصير الفنان الصيني آي وي وي الملاحق من قبل السلطات الصينية، وذلك في وقت يقدم فيه المخرج كيم نجويين فيلما عن الأطفال الجنود في الكونغو.

وحظيت ألمانيا في المسابقة الرسمية على غير العادة بحصة الأسد في دورة هذا العام ممثلة بـ3 أفلام، بينما تشارك في المهرجان أفلام من فرنسا وإندونيسيا واليونان وإيطاليا وإسبانيا والدنمارك والسنغال والولايات المتحدة.

ولا يقتصر أحد أهم مهرجانات "الفن السابع" الدولية على عرض أفلام سياسية فحسب بل سيتم أيضا عرض بعض أفلام الإثارة أبرزها الفيلم الهندي شاروخان "عودة الملك" وكذلك فيلم المخرج الأمريكي الشهير ستيفن سودر بيرج "هافاري".

أما نجما هوليوود توم هانكس وساندرا بولوك، فسيضطلعان بالدورين الرئيسيين في فيلم المخرج ستيفن دالدري "العالم السفلي". ومن الأحداث المميزة التي سيشهدها المهرجان هو تسليم جائزة شرف المهرجان للممثلة الأمريكية الشهيرة ميريل ستريب المرشحة لنيل جائزة الأوسكار في هذا العام على دورها في فيلم "الملكة الحديدية".

أما فيلم (وداعا ملكتي) الذي يتناول حياة الملكة الفرنسية ماري أنطوانيت والأيام الأولى من الثورة الفرنسية في عام 1789 وتجسد فيه الممثلة الأمريكية ديانا كروجر دور الملكة الفرنسية حظي باختيار إدارة المهرجان ليكون فيلم الافتتاحية في دورة هذا العام.

ويحتفي المهرجان من خلال عرض مجموعة من الأفلام العربية والأجنبية التي تتناول التطورات الأخيرة التي شهدتها المنطقة العربية ونجحت في إجراء تغييرات جذرية في تونس ومصر وليبيا، ولا تزال تثير صدى واسعاً في اليمن وسوريا، حيث يخصص المهرجان برنامجاً لهذه الأفلام بعنوان «الربيع العربي، من وعن العالم العربي».

يضم البرنامج أفلاماً وثائقية وروائية قصيرة، كما يعقد ندوات يشارك فيها بعض صناع السينما العربية منهم المغربي الطاهر بن جلون واللبناني محمود حجيج والتونسية نادية الفاني والسوري محمد علي الأتاسي والمخرجة والمنتجة المصرية هالة جلال.

وفي العروض الخاصة تشارك مؤسسة "المصري اليوم" بأول فيلم لها بعنوان «الثورة خبر» إخراج بسام مرتضى، وهو عمل وثائقي يستعرض الدور المحوري الذي لعبته وسائل الإعلام المستقلة خلال ثورة ٢٥ يناير، وذلك من خلال ٦ صحفيين والاعتراف باستحالة المحافظة على الموقف الحيادي في مواجهة القمع الوحشي.

وفي قسم البانوراما يعرض عديدا من الأفلام التي تتحدث عن الثورات العربية منها فيلمان عن الثورة المصرية هما "في ظل رجل" إخراج حنان عبد الله ويتحدث عن ٤ نساء مصريات ورؤيتهن للمكانة التي يجب أن تكون للمرأة بعد الثورة، والفيلم الأمريكي الوثائقي "كلام شهود" إخراج مي إسكندر، ويتحدث عن صحفية تحاول أن تفتح لنفسها أفقاً جديداً في حرية التعبير من أجل مكانة أفضل في المجتمع، كما يعرض المهرجان أيضا الفيلم المصري "العذراء والأقباط وأنا"، والذي سبق أن حصل على جائزة أفضل فيلم وثائقي في مهرجان الدوحة "تريبيكا" في دورته الأخيرة وهو إخراج نمير عبدالمسيح ويتحدث عن الظهور المزعوم للسيدة مريم العذراء، كما سيعرض الفيلم البريطاني "الثوار المتمردون" الذي يتحدث عن شخص يمني يقرر فجأة الانضمام إلى الثوار ويقف ضد الرئيس على عبدالله صالح بعد أن شاهد صديقة يموت أمام عينيه بطلقات الجيش اليمني.

الـ mbc.net في

01/02/2012

 

 (سينما من أجل السلام)

ترشّّّّّّّّّّح "الرحيل من بغداد" لجائزتها السنوية 

رشحت مؤسسة "سينما من اجل السلام" العالمية في حفل توزيع جوائزها في دورته  الحادية عشرة، فيلم "الرحيل من بغداد" للمخرج العراقي قتيبة الجنابي ضمن  الأفلام الأهم التي تناولت الدراما بروح وثائقية، وذلك ضمن منافسة  الترشيحات الأخيرة للمؤسسة، والتي تعد من النتاجات السينمائية المهمة على  الصعيد العالمي.

ومن المقرر ان يقام الحفل الختامي الكبير لتوزيع الجوائز في الثالث عشر من شباط الجاري، وتحضره شخصيات فنية وإبداعية عالمية، تمنح الحفل بعداً عالمياً، خاصة في الأنشطة التي تتفاعل في مساحة مؤسسة "سينما من اجل السلام" والأفلام المرشحة لجوائزها.

ويستقبل الحفل، الذي انطلق عام 2002 في كونزرثوس بمدينة برلين الألمانية، النتاجات السينمائية العالمية الأبرز التي تعزز السلام والديمقراطية وحقوق الإنسان والتعايش بين مكونات البشر.

وقد استضاف الحفل على مدار الأعوام الماضية العديد من الشخصيات السينمائية العالمية والتي عززت بحضورها أهمية دور السينما والسينمائيين في الحد من الحروب والاقتتال وترسيخ السلام العالمي ورفض كل أشكال الهيمنة. ومن الضيوف الذين شاركوا في احتفالات الأعوام الماضية الفنان داستن هوفمان وجورج كلوني وريتشارد غير وليوناردو ديكبريانو وشارون ستون.. العديد غيرهم.

ويعتبر ترشيح الأفلام لهذا الحفل خطوة في غاية الأهمية لصانعي الأفلام، إذ تتم عادة اختيار الأفلام المرشحة للجوائز وفقاً لأهميتها وأفكارها وإمكانيتها لشحذ أفكار المتلقي نحو القضايا التي تطرحها.

ويستعرض فيلم "الرحيل من بغداد" حالة الخوف الذي طارد العراقيين إبان النظام السابق، من خلال حكاية مصور فوتوغرافي خاص برأس السلطة، هرب إلى المنفى بعدما تم القبض على ابنه بتهمة الانتماء إلى حزب يساري معارض. وقتله في ما بعد.

يذكر أن الفيلم حصد العديد من الجوائز أهمها الجائزة الأولى في مهرجان الخليج وجائزة أفضل فيلم بريطاني مستقل للعام 2011، إضافة إلى جائزة خاصة من مهرجان أوكرانيا السينمائي الأخير في العام الماضي2011.

المدى العراقية في

02/02/2012

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2012)