ملفات خاصة

 
 
 

محمود حميدة...

الحريف المحترف المحترم الرايق

طارق الشناوي

الجونة السينمائي

الدورة السابعة

   
 
 
 
 
 
 

عندما يأتى اسم محمود حميدة، الذى تم تكريمه بجائزة نجمة الجونة للإنجاز، يصعد موازيًا فى خيالى اسم مجلة سينمائية لعبت دورًا حيويًا فى الحياة الفنية فى مصر والعالم العربى «الفن السابع»، استمرت بلا توقف قرابة خمس سنوات، أول مجلة يجرؤ فنان على أن يتحمل تكاليف إصدارها، لم تضبط يومًا وهى تفتح النيران على مخرج لا يرشح النجم لأفلامه، أو شركة إنتاج أخرى يرى أنها تهدد كيانه.. كان الهدف الوحيد لفريق العمل بالمجلة من نقاد وصحفيين، برئاسة تحرير الزميل الراحل «محمود الكردوسى»، أن يتم توسيع دائرة الثقافة السينمائية.. استنفدت المجلة الميزانية التى رصدها (حميدة)، واضطر إلى إغلاقها لأجل غير مسمى، واستمر غير مسمى حتى الآن، سألته يومًا لماذا أغلقت هذه النافذة؟، أجابنى أنفقت عليها كل ما كان يمكن أن أتحمله كإنسان.. شعرت بأننى أديت دورى عند هذا الحد وأرضيت ضميرى!!.

لم أعمل بالمجلة، بل كنت أسدد اشتراكًا سنويًا، حتى يصلنى العدد بانتظام، مثل كل القراء، مرة واحدة يتيمة نشرت على صفحاتها، فى أعقاب رحيل «سعاد حسنى»، واتصلت بمحمود حميدة وأرسلت له المقال، وطلبت من إدارة المجلة ألا أتقاضى أجرًا، لأننى أنا الذى طلبت النشر، احترمت التجربة، التى كانت تسفر أسبوعيًا عن هذا الإصدار الرائع.. وأسفت على توقفها وعذرت «حميدة» لأنه لجأ إلى أبغض الحلال لأى مطبوعة وهو الإغلاق!.

دائمًا ما تجد ذهن «محمود» حاضرًا أمامك بأبيات شعر يرددها نقلًا عن أبيه الروحى «فؤاد حداد»، لم يلتق «حميدة» ولا مرة (حداد) ولم يدرك قيمته إلا من خلال الكاتب الكبير الراحل «خيرى شلبى»، الذى ردد أمامه مرة، فى منتصف الثمانينيات، بعض أبيات حداد، ومنذ ذلك الحين بات «حميدة» عاشقًا متيمًا لكل أبجدية هذا الشاعر.

الإحساس الشاعرى جزء من فن أداء الممثل، دائمًا ما تلمح لدى كبار الممثلين هذا الملمس، فى الإيقاع الصوتى والحركى، وكما أن هناك شعرًا بالفصحى وزجلًا بالعامية، فأنا أرى أداء «حميدة» ينتمى أكثر إلى دنيا الزجل، لا يحسب على قبيلة «شوقى» و«حافظ» و«جبران»، ولكنه ينتمى أكثر إلى قبيلة «بيرم» و«حداد» و«جاهين»!!. فى رحلة «حميدة» مع السينما أخذ من «حداد» فلسفته فى التعايش مع الواقع، ومقاومته أيضا إذا لزم الأمر. وكالعادة الصدفة تلعب دورها عندما يعتذر «أحمد زكى» عن فيلم «فارس المدينة»، الذى كتبه «فايز غالى»، وأخرجه «محمد خان»، كان «أحمد زكى» مرشحًا للبطولة، بل ومتحمسًا للدور، ثم فجأة فتر حماسه وعبثًا حاولوا إقناعه بالعودة، رشح «خان» النجم «محمود عبد العزيز»، وبالفعل وافق «محمود» على خوض التجربة، إلا أنه اشترط التأجيل بضعة أشهر حتى ينهى ارتباطاته الفنية، بينما «خان» يريد أن يدخل الاستديو خلال أسبوع، وكان لابد من البحث عن بديل، وفجأة رشح «فايز غالى» اسم «محمود حميدة»، الذى كان قد لعب بطولة مسلسل «حارة الشرفاء»، ولم يكن «خان» قد شاهد المسلسل، لكنه طلب أن يتعرف فقط على «حميدة» وجهًا لوجه، وفى لحظة تعاقد معه على دور «فارس»، قال لى «خان» إنه لم يطلب حتى من حميدة أن يحضر معه حلقات من المسلسل، اكتفى فقط باللقاء المباشر وعلى الفور وجد فيه ملامح «فارس» التى يبحث عنها!!. الصدفة لعبت دورها لكى يقف «حميدة» لأول مرة بطلًا على الشاشة، وانتشر الخبر فى الوسط الفنى ليجد «حميدة» نفسه هدفًا مضمونًا لأفلام المقاولات، المحدودة فى قيمتها الفنية والإنتاجية، هذه الأفلام لها وجه إيجابى، حققت له التعايش السلمى مع الواقع السينمائى، وأيضًا فرصة لكى يلتقط بعض الخبرة فى صناعة الأفلام الرديئة.. نعم الفيلم الردىء يتيح لك أن تدرك شروط صناعة الفيلم الجيد.. وكما قال الشاعر «بضدها تعرف الأشياء»، المشاركون فى تنفيذ هذه الأفلام لا يعترفون بأى قانون إلا قانون السرعة و(السربعة).. و(أبجنى تجدنى)!!.

وجدوا فى «حميدة» بديلًا محدود الميزانية، للنجوم الكبار أمثال «أحمد زكى»، «محمود عبد العزيز»، «نور الشريف»، وهو فى نفس الوقت وافق على هذا النوع من المقايضة.

كانت السينما تبحث عن نجم جديد ينضم إلى نجومها الراسخين، كان المنطق يقول إن كلًا من «ممدوح عبد العليم» و«هشام سليم» و«شريف منير» و«وائل نور» و«أحمد سلامة» و«أحمد عبد العزيز» وغيرهم هم الأقرب لاحتلال هذه المكانة، حيث إن بينهم وبين الجمهور عشرة، خاصة «ممدوح» و«هشام» وشريف من خلال الدراما التليفزيونية، إلا أن الرهان لم ينجح فى تحقيق نجومية الشباك لأى منهم، وهكذا وجد «حميدة» نفسه مع كل النجمات، الكل يرشحه للبطولة، والمخرجون سعداء بتواجده على الخريطة.. «نادية الجندى» ترشحه لبطولة «عصر القوة»، وترد عليها «نبيلة عبيد» لتسند له البطولة أمامها فى «سمارة الأمير»، ثم تنضم «يسرا» فتسند له البطولة فى «امرأة آيلة للسقوط»، ثم «ليلى علوى» فى «المساطيل»، حتى «فيفى عبده» وجدت أن «حميدة» يستحق أن تراهن عليه فى «مجانينو»!!. فى مشوار «محمود حميدة» دائمًا هناك حضور لأحمد زكى.. ليس فقط بسبب تلك الفرصة الذهبية التى منحها له، بدون أن يقصد بالطبع، عندما اعتذر عن «فارس المدينة»، ولكن لأنه شاركه البطولة ثلاث مرات فى «الإمبراطور» و«الباشا»، والفيلمان لنفس المخرج «طارق العريان»، ثم جمع بينهما «على بدرخان» فى «الرجل الثالث»، بل إنه عندما احتدم الصراع بين كل من «على بدرخان» و«خيرى بشارة» على المسرحية الإيطالية «جزيرة الماعز»، والتى قدمت فى فيلمى «الراعى والنساء» لعلى بدرخان الذى أسند دور البطولة إلى «أحمد زكى»، ورد عليه «خيرى بشارة» فى «رغبة متوحشة» وأسند الدور إلى «محمود حميدة»، لم يسع (حميدة) لتلك المقارنة، وهو لم يكن أبدًا ممن يبددون طاقتهم فى معارك وهمية.. كما أنه فى أعماقه يضع موهبة «أحمد زكى» فى مكانة خاصة جدًا، ظروف الحياة الفنية كثيرًا ما تسفر عن مثل هذه المقارنات!!.

مثلًا بعد أن لعب «أحمد زكى» دور الرئيس «جمال عبد الناصر» فى فيلم «ناصر ٥٦»، إخراج «محمد فاضل»، عام ١٩٩٦، فكر المخرج السورى «أنور القوادرى» فى تقديم فيلمه «جمال عبد الناصر»، كان المرشح الأول محمود حميدة، ونشرت بعض الصور وهو يرتدى البدلة العسكرية لجمال عبد الناصر، مع بعض إضافات خاصة عن طريق المكياج، ولكن بسبب خلاف فى الرؤية الفنية والسياسية بين «القوادرى» و«حميدة» توقف المشروع، وأسند المخرج- إنقاذًا للموقف- دور «عبد الناصر» إلى «خالد الصاوى»، وكانت هذه المرة الأولى التى يلعب فيها «خالد الصاوى» دورًا كان مرشحًا له «محمود حميدة».

الثانية كانت مع فيلم «عمارة يعقوبيان»، فى دور الصحفى «حاتم رشيد».. (المثلى جنسيًا) لم يكن حميدة هو الترشيح الوحيد، تعددت الترشيحات، تقريبًا كل نجوم مصر اعتذروا عنه تباعًا، مثل «حسين فهمى» و«فاروق الفيشاوى» و(هشام عبد الحميد) وغيرهم، أغلب النجوم وجدوا أن هذه الشخصية تلقى ظلالًا سيئة على نجوميتهم ومشوارهم، الجمهور لن يتقبلها، أما أسباب رفض «حميدة» فلقد كانت مختلفة تمامًا.. قال لى: (أنا ممثل محترف أؤدى كل الأدوار، ووافقت من حيث المبدأ، ولكننى اختلفت مع شركة الإنتاج على التعاقد المادى، طلبت مليون جنيه أجرًا أكبر مما تحملته ميزانية الفيلم)، ملحوظة كل من لعب هذا الدور يومًا فى حياته صار يتبرأ منه، مثل عادل إمام فى (سيد درويش)، حتى خالد الصاوى فى (يعقوبيان)، مرورًا بيوسف شعبان فى (حمام الملاطيلى) وغيرهم، إلا أن حميدة يتعامل باحتراف!!.

أهم الأفلام التى قدمها «حميدة» فى مشواره هى تلك التى كان وراءها مخرجون لهم رؤية إبداعية، مثل «فارس المدينة»، «يوم حار جدًا» محمد خان.. «إنذار بالطاعة» عاطف الطيب.. «حرب الفراولة» خيرى بشارة، ثم يشتعل تألقًا فى الثلاثية التى قدمها مع المخرج الموهوب الذى رحل مبكرًا أسامة فوزى، والأقرب وجدانيًا إلى حميدة وأفلامه «عفاريت الأسفلت»، «جنة الشياطين»، «بحب السيما».. ومع يوسف شاهين، «المهاجر» و«إسكندرية نيويورك» و«المصير».. ثم «الأبواب المغلقة» لعاطف حتاتة.. «ملك وكتابة» لكاملة أبو ذكرى.. «آسف على الإزعاج» لخالد مرعى. لو طلبت منى أن ألخص محمود حميدة فى أربع كلمات سأجيبك قائلًا (الحريف المحترف المحترم الرايق)، نقطة ومن أول السطر!!.

 

المصري اليوم في

28.10.2024

 
 
 
 
 

خلال ندوة على هامش فعاليات الجونة السينمائي

محمد دياب: رشحت أسماء عربية لهوليوود كانت أفضل من الأجنبية

 أحمد العياد

إيلاف من الجونةنظم مهرجان الجونة السينمائي الدولي، ضمن فعاليات دورته السابعة ندوة خاصة بمسلسل "موون نايت - Moon Knight" تحدث فيها المخرج والمؤلف محمد دياب عن رحلته إلى العالمية والانخراط في العمل السينمائي في قلعة "هوليوود" العريقة، من خلال عمل من إنتاج شركة "مارفل" الشهيرة.

قال "دياب" عن "موون نايت": "أشعر بأنني حققت الكثير من أحلامي بفضل هذه التجربة، والتي منحتني فرصة لتقديم أعمال أكثر ارتباطًا بالجمهور.

أوضح المخرج أنه درس الإخراج في لوس أنجلوس قبل 20 عامًا، وأراد أن ينخرط في العمل السينمائي في هوليوود منذ تلك اللحظة، إلا أنه اتكشف أن عليه تقديم أعمالًا في موطنه مصر تعبر عنه وعن مجتمعه أولًا قبل الانطلاق إلى العالمية، لذلك عمل على تقديم قصص "صادقة" على حد تعبيره في أفلام مثل "678" و*"اشتباك"*، وهو ما أوصله بعد ذلك لحلمه في الوصول إلى هوليوود.

وذكر محمد دياب، أنه عانى كثيرًا أثناء سفره إلى أمريكا ماديًا، ما دفعه للسكن في منزل صغير للغاية، لكنه استمر في رفض أعمال كثيرة عُرضت عليه كي لا يقدم ما لا يؤمن به أو يعجبه.

وكشف كواليس مكالمته مع النجم العالمي توم هانكس، حيث قال إنه تواصل معه لإخراج عمل له، لكنه رفضه وقال له إنه لا يشعر أنه الاختيار المناسب لإخراج هذا الفيلم، حيث يحتاج إلى مزيد من الوقت والخبرة لتقديمه على أفضل مستوى.

وأكد المخرج إلى أن الفرص في هوليوود محدودة ومدتها قصيرة للغاية، لذا يجب التركيز واختيار المشروع المناسب، لافتًا إلى أنه كان يرشح صناع أفلام عرب بدلًا من الأجانب ولم يخذلوه على العكس كانت ترشيحاته دائمًا أفضل من البديل الأجنبي.

ومثالًا على ذلك قال إن شركاءه في مسلسل "مون لايت" كانوا شديدي المهارة، فمصممة الملابس ريم العدل كان لها دورًا هامًا في خلق الهوية المصرية كما يجب أن تكون في بعض حلقات العمل، وكذلك المونتير أحمد حافظ الذي فتح له المسلسل أبواب النجاح في هوليوود حيث بات يتلقى عروضًا للعمل في أفلام مهمة.

من جانبه، عبّر أحمد حافظ، مونتير المسلسل، عن فخره بالعمل ضمن فريق يقوده دياب، وأوضح التحديات التي واجهها خلال المشروع بسبب الاختلاف الكبير في ثقافة العمل بين مصر وهوليوود، حيث تتطلب البيئة العالمية تفرغًا تامًا وإعدادًا دقيقًا. وأشار إلى أهمية الخروج من "منطقة الراحة" والاستعداد للاندماج مع النظام العالمي لتقديم نتائج احترافية.

وفي ختام الندوة، عبّر دياب عن رغبته المستمرة في تقديم أعمال تتجاوز الحدود الثقافية وتبرز الهوية المصرية على الساحة العالمية. كما أشار إلى مشاريع جديدة يعمل عليها مع مارفل، تشمل فيلمًا مستقلًا وشخصيات نسائية مصرية خارقة، وهي فكرة يتعاون فيها مع زوجته سارة، حيث أوضح أنه يرى العمل مع العائلة جزءًا من تجربته الإبداعية، بالرغم من التحديات.

 

موقع "إيلاف" السعودي في

28.10.2024

 
 
 
 
 

اليوم.. ندوة نقاشية تجمع يوسف الشريف ونيللي كريم بمهرجان الجونة

محمد طه

تستمر فعاليات مهرجان الجونة السينمائي، في دورته السابعة ويستضيف مسرح سيني جونة في تمام الحادية عشر صباح اليوم الاثنين 28 أكتوبر ندوة بعنوان "علاقة الدراما بالمجتمع والجمهور" ويتحدث فيها كريم الشناوي، نيللي كريم، يوسف الشريف، شريف عبد المسيح، سلمى الفوال، ويدير الحوار مينا النجار.

وانطلقت مساء الخميس الماضي فعاليات الدورة السابعة من مهرجان الجونة السينمائي بحفل افتتاح مميز، حضره نخبة من نجوم وصنّاع السينما من مختلف أنحاء العالم

ويستمر المهرجان حتى الأول من نوفمبر، ويُعد من أبرز الأحداث السينمائية في المنطقة، حيث يهدف إلى دعم وتعزيز صناعة السينما في مصر والعالم.

شهد حفل الافتتاح حضور مجموعة من الشخصيات البارزة، من بينها المهندس نجيب ساويرس، مؤسس المهرجان، والمهندس سميح ساويرس، مؤسس مدينة الجونة ورئيس مجلس إدارة المهرجان، والفنانة القديرة يسرا، عضو المجلس الاستشاري الدولي للمهرجان

يُعد مهرجان الجونة السينمائي منصة بارزة للاحتفاء بالفن السابع، ويواصل جذب أنظار عشاق السينما من مختلف أنحاء العالم، مؤكداً مكانته كحدث سنوي لا يُفوت.

ويُعد واحدًا من أبرز المهرجانات في منطقة الشرق الأوسط، ويهدف إلى تقديم مجموعة متنوعة من الأفلام لجمهور شغوف ومتحمس للفن السينمائي

يسعى المهرجان إلى تعزيز التواصل بين الثقافات عبر السينما وربط صناع الأفلام في المنطقة بنظرائهم الدوليين، بهدف تشجيع التعاون والتبادل الثقافي

كما يلتزم المهرجان باكتشاف أصوات سينمائية جديدة، ويطمح لأن يكون محفزًا لتطوير السينما في العالم العربي، خاصة من خلال "منصة الجونة السينمائية"، ذراعه الصناعية المخصصة لدعم وتطوير مشاريع السينما.

 

####

 

اليوم.. تامر حبيب وأحمد مراد يشاركان في «من الكتب إلى الشاشة» بمهرجان الجونة

محمد طه

تستمر فعاليات مهرجان الجونة السينمائي، في دورته السابعة، وتعقد في الساعة 1 مساء حلقة نقاشية بعنوان "من الكتب إلى الشاشة: التقريب بين الأدب والسينما" يتحدث فيها أحمد مراد، مريم نعوم، تامر حبيب ويدير الجلسة رامي عبد الرازق.

وانطلقت مساء الخميس الماضي فعاليات الدورة السابعة من مهرجان الجونة السينمائي بحفل افتتاح مميز، حضره نخبة من نجوم وصنّاع السينما من مختلف أنحاء العالم

ويستمر المهرجان حتى الأول من نوفمبر، ويُعد من أبرز الأحداث السينمائية في المنطقة، حيث يهدف إلى دعم وتعزيز صناعة السينما في مصر والعالم.

شهد حفل الافتتاح حضور مجموعة من الشخصيات البارزة، من بينها المهندس نجيب ساويرس، مؤسس المهرجان، والمهندس سميح ساويرس، مؤسس مدينة الجونة ورئيس مجلس إدارة المهرجان، والفنانة القديرة يسرا، عضو المجلس الاستشاري الدولي للمهرجان

يُعد مهرجان الجونة السينمائي منصة بارزة للاحتفاء بالفن السابع، ويواصل جذب أنظار عشاق السينما من مختلف أنحاء العالم، مؤكداً مكانته كحدث سنوي لا يُفوت.

كما يُعد واحدًا من أبرز المهرجانات في منطقة الشرق الأوسط، ويهدف إلى تقديم مجموعة متنوعة من الأفلام لجمهور شغوف ومتحمس للفن السينمائي

يسعى المهرجان إلى تعزيز التواصل بين الثقافات عبر السينما وربط صناع الأفلام في المنطقة بنظرائهم الدوليين، بهدف تشجيع التعاون والتبادل الثقافي

كما يلتزم المهرجان باكتشاف أصوات سينمائية جديدة، ويطمح لأن يكون محفزًا لتطوير السينما في العالم العربي، خاصة من خلال "منصة الجونة السينمائية"، ذراعه الصناعية المخصصة لدعم وتطوير مشاريع السينما.

 

####

 

اليوم.. ندوة فيلم «السلم والثعبان» بحضور هاني سلامة وحلا شيحة بمهرجان الجونة

محمد طه

تستمر فعاليات مهرجان الجونة السينمائي، في دورته السابعة، وفي تمام الساعة 3 مساء تعقد حلقة نقاشية بعنوان "لقاء من جديد: السلم والثعبان" يتحدث فيها طارق العريان، محمد حفظي، حلا شيحة، هاني سلامة، هشام نزيه ويدير الجلسة أندرو محسن.

قصة فيلم السلم والثعبان 

ودارت أحداث فيلم السلم والثعبان حول شخصية حازم، وهو شاب مستهتر فشل فى أن يكون زوجا جيدا، وفشل في أن يصبح أبا جيدا، لكن حياته تبدأ في العودة للمسار السليم بعد أن تدخل ياسمين حياته، يواجهان معا العديد من المشاكل في بداية علاقتهما.

وانطلقت مساء الخميس الماضي فعاليات الدورة السابعة من مهرجان الجونة السينمائي بحفل افتتاح مميز، حضره نخبة من نجوم وصنّاع السينما من مختلف أنحاء العالم

ويستمر المهرجان حتى الأول من نوفمبر، ويُعد من أبرز الأحداث السينمائية في المنطقة، حيث يهدف إلى دعم وتعزيز صناعة السينما في مصر والعالم.

شهد حفل الافتتاح حضور مجموعة من الشخصيات البارزة، من بينها المهندس نجيب ساويرس، مؤسس المهرجان، والمهندس سميح ساويرس، مؤسس مدينة الجونة ورئيس مجلس إدارة المهرجان، والفنانة القديرة يسرا، عضو المجلس الاستشاري الدولي للمهرجان

يُعد مهرجان الجونة السينمائي منصة بارزة للاحتفاء بالفن السابع، ويواصل جذب أنظار عشاق السينما من مختلف أنحاء العالم، مؤكداً مكانته كحدث سنوي لا يُفوت.

كما يُعد واحدًا من أبرز المهرجانات في منطقة الشرق الأوسط، ويهدف إلى تقديم مجموعة متنوعة من الأفلام لجمهور شغوف ومتحمس للفن السينمائي

يسعى المهرجان إلى تعزيز التواصل بين الثقافات عبر السينما وربط صناع الأفلام في المنطقة بنظرائهم الدوليين، بهدف تشجيع التعاون والتبادل الثقافي

كما يلتزم المهرجان باكتشاف أصوات سينمائية جديدة، ويطمح لأن يكون محفزًا لتطوير السينما في العالم العربي، خاصة من خلال "منصة الجونة السينمائية"، ذراعه الصناعية المخصصة لدعم وتطوير مشاريع السينما.

 

####

 

تألقت في مهرجان الجونة.. مريم مجدي الهواري تتصدر التريند

حنان الصاوي

خلال الساعات القليلة الماضية تصدرت مريم مجدي الهواري ابنة الفنانة غادة عادل التريند على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب ظهورها من جديد من سنوات من مشاركها، وهي طفلة في فيلم "عيال حبيبة".

مريم مجدي الهواري تخطف الأنظار في مهرجان الجونة

خلال حفل افتتاح مهرجان الجونة السينمائي بدورته الـ7، ظهرت مريم مجدي الهواري مع والدتها غادة عادل على السجادة الحمراء، حيث خطفت الأنظار بفستان طوية باللون الأحمر مفتوح من منطقة الصدر وبشعر مفرود.

وفأجئت مريم مجدي الهواري، جمهورها بظهورها بعد سنوات من مشاركتها وهي طفلة في فيلم "عيال حبيبة"، الذي تم عرضه عام 2005، من بطولته والدتها والفنان حمادة هلال، وكما فأجئت الكثير من الجمهور عن تغير ملامحها عن ذي قبل.

شاركت مريم مجدي الهواري في مشاهد من فيلم"عيال حبيبة"، حيث ظهرت في عيد ميلاد، مرتدية الفستان الأبيض وممسكة الشمعة في يدها تردد أغنية "حلقاتك برجالاتك".

ظهرت مريم مجدي الهواري بعد سنوات

وبعد سنوات ظهور مريم مجدي الهواري، بملامح مختلفة واستطاعت تخطف الأنظار، وعن سبب اختفائها بعد مشاركتها في فيلم”عيال حبيبة”، قالت في احد التصريحات الصحفية: "المشاركة كانت فكرتي وكنت رايحة معاهم في الفيلم وقولت عاوزة أشارك وطلعت في عيد الميلاد".

من هي مريم مجدي الهواري؟

ومريم مجدي الهواري هي ابنته غادة عادل، وابنته المخرج مجدي الهواري، ويليها في الترتيب عبدالله وعز الدين، وهما توأم، لا تحرص على الظهور دائمًا مع والدها ووالدتها في المناسبات المختلفة، لذلك ظلت فترة بعيدة عن الأضواء.

وسبق شاركت مريم في طفولتها بمشهد السبوع في فيلم"عيال حبيبة"، من بطولة والدتها غادة عادل وكما أنه من إخراج والدها مجدي الهواري.

وشارك في فيلم “عيال حبيبة”، الذي تم عرضه عام 2005، حمادة هلال، غادة عادل، الراحل حسن حسني، محمد لطفي، رامز جلال، سامي مغاوري، وآخرين، وكان من ﺇﺧﺮاﺝ مجدي الهواري، ومن تأليف أحمد عبدالله.

قصة فيلم عيال حبيبة

كانت تدور الأحداث حول عيد الذي يرغب بالدخول في تجربة حب، وعندما يصادف الصحفية نهى، التي كان يطاردها رجال إحدى العصابات يقع في حبها، ويعثر على الموبايل الخاص بها، ويطلب أن يقابلها.

ولكن بسبب سرعة كل منهما فيصطدمان، ويصاب بفقدان الذاكرة قصير المدى، ولكي يستعيد ذاكرته لابد من تكرار ما حدث يوم الحادث باستمرار وبنفس الترتيب.

افتتاح مهرجان الجونة السينمائي بدورته الـ7

وجدير بالذكر، أنه شهد مهرجان الجونة بدورته الـ7 حضور العديد من نجوم الفن من مختلف أنحاء العالم، خلال حفل الافتتاح، حيث انطلقت فعاليات المهرجان الخميس 24 أكتوبر وتستمر حتى 1 نوفمبر المقبل.

عروض متنوعة من الأفلام في مهرجان الجونة السينمائي بدورته الـ7

ومن المقرر يشهد مهرجان الجونة السينمائي عروض متنوعة من الأفلام من جميع أنحاء العالم، مع التركيز على السينما العربية، وهو يسعى إلى تعزيز التواصل بين الثقافات من خلال فن صناعة الأفلام.

ويشهد مهرجان الجونة السينمائي في دورته السابعة هذا العام، مشاركة 55 فيلماً روائياً طويلاً ووثائقياً، إضافةً إلى 16 فيلماً قصيراً، من 40 دولة حول العالم، ومن بين هذه الأفلام، ستشهد 6 أفلام عرضها العالمي الأول، فيما تُقدم 12 تجربة سينمائية لمخرجين جدد، ولتمكين المرأة في صناعة السينما، تصل نسبة الأفلام التي صنعتها مُخرجات إلى 44%.

ويضم المهرجان في دورته الـ7 عددًا من الشخصيات السينمائية المرموقة، مثل الممثلة الهندية نانديتا داس التي تترأس لجنة تحكيم الأفلام الروائية الطويلة، والمخرجة اللبنانية إليان الراهب التي تترأس لجنة تحكيم الأفلام الوثائقية الطويلة، والممثلة منة شلبي، والفنانة أمينة خليل والفنان أمير المصري عضوا لجنة تحكيم الأفلام القصيرة، وكما سيشارك نخبة من كبار السينمائيين العالميين في فعاليات المهرجان.

 

####

 

نيللي كريم تكشف موقفًا صعبًا خلال تصوير «ذات»: فركشت التصوير وروحت

محمد طه

أقام مهرجان الجونة السينمائي، صباح اليوم الاثنين، ندوة بعنوان "علاقة الدراما بالمجتمع والجمهور" في دورته السابعة، بحضور كريم الشناوي، نيللي كريم، يوسف الشريف، شريف عبد المسيح، سلمى الفوال، ويدير الحوار مينا النجار.

وتحدثت نيللي كريم عن أصعب المواقف التي مرت بها أثناء تصوير مسلسل "ذات" قائلة: "مريت بمواقف صعبة خلال تصوير مسلسل ذات منها وانا ببص لنفسي في المرآة وانا في مرحلة الستينيات وشعرت بالخوف جدا".

وأضافت: "لما شفت نفسي في المرآة وأنا عندي 60 سنة اتخضيت، قولت مين دي وجالي اكتئاب وانهرت من البكاء، وفركشت اليوم دا التصوير لأول مرة في حياتي وروحت بسبب الخوف».

وانطلقت مساء الخميس الماضي، فعاليات الدورة السابعة من مهرجان الجونة السينمائي بحفل افتتاح مميز، حضره نخبة من نجوم وصنّاع السينما من مختلف أنحاء العالم

ويستمر المهرجان حتى الأول من نوفمبر، ويُعد من أبرز الأحداث السينمائية في المنطقة، حيث يهدف إلى دعم وتعزيز صناعة السينما في مصر والعالم.

وشهد حفل الافتتاح حضور مجموعة من الشخصيات البارزة، من بينها المهندس نجيب ساويرس، مؤسس المهرجان، والمهندس سميح ساويرس، مؤسس مدينة الجونة ورئيس مجلس إدارة المهرجان، والفنانة القديرة يسرا، عضو المجلس الاستشاري الدولي للمهرجان

يُعد مهرجان الجونة السينمائي منصة بارزة للاحتفاء بالفن السابع، ويواصل جذب أنظار عشاق السينما من مختلف أنحاء العالم، مؤكداً مكانته كحدث سنوي لا يُفوت.

عن مهرجان الجونة السينمائي:

يُعد واحدًا من أبرز المهرجانات في منطقة الشرق الأوسط، ويهدف إلى تقديم مجموعة متنوعة من الأفلام لجمهور شغوف ومتحمس للفن السينمائي

يسعى المهرجان إلى تعزيز التواصل بين الثقافات عبر السينما وربط صناع الأفلام في المنطقة بنظرائهم الدوليين، بهدف تشجيع التعاون والتبادل الثقافي

كما يلتزم المهرجان باكتشاف أصوات سينمائية جديدة، ويطمح لأن يكون محفزًا لتطوير السينما في العالم العربي، خاصة من خلال "منصة الجونة السينمائية"، ذراعه الصناعية المخصصة لدعم وتطوير مشاريع السينما.

 

####

 

نيللي كريم ويوسف الشريف يناقشان علاقة الدراما بالمجتمع في مهرجان الجونة

محمد طه

أقام مهرجان الجونة السينمائي، صباح اليوم الاثنين، ندوة بعنوان "علاقة الدراما بالمجتمع والجمهور" في دورته السابعة.

 ويتحدث خلال الندوة كريم الشناوي، نيللي كريم، يوسف الشريف، شريف عبد المسيح، سلمى الفوال، ويدير الحوار مينا النجار.

وانطلقت مساء الخميس الماضي فعاليات الدورة السابعة من مهرجان الجونة السينمائي بحفل افتتاح مميز، حضره نخبة من نجوم وصنّاع السينما من مختلف أنحاء العالم

ويستمر المهرجان حتى الأول من نوفمبر، ويُعد من أبرز الأحداث السينمائية في المنطقة، حيث يهدف إلى دعم وتعزيز صناعة السينما في مصر والعالم.

شهد حفل الافتتاح حضور مجموعة من الشخصيات البارزة، من بينها المهندس نجيب ساويرس، مؤسس المهرجان، والمهندس سميح ساويرس، مؤسس مدينة الجونة ورئيس مجلس إدارة المهرجان، والفنانة القديرة يسرا، عضو المجلس الاستشاري الدولي للمهرجان

يُعد مهرجان الجونة السينمائي منصة بارزة للاحتفاء بالفن السابع، ويواصل جذب أنظار عشاق السينما من مختلف أنحاء العالم، مؤكداً مكانته كحدث سنوي لا يُفوت.

عن مهرجان الجونة السينمائي:

يُعد واحدًا من أبرز المهرجانات في منطقة الشرق الأوسط، ويهدف إلى تقديم مجموعة متنوعة من الأفلام لجمهور شغوف ومتحمس للفن السينمائي

يسعى المهرجان إلى تعزيز التواصل بين الثقافات عبر السينما وربط صناع الأفلام في المنطقة بنظرائهم الدوليين، بهدف تشجيع التعاون والتبادل الثقافي

كما يلتزم المهرجان باكتشاف أصوات سينمائية جديدة، ويطمح لأن يكون محفزًا لتطوير السينما في العالم العربي، خاصة من خلال "منصة الجونة السينمائية"، ذراعه الصناعية المخصصة لدعم وتطوير مشاريع السينما.

 

####

 

نيللي كريم: أبحث عن قصص بها عمق لتقديمها في أعمالي الفنية

محمد طه

أقام مهرجان الجونة السينمائي، صباح اليوم الإثنين، ندوة بعنوان «علاقة الدراما بالمجتمع والجمهور» في دورته السابعة، بحضور كريم الشناوي، نيللي كريم، يوسف الشريف، شريف عبد المسيح، سلمى الفوال، ويدير الحوار مينا النجار.

وكشفت نيللي كريم، اختيارها لأعمالها وتأثيرها على المجتمع وقالت: "كنت بدور على دور من 25 سنة، بعد كده فهمت يعني إيه تعمل قصة حلوة، أنا دايما بدور على قصة فيها عمق بتتأثر بيها وأنت بتقراها".

وأضافت: "أنا مش بدور على قضايا أي قصة فيها مشاعر والحدوتة الحلوة في السينما والدراما بتكون فكرة عندك ويجيلك إحساس ما".

وتحدثت نيللي كريم عن أصعب المواقف التي مرت بها أثناء تصوير مسلسل «ذات»، قائلة: "مريت بمواقف صعبة خلال تصوير مسلسل ذات منها وأنا ببص لنفسي في المرآة وأنا في مرحلة الستينيات وشعرت بالخوف جدا".

وأضافت: "لما شفت نفسي في المرآة وأنا عندي 60 سنة اتخضيت، قولت مين دي وجالي اكتئاب وانهرت من البكاء، وفركشت اليوم دا التصوير لأول مرة في حياتي وروحت بسبب الخوف».

وانطلقت مساء الخميس الماضي فعاليات الدورة السابعة من مهرجان الجونة السينمائي بحفل افتتاح مميز، حضره نخبة من نجوم وصنّاع السينما من مختلف أنحاء العالم

ويستمر المهرجان حتى الأول من نوفمبر، ويُعد من أبرز الأحداث السينمائية في المنطقة، حيث يهدف إلى دعم وتعزيز صناعة السينما في مصر والعالم.

شهد حفل الافتتاح حضور مجموعة من الشخصيات البارزة، من بينها المهندس نجيب ساويرس، مؤسس المهرجان، والمهندس سميح ساويرس، مؤسس مدينة الجونة ورئيس مجلس إدارة المهرجان، والفنانة القديرة يسرا، عضو المجلس الاستشاري الدولي للمهرجان

يُعد مهرجان الجونة السينمائي منصة بارزة للاحتفاء بالفن السابع، ويواصل جذب أنظار عشاق السينما من مختلف أنحاء العالم، مؤكداً مكانته كحدث سنوي لا يُفوت.

مهرجان الجونة السينمائي:

يُعد واحدًا من أبرز المهرجانات في منطقة الشرق الأوسط، ويهدف إلى تقديم مجموعة متنوعة من الأفلام لجمهور شغوف ومتحمس للفن السينمائي

يسعى المهرجان إلى تعزيز التواصل بين الثقافات عبر السينما وربط صناع الأفلام في المنطقة بنظرائهم الدوليين، بهدف تشجيع التعاون والتبادل الثقافي

كما يلتزم المهرجان باكتشاف أصوات سينمائية جديدة، ويطمح لأن يكون محفزًا لتطوير السينما في العالم العربي، خاصة من خلال "منصة الجونة السينمائية"، ذراعه الصناعية المخصصة لدعم وتطوير مشاريع السينما.

 

####

 

نيللي كريم: شخصية غالية«في سجن النسا» كانت صعبة

محمد طه

أقام مهرجان الجونة السينمائي، صباح اليوم الإثنين ندوة بعنوان "علاقة الدراما بالمجتمع والجمهور" في دورته السابعة، بحضور كريم الشناوي، نيللي كريم، يوسف الشريف، شريف عبد المسيح، سلمى الفوال، ويدير الحوار مينا النجار.  

وحكت نيللي كريم موقفا خلال تصوير مسلسل "سجن النسا" قائلة: (شخصية "غالية" كانت صعبة، في مرة خرجت قابلت واحد صديقي سألني مالك قلت له مفيش، بعد فترة شفت صوري معه ووقتها كان تصوير المسلسل لقيت شكلي زي غالية).

وذكرت: "أنا بعد التصوير باخد وقت وبتأثر وبحب أسافر مثلا شهر اتخلص من الشخصية ولو في هدوم أو إكسسوار بتخلص منها".

وقالت إنها بعد مسلسل "سجن النسا" لم تتخيل رد فعل الجمهور وتابعت: "بعد تقديمي للمسلسل عرفت إن هناك بعض الشخصيات تبرعت للغارمات واشتروا جهاز غسيل الكلى، لمستشفى القناطر، وحين علمت بالأمر كنت سعيدة للغاية".

وكشفت نيللي كريم اختيارها لاعمالها وتأثيرها على المجتمع وقالت:"كنت بدور على دور من 25 سنة، بعد كده فهمت يعني إيه تعمل قصة حلوة، أنا دايما بدور على قصة فيها عمق بتتأثر بيها وأنت بتقراها".

وأضافت: "أنا مش بدور على قضايا أي قصة فيها مشاعر والحدوتة الحلوة في السينما والدراما بتكون فكرة عندك ويجيلك إحساس ما".

وتحدثت نيللي كريم عن أصعب المواقف التي مرت بها أثناء تصوير مسلسل "ذات" قائلة: "مريت بمواقف صعبة خلال تصوير مسلسل ذات منها وانا ببص لنفسي في المرآة وانا في مرحلة الستينيات وشعرت بالخوف جدا".

وأضافت: "لما شفت نفسي في المرآة وأنا عندي 60 سنة اتخضيت، قولت مين دي وجالي اكتئاب وانهرت من البكاء، وفركشت اليوم دا التصوير لأول مرة في حياتي وروحت بسبب الخوف».

وانطلقت مساء الخميس الماضي فعاليات الدورة السابعة من مهرجان الجونة السينمائي بحفل افتتاح مميز، حضره نخبة من نجوم وصنّاع السينما من مختلف أنحاء العالم

ويستمر المهرجان حتى الأول من نوفمبر، ويُعد من أبرز الأحداث السينمائية في المنطقة، حيث يهدف إلى دعم وتعزيز صناعة السينما في مصر والعالم.

شهد حفل الافتتاح حضور مجموعة من الشخصيات البارزة، من بينها المهندس نجيب ساويرس، مؤسس المهرجان، والمهندس سميح ساويرس، مؤسس مدينة الجونة ورئيس مجلس إدارة المهرجان، والفنانة القديرة يسرا، عضو المجلس الاستشاري الدولي للمهرجان

يُعد مهرجان الجونة السينمائي منصة بارزة للاحتفاء بالفن السابع، ويواصل جذب أنظار عشاق السينما من مختلف أنحاء العالم، مؤكداً مكانته كحدث سنوي لا يُفوت.

عن مهرجان الجونة السينمائي:

يُعد واحدًا من أبرز المهرجانات في منطقة الشرق الأوسط، ويهدف إلى تقديم مجموعة متنوعة من الأفلام لجمهور شغوف ومتحمس للفن السينمائي

يسعى المهرجان إلى تعزيز التواصل بين الثقافات عبر السينما وربط صناع الأفلام في المنطقة بنظرائهم الدوليين، بهدف تشجيع التعاون والتبادل الثقافي

كما يلتزم المهرجان باكتشاف أصوات سينمائية جديدة، ويطمح لأن يكون محفزًا لتطوير السينما في العالم العربي، خاصة من خلال "منصة الجونة السينمائية"، ذراعه الصناعية المخصصة لدعم وتطوير مشاريع السينما.

 

####

 

أمينة خليل وأحمد داوود أبرز حضور ندوة نيللي كريم ويوسف الشريف بمهرجان الجونة

محمد طه

أقام مهرجان الجونة السينمائي، صباح اليوم الاثنين، ندوة بعنوان «علاقة الدراما بالمجتمع والجمهور» في دورته السابعة، بحضور كريم الشناوي، نيللي كريم، يوسف الشريف، شريف عبد المسيح، سلمى الفوال، ويدير الحوار مينا النجار.

وحضر الندوة عدد من النجوم أبرزهن أحمد داود، وعلا رشدي، وأمينة خليل، وصبري فواز، غيرهم.

وكشفت نيللي كريم سبب تقديم مسلسل «تحت السيطرة»: "قائلة كنت أول مرة أتعرف على الإدمان، والمسلسل دا اللي اختارني مش أنا اختارته، والعمل دا نجح نجاح غير طبيعي".

وأشارت: "الناس كانت بتوققني في الشارع تحكيلي الأحداث، وفي مرة كنت واقفة بشتري سندوتشات، ولقيت راجل جي يقولي أنا عازمك عشان إنتي خليتني أحس وأعرف إني ابني عنده علاج الإدمان بسبب المسلسل".

كواليس مسلسل سجن النسا

وحكت نيللي كريم موقفا خلال تصوير مسلسل "سجن النسا" قائلة: (شخصية "غالية" كانت صعبة، في مرة خرجت قابلت واحد صديقي سألني مالك قلت له مفيش، بعد فترة شفت صوري معه ووقتها كان تصوير المسلسل لقيت شكلي زي غالية).

وذكرت: "أنا بعد التصوير باخد وقت وبتأثر وبحب أسافر مثلا شهر اتخلص من الشخصية ولو في هدوم أو إكسسوار بتخلص منها".

وقالت إنها بعد مسلسل "سجن النسا" لم تتخيل رد فعل الجمهور وتابعت: "بعد تقديمي للمسلسل عرفت إن هناك بعض الشخصيات تبرعت للغارمات واشتروا جهاز غسيل الكلى، لمستشفى القناطر، وحين علمت بالأمر كنت سعيدة للغاية".

طريقة اختيار نيللي كريم لاعمالها

وكشفت نيللي كريم اختيارها لاعمالها وتأثيرها على المجتمع وقالت:"كنت بدور على دور من 25 سنة، بعد كده فهمت يعني إيه تعمل قصة حلوة، أنا دايما بدور على قصة فيها عمق بتتأثر بيها وأنت بتقراها".

وأضافت: "أنا مش بدور على قضايا أي قصة فيها مشاعر والحدوتة الحلوة في السينما والدراما بتكون فكرة عندك ويجيلك إحساس ما".

أصعب موقف خلال تصوير "ذات"

وتحدثت نيللي كريم عن أصعب المواقف التي مرت بها أثناء تصوير مسلسل "ذات" قائلة: "مريت بمواقف صعبة خلال تصوير مسلسل ذات منها وانا ببص لنفسي في المرآة وانا في مرحلة الستينيات وشعرت بالخوف جدا".

وأضافت: "لما شفت نفسي في المرآة وأنا عندي 60 سنة اتخضيت، قولت مين دي وجالي اكتئاب وانهرت من البكاء، وفركشت اليوم دا التصوير لأول مرة في حياتي وروحت بسبب الخوف».

وانطلقت مساء الخميس الماضي فعاليات الدورة السابعة من مهرجان الجونة السينمائي بحفل افتتاح مميز، حضره نخبة من نجوم وصنّاع السينما من مختلف أنحاء العالم

ويستمر المهرجان حتى الأول من نوفمبر، ويُعد من أبرز الأحداث السينمائية في المنطقة، حيث يهدف إلى دعم وتعزيز صناعة السينما في مصر والعالم.

شهد حفل الافتتاح حضور مجموعة من الشخصيات البارزة، من بينها المهندس نجيب ساويرس، مؤسس المهرجان، والمهندس سميح ساويرس، مؤسس مدينة الجونة ورئيس مجلس إدارة المهرجان، والفنانة القديرة يسرا، عضو المجلس الاستشاري الدولي للمهرجان

يُعد مهرجان الجونة السينمائي منصة بارزة للاحتفاء بالفن السابع، ويواصل جذب أنظار عشاق السينما من مختلف أنحاء العالم، مؤكداً مكانته كحدث سنوي لا يُفوت.

عن مهرجان الجونة السينمائي:

يُعد واحدًا من أبرز المهرجانات في منطقة الشرق الأوسط، ويهدف إلى تقديم مجموعة متنوعة من الأفلام لجمهور شغوف ومتحمس للفن السينمائي

يسعى المهرجان إلى تعزيز التواصل بين الثقافات عبر السينما وربط صناع الأفلام في المنطقة بنظرائهم الدوليين، بهدف تشجيع التعاون والتبادل الثقافي

كما يلتزم المهرجان باكتشاف أصوات سينمائية جديدة، ويطمح لأن يكون محفزًا لتطوير السينما في العالم العربي، خاصة من خلال "منصة الجونة السينمائية"، ذراعه الصناعية المخصصة لدعم وتطوير مشاريع السينما.

 

بوابة أخبار اليوم المصرية في

28.10.2024

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004