حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

                          دراما رمضان التلفزيونية لعام 2010

تنتظر "الحبيب الأوّلي" بدل صبا مبارك

فرح بسيسو: نادمة على "كليوباترا"

عمّان - ماهر عريف

أكدت الفنانة الأردنية فرح بسيسو ندمها على مشاركتها في “كليوباترا”، وأرجعت ذلك إلى ما اعتبرته “إساءة فنية مارسها مخرج المسلسل وائل رمضان” مشددة على قرارها عدم العمل معه مجدداً، فيما حددت تفاصيل تحفظاتها خلال حوار هاتفي مع “الخليج” حيث تقيم في مصر، كما أوضحت قناعتها في حلولها بدل صبا مبارك ضمن “الحبيب الأوّلي” وتحدثت عن جدوى وجودها في “أبو جانتي” و”الحب الذي كان” وكيفية التغلب على تسرب الملل إلى برنامج “كلام نواعم” على النحو الآتي:

·         ماذا عن تفاصيل دورك في “الحبيب الأوّلي”؟

- لا أريد كشف تفاصيله حتى لا يفقد عنصر التشويق، لكنه يرتكز على شابة ضمن أسرة مكوّنة من ثلاث أخوات وشقيقين تغادر إلى الخارج للدراسة فتسقط فريسة إدمان وتجارة المخدرات، وتحاول النجاة لاحقاً من خلال أحداث متشابكة .

·         لماذا قبلته؟

- لأن وائل نجم كتب نصاً ثرياً والمخرج سائد هواري الذي أخوض معه ثانية تجاربي بعد “الرحيل”، صاحب صورة فنية جميلة ويمنح الشخصيات الدرامية حقوقها بتوازن ويفتح باباً للنقاش والإقناع، كما أنه أول مسلسل أردني معاصر منذ فترة طويلة ويضم فريقاً محفزاً، حيث وجدت تفاهماً مع نضال نجم ضمن مشاهد تجمعنا غالباً، فيما يعود رشيد ملحس عقب غيابه سنوات عن التمثيل، فضلاً عن ظهوري في سياق مختلف وجديد حافل بمفاجآت عديدة بعيداً عن سياق شخصية “المحبوبة الحالمة” والعاطفية وأنا أنتظر عرض العمل قريباً .

·         كيف جرت معطيات تصوير مشاهد “الأكشن” في النمسا؟

- مشاهد “الأكشن” بحاجة إلى تقنيات وخبرات ومتطلبات تنفيذية ضخمة يصعب توفيرها على مستوى كبير في الدراما التلفزيونية العربية، ومع ذلك نحن أخذنا وقتاً كافياً من التحضير في النمسا ولم تبخل جهة الإنتاج نهائياً في الصرف، وحاولنا إنجاز ما يمكن بصورة لائقة واستبعدنا أي “شوت” يجعلنا في إطار هزيل أو مستهجن، واستعنا ببعض الفنانين من هناك وفق مقتضيات أحداث المسلسل الذي يشارك فيه أيضاً زملاء من سوريا .

·         ماذا عن حلولك مكان صبا مبارك في العمل؟

- الأمر يحكمه “توزيع الرزق”، وأنا اتصلت بها لأستفسر حول حقيقة اعتذارها عن دور “ريما” بسبب ارتباطها بأمور فنية أخرى ومدى انزعاجها حال أديته، فأبدت ترحيباً كبيراً وأكدت لي أنها تجدني وإياها الأنسب للشخصية ونحن تجمعنا علاقة صداقة وتحكمنا أخلاقيات المهنة .

·         هذه ليست المرة الأولى التي تعوض إحداكما اعتذار أخرى، فهل يزعجك وصف “بديلة” لها والعكس؟

- لا، ولكن لكل واحدة اسمها ومكانتها و”ستايلها” وليس عيباً ولا مخجلاً حلول إحدانا بدل أخرى طالما جاء ذلك وفق أسس فنية سليمة .

·         هل تمنيت أداء شخصية قامت هي بتجسيدها؟

- صبا فنانة متميزة وتفوقت في إطلالات عديدة منها “بلقيس” و”نمر بن عدوان” وغيرهما، وأحيانا تشدني شخصية جسدتها زميلة بإتقان وتشجعني نحو مزيد من الاجتهاد والمثابرة، وهنا أتذكر أن أول بطولة لي جاءت بأدائي دوراً ضمن “أيام الغضب” بعدما كانت ليلى جبر قد صوّرت 60% من إجمالي مشاهده .

·         لماذا استأت من نتيجة مشاركتك في “كيلوباترا”؟

- دور “بيرنيس” كان مكتوباً جيداً على الورق لكنه “تشوّه” وتحول إلى “مسخ” وحذفت مشاهد رئيسة ومؤثرة منه عند عرض العمل الذي ظهر إجمالاً بشكل ركيك واشتمل على أخطاء ومغالطات وملابس لا تناسب ملوك الفراعنة .

·         لمن تحملين المسؤولية؟

- للمخرج وائل رمضان فهو أثبت أن العمل أكبر من قدراته بكثير وافتقد الموهبة والخبرة الكافيتين وفي مشاهد عديدة سلط الكاميرا على وجه الطرف الصامت وتجاهل نهائياً صاحب الحوار، ولم يكن منصفاً و لا عادلاً في إدارة الأمور .

·         هل تقصدين أنه تعمّد محاباة زوجته سلاف فواخرجي على حساب سواها؟

- مشكلتي ليست مع سلاف فهي فنانة حاضرة عربياً ونالت إبهاراً لائقاً مع شوقي الماجري في “أسهمان”، وبطلة “كليوباترا” الرئيسة لا تحتاج إلى مزيد من المحاباة حتى تبرز على حسابنا وحصول ذلك يسيء لها وللمخرج، وإذا كان من حقه إنجاز المسلسل بأسلوبه فمن حقنا أيضاً التعبير عن آرائنا .

·         ماذا تقولين عن خلاصة التجربة؟

- لم تضف لي شيئاً ضمن رصيدي الفني وتعلمت من سلبياتها .

·         هل أنت نادمة عليها؟

- نعم نادمة عليها وهذا لا علاقة له بالشركة المنتجة التي سبق أن تعاونت معها بنجاح كما كسبت حضوري مع كبار النجوم مثل يوسف شعبان ومحيي الدين إسماعيل وفتحي عبد الوهاب، ويحسب لي مساعي أدائي شخصية تاريخية مهمة .

·         هل تكررين العمل مع المخرج وائل رمضان؟

- وائل على المستوى الشخصي محترم وودود لكن لن أعمل معه مجدداً بصفته مخرجاً بعد إساءته الفنية حتى لو لم أملك كسرة خبز في بيتي خصوصاً أنني لم أقف عند شروط معينة قبل توقيع العقد حيث قال لي “سلميني رقبتك ولن أذبحك” لكنه نكث بوعده وحتى آخر لحظة لم أتدخل في تفاصيل التصوير واكتفيت بتوجيه نفسي أحياناً التزاماً وأملاً وكانت الحصيلة ظلماً وتهميشاً طاولاني .

·         كيف وجدت “أبوجانتي”؟

- تابعت “كليوباترا” عبر شبكة الإنترنت لأنني كنت قلقة من نتيجته ولم أشاهد غيره، حيث انشغلت في شهر رمضان بتصوير “الحبيب الأوّلي” ومع ذلك لمست ردود فعل إيجابية تؤكد نجاح “أبوجانتي” في مسار اجتماعي كوميدي لطيف، وخلال توجهي إلى مخيم فلسطيني من أجل إنجاز إحدى حلقات برنامج “كلام نواعم” أكد لي سائق سيارة أجرة تغيّر أسلوب تعامله وزملائه مع الزبائن نحو الأفضل انطلاقاً من تقمّص سامر المصري الدور، وأنا سعيدة باستثمارنا لوحة جمعتنا ضمن “بقعة ضوء” تناولت الشريحة ذاتها وحصدت صدى واسعاً حينها .

·         وماذا بشأن عدم نيل “الحب الذي كان” صدى واسعاً؟

- المسلسل تناول قضايا قيّمة في إطار رومانسي ناعم وبلا مبالغة في النكد والبكاء والضرب، وشهد تلاقي الثلاثي الكويتي “أبناء المنصور” محمد ومنصور وحسين بعد سنوات، لكنه بحاجة إلى مساحة عرض أجدى حتى يحصد الصدى المأمول .

·         هل تتعمدين المشاركة في مسلسلات خليجية انطلاقاً من محطات عديدة سابقة؟

- ليس تعمداً مقصوداً ولا أبادر إلى فرض نفسي إطلاقاً، فطبيعة الدور فيصل الأمر وأنا أتقن اللهجة المتخصصة .

·         كيف تحددين ترتيب اسمك على “التترات”؟

- ليس منطقياً أن أشترط اسمي قبل سلاف فواخرجي مثلاً في عمل تجسّد ضمنه الشخصية الرئيسة ويضم أصحاب تجارب عريقة تفوقني خبرة، وبصراحة ما عدت أدقق على هذا الأمر كثيراً لأنه مصدر جدل وخلاف بين أهل المجال ولا يعني عموم المشاهدين، ولكنني أسأل عن وضعي عندما أشارك بنات جيلي مسلسلاً ما .

·         كيف ترين تواصل “كلام نواعم” وسط أحاديث عن تصديره الملل مؤخراً؟

- أراه يتصاعد في عامه الثامن وأصبح “عادة تلفزيونية” محببة وليس مجرّد ظاهرة، والقائمون عليه لديهم ذكاء تجنب الملل قبل اقترابه من خلال التجديد الدائم شكلاً ومضموناً  .

الخليج الإماراتية في

17/09/2010

 

جملة واحدة مع يونس شلبي جعلته معروفاً

نزار علوان: الكوميديا العراقية مريضة

بغداد - زيدان الربيعي

يمتلك الممثل الكوميدي نزار علوان أدوات عديدة للتأثير على المتلقي في أعماله العديدة التي قدمها ومن أبرز هذه الأدوات البساطة والتركيز على طيبة الإنسان وفطرته . لذلك استطاع أن يحصل على شهرة واسعة جدا من خلال عبارة واحدة أطلقها في مسرحية عرضت قبل الاحتلال وشاركه فيها الممثل المصري الكوميدي الراحل يونس شلبي .

نزار علوان وبعد أن عاني شظف العيش توجه مؤخرا إلى كتابة المسلسلات الكوميدية بطريقة واقعية، وقد وجد عمله الأخير “طحنة بمحنة” أصداءً طيبة جدا في الشارع العراقي . “الخليج” التقته وسجلت معه الحوار الآتي:

·         ما هو جديدك؟

- الجزء الثاني من مسلسل “طحنة بمحنة” وهو من تأليفي وإخراج علي الأنصاري وقد تم عرضه مؤخرا على شاشة قناة الفرات الفضائية . حيث شاركت فيه كممثل إلى جانب مجموعة من الممثلين الكوميديين أبرزهم نجم الربيعي وعلي داخل وحياة حيدر وغيرهما . ويدور المسلسل حول ظاهرة انتشار المظاهر الريفية في المدن . فضلاً عن مشاكل الري والسقي التي كانت تحدث في زمن النظام السابق مما جعل الفلاحين والمزارعين يهجرون قراهم ويتجهون نحو المدينة . أما الحلقات الأخيرة من هذا الجزء فتظهر هروب الفلاح والمزارع من المدينة إلى القرية مجدداً بسبب الظروف الصعبة التي شهدتها مدن العراق بعد الاحتلال .

·         أنت كاتب وممثل في العمل نفسه ألا تجد صعوبة في هذه الازدواجية؟

- نعم هناك صعوبة بالغة جداً، لأنني ممثلل وليس كاتباً بالأساس، لكن هناك أسباباً أخرى جعلتني أقحم نفسي في دهاليز الكتابة لكون الراتب الذي تمنحه لي دائرة السينما والمسرح هو راتب بائس جداً فضلاً عن ذلك أن مديري الإنتاج في بعض الفضائيات العراقية يمنحون الممثل العراقي أجورا بائسة جداً، لذلك بتنا نشعر أن الممثل العراقي تم استغلاله من قبل هؤلاء المنتجين الذين يقومون بتعبئة جيوبهم بالأموال على حساب الممثلين، وعليه وجدت في الكتابة فرصة جيدة لزيادة دخلي المادي، لأنني أعيش في بيت للإيجار ولدي عائلة كبيرة جدا لا يوجد أي مصدر آخر لديها للعيش غير عملي في المجال الفني .

·         فكرة النص لديك هل تتم من خلال الخيال أم تستنبطها من الواقع الراهن؟

- دائماً الفكرة تأتيني من خلال الواقع العراقي الحالي، لأنه واقع دسم جدا بالمشاكل والهموم . حيث هناك كتاب يقومون بإيصال هذا الواقع بطريقة جادة، بحيث المتلقي لا يتفاعل معه، لأنه تعب من مشاهدة أعمال العنف من خلال مشاهداته اليومية في الشارع العراقي . أما أنا فقد قمت بتوظيف هذا الواقع بطريقة كوميدية ساخرة حتى تصل إلى المتلقي العراقي وهو مرتاح وبالتالي يجد العلاج المناسب لهذا الواقع المرير . لذلك أنا قمت بدغدغة مشاعر المتلقي العراقي عبر الكوميديا ووضعت له العلاج الناجع لمواجهة مشاكله وهمومه اليومية .

·         هل تعتقد أن المتلقي العراقي الآن بحاجة إلى أعمال اجتماعية تبعده عن مظاهر العنف؟

- نعم . . وبشكل كبير جداً، وهذا ما لمسته باليد . إذ أن العراقيين يشكرونني كثيراً على مسلسل “طحنة بمحنة” لأن فيه الابتسامة والضحكة والحل، وكذلك لم يبتعد هذا المسلسل عن القضية الأساسية وهي العراق وهمومه .

·         هل نجح الفنان العراقي في تقليص حجم العنف في الشارع العراقي؟

- لا يوجد مقياس معين لهذا الأمر والسبب يعود إلى كثرة الفضائيات العراقية . إذ أن هناك سياسة خاصة لكل فضائية عراقية، كذلك فإن الذين يقومون بتمويل هذه الفضائيات لا نعرف اتجاهاتهم . أما بالنسبة لي شخصياً فقد حاولت أن أجعل المواطن العراقي يبتعد عن العنف من خلال قيامي بكتابة شخصيات ريفية بسيطة تعمل وتتحرك بدافع الطيبة والإخلاص وليس كما يحاول بعض الكتاب لإظهار الشخصية الريفية على أنها شخصية ساذجة جداً .

·         هل حاولت إعادة الاعتبار للشخصية العراقية التي أساء لها بعض الكتاب؟

- نعم . . كان هدفي هو إعادة الاعتبار لهذه الشخصية الريفية، لأن هذه الشخصية تتميز بالحكمة والشجاعة والكرم وحل النزاعات العشائرية التي قد لا تستطيع الدولة بكل أجهزتها الأمنية والعسكرية حلها . لذلك أظهرتها بالشكل الذي يليق بها وليس كما حاول الآخرون .

·         كيف ترى الكوميديا العراقية الآن؟

- للأسف الشديد أقول إن الكوميديا العراقية الآن أصبحت وسيلة لملء الجيوب، لأن هناك بعض الذين يعملون في هذا المجال دخلاء عليه، كونهم يمثلون شخصيات ليست من اختصاصهم، لذلك أقول إن الكوميديا العراقية بالوقت الراهن مريضة جداً وسبب مرضها يعود إلى عملية الاستسهال سواء من قبل الكتاب أو من قبل الممثلين، لأن هؤلاء وضعوا ربح الأموال هدفاً لهم ولم يضعوا مسألة إسعاد الناس وتطوير الكوميديا في سلة أهدافهم، وأعتقد أن الذي يتحمل تفشي هذا المرض في جسد الكوميديا العراقية بالدرجة الأساس هو المؤسسات الفنية التي سمحت للدخلاء على الكوميديا بدخولها .

·         كيف يمكن أن نطور الدراما العراقية؟

- أرى أن الخلاص يكمن في تدخل الدولة العراقية بدعم العملية الإنتاجية وتوفير الأجور المناسبة إلى الممثلين . أما الآن وبسبب عدم وجود دعم من قبل الدولة العراقية فإن الدخلاء على الوسط الفني بدأوا يتحكمون بالممثلين العراقيين، لأنهم يعرضون فرص عمل جيدة للمثلين، لذلك أرى أن الممثل العراقي وبسبب ابتعاد الدولة عنه بات بوضع صعب جداً، لأنه يتقاضى راتبا بائسا جدا والأجور التي يحصل عليها هي الأخرى بائسة جداً . لذلك بات الممثل العراقي يطرق باب هذا المسؤول أو ذاك من أجل أن يحصل على مبلغ مالي يساعده على التغلب على مصاعب الحياة .

·         مسألة طرق أبواب المسؤولين ألا تراها ظاهرة تسيء إلى شخصية الممثل العراقي؟

- نعم . . تمثل إساءة كبيرة جدا لشخصية الممثل العراقي . لكن الممثل العراقي بات مضطرا لكي يقوم بهذه الممارسات لأنه لا يجد مؤسسة تساعده على توفير العيش الكريم .

·         كيف نعيد الألق إلى الدراما العراقية؟

- من خلال الدولة العراقية التي يجب عليها تهيئة الأرضية المناسبة للمثلين العراقيين وانتشالهم من حالة الضياع التي يعانونها الآن . كذلك لابد من اعتماد ضوابط معينة لإجازة هذا العمل ورفض ذاك العمل . واعتماد المهنية معيارا للقبول أو الرفض .

·         ما هي الشخصية التي جسدتها وجعلتك معروفا في الشارع العراقي؟

- هي ليست شخصية، بل عبارة شعبية قلتها في مسرحية شعبية عرضت لمدة طويلة في بغداد قبل الاحتلال وهذه العبارة تقول: “مولاي أضربه بسيف” وكان معي الممثل العربي الكوميدي الراحل يونس شلبي . إذ أن هذه العبارة جعلتني معروفا في الشارع العراقي، بينما كانت تجربتي مع يونس شلبي أكثر من رائعة جدا .

·         كيف وجدات الراحل يونس شلبي؟

- كان فناناً رائعاً للغاية ومتعاوناً إلى أبعد الحدود وطيباً جداً ومتواضعاً واستفدت منه عدة أشياء منها الاسترخاء واحترام الفن والحضور قبل بدء العرض بساعة لكي يقوم الممثل بتهيئة شخصيته قبل الصعود على خشبة المسرح .

·         هل هناك ممثل عربي تتمنى العمل معه؟

- أتمنى وبشكل كبير جداً أن أشارك الممثل الكوميدي الرائع أحمد بدير، لأنه كوميدي رائع جداً أما عادل أمام فلا يمكن منافسته كونه ممثلاً كوميدياً من طراز خاص جداً . وأتمنى أن تتحقق أمنيتي هذه في القريب العاجل .

الخليج الإماراتية في

17/09/2010

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2010)