حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

جوائز الأكاديمية الأمريكية للفيلم (OSCARS 2012)

« الأوسكار »..انحيازات بعيداً عن التوقعات

زياد عبدالله

إلى من يهمهم الأمر، وإلى من يترقب نتائج «الأوسكار» لهذا العام والذين سيطالعهم صباح الغد بالنتائج، نقول إن «جميع الأفلام المرشحة إلى جائزة أفضل فيلم وغيرها من أوسكارات أخرى، تم عرضها على هذه الصفحة، ولعل تقديمها بعد ما تناله من جوائز سيكون تتبعاً للاختيارات التي وقع عليها أعضاء أكاديمية الفنون، لكن وفي الوقت نفسه ثمة انحيازات امتلكها حيال الأفلام المرشحة، وصيغة تفضيلة سأتبعها وفق تلك الانحيازات».

وها أنا أضع هنا الأفلام التسعة المرشحة لأوسكار أفضل فيلم لعام 2011 في تسلسل تفاضلي، يقود إلى أن أول فيلم يشكل الرغبة الأولى.. وهكذا دواليك، فإنني أضع أولاً فيلم «شجرة الحياة» لتيرانس مالك، وبعده «هوغو» مارتن سكورسيزي، وثالثاً «ذي آرتيست» ميشال هازانافيسيوس، ورابعاً «صاخب إلى أبعد الحدود، قريب بشكل لا يصدق» لستيفن دلداري، وليأتي لاحقاً «المساعدة»، ومن ثم «حصان الحرب»، و«كرة المال»، و«الأحفاد»، و«منتصف الليل في باريس».

إخراجياً، وهنا الحديث عن خمسة أفلام فقط، أي أوسكار أفضل مخرج، فأعود وأنحاز إلى تيرانس مالك، وأضع بعده مارتن سكورسيزي، فميشال هازانافيسيوس، ومن ثم وودي آلان عن فيلمه «منتصف الليل في باريس»، وألكسندر باين في «الأحفاد».

في أوسكار أفضل ممثل في دور رئيس، فأنا منحاز تماماً إلى جون دوجاردين عن دوره في فيلم «ذي آرتيست»، على الرغم من روعة الأدوار التي قدمها جورج كلوني وبراد بيت، وعلى الرغم من أيضاً إعجابي الكبير بهذين الممثلين، خصوصاً أن براد بيت لم يحظ بالأوسكار بعد، لكن يبقى دوجاردين استثنائياً تماماً في دوره ومن نواح كثيرة، ولعلي أضع في المرتبة الثانيـة بعده غاري أولدمان عن دوره في «تينكر تيلر سولدجر سباي».

السطوة الكبرى في أفضل دور نسائي، ستكون لميرل ستريب عن تقديمها شخصية مارغريت تاتشر في «المرأة الحديدية»، لكن ذلك لا يقلل من حظوظ ميشيل وليامز وهي تلعب مانرو في «أسبوعي مع مارلين»، وأنا أميل لهذه الأخيرة بقدر متساو أيضاً مع فيولا دايفس في «المساعدة».

مع أوسكار أفضل ممثل في دور ثان، أتوقف عند جوناه هيل عن دوره «كرة المال»، أما نسائياً فأنا منحاز بقوة إلى بيرينس بيجو عن دورها في «ذي آرتيست»، وهنا الخيارات من دون تفاضلية، والخيار مكثف باسم واحد، دليلاً على الانحياز الحاسم.

تبقى جوائز كثيرة، لنا أن نعود إليها بعد إعلانها، واختم مع جائزة أفضل فيلم أجنبي لأقول إن «انفصال» للإيراني أصغر فرهادي هو خياري، لكنه خيار منقوص طالما أنني لم أشاهد فيلمين من قائمة الأفلام المرشحة لهذه الفئة وهما: «في العتمة» للمخرج البولندي انييزكا هولاند، و«هامش» للإسرائيلي جوزف سيدار.

كل ما تقدم هي انحيازات وليست توقعات، ولو كان تناولي من باب التوقعات لكان الأمر مختلفاً، أو لكنت بصدد كتابة مقال آخر مغاير. 

الإمارات اليوم في

26/02/2012

« أوسكار 2012 » .. رهان على الإبداع

ترجمة - حسن عبده حسن

في 26 فبراير الجاري يجري توزيع جوائز الأوسكار على عدد الممثلين و الأفلام المرشحة من قبل اللجنة المنظمة ، حيث ينتظر العاملون في الوسط السينيمائي هذه المناسبة . 

ورغم تنوع الآراء حول هذه الدورة من الأوسكار إلا أن النقاد اعتبروها دورة الرهان على الإبداع .   

للإطلاع على الموضوع كاملا ، يرجى الضغط على هذا الرابط.

الإمارات اليوم في

23/02/2012

 

شخصية الديكتاتور العربي تخطف الأضواء بحفل الأوسكار

ممثل يحضر ببزة عسكرية استخدمها في فيلم لعب فيه دور صدام بثياب وطرائف القذافي

لندن - كمال قبيسي  

يتوقعون بأن أكثر ما سيخطف الأضواء في حفل توزيع جوائز الأوسكار ليلة اليوم الأحد ستكون شخصية "الديكتاتور العربي" بلا منازع، وعلى مرأى من مليار متفرج يتوقعون متابعتهم للحفل عبر الشاشات الصغيرة في 5 قارات.

فقد تراجع القائمون على أكاديمية الأوسكار أمس السبت عن منعهم للممثل، ساشا بارون كوهين، من حضور الحفل ببزة عسكرية سبق وأعلن أنه سيرتديها، وكان استخدمها في فيلم يبدأ عرضه بمايو/أيار المقبل، ويلعب فيه دور البطولة كديكتاتور عربي متعدد العلاقات ويتسم بصفات استثنائية وبسلوكيات يبدو معها طريفا غريب الأطوار، كما عادل إمام بمسرحية "الزعيم" تماما.

وقالت أكاديمية الأوسكار في بيان وزعته انها لم تمنع الممثل المولود من أم اسرائيلية وأب يهودي قبل 39 سنة في بريطانيا "انما أردنا التأكد من الشكل النهائي الذي سيكون عليه حين حضوره للحفل"، بحسب تعبيرهم. وبما أنه كرر الاعلان عن رغبته بالحضور مرتديا البزة التي استخدمها في فيلم The Dictator: Republic of Wadiya لذلك سيكون بين الحضور، وهو موضوع تطرقت اليه "العربية.نت" أمس.

وكان "ساشا" قام بضجة إعلامية طريفة قبل يومين بعد أن علم بمنعه من حضور الحفل، فظهر في فيديو وضعه على "يوتيوب" وهدد فيه القائمين على الأوسكار "بعواقب لا تخطر على البال" ان لم يعيدوا اليه تذكرة الدعوة في مهلة أقصاها ظهر اليوم الأحد، بحسب ما نشرته "العربية.نت" سابقا، لكنهم بشروه بموافقتهم قبل المهلة بيوم كامل، وقال منتج الحفل بريان غريزر: "فليأت بالبزة إذا أراد، لا توجد أي مشكلة".

زبيبة والملك لصدام وبزة العقيد القذافي

وكانت أكاديمية الأوسكار دعت "ساشا" لأنه أحد الممثلين في فيلم مرشح لنيل 11 جائزة هذه الليلة، وهو "هوغو" الذي يلعب فيه دور الشرطي. لكن الفيلم الذي ظهر فيه بالبزة العسكرية أهم بالنسبة إليه بكثير، ففضلا عن أتعابه فيه، وهي 75 مليون دولار، هناك حصة تنتظره نسبتها 20% من الأرباح.

ولأن النسبة مشروطة بأن يتصدر "الديكتاتور: جمهورية الوادية" شبابيك التذاكر وإلا فسيخسرها ساشا، فإنه رغب بعمل دعائي للفيلم لم يسبقه إليه سواه، وهو حضوره بالبزة التي استخدمها في الفيلم، وبذلك يحصل على إعلان مجاني لساعات أمام مئات الملايين من المتابعين للحفل بالعالم.

لكن منظمي الحفل القلقين أيضاً مما سيوحيه ارتداؤه للبزة العسكرية من صورة معادية للعرب والمسلمين، ألغوا تذكرة دخوله لمنعه من تحقيق نواياه الإعلانية بالمجان على حسابهم، إلى أن وجدوا أن أسباب المنع واهية على ما يبدو، لذلك سمحوا له بالحضور مرتديا ما يعيد الذاكرة للحلة العسكرية التي كان يرتديها العقيد الليبي القتيل معمر القذافي.

واستمد فيلم "الديكتاتور" بعض قصته من رواية "زبيبة والملك" التي كتبها الرئيس العراقي الراحل صدام حسين قبل 11 عاما، وفيه يلعب ساشا دور الجنرال علاء الدين، حاكم "جمهورية الوادية" الشهير بلحية كثة سوداء كنظارتيه، وتشاركه فيه الممثلة ميغان فوكس.

ويؤكدون، طبقاً لمراجعة "العربية.نت" لأخبار الأوسكار أمس واليوم، أن ساشا ببزته ولحيته سيجعل من شخصية "الديكتاتور العربي" نجم الأوسكار ليلة الأحد بالتأكيد، وأكثر حتى ممن سينالون الجوائز أنفسهم، خصوصاً أن سباق الإطاحة بالديكتاتوريين العرب انتهى تقريبا، ولم يبق إلا واحد قادم على الطريق لا محالة.

العربية نت في

26/02/2012

 

شبح صدام يبلبل حفل "الأوسكار" من قبره في تكريت

بطل فيلم لقصة كتبها رئيس العراق الراحل ينوي الحضور مرتدياً بزة ديكتاتور عربي

لندن - كمال قبيسي  

من قبره في تكريت يطل شبح الرئيس العراقي الراحل صدام حسين شاغلاً بال القائمين على حفل توزيع جوائز الأوسكار يوم الأحد في هوليوود، فبطل أحد الأفلام المرشحة لنيل 11 جائزة أوسكار مصمم على الحضور ببزة ديكتاتور عربي سبق واستخدمها في فيلم آخر استمد قصته من رواية كتبها صدام، فيما المنظمون للحفل يعاندون وصمموا على منعه من الدخول.

والفيلم المرشح لهذا العدد الكبير من الجوائز هو "هوغو"، الذي يلعب فيه البريطاني ساشا بارون كوهين دور الشرطي، والمرجح أن ينال عن دوره إحدى الجوائز، كما يتوقعون. لكن لساشا فيلم آخر، مهم ومثير للجدل، سيبدأ عرضه بدور السينما في مايو/أيار المقبل، وأتعابه عن دور البطولة فيه 75 مليون دولار، مع حصة 20% من الأرباح.

ولأن نسبة الأرباح مشروطة بأن يتصدر The Dictataor: Republic of Wadiya شبابيك التذاكر، وإلا فسيخسرها ساشا، فإنه رغب في عمل دعائي للفيلم لم يسبقه إليه سواه، وهو حضور الحفل بالبزة التي استخدمها في "الديكتاتور: جمهورية الوادية" ليحصل بذلك على إعلان مجاني لساعات أمام مليار شخص يتوقعون أن يتابعوا الحفل في 5 قارات.

لكن منظمي الحفل القلقين أيضاً مما سيوحيه ارتداؤه للبزة العسكرية من صورة معادية للعرب والمسلمين، استدركوا نواياه الإعلانية فعطلوا عليه تحقيقها مسبقاً وأخبروه منذ 4 أيام بأنهم ألغوا تذكرة دخوله وسيمنعوه إذا ما جاء للحضور عنوة وهو ببزة عسكرية شبيهة بما ارتداه عادل إمام في مسرحية "الزعيم" الشهيرة.

وسريعاً جاءهم الرد من ساشا، المعروف في بريطانيا ككوميدي لا يأبه للسياسة إلا من باب الأفلام والمسرحيات، فأعد شريطاً بثه على "يوتيوب"، واطلعت عليه "العربية.نت"، وفيه جلس كما عادل إمام في "الزعيم" تماماً، وراح يتهددهم وأعطاهم مهلة حتى ظهر الأحد بأن يعيدوا إليه تذكرة الدخول وإلا فمصيرهم عواقب لا تخطر على البال، وكله بأسلوب ساخر وبإنكليزية مطعمة بعامية أهل الخليج.

ديكتاتور عربي بصفات استثنائية وسلوكيات غريبة

ويلعب ساشا المولود من أم اسرائيلية وأب يهودي في بريطانيا قبل 39 سنة، دور البطولة ممثلاً في "الديكتاتور" دور الجنرال علاء الدين حاكم "جمهورية الوادية" المطلق، وتشاركه الممثلة ميغان فوكس، وفيه يظهر بشكل ساخر مثير للقهقهات.

ومما يُضحك لقطات يظهر فيها الجنرال علاء الدين مرتدياً في معظم الأحيان حلة عسكرية فانتازية مع نظارة شمسية سوداء بلحية كثة، ويتكلم بتلعثمات إنكليزية بألفاظ عربية كيفما كان، لكن كلماتها غير مفهومة بالمرة، ليجسد شخصية ديكتاتور عربي متعدد العلاقات ويتسم بصفات استثنائية وبسلوكيات يبدو معها غريب الأطوار.

وهذا "الديكتاتور" هو من النوع الطريف، فهو يظهر متجولاً بشوارع نيويورك على الجمل ووراءه حاشيته على قافلة من الجمال وخلفها رتل من أفخر السيارات مع حرس خاص من النساء يحطن به على طريقة الزعيم الليبي القتيل معمر القذافي، وهو دائماً يحصل بالمال على ما يريد.

وقصة الفيلم، بحسب ما اطلعت عليه "العربية.نت" من الفيديو الدعائي، مستوحاة من قصة "زبيبة والملك" التي كتبها صدام حسين، لذلك ما إن أرفقت "بارامونت" هذه المعلومة في بيان عن "الديكتاتور" مع فيديو على "يوتيوب" في 14 ديسمبر/كانون الأول الماضي، حتى شاهده أكثر من 750 ألفاً في يومين، منهم من كتب 1372 تعليقاً، أما عددهم، اليوم السبت، فيزيد على 5 ملايين، والتعليقات بعشرات الآلاف.

وأكثر ما يخشاه منظمو حفل الأوسكار هو أن يصر فكاهي "الديكتاتور" على عناده ويأتي لحضور الحفل ببزة الجنرال علاء الدين العسكرية، فيمنعوه عند الباب كما وعدوه، فيستغل بدوره المنع الموعود ويبدأ يدافع عن حقه أمام كاميرات تنقل كل شيء بالصوت والصورة الى 5 قارات وينال ما يريد.

العربية نت في

25/02/2012

 

جوائز الأوسكار موسم جني الأرباح في لوس أنجليس

ميدل ايست أونلاين/ لوس انجليس 

شهر فبراير يتوج بحفل توزيع جوائز الأوسكار في الولايات المتحدة، ويأتي كـ'جائزة كبرى' للعاملين في مجال عالم الاستعراض.

في موسم الأوسكار الذي يبلغ ذروته الأحد مع حفل توزيع الجوائز، يبسط السجاد الأحمر على كيلومترات عدة وتمتد طوابير سيارات الليموزين في حين تكثر الحاجة إلى مصممين وطباخين وتقنيين... فيشكل ذلك انتعاشا اقتصاديا كبيرا للوس أنجليس.

والسجاد الأحمر لا يعتبر أمرا استثنائيا في عاصمة السينما العالمية، فابتداء من شهر تشرين الثاني/نوفمبر، يشهد كل أسبوع تسليم جوائز بالإضافة إلى عروض أولى للأفلام.

لكن شهر شباط/فبراير الذي يتوج بحفل توزيع جوائز الأوسكار، يأتي كـ"جائزة كبرى" للعاملين في مجال عالم الاستعراض.

وعلى سبيل المثال، شركة "ريد كاربيت سيستم" التي تزود الجهة المعنية بالسجاد الأحمر. فهي تبيع كيلومترا واحدا منه في شباط/فبراير مقابل 500 متر في آب/أغسطس عندما تكون الأعمال في أدنى مستوياتها.

ويشرح مدير الشركة الفرنسي طوني أدزار أنه "خلال موسم تسليم الجوائز، نسجل رقم أعمال يتراوح ما بين 150 ألف و250 ألف دولار، في حين يتراوح هذا الرقم ما بين 100 ألف و125 ألف دولار في شهر هادئ" نسبيا.

وتجدر الإشارة إلى أن شركته تقدم خدماتها لحفلات توزيع جوائز "غرامي" و"غولدن غلوبز" و"أوسكار".

وبناء على طلب الزبائن، يمكن للشركة أن توفر أيضا ملصقات وستائر مخملية ومصورين وطاولات لاستقبال الشخصيات المهمة وحواجز لتحديد نطاق الحشود.

والمهاجرون هم الذين يطأون أولا السجاد الأحمر عندما يقومون ببسطه، وليس النجوم.

فغالبية اليد العاملة التي تعتبر موسم "القطاف" الهوليوودي مصدر رزق لها تأتي من أميركا اللاتينية، بحسب ما يؤكد طوني أدزار من دون الكشف عن أعداد هؤلاء.

ومن القطاعات الأخرى التي يعود عليها موسم الجوائز بأرباح كثيرة، نجد قطاع تأجير سيارات الليموزين.

وتشرح جوانا سابروف رئيسة شركة "إنتيغريتيد ترانسبورتيشن سيرفيسيز" أن أكبر الشركات التي تملك 25 سيارة فارهة "تسجل حجوزات تتخطى طاقتها، فتضطر إلى الاستعانة بمصادر خارجية".

وتضيف "ينبغي الاستعانة بشركات تأجير سيارات الليموزين جميعها في منطقتي لوس أنجليس وأورانج لتلبية الحاجة الهائلة خلال الموسم". وتشير إلى أن السائقين أيضا يعملون ساعات إضافية في هذا الموسم، تصل إلى 10 ساعات في اليوم.

وتقدم شركة "إنتيغريتيد ترانسبورتيشن سيرفيسيز" خدماتها لشركة "سيكويا بروداكشينز" لتنظيم الحفلات التي تتولى منذ 23 عاما تنظيم مأدبة العشاء الخاصة ب"حفلة الحكام" والتي تقيمها أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة منظمة "الأوسكار" على شرف 1500 مدعو عند انتهاء حفل تسليم الجوائز.

وبغية التحضير لهذه الحفلة فقط، تستعين الشركة بـ 150 تقنيا و400 طباخ و30 منتجا، بحسب ما صرح غاري ليفيت نائب رئيس المؤسسة.

وقد كشفت الأكاديمية الأسبوع الماضي عن ديكور الحفل وقائمة المأكولات التي ستقدم خلال مأدبة العشاء والتي سيعدها كبير طهاة النجوم فولفانغ بوك.

ويلفت طوني أدزار إلى أن "شهري كانون الثاني/يناير وشباط/فبراير هما الأكثر عبئا" لكنه تابع قائلا "نعشق أن نكون مغمورين بالعمل".

ميدل إيست أنلاين في

25/02/2012

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2011)