كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 

كيف وصل (جاكسون) لترشيح (الأوسكار)؟!

طارق الشناوي

جوائز الأكاديمية الأمريكية للفيلم

(أوسكار 2018)

   
 
 
 
 

بين كل الأفلام التى انطبقت عليها شروط الترشح لأوسكار أفضل فيلم أجنبى 2018 اختارت اللجنة التى شكلتها نقابة السينمائيين فيلم (الشيخ جاكسون) لعمرو سلامة.

كان عدد الحاضرين من أعضاء اللجنة 23 عضوا، فى البداية اختار 11 (الشيخ جاكسون)، بينما (مولانا) 5 أصوات، و(الأصليين) 4 أصوات، وعدد آخر من الأفلام مثل (الكنز) و(على معزة) صوت أو صوتين، ومن أجل أن يضمن نقيب السينمائيين مسعد فودة أن يحصل الفيلم الفائز على القسط الأكبر من قناعة أعضاء اللجنة، حرص على أن تجرى المنافسة مجددا بين الأول والثانى فارتفع رصيد (جاكسون) إلى 17، بينما (مولانا) توقف عند 5، إلا أنها من الناحية العملية لم تكن فى حقيقة الأمر معركة بين فيلمين بقدر ما كانت محاولة لاختيار الأفضل بين كل الأفلام المصرية.

(جاكسون) لم يُعرض جماهيريا، ولكنه حصل على تصريح للعرض يوم 23 الجارى، وانطبق عليه الشرط الملزم للجميع وهو ضرورة أن يراه الناس ولمدة أسبوع، النقابة وهى الجهة المنوط بها مخاطبة الأكاديمية الدولية الأمريكية التى تقيم (الأوسكار)، إلا أنها لم تضع فى البداية هذا الفيلم ولا أفلام العيد فى جدول المشاركة عند إعلان تشكيلها قبل نحو ثلاثة أسابيع، ولكن حتى تتسع دائرة الاختيارات فتحت الباب.

كيف تواجد الفيلم فى المسابقة؟ قالت المخرجة هالة خليل، فى أول اجتماع للجنة لاختيار الفيلم الفائز، والذى عُقد 7 سبتمبر، إنها محملة برسالة من المنتج محمد حفظى بحصوله على موافقة الرقابة بالعرض الجماهيرى لفيلمه (جاكسون) يوم 23، وبهذا ينطبق عليه شرط المشاركة، وأنه من الممكن أن ينظم عرضا خاصا للجنة، التقط الخيط المخرج خالد يوسف واقترح تأجيل التصويت، حتى يشاهد كل الأعضاء الفيلم، وهو ما حصل على الإجماع، وأكد نقيب السينمائيين أنه سيخاطب عددا من شركات الإنتاج، التى ستعرض أفلامها فى نفس التوقيت للتقدم بها للجنة للحصول على فرصة مماثلة، فلم يتقدم أحد، وبسؤال مدير الرقابة د. خالد عبدالجليل قال إنه لم يمنح تصريحا لأى فيلم آخر سوى (جاكسون).

لماذا لم تنتظر اللجنة العرض الجماهيرى، حتى يُصبح لديها متسع من الوقت لاختيار الفيلم ومخاطبة الأكاديمية الأمريكية قبل أن ينتهى سبتمبر؟

قلت قبل يومين فى هذه المساحة إنه ليس لنا رصيد يذكر أو حتى لا يذكر من ترشيحات ولا أقول جوائز الأوسكار، لأننا برغم حرصنا منذ بداية تلك المسابقة التى أضيفت فى النصف الثانى من الخمسينيات، وتحديدا عام 56، على التواجد تقريبا كل عام بفيلم، مصر البلد الثانى بعد البرتغال فى عدد مرات المشاركة نحو 33 مرة، وكانت البداية عام 58 بفيلم (باب الحديد)، إلا أننا لم نصل حتى للقائمة الطويلة 15 فيلما من بين نحو 80 فيلما والتى تعلن فى مطلع العام الجديد.

إنها محاولات لا يمكن لأحد أن يصادر حق نقابة السينمائيين فيها حتى لو بدت بعيدة المنال، من حق صاحب كل فيلم طبعا أن يرى أنه الأفضل، ولكن ليس من حق أحد أن يصادر حق اللجنة فى اختيار ما تراه الأفضل، وهذا هو بالضبط سيناريو كيف وصل (جاكسون) لترشيح الأوسكار!!.

tarekelshinnawi@yahoo.com

المصري اليوم في

13.09.2017

 
 

مخرج «مولانا» يشكك في معايير اختيار «الشيخ جاكسون» لتمثيل مصر في الأوسكار

كتب: علوي أبو العلا

أصدر المخرج مجدي أحمد علي، بيانًا مساء اليوم، أعرب خلاله عن استيائه من اختيار فيلم «الشيخ جاكسون»، للترشح لمسابقة الأوسكار للفيلم الأجنبي، معتبرًا أن هذا قرار جانبه كل الصواب.

وجاء في نص البيان: «السادة نقابة المهن السينمائية، تحية طيبة، أصدرت اللجنة المشكلة من السيد النقيب، دون معايير واضحة لاختيار أعضائها، ودون وضع قواعد شفافة للتصويت وطريقته (سري-علني -فردي جماعي الخ) قرارًا باختيار فيلم (الشيخ جاكسون) للترشح لمسابقة الأوسكار للفيلم الأجنبي، وقد جانب هذا الاجتماع وما نتج من قرار كل الصواب، للأسباب الاتيه:

١- تنص لائحة الجائزة على أن الأفلام التي لها حق الترشح هي التي عرضت حتى ٣٠ سبتمبر، وليس (التي سوف تعرض) وبالتالي فإن التعجيل بعقد اجتماع اللجنة يوم ١١سبتمبر، وبعد عرض خاص لفيلم بعينه يتعارض مع مفهوم التصويت الفردي والسري الذي هو قانون الأكاديمية والذي تعد مخالفته سببًا كافيًا لإهدار أي قرار ينتج عنه.

٢-ما هو موقف اللجنه الموقرة اذا عرض أي فيلم قبل ٣٠سبتمبر هل ستهدر حق صناعه أم تعيد التصويت أكثر من مرة وهل يمكن هذا بعد التعجل المريب بإبلاغ الأكاديميه بالقرار الباطل؟

٣-لابد أن يتم دعوة كل أعضاء اللجنه قبل وقت كاف وأن يسلم كل منه رأيه الحر وبشكل سري وشفافة.

٤-نعلن كسينمائين حقنا في مناقشة وإقرار كل ما يتعلق بهذه اللجنة وكذلك حق أي منظمة مجتمع مدني أو مهرجان أو مؤسسة ثقافية أهلية في مخاطبة الأكاديمية وترشيح ما آراه لولا بقية إحترام للنقابه نرجو إلا يتأمل بفعل هذه التصرفات غير المسؤوله نرجو سرعة تدارك الموقف وتصحيح الإجراءات تفاديا لتصعيد قد يحرم مصر في النهايه من مجرد الحق في الترشيح وتفضلوا بقبول الاحترام».

كانت لجنة اختيار الفيلم المصري المرشح للدخول في قائمة الأعمال المرشحة لجائزة أوسكا أفضل فيلم أجنبي، اختارت فيلم «الشيخ جاكسون».

####

مخرج «مولانا» يشكك في نزاهة «لجنة اختيار الأوسكار».. والأعضاء: لم نخالف اللوائح (تقرير)

كتب: علوي أبو العلا

عبر صناع صناع فيلم «مولانا»، عن عضبهم من «لجنة اختيار الفيلم المصري المرشح لجائزة أوسكار ـ أفضل فيلم أجنبي»، بعد اختيارها لفيلم «الشيخ جاكسون»، مستندين في رفضهم للقرار على «عدم عرض الفيلم تجاريًا».

من جابنه، وصف مجدي أحمد على، مخرج فيلم «مولانا»، اختيار اللجنة لفيلم «الشيخ جاكسون» لترشيحه للأوسكار بأنه «تهريج»، مضيفًا: «الصورة اللي اكتشفتها محزنة ومخزية».

وأضاف «علي» في تصريحات لـ«المصري اليوم»: «لا أفهم كيف تشكلت اللجنة التي اختارت الفيلم المرشح، وعلي أي أساس تم اختيار المشاركين فيها، ففي البداية هناك عدة خطوات للاختيار، بداية من تشكيل اللجنة، والتي اختارها مسعد فودة، فقد كان الهدف الأساسي من تكوين إدارة نقابة المهن السينمائية للجنة، أن نبتعد عن المزاج الشخصي لمسعد فودة، فقد اختار أعضائها بناءً على هوى ومزاج، وليس اختيار مجلس إدارة نقابة المهن السينمائية، لذا تجد أسماء غريبة من الأصحاب والمعارف وصحفيين مجهولين، وأسماء من على القهاوي، وكان لابد أن يكون في اللجنة ممثلين من عدة جهات منها مهرجانات مصرية، وجميعات سينما، ومنظمات لها علاقة بالسينما العالمية في مصر، وتفهم جيدًا ما يقدم».

وتابع: «اللجنة أخطأت بشكل كبير في شروط الأكاديمية في الاختيار، لأن من أهم شروطها السرية التامه دون عقد اجتماع، فكل عضو يرسل تصويته في سرية دون معرفة الآخر، ولكن هنا تم الاختيار في اجتماع علني، وبالتاكيد من الممكن حدوث تأثير على بعضهم».
وواصل: «لا يوجد تكافؤ في التصويت والاختيار، وتم ترشيح فيلم شاهدوه منذ ساعات، ومن الممكن أن يتأثروا به، في حين أنهم لم يشاهدوا الأفلام التي عرضت في شهر يناير، إلا وقتها فقط».

وعن عرض فيلم «الشيخ جاكسون» تجاريًا، قال: «اللائحة تنص في أول بند بها لترشيح الأفلام في الأوسكار، أن يكون الفيلم تم عرضه تجاريًا خلال الفترة من 1 أكتوبر 2016 إلى 30 سبتمبر 2017، واللائحة تقول عرض، ولم تقول سوف يعرض، إذن كيف تختار فيلما لم يعرض، والصحيح أن تنتظر عرضه، لأنه من الجائز جدًا أن تحدث مشكلة وترفض دور العرض عرضه مثلًا، أو أي شئ يحول دون عرضه، إذن كيف تختار فيلما لم يعرض، وترسل اسمه للأوسكار للتأكيد على موقفك».

واستكمل: «لا يوجد لدى أحد منا مشكلة مع فيلم (الشيخ جاكسون) نهائيًا، ولكن الأزمة كيف يرشح 20 شخصًا من لجنة المشاهدة، فيلمًا لم يعرض تجاريًا، وما لا يفهمه القائمون على اللجنة، أن هذه مسابقة، وليست لجنة تحكيم في مهرجان سينما، لدرجة أن المنتج محمد حفظي نظم عرضًا خاصًا لهم لمشاهدة الفيلم».

واختتم: «الغريب في الأمر أن الأستاذ خالد عبدالجليل أرسل لي خطاب بأنه سيتم عمل لجنة المشاهدة في آخر سبتمبر، لكنني فؤجئت بأنه تم الاختيار بعد يومين، فهل كان ذلك لمحاولة تنيمي عن ما يقوموا به».

من جانبه، قال المخرج عمر عبدالعزيز، رئيس اتحاد النقابات الفنية، وأحد أعضاء لجنة المشاهدة، إن «اختيار فيلم (الشيخ جاكسون) للترشح للأوسكار، جاء بناء على قانون ولوائح وليس مخالفًا»، مشيرًا إلى أنه «قبل التصويت عرضت علينا الأفلام التي سيتم عرضها في السينمات قبل 30 سبتمبر وجاء بالفعل أن موعد عرض (الشيخ جاكسون) يوم 27 من نفس الشهر، وهو ما ينطبق عليه اللائحة».

وأضاف «عبدالعزيز» في تصريحات لـ«المصري اليوم»: «هناك لبس واضح عند الجميع في اللائحة بخصوص ما يقال حول تحايل الشركة المنتجة لـ(الشيخ جاكسون) بخصوص عدم عرضه 7 أيام، ولكن بند عرض الفيلم 7 أيام لا ينطبق على شروط الفيلم الأجنبي المرشح للأوسكار، ولكن ينطبق على الفيلم الأمريكي الذي ينافس على المسابقة الرئيسية للأوسكار وليس أفلامنا».

وتابع: «نحن لجنة مؤلفة من 20 شخصا، كل منا له حق التصويت ولكني صوت لفيلم (مولانا) وكنت أتمنى ترشيحه للأوسكار ولكن الأمر ليس بيدي وحدي».

وعلق الناقد طارق الشناوي، أحد أعضاء لجنة المشاهدة، على تصريحات مخرج «مولانا» قائلا، إن «المسالة ليست علاقة بين فيلمين»، متسائلًا: «لماذا يصنعوا معركة بين فيلمين».

وأضاف «الشناوي» في تصريحات لـ«المصري اليوم»: «الشيخ جاكسون كلنا بالنسبة لنا هو الفيلم الأفضل والجدير بتمثيل مصر في مسابقة الأوسكار، نحن أعلنا الاسم وسنرسل الورق الرسمي يوم 30 سبتمبر تحسبًا بعد عرضه فنحن نفترض ألا يطرح في يوم 23 سبتمبر ووقتها سيكون أمام اللجنة أسبوعا تجتمع لاختيار فيلم مصري آخر».

وتابع: «الهدف من الاختيار المبكر محاولة لاعطاء المنتج وقت ضبط نسخته حتى تكون جاهزة لإرسالها للأوسكار، لذلك اللجنة لم تخطئ في اختيار الشيخ جاكسون، ولكن من حق صناع كل الأفلام أن يشعرون أنهم الأفضل».

وعن كواليس اختيار الشيخ جاكسون، قال: «اللجنة حرصت على أن يكون فيلم جيد ليمثل مصر فالمخرجة هالة خليل تحدث إليها محمد حفظي عن عرض الفيلم في السينما فقدمت اقتراحا، والمخرج خالد يوسف هو من وافق على ذلك، وتأجلت المناقشة لمشاهدة الفيلم وبالفعل شاهدناه يوم الإثنين في المجلس الأعلى للثقافة وتم التصويت بعدها».

المصري اليوم في

13.09.2017

 
 

بعد اختياره للمنافسة بالأوسكار.. الشيخ جاكسون يبحث عن حل‏!‏

إيمان بسطاوي

أثار اختيار لجنة االأوسكارب لفيلم االشيخ جاكسونب بطولة الفنان أحمد الفيشاوي وإخراج عمرو سلامة حالة من البلبلة‏,‏ خاصة بعدما وافق عليه‏17‏ عضوا‏,‏ وسط منافسة شديدة من أفلام أخري بينها فيلم امولاناب‏,‏ االأصليينب‏,‏ اعلي معزةب‏,‏

 رغم أنه لم يعرض سينمائيا حتي الآن ليكتفي أعضاء اللجنة بمشاهدته في عرض خاص, ووعد من المنتج بعرض الفيلم في موعد أقصاه30 سبتمبر وهو الموعد النهائي للأعمال المرشحة للأوسكار, علي الرغم من أن صناعه سبق وأعلنوا عرض العمل في أكتوبر المقبل حتي يتسني لهم المشاركة في أكثر من مهرجان سينمائي.

وحتي وإن عرض العمل في موعد أقصاه30 سبتمبر فهناك شرط في الأفلام المرشحة وهو مرور7 أيام علي عرض الفيلم تجاريا وجماهيريا في دور العرض, في الوقت الذي يعرض فيه العمل حسب وعد المنتج للأعضاء يوم28 سبتمبر, وهو ما لم يتحقق, االأهرام المسائيب فتحت الحديث حول هذه القضية الخلافية في عملية اختيار االشيخ جاكسونب والسبب وراء التسهيلات التي حصل عليها صناع الفيلم للسماح بالمنافسة في الأوسكار رغم وجود الكثير من الملاحظات حول عملية الاختيار.

يقول الناقد الفني مجدي الطيب أن اختيار فيلم االشيخ جاكسون رغم عدم عرضه حتي هذه اللحظة, هو استباق من قبل اللجنة التي أدخلت الفيلم ضمن الأفلام المعروضة رغم عدم عرضه حتي وقت اجتماعها لاختيار الأفلام المرشحة للمنافسة بالأوسكار, رغم أن الشركة الموزعة أعلنت أنها ستطرح الفيلم تجاريا أول أكتوبر وليس سبتمبر.

أضاف أن الفيلم من المفترض أن يمر عليه7 أيام متتالية في دور العرض وهو ما لم يتحقق, وأنه بذلك يمكن بسهولة لإحدي الشركات المنتجة المنافسة بالأفلام الأخري أن توجه طعنا للجنة في عملية اختيارها, خاصة أن الفيلم لم يعرض تجاريا في دور العرض حتي وقت انعقاد اللجنة وهو ما يعتبر باطلا في عملية الاختيار.

بينما أكد الناقد الفني طارق الشناوي عضو اللجنة, أن أكاديمية الفنون تشترط في اختيار الأفلام المرشحة للأوسكار أن يمر عليها7 أيام متتالية ولكن هذا لم يحدث, ومتسائلا عن إمكانية لحاقه بالعرض قبل نهاية شهر سبتمبر.

وعن تعليقه علي أنه لن يلحق العرض التجاري في السينما ودور العرض المختلفة لمدة7 أيام رد قائلا: افي هذه اللحظة علي نقابة السينمائيين برئاسة مسعد فودة أن توجه خطابا إلي الأكاديمية لمعرفة النظام, ويمكننا أن نختار فيلما غيره في حالة استبعاده, ففي حالة أن الأكاديمية تقرر عدم جواز مشاركة الفيلم لهذه الاعتبارات السابقة ووجود خطأ شكلي سنجتمع مرة أخري ونختار فيلما آخر.

وقال سعيد شيمي, مدير التصوير السينمائي, عضو لجنة مشاهدة الأفلام المرشحة للأوسكار إن فيلم االشيخ جاكسون من أفضل الأفلام التي تقدمت للترشح للمنافسة بالأوسكار, وإن التصويت للفيلم جاء سريا من جانب الأعضاء وبإجماع الأعضاء وكان من المفترض أن نختار من بين3 أفلام ولكنه حصل علي المرتبة الأولي في عملية التصويت, بأعلي نسبة أصوات ثم جاء بعده فيلم امولانا, ثم االأصليين واعلي معزه لكل منهما صوت واحد فقط, وأعطينا فرصة أخري للأعضاء لمن يريد تغيير رغبته في الاختيار ولكن حصل االشيخ جاكسون أيضا علي أعلي نسبة تصويت, ومن خلال ذلك اللجنة رأت أنه أفضل الأفلام التي تم اختيارها للمنافسة بالأوسكار.

وأضاف أن الفيلم من المفترض عرضه قبل يوم30 سبتمبر وهو آخر موعد لطرح الأفلام المنافسة علي جائزة الأوسكار, وإذا تم تجاهل الفيلم وعدم مشاهدته سنظلمه ونحرمه من المنافسة في الأوسكار في العام المقبل لأنه العام الجديد تبدأ الأفلام أول نوفمبر, لأنه تقرر عرضه في دور العرض المختلفة يوم28 سبتمبر, كما أن الفيلم يعطي أملا في السينما المصرية بعيدا عن الأفلام السيئة التي نراها ليل نهار, ووسط هذا الكم نري فيلما مشرفا.

تابع الفيلم أمامه فرصة للعرض وإذا لم يتم عرضه سيخرج من الاختيار للمنافسة في الأوسكار, وحتي إنه كان بالنسبة لي مفاجأة رغم أن مخرج العمل قدم من قبل فيلم الا مؤاخذة ولم ينل إعجابي لأنه لم يتمكن من التعبير عن القضية التي يحملها الفيلم بشكل جيد, ولكن في هذه المرة قدم شغلا جيدا للغاية, لكنني لا أنكر أن هناك أمورا لم تنل إعجابي بالفيلم مثل تصميم الجرافيك في مشهد دخول التربة, وإذا حذف هذا المشهد لن يؤثر علي الفيلم.

أضاف سعيد شيمي: الفيلم يناقش قضية مهمة هي قضية الحياة والموت وهو مبني بشكل جيد للغاية وبه افلاش باك وكل الممثلين قدموا أدوارهم بشكل جيد للغاية وعلي رأسهم أحمد الفيشاوي والفيلم به دعوة للاستمتاع بالحياة بعيدا عن المعتقدات الخاطئة في الدين مثل الثعبان الأقرع والأشياء الغريبة التي وضعوها في عقلية البشر لدرجة أن الدين أصبح أشبه بـاالدراكولا المرعب والفيلم ناقش هذه القضية بشكل زكي ولكني متخوف من عدم فهم الجمهور للفيلم بعد عرضه وأن يفسروه بأنه ضد الدين, وأعتقد إذا كان حظنا جيدا أن ينافس بقوة ويحصل علي جائزة مالم يتدخل يهود مصر في الحكم بمهرجان الأوسكار.

وقال المخرج عمر عبد العزيز رئيس اتحاد النقابات الفنية, عضو لجنة اختيار الأفلام المرشحة للأوسكار: إن هناك معايير وشروطا محددة في اختيار الأفلام المرشحة للأوسكار وهي أنها تعطي فرصة للأفلام حتي نهاية سبتمبر لاختيار الأعمال من بين الأفلام المعروضة, ورغم أن هذا الفيلم تحديدا لم يعرض حتي هذه اللحظة ولكن أعلن صناعه انه سيتم عرضه قبل نهاية شهر سبتمبر المقبل, ولذلك الجهة المنتجة أرسلت الفيلم لمشاهدة اللجنة وإبداء رأيها فيه.

أضاف عمر عبد العزيز, هناك لجنة مكونة من عدد من الأشخاص وكل شخص قام بالتصويت السري, وقررنا ألا نظلم فيلما ونعطي الفرصة لجميع الأفلام التي ستعرض في شهر سبتمبر, ورأينا كل الأفلام وبناء عليها تم الاختيار من خلال التصويت السري, فليس هناك محاباة لفيلم االشيخ جاكسون, وهناك شرط مهم أيضا أن الفيلم إن لم يتم عرضه في شهر سبتمبر وحتي نهايته لن يشارك في الأوسكار.

بينما حسم مسعد فودة نقيب السينمائيين, الجدل حول القضية الخلافية ومرور7 أيام علي العرض التجاري للفيلم المختار للمنافسة بالأوسكار, قائلا: اإن المدة مسموح بها للعرض التجاري للفيلم قبل شهر ديسمبر المقبل, وأن يعرض الفيلم في دور العرض قبل نهاية شهر سبتمبر.

اختتم حديثه: اما دفعنا للتفكير في اختيار الأفلام المعروضة بعد العيد هو أن نعطي لهم الفرصة للأفلام الجيدة للمنافسة, وإذا تجاهلنا هذه الأفلام ستضيع فرصتها هذا العام في المنافسة في الأوسكار ولا يجوز لها المشاركة في العام المقبل وما بعده.

الأهرام المسائي في

13.09.2017

 
 

عمر عبد العزيز: متعاطف مع مجدى أحمد على ولولا الشيخ جاكسون لرشح مولانا للأوسكار

كتب على الكشوطى

قال المخرج عمر عبد العزيز، عضو لجنة اختيار الفيلم المصرى للترشح للأوسكار رد ًاعلى بيان المخرج مجدى أحمد على إنه متعاطف مع مجدى، وأن فيلم مولانا فيلم جميل ويستحق الترشح ولولا وجود فيلمالشيخ جاكسون لكانت فرص ترشحه للأوسكار أكبر بكثير، مشيرًا إلى أن القرار في النهاية قرار لجنة وتصويت وليس قرارًا فرديًا، مشيرًا إلى أن فيلم الشيخ جاكسون سيعرض جماهيريًا ولا يوجد مصلحة لأحد لاختيار فيلم دون آخر.

وأضاف عمر عبد العزيز إلى أن اختيار الشيخ جاكسون ليمثل مصر جاء طبقًا للوائح والقوانين المنظمة لذلك الاختيار وأن التصويت كان سريًا، كل عضو في اللجنة يختار الفيلم ويتم وضعه في صندوق وبعدها تفرز الأصوات مثلها مثل أي طريقة اختيار أو انتخاب.

وكان المخرج مجدي أحمد على أصدر بيانا فور الإعلان عن اختيار فيلم الشيخ جاكسون للترشح إلى لجنة الأوسكار ممثلاً عن مصر فى مسابقة أفضل فيلم أجنبى.

####

مجدى أحمد على ينتقد طريقة اختيار فيلم الشيخ جاكسون للترشح لمسابقة الأوسكار

كتب على الكشوطى

أصدر المخرج مجدى أحمد على بيانا فور الإعلان عن اختيار فيلم الشيخ جاكسون للترشح إلى لجنة الأوسكار ممثلاً عن مصر فى مسابقة أفضل فيلم أجنبى وجاء البيان:

السادة نقابة المهن السينمائية تحية طيبة "أصدرت اللجنة المشكلة من النقيب السينمائين دون معايير واضحة لاختيار أعضائها ودون وضع قواعد شفافة للتصويت وطريقته (سرى - علنى - فردى جماعى.. إلخ) قرارًا باختيار فيلم الشيخ جاكسون للترشح لمسابقة الأوسكار للفيلم الأجنبى وقد جانب هذا الاجتماع وما أنتج من قرار كل الصواب للأسباب الآتية:

 1- تنص لائحة الجائزة على أن الأفلام التى لها حق الترشح هى التى عرضت حتى 30 سبتمبر وليس (التي سوف تعرض) وبالتالي فإن التعجيل بعقد اجتماع اللجنة يوم 11 سبتمبر وبعد عرض خاص لفيلم بعينه يتعارض مع مفهوم التصويت الفردى والسرى الذي هو قانون الأكاديمية والذي تعد مخالفته سببا كافيا لإهدار أي قرار ينتج عنه

2-ما هو موقف اللجنة الموقرة إذا عرض أي فيلم قبل 30 سبتمبر هل ستهدر حق صناعه أم تعيد التصويت أكثر من مره وهل يمكن هذا بعد التعجل المريب بإبلاغ الأكاديمية بالقرار الباطل

  3-لابد أن يتم دعوة كل أعضاء اللجنة قبل وقت كافٍ وأن يسلم كل منه رأيه الحر وبشكل سرى وشفاف

4 - نعلن كسينمائين حقنا في مناقشة وإقرار كل ما يتعلق بهذه اللجنة وكذلك حق أي منظمة مجتمع مدني أو مهرجان أو مؤسسه ثقافيى أهلية في مخاطبة الأكاديمية ونرجو سرعة تدارك الموقف وتصحيح الإجراءات تفاديًا لتصعيد قد يحرم مصر في النهاية من مجرد الحق في الترشيح.

اليوم السابع المصرية في

13.09.2017

 
 

السينما العربية تستعد لأوسكار 2018

الحضور العربي في جائزة الأوسكار 2018، يبدو أنه سيكون مشرفاً، فقائمة الأفلام العربية المرشحة لفئة أفضل فيلم أجنبي باتت شبه جاهزة، مع قيام اللجان المسؤولة، بتسمية الأفلام المرشحة للجائزة التي سيعلن عن نتائجها النهائية في مارس المقبل.

ففي الوقت الذي تدخل فيه الإمارات للمرة الأولى على حلبة المنافسات، كانت فلسطين أول الحاضرين في القائمة العربية، بعد إعلانها عن اختيار فيلم «واجب» للمخرجة آن ماري جاسر، لتمثيلها في الجائزة التي تعقدها سنوياً الأكاديمية الأميركية لعلوم وفنون الصور المتحركة، ليأتي لبنان ثانياً فيها، حيث لم تجد لجانه أفضل من فيلم «قضية 23» للمخرج زياد الدويري، لتمثيل لبنان، لا سيما وأنه خرج أخيراً متوجاً من منافسات الدورة الـ 74 لمهرجان فينيسيا الدولي.

القائمة العربية، ضمت أيضاً الفيلم الأردني «إن شاء الله استفدت» للمخرج محمود المساد، الذي كان الأوفر حظاً كونه يعد الفيلم الروائي الأردني الوحيد الذي أنتج خلال العام الماضي، ورأى النقاد امتلاكه لكافة شروط الترشح، وبإعلان اختيار «إن شاء الله استفدت» يسجل الأردن حضوره في الجائزة للمرة الخامسة على التوالي.

في حين كان «العاصفة السوداء» للعراقي حسين حسن، الأوفر حظاً للمشاركة في الماراثون عن العراق، حيث كان الفيلم قد فاز بجائزة أفضل روائي في دورة مهرجان دبي السينمائي الماضية.

ضربة راس

في الجزائر، بدت الخيارات أمام اللجنة المسؤولة عن ترشيح الأفلام محدودة، حيث فضلت الذهاب إلى الأوسكار بفيلم «في انتظار السنونوات» لكريم موساوي، مسقطة من حساباتها الأفلام الأخرى التي انتجتها الجزائر هذا العام، لما تميزت به من ضعف عام، الأمر ذاته انسحب على المغرب التي مالت الكفة فيه نحو فيلم «ضربة راس» للمخرج هشام العسري، والذي ناقش بفيلمه مسألة الهوية، عابراً به بوابة «برلين السينمائي» ليحوز تقديرا دوليا.

أما تونس فقد انحصرت المنافسة فيها بين 3 أفلام، هي: «غدوة» للمخرج لطفي عاشور وفيلم «تالة مون أمور»، وكذلك «على كف عفريت» لكوثر بن هنية، حيث تشير كافة التوقعات إلى إمكانية اختيار الفيلم الثالث لما تميز به من قضية وسيناريو قوي، خاصة وأنه حظي بتقدير لافت في دورة مهرجان كان السينمائي الأخيرة.

في مصر، الكفة لا تزال تتأرجح بين فيلمي «الشيخ جاكسون» لعمرو سلامة، و«الماء والخضرة والوجه الحسن» للمخرج يسري نصر الله، لتبدو كافة المؤشرات تتجه ناحية نصر الله الذي يمتلك رصيداً جيداً من الأفلام التي سبق وأن دخلت ماراثون الأوسكار.

معاينة

تعكف اللجنة المسؤولة عن ترشيح الأفلام في الإمارات على معاينة مجموعة من الأعمال التي يمكن من خلالها اختيار فيلم واحد فقط لتمثيلها في الأوسكار، ويتوقع أن يتم الإعلان عن الفيلم المرشح خلال الفترة المقبلة، بعد انتهاء اللجنة من مشاهدة الأفلام كافة.

البيان الإماراتية في

13.09.2017

 
 

ترشيح فيلم الشيخ جاكسون لمسابقة الأوسكار يثير الجدل.. مجدى أحمد على ينتقد طريقة الاختيار ويطالب بتصحيح الإجراءات.. وعمر عبد العزيز: متعاطف مع مجدى ومولانا يستحق الترشح.. وحفظى:ملتزمين باللائحة ومش أول مرة نترشح

كتب على الكشوطى

أثار ترشيح فيلم الشيخ جاكسون لمسابقة الأوسكار الجدل فور الإعلان عن ترشيح نفسه لمسابقة الأوسكار أفضل فيلم أجنبي حيث قال المخرج عمر عبد العزيز، عضو لجنة اختيار الفيلم المصرى للترشح للأوسكار رد اعلى بيان المخرج مجدى أحمد على إنه متعاطف مع مجدى، وأن فيلم مولانا فيلم جميل ويستحق الترشح ولولا وجود فيلم الشيخ جاكسون لكانت فرص ترشحه للأوسكار أكبر بكثير، مشيرًا إلى أن القرار في النهاية قرار لجنة وتصويت وليس قرارًا فرديًا، مشيرًا إلى أن فيلم الشيخ جاكسون سيعرض جماهيريًا ولا يوجد مصلحة لأحد لاختيار فيلم دون آخر.

وأضاف عمر عبد العزيز إلى أن اختيار الشيخ جاكسون ليمثل مصر جاء طبقًا للوائح والقوانين المنظمة لذلك الاختيار وأن التصويت كان سريًا، كل عضو في اللجنة يختار الفيلم ويتم وضعه في صندوق وبعدها تفرز الأصوات مثلها مثل أي طريقة اختيار أو انتخاب.

وكان المخرج مجدى أحمد على أصدر بيان صحفي فور الإعلان عن اختيار فيلم الشيخ جاكسون للترشح الي لجنة الأوسكار ممثلا عن مصر في مسابقة أفضل فيلم أجنبى وجاء البيان

السادة نقابة المهن السينمائية تحية طيبة "أصدرت اللجنة المشكلة من النقيب السينمائين دون معايير واضحة لاختيار أعضائها ودون وضع قواعد شفافة للتصويت وطريقته (سرى - علنى - فردى جماعى.. إلخ) قرارًا باختيار فيلم الشيخ جاكسون للترشح لمسابقة الأوسكار للفيلم الأجنبى وقد جانب هذا الاجتماع وما أنتج من قرار كل الصواب للأسباب الآتية:

 1- تنص لائحة الجائزة على أن الأفلام التى لها حق الترشح هى التى عرضت حتى 30 سبتمبر وليس (التى سوف تعرض) وبالتالى فإن التعجيل بعقد اجتماع اللجنة يوم 11 سبتمبر وبعد عرض خاص لفيلم بعينه يتعارض مع مفهوم التصويت الفردى والسرى الذى هو قانون الأكاديمية والذى تعد مخالفته سببا كافيا لإهدار أى قرار ينتج عنه

2-ما هو موقف اللجنة الموقرة إذا عرض أي فيلم قبل 30 سبتمبر هل ستهدر حق صناعه أم تعيد التصويت أكثر من مره وهل يمكن هذا بعد التعجل المريب بإبلاغ الأكاديمية بالقرار الباطل

  3-لابد أن يتم دعوة كل أعضاء اللجنة قبل وقت كافٍ وأن يسلم كل منه رأيه الحر وبشكل سرى وشفاف

4 - نعلن كسينمائين حقنا في مناقشة وإقرار كل ما يتعلق بهذه اللجنة وكذلك حق أي منظمة مجتمع مدني أو مهرجان أو مؤسسه ثقافيى أهلية في مخاطبة الأكاديمية ونرجو سرعة تدارك الموقف وتصحيح الإجراءات تفاديًا لتصعيد قد يحرم مصر في النهاية من مجرد الحق في الترشيح.

وتعليقا على الموضوع كتب المنتج محمد حفظى منتج فيلم الشيخ جاكسون من خلال صفحته علي الفيس بوك "وأنا فى تورونتو سمعت كلام كثير من ناس بتشكك إن ترشيح شيخ جاكسون مخالف لقواعد ولائحة الأوسكار لأفضل فيلم أجنبى.. أحب أطمئن الجميع إننا عارفين ودارسين كويس اللائحة ومش أول مرة نترشح وإن شيخ جاكسون سيلتزم بها حرفياً".

####

تعرف على لجنة اختيار "الشيخ جاكسون" المرشح للأوسكار أفضل فيلم أجنبى

كتب على الكشوطى

أثار خبر ترشح فيلم الشيخ جاكسون لمسابقة الأوسكار كأفضل فيلم أجنبى الجدل فى الأوساط السينمائية، رغم أن اللجنة التى اختارته تضم عددا من السينمائيين والنقاد المشهود لهم بالنزاهة، وهم المخرج خالد يوسف والمنتج محمد العدل والسيناريست تامر حبيب، والمخرج المخضرم على بدرخان ورئيس الرقابة علي المصنفات الفنية خالد عبد الجليل ومدير التصويرسامح سليم والمخرج ورئيس اتحاد الفنية عمر عبد العزيز والمخرجة هالة خليل ومهندس الديكور فوزي العوامري ومدير وأستاذ التصوير المخضرم سعيد شيمي ونقيب السينمائيين مسعد فودة والناقد محمود عبد الشكور ورئيس معهد السينما السابق الدكتورة غادة جبارة وكاتب السيناريو المبدع بشير الديك والمخرج شريف مندور ووالناقد والمخرج أحمد عاطف ومن النقاد ضمت اللجنة الناقد طارق الشناوي والناقدة علا الشافعي والناقد محمود عبدالشكور و الناقد وكاتب السيناريو أحمد شوقي  ومحمد قناوي وقدري الحجار وسيد محمود سلام وزين خيري واندرو محسن والاب بطرس دانيال..رئيس المركز الكاثوليكى.

الشيخ جاكسون من إخراج عمرو سلامة الذي شارك في التأليف بالتعاون مع السيناريست عُمر خالد، ويقوم بالبطولة أحمد الفيشاوي، ماجد الكدواني، أحمد مالك وأمينة خليل، بالإضافة إلى ضيوف الشرف درة، بسمة ومحمود البزاوى.

####

الإمارات ترشح فيلم "مولانا" لجائزة "الجولدن جلوب"

كتب عمرو صحصاح

أكد المخرج مجدى أحمد على، لـ"اليوم السابع"، أن فيلمه "مولانا"، بطولة النجم عمرو سعد سيعرض فى لوس أنجلوس، الخميس المقبل، الموافق 21 سبتمبر الجارى، أمام لجنة أمريكية لتقييمه، وبحث مدى إمكانية ترشيحه لجائزة الجولدن جلوب، وهى أبرز الجوائز العالمية بعد الأوسكار، وذلك بعدما رشحته دولة الإمارات لهذه الجائزة، إذ يحق لها ترشيح فيلما مصريا، ما دام أن إحدى الجهات الإنتاجية المشاركة فى الفيلم إماراتية.

كان الفيلم قد نال جائزة أحسن فيلم طويل بمهرجان الأقصر للسينما الأفريقية، كما فاز عمرو سعد بجائزة أفضل ممثل بمهرجان تطوان السينمائى.

فيلم "مولانا" حظى بإشادات نقدية وجماهيرية كبيرة، وحصد الفنان عمرو سعد كثيرا من الثناء على أداء شخصية "حاتم الشناوى"، ويشارك فى بطولة الفيلم درة وأحمد مجدى وحلمى فودة وصبرى فواز ورمزى العدل وريهام حجاج وهو قصة وحوار الكاتب الكبير إبراهيم عيسى، سيناريو وإخراج مجدى أحمد على.

اليوم السابع المصرية في

14.09.2017

 
 

المخرج عمر عبد العزيز: لولا «الشيخ جاكسون» لرشح «مولانا» للأوسكار

القاهرة ـ «سينماتوغراف»

قال المخرج عمر عبد العزيز، عضو لجنة اختيار الفيلم المصرى للترشح للأوسكار رداً على بيان المخرج مجدى أحمد على إنه متعاطف مع مجدى، وأن فيلم “مولانا” فيلم جميل ويستحق الترشح، ولولا وجود فيلم “الشيخ جاكسون” لكانت فرص ترشحه للأوسكار أكبر بكثير، مشيرًا إلى أن القرار في النهاية قرار لجنة وتصويت وليس قرارًا فرديًا، مشيرًا إلى أن فيلم “الشيخ جاكسون” سيعرض جماهيريًا ولا يوجد مصلحة لأحد لاختيار فيلم دون آخر.

وأضاف عمر عبد العزيز إلى أن اختيار الشيخ جاكسون ليمثل مصر جاء طبقًا للوائح والقوانين المنظمة لذلك الاختيار وأن التصويت كان سريًا، كل عضو في اللجنة يختار الفيلم ويتم وضعه في صندوق وبعدها تفرز الأصوات مثلها مثل أي طريقة اختيار أو انتخاب.

وكان المخرج مجدي أحمد على أصدر بيانا فور الإعلان عن اختيار فيلم الشيخ جاكسون للترشح إلى لجنة الأوسكار ممثلاً عن مصر فى مسابقة أفضل فيلم أجنبى.

سينماتوغراف في

14.01.2017

 
 

فيلما "ربيع" و"مولانا" يرشحان لجوائز "غولدن غلوب"

متابعة المدى

أعلن دبي السينمائي الدولي اليوم عن تقديمه للفيلمين المميزين "ربيع" للمخرج فاتشي بولغورجيان و"مولانا" للمخرج مجدي أحمد، لرابطة هوليوود للصحافة الأجنبية في لوس أنجلوس للترشح لمسابقة أفضل فيلم أجنبي خلال الدورة الـ75 لحفل جوائز غولدن غلوب السنوي.

وسيقام الحدث يوم 21 سبتمبر/ ايلول 2017 في لوس أنجلوس والذي سيشهد تقديم فيلم الدراما اللبناني "ربيع" للمخرج فاتش بولغورجيان والفيلم المصري "مولانا" للمخرج المصري مجدي أحمد، لأعضاء رابطة هوليوود للصحافة الأجنبية.

وقد استقبل كلا الفيلمين إشادات عند عرضهما، واختيرا كممثلين بارزين للسينما العربية بسبب مواضيعهما المبتكرة والمثيرة للاهتمام، والأداء الاستثنائي والمميز لجميع العاملين بكلا الفيلمين. ويُعد فيلم "ربيع" هو العمل الروائي الأول للمخرج والكاتب اللبناني، فاتش بولغورجيان. وقد حظي الفيلم الذي نال استحساناً كبيراً، بدعم من مبادرة ما بعد الإنتاج "إنجاز" من مهرجان دبي السينمائي، كما حصل على جائزة المهر في مهرجان دبي السينمائي الدولي العام الماضي، وحصد جائزة في مهرجان كان السينمائي في وقت سابق من هذا العام، وتلقى إشارة خاصة في مهرجان بولا السينمائي. يحكي الفيلم عن ربيع وهو شاب ضرير، يعيش في قرية صغيرة في لبنان. يغني في جوقة، ويحرّر وثائق بلغة «بريل» للمكفوفين وسيلة للعيش. تنهار حياته عندما يقدّم طلباً للحصول على جواز سفر، ويكتشف بأن هويته التي يحملها طول حياته مزيفة. يسافر إلى مختلف أرجاء الريف في لبنان للبحث عن سجلات ميلاده، ويقابل أفراداً يعيشون بعيداً عن المجتمع، فيروون قصصهم الخاصة، ويثيرون المزيد من التساؤلات، ويعطون ربيعاً دلائل صغيرة عن هويته الحقيقية. يقع ربيع في الفراغ، حيث يعيش في وطنٍ عاجزٍ عن إخبار قصته.

أما العرض الثاني فهو للمخرج المصري مجدي أحمد علي، المبني على الرواية الأكثر مبيعاً للكاتب المصري إبراهيم عيسى. والمخرج الشهير حاصل على جوائز متعددة وحققت أفلام شهيرة مثل يا دنيا يا غرامي، أسرار البنات، خلطة فوزية، وعصافير النيل، ويقدم فيلم "مولانا" الذي أثبت أنه واحد من أكثر الأفلام المثيرة للاهتمام هذا العام.

يدور الفيلم حول رحلة صعود تبدو مُعتادة لشيخ صغير في مسجد حكومي، من مجرّد إمامة المصلين إلى داعية تلفزيوني شهير يملك حق "الفتوى" التي يتلقاها الملايين بالإعجاب لجرأته في الخروج قليلاً عن المألوف في مجتمع متأثر بدعاوى التشدّد. يجد الشيخ حاتم (عمرو سعد) نفسه في شبكة من الصراعات المعقّدة، عندما تشابك في مسألة حساسة، فإنه عليه إيجاد وسيلة لإحداث ثقب في مناخ من النفاق والخوف.

المدى العراقية في

14.09.2017

 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2017)