حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

جوائز الأكاديمية الأمريكية للفيلم (OSCARS 2011)

6000 صوت وراء «الأوسكار»

زياد عبدالله

ثمة رغبة بإخماد لغة الأرقام، لكن سرعان ما تنتصر تلك الأرقام ونحن نتحدث عن جوائز الأوسكار رقم 83 والتي تجد هذا العالم في فيلم داني بويل «خطاب الملك» ما يستحق 12 جائزة أوسكار، ولعل إيراد عناوين أفلام مثل فيلم «ترو غريت» للأخوين كوين، وفيلم ديفيد فينشر «الشبكة الاجتماعية» ستكون ايضاً في اتباع لعدد الترشيحات التي نالها كل منهما، ولتكون الجوائز الرئيسة أيضاً متحركة في نطاقها وأفلام أخرى، مثل «عظمة الشتاء» و«البلدة» و«الملاكم»، لن نخوض فيها ونحن سنشهد ليلاً حفل جوائز الأوسكار أو فجراً بتوقيت دبي، إضافة الى كونها، أي هذه الأفلام، قد تم التقديم لها على هذه الصفحة في معظمها.

ما أود الإشارة إليه ونحن على أعتاب منح جوائز الأوسكار متعلق بالآليات التي يتم من خلالها منح تلك الجوائز، الأمر الذي لطالما كان يستوقفني، بمعنى أن مبدأ التصويت الذي يتم من خلال أعضاء أكاديمية علوم وفنون الصور المتحركة يجعل من الأمر شيئا مغايرا تماماً لآليات المهرجان العالمية التي تعتمد مبدأ لجان التحكيم، والتي تتغير من عام إلى عام أو من دورة إلى دورة، وعليه فإن الجوائز على سبيل المثال في المهرجانات الكبرى، مثل كان وبرلين وفينيسيا خاضعة في كل عام لتوجهات لجنة التحكيم، وعلى رأسها رئيسها، إذ يمكن اعتبار أن رئيس اللجنة الفلاني هو من منح الفيلم الفلاني الجائزة الكبرى ومعه أعضاء لجنته، أما الأوسكار فإن الفوز بجائزة من جوائزه يعني نيل الفيلم نسبة التصويت الأكبر من قبل أعضاء الأكاديمية التي تتألف من 6000 عضو من العاملين في الحقل السينمائي وفي شتى مجالاته، وعليه فإن هذه الآلية هنا ثابتة، ولها أن تكون كذلك منذ عام 1927 السنة التي تأسست بها الأكاديمية، مع مراعاة طبعاً تزايد الأعضاء منذ ذلك العام.

الفضيلة سابقة الذكر لها أن تكون متمركزة أيضاً أمام سلبية لجوائز الأوسكار متمثلة بكونها متمحورة أولاً واخيراً حول الفيلم الناطق بالانجليزية، عدا جائزة أوسكار أفضل فيلم غير ناطق بها، لكن تبقى آلية التصويت الثابتة معبراً إلى ما يمكن اعتباره آلية ناجحة تماما لوضع الاختيارات دائماً في سياقات قد تبدو ثابتة، لكنها متنوعة ومفتوحة على خيارات متعددة طالما نتكلم عن هذا العدد الهائل للمصوتين، وفي الوقت نفسه يحضر سؤال كبير أيضاً يترك للقارئ أن يجيب عنه رغم المسعى إلى تقديم إجابة إليه، أليس للأعضاء ما يشبه التوجه العام أو الهوى العام؟ بالتأكيد! وليكون هذا التوجه قوياً على الدوام، مهما اختلفنا معه، كونه مبنياً على بنية تعددية وكبيرة في آن معاً.

الإمارات اليوم في

27/02/2011

 

خمس نجمات يتنافسن على لقب أحسن ممثلة

شيماء مكاوي 

شهدت ترشيحات جوائز أوسكار الـ83 تشابها كبيرا مع ترشيحات جوائز الجولدن جلوب التى تم الإعلان عن الفائزين بها وتصدر فيلم خطاب الملك ترشيحات الجوائز، وكانت اللجنة المصرية لاختيار الفيلم المشارك فى الأوسكار اختارت فيلم «رسائل بحر» لتقديمه لأكاديمية للعلوم والفنون، ولكن لم يتم ترشيحه لأى جوائز، وترشح فيلم جزائرى بدلاً منه.

وجاءت قائمة الترشيحات كالآتي:

أفضل ممثل

خافيير بارديم عن دوره فى فيلم Biutiful

جيف بريدجس عن دوره فى فيلم True Grit

جيسى إيزينبرج عن دوره فى فيلم The Social Network

كولين فيرث عن دوره فى فيلم The King’s Speech

جيمس فرانكو عن دوره فى فيلم 127 Hours

أفضل ممثلة

أنيت بينينج عن دورها فى فيلم The Kids Are All Right

نيكول كيدمان عن دورها فى فيلم Rabbit Hole

جينيفر لورينس عن دورها فى فيلم Winter’s Bone

ناتالى بورتمان عن دورها فى فيلم Black Swan

ميشيل ويليامز عن دورها فى فيلم Blue Valentine

أفضل ممثل مساعد

كريستيان بال عن دوره فى فيلم The Fighter

جون هاوكيس عن دوره فى فيلم Winter’s Bone

جيريمى رينير عن دوره فى فيلم The Town

جيوفرى روش عن دوره فى فيلم The King’s Speech

أفضل ممثلة مساعدة

إيمى آدامز عن دورها فى فيلم The Fighter

هيلينا بونهام كارتر عن دورها فى فيلم The King’s Speech

ميليسا ليو عن دورها فى فيلم The Fighter

هايلى ستينفيلد عن دورها فى فيلم True Grit

جاكى ويفر عن دورها فى فيلم Animal Kingdom

أفضل مخرج

دارين أرونوسكى عن فيلم Black Swan

ديفيد أو. راسل عن فيلم The Fighter

توم هوبر عن فيلم The King’s Speech

ديفيد فينشر عن فيلم The Social Network

جويل كوين وإيثان كوين عن فيلم True Grit

أكتوبر المصرية في

27/02/2011

 

الدورة الثالثة والثمانون للمهرجان السينمائي

10 أفلام تتنافس على جائزة أفضل فيلم في توزيعات الأوسكار

لوس انجلوس - د ب أ  

تتنافس 10 أفلام على جائزة أفضل فيلم، التي تمنحها الأكاديمية الأمريكية للعلوم والفنون السينمائية (أوسكار)، والتي توزع جوائزها في وقت متأخر من مساء اليوم الأحد 27-2-2011.

ويأتي في مقدمة هذه الأفلام العشرة فيلم Black Swan "البجعة السوداء" الذي يحظى بخمسة ترشيحات أوسكار، هي جائزة أفضل فيلم ،وأفضل مخرج، وأفضل ممثلة، وأفضل تصوير سينمائي، وأفضل مونتاج.

الفيلم من نوعية أفلام الإثارة المرعبة ذات الأبعاد النفسية، حول راقصة باليه (باليرينا) على حافة الجنون، وتؤدي دورها الممثلة الإسرائيلية ناتالي بورتمان. وأخرج الفيلم دارين أرونوفسكي، مخرج فيلم (المصارع). ويعرض الفيلم رؤية نافذة للآلام والضغوط داخل عالم الباليه.

وتكلف الفيلم 13 مليون دولار أمريكي، وسجل أكثر من 100 مليون دولار في شباك التذاكر.

أما فيلم The Fighter أو "المقاتل" فتم ترشيحه لسبع جوائز أوسكار، من بينها أفضل فيلم، وأفضل إخراج، وأفضل ممثل مساعد، وأفضل ممثلة مساعدة. ويقوم ببطولة الفيلم، وهو قصة درامية حول رياضة الملاكمة، مارك والبرج، حيث يجسد شخصية مقاتل من طبقة العمال يشق طريقه إلى لقب بطل العالم للملاكمة. والفيلم مستوحى من قصة حقيقية للملاكم الأمريكي ذي الأصل الإيرلندي مايكي وارد.

ورشح فيلم Inseption أو "الاستهلال" لثماني جوائز أوسكار، من بينها جائزة أفضل فيلم، وأفضل نص أصلي مكتوب للسينما، وأفضل موسيقى تصويرية، وأفضل تصوير سينمائي.

وتكلف الفيلم، القائم على قصة خيال علمي طموحة، 160 مليون دولار، بالإضافة إلى 100 مليون دولار دعاية. والفيلم من تأليف وإخراج وإنتاج كريستوفر نولان. ويقوم ببطولته النجم الأمريكي ليوناردو دي كابريو، حيث يقوم بدور جاسوس للشركات يسرق الأسرار من منطقة اللاوعي بعقول الأشخاص الذين يستهدفهم.

وحقق الفيلم أكثر من 800 مليون دولار في شباك التذاكر، ويعد أحد أكثر الأفلام نجاحا في عام 2010.

أما فيلم The kids are all right أو "الأبناء على ما يرام" فنال أربعة ترشيحات، هي أفضل فيلم، وأفضل ممثلة، وأفضل ممثل مساعد، وأفضل نص أصلي مكتوب للسينما.

وفاز الفيلم بجائزة غولدن غلوب لأفضل فيلم كوميدي، ويدور الفيلم حول زوج نسائي من المثليين جنسيا، لعبت دورهما انيتي بينينج، وجوليان مور، حيث يقوم أولادهما بتعقب الأب البيولوجي لهم، لتدخل إحدى السيدتين في علاقة غرامية مع الرجل البوهيمي المتوسط العمر.

وتكلف الفيلم 4 مليون دولار فقط، وحقق نحو 30 مليون دولار في شباك التذاكر.

وكان لفيلم The King's speech أو "خطاب الملك" نصيب الأسد في الترشيحات التي بلغت 12 ترشيحا، من بينها أفضل فيلم، وأفضل ممثل، وأفضل مخرج، وأفضل نص أصلي مكتوب للسينما، وأفضل ممثلة مساعدة، وأفضل ممثل مساعد.

ويقوم ببطولة الفيلم، وهو دراما ملكية، الممثل الإنكليزي كولين فيريث في دور الملك المتردد جورج السادس الذي يتغلب على تلعثمه ليقود الأمة، بينما هي في طريقها للدخول في الحرب ضد النازيين.

ويعتبر فيلم "خطاب الملك" الفيلم المفضل في موسم الجوائز حتى الآن، حيث حصل بالفعل على العديد من جوائز النقاد، وكذلك جائزة أفضل فيلم من أكبر ثلاثة نقابات، في هوليوود. وتكلف الفيلم 15 مليون دولار، وحقق أكثر من 120 مليون دولار في شباك التذاكر.

ونال فيلم 127 hours أو "127 ساعة" ستة ترشيحات، من بينها أفضل فيلم، وأفضل ممثل، وأفضل نص سينمائي مقتبس، وأفضل موسيقى تصويرية، وأفضل مونتاج. أخرج الفيلم داني بويل، مخرج فيلم (سلامدوج مليونير) أو "المليونير المتشرد" ويروي محنة متسلق الجبال آرون رالستون، الذي أجبر على بتر ذراعه بنفسه عندما حوصر في منطقة صخرية بأخدود يوتاه النائي. ويقوم ببطولة الفيلم الممثل الأمريكي جيمس فرانكو.

وتكلف الفيلم 18 مليون دولار، وحصد 23 مليون دولار في شباك التذاكر.

أما فيلم (ذا سوشيال نتوورك) أو"الشبكة الاجتماعية" فكان من نصيبه ثمانية ترشيحات أوسكار، من بينها جائزة أفضل فيلم، وأفضل ممثل، وأفضل مخرج، وأفضل نص سينمائي مقتبس، وأفضل موسيقى تصويرية.

ويتعقب الفيلم الناجح على المستويين النقدي والتجاري، منشأ موقع (فيس بوك) الاجتماعي الالكتروني الشهير، والأسباب التي دفعت مارك زوكربرج إلى تأسيسه. ويلعب الممثل جيسي ايسنبرج دور زوكربرج.

والفيلم من إخراج ديفيد فينتشر، وتأليف آرون سوركين، وتكلف 40 مليون دولار، وحصد أكثر من 213 مليون دولار من شباك التذاكر بمختلف أنحاء العالم، كما هيمن على جوائز الجولدن جلوب.

وينافس فيلم الرسوم المتحركة (توي ستوري 3) أو "قصة لعبة 3" على جائزة الأوسكار لأفضل فيلم، وأفضل فيلم رسوم متحركة، وأفضل نص سينمائي مقتبس، وأفضل أغنية، وأفضل مونتاج صوت.

ويعتبر هذا الفيلم، ثالث فيلم رسوم متحركة يتم ترشيحه لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم في التاريخ. ويروي فيلم قصة لعبة 3، مغامرات مجموعة قديمة من الدمى بقيادة وودي وباز ليتيير، يجادلون مع مالكهم الذي سيرحل من المنزل من أجل الدراسة الجامعية.

وبلغت ميزانية الفيلم نحو 200 مليون دولار، وجمع أكثر من مليار دولار أمريكي في مبيعات التذاكر العالمية.

وحصل فيلم (ترو جريت)، أو "عزم حقيقي" على عشرة ترشيحات لجوائز أوسكار من بينها جائزة أفضل فيلم، وأفضل إخراج، وأفضل نص سينمائي مقتبس، وأفضل ممثل، وأفضل ممثلة مساعدة.

وكتب وأخرج الفيلم الأخوان كوين. والفيلم من بطولة النجم الأمريكي جيف بريدجيز، الذي يقوم بدور روستر جوجبرن حامل السلاح الخشن الذي تستأجره مراهقة (هايلي ستاينفلد) لملاحقة قاتل والدها.

وتكلف الفيلم 38 مليون دولار، وكسب أكثر من 174 مليون دولار، من مختلف أنحاء العالم.

أما فيلم (وينترز بون) أو "عظمة الشتاء" فتم ترشيحه لأربعة جوائز أوسكار، من بينها جائزة أفضل فيلم، وأفضل نص سينمائي مقتبس، وأفضل ممثلة، وأفضل ممثل مساعد.

يدور الفيلم، وهو من نوع الدراما المستقلة، حول كارثة عقار الميثامفتامين، وتأثيره على الأسر. وفاز الفيلم بالجائزة الكبرى للجنة التحكيم بمهرجان صندانس السينمائي عام 2010.

وكتبت الفيلم وأخرجته ديبرا جرانيك، وهو من بطولة جينفر لورانس، وتكلف 2 مليون دولار، وحقق 5ر7 مليون دولار في شباك التذاكر.

العربية نت في

27/02/2011

 

أفضل فيلم ومخرج وممثل.. وأحسن "سيناريو أصلي"

"خطاب الملك" يحوز نصيب الأسد في حفل توزيع جوائز الأوسكار

دبي - العربية.نت  

حصد فيلم "ذا كينغز سبيتش" (خطاب الملك) نصيب الأسد من جوائز الحفل الثالث والثمانين للأكاديمية الأمريكية للعلوم والفنون السينمائية (الأوسكار)، وذلك بعد أن فاز بجائزة أفضل فيلم، و أفضل مخرج، وأفضل ممثل، وأحسن سيناريو أصلي.

وذهبت جائزة أفضل مخرج للمخرج البريطاني توم هوبر، الذي سبق أن أخرج برامج تلفزيونية حازت على العديد من الجوائز، قبل أن ينتقل لإخراج الأفلام على الشاشة الكبيرة، ومن بينها العام 2009 فيلم "ذا دامند يونايتد" من بطولة مايكل شين.

وبدت السعادة ونشوة الفرح على محيا الممثل البريطاني كولن فيرث، بعد أن أمن له دور ملك انكلترا جورج السادس جائزة أفضل ممثل، وهو أمر لم يكن مفاجئا حيث توقعه الكثير من النقاد السينمائيين.

كما حاز نفس الفيلم على جائزة السيناريو الأصلي التي ذهبت إلى ديفيد سيدلر، حيث أمن له هذا الفيلم أول أوسكار له في حياته المهنية، التي كانت مكرسة حتى الآن للتلفزيون، وكان ينافسه على هذه الجائزة أفلام "إناذر يير" و "فايتر" و"انسبشن" و"ذا كيدز آر آل رايت".

ويعتبر فيلم "خطاب الملك" الفيلم المفضل في موسم الجوائز، حيث حصل بالفعل على العديد من جوائز النقاد، وكذلك جائزة أفضل فيلم من أكبر ثلاثة نقابات في هوليوود. وتكلف الفيلم 15 مليون دولار وحقق أكثر من 120 مليون دولار في شباك التذاكر.

ويروي الفيلم قصة الملك المتردد جورج السادس الذي يتغلب على تلعثمه ليقود الأمة وهي في طريقها للدخول في الحرب ضد النازيين.

البجعة السوداء.. أفضل ممثلة

من جهتها، فازت الممثلة ناتالي بورتمان بجائزة أفضل ممثلة عن دورها في فيلم التشويق "بلاك سوان" الذي يعد من نوعية أفلام الإثارة ذات الأبعاد النفسية والجنسية حول راقصة باليه على حافة الجنون.

وناتالي من من مواليد القدس في 9 يونيو/حزيران العام 1981م، هاجر والداها إلى أمريكا في العام 1984م، وتملك الجنسيتين الإسرائيلية والأمريكية، وفي لقاء إعلامي سابق صرحت أنها تصر على تربية أولادها وفق الديانة اليهودية، إلا أنها أشارت إلى عدم إيمانها بوجود حياة ما بعد الموت.

وفاز فيلم "ذا سوشال نتوورك" بجائزة أوسكار أفضل سيناريو مقتبس التي حازها السيناريست الأمريكي أرون سوركين بعد أن اقتبس السيناريو عن كتاب بن ميزريش" انتقام رجل منعزل-القصة الحقيقية لمؤسس فيسبوك".

وكتب سيناريو "ذا سوشال نتوورك" بطريقة رائعة، وهو يروي بدايات شبكة التواصل الاجتماعي فيسبوك المثيرة للجدل من خلال بورتريه لاذع لمؤسسها مارك زاكربرغ. وأرون سوركين (49 عاما) هو كاتب سيناريو المسلسل التلفزيوني الناجح "ويست وينغ" حول كواليس البيت الأبيض، وسبق للفيلم أن فاز بجائزة غولدن غلوب في يناير/كانون الثاني.

وحاز فيلم قصة toy3 (لعبة3) بجائزة الأكاديمية الأمريكية للعلوم بجائزة أفضل فيلم رسوم متحركة، ليصبح رابع فيلم لاستديوهات بيكسار يفوز في هذه الفئة منذ سنوات عديدة، وربما تكون هذه النتيجة أقل النتائج مفاجأة في حفل توزيع جوائز الأوسكار.

و"توي ستوري 3" الذي حقق أكبر عائدات العام 2010 في شباك التذاكر الأمريكي، هو فيلم الرسوم المتحركة الذي حقق أكبر الإيرادات في العالم، حتى الآن مع أكثر من مليار دولار.

وكان الفيلم يتنافس مع الفيلم الفرنسي البريطاني "ذي ايلوجنيست" و"هاو تو تراين يور دراغون" لاستوديوهات "دريمووركس".

وفاز فيلم "ذا فايتر" (المقاتل) الذي يدور حول رياضة الملاكمة بجائزتي أوسكار أفضل ممثل مساعد وأفضل ممثلة مساعدة، وحصلت ميليسا ليو على جائزة أفضل ممثلة مساعدة عن دورها كأم قوية لعائلة من الملاكمين، بينما فاز كريستيان بيل، الذي جسد دور ابنها المضطرب، بجائزة أفضل ممثل مساعد.

وفاز الفيلم الدنماركي "ريفانج" (انتقام) بجائزة أوسكار أفضل فيلم أجنبي، وهو يروي قصة طفلين تجمعهما صداقة قوية فضلا عن شعور قوي بالانتقام سيؤدي إلى زعزعة التوازان الهش في عائلتهما.

وهي المرة الثانية التي تكافئ فيها مخرجة الفيلم سوزان بيير من قبل أكاديمية الأوسكار، بعدما فازت عام 2007 بجائزة عن فيلم "أفتير ذا ودينغ".

العربية نت في

28/02/2011

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2011)