حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

جوائز الأكاديمية الأمريكية للفيلم (OSCARS 2012)

عين على وثائقيات الأوسكار 3/3

محمد موسى - أمستردام

نتعرف على دانيال، شخصية فيلم (إذا سقطت الأشجار... قصة جبهة تحرير الأرض) الرئيسية، وهو أحد الأعمال المرشحة لجائزة الأوسكار في فئة الأفلام التسجيلية، والتي ستعلن نتائجها في السادس والعشرين من شهر فبراير، في شقة صغيرة في مدينة نيويورك الأمريكية. اختار الشاب الامريكي، بخطوة لها مغزى سياسي نقدي واضح، بأن يرتدي خلال أيام التصوير الأولى من الفيلم الذي يسجل فترة عسيرة من حياته، قميص يحمل صورة الرئيس الامريكي السابق جورج بوش، مع كتابة تقول: الارهابي الدولي. هذا "إعلان" جريء، حتى بالنسبة لليبرالي يعيش في واحدة من اكثر مدن الولايات المتحدة الامريكية رفضا لسياسيات الحكومات اليمينية التي يقودها الحزب الجمهوري الامريكي. لكن ما تنزل الكاميرا الى الاسفل، وتلتقط الجهاز الخاص الذي وضعته الشرطة الامريكية في رجل دانيال، نعرف أن هناك قصة طويلة لابن مدينة نيويورك، وان "مفهوم" الارهاب" والمتورطين فيه، يشغل حياته بالكامل، وتهمة الارهابي تطارده وتفسد أيامه.

يبدأ الفيلم التسجيلي الأمريكي بمرافقة دانيال بعد أسابيع قليلة من خروجه من السجن بكفالة مالية، وشرط المراقبة وتحديد المنطقة الجغرافية التي يتحرك بها عن طريق جهاز يركب في جسمه. تنتظر دانيال محاكمة صعبة، وتهمة جسيمة بالإرهاب قد ترسله الى سجن خاص، لا يختلف كثيرا عن سجن غوانتانامو الشهير. من الصعب التصديق أن الشاب الذي يظهر في المشاهد الأولى وهو ينظف أكياس النايلون حتى يتم الاستفادة منها مجددا، والذي يداعب أخته التي يعيش في شقتها الصغيرة، يقترف جريمة تضعه في عداد الارهابيين.

ينتمي دانيال الى مجموعة من المدافعين عن البيئة. لكنهم لا يشبهون الصورة الشائعة عن  أفراد مجموعات البيئة  المسالمين، الذين يكتفون بالمظاهرات السلمية، وأحيانا بالاعتصامات البعيدة عن العنف. هم ،أي مجموعة دانيال، سئموا تلك الأساليب التي لا تفضي إلى نتائج كبيرة أو مرضية، فالشركات الكبرى تحصل بالنهاية على ما تريد، بموافقة أجهزة الدولة الرسمية، وأيام  بل وأسابيع من الاعتصامات المتعبة  تنتهي الى فراغ مؤلم، كما يصف دانيال في حديثه لكاميرا المخرجين  كاري مارشال، وسام كولمان. تكرار تجارب الاعتصام السلمية، وتكرار الفشل من تحقيق نتائج، أجج مشاعر غضب كبيرة بين أفراد عاديين من ناشطي الدفاع عن البيئة، ودفعهم الى تأسيس فرع راديكالي لمنظمة ( جبهة تحرير الارض) ، والتي ستأخذ "الصراع" من أجل عالم أخضر لا تتعذب فيه الحيوانات الى مستوى آخر، ولتبدأ معها  سنوات معتمة في تاريخ منظمات الدفاع عن البيئة في الولايات المتحدة الامريكية.

إذا سقطت الأشجار.. قصة جبهة تحرير الأرض

تبدأ منظمة (جبهة تحرير الأرض) واعتبارا من نهاية عقد التسعينات من القرن الماضي، بسلسلة من الهجمات المدمرة على أهدافها من الشركات الخاصة، التي تخوض صراعات معها بسبب سجل الأخيرة في مسائل المحافظة على البيئة، أو معاملتها للحيوانات. فتحرق بالكامل شركات ومواقع عمل، في عمليات اتسمت بالدقة المتناهية، لمنع اصابة اي من الذين يعملون في تلك الأماكن. في النهاية تشكل الحكومة الأمريكية فريقا امنيا خاصا لتتبع أعضاء منظمة (جبهة تحرير الأرض). وتقبض على معظمهم وتقدمهم لمحاكمات، تحت قوانين الإرهاب الذي يمس أمن الولايات المتحدة الامريكية، والتي صنفت واعتبارا من عام 2001 المنظمة تحت قائمة المنظمات الارهابية المحلية.

يسرد أعضاء سابقون من منظمة (جبهة تحرير الأرض) وأعضاء في منظمات بيئية بقوا بعيدين عن العنف في نشاطهم، قصة تكوين المنظمة، وقصتهم هم أنفسهم، وكيف تحولت "الأرض" الى الشأن الأهم في حياتهم. تملك تلك اللقاءات أهمية كبيرة، لتسللها لعالم هؤلاء النشطاء وتقديمهم الى الجمهور الواسع. خاصة انهم تعرضوا، وبسبب العنف الذي طبع نشاطات اعضاء حركات (ضد العولمة) في السنوات العشر الاخيرة، الى هجوم من حكومات، ومن وسائل إعلام عديدة، والتي وصفتهم بالفوضوية والعنف الغير مبرر، والرغبة في التدمير دون طرح حلول بديلة.

يواجه الفيلم صعوبات كبيرة في تحقيق التوازن الذي تفرضه الطبيعة الاستقصائية للمشروع التسجيلي. هو يفرد قليلا من الوقت لاشخاص تعرضت ممتلكاتهم لتدمير كامل بسبب الحرائق التي أشعلتها المنظمة. كما انه يقابل رجال شرطة، من الذين تعقبوا نشاطات المنظمة وأفرادها، وشاهدوا عن قرب، الأثر الذي تركه تدمير بنايات على أصحابها، وعلى العاملين فيها. على الجانب الآخر، يمنح الفيلم معظم وقته، لدانيال ومجموعته. فالفيلم يعرض مشاهد مؤثرة حقا لحفل زواج دانيال، أثناء انتظاره للمحكمة، التي يمكن أن تؤدي به لقضاء سنوات طويلة من السجن. فدانيال وخطيبته قرّرا مواجهة مستقبلهما الغامض بفعل يربطهما معا للابد، لكنهما لن ينجحا في الحفاظ على روح "الأمل" على طول السهرة كلها، فتنهار دموعهما في القاعة التي شهدت زواجهما، في المنطقة الصغيرة التي يسمح لدانيال بالحركة فيها في مدينة نيويورك.

تنهار عزيمة دانيال، وإصراره على معركة طويلة مع القضاء الامريكي، فهو يتلقى نصائح من زملاء سابقيين من منظمة (جبهة تحرير الأرض) بالاعتراف بدوره في إشعال الحرائق وتدمير عدة بنايات ومصانع، للتقليل من عقوبة السجن المنتظرة. لكنه ورغم اعترافه بأفعاله، يتلقى حكما بالسجن لسبع سنوات، في سجن الارهابيين، والذي بذل هو ومحاميته جهودا مضنية حتى لا يصل اليه.

ينقل الفيلم في دقائقه الاخيرة، مشاهد لدانيال وزوجته وعائلته، وهو يسير باتجاه قسم البوليس، لكي يبدأ عقوبته التي تستمر لسنوات سبع طويلة. يغيب أخيرا الحماس الذي يميز سلوك الشاب الأمريكي. إنه يسير بخطى ثقيلة وبرأس محنية الى السجن الذي سيدخله، فقط لانه يحب الاشجار والغابات ويرغب أن يترك عالما أخضر لأبنائه وأحفاده..!

الجزيرة الوثائقية في

20/12/2011

 

 

تقرير كشف أن أكثر الأعضاء من البيضاتهام لجنة تحكيم الأوسكار" بالعنصرية".. ودميتان تشاركان في الحفل 

أعلن مراقبون في الوسط الهوليوودي، تخوفهم من إمكان وجود تحيز عنصري وجنسي بعد معرفة أن 94 % من لجنة تحكيم جوائز الأوسكار بيض البشرة، و77 % منهم رجال

(دبي - mbc.net) أعلن مراقبون في الوسط الهوليوودي، تخوفهم من إمكان وجود تحيز عنصري وجنسي بعد معرفة أن 94 % من لجنة تحكيم جوائز الأوسكار بيض البشرة، و77 % منهم رجال، وتبين أن السود وذوي الأصول المختلطة يشكلون 2 % فقط من لجنة التصويت البالغ عدد أعضائها 5 آلاف و765 شخصًا. ونشرت صحيفة "لوس أنجلوس تايمز"، الأثنين 20 فبراير/شباط، هذه الأرقام قبل أسبوع من الحفل الذي يشاهده الملايين من شتى أنحاء العالم، فثارت موجة سخط واعتراض لدى محبي إنتاجات الشاشة الذهبية.

وتؤكد الدراسة الانطباعات التي تُروَّج عادةً حول أهل هوليوود من أن معظمهم بيض وذكور، يسيطرون على قطاع الترفيه الأكبر في العالم.

وردًّا على هذه التقارير، أعلن رئيس الأكاديمية توم شيراك أنه الأكاديمية في صدد تنويع أعضاء لجنة التحكيم لتحتوي على الجنسين والأقليات بما يتوافق ورغبة الجمهور.

وفي الوقت الذي تتوجه فيه أنظار العالم إلى يوم الأحد المقبل 26 فبراير/شباط المقبل؛ أعلنت الجهة منظمة الحفل أن الدميتين "كيرميت" و"ميس بيجي" بطلَيْ فيلم "The Muppets" سوف تشاركان في تقديم إحدى جوائز الحفل.

وذكر بيان صحفي أن "مكانة الدميتين في الأفلام المتحركة والتلفزيون امتدت إلى عقود من الزمن. وهما تستحقان الدعوة إلى تقديم الحفل في هذا العام".

ومن المقرر أن تؤدي فرقة الألعاب البهلوانية العالمية "سيرك دو سولاي" عرضًا في الحفل مباشرةً أمام الجمهور.

ويقدم الحفلَ الممثلُ بيلي كريستال بعدما اختير ليحل مكان الممثل إدي ميرفي الذي اعتذر عن عد التقديم احتجاجًا على إقالة أحد منتجي الحفل.

الـ mbc.net في

20/12/2011

 

سحر الأفلام وراء الكواليس!  

في كل عام، يحتفي عالم صناعة الأفلام بإنجازاته خلال حفلة لتوزيع جوائز الأوسكار تخطف الأنفاس وتسرق الأنظار، تجمع بين الأناقة والنجومية والجمال والتمثيل الماهر والإخراج اللامع. فيبدأ الحديث عن الأدوار المثيرة للاهتمام والإخراج البارع، وتكثر الخطابات المؤثرة وقبلات التهنئة وكلمات الإهداء والشكر. لكن قلّما يأتي المشاركون فيها على ذكر اسم المسؤول عن الإضاءة أو المسؤول عن الملابس وسائر أعضاء الطاقم الذين يعملون وراء الكواليس ويؤدون مختلف أنواع الحيل والمعجزات السينمائية التي قلما يأتي ذكرها على السجادة الحمراء.

لكن ذلك لا يعني أن سحر الأفلام هو ذاك الذي لا يظهر إلا على الشاشة. لنقم بجولة وراء الكواليس لتعلّم بعض الأمور التي لم يسبق لك أن سمعت عنها في مقابلات حفلة جوائز الأوسكار. كذلك لنلقي نظرة إلى تاريخ تطوّر السينما من زمن الصور السينمائية الأولى وصولاً إلى زمن المؤثرات الخاصة المستخدمة في أفلام اليوم، ولنتعلّم لغة العاملين في قطاع السينما ونختبر معلوماتنا وقدرتنا على تذكر الحملات والشعارات الإعلانية التي اقترنت ببعض أشهر أفلام هوليوود.

يستخدم العاملون في الأفلام السينمائية لغة خاصة أثناء تواجدهم في موقع التصوير. إليك لائحة مقتضبة بمصطلحات أرباب السينما تتخللها لمحة عن الجنود المجهولين الذين يقفون وراء نجاح كل فيلم.

آبي سينجر: عبارته الشهيرة هي «اللقطة ما قبل الأخيرة»، وقد اقترنت باسم مدير الإنتاج السابق هذا الذي غالباً ما كان يقول لطاقم العمل إنه على وشك تصوير «اللقطة ما قبل الأخيرة»، ليسمح بذلك للمخرج بتصوير مشاهد إضافية من دون الاستماع إلى تذمر فريق العمل.

«بيست بوي»: يشير هذا اللقب إلى مساعد مدير الإضاءة أو إلى أي عضو من أعضاء فريق عمل الفيلم الذي يؤدي دور مساعد رئيس المجموعة. يُعتقد أنه مأخوذ من لغة البحارين وصيادي الحيتان الذين غالباً ما كان يُستعان بهم لشد ستائر المسارح القديمة. (تطلق تسمية « بيست بوي» حتى على المساعد الأنثى).

مشغّل الميكرفون الطويل: المقصود بهذا التعبير عضو طاقم الصوت الذي يحمل ميكرفوناً محمولاً على مذراع ويثبّته  فوق الممثلين بعيداً عن أنظار الكاميرا.

صفحات التغيير: عندما يتم تعديل نص الفيلم خلال عملية الإنتاج، تّوزّع التعديلات التي أدخلت على النص الأصلي على الممثلين وصانعي الفيلم بشكل أوراق تعرف بـ{صفحات التغيير». يكون لونها عادةً مختلفاً عن لون صفحات النص الأصلي.

شباب المظلة: المظليون المتمرّسون الذين إما يمثلون في الفيلم وإما يشاركون في بعض المشاهد التي يتخللها استعمال المظلة.

الأشرطة الأولى: يقصد بها الأشرطة الموجبة الأولى المعدّة من الأشرطة السلبية الملتقطة في اليوم السابق للعمل. خلال التصوير، يستطيع المخرج والممثلون مشاهدتها لتقييم مسار تقدّم الفيلم.

مؤدي الأصوات في الفيلم: هو شخص مسؤول عن ابتكار «المؤثرات الصوتية الخاصة» التي سترد بالتزامن مع مؤثرات الفيلم البصرية. يستخدم غالباً أغراضاً غريبة لتوليد الأصوات مثل قضم الكرفس لإصدار صوت يشبه صوت تكسرّ العظام في فيلم رعب.

مدير الإضاءة: تعني الكلمة الإنكليزيةGaffer  الرجل العجوز ويقصد بها المسؤول عن الإضاءة في الفيلم.

مساعد مصوّر: أحد أعضاء فريق العمل يكون مسؤولاً عن الاهتمام بمعدّات التصوير وتحديد مواقعها. ويكون مساعد المصوّر الأوّل مسؤولاً عن تحريك الكاميرا. أما مصوّر المشاهد المتحرّكة فيكون مسؤولاً عن تحريك عربة تصوير متحرّكة تحمل على متنها الكاميرا والمخرج وسائر أعضاء فريق العمل.

مقطورة التصوير: عربة سحب أو مقطورة تحتوي على غرف تبديل الملابس وعلى حمّامات طاقم العمل وتستخدم عادةً في مواقع التصوير.

سكوت… سنبدأ التصوير: توجيه يعطيه مساعد المخرج ويطلب فيه من الجميع التزام الصمت لبدء عملية التصوير.

سينما الهواء الطلق: سينما غير مسقوفة موجودة في الهواء الطلق. أما السينما «الصلبة» فهي صالة السينما الداخلية المتعارف عليها.

الملقّن: شخص يلقّن الممثلين الجمل التي قد ينسونها.

مسؤول التجهيزات: أحد أعضاء طاقم العمل يكون مسؤولاً عن إيجاد مستلزمات الفيلم كافة أو شرائها أو استعارتها أو تحضيرها.

البقاء على مستوى عدسة الكاميرا: أي النظر مباشرة إلى الكاميرا خلال التصوير. لا يجوز أن يصبح الممثل على مستوى أعلى من مستوى عدسة الكاميرا إلا إذا فعل ذلك لإضفاء مؤثرات خاصة على الفيلم.

الفرقة المتأرجحة: العمّال المسؤولون عن تشييد موقع التصوير وفكّه.

صوت «روبارب»: الصوت الذي يُسمع في المحادثات الخلفية. تاريخياً، عندما كان النص يتطلب إحداث صوت «ضجيج الناس» أو صوت «تمتمة»، كان يُطلب من الكومبارس أن يتمتم كلمة «روبارب» مراراً وتكراراً لإحداث الأثر المطلوب.

مروّض الحيوانات: يشير هذا التعبير عادةً إلى الشخص المسؤول عن التعامل مع الحيوانات. كذلك قد تورد شارات الأفلام عبارة «حاضنة أطفال»، والمقصود بها الممرَضة المجازة التي يجب أن تكون حاضرة أثناء تواجد طفل ممثل في موقع التصوير.

تطابق بين العبارة والفيلم

يبذل المروّجون للأفلام جهوداً كبيرة لإيجاد شعارات معبّرة تعلق في ذهن المشاهد (المقصود بالشعار ملخّص مؤلف من جملة يظهر في الملصقات وفي الأفلام القصيرة المروّجة للفيلم). هل تستطيع المطابقة بين هذه الشعارات والأفلام التي تروّج لها؟

-1 تقع المهمّة على كتف رجل واحد.

-2 هذا هو بينجامين. إنه قلق بعض الشيء بشأن مستقبله.

-3 … أنظر بعمق أكبر.

-4 الأمر برمتّه يتمحور حول النساء ورجالهن!

-5 يجعل Ben Hur يبدو فيلماً ملحمياً.

-6 لقد غير انتصاره العالم إلى الأبد.

-7 ضحية الحرب الأولى هي البراءة.

-8 لا قوانين. لا حدود. قاعدة واحدة. إياك أن تقع في الغرام.

-9 كل إنسان سيموت، لكن ليس كل إنسان حيّ يعيش هذه الحياة كما يجب.

-10 ليست كل موهبة نعمة.

-11 لقد اختار الإنسان مصيره. ليتحمّل نتيجة اختياره.

-12 ذاهبون إلى هناك مع نخبة النخبة.

Gandhi –A

Moulin Rouge –B

All About Eve –C

Saving Private Ryan D

Top Gun –E

Monty Python and the Holy Grail –F

Braveheart –G

The Graduate –H

American Beauty –I

The Sixth Sense –J

Platoon –K

Blade Runner –L

(الإجابة: 1-D; 2-H;3-I; 4-C; 5-F; 6-A; 7-K; 8-B; 9-G; 10-J; 11-L; 12-E

الجريدة الكويتية في

21/12/2011

 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2011)