حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

جوائز الأكاديمية الأمريكية للفيلم (OSCARS 2012)

تكريما لأعمالها الخيرية: أوسكار فخرية لأوبرا وينفري

لوس أنجليس – من رومان رينالدي

ملكة التلفزيون الأميركي: لم يتصور أحد أن أكون أكثر من مجرد خادمة لدى أسياد بيض جيدين يقدمون إلي الملابس وفضلات الطعام.

نالت ملكة التلفزيون الأميركي أوبرا وينفري السبت في هوليوود جائزة أوسكار فخرية تكريما لأعمالها الخيرية. وقد اعتبرت وينفري السوداء التي ولدت فقيرة في ميسيسيبي أن هذه الجائزة "تفوق الخيال".

وتلقت مقدمة البرامج والممثلة والمنتجة البالغة من العمر 57 عاما جائزة "جان هرشولت هيومانيتاريان أوورد" خلال حفل "غوفرنورز أووردز" الثالث الذي يفتتح منذ العام 2009 موسم الجوائز في هوليوود والذي تقدم أكاديمية الفنون والعلوم السينمائية خلاله جوائز أوسكار فخرية بعيدا عن عدسات الكاميرات.

وقبل أن تتلقى أوبرا وينفري جائزة الأوسكار من صديقتها ماريا شرايفر التي تنتظر انتهاء معاملات طلاقها من أرنولد شوارزنغر ومن طالبة حصلت على إحدى منحها الدراسية، قال لها جون ترافولتا "لا أعتقد أن العالم يتسع لاندفاعك".

وقالت ملكة البرامج الحوارية بتأثر كبير إنها لم تعتقد يوما إنها ستنال جائزة أوسكار، ولا سيما تكريما لما تعتبره "رسالتها" أي العمل الانساني الذي خصصت له مئات ملايين الدولارات، وخصوصا في مجال التعليم.

وبينما وقف الحاضرون وصفقوا لها مرتين ومن بينهم غلين كلوز وغاري أولدمان وبيتر فوندا وشارون ستون وسيدني بواتييه، اعتبرت أوبرا وينفري أن تقديم جائزة الأوسكار اليوم إلى أميركية من أصل إفريقي "ولدت سنة 1954 في كوتشيوسكو في ميسيسيبي" لهو أمر "يفوق الخيال".

وقالت وينفري وهي ابنة وحفيدة خادمات في المنازل، إن أمنية عائلتها الوحيدة لها كانت أن تجد "أسيادا بيض جيدين".

وأضافت "لم يتصور أحد يوما أنه من الممكن أن أكون أكثر من مجرد خادمة لدى أسياد بيض جيدين يقدمون إلي الملابس ويسمحون لي بأخذ فضلات الطعام معي في عيد الميلاد".

وتابعت وهي ترفع جائزة الأوسكار "وقوفي أماكم الليلة هو أمر يفوق الخيال".

وتعتبر أوبرا وينفري اليوم من النساء الأكثر ثراء في الولايات المتحدة وتملك ثروة تقدر ب2,4 مليارات دولار وتعزى جزئيا إلى برنامجها الحواري الذي توقف في أيار/مايو الماضي بعدما جمع أربعين مليون مشاهد كل أسبوع على مدى 25 عاما.

وشاركت وينفري أيضا في السينما كممثلة ("ذي كولور بربل" من إخراج ستيفن سبيلبرغ و"بيلوفد") وكمنتجة ("بريشس").

وتقدم جائزة "جان هرشولت هيومانيتاريان أوورد" التي تحمل اسم الممثل جان هرشولت (1956-1886) إلى شخصيات من عالم الترفيه تكريما لعملها الإنساني.

وهذه الجائزة مشابهة لجائزة الأوسكار "التقليدية" ولكن الأكاديمية لا تمنحها كل سنة بل عندما تجد شخصية تستحقها. وقدمت الجائزة للمرة الأخيرة سنة 2009 إلى الممثل جيري لويس.

وكرمت الأكاديمية مساء السبت ايضا الممثل جايمس إيرل جونز (80 عاما) وخبير التجميل الأسطوري ديك سميث (89 عاما).

وكان جايمس إيرل جونز الذي لعب دور دارث فايدر في "حرب النجوم" موجودا في لندن من أجل مسرحية "درايفينغ ميس دايزي"، فتلقى جائزته عن بعد على خشبة مسرح "ويندهامز" من البريطاني سير بن كينغسلي.

أما ديك سميث الذي اغرورقت عيناه بالدموع وهو يتلقى جائزته فقد كان خبير التجميل في أفلام "ذي إكزورسست" و"ذي غودفاذر" (العراب) و"تاكسي درايفر" و"أماديوس" الذي نال بفضله جائزة أوسكار سنة 1985.

ولم يبث الحدث على شاشات التلفزيون ولكن من المفترض عرض مقتطفات منه خلال حفل الأوسكار الرابع والثمانين الذي سيجري في 26 شباط/فبراير على مسرح "كوداك ثياتر".

ميدل إيست أنلاين في

14/11/2011

 

الأوسكار في لندن من أجل عيون فانيسيا ريدغريف

ميدل ايست أونلاين/ لندن 

ديفيد هير: ليس هناك كثيرون تألقوا في تاريخ السينما لمدة 50 عاما لكن توجد هنا واحدة من بينهم.

انتقلت جائزة الأوسكار إلى لندن الاحد حين كرمت الأكاديمية الاميركية للعلوم والفنون السينمائية التي تمنح الجائزة الممثلة البريطانية فانيسيا ريدغريف في أول تكريم من نوعه يجري في أوروبا.

وقدم الكاتب المسرحي البريطاني ديفيد هير الحفل في دار سينما بوسط لندن وشارك نجوم من بينهم ميريل ستريب ورالف فينس وجيمس ايرل جونز في تكريم ريدغريف التي تمتد مسيرتها المسرحية والسينمائية لأكثر من 50 عاما.

وقال هير في بيان "أينما ذهبت في أنحاء العالم.. يعرف الناس فانيسيا ريدغريف ويكنون لها الاعجاب".

وأضاف "ليس هناك كثيرون تألقوا في تاريخ السينما لمدة 50 عاما لكن توجد هنا واحدة من بينهم".

وأعد هير ثلاثة مقاطع سينمائية لاستعراض أعمال النجمة البريطانية المخضرمة.

وولدت ريدغريف (74 عاما) التي تشارك حاليا في مسرحية (سائق السيدة ديزي) التي تعرض في لندن في أسرة فنية ذائعة الصيت وبدأت العمل في المسرح في أواخر الخمسينيات.

وسرعان ما انتقلت إلى عالم السينما ورشحت للاوسكار ست مرات كان أولها عن دورها في فيلم (مورغان) عام 1966.

وفازت بالجائزة مرة واحدة كأفضل ممثلة مساعدة عن دورها في فيلم (جوليا) وأثارت الجدل وهي تلقي كلمة عند استلام الجائزة إذ هاجمت "حفنة من السفاحين الصهاينة" اعترضوا على مشاركتها في فيلم وثائقي مؤيد للفلسطينيين.

وعلاوة على الأوسكار حصلت ريدغريف على جوائز أوليفر وتوني وايمي ورابطة المنتجين الاميركيين (جيلد) فضلا عن جوائز من مهرجان كان السينمائي.

وعرفت ريدغريف بمواقفها المساندة لقضايا نضال الشعوب بالحرية ورفضها الهيمنة على الدول ومصادرة حريتها.

ميدل إيست أنلاين في

14/11/2011

 

"كلونى" و"بيت" و"ديمون" و"ديكابريو" يتنافسون على جائزة الأوسكار

كتبت شيماء عبد المنعم  

وضعت أكاديمية فنون وعلوم السينما الأمريكية قائمة المرشحين لجائزة الأوسكار لدورته ال84 والتى ستقام فى فبراير القادم، ومن أهم المرشحين على هذه القائمة ثلاثى فيلم "Ocean'sEleven"، (أوشن 11) النجم العالمى جورج كلونى، والنجم براد بيت، والنجم مات ديمون، ويشاركهم فى هذه المنافسة الشرسة النجم ليوناردو دى كابريو.

وجورج كلونى مرشح أن ينال الجائزة عن فيلمه THE IDES OF MARCH، وهو من إخراجه وبطولته، وهو فيلم إثارة سياسية تعكس هذا الجانب من حياة الأمريكيين بغض النظر عن ميولهم السياسية، ومستوحى من مسرحية Farragut North التى قدمت عام 2008، وتدور أحداث الفيلم حول فكرة الاختبار الحقيقى للمثالية الشخصية فى مواجهة الواقع، واختبار الحلول السياسية فى موافق وأحداث تزعزع القناعات الراسخة.

والفيلم شارك فى العديد من المهرجانات مثل مهرجان فينسيا السينمائى الدولى، وتم توجيه بعض الانتقادات إلى الفيلم عند مقارنته بأفلام تحمل أفكاراً مماثلة حول الانتخابات الرئاسية، ويلعب بطولته فيليب سيمور هوفمان، وبول جيوماتى.

وينافس براد بيت بفيلمه World War Z، الذى يلعب بطولته مع الممثلة ميرلى إينوس التى تجسد دور زوجة بيت فى الفيلم، والممثل ماثيو فوكس والذى يجسد دور جندى فى سلاح المظلات، وسيشارك فى بطولة الفيلم أيضا أنتونى ماكى، وجيمس بادجى ديل، والممثل الفلسطينى أسامة مصرى وابنه ميسم مصرى، والفيلم من إخراج الأمريكى مارك فورستر، وتدور أحداثه فى جو من الرعب والإثارة، وهو مأخوذ عن رواية تحمل نفس الاسم للكاتب ماكس بروكس وتدور فكرتها حول الحرب بين البشر والموتى بعد عشر سنوات من انتشار وباء "الزومبى".

وواجه الفيلم الكثير من الصعاب، حيث تم إيقاف تصويره، بسبب استخدام براد بيت أسلحة حقيقية فى تصويره، فقام مركز مكافحة الإرهاب المجرى بالتحفظ على مجموعة منها، لكن فريق العمل، حصل على التصريحات التى تسمح له باستخدام الأسلحة، وهى نفس نوع الأسلحة المستخدمة فى وزارة الدفاع البريطانية.

أما ماد ديمون فينافس بفيلمه الجديد والذى سيقوم بإخراجه وبطولته وتأليفه أيضا مثلما فعل جورج كلونى، حيث يراهن به خاصة أن ميزانيته منخفضة، وتدور أحداثه حول بائع يأتى من بلدة صغيرة لتغير حياته، التى تحمل الكثير من التساؤلات والفيلم بطولة النجمة كيت هادسون.

فيما يشارك ليوناردو دى كابريو بفيلمه "جيه إدجار"، الذى قام بتغيير مظهره فيه تماما، فعمل على زيادة وزنه حوالى 30 كليو وقص شعره ليظهر أصلعا، ويلعب بطولة "جيه إدجار" ناعومى واتس وديمون هيريمان وجودى دينش، ومن إخراج المخرج الكبير كلينت إيستوود، ويحكى الفيلم قصة حياة مدير جهاز الاستخبارات الأمريكى FBI جيه إدجار وترؤسه مكتب التحقيقات الفيدرالى مدة ٣٦ عاماً، ومعاصرته تسعة رؤساء أمركيين، إضافة إلى دهائه فى العمل واستخدام سلطته ونفوذه لجمع معلومات سرية، استغلها فى إذلال أغنى رجال الولايات المتحدة وأكثرهم قوة، الذى اتهمه بالشذوذ الجنسى كما تردد أنه على علاقة بالنجمة مارلين مونرو.

اليوم السابع المصرية في

18/11/2011

 

نظرة على أفلام الأوسكار التسجيلية هذا العام

محمّد رُضــا 

إهتمام أكاديمية العلوم والفنون السينمائية مانحة الأوسكار بالسينما الوثائقية والتسجيلية ليس جديداً، بل يعود لسنوات بعيدة وإن لم يكن مطلقاً بالحجم الذي هو عليه اليوم.

هذا العام، وقبل أيام قليلة، تم الإعلان عن خمسة عشر فيلماً من النوعين الوثائقي والتسجيلي مرشّحاً لأوسكار أفضل فيلم من هذين النوعين.

ومرّة أخرى ولإزالة الإلتباس أجد نفسي مضطراً لتفسير الفرق: الوثائقي ما اعتمد على الوثيقة بنسبة غالبة، والتسجيلي هو ما اعتمد على تسجيل حاضر او إعادة تقديم على نحو غالب، ربما تحوّل الفيلم التسجيلي لاحقاً إلى وثيقة ما، لكنه ليس الوثائقي المعتمد على أرشيفات وسجلات ووثائق. وإذا كان لابد من الإختيار بين الإثنين فاختياري الخاص هو "التسجيلي" لأنه يصلح لاحقاً لأن يلعب الدورين، أما الوثائقي المأخوذ كلمته من "وثيقة" فهو صنف من الأفلام غير الروائية وليس كلّها  

الأفلام المرشّحة تم انتخابها من بين 124 فيلماً تقدّمت إلى الأكاديمية للغاية. والحديث قبل الترشيحات في هذا الجانب ركّز على أن هناك العديد من الأفلام التي تصلح لأن يتم ترشيحها للجائزة، والتي مدحها النقاد، ومنها «شاطيء بومباي» و«المحور» لم تشمله القائمة الرسمية الأولى هذه التي سيتم إختيار خمسة منها فقط للترشيح الرسمي الفعلي للأوسكار كما هي العادة.

 يعرض «شاطيء بومباي» لمخرجته ألما هاريل لبيئة إجتماعية في ولاية كاليفورنيا تستوطن جزءاً من شاطيء المحيط الباسيفيكي يلقّب بـالمدينة الهندية كونه من أفقر البيئات الأميركية. أما «المحور» فهو دراسة عن حياة الكاتبة المسرحية أندريا دنبر من إخراج كليو بارنارد (التي جاءت بدورها من قاع الفقر البريطانية لتصبح واحدة من أشهر كاتبات المسرح حتى وفاتها سنة 1990).

لكن الإغفال الأكبر جاء من نصيب بضعة أفلام يحمل بعضها أسماء مخرجين معروفين.

هناك الفيلم الجديد للمخرج المسيّس إيرول موريس الذي سبق وقدّم واحداً من أفضل الأفلام التي تعاطت ملفّات الأزمات السياسية في الستينات والسبعينات وهو «ضباب الحرب: إحدى عشر درساً من حياة روبرت مكنمارا». فيلمه الذي كان متوقعاً دخوله الترشيحات هو آخر أعماله وعنوانه «تابلويد» يلقي فيه نظرة على وضع ملكة جمال ولاية وايومينغ ودوافعها التي حدت بها إلى خطف مبشر تابع لكنيسة مورمون المحافظة وسجنه طويلاً. خلال فترة سجنه ربطته بقيد إلى السرير وحوّلته إلى "عبد" تفرض عليه ممارسة الجنس معها.

أيضاً من بين تلك الغائبة عن القائمة فيلم ?رنر هرتزوغ «إلى القاع» الذي هو حوار أجراه المخرج الألماني مع سجين محكوم عليه بالإعدام (أسمه مايكل بيري) ذكّرني بفيلم رتشارد بروكس «في دم بارد» (1967)  من حيث رصده لحياة مجرمين كما كتبها ترومان كابوتي الذي قام المخرج الآخر بانت ميلر (2005) بتحقيق فيلمه عن كيف وضع الروائي كابوتي قصّة ذلك الفيلم مستغلاً اعترافات أحد المجرمين.

أيضا من بين الأفلام الأخرى الغائبة فيلم »المقاطعون» لستيف جيمس، أحد أقوى الأفلام ذات الإهتمامات الإجتماعية متمحوراً حول العنف المتفشّي في ضواحي المدن. ستيف جيمس هو ذاته الذي سبق وقدّم فيلماً تسجيلياً ناجحاً بعنوان «أحلام كرة السلّة» الذي رُشح للأوسكار في هذه الفئة سنة 1994 لكنه نال جوائز أخرى بينها جائزة من "جمعية المخرجين الأميركيين".

الأفلام المرشّحة متعددة الطروحات بالطبع، بحيث لا يمكن القول أن ما لم يدخل القائمة استبعد بسبب موضوعه. ففي فيلم Battle for Brooklyn  هناك الموضوع الإجتماعي متمحوراً حول إقامة مباني عمل وسكن في جزء من منطقة بروكلين رغم اعتراضات العديد من القاطنين، وهو موضوع شغل الصحف النيويوركية حينا طويلاً ولا يزال. الفيلم من إخراج مايكل غالينسكي

Bill Cunningham New York  ونجد رصد الشخصيات وتاريخها في فيلمين على الأقل هما «بل كننغهام، نيويورك» الذي يتناول حياة وأعمال المصوّر الفوتوغرافي بل كننغهام وأخرجه رتشارد برس، و Buckللمخرجة سيندي ميل التي تلتفت إلى حياة بَك برانامان الذي أوحى للمؤلف نيكولاس سباركس بروايته «هامس الجياد» (من يهمس للجياد) الذي استوحى المخرج روبرت ردفورد واحداً من أفضل أفلامه. يوحي الفيلم بقدر كبير من التجانس بين الإنسان والحصان ويتعلّم ويعلّم شيئين او ثلاثة حول تلك العلاقة الحانية بين الإثنين.

كذلك هناك فيلم عن الحروب وتأثيرها السلبي على المحاربين من خلال «إلى الجحيم والعودة مجدداً» او Hell and Backهذا فيلم تسجيلي مؤلم من المخرج دانفونغ دنيس حول موضوع المحارب في الجبهة ثم بعد عودته إلى وطنه وكيف تتأثر حياته الإجتماعية بما كان يجيده في الحرب وهو القتل.  يرصد المخرج حياة أحد ضباط المارينز الذي يعيش على العقارات بعد إصابته في أفغانستان والذي لا يتمنّى سوى العودة إلى القتال كونه لا يستطيع التأقلم مع حياته الإجتماعية

وعن الحروب أيضاً وما تصنعه بالرجال (والسيدات طبعاً) فيلم «تحت النيران: صحافيون في المعركة»
Under Fire: Journalists in Combat
يتعامل الفيلم، كما يوضح عنوانه، مع الآثار النفسية والأخطار الجسيمة التي يتعرّض إليها المراسلون الحربيون مسلّطاً الضوء على مراسلي شبكات البي بي سي والسي أن أن وصحيفة ذ نيويورك تايمز. الفيلم من إخراج مارتن بورك.

والحياة على الأرض ومتاعب البيئة ومناخات الطبيعة والتهديد الذي تمثّله على حياة الناس موجودة في
If a Tree Falls: A Story of the Earth Liberation Front
»لو وقعت شجرة: قصّة جبهة تحرير الأرض» لمارشال كوري الذي نال جائزة أفضل توليف لفيلم تسجيلي في دورة مهرجان «سندانس» الأخير.

وتبلغ غرابة المواضيع المطروحة حدّاً كبيراً بالنظر إلى فيلم «المشروع نيم» Project Nim لجيمس مارش الذي اختار متابعة حياة عائلة اختارت سعداناً من فصيلة الشمبانزي حين كان لا يزال طفلاً وربّته وعاملته كما لو كان طفلاً بشراً وكيف أصبح اليوم أكثر انتماءاً إلى سلوكيات البشر منه إلى سلوكيات الإنسان في ترداد لنظريات من داروين وفرويد على حد سواء.

الجزيرة الوثائقية في

24/11/2011

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2011)