حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

مهرجان أبوطبي السينمائي ـ 2010

أبوظبي للثقافة والتراث

جمهور المهرجان وقف حداداً على روح غانم الصالح

لبنان تحصد 3 جوائز بـ"أبوظبي السينمائي" وجائزة لمصر وأفضل فيلم لروسيا

دبي - أحمد الشريف

حصدت السينما اللبنانية ثلاث جوائز في ختام الدورة الرابعة لمهرجان أبوظبي السينمائي، بينما حصلت مصر على جائزة واحدة، وفاز فيلم روسي بجائزة أفضل فيلم روائي طويل، كما فاز فيلمان يناقشان القضية الفلسطينية وحياة الفلسطينيين في الشتات بجائزتين، وسط ترحيب كبير بهما من جمهور المهرجان.

وحوّل صناع الأفلام الفائزة حفل الختام الذي أقيم مساء الجمعة 22-10-2010، الى منبر سياسي، إذ ألقوا كلمات أهدوا من خلالها جوائزهم الى محبي "الحرية والسلام" وإلى "الحالمين بغد أفضل وعادل للشعوب العربية".

وفي بادرة لاقت إشادة كبيرة، كرّمت اللجنة المنظمة للمهرجان، روح الفنان الكويتي الراحل غانم الصالح، وألقت مواطنته الفنانة زهرة الخرجي كلمة مؤثرة عن الفقيد الذي رحل قبل أيام، متأثراً بمرض السرطان.

ودعت الخرجي جمهور المهرجان للوقوف دقيقة حداد على روح الفنان الراحل، ليحل الصمت في القاعة التي صخبت بموسيقى وأضواء شديدة احتفاء بنجوم المهرجان.

وبدأ حفل الختام بفعالية "السجادة الحمراء" التي حفلت بمرور عدد كبير من نجوم السينما العالمية والروسية والعربية.

وسرقت الأضواء النجمة الامريكية اوما ثورمان التي التفّ حولها عدد كبير من الشباب والفتيات الاماراتيين طالبين توقيعها على أوراقهم، تبعها الفنانون المصريون بسمة وتامر هجرس وخالد ابوالنجا وخالد النبوي، والسوريان رشيد عساف وسولاف فواخرجي، والبحرينية هيفاء حسين.

أغلى جوائز العالم

وتبادل الفنانون العرب والعالميون توزيع الجوائز على صناع الافلام الفائزة، ووصفت اللجنة المنظمة للمهرجان الجوائز بأنها "أغلى جوائز سينمائية بالعالم".

وقد حصل على جائزة "اللؤلؤة السوداء" لأفضل فيلم روائي طويل وقيمتها 100 الف دولار الفيلم الروسي "أرواح صامتة" للمخرج أليكسي فيدورتشنكو "لتميز لغته السينمائية".

وذهبت جائزة أفضل فيلم روائي طويل من العالم العربي وقيمتها 100 الف دولار الى الفيلم اللبناني "شتي يا دني" للمخرج بهيج حجيج، اما جائزة افضل ممثل وقيمتها 25 الف دولار، فكانت من نصيب الممثل الامريكي الشاب أندرو غارفيلد عن دوره في فيلم "لا تتخلَّ عني".

وحصلت الممثلة المغربية البلجيكية لبنى أزابال على جائزة افضل ممثلة عن دورها في الفيلم الكندي الفرنسي "حرائق".

وفي مسابقة الأفلام الوثائقية الطويلة، فاز بجائزة افضل فيلم وقدرها 100 الف دولار الفيلم التشيلي "حنين إلى الضوء" وشاركه الجائزة الفيلم الهندي "ساري زهري".

الشتات الفسطيني

وتقاسم جائزة "اللؤلؤة السوداء" لأفضل فيلم وثائقي عن العالم العربي الفيلم اللبناني الفرنسي الاماراتي "شيوعيين كنّا" للمخرج اللبناني ماهر أبي سمرا، والفيلم الهولندي "وطن" للمخرج جورج سلاوزر.

وقالت لجنة التحكيم إن فيلم "وطن" قدم "رحلة للكاميرا في الذاكرة منذ 36 عاماً نحو الحاضر لترسم بورتريهاً تراجيدياً للشتات الفلسطيني".

منحت لجنة التحكيم جائزة خاصة لفيلمي "دموع غزة" للمخرجة النرويجية فيبكه لوكبرغ، والفيلم اللبناني الاماراتي"بحبك يا وحش" للمخرج محمد سويد، وفي مسابقة "آفاق جديدة" ذهبت جائزة أفضل فيلم روائي لمخرج جديد وقيمتها 100 الف دولار، الى الفيلم الايراني "غيشير" للمخرج الايراني وحيد وكيليفار.

أما جائزة أفضل فيلم روائي لمخرج جديد من العالم العربي وقيمته 100 الف دولار، فذهبت الى الفيلم اللبناني "طيب، خلص، يلّلا" للمخرجين رانيا عطية ودانييل غارسيا، وتقاسم جائزة أفضل فيلم وثائقي لمخرج جديد الفيلم الامريكي بيل كانينغهام نيويورك، للمخرج ريتشارد برس، والفيلم الارجنتيني "المتجول".

جلد حي

وفاز بجائزة "أفضل فيلم وثائقي" لمخرج جديد من العالم العربي وقيمتها 25 الف دولار، الفيلم المصري "جلد حي" للمخرج فوزي صالح، وإنتاج الفنان المصري محمود حميدة، ويتناول الفيلم "رحلة مؤثرة عبر الظروف المأساوية التي يعمل ويعيش فيها أطفال مجبرون على العمل بمصر".

وحرص مخرج الفيلم على إلقاء كلمة عقب تسلمه الجائزة، اكد من خلالها انه يمنح جائزته الى "الحالمين بغد أفضل والعدل لشعوبنا".

وكان المهرجان الذي تنظمه هيئة أبوظبي للثقافة والتراث انطلق يوم 14 أكتوبر الجاري، وعرض 172 فيلماً من 43 دولة، منها 32 عرضاً عالمياً أول و26 عرضاً دولياً أول.

وكان المهرجان يحمل اسم (مهرجان الشرق الأوسط السينمائي الدولي) قبل أن يتم تعديله هذا العام، وقد انطلقت دورته الاولى عام 2007، ويهدف الى المساعدة على إيجاد ثقافة سينمائية حيوية في أرجاء منطقة الشرق الاوسط.

موقع "العربية" في

23/10/2010

 

3 أفلام لبنانية تفوز بجوائز أبو ظبي السينمائية

جائزة الأمير أستورياس إلى أمين معلوف  

«لبنان الثقافي» على منصة التتويج في مكانين من العالم. هكذا بدا المشهد أمس في ظلّ كلّ ما يحدث من مشاغبات ومناقشات في لبنان، تجعلنا ننسى أنه يمكن لهذا البلد أن يكون في مكان آخر، غير الذي يرغبون في جعلنا نقبع داخله بدون أمل..

فمن جهة، تسلّم الكاتب اللبناني أمين معلوف «جائزة الأمير أستورياس للآداب» من ولي العهد الإسباني، الأمير فيليبي، في احتفال أقيم في مدينة «أوفيدو» (وهي من كبرى جوائز الآداب في العالم)، بينما على الطرف الآخر، في مدينة أبو ظبي الإماراتية، كانت السينما اللبنانية تحتفل بفوز فيلمين من أفلامها الجديدة، الأول فيلم المخرج بهيج حجيج «شتي يا دني» الذي حاز جائزة اللؤلؤة السوداء لأفضل فيلم روائي طويل من العالم العربي، بينما ذهبت جائزة اللؤلؤة السوداء لأفضل فيلم وثائقي من العالم العربي لماهر أبي سمرا عن فيلمه «شيوعيين كنا». وذهبت جائزة أفضل فيلم روائي لمخرج جديد من العالم العربي إلى فيلم «طيب، خلص، يلّلا» للمخرجيْن اللبنانييْن رانيا عطية ودانييل غارسيا.

وأعلن مهرجان أبو ظبي السينمائي نتائجه، للدورة الرابعة للمهرجان، عن الأفلام الفائزة بجوائز «اللؤلؤة السوداء» التي يبلغ مجموعة جوائزها نحو مليون دولار.

جاء ذلك خلال الحفل الذي أقيم مساء أمس، في «قصر الإمارات» للإعلان عن الأفلام الفائزة في مسابقة الأفلام الروائية الطويلة ومسابقة الأفلام الوثائقية الطويلة ومسابقة آفاق جديدة وجائزة خيار الجمهور وجائزة «نيتباك».

وفاز بجائزة اللؤلؤة السوداء في مسابقة الأفلام الروائية الطويلة التي تبلغ قيمتها 100 ألف دولار فيلم «أرواح صامتة» للمخرج الروسي أليكسي فيدورتشنكو. وحصل فيلم «شتّي يا دني» للمخرج اللبناني بهيج حجيج على جائزة اللؤلؤة السوداء لأفضل فيلم روائي طويل من العالم العربي وتبلغ قيمتها 100 ألف دولار في حين حصل الممثل اندرو غارفيلد على جائزة اللؤلؤة السوداء لأفضل ممثل وتبلغ قيمتها 25 ألف دولار عن دوره في فيلم «لا تتخلَّ عني» للمخرج مارك رومانك.

وذهبت جائزة أفضل ممثلة وقيمتها 25 ألف دولار لـ لبنى ازابل عن دورها في فيلم «حرائق» للمخرج دني فيلنوف.

وتضم لجنة تحكيم مسابقة الأفلام الروائية الطويلة المخرج والكاتب لويس بوينزو رئيساً إلى جانب كل من المخرج والممثل فوزي بن سعيدي والممثلة سلاف فواخرجي والمخرج والمنتج صديق بارماك ومخرج الفنون البصرية كريم م. أينوز.

أما مسابقة الأفلام الوثائقية الطويلة البالغة قيمتها 100 ألف دولار فقد حصل عليها مشاركة كل من فيلم «حنين إلى الضوء» للمخرج باتريسيو غوزمن وفيلم «ساري زهري» للمخرجة كيم لونغينوتو..

وذهبت جائزة اللؤلؤة السوداء لأفضل فيلم وثائقي من العالم العربي البالغة قيمتها 100 ألف دولار مشاركةً لفيلمي «شيوعيين كنّا» للمخرج ماهر أبي سمرا وفيلم «وطن» للمخرج الهولندي جورج سلاوزر. وتضم لجنة تحكيم مسابقة الأفلام الوثائقية الطويلة المخرج أسامة محمد رئيساً وكلاً من المخرج لوي بسيهويوس ومصمم المناظر صلاح مرعي والمنتج بيهروز هاشيميان.

وضمن مسابقة آفاق جديدة 2010 حصل على جائزة اللؤلؤة السوداء لأفضل فيلم روائي لمخرج جديد البالغة قيمتها 100 ألف دولار فيلم «غيشير» للمخرج الإيراني وحيد وكيليفار، في حين فاز بجائزة اللؤلؤة السوداء لأفضل فيلم روائي لمخرج جديد من العالم العربي البالغة قيمتها 100 ألف دولار فيلم «طيب، خلص، يلّلا» للمخرجين اللبنانيين رانيا عطية ودانييل غارسيا.

وذهبت جائزة اللؤلؤة السوداء لأفضل فيلم وثائقي لمخرج جديد البالغة قيمتها 100 ألف دولار مشاركةً بين فيلم «بيل كانينغهام نيويورك» للمخرج الأميركي ريتشارد برس وفيلم «المتجول» للمخرجين أدريانا يوركوفيتش، وإدواردو دي لا سيرنا، ولوكاس مارشيفيانو من الأرجنتين.

وفاز بجائزة أفضل فيلم وثائقي لمخرج جديد من العالم العربي البالغة قيمتها 25 ألف دولار إضافة إلى تنويه خاص من لجنة التحكيم فيلم «جلد حي» للمخرج المصري فوزي صالح.

وتضم لجنة تحكيم مسابقة آفاق جديدة وهي برئاسة المخرج إيليا سليمان كلا من الممثل خالد أبو النجا والممثلة ناندانا سين والمنتج ليتا ستانتيك والمخرجة ديبرا زيميرمان. أما جائزة «خيار الجمهور» في مهرجان أبوظبي السينمائي 2010 البالغة قيمتها 30 ألف دولار فقد فاز بها فيلم «الغرب غرباً» للمخرج البريطاني أندي دي إيموني.

أما جائزة مهرجان أبو ظبي السينمائي «نيتباك 2010» التي تمنح في 21 دولة موزعة على القارات الخمس ضمن 28 مهرجاناً سينمائياً دولياً من بينها مهرجان أبو ظبي السينمائي فقد حصل عليها فيلم «زفير» للمخرجة التركية بيلما باش.

وكان موقع «شباب السفير» أجرى الأسبوع الماضي لقاء مع شخصيات فيلم «شيوعيين كنا» الأربعة: المخرج ماهر أبي سمرا، ورئيس القسم السياسي في «السفير» الزميل حسين أيوب، ورئيس مجلس إدارة جريدة «الأخبار» الزميل إبراهيم الأمين، والمهندس المعماري بشار عبد الصمد، الذين أجابوا عن أسئلة مشتركي الموقع ضمن فقرة «سين جيم»، على العنوان التالي

: http://shabab.assafir.com/Article.aspx?ArticleID=1548

السفير اللبنانية في

23/10/2010

 

مخرجات الخليج يفاجئن جمهور «أبوظبي السينمائي» بأفلام مثيرة للجدل

تتضمن القائمة مخرجتين من السعودية وتسعا من الإمارات وأربعا من قطر

أبوظبي: «الشرق الأوسط»  

جذبت مخرجات خليجيات الأنظار إليهن بأفلام «مثيرة للجدل» عرضها مهرجان أبوظبي السينمائي في دورته الحالية. وفوجئ جمهور المهرجان بأن أفلام المخرجات صغيرات السن تتطرق لقضايا دينية واجتماعية لم تتناولها أفلام كبار المخرجين. ففي الفيلم القطري «السيدة الوردية» للمخرجتين شروق شاهين وسارة ركاني، تدور المشاهد حول «أول كنيسة في قطر والأكبر في الشرق الأوسط وكيف غيرت حياة المسيحيين في قطر».

ويتناول الفيلم «انقسام ردود أفعال القطريين حيالها (الكنيسة) بين موافق ورافض لوجودها على أرضهم»، وفق ما ذكر الكتيب التعريفي للمهرجان.

وسبق للفيلم أن فاز بجائزة في مهرجان جامعة زايد السينمائي بالإمارات. ويتناول الفيلم الإماراتي «قفزة الإيمان» قصة عدة أشخاص تتفاوت أعمارهم بين 18 و40 عاما يختارون «التحول إلى الدين الإسلامي بعد أن وفدوا إلى الإمارات من الغرب». ومن بين أبطال الفيلم معلم أميركي وصحافي بريطاني.

ويطرح الفيلم القطري «إنفلونزا الصراصير» للمخرجتين أسماء ونورا شيف الخروصي إشاعة بانتشار وباء إنفلونزا الصراصير تشيع الخوف في قلوب أهل قطر ويوضح القوة الفتاكة التي تملكها الشائعات.

واجتماعيا يطرح الفيلم الإماراتي «مهر المهيرة» للمخرجة ميثا حمدان قضية غلاء المهور في المجتمعات الخليجية وينقل آراء لشباب يبحث عن الزواج ورجال متزوجين حول المغالاة في المهور، وينتهي إلى ضرورة وضع حل لهذه الظاهرة التي تركت آثارها السلبية على الشباب والفتيات في عمر الزواج.

وبأسلوب ساخر، يناقش الفيلم الإماراتي «الزوجة الثانية» العلاقة الغرامية بين الرجال وسياراتهم ويتناول الكيفية التي يختار بها الرجال سياراتهم وحبهم لها.

والفيلم للمخرجة الإماراتية موزة الشريف، وينتهي إلى أن «عشق الرجال الإماراتيين للسيارات يفوق في بعض الأحيان حبهم لزوجاتهم».

وكانت اللجنة المنظمة لمهرجان أبوظبي السينمائي فاجأت الوسط الفني باختيارها أفلاما لـ15 مخرجة من الخليج للتنافس على جوائز دورته الحالية. وتتضمن القائمة مخرجتين من السعودية وتسع مخرجات من الإمارات وأربع مخرجات من قطر.

وقال مدير المشاريع في المهرجان عيسى المزروعي إن «الأفلام الخليجية الفائزة ستحظى بدعمنا الكامل عبر ترويجها من خلال شبكة واسعة من الفرص والعروض على مدار العام».

يذكر أن الدورة الرابعة من المهرجان انطلقت يوم 14 أكتوبر (تشرين الأول) وكان يحمل اسم «مهرجان الشرق الأوسط السينمائي الدولي»، وقد تأسس عام 2007 بهدف المساعدة على إيجاد ثقافة سينمائية حيوية في المنطقة.

ومن جانب آخر فاز فيلم تونسي بجائزة مسابقة الأفلام القصيرة، فيما فاز فيلم إماراتي بجائزة مسابقة «أفلام من الإمارات» المخصصة لأفلام الخليج.

وقالت اللجنة المنظمة للمهرجان في حفل أقيم مساء أول من أمس الخميس إن جائزة أفضل فيلم روائي قصير وقيمتها 25 ألف دولار، منحت لفيلم «الألبوم» للمخرجة شيراز فرادي من تونس، وذهبت جائزة لجنة التحكيم لأفضل فيلم روائي قصير إلى «ريتا» للمخرجين فابيو غراسادونيا وأنطونيو بيازا من إيطاليا. ومنح المهرجان جائزة أفضل فيلم وثائقي قصير وقيمتها 25 ألف دولار، لفيلم «المدينة ذات الوجه القذر» للمخرج البريطاني بيتر كينغ، وفيلم «سينما أزادي» للمخرج مهدي تورفي من إيران.

وحصل فيلم «العابر الأخير» للمخرج الجزائري مؤنس خمار على جائزة أفضل فيلم قصير من العالم العربي، وذهبت جائزة أفضل فيلم تحريك قصير إلى فيلم «تورد وتورد» للمخرج نيكي ليندروث من السويد.

وأعلن المهرجان أسماء الفائزين بمسابقة «الإمارات»، حيث ذهبت جائزة أفضل فيلم روائي قصير وقدرها 35 ألف درهم (9528 دولارا أميركيا)، إلى الفيلم الإماراتي «غيمة شروق» للمخرج أحمد زين.

ومنحت جائزة المركز الثاني للفيلم البحريني «يومك» للمخرج شاكر بن أحمد، والمركز الثالث للفيلم الإماراتي «حارس الليل» للمخرج فاضل المهيري. ونال جائزة لجنة التحكيم لأفضل فيلم روائي قصير وقدرها 30 ألف درهم (8167 دولارا أميركيا)، الفيلم الإماراتي «حبل الغسيل» للمخرج عيسى الجناحي.. وفاز بجائزة أفضل فيلم إماراتي قصير، فيلم «إششش» للمخرجتين حفصة المطوع وشما أبو نواز من الإمارات. وذهبت جائزة أفضل سيناريو إلى فيلم «غيمة شروق» للمخرج الإماراتي أحمد زين.

وفي مسابقة «الأفلام الوثائقية القصيرة» فاز الفيلم الإماراتي «الملكة» للمخرج هادي شعيب، بجائزة أفضل فيلم وثائقي قصير وقيمتها 30 ألف درهم إماراتي.

الشرق الأوسط في

23/10/2010

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2010)