حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

مهرجان الخليج السينمائي الرابع ـ 2011

مهرجان الخليج السينمائى يحتفى بسينما الأطفال

كتبت علا الشافعى

يعرض مهرجان الخليج السينمائى فى دورته الرابعة فى الفترة من 14 – 20 إبريل الحالى 9 أفلام قصيرة خاصة بسينما الأطفال من مناطق متعدّدة من العالم. تمثّل هذه الأفلام مشاركات من كلّ من كندا وفرنسا والولايات المتّحدة وتايوان والدنمارك وسويسرا، حيث تتنوع أنماطها بين أفلام التحريك والكوميدى والمغامرات.

وسيتمّ عرض هذه الأفلام التى تستكشف الحياة من خلال عيون الأطفال بأسلوب الخيال العلمى والقصص الشعبية، يومى الجمعة والسبت القادمين فى "جراند سينما". وتشكل هذه الأفلام جزءاً من مجموعة الأفلام الطويلة والوثائقية والقصيرة التى يزيد عددها عن 150 فيلماً تمثّل مشاركات دول عدّة من المنطقة ومن كافة أنحاء العالم فى مهرجان الخليج السينمائى الذى يقام تحت رعاية سمو الشيخ ماجد بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس هيئة دبى للثقافة والفنون (دبى للثقافة).

وتتمثّل مشاركة فرنسا بفيلم "أليكساندر" لمخرجيه ريمى ديرو وماكسيم هيبون وجولييت كلوسر، ويروى قصة أليكساندر الذى يعيش معلّقاً فوق الغيوم مع قريته بأكلمها، ومن تايوان، يسلط فيلم " حلّق بى بعيداً" لمخرجيه لى كيان، وفابريس لو- تيم- لينج، وفلورنس بيشون، الضوء على حياة صبى يعشق الطيران والتحليق.

أما كندا فتشارك بالفيلم الكوميدى "عندما تعطيك الحياة الليمون" لمخرجه لى شامبرز، والذى تدور أحداثه الشيقة حول بائع يحاول أن يكون الأفضل من خلال مشاركته فى منافسة لبيع أكبر قدر من عصير الليمون فى أحد الأحياء. وتستحضر الروح المرحة لمجموعة عفوية تضم 75 طفلاً الأمل بالمستقبل فى "لندن الجديدة تنادي" من إخراج آلان كوفجان الذى يمثّل مشاركة الولايات المتّحدة، ويشارك المخرج يان ميتلير بـ "رونالدو" وهو إنتاج سويسرى وفيلم حركة ومغامرات يحكى قصة صبى يحلم بأن يصبح لاعب كرة قدم مشهور.

ويروى فيلم "الكتب الطائرة الرائعة للسيد موريس ليسمور" لمخرجيه ويليام جويس وبراندون أولدنبرج، قصة مضحكة ومؤثرة فى آن معاً حول القوى العلاجية للحكايات، مستلهماً أفكاره من إعصار كاترينا، وباستر كيتون، وساحر أوز، والشغف بالكتب.

وتخرج الأمور عن مسارها فى فيلم "أمازونيا" لمخرجه سام تشن عندما يتحالف ضفدعان صغيران للبحث عن الطعام فى غابات الأمازون المطرية، ولكن سرعان ما يتحول الصيادان إلى طريدتين. وفى فيلم "يراعة" لمخرجه يو- شوان كاو، يقود الفضول فتاة صغيرة إلى مطاردة مستميتة لذبابة نار.

وفى فيلم "رامى النرد" لمخرجه شونج - هوى لاى، يستخدم البطل الذى يعيش فى عالم من الأبيض والأسود، أحجار النرد ليقرر كل ما يفعله. وفجأة، تفتح إحدى رمياته الباب على حياة زاخرة بالألوان.

ويُذكر أن الأفلام التسعة القصيرة سيتمّ عرضها معاً ضمن مجموعة واحدة.

تقام الدورة الرابعة لمهرجان الخليج السينمائى فى صالات جراند فيستيفال سينما فى دبى فيستيفال سيتى. وتضم هذه الدورة برامج خارج المسابقة الرسمية، ودورة اختصاصية تحت إشراف المخرج الإيرانى الشهير عباس كياروستامى، وغيرها من الأنشطة الخاصّة. ويشار إلى أن جميع عروض المهرجان مجانية ومفتوحة أمام الجمهور.

اليوم السابع المصرية في

09/04/2011

 

98 دولة في مهرجان الخليج السينمائي

دبي – من حسن سلمان 

مدير المهرجان: نسعى لتشجيع المواهب السينمائية الخليجية والعربية من خلال عرض إبداعاتها المتميزة وتمكين السينمائيين العرب من الاحتكاك بنظرائهم الدوليين.

أعلن مهرجان الخليج السينمائي، الحدث السنوي الذي يحتفي بإبداعات السينما الخليجية، تلقي عدد قياسي من طلبات الاشتراك بلغ 1412 طلباً من 98 دولة من مختلف أنحاء العالم، للمنافسة على جوائز مسابقته الخليجية ومسابقة الطلبة والمسابقة الدولية للأفلام القصيرة التي تم استحداثها هذا العام.

وتصدرت دولة الإمارات العربية المتحدة دول المنطقة في عدد المشاركات بـ 66 فيلماً؛ تلتها العراق بـ 58 فيلماً، و26 فيلماً من المملكة العربية السعودية، و18 فيلماً من سلطنة عمان، و14 من إيران، و13 من مصر، و13 من الكويت، و11 من قطر، و8 من البحرين، و3 من اليمن. كما تلقى المهرجان عدداً كبيراً من المشاركات من لبنان وسوريا والأردن وفلسطين والمغرب والجزائر.

ودولياً، تصدرت الولايات المتحدة قائمة المشاركات (81 فيلماً)، تلتها فرنسا (76) ومن ثم الهند (37). وتميزت المشاركات بكونها تمثل مختلف القارات، فقد تلقى المهرجان أفلاماً من البرازيل (23 فيلماً)، كندا (22)، الأرجنتين (16)، كولومبيا، والمكسيك في الأمريكتين؛ وتايوان (17)، الصين (5)، كوريا الجنوبية (4)، فيتنام، سنغافورة، وإندونيسيا في شرق آسيا. كما تلقى مهرجان الخليج السينمائي طلبات اشتراك من مختلف الدول الأوروبية، من المملكة المتحدة وحتى روسيا. وكانت هناك أفلام من مختلف أنحاء القارة الإفريقية، من بوروندي وحتى زامبيا.

وإلى جانب ذلك، تلقى المهرجان طلبات اشتراك من أسواق سينمائية ناشئة مثل أفغانستان وليتوانيا والغابون وقيرغيزستان، ما يثري المناطق الجغرافية التي استقطبها مهرجان الخليج السينمائي.

وأوضح مسعود أمرالله آل علي، مدير مهرجان الخليج السينمائي، أن هذا العدد الكبير من طلبات الاشتراك، على الرغم من الظروف الإقليمية والدولية الصعبة، يمثل دليلاً على الجهد الكبير الذي يبذله السينمائيون بغية إيصال صوتهم إلى العالم، وثقتهم بالدور المهم لمهرجان الخليج السينمائي على هذا الصعيد.

وأضاف "نحن سعداء جداً بهذه الاستجابة الرائعة من قبل السينمائيين من مختلف أنحاء العالم، حيث أصبحت قائمة المشاركات التي تلقيناها بمثابة أطلس للعالم بأكمله. وسنواصل التزامنا بدعم وتشجيع المواهب السينمائية الخليجية والعربية من خلال توفير منصة صلبة لها لاستعراض إبداعاتها المتميزة؛ ومن جهة أخرى، لدينا قناعة راسخة بأهمية إتاحة المجال أمام هؤلاء السينمائيين للاحتكاك بنظرائهم الدوليين. ولا شك بأن المسابقة الجديدة ستضيف بعداً دولياً إلى المهرجان، ونتطلع قدماً لإطلاع جمهور السينما بدولة الإمارات العربية المتحدة على المجموعة الغنية من روائع الأفلام القصيرة المتميزة التي تلقيناها".

وتابع "لقد دهشنا بالكم الكبير من الأفلام رفيعة المستوى التي قدمها الطلبة، وهو ما يسلط الضوء على نجاح المهرجان في إرساء الأسس لبناء قطاع سينمائي إقليمي قوي، وتوفير المنصة اللازمة للشباب لاستعراض مواهبهم المتميزة أمام شريحة واسعة من الجمهور. لقد كانت الاستجابة منقطعة النظير على مستوى فئات المسابقة الرسمية وبرامج المهرجان خارج المسابقة، وهو ما يؤكد مكانة مهرجان الخليج السينمائي باعتباره وجهة متنامية الأهمية للتجارب السينمائية العالمية".

ويتضمن مهرجان الخليج السينمائي مسابقة خليجية ومسابقة للطلبة ومسابقة دولية للأفلام القصيرة، بالإضافة إلى برامج خارج المسابقة الرسمية. ويتنافس المشاركون في "المسابقة الخليجية" ضمن ثلاث فئات، هي الأفلام الروائية الطويلة، والقصيرة، والوثائقية. وتشمل "مسابقة الطلبة" الأفلام القصيرة والوثائقية، في حين يتنافس المشاركون في المسابقة الدولية ضمن فئة الأفلام القصيرة.

وتستهدف "المسابقة الخليجية" الأفلام من دول الخليج- الإمارات والسعودية والكويت والبحرين وعُمان وقطر فضلاً عن اليمن والعراق. أما "مسابقة الطلبة" فهي مفتوحة أمام الأفلام التي قام بإنتاجها الطلبة أثناء دراستهم الأكاديمية أو في إطار مشاريعهم الجامعية. وستقوم لجنتا تحكيم متخصصتان بتقييم الأفلام المرشحة وستقدمان للفائزين من السينمائيين الناشئين والمحترفين جوائز نقدية يبلغ مجموعها حوالي نصف مليون درهم.

وتقام الدورة الرابعة لمهرجان الخليج السينمائي بدعم "هيئة دبي للثقافة والفنون" (دبي للثقافة) وبالتعاون مع "مدينة دبي للاستوديوهات". ويذكر أن جميع عروض المهرجان مجانية ومفتوحة أمام الجمهور.

ميدل إيست أنلاين في

06/04/2011

 

98 دولة تتنافس على جوائز "مهرجان الخليج"

كتبت علا الشافعى 

أعلن مهرجان الخليج السينمائى الحدث السنوى الذى يحتفى بإبداعات السينما الخليجية، تلقى عددا قياسيا من طلبات الاشتراك بلغ 1412 طلباً من 98 دولة من مختلف أنحاء العالم، للمنافسة على جوائز مسابقته الخليجية ومسابقة الطلبة والمسابقة الدولية للأفلام القصيرة التى تم استحداثها هذا العام.

وتصدرت دولة الإمارات العربية المتحدة دول المنطقة فى عدد المشاركات بـ 66 فيلماً، تلتها العراق بـ 58 فيلماً، و26 فيلماً من المملكة العربية السعودية، و18 فيلماً من سلطنة عمان، و14 من إيران، و13 من مصر، و13 من الكويت، و11 من قطر، و8 من البحرين، و3 من اليمن. كما تلقى المهرجان عدداً كبيراً من المشاركات من لبنان وسوريا والأردن وفلسطين والمغرب والجزائر.

ودولياً تصدرت الولايات المتحدة قائمة المشاركات (81 فيلماً)، تلتها فرنسا (76) ومن ثم الهند (37). وتميزت المشاركات بكونها تمثل مختلف القارات، فقد تلقى المهرجان أفلاماً من البرازيل (23 فيلماً)، كندا (22)، الأرجنتين (16)، كولومبيا، والمكسيك فى الأمريكتين، وتايوان (17)، الصين (5)، كوريا الجنوبية (4)، فيتنام، سنغافورة، وإندونيسيا فى شرق آسيا.

كما تلقى مهرجان الخليج السينمائى طلبات اشتراك من مختلف الدول الأوروبية، من المملكة المتحدة وحتى روسيا. وكانت هناك أفلام من مختلف أنحاء القارة الإفريقية، من بوروندى وحتى زامبيا.

وإلى جانب ذلك تلقى المهرجان طلبات اشتراك من أسواق سينمائية ناشئة مثل أفغانستان وليتوانيا والغابون وقيرغيزستان، مما يثرى المناطق الجغرافية التى استقطبها مهرجان الخليج السينمائى.

وأوضح مسعود أمر الله آل على، مدير مهرجان الخليج السينمائى، أن هذا العدد الكبير من طلبات الاشتراك، على الرغم من الظروف الإقليمية والدولية الصعبة، يمثل دليلاً على الجهد الكبير الذى يبذله السينمائيون بغية إيصال صوتهم إلى العالم، وثقتهم بالدور المهم لمهرجان الخليج السينمائى على هذا الصعيد.

وقال: "نحن سعداء جداً بهذه الاستجابة الرائعة من قبل السينمائيين من مختلف أنحاء العالم، حيث أصبحت قائمة المشاركات التى تلقيناها بمثابة أطلس للعالم بأكمله. وسنواصل التزامنا بدعم وتشجيع المواهب السينمائية الخليجية والعربية من خلال توفير منصة صلبة لها لاستعراض إبداعاتها المتميزة، ومن جهة أخرى، لدينا قناعة راسخة بأهمية إتاحة المجال أمام هؤلاء السينمائيين للاحتكاك بنظرائهم الدوليين. ولا شك بأن المسابقة الجديدة ستضيف بعداً دولياً إلى المهرجان، ونتطلع قدماً لإطلاع جمهور السينما بدولة الإمارات العربية المتحدة على المجموعة الغنية من روائع الأفلام القصيرة المتميزة التى تلقيناها".

يتضمن مهرجان الخليج السينمائى مسابقة خليجية ومسابقة للطلبة ومسابقة دولية للأفلام القصيرة، بالإضافة إلى برامج خارج المسابقة الرسمية. ويتنافس المشاركون فى "المسابقة الخليجية" ضمن ثلاث فئات، هى الأفلام الروائية الطويلة، والقصيرة، والوثائقية. وتشمل "مسابقة الطلبة" الأفلام القصيرة والوثائقية، فى حين يتنافس المشاركون فى المسابقة الدولية ضمن فئة الأفلام القصيرة.

وتستهدف "المسابقة الخليجية" الأفلام من دول الخليج - الإمارات والسعودية والكويت والبحرين وعُمان وقطر فضلاً عن اليمن والعراق. أما "مسابقة الطلبة" فهى مفتوحة أمام الأفلام التى قام بإنتاجها الطلبة أثناء دراستهم الأكاديمية أو فى إطار مشاريعهم الجامعية. وستقوم لجنتا تحكيم متخصصتان بتقييم الأفلام المرشحة وستقدمان للفائزين من السينمائيين الناشئين والمحترفين جوائز نقدية يبلغ مجموعها حوالى نصف مليون درهم.

تقام الدورة الرابعة لمهرجان الخليج السينمائى بدعم "هيئة دبى للثقافة والفنون" (دبى للثقافة) وبالتعاون مع "مدينة دبى للأستوديوهات". ويذكر أن جميع عروض المهرجان مجانية ومفتوحة أمام الجمهور.

اليوم السابع المصرية في

03/04/2011

 

مهرجان الخليج يفتح باب التسجيل للسينمائيين وطلبة السينما

كتبت علا الشافعى 

أعلن مهرجان الخليج السينمائى الحدث السنوى الذى يحتفى بإبداعات السينما الخليجية، فتح باب التسجيل أمام السينمائيين والطلبة وممثلى وسائل الإعلام، فى دورته الرابعة التى تقام فعالياتها خلال الفترة من 14-20 إبريل الجارى فى دبى فستيفال سيتى.

استقطبت دورة عام 2010 من مهرجان الخليج السينمائى أكثر من 670 مندوباً سينمائياً من 29 بلداً من مختلف أنحاء أوروبا والأمريكتين وآسيا وأفريقيا والشرق الأوسط، بينهم 150 متخصصاً فى القطاع و190 سينمائياً و200 إعلامى، ومن المتوقع أن تشهد دورة هذا العام مشاركة عدد أكبر مقارنة بالعام الفائت.

ويمكن للمواهب السينمائية المُبدعة والعاملين فى قطاع السينما بالمنطقة - من ممثلين ومصورين ومونتيرين ومنتجين ومستثمرين ومؤسسات ثقافية - التسجيل فى دورة عام 2011. وإلى جانب إمكانية حضور أفلام المهرجان مجاناً، ستتاح أمام الضيوف فرصة حضور ورش العمل السينمائية، وجلسات النقاش، وغيرها من الفعاليات الخاصة التى تقام خلال الحدث.

وضمن إطار جهوده المتواصلة لتشجيع ودعم المواهب المتميزة من منطقة الخليج، يرحب مهرجان الخليج السينمائى بمشاركة طلبة السينما من مختلف أنحاء المنطقة، حيث سيكون بوسع الطلبة المسجلين المشاركة فى مجموعة من الفعاليات المصممة خصيصاً لهم، بما فى ذلك ورش العمل التدريبية، والندوات، والزيارات الميدانية، فضلاً عن إتاحة المجال أمامهم لدخول الردهة المخصصة للسينمائيين، والمركز الإعلامى ضمن مقر المهرجان.

وبهذه المناسبة، قالت شيفانى بانديا، المدير التنفيذى لمهرجان الخليج السينمائى: "تتمثل أحد الأدوار الرئيسية التى يلعبها المهرجان فى توفير أرضية وبيئة مشتركة للمبدعين فى المنطقة وقطاع السينما. ولا شك أن المهرجان يعد فرصة مناسبة لصناع الأفلام وكافة العاملين فى الحقل السينمائى للالتقاء والتحاور وتبادل الآراء والتعلم والوقوف على آخر المستجدات فى هذا المجال المتطور. فنحن نرغب فى ضمان إتاحة سبل الوصول إلى كافة فعالياتنا لجميع محبى وعشاق السينما، بداية من الجيل المقبل".

ويذكر أن باب التسجيل مفتوح مجاناً أيضاً أمام ممثلى وسائل الإعلام المرئية والمطبوعة والإلكترونية والاجتماعية، بما فى ذلك المدونين والفاعلين على صفحات "تويتر" والمواقع الاجتماعية.

اليوم السابع المصرية في

02/04/2011

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2011)