حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

                          دراما رمضان التلفزيونية لعام 2010

خالد يوسف يرفض لقب «مخرج الإباحية» .. و«الزيات» يحطم «بين قوسين» .. والفيشاوي يهاجم جمعيات المرأة

كتب - علياء ابو شهبة ونهى عابدين وغادة طلعت وريهام حسنين

< حلت الفنانة تيسير فهمي وزوجها المنتج أحمد أبو بكر ضيفين في برنامج «حوار صريح جداً » مع مني الحسيني التي تسببت في انهيار دموع تيسير لأول مرة علي الشاشة عندما ذكرتها بجانب سيئ في حياتها وهو خيانة زوجها لها وقرارها بالانفصال عنه وندمها علي هذا في يوم من الأيام لأنه زوج مثالي علي حد قولها كما أحرجت الحسيني زوجها عندما سألته سؤلاً مباشراً وهو: هل تيسير فهمي نجمة شباك؟ فأجاب لا وأضاف أنها دائماً تتدخل في الديكورات الخاصة بالعمل وترغب دائماً في تصوير المشاهد في أماكنها الحقيقية وهو السبب في خراب بيته كمنتج.

كما صرحت تيسير فهمي بأن مسألة الأمومة لا تزعجها علي الإطلاق ولم تعكر صفوها في يوم من الأيام، لأنها من الممكن أن تقلقها لو شعرت بأن زوجها يحب ابنه أكثر منها وهو ما جعل زوجها يغضب ويتهمها بأن لديها حب تملك وهو ما أكدته الحسيني.

< شهدت حلقة أمس الأول من برنامج «اتنين في اتنين» مواجهة ساخنة بين كل من الشيخ خالد الجندي والمخرج خالد يوسف حيث صرح الجندي لمجدي الجلاد بأنه لا يدعو لمقاطعة أفلام خالد يوسف وإنما يدعو لمقاطعة كل الأفلام التي تدعو للفحشاء والفساد وأضاف أن خالد يوسف حر في رأيه بخصوص مقاطعته للفنانات المحجبات إلا أنه يخالفه الرأي في هذا ويري أن عملهن في السينما أفضل من الممثلات اللاتي يظهرن بمايوهات.

من جانب آخر رفض خالد يوسف في حواره مع وائل الإبراشي الاتهام الموجه له بأنه مخرج الإباحية ورد عليه بأن أغلب الذين يتهمونه لا يشاهدون أعماله وإنما مقاطع صغيرة ويبنون علي أساسها نقدهم أما بخصوص مقاطعته للفنانات المحجبات فأكد خالد أنه ليس ضد الحجاب وإنما ضد عمل الفنانات المحجبات لأن عملهن يكسر الحاجز الموجود بين المشاهد والعمل الفني والدليل علي هذا هو عرضه علي سهير البابلي الاشتراك معه في فيلم «حين ميسرة» ورفضها الدور لاحتوائه علي ألفاظ سيئة علي لسان البطلة كما غضب خالد يوسف عندما سأله الإبراشي عن أسباب هجوم خالد الجندي المكثف عليه حيث قال إنه يتحدي أن يكون الجندي شاهد أعماله كاملة وإنما شاهد الإعلانات وحكم عليها من الظاهر فقط واستنكر هجوم الدعاة عليه وعدم هجومهم علي الحكومة والفساد الموجود في جميع منظومات المجتمع.

< استضاف الإعلامي «طوني خليفة» المحامي والنائب المستبعد طلعت السادات في حلقة أمس الأول من برنامجه «بلسان معارضيك» ووجه له العديد من الأسئلة التي أجاب عن أغلبها بدبلوماسية وعندما سأله عن التناقض في شخصيته حيث يقول إنه لن يترك الفاسدين بينما نفاجأ به متورطاً في قضية رشوة وفساد قال: هذه القضية ملفقة ولذلك سوف يتم حفظها لأنهم لم يجيدوا تلفيقها وأوضح أن ليس لديه رصيد في البنوك مما يدل علي نزاهته وأكد أنه ليس من حق أحد أن يسأله من أين لك هذه السيارة علي سبيل المثال.. وعندما سأله عن علاقته بمرتضي منصور أجاب :كنا زميلين في مجلس الشعب وهو دائماً يدافع عن وزارة الداخلية.. وعلي الجانب الآخر سأله طوني خليفة عن سبب معاتبته لسعد الحريري قال: لأن المتورطين في قتل الشاب المصري بقرية «طولكرم» كانوا يرتدون تي شيرتات عليها صورة لسعد الحريري وهذا لا يليق برئيس للحكومة بخاصة أنه ابن رفيق الحريري رجل الأمة العربية.. كما سأله طوني عن معارضيه فرد عليه: المعارضون لي هم إبليس وأبناؤه.

< فاروق الفيشاوي في أثناء ظهوره في حلقة برنامج «بدون رقابة» مع الإعلامية وفاء الكيلاني أصر علي الظهور بهيئة الملاك حيث تبرأ من طلبه لأسرة هند الحناوي الإجهاض رغم أنه أعلن ذلك من قبل في الكثير من البرامج ورفض الاعتراف بزواج ابنه العرفي وقال إنه رجل ناضج ومسئول عن أفعاله وهو لا يسأل عما فعل ابنه.

وقال الفيشاوي أيضًا إن الموقف كله مدبر ومقصود به ابنه أحمد وذلك وفق أجندات ومصالح لفئات بعينها، وشن هجومًا حادًا علي جمعيات المرأة التي ساندت هند الحناوي في الأزمة وساق في هجومة اتهاماً لاتفاقية بكين لحقوق المرأة بأنها تدفع إلي نشر الفاحشة في المجتمع، ورفض أي اتهام له بأن أحمد ضحيته قائلا: «وأنا مالي؟» وهاجم الفيشاوي أيضًا الداعية عمرو خالد قائلا: إنه يذكر قصصاً عن سير الصحابة والصالحين غير صحيحة وليس لها أصل لا في الدين ولا التاريخ، وظل يتغزل في صورة حفيدته مؤكدًا أن زواج ابنه بهند الحناوي مستحيل وقال إنه سيعد حفيدته لمواجهة المجتمع حيث إن الصراعات التي حدثت قبل ولادتها لن تخفي عليها.

< ظهر الانفعال واضحًا علي المحامي منتصر الزيات خلال حواره في برنامج «بين قوسين» لدرجة أنه كسر زجاج الطاولة التي يجلس عليها عندما ضربها بيده بشدة، وقد رفض الزيات النقاش والحوار مع الكاتبة الصحفية عفاف السيد لاختلافه معها حول مسألة تعدد الزوجات بل اعتبر أنها ليست من الأمة الإسلامية وهو ما أثار تحفظها، وقد ظهر خلال الفاصل حالة الشجار الذي حدث بينهما، وقد أعلن الزيات أنه إذا تقدم لابنته زوج مناسب سيزوجها وعمرها 16 عامًا رغم أنف المشرع المصري الذي يمنع زواج الفتيات قبل بلوغ سن 18 عام وفي نهاية اللقاء وصف حديث عفاف بأنه خارج نطاق الدين لذلك لم يناقشها فيه.

روز اليوسف اليومية في

19/08/2010

 

الأحزاب فشلت في الواقع ونجحت علي الشاشة

كتب مها متبولى 

اقتحمت المسلسلات غمار القضايا الشائكة التي تمس مصير الأحزاب المصرية في ظل المراحل السياسية المقبلة، ولم تتناول المسلسلات الدرامية مثل «الجماعة» و«أهل كايرو» و«قصة حب» هذه القضايا من وجهة نظر واحدة وانما حاول كل عمل أن يناقشها ويحللها من جانب مختلف لكنها جميعاً نجحت في أن تثير حالة من الجدل داخل الشارع المصري حول دور الأحزاب السياسية في العمل علي تجاوز حالة الركود الحزبي خلال المرحلة الراهنة لأن كل الحركات السياسية والأحزاب لم يعد لها دور فاعل علي أرض الواقع ليبقي الحزب الحاكم وحيداً في مواجهة الأعباء والتحديات المقبلة، لقد وضعت الدراما رؤيتها لكل هذه الصراعات وكشفت أبعادها لتثبت أن الطامعين في السلطة لا يملكون إلا العبارات الجوفاء والشعارات الكاذبة.

«مسلسل الجماعة»

يحسب لمسلسل «الجماعة» أنه أول مسلسل يخلص الدراما المصرية من حالة الرهبة التي كانت تحول بينها وبين اقتحام الموضوعات السياسية الشائكة، لقد خلص وحيد حامد الدراما المصرية من محظوراتها وبدأ يناقش أكثر الموضوعات تعقيداً في مسيرة العمل السياسي المصري وارتباط الدين بالسلطة وقصور الحركات الدينية تجاه اكتساب الصفة الشرعية والرسمية سواء علي مستوي الدولة أو حياة المواطن العادي في الشوارع والمحافل الاجتماعية مدافعاً عن فكرة الوسطية التي حباها الله بها مصر موقعاً ودوراً وتاريخاً وهذا ما يفسر الأسباب وراء عدم ترجمة جماعة الإخوان المحظورة إلي حزب سياسي بكل هدوء وثقة وموضوعية ، فالحجة تقارع الحجة وليس معني ذلك أن نغفل حركة الواقع بل تسرد الدراما شهادة تاريخية علي مسيرة الجماعات الدينية في مصر وهذا الأمر من أكثر الموضوعات تعقيداً لأنها ضاربة بجذورها لمطلع القرن الماضي وانهيار الخلافة الإسلامية ولكن قوي الرجعية لا تريد للمجتمع أن يتقدم بل تصر علي أن تحبس حركة التاريخ في دائرة منغلقة وهنا تلعب الدراما التليفزيونية دورها في تصحيح المفاهيم وهي تعتمد علي التحليل أكثر من التضليل وعلي الاستقواء أكثر من الاستجداء فلم يعد ترويج المسلسل وبيعه للقنوات الفضائية هو المعيار الأول في تسويقه بل تقدمت عوامل أخري أكثر نضجاً أهمها الانفتاح علي مناقشة الوضع السياسي الراهن وما يحيط به من مغامرات حزبية تتصارع حول القاعدة الشعبية العريضة من الشعب المصري والمسلسل يلعب دوراً تنويرياً كما أنه ينمي روح الانتماء والوطنية ويحذر من خطورة اللعب بمقدرات وأمن هذا الوطن ولهذا فإن الأعمال الأخري من مسلسلات ترفيهية قد تضاءلت أمام مسلسل «الجماعة» ولم يعد لهذه المسلسلات قيمة وبدت في أفضل أحوالها مجرد اسكتشات ومشاهد لمواقف هزلية.

المثقفون ودورهم في حماية البلد من تيارات الرجعية

«الجماعة» ينظر إلي الأحزاب والجماعات الدينية في مصر بعين التحليل باحثاً عن المقدمات والنتائج، وهذا الهامش من الحرية يدل علي أن الدراما المصرية تتمتع بازهي عصور الديمقراطية حيث يعلو الرأي والرأي الآخر، وتطرح قضايا الأحزاب علي مائدة البحث وبالمقارنة بالعهود الماضية نجد أنه لم تكن هناك أحزاب غير حزب واحد ولم تكن هناك فرصة لمناقشة التعددية الحزبية لا في الدراما ولا في أية وسيلة إعلامية، بما يعني أننا نشهد حالياً حالة من النضج الفكري والإعلامي وأهمية الدور الذي يلعبه المثقفون في حماية البلد من تيارات القوي الرجعية.

إلا أن أهمية مسلسل «الجماعة» تكمن في أنه ينخر في الجذور الضعيفة للأحزاب والجماعات الدينية ويتسلل بهدوء إلي ملفاتها الشائكة وبخاصة ضعف الأحزاب الرسمية عن التصدي للمد الديني ووجهة نظره الخليجية بالإضافة إلي رصد عواصف التغيير التي لحقت بجماعة الإخوان المسلمين وحلها وسعيها للصدام مع السلطة والأسباب الحقيقية لفشل الجماعة في «تسويق» نفسها كحركة سياسية رسمية وتؤكد أحداث المسلسل أن الجماعة لن تصبح حزباً سياسياً بدون الوصول إلي منظومة حضارية حديثة ولن يتحقق ذلك ما دامت تعتمد علي ثوابت جامدة لم تقم بتجاوزها رغم تغير المراحل التاريخية، ولم يغض المسلسل الطرف عن الحزب الحاكم بل سدد عين النقد إلي نوابه في مجلس الشعب واهتماماتهم بمصالحهم في إطار قناعاتهم الحزبية إلا أن المسلسل يثبت أن «الحزب الوطني» هو الحزب الوحيد الذي يواجه تحديات الواقع الاجتماعي المتدهور بينما تكتفي الأحزاب الأخري بالمعارضة اللفظية دون أن يكون لها دور اجتماعي يسهم في حل مشكلات الفقر والجهل والمرض.

أهل كايرو

يقدم مسلسل «أهل كايرو» رؤية مختلفة للصراعات الحزبية في مصر من خلال شخصية الضابط الذي يجسد دوره خالد الصاوي فعلي الرغم من عمله في مؤسسة من مؤسسات الدولة وهي وزارة الداخلية فإن والده ينتمي لحزب الوفد ولا يتردد لحظة في الهجوم علي السلطة السياسية عبر أحداث المسلسل ودائماً هناك تعارض بين الضابط الشاب ووالده الذي ينقل الجلسات الحزبية من مقر الحزب إلي بيته ليعقد جلسة فنية للتذوق الموسيقي سرعان ما تتحول إلي جدل سياسي حول الأحزاب ودورها في قيادة الحركات الشعبية، ويصور المسلسل أعضاء حزب الوفد علي أنهم كوادر كبار في السن ليعكس شيئاً مهماً وهو تضاؤل شعبية الحزب بين الشباب كما أن جلسات التذوق الفني في المسلسل التي يعقدها الأب بميوله وانتماءاته الوفدية تندرج علي هامش الماضي دون النظر إلي الأمام، إلا أن تناول الصراعات الحزبية، لا يأتي مباشراً مثل مسلسل «الجماعة» بل يدور أحياناً في سياق آخر ربما يلمح أكثر مما يصرح لكنه لا يخفي حالة الاحتقان السياسي داخل أحداث المسلسل ومتاعب الشرطة في الحفاظ علي الأمن وسط هذه التيارات السياسية المتعارضة دائماً والمتلاطمة أحياناً، ويقف مسلسل «أهل كايرو» ليقول كلمته ووجهة نظره حول أجواء العاصمة القاهرية قبل الانتخابات المقبلة، وكيف ستتضافر هذه الخيوط الحزبية المتعارضة وكل طرف يريد أن يكون وحده دون اللجوء للأطراف السياسية الأخري، ويؤكد المؤلف بلال فضل أن الدراما يمكن أن تضع يدها علي مكمن الداء في علاقة الشعب المصري بالسلطة ويتضح ذلك عبر محاولة ضابط الشرطة كشف الحقيقة وراء جريمة قتل غامضة.

قصة حب

يضع د. مدحت العدل تجربة الانتخابات ضمن أحداث مسلسل «قصة حب» لتكون اختباراً لما يمكن أن يحدث في المرحلة المقبلة فإذا كانت مصر تضج بالصراعات الحزبية، فإنه يجب أن يتعلم الناس حقوقهم السياسية ومن بينها حق الاقتراع إلا أن الناظر الذي يجسد دوره جمال سليمان في إحدي المدارس يفاجأ بأن تشجيعه للطلاب علي حرية الانتخاب لم يثمر عن شيء، لأن الصراع بين قوي التخلف والرجعية وقوي التقدم قد تطورت إلي أحداث مأساوية حيث اندلعت معارك العنف بين الطلاب في الجانبين مما جعله يتدخل لفض الاشتباك لأنه اكتشف أن الطلاب لا يفهمون معني الديمقراطية وهذه هي حقيقة الواقع السياسي للأحزاب المصرية ولكن أهالي الطلاب انقسموا حول هذا الأمر فقد اعتبر المتشددون أن ابنهم عبد الرحمن له حق في الدفاع عن وجهة نظره، بينما أكد البعض الآخر أن أولادهم يعبرون عن وجهة نظر حضارية تشجع الفن وتدعو إلي تنمية المواهب والملكات الإنسانية غير أن الغلبة كان للفنانة بسمة وابنها مما يدل علي أن ارتداء النقاب رمز يدل علي وجود الجماعات الدينية علي أرض الواقع ويمكن أن يكون لها دور فاعل في الحركات السياسية.

المسلسلات المصرية لم تعد بعيدة عن الترددات والمؤشرات المغناطيسية لحركة الشارع المصري، واقتحام الدراما لهذه القضايا الشائكة يدل علي أن الوعي السياسي قد بدأ يبلور مفهوماً واضحاً للديمقراطية يرحب فيه بكل الاتجاهات البناءة ويغلق الباب في وجه الحركات والتيارات السياسية الخفية لأن المصداقية ترتبط في كل الأحوال بالشرعية.

روز اليوسف اليومية في

19/08/2010

 

مسلسل سوري يتطاول علي الإسلام يثير جدلا في الساحة الفنية والثقافية العربية .. ورجل دين يدعو لوقفه

كتب وكالات أنباء 

أثار المسلسل السوري «ما ملكت أيمانكم» جدلا كبيرا في الساحة الفنية والثقافية مما دعا أحد رجال الدين السوريين الدكتور محمد سعيد البوطي الأستاذ بكلية الشريعة بجامعة دمشق إلي مناشدة المحطات الفضائية التي تعرض المسلسل لإيقاف بثه.

وشدد البوطي وهو أحد أبرز رجال الدين في سوريا من مغبة عرض المسلسل وذكر بأنه «مسلسل للسخرية بالله ودينه وسخرية من المتدينين» مستغربا عنوان المسلسل الذي اقتطع من آية قرآنية (وما ملكت أيمانكم).

يشار إلي أن المسلسل الذي أخرجه، السوري نجدت انزور وتأليف هالة دياب يذاع علي الفضائية السورية وتليفزيوني المستقبل بشكل حصري وذلك بعد أن تخوفت بعض المحطات الفضائية من عرضه مثل أبوظبي التي فضلت عرضه بعد رمضان.

وأكد المخرج السوري نجدت انزور أنه يعيش حياته بشكل طبيعي لكنه بات اليوم أكثر حذرا بعد تهديدات مباشرة تمس حياته علي خلفية إخراجه هذا العمل.

وكان مخرج المسلسل انزور قد قال في تصريحات صحفية أنه لا يوجد أي نص ديني، لا في القرآن الكريم ولا في الحديث الشريف، يمنع استخدام مفردة أو جملة وردت في القرآن الكريم عنوانا لكتاب أو مؤلف ما سواء كان مصورا أم مكتوبا.

ورأي أن القرآن الكريم من الرحمة والسعة والروعة بحيث إنه يحوي اللغة العربية كلها بأعظم صورها بما يعني إذا كان الاعتراض علي الاسم من هذا المدخل فإنه اعتراض لا يستند إلي الدين ولا إلي المنطق.

وقال المخرج: إن هذا الخط في المسلسل هو مذكرات شخصية لأحد الجهاديين وهي موثقة مائة بالمائة، مؤكداً أنه لا أحد فوق النقد باستثناء النبي سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم، نافيا في الوقت ذاته أن أعماله لا توحي إدانة أحد أو الترويج لأحد.

روز اليوسف اليومية في

19/08/2010

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2010)