كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 

مهرجان دبي السينمائي الدولي

أنهى دورته الـ12 بنجاح

متابعة/ علاء المفرجي

مهرجان دبي السينمائي الدولي

الدورة الثالثة عشرة

   
 
 
 
 

أنهى مهرجان دبي السينمائي الدولي دورته الـ12 بتسجيل زيادة في نسبة الحضور بلغت 10% بالمقارنة مع دورة العام 2014، حيث حضر أنشطة دورته الأخيرة 55782 شخصاً لمشاهدة قائمة طويلة من أجمل الأفلام العالمية والإقليمية والمحلية في حدث استمر ثمانية أيام.

وقدّم المهرجان 134 فيلماً من 60 بلداً، وكان من ضمن هذه الأفلام 55 فيلماً تعرض للمرة الأولى عالمياً، و46 فيلماً تعرض للمرة الأولى على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، و11 فيلماً تعرض للمرة الأولى في الشرق الأوسط، و17 فيلماً تعرض للمرة الأولى في دول الخليج العربي. كما عزّزت الدورة الـ12 مكانة المهرجان على قائمة مجلة كوندي ناست ترافيلر الأمريكية لأفضل 10 مهرجانات سينمائية حول العالم، حيث تم تسجيل ردود فعل إيجابية للغاية من الحضور.كما تلقت مجموعة الأفلام المميزة التي عرضت خلال الدورة الـ12 لمهرجان دبي السينمائي الدولي 21 ترشيحاً للمشاركة في حفل جوائز الأوسكار الـ88، وفازت بجائزة واحدة في غولدن غلوب، وثماني جوائز من اختيار النقاد 2016، وجائزتين من نقابة ممثلي الشاشة. ومن الأعمال المعروضة خلال المهرجان الفيلم الختامي «النقص الكبير _ ذا بيج شورت»، الذي حصل على خمسة ترشيحات لجوائز أوسكار وحصد أهم جوائز نقابة المخرجين الأميركيين 2016. كما وترشّح الفيلم الافتتاحي للمهرجان، غرفة «رووم» لأربعة جوائز أوسكار، إضافة إلى حصوله على جائزة «أفضل ممثلة» لبري لارسون ضمن جوائز غولدن غلوب وجوائز اختيار النقّاد للأفلام وجوائز نقابة ممثلي الشاشة، كما فاز جايكوب تريمبلاي بجائزة «أفضل ممثل شاب» ضمن جوائز اختيار النقّاد للأفلام مؤخراً. وسيشارك المخرج باسل خليل بفيلمه «السلام عليك يا مريم»، الذي فاز بجائزة «المهر القصير» في مهرجان دبي السينمائي الدولي 2015، بحفل توزيع جوائز الأوسكار الشهر الحالي (فبراير) باعتباره الفائز في فئة الأفلام القصيرة.

وقال عبد الحميد جمعة، رئيس مهرجان دبي السينمائي الدولي: «تميزت دورة مهرجان دبي السينمائي الدولي الـ 12 بحضور أكثر من 55 ألفاً من روّاد السينما، من قطاع صناعة الأفلام والجمهور، اجتمعوا سوياً للاحتفاء بهذه الصناعة وإظهار شغفهم بها ودعمهم لها. ومجموعة الأفلام المشاركة، التي مثلت أكثر من 60 بلداً، تميزت بقوتها، حيث لامست قلوبنا وحركت أحاسيسنا ووسعت آفاقنا، وفتحت لنا نوافذ جديدة لرؤية ما يجعل الناس مختلفين، وأيضاً متشابهين

وشهدت جلسات سوق دبي السينمائي، المنصة الرائدة في صناعة السينما العربية ومركز أعمال المهرجان، حضور أكثر من 3300 من ممثلي الصناعة ووسائل الإعلام ومحترفي صناعة الأفلام من 62 دولة. كان من ضمن هذه الجلسات لقاء عبر الأقمار الصناعية مع رئيس قسم المحتوى في شبكة نتفليكس، تيد سارندوس.

المدى العراقية في

04.02.2016

 
 

مسابقة جديدة في كتابة السيناريو.. و200 ألف درهم للفائز

«إيمج نيشن» و«دبي السينمائي» رهان على الشباب

المصدر: دبي - الإمارات اليوم

أعلنت شركة إيمج نيشن أبوظبي عن توسيع قسم التدريب والتطوير لعام 2016، حيث ستتم إضافة مسابقة جديدة لكتابة السيناريو، مخصصة لصنّاع الأفلام الناشئين.

وستطلق المسابقة الجديدة لكتابة السيناريو هذا الشهر كجزء من برنامج استوديو الفيلم العربي، الذي أطلقته «إيمج نيشن أبوظبي»، بالتعاون مع سوق دبي السينمائي، إحدى مبادرات مهرجان دبي السينمائي الدولي، ومنصة الصناعة الرائدة في المنطقة.

وقالت رئيسة قسم التدريب والتطوير في «إيمج نيشن» أليثيا غونزاليس: «نحن متحمسون لإطلاق مسابقة استوديو الفيلم العربي لكتابة السيناريو بالتعاون مع سوق دبي السينمائي، وذلك في أعقاب النجاح الكبير الذي شهده برنامج استوديو الفيلم العربي، (إيمج نيشن) وسوق دبي السينمائي ملتزمتان بالدعم المتواصل لصنّاع السينما العرب، وباكتشاف وتطوير المواهب المحلية».

وسيمتد البرنامج التعليمي على مدى خمسة أشهر، وسيشمل ورشة عمل مكثفة لمدة ثلاثة أسابيع تركز على جميع جوانب كتابة السيناريو، ابتداءً من مفهوم القصة إلى تطوير الشخصيات. ومن ثم سيعمل المتسابقون لمدة ثلاثة أشهر على كتابة سيناريو لفيلم قصير، باستخدام المهارات الجديدة التي اكتسبوها.

وستتيح سوق دبي السينمائي، خلال الدورة الـ13 لمهرجان دبي السينمائي الدولي في شهر ديسمبر المقبل، فرصة للمواهب المحلية للتواصل مع صناع السينما العالميين، حيث ستقام سلسلة من المحاضرات، وجلسات التواصل، التي صممت خصيصاً للمواهب الناشئة، لتتعلم من الخبراء الذين يحضرون المهرجان، وتأمين فرصة عرض مشروعاتهم.

وسيحصل الفائز في برنامج هذا العام على تمويل بقيمة 100 ألف درهم إماراتي، مقدّم من «إيمج نيشن» وسوق دبي السينمائي.

وقالت المدير الإداري لمهرجان دبي السينمائي الدولي، بانديا، إن «أحد أهم الأهداف الأساسية لمهرجان دبي السينمائي الدولي هو توفير منصة للسينما العربية، ودعم المواهب العربية في جميع أنحاء المنطقة، بعد النجاح الذي حققناه مع شركة سامسونغ في مسابقة سامسونغ للأفلام القصيرة، نحن نسعى دائماً الى إطلاق مبادرات جديدة ومتاحة لجميع المقيمين في دولة الإمارات العربية المتحدة، والتي توفر المزيد من الفرص الرائعة للموهوبين، وتعتبر شركة إيمج نيشن الشريك المثالي لمساعدتنا في تحقيق ذلك من خلال توسيع قسم التدريب والتطوير، ومعاً يمكننا دعم ورعاية الجيل القادم من المواهب السينمائية». وستشكل مسابقة كتابة السيناريو الذراع الثالثة لسلسلة نجاح مسابقة إيمج نيشن للأفلام القصيرة، التي تتضمن استوديو الفيلم العربي للأفلام الروائية التي أطلقتها عام 2012، واستوديو الفيلم العربي للأفلام الوثائقية والتي تشهد عامها الثاني الآن. وقد حاز الفائزون في المواسم السابقة لبرنامج استوديو الفيلم العربي جوائز دولية عن أفلامهم القصيرة، حيث حصلت الإماراتية آمنة النويس، الفائزة في مسابقة استوديو الفيلم العربي للأفلام الوثائقية عن فيلمها «أمنية»، على جائزة أفضل فيلم قصير في مهرجان دبي السينمائي الدولي، ومهرجان سان فرانسيسكو للأفلام القصيرة، حيث يتناول الفيلم معاناة شابة مصرية تعيش صراعاً بسبب ختان الإناث الـذي حدث في طفولتها.

نبذة عن «إيمج نيشن»

تعتبر «إيمج نيشن» إحدى وسائل الإعلام وشركات الترفيه الرائدة في العالم العربي، والتي تقوم بإنتاج الأفلام المحلية والعالمية، إلى جانب الأفلام الوثائقية والمحتوى التلفزيوني. وفي عام 2015، تم إطلاق قناة «Quest عربية»، وهي ثمرة شراكة بين شركتي إيمج نيشن أبوظبي وقناة ديسكفري، وهي قناة ناطقة باللغة العربية، تغطي منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، لتصل إلى ما يقارب الـ340 مليون مشاهد في 45 مليون بيت في 22 دولة.

الإمارات اليوم في

04.02.2016

 
 

«دبي السينمائي» يفتح باب المشاركة في مسابقة المهر 2016

دبي ـ «سينماتوغراف»

أعلن «مهرجان دبي السينمائي الدولي»، الحدث السينمائي والثقافي الأبرز في المنطقة والذي يعرض أفضل إنتاجات السينما العربية والعالمية، عن فتح باب طلبات المشاركة في مسابقة المهر خلال دورته الـ 13، التي من المقرر أن تقام من 7 إلى 14 ديسمبر 2016.

وحققت الدورة الفائتة من المهرجان رقماً قياسياَ في أعداد الجماهير بزيادة 10% مقارنة بدورة العام 2014، حيث حرص الجمهور على مشاهدة ما قدّمه المهرجان من أفلام عالمية وعربية على مدى ثمانية أيام.

وشهدت مسابقة المهر تنافس أكثر من 60 فيلماً عربياً، واستقطبت أنظار الجمهور المحلي والعالمي على حد سواء، وهو ما عكس الاهتمام المتزايد بالأفلام العربية المستقلة.

وانطلقت جوائز مسابقة «المهر الخليجي» للأفلام القصيرة العام الماضي لتشجيع صانعي الأفلام في منطقة الخليج لتقديم قصصهم وابداعاتهم الفريدة. وفي عامها الأول، تلقى «مهرجان دبي السينمائي الدولي» عدداً كبيراً من طلبات الاشتراك في هذه المسابقة من المملكة العربية السعودية والعراق، ويشجع المهرجان صناع الأفلام من البحرين والكويت وعمان وقطر واليمن هذا العام لتقديم أفلامهم الروائية وغير الروائية القصيرة، وذلك لتعريف الجمهور بشكل أوسع بقوة المواهب في منطقة دول الخليج العربي.

يُذكر أن باب الاشتراك مفتوح الآن للأفلام الروائية وغير الروائية الطويلة والقصيرة من الإمارات وبقية الدول العربية، للتنافس على جوائز “المهر” التي تعتبر منصة التكريم الأساسية في المهرجان.

وباعتباره المهرجان السينمائي العربي الوحيد الذي يتيح ترشيح الأفلام القصيرة لجوائز الأوسكار، سيتأهل الفيلم الفائز بجائزة أفضل فيلم قصير لجوائز الأوسكار للعام 2017.

ومنذ انطلاقتها في 2006، استطاعت مسابقة المهر تقديم مواهب عربية على الساحة العالمية، حيث وصل باسل خليل عن فيلمه القصير «السلام عليك يا مريم» إلى حفل جوائز الأوسكار الـ 88 في لوس أنجليس، فيما ترشح هاني أبو أسعد عن فيلمه الروائي «عمر» في فئة أفضل فيلم أجنبي بعد أن حصد جائزة أفضل مهر طويل في 2013، وهو الفيلم الذي تم إنتاجه بدعم من برنامج «إنجاز» التابع للمهرجان.

وواصلت مسابقة المهر على مدى عشر سنوات الاحتفاء بإبداعات السينما العربية، وكرّمت مواهب صاعدة ومخضرمة على حد سواء. وفي تعليق لمسعود أمرالله آل علي، المدير الفني لـ«مهرجان دبي السينمائي الدولي»: «إنه وقت استثنائي للسينما العربية. أريد أن أهنئ مواهبنا السينمائية العربية التي لمعت في محافل عالمية، بما فيها جوائز الأوسكار والأكاديمية البريطانية لفنون الأفلام والتلفزيون (البافتا)، إلى جانب المواهب التي سطعت في المهرجانات السينمائية المرموقة مثل كان وبرلين. وأنا فخور بدور المهر ومهرجان دبي السينمائي الدولي في اكتشاف المواهب المميزة وتشجيع الأفلام العربية، وإبقائها تحت دائرة  الأضواء العالمية».

يُذكر أن باب المشاركة مفتوح للمخرجين العرب أو من ذوي الأصول العربية على أن يكون العمل قد أنتج بعد شهر سبتمبر 2015. ويمكن تقديم الطلبات على موقع المهرجان على الإنترنت www.dubaifilmfest.com   وذلك حتى 31 أغسطس 2016.

سينماتوغراف في

01.05.2016

 
 

"آي دبليو سي" للمخرجين يفتح باب المشاركة في مهرجان دبي السينمائي

دبي/ خاص بالمدى

أعلنت دار الساعات السويسرية الفاخرة «آي دبليو سي شافهاوزن»، الشريك والراعي الرسمي لمهرجان دبي السينمائي الدولي، عن تجديد دعمها للمهرجان بتقديم جائزة المخرجين الخليجيين بقيمة 100 ألف دولار، يتم تخصيصها لتمويل المشروع الفائز بهدف إيصاله إلى الشاشة الكبيرة.

وتؤكد هذه الجائزة في سنتها الخامسة على التزام «آي دبليو سي» بدعم صناعة السينما إقليمياً ودولياً، إضافة إلى دعم المواهب السينمائية الصاعدة

الجدير بالذكر أنّ المخرجة الإماراتية ليلى خليفة فازت بجائزة "آي دبليو سي" للمخرجين في الدورة الفائتة من «مهرجان دبي السينمائي الدولي» عن سيناريو فيلم «كاتب الرسائل»، وهو دراما رومانسية تحكي قصة خداع وكذب صبي صغير يدعى خليفة، حيث يستخدم مهاراته في كتابة الرسائل لجني المال.

وقد تسلمت ليلى جائزتها من الممثل ديف باتل، سفير دار «آي دبليو سي»، خلال حفل أقيم في فندق ون آند أونلي رويال ميراج في دبي، وهي 100 ألف دولار أمريكي إضافة إلى ساعة «آي دبليو سي».

وضمّت لجنة التحكيم الخاصة بهذه الجائزة أسماءً مميزة في عالم السينما، وترأسها المخرج الفلسطيني هاني أبو أسعد، كما كانت النجمة التونسية هند صبري عضواً فيها.

من جهتها قالت هند صبري: «تأتي هذه الجائزة القيّمة لتساعد النصوص الجيدة في الحصول على الدعم اللازم لإيصالها إلى العالم، وذلك من خلال صناعة تكثر فيها المواهب وتقلّ فيها الفرص، ما يعدّ أمراً مهمّاً لنمو السينما في المنطقة وسائر أنحاء العالم. وآمل أن تستمرّ الجائزة في دعم وتعزيز نمو السينما العربية لفترة طويلة، وأنا متأكدة من أنّ مستوى وعدد الطلبات المقدّمة للاشتراك فيها سوف يزداد باستمرار، في ظل ما تشهده السينما العربية من نمو

وقال عبد الحميد جمعة، رئيس مهرجان دبي السينمائي الدولي: «يسعى مهرجان دبي السينمائي الدولي في كل عام لتوفير فرص أكثر وأفضل لصانعي السينما من الشباب والموهوبين في المنطقة. ويشرّفنا أن نواصل شراكتنا مع دار الساعات السويسرية الفاخرة آي دبليو سي شافهاوزن. هدفنا في المهرجان هو الاحتفال بالقصص الرائعة والثقافات الغنيّة من مختلف أنحاء المنطقة، وجائزة آي دبليو سي هي فرصة ذهبية للمخرجين كي يحولوا قصصهم إلى أفلام مميزة

المدى العراقية في

26.05.2016

 
 

تحت شعار «الطريق إلى مهرجان دبي».. عروض أولى لأهم الأفلام العالمية طول العام

كتب خالد محمود

شراكة جديدة بين مهرجان دبي السينمائي الدولي و«إيه جي» و«إليكت» من اجل عشاق السينما

أعلن مهرجان دبي السينمائي الدولي وشركتي «إيه جي» و«إليكت»، اليوم الإثنين، عن إطلاق مبادرة جديدة تحت عنوان «الطريق إلى مهرجان دبي السينمائي الدولي»، تُخصص برامجها لعشاق الأفلام في دبي والإمارات؛ حيث تأتيهم بعروض أولى لأفضل وأهم أفلام العام، وفرصة الاستمتاع بتجربة مهرجان دبي السينمائي الدولي على مدار السنة.

ومن المقرر أن يقدّم البرنامج الجديد عدد من العروض الأولى لأفلام هوليوود وبوليوود وباقة من الأفلام العربية المستقلة؛ حيث ستتواصل أنشطة البرنامج حتى موعد إطلاق الدورة الثالثة عشرة من المهرجان في الفترة من 7 إلى 14 ديسمبر المقبل، وعلى مدار الأشهر المقبلة سيتم دعوة عشاق الأفلام في دبي والإمارات لحضور عروض خاصة وحصرية، وعروض سجادة حمراء في مختلف أنحاء دبي، احتفاءً بالسينما، ومهرجان دبي السينمائي الدولي.

وتستضيف لجنة دبي للإنتاج التلفزيوني والسينمائي برنامج «الطريق إلى مهرجان دبي السينمائي الدولي»، وسينطلق بالعرض الأول لفيلم «ستار تريك» للمخرج جستن لين؛ وذلك يوم 19 يوليو الجاري في نوفو سينما بمركز ابن بطوطة.

الشروق المصرية في

18.07.2016

 
 

تقنية الواقع الافتراضي تضيف بعداً جديداً لدبي السينمائي الدولي الـ13

دبي/ خاص بالمدى

أعلن «مهرجان دبي السينمائي الدولي» أنه سيقدّم هذا العام تجربة جديدة من عالم الواقع الافتراضي، المعروف بـ (VR)، تضم نخبة من المبدعين المتخصصين بهذه التقنيات من جميع أنحاء العالم، وذلك خلال دورته الـ13 التي ستُقام بين 7 و14 كانون الأول 2016 في مدينة جميرا؛ مقرّ «مهرجان دبي السينمائي الدولي».وسوف يطلق المهرجان قسم «DIFFerent REALITY » الجديد الذي يعرض مجموعة مختارة  من أفلام الواقع الافتراضي من مختلف أنحاء العالم، تتنوع بين أفلام السيرة الذاتية، والروائية وغير الروائية، والتحريك، لمنح جمهور «مهرجان دبي السينمائي الدولي» فرصة الإبحار في رحلة مميزة عبر عالم الواقع الافتراضي.

كما سيقدم «سوق دبي السينمائي» الذي يُعتبر القلب التجاري النابض للمهرجان، جدول نشاطات مختلفة حول الواقع الافتراضي للمشاركين، بما في ذلك فرصة الاستماع لمجموعة من أهم الرواد والمواهب الواعدة في عالم تقنيات الواقع الافتراضي، وتجربة أحدث التقنيات العالمية، من خلال مجموعة من الإضافات التفاعلية، وحضور المفكرين والمبدعين للحصول على الإلهام من أفكارهم وإبداعاتهم.

في هذه المناسبة، قال عبدالحميد جمعة، رئيس «مهرجان دبي السينمائي الدولي»: «نحن ملتزمون دائماً باكتشاف المواهب، والخبرات الجديدة عبر تقديم محتوى مميز من شأنه تثقيف، وترفيه، وإلهام جمهور مهرجان دبي السينمائي الدولي. وتقنية الواقع الافتراضي تمنح صناع السينما تجربة جديدة وجذابة، وتوسّع من الحدود التقنية لسرد القصص. ونحن متحمسون جداً لتقديم بعض أفضل التجارب لهذه الأفلام خلال مهرجان دبي السينمائي الدولي في كانون الاول المُقبل، وندعو عشاق السينما ليكونوا من أوائل الذين سيجربون إحدى طرق مشاهدة الأفلام في المستقبل».يعدّ «مهرجان دبي السينمائي الدولي» أول مهرجان يعتمد هذه التقنية الجديدة في المنطقة. ومن المتوقع أن تتيح مجموعة الأفلام المختارة للجمهور نظرة مستقبلية عن التغيير المدهش الذي سيطرأ على صناعة الأفلام، وكيفية تطور الفنون السينمائية، والنمو المذهل لهذه التقنية الجديدة، خلال الأشهر الماضية.

المدى العراقية في

28.07.2016

 
 

يتوقع مزيداً من النجاحات للأعمال المشتركة على غرار «من ألف إلى باء»

هاني أسامة: الأفلام الخليجية تترقب طفرة يقودها «دبي السينمائي»

محمد عبدالمقصود - دبي

قال المنتج هاني أسامة إن صناعة السينما الخليجية باتت تترقب طفرة في الإنتاج النوعي يقودها مهرجان دبي السينمائي الدولي، الذي رسخ موقعه كأحد أبرز المهرجانات السينمائية.

وأضاف المنتج المصري، الذي استقبلت له دور العرض الإماراتية أخيراً فيلم «هيبتا: المحاضرة الأخيرة»، ويمتلك قائمة من الأفلام المهمة التي شارك في إنتاجها مثل «لا مؤاخذة»، أن الأعمال المشتركة يمكن أن تمثل أهمية كبيرة في المرحلة المقبلة، خصوصاً في ظل الانفتاح الذي يتيحه «دبي السينمائي» للسينمائيين الإماراتيين، في ما يتعلق بالإنتاج العربي المشترك، مشيراً إلى النجاح الذي حظي به فيلم «من ألف إلى باء» الذي جمع طاقماً من مصر والإمارات، وأخرجه الإماراتي علي مصطفى، وكتبه السيناريست المصري محمد حفظي.

وتابع أسامة في حواره مع «الإمارات اليوم»: «على الرغم من ذلك فحسابات الإنتاج في دول الخليج مختلفة عن غيرها في سائر الدول العربية؛ نظراً إلى أن هناك نسبة كبيرة من مرتادي السينما من جنسيات غير عربية، فضلاً عن المنافسة القوية مع الأفلام الأجنبية، ورغم ذلك فإنه حسب الموزعين في معظم دول الخليج فإن فيلم (هيبتا) حقق استثناء من هذه القاعدة من خلال الإقبال الجيد على مشاهدته في دور العرض».

إشكالية الإقبال

ورأى هاني أسامة أن أحد عوامل إشكالية الإقبال على بعض الأفلام الخليجية الناجحة تكمن في اختيار الموعد المناسب لعرضها، مثل «من ألف إلى باء»، مستدركاً أنه «رغم ذلك نجح الفيلم ووصل إلى الجمهور». وعزا تلك الإشكالية إلى قلة التجارب، عكس السينما المصرية التي تحتوي على كم كبير من الأفلام «لكن أعتقد أن الأفلام الخليجية ستتزايد في الفترة المقبلة، نظراً إلى أنني أقابل صنّاع أفلام خليجيين محبين للسينما؛ وخلال الفترة المقبلة ستكون هناك طفرة في الأفلام الخليجية».

وحول «دبي السينمائي» قال أسامة إن «المهرجان من وجهة نظري من أهم المهرجانات المتميزة، سواء على مستوى التنظيم أو اختيار الأفلام المشاركة أو الندوات التي تقام فيه، وأحرص دائماً على الوجود فيه كل عام».

لا تعارض

وفي ما يتعلق بقدرة السينما المصرية على المحافظة على الريادة في دور السينما العربية، أضاف: «السر أن مصر أول دولة صنعت سينما في المنطقة منذ أكثر من 100 سنة، فضلاً عن سهولة اللهجة وتداولها على نطاق واسع عربياً». واستغرب مما اعتبره محاولة لجعل مصطلح فيلم تجاري بمثابة «تهمة»، مضيفاً أن «وصف أي فيلم بأنه تجاري ليس سبة أو إشارة سلبية، والسائد دائماً في هذا الإطار أن العمل، أياً كانت قصته، إذا نجح في وضع العناصر التي تجذب الجمهور فسيتحول إلى فيلم تجاري، وفي الوقت نفسه يمكن أن يحافظ على القيمة الفنية التي يقدمها، ومن ثم لا تعارض بين كون الفيلم تجارياً، وفي الوقت نفسه يحمل قيمة فنية جيدة».

ولم يجد أسامة تعارضاً بين حقيقة أن بعض الأفلام تنجح في المهرجانات ولا تحقق النجاح ذاته جماهيرياً، موضحاً أن «هناك شقين للأفلام: فني وتجاري، وهناك أعمال لا تنجح جماهيرياً لكن تحصل على جوائز، وهناك أخرى تحقق معادلة النجاح جماهيرياً وفنياً مثل فيلم (لا مؤاخذة) الحاصل على جوائز عدة من مهرجانات، ونجح جماهيرياً أيضاً، لكن لاشك في أن النجاح الجماهيري، على الأقل بالنسبة لي، أحد أهم عوامل نجاح الفيلم».

مخرج موهوب

وصف المنتج هاني أسامة، المخرج الإماراتي علي مصطفى بـ«الموهوب»، مشيراً إلى أن تردده على مهرجان دبي السينمائي الدولي، الذي سبق أن شارك فيه مصطفى بفيلم روائي مهم هو «دار الحي»، فضلاً عن معايشته لتجربة «من ألف إلى باء»، جعله يكتشف الإمكانات المتميزة له.

وتوقع مزيداً من التعاون بين صناع السينما الإماراتيين والمصريين في المرحلة المقبلة، وغيرهم أيضاً من صناع السينما في الوطن العربي، وهو تعاون يتيح توطيد دعائمه سنوياً مهرجان دبي السينمائي الدولي.

وعلى الرغم من أنه يعمل على تحويل رواية «دراغونوف» إلى فيلم سينمائي، أكد أسامة أن تحويل الروايات إلى أفلام ليس ضمانة مسبقة لنجاح العمل السينمائي كما يتصور البعض، مضيفاً: «هناك روايات كثيرة تتحول إلى أفلام ولا تنجح، ويجب أن يكون السؤال الأول مرتبطاً بفكرة هل الرواية تصلح للتحول إلى عمل سينمائي أم لا؟ ثم الاشتغال على التنفيذ، واختيار المخرج وطاقم العمل، وغير ذلك من العوامل».

الإمارات اليوم في

14.08.2016

 
 

فتح باب التسجيل لمشاركة صناع السينما والطلاب في مهرجان دبي السينمائي الدولي

كتب - خالد محمود

أعلن «مهرجان دبي السينمائي الدولي» عن فتح باب التسجيل أمام صنّاع السينما والطلاب ووسائل الإعلام الراغبين في المشاركة في فعاليات دورته الثالثة عشرة، التي تُقام في الفترة من 7 إلى 14 ديسمبر القادم.

يقدم مهرجان دبي السينمائي هذا العام دعوة لعشاق السينما وروّاد الصناعة والمجتمع لتجربة أحدث تقنيات الواقع الافتراضي المُقدّم من أهم المبدعين في العالم من خلال برنامج «DIFFerent Reality» الأول من نوعه في المنطقة، حيث يقدّم البرنامج الجديد مجموعة مختارة من أفلام الواقع الافتراضي.

وأشارت إدارة المهرجان إلى أنه بالنسبة للحضور من صناع السينما الذين يرغبون بالتعرف على هذه الابتكارات، فسيقوم «سوق دبي السينمائي» بتقديم جدول حافل لأفلام الواقع الافتراضي مع فرصة للقاء مجموعة من منتجي هذه الأفلام الرائدين والناشئين، وتجربة أحدث التقنيات من جميع أنحاء العالم في مجموعة من المنشآت التفاعلية، إضافة إلى فرصة الاجتماع بالمبدعين والحصول على الإلهام منهم.

وتقول شيفاني بانديا، المدير الإداري لـ«مهرجان دبي السينمائي الدولي»: «التزم مهرجان دبي بتوفير أفضل تجربة للحضور، وتقديم مجموعة من أقوى الأفلام السينمائية من مختلف أنحاء العالم، على مدى السنوات الـ12 الماضية، إضافة إلى مشاركة المخرجين والمنتجين المشهورين والجهات الفاعلة في دوراته المختلفة، لإلهام المواهب الناشئة في المنطقة».

وعن برنامج الواقع الافتراضي الجديد، قالت شيفاني: «نحن متحمسون جداً لتقديم تجربة جديدة للجمهور من خلال مجموعة أفلام الواقع الافتراضي. تُعيد هذه التقنية تشكيل صناعة السينما، وتوفر وسيلة مميزة أمام الجمهور للتواصل والتفاعل مع الفيلم، ونتطلّع إلى تقديم هذه المعايير الجديدة في صناعة الأفلام إلى المنطقة، ولا شك أن هذا سيشكل عامل جذب كبير لدورة هذا العام من المهرجان، لذلك نحن نحثّ جميع المهتمين على التسجيل من الآن».

ويضم السوق عدداً من المبادرات والخدمات والشراكات التي تتيح لخبراء الصناعة والشركات من داخل وخارج العالم العربي بتأسيس علاقات عمل تجارية، إضافة إلى دعم وتمويل المشاريع الناشئة.

ويقدم «سوق دبي السينمائي» عدة برامج ومشاريع تابعة له، بما في ذلك «برنامج دبي للتوزيع»، و«جائزة دار أي دبليو سي شافهاوزن للمخرجين»، في دورتها الخامسة هذا العام، إضافة إلى برنامج «إنجاز» لدعم الأفلام في مراحل الإنتاج وما بعد الإنتاج، و«ملتقى دبي السينمائي»؛ وهو سوق الإنتاج المشترك الأكثر نجاحاً في المنطقة، و«منتدى دبي السينمائي» الذي يقدم ورش عمل وجلسات للنقاش وفصول رئيسية ودراسة حالات.

جدير بالذكر أنه قد توافد على «سوق دبي السينمائي» خلال الدورة السابقة، 3300 من محترفي الصناعة، من 81 دولة. ويُعتبر السوق منصة رائدة لصناعة السينما على مستوى المنطقة، وبوابة العبور إلى أحد أسرع أسواق السينما والتلفزيون نمواً في العالم، وذلك لما يقدمه من إمكانية التعرف على صنّاع السينما من منطقة الشرق الأوسط وآسيا وأفريقيا.

كما يوفر رؤية أوضح تجاه صناعة السينما، لكل من المشترين والبائعين ومزودي الخدمات وخبراء الصناعة، من خلال مساحات العرض، وفرص التعارف، وبناء العلاقات والأفكار الجديدة والتواصل مع المستثمرين والمنتجين والشركاء المحتملين.

الشروق المصرية في

16.08.2016

 
 

فتح باب التسجيل في دورته الـ 13 التي تُقام 7 ديسمبر المقبل

«دبي السينمائي» يستقطب الأكثر تشويقاً من أنحاء العالم

دبي ـــ الإمارات اليوم

أعلن «مهرجان دبي السينمائي الدولي» فتح باب التسجيل على الإنترنت أمام صنّاع السينما والطلاب ووسائل الإعلام الراغبين في المشاركة في فعاليات دورته الـ13، التي تُقام في الفترة من 7 إلى 14 ديسمبر المقبل.

ويعود المهرجان في عام 2016 بعد أن رسّخ اسمه منصةً رائدةً للسينما العربية والعالمية، ومكاناً تجتمع فيه الخبرات السينمائية المميزة، لتقديم مجموعة من أكثر الأفلام انتظاراً وتشويقاً من جميع أنحاء العالم.

جديد «مهرجان دبي السينمائي الدولي» هذا العام تقديمه دعوة لعشاق السينما وروّاد الصناعة والمجتمع لتجربة أحدث تقنيات الواقع الافتراضي المُقدّم من أهم المبدعين في العالم من خلال برنامج «DIFFerent Reality» الأول من نوعه في المنطقة، حيث يقدّم البرنامج الجديد مجموعة مختارة من أفلام الواقع الافتراضي، التي ستأخذ الجمهور في رحلة مدهشة. أما بالنسبة للحضور من صناع السينما الذين يرغبون في التعرف إلى هذه الابتكارات، فسيقوم «سوق دبي السينمائي» بتقديم جدول حافل لأفلام الواقع الافتراضي مع فرصة للقاء مجموعة من منتجي هذه الأفلام الرائدين والناشئين، وتجربة أحدث التقنيات من جميع أنحاء العالم في مجموعة من المنشآت التفاعلية، إضافة إلى فرصة الاجتماع بالمبدعين والحصول على الإلهام منهم.

وقالت شيفاني بانديا، المدير الإداري لـ«مهرجان دبي السينمائي الدولي»: «التزم مهرجان دبي السينمائي الدولي بتوفير أفضل تجربة للحضور، وتقديم مجموعة من أقوى الأفلام السينمائية من مختلف أنحاء العالم، على مدى السنوات الـ12 الماضية، إضافة إلى مشاركة المخرجين والمنتجين المشهورين والجهات الفاعلة في دوراته المختلفة، لإلهام المواهب الناشئة في المنطقة».

وعن برنامج الواقع الافتراضي الجديد، أوضحت شيفاني: «نحن متحمسون جداً لتقديم تجربة جديدة للجمهور من خلال مجموعة أفلام الواقع الافتراضي. تُعيد هذه التقنية تشكيل صناعة السينما، وتوفر وسيلة مميزة أمام الجمهور للتواصل والتفاعل مع الفيلم، ونتطلّع إلى تقديم هذه المعايير الجديدة في صناعة الأفلام إلى المنطقة. لا شك أن هذا سيشكل عامل جذب كبيراً لدورة هذا العام من المهرجان، لذلك نحن نحثّ جميع المهتمين على التسجيل من الآن».

ولمزيد من دعم المهرجان لصناعة الأفلام، وضمن التزامه المستمر بتحفيز صناعة وتجارة قطاع الترفيه المرئي، يستمر «سوق دبي السينمائي» بتسليط المزيد من الضوء على أفضل الإنتاجات العربية، وعرضها على الجمهور العالمي. ويُعتبر السوق اليوم منصة رائدة لعرض الإنتاجات العربية، وأصبح وجهة تسهم في تأسيس وتطوير صناعة السينما الإماراتية والعربية، مشكلاً القلب التجاري النابض للمهرجان، ومقراً لعقد صفقات الشراء والاستحواذ للإنتاجات العربية السينمائية والتلفزيونية. ويضم السوق عدداً من المبادرات والخدمات والشراكات التي تتيح لخبراء الصناعة والشركات من داخل وخارج العالم العربي تأسيس علاقات عمل تجارية، إضافة إلى دعم وتمويل المشروعات الناشئة.

ويقدم «سوق دبي السينمائي» برامج ومشروعات عدة تابعة له، بما في ذلك «برنامج دبي للتوزيع»، و«جائزة دار أي دبليو سي شافهاوزن للمخرجين»، في دورتها الخامسة هذا العام، إضافة إلى برنامج «إنجاز» لدعم الأفلام في مراحل الإنتاج وما بعد الإنتاج، و«ملتقى دبي السينمائي»؛ وهو سوق الإنتاج المشترك الأكثر نجاحاً في المنطقة، و«منتدى دبي السينمائي» الذي يقدم ورش عمل وجلسات للنقاش وفصولاً رئيسة ودراسة حالات. توافد على «سوق دبي السينمائي» خلال الدورة السابقة، 3300 من محترفي الصناعة، من 81 دولة. ويُعتبر السوق منصة رائدة لصناعة السينما على مستوى المنطقة، وبوابة العبور إلى أحد أسرع أسواق السينما والتلفزيون نمواً في العالم، وذلك لما يقدمه من إمكانية التعرف إلى صنّاع السينما من منطقة الشرق الأوسط وآسيا وإفريقيا. كما يوفر رؤية أوضح تجاه صناعة السينما، لكل من المشترين والبائعين ومزودي الخدمات وخبراء الصناعة، من خلال مساحات العرض، وفرص التعارف، وبناء العلاقات والأفكار الجديدة والتواصل مع المستثمرين والمنتجين والشركاء المحتملين.

يُقام المهرجان في الفترة من 7 إلى 14 ديسمبر 2016، في مدينة جميرا؛ وعلى الطلاب وممثلي وسائل الإعلام والعاملين في هذا المجال الراغبين في حضور «مهرجان دبي السينمائي الدولي»، هذا العام، التسجيل على: www.diff.ae.

شيفاني بانديا:

«نحن متحمسون جداً لتقديم تجربة جديدة للجمهور من خلال مجموعة أفلام الواقع الافتراضي».

منصة متكاملة

يُعد «مهرجان دبي السينمائي الدولي»، أحد أبرز وأكبر المهرجانات السينمائية في المنطقة، فقد أسهم منذ تأسيسه عام 2004، في أن يُشكّل منصة متكاملة لتشجيع أعمال صانعي الأفلام العرب، والمبدعين في القطاع السينمائي على المستوى العالمي، عبر دعم وتعزيز انتشار الحراك السينمائي في المنطقة. وتقام الدورة الـ 13 من المهرجان في الفترة من 7 إلى 14 ديسمبر المقبل.

الإمارات اليوم في

16.08.2016

 
 

فتح باب التسجيل للمشاركة في الدورة الـ13 من دبي السينمائي

متابعة/ علاء المفرجي

أعلن «مهرجان دبي السينمائي الدولي» عن فتح باب التسجيل على الإنترنت أمام صنّاع السينما والطلاب ووسائل الإعلام الراغبين بالمشاركة في فعاليات دورته الـثالثة عشرة، التي تُقام في الفترة من 7 إلى 14 كانون الأول 2016

يعود المهرجان في العام 2016 بعد أن رسّخ اسمه منصةً رائدةً للسينما العربية والعالمية، ومكاناً تجتمع فيه الخبرات السينمائية المميزة، لتقديم مجموعة من أكثر الأفلام انتظاراً وتشويقاً من جميع أنحاء العالم.

جديد «مهرجان دبي السينمائي الدولي» هذا العام تقديمه دعوة لعشاق السينما وروّاد الصناعة والمجتمع لتجربة أحدث تقنيات الواقع الافتراضي المُقدّم من أهم المبدعين في العالم من خلال برنامج «DIFFerent Reality» الأول من نوعه في المنطقة، حيث يقدّم البرنامج الجديد مجموعة مختارة من أفلام الواقع الافتراضي، التي ستأخذ الجمهور في رحلة مدهشة. أما بالنسبة للحضور من صناع السينما الذين يرغبون بالتعرف على هذه الابتكارات، فسيقوم «سوق دبي السينمائي» بتقديم جدول حافل لأفلام الواقع الافتراضي مع فرصة للقاء مجموعة من منتجي هذه الأفلام الرائدين والناشئين، وتجربة أحدث التقنيات من جميع أنحاء العالم في مجموعة من المنشآت التفاعلية، إضافة إلى فرصة الاجتماع بالمبدعين والحصول على الإلهام منهم.

وقالت شيفاني بانديا، المدير الإداري لـ«مهرجان دبي السينمائي الدولي»: «التزم مهرجان دبي السينمائي الدولي بتوفير أفضل تجربة للحضور، وتقديم مجموعة من أقوى الأفلام السينمائية من مختلف أنحاء العالم، على مدى السنوات الـ12 الماضية، إضافة إلى مشاركة المخرجين والمنتجين المشهورين والجهات الفاعلة في دوراته المختلفة، لإلهام المواهب الناشئة في المنطقة». 

وعن برنامج الواقع الافتراضي الجديد، قالت شيفاني: «نحن متحمسون جداً لتقديم تجربة جديدة للجمهور من خلال مجموعة أفلام الواقع الافتراضي. تُعيد هذه التقنية تشكيل صناعة السينما، وتوفر وسيلة مميزة أمام الجمهور للتواصل والتفاعل مع الفيلم، ونتطلّع إلى تقديم هذه المعايير الجديدة في صناعة الأفلام إلى المنطقة. لا شك أن هذا سيشكل عامل جذب كبير لدورة هذا العام من المهرجان، لذلك نحن نحثّ جميع المهتمين على التسجيل من الآن».

ولمزيد من دعم المهرجان لصناعة الأفلام، وضمن التزامه المستمر بتحفيز صناعة وتجارة قطاع الترفيه المرئي، يستمر «سوق دبي السينمائي» بتسليط المزيد من الضوء على أفضل الإنتاجات العربية، وعرضها على الجمهور العالمي. ويُعتبر السوق اليوم منصة رائدة لعرض الانتاجات العربية، وأصبح وجهة تساهم في تأسيس وتطوير صناعة السينما الإماراتية والعربية، مشكلاً القلب التجاري النابض للمهرجان، ومقراً لعقد صفقات الشراء والاستحواذ للإنتاجات العربية السينمائية والتلفزيونية

يُقام المهرجان في الفترة من 7 إلى 14 كانون الأول 2016، في مدينة جميرا؛ مقرّ «مهرجان دبي السينمائي الدولي».

المدى العراقية في

18.08.2016

 
 

للعام الرابع: «إيمج نيشن أبوظبي» تتعاون مع «دبي السينمائي» لتقديم جائزة «إنجاز»

دبي ـ «سينماتوغراف»

أعلنت شركة «إيمج نيشن أبوظبي»، إحدى أبرز شركات الإعلام والترفيه في منطقة الشرق الأوسط، و«سوق دبي السينمائي»، المنصة الرائدة لصناعة الأفلام في المنطقة والذراع التجاري لـ«مهرجان دبي السينمائي الدولي»، عن تعاونهما لدعم مواهب صناعة السينما في المنطقة، وذلك لتقديم أفضل الأفلام المحلية والإقليمية للجمهور من خلال برنامج ««إنجاز» وذلك للعام الرابع على التوالي.

ويدعم برنامج «إنجاز» الأفلام في مرحلتي الإنتاج وما بعد الإنتاج، ويشهد التعاون تقديم دعم قيمته 250,000 درهم إماراتي للمشاريع في مرحلة الإنتاج لخمسة أفلام خليجية قصيرة.

ولا يعتبر التعاون بين «إيمج نيشن» و«سوق دبي السينمائي» لدعم صناعة السينما في المنطقة جديداً، حيث شملت المبادرات السابقة حملة #ادعم_السينما_العربية على وسائل التواصل الاجتماعي، ومسابقة استوديو الفيلم العربي الجديدة لكتابة السيناريو.

وسيتم دراسة طلبات الراغبين بالمشاركة في برنامج “إنجاز” من قبل لجنة من الخبراء في «إيمج نيشن» وبرنامج «إنجاز»، حيث سيختارون خمسة مخرجين موهوبين من الذين قدموا مشاريع أفلام مميزة، من شأنها أن تثري وتمتع الجمهور في المنطقة وخارجها. وسيوفر مبلغ الجائزة الموارد المطلوبة لإنجاز فيلم قصير، أو الإقلاع به، ليتمكن مخرجه من إنهاء الفيلم وتقديمه للجمهور في جميع أنحاء العالم.

وقالت شيفاني بانديا، المدير الإداري لـ«مهرجان دبي السينمائي الدولي»: «يسعدنا التعاون مع إيمج نيشن مرة أخرى، فنحن نعتبر أن دعم ألمع المخرجين الناشئين في العالم العربي أولوية لكلا الجهتين. وتهدف هذه الشراكة إلى زيادة عدد الأفلام من المنطقة التي يمكنها أن تساهم في تثقيف وإلهام وإمتاع الجمهور، وتسلط الضوء في الوقت نفسه على قضايا وثقافة المنطقة، وإيصالها إلى جمهور دولي أوسع. يمكننا القول إن الأفلام هي أكثر أشكال الفن شعبيةً في يومنا هذا، ونتطلع إلى عرض لائحة جديدة من الأفلام الخليجية المميزة في مهرجان دبي السينمائي الدولي في ديسمبر المُقبل».

وقال مايكل غارين، الرئيس التنفيذي لشركة «إيمج نيشن أبوظبي»: «تؤكد شراكتنا مع سوق دبي السينمائي مرة أخرى طموحاتنا للمساعدة في تطوير صناعة السينما المُستدامة في المنطقة. نتطلّع إلى رؤية مجموعة من المواهب تبرز في المهرجان هذا العام، ليكونوا نجوم صناعة السينما في المستقبل».

ومنذ إطلاقه في العام 2009، دعم برنامج «إنجاز» أكثر من 120 فيلماً عربياً، قصيراً وطويلاً، ليساهم في رفع مبيعات الأفلام العربية وتوزيعها دولياً. وحصل كثير من هؤلاء المخرجين على الدعم والاعتراف الدولي لمشاريعهم على الساحة العالمية، وذلك بعد عرض عدد كبير من الأفلام العربية في حفل توزيع جوائز الأوسكار، وحفل الأكاديمية البريطانية لفنون الأفلام والتلفزيون، إضافة إلى عدد من المهرجانات السينمائية الدولية، بما في ذلك مهرجان برلين السينمائي، ومهرجان تورونتو السينمائي الدولي، ومهرجان كان السينمائي.

جدير بالذكر أن الفائزين بجوائز برنامج «إنجاز» للأفلام القصيرة، من «مهرجان دبي السينمائي الدولي»، حققوا شهرة عالمية واسعة، ومنهم: «مطرٌ وشيك» للمخرج حيدر رشيد، و«ميسي بغداد» و«الصياد السيء» للمخرج سهيم عمر خليفة، و«قطن» للمخرج لؤي فاضل.

سينماتوغراف في

22.08.2016

 
 

«إنجاز» يجمع «إيمج نيشن» و«دبي السينمائي»

دبي- الإمارات اليوم

أعلنت شركة «إيمج نيشن أبوظبي»، و«سوق دبي السينمائي»، الذراع التجارية لـ«مهرجان دبي السينمائي الدولي»، عن تعاونهما لدعم مواهب صناعة السينما في المنطقة، وذلك لتقديم أفضل الأفلام المحلية والإقليمية للجمهور من خلال برنامج ««إنجاز»، وذلك للعام الرابع على التوالي. ويدعم برنامج «إنجاز» الأفلام في مرحلتي الإنتاج وما بعد الإنتاج، ويشهد التعاون تقديم دعم قيمته 250 ألف درهم إماراتي للمشروعات في مرحلة الإنتاج لخمسة أفلام خليجية قصيرة. ولا يعتبر التعاون بين «إيمج نيشن» و«سوق دبي السينمائي» لدعم صناعة السينما في المنطقة جديداً، حيث شملت المبادرات السابقة حملة #ادعم_السينما_العربية على وسائل التواصل الاجتماعي، ومسابقة «استوديو الفيلم العربي» الجديدة لكتابة السيناريو. وستتم دراسة طلبات الراغبين بالمشاركة في برنامج «إنجاز» من قبل لجنة من الخبراء في «إيمج نيشن» وبرنامج «إنجاز»، حيث سيختارون خمسة مخرجين موهوبين من الذين قدموا مشروعات أفلام مميزة، من شأنها أن تثري وتمتع الجمهور في المنطقة وخارجها.

وسيوفر مبلغ الجائزة الموارد المطلوبة لإنجاز فيلم قصير، أو الإقلاع به، ليتمكن مخرجه من إنهاء الفيلم وتقديمه للجمهور في جميع أنحاء العالم. وقالت المدير الإداري لـ«مهرجان دبي السينمائي الدولي»، شيفاني بانديا: «يسعدنا التعاون مع (إيمج نيشن) مرة أخرى، فنحن نعتبر أن دعم ألمع المخرجين الناشئين في العالم العربي أولوية لكلتا الجهتين، وتهدف هذه الشراكة إلى زيادة عدد الأفلام من المنطقة التي يمكنها أن تسهم في تثقيف وإلهام وإمتاع الجمهور، وتسلط الضوء في الوقت نفسه على قضايا وثقافة المنطقة، وإيصالها إلى جمهور دولي أوسع. يمكننا القول إن الأفلام هي أكثر أشكال الفن شعبيةً في يومنا هذا، ونتطلع إلى عرض لائحة جديدة من الأفلام الخليجية المميزة في مهرجان دبي السينمائي الدولي في ديسمبر المُقبل».

وقال الرئيس التنفيذي لشركة «إيمج نيشن أبوظبي»، مايكل غارين: «تؤكد شراكتنا مع سوق دبي السينمائي مرة أخرى طموحاتنا للمساعدة في تطوير صناعة السينما المُستدامة في المنطقة، ونتطلّع إلى رؤية مجموعة من المواهب تبرز في المهرجان هذا العام، ليكونوا نجوم صناعة السينما في المستقبل».

ومنذ إطلاقه في عام 2009، دعم برنامج «إنجاز» أكثر من 120 فيلماً عربياً، قصيراً وطويلاً، ليسهم في رفع مبيعات الأفلام العربية وتوزيعها دولياً. وحصل كثير من هؤلاء المخرجين على الدعم والاعتراف الدولي لمشروعاتهم على الساحة العالمية، وذلك بعد عرض عدد كبير من الأفلام العربية في حفل توزيع جوائز الأوسكار، وحفل الأكاديمية البريطانية لفنون الأفلام والتلفزيون، إضافة إلى عدد من المهرجانات السينمائية الدولية، بما في ذلك مهرجان برلين السينمائي، ومهرجان تورونتو الدولي، ومهرجان كان.

شهرة

الفائزون بجوائز برنامج «إنجاز» للأفلام القصيرة، من «مهرجان دبي السينمائي الدولي»، حققوا شهرة عالمية واسعة، منهم: «مطرٌ وشيك» للمخرج حيدر رشيد، و«ميسي بغداد»، و«الصياد السيئ» للمخرج سهيم عمر خليفة، و«قطن» للمخرج لؤي فاضل.

الإمارات اليوم في

23.08.2016

 
 

"إيمج نيشن أبوظبي" تتعاون مع دبي السينمائي الدولي لتقديم جائزة "إنجاز"

دبي/ المدى خاص

أعلنت شركة «إيمج نيشن أبوظبي»، إحدى أبرز شركات الإعلام والترفيه في منطقة الشرق الأوسط، و«سوق دبي السينمائي»، المنصة الرائدة لصناعة الأفلام في المنطقة والذراع التجاري لـ«مهرجان دبي السينمائي الدولي»، عن تعاونهما لدعم مواهب صناعة السينما في المنطقة، وذلك لتقديم أفضل الأفلام المحلية والإقليمية للجمهور من خلال برنامج ««إنجاز» وذلك للعام الرابع على التوالي.

ويدعم برنامج «إنجاز» الأفلام في مرحلتي الإنتاج وما بعد الإنتاج، ويشهد التعاون تقديم دعم قيمته 250,000 درهم إماراتي للمشاريع في مرحلة الإنتاج لخمسة أفلام خليجية قصيرة.

ولا يعتبر التعاون بين «إيمج نيشن» و«سوق دبي السينمائي» لدعم صناعة السينما في المنطقة جديداً، حيث شملت المبادرات السابقة حملة ادعم_السينما_العربية على وسائل التواصل الاجتماعي، ومسابقة استوديو الفيلم العربي الجديدة لكتابة السيناريو.

وستتم دراسة طلبات الراغبين بالمشاركة في برنامج "إنجاز" من قبل لجنة من الخبراء في «إيمج نيشن» وبرنامج «إنجاز»، حيث سيختارون خمسة مخرجين موهوبين من الذين قدموا مشاريع أفلام مميزة، من شأنها أن تثري وتمتع الجمهور في المنطقة وخارجها. وسيوفر مبلغ الجائزة الموارد المطلوبة لإنجاز فيلم قصير، أو الإقلاع به، ليتمكن مخرجه من إنهاء الفيلم وتقديمه للجمهور في جميع أنحاء العالم

وقالت شيفاني بانديا، المدير الإداري لـ«مهرجان دبي السينمائي الدولي»: «يسعدنا التعاون مع إيمج نيشن مرة أخرى، فنحن نعتبر أن دعم ألمع المخرجين الناشئين في العالم العربي أولوية لكلا الجهتين. وتهدف هذه الشراكة إلى زيادة عدد الأفلام من المنطقة التي يمكنها أن تساهم في تثقيف وإلهام وإمتاع الجمهور، وتسلط الضوء في الوقت نفسه على قضايا وثقافة المنطقة، وإيصالها إلى جمهور دولي أوسع. يمكننا القول إن الأفلام هي أكثر أشكال الفن شعبيةً في يومنا هذا، ونتطلع إلى عرض لائحة جديدة من الأفلام الخليجية المميزة في مهرجان دبي السينمائي الدولي في كانون الأول المُقبل».

وقال مايكل غارين، الرئيس التنفيذي لشركة «إيمج نيشن أبوظبي»: «تؤكد شراكتنا مع سوق دبي السينمائي مرة أخرى طموحاتنا للمساعدة في تطوير صناعة السينما المُستدامة في المنطقة. نتطلّع إلى رؤية مجموعة من المواهب تبرز في المهرجان هذا العام، ليكونوا نجوم صناعة السينما في المستقبل».

ومنذ إطلاقه في العام 2009، دعم برنامج «إنجاز» أكثر من 120 فيلماً عربياً، قصيراً وطويلاً، ليساهم في رفع مبيعات الأفلام العربية وتوزيعها دولياً. وحصل كثير من هؤلاء المخرجين على الدعم والاعتراف الدولي لمشاريعهم على الساحة العالمية، وذلك بعد عرض عدد كبير من الأفلام العربية في حفل توزيع جوائز الأوسكار، وحفل الأكاديمية البريطانية لفنون الأفلام والتلفزيون، إضافة إلى عدد من المهرجانات السينمائية الدولية، بما في ذلك مهرجان برلين السينمائي، ومهرجان تورونتو السينمائي الدولي، ومهرجان كان السينمائي.

المدى العراقية في

25.08.2016

 
 

مهرجان دبي السينمائي يقدم تجربة سينمائية حصرية عبر باقات برنامج «أصدقاء المهرجان»

كتب - خالد محمود

جدّد «مهرجان دبي السينمائي الدولي» دعوته لعشاق السينما والثقافة للمشاركة والتواجد في هذه التجربة السينمائية المميزة، خلال شهر ديسمبر، وذلك مع عودة برنامج «باقات أصدقاء المهرجان». وسيحصل عشاق السينما على تجربة أحد أكثر المهرجانات السينمائية العربية شهرة في العالم، بأسلوب حصري، حيث ستتاح الفرصة لهم لحضور العروض والحفلات الخاصة في المهرجان، إضافة إلى العروض الحصرية والمؤتمرات. وتذهب عائدات هذه الباقات لدعم التزام «مهرجان دبي السينمائي الدولي» بتطوير ثقافة سينمائية مزدهرة في منطقة الشرق الأوسط.

يقدّم المهرجان ثلاث باقات حصرية هذا العام، هي: الملكية، والبلاتينية، والذهبية. وسيتم دعوة أصدقاء المهرجان في عروض وحفلي افتتاح وختام مهرجان دبي، والعروض الخاصة للأفلام، إضافة إلى العروض الاعتيادية خلال المهرجان، بما في ذلك جلسة لتصفيف الشعر والمكياج قبل الوصول إلى صالة المشاهير، وهدية مقدمة من المهرجان.

ويمكن للضيوف أيضاً حضور المؤتمرات الصحفية الحصرية، والتفاعل مع أهم المتخصصين في هذا القطاع، ضمن فعاليات «سوق دبي السينمائي». وقد استضافت الدورات السابقة للمهرجان مجموعة كبيرة من النجوم والمواهب على السجادة الحمراء، بما في ذلك جورج كلوني ومورجان فريمان وكيت بلانشيت وتوم كروز وديف باتيل وإميلي بلانت ومارتن شين وجيك جيلينهال.

تُعدّ الباقة الملكية الأرقى من بين باقات برنامج «أصدقاء المهرجان»، وتضمن امتيازات استثنائية إضافة إلى العديد من الفرص الترفيهية، التي لا يمكن الحصول عليها خارج هذه الباقة، بما فيها دعوة لثلاث ليال لحضور الدورة الـ70 من مهرجان «كان السينمائي الدولي»، في دورته القادمة.

وقالت شيفاني بانديا، المدير الإداري لـ«مهرجان دبي السينمائي الدولي»: «أصدقاء المهرجان هم عشاق السينما والثقافة الذين يعرفون تماماً أهمية أحداث مثل مهرجان دبي ودوره في بناء صناعة سينمائية مُستدامة في المنطقة. وإلى جانب دعمهم لنموّ هذه الصناعة، من خلال الحصول على هذه الباقات، يمكن لأصدقاء المهرجان الاستمتاع بتجربة حضور حصرية وفريدة، إضافة إلى حصولهم على فرصة لقاء صنّاع السينما والمشاهير.

وأضافت: يُعدّ برنامج أصدقاء المهرجان في الدورة الـ13 لـ«مهرجان دبي السينمائي الدولي»، أساساً مهماً لتمويل الفنون في منطقة الشرق الأوسط. ومع زيادة شعبية هذه الباقات، عاماً بعد عام، توسّعت قاعدة أصدقائنا وداعمينا المخلصين، ونحن مدينون لهؤلاء الأشخاص بتوفير التجربة السينمائية الأكثر تميزاً ورقيّاً لهم».

وكان «مهرجان دبي السينمائي الدولي» أُدرج في قائمة مجلة «كوندي ناست ترافيلر»، بوصفه واحداً من أهم 15 نشاطاً سينمائياً على مستوى العالم، لعامين متتاليين، ما يُعدّ تأكيد للمكانة الرفيعة التي يتمتع بها المهرجان؛ مركزاً إقليمياً لصناعة الأفلام في المنطقة. وجاء اسم «مهرجان دبي السينمائي الدولي» على قائمة المجلة لكونه منصة لاكتشاف أفضل ما في السينما العربية، والوجهة المميزة التي تجمع أشهر نجوم ومشاهير العالم.

الشروق المصرية في

31.08.2016

 
 

برنامج «أصدقاء المهرجان»..

تجربة حصرية في «دبي السينمائي الدولي»

دبي (الاتحاد)

جدّد «مهرجان دبي السينمائي الدولي» دعوته لعشاق السينما والثقافة للمشاركة والوجود في هذه التجربة السينمائية المميزة، خلال شهر ديسمبر، وذلك مع عودة برنامج باقات «أصدقاء المهرجان». وسيحصل عشاق السينما على تجربة أحد أكثر المهرجانات السينمائية شهرة في العالم، بأسلوب فاخر وحصري، حيث ستتاح الفرصة لهم لحضور العروض والحفلات الخاصة في المهرجان، إضافة إلى العروض الحصرية والمؤتمرات. وتذهب عائدات هذه الباقات لدعم التزام «مهرجان دبي السينمائي الدولي» بتطوير ثقافة سينمائية مزدهرة في منطقة الشرق الأوسط.

ثلاث باقات

يقدّم «مهرجان دبي السينمائي الدولي» ثلاث باقات حصرية هذا العام، هي الباقات: الملكية، والبلاتينية، والذهبية. وسيتم دعوة أصدقاء المهرجان في عروض وحفلي افتتاح وختام «مهرجان دبي السينمائي الدولي»، والعروض الخاصة للأفلام، إضافة إلى العروض الاعتيادية خلال المهرجان، بما في ذلك جلسة لتصفيف الشعر والمكياج قبل الوصول إلى صالة المشاهير، وهدية مقدمة من «مهرجان دبي السينمائي الدولي». ويمكن للضيوف أيضاً حضور المؤتمرات الصحافية الحصرية، والتفاعل مع أهم المتخصصين في هذا القطاع، ضمن فعاليات «سوق دبي السينمائي». وقد استضافت الدورات السابقة للمهرجان مجموعة كبيرة من النجوم والمواهب على السجادة الحمراء، بما في ذلك جورج كلوني ومورغان فريمان وكيت بلانشيت وتوم كروز وديف باتيل وإميلي بلانت ومارتن شين وجيك غيلينهال.

تُعدّ الباقة الملكية الأرقى من بين باقات برنامج «أصدقاء المهرجان»، وتضمن امتيازات استثنائية وفاخرة، إضافة إلى العديد من الفرص الترفيهية، التي لا يمكن الحصول عليها خارج هذه الباقة، بما فيها دعوة لثلاث ليال لحضور الدورة الـ70 من مهرجان «كان السينمائي الدولي»، في العام 2017.

صناعة سينمائية

في هذا الصدد، قالت شيفاني بانديا، المدير الإداري لـ«مهرجان دبي السينمائي الدولي: «أصدقاء المهرجان هم عشاق السينما والثقافة الذين يعرفون تماماً أهمية أحداث مثل «مهرجان دبي السينمائي الدولي»، ودوره في بناء صناعة سينمائية مُستدامة في المنطقة. وإلى جانب دعمهم لنموّ هذه الصناعة، من خلال شراء هذه الباقات، يمكن لأصدقاء المهرجان الاستمتاع بتجربة حضور حصرية وفريدة، إضافة إلى حصولهم على فرصة لقاء صنّاع السينما والمشاهير، في واحدة من أكثر الفعاليات الثقافية شعبية في دولة الإمارات العربية المتحدة».

وتابعت: «يُعدّ برنامج أصدقاء المهرجان في الدورة الـ13 لـ«مهرجان دبي السينمائي الدولي»، أساساً مهماً لتمويل الفنون في منطقة الشرق الأوسط. ومع زيادة شعبية هذه الباقات، عاماً بعد عام، توسّعت قاعدة أصدقائنا وداعمينا المخلصين، ونحن مدينون لهؤلاء الأشخاص بتوفير التجربة السينمائية الأكثر تميزاً ورقيّاً لهم».

مكانة رفيعة

مهرجان دبي السينمائي الدولي، أُدرج في قائمة مجلة «كوندي ناست ترافيلر»، بوصفه واحداً من أهم 15 نشاطاً سينمائياً على مستوى العالم، لعامين متتاليين، ما يُعدّ إعادة تأكيد للمكانة الرفيعة التي يتمتع بها المهرجان؛ مركزاً إقليمياً لصناعة الأفلام في المنطقة. وجاء اسم «مهرجان دبي السينمائي الدولي» على قائمة المجلة، لكونه منصة لاكتشاف أفضل ما في السينما العربية، والوجهة المميزة التي تجمع أشهر نجوم ومشاهير العالم.

الإتحاد الإماراتية في

01.09.2016

 
 

برنامج «أصدقاء المهرجان»تجربة سينمائية في دبي السينمائي

متابعة/ علاء المفرجي

جدّد «مهرجان دبي السينمائي الدولي» دعوته لعشاق السينما والثقافة للمشاركة والتواجد في هذه التجربة السينمائية المميزة، خلال شهر ديسمبر، وذلك مع عودة برنامج باقات «أصدقاء المهرجان». وسيحصل عشاق السينما على تجربة أحد أكثر المهرجانات السينمائية شهرة في العالم، بأسلوب فاخر وحصري، حيث ستتاح الفرصة لهم لحضور العروض والحفلات الخاصة في المهرجان، إضافة إلى العروض الحصرية والمؤتمرات. وتذهب عائدات هذه الباقات لدعم التزام «مهرجان دبي السينمائي الدولي» بتطوير ثقافة سينمائية مزدهرة في منطقة الشرق الأوسط.يقدّم «مهرجان دبي السينمائي الدولي» ثلاث باقات حصرية هذا العام، هي الباقات: الملكية، والبلاتينية، والذهبية. وسيتم دعوة أصدقاء المهرجان في عروض حفلي افتتاح وختام «مهرجان دبي السينمائي الدولي»، والعروض الخاصة للأفلام، إضافة إلى العروض الاعتيادية خلال المهرجان، بما في ذلك جلسة لتصفيف الشعر والمكياج قبل الوصول إلى صالة المشاهير، وهدية مقدمة من «مهرجان دبي السينمائي الدولي». ويمكن للضيوف أيضاً حضور المؤتمرات الصحافية الحصرية، والتفاعل مع أهم المتخصصين في هذا القطاع، ضمن فعاليات «سوق دبي السينمائي». وقد استضافت الدورات السابقة للمهرجان مجموعة كبيرة من النجوم والمواهب على السجادة الحمراء، ومنهم جورج كلوني ومورغان فريمان وكيت بلانشيت وتوم كروز وديف باتيل وإميلي بلانت ومارتن شين وجيك غيلينهال.تُعدّ الباقة الملكية الأرقى من بين باقات برنامج «أصدقاء المهرجان»، وتتضمن امتيازات استثنائية وفاخرة، إضافة إلى العديد من الفرص الترفيهية، التي لا يمكن الحصول عليها خارج هذه الباقة، بما فيها دعوة لثلاث ليال لحضور الدورة الـ70 من مهرجان «كان السينمائي الدولي»، في العام 2017.في هذا الصدد؛ قالت شيفاني بانديا، المدير الإداري لـ«مهرجان دبي السينمائي الدولي»: «أصدقاء المهرجان هم عشاق السينما والثقافة الذين يعرفون تماماً أهمية أحداث مثل «مهرجان دبي السينمائي الدولي»، ودوره في بناء صناعة سينمائية مُستدامة في المنطقة. وإلى جانب دعمهم لنموّ هذه الصناعة، من خلال شراء هذه الباقات، يمكن لأصدقاء المهرجان الاستمتاع بتجربة حضور حصرية وفريدة، إضافة إلى حصولهم على فرصة لقاء صنّاع السينما والمشاهير، في واحدة من أكثر الفعاليات الثقافية شعبية في دولة الإمارات العربية المتحدة».وتابعت: «يُعدّ برنامج أصدقاء المهرجان في الدورة الـ13 لـ«مهرجان دبي السينمائي الدولي»، أساساً مهماً لتمويل الفنون في منطقة الشرق الأوسط. ومع زيادة شعبية هذه الباقات، عاماً بعد عام، توسّعت قاعدة أصدقائنا وداعمينا المخلصين، ونحن مدينون لهؤلاء الأشخاص بتوفير التجربة السينمائية الأكثر تميزاً ورقيّاً لهم».وكان «مهرجان دبي السينمائي الدولي» أُدرج في قائمة مجلة «كوندي ناست ترافيلر»، بوصفه واحداً من أهم 15 نشاطاً سينمائياً على مستوى العالم، لعامين متتاليين، ما يُعدّ إعادة تأكيد للمكانة الرفيعة التي يتمتع بها المهرجان؛ مركزاً إقليمياً لصناعة الأفلام في المنطقة. وجاء اسم «مهرجان دبي السينمائي الدولي» على قائمة المجلة لكونه منصة لاكتشاف أفضل ما في السينما العربية، والوجهة المميزة التي تجمع أشهر نجوم ومشاهير العالم.

المدى العراقية في

01.09.2016

 
 

إطلاق النسخة العربية من برنامج «نجوم الغد» في «دبي السينمائي»

دبي ـ «سينماتوغراف»

أعلنت مجلة «سكرين إنترناشونال» اليوم عن إطلاق النسخة العربية من برنامج «نجوم الغد» (ستارز أوف تومورو)؛ منصة المواهب الناجحة في المملكة المتحدة وإيرلندا، خلال «مهرجان دبي السينمائي الدولي» في دورته الـ13، التي تُقام بين 7 و14 ديسمبر 2016 في مدينة جميرا، مقر المهرجان.

ويعدّ المهرجان منصة مثالية لتقديم نسخة خاصة بالشرق الأوسط من برنامج «نجوم الغد» بعد 12 عاماً من تسليطه الضوء على المواهب الناشئة في المنطقة. وسيوفر البرنامج منصة عالمية، يعلن ويسوق من خلالها عن ممثلين ومخرجين عرب واعدين، من المتوقع لهم أن يحققوا نجاحات باهرة في المهرجان والساحة الدولية خلال الأعوام المقبلة.

وسيتم اختيار المرشحين النهائيين من مختلف أنحاء المنطقة خلال الأشهر المقبلة، على أن يعلن عن القائمة النهائية للمرشحين من ممثلين ومخرجين خلال دورة المهرجان في شهر ديسمبر 2016.

أُطلق برنامج «نجوم الغد» قبل 13 عاماً في المملكة المتحدة. وشهد العام الماضي الإعلان عن «نجوم الغد»، من «سكرين إنترناشونال»، خلال «مهرجان لندن السينمائي»، المنظم من قبل «معهد الأفلام البريطاني». ويملك البرنامج سجلاً حافلاً باكتشاف المواهب البريطانية والإيرلندية، مثل بندكت كومبرباتش، وإيميلي بلانت، وجيمس ماكافوي، الذين اختيروا خلال دورته الأولى في العام 2004. وبعد نسخة «نجوم الغد»، أطلقت نسخة «سكرين ستارز أف تومورو»، الذي شهد ظهور نجومٍ فازوا بجوائز الأوسكار مثل إيدي ريدماين، وكاري موليغان، وتوم هيدليستون، وروبرت باتنسون، وجون بوييغا، إضافة إلى المخرجين أندرو هايغ، وأندريا أرنولد، وكورين هاردي، وستيفن فينغلتون.

وتعدّ النسخة العربية من برنامج «نجوم الغد» بمثابة التزامٍ مشترك بين «سكرين إنترناشونال» و«مهرجان دبي السينمائي الدولي» لدعم وتشجيع المواهب الناشئة في العالم العربي. وسيوفر المهرجان المنصة المثالية لإطلاق البرنامج نظراً إلى المشاركة المجتمعية الملحوظة في دوراته، إضافة إلى خبرته في هذه الصناعة وموقعه الريادي.

في هذا الشأن، قالت شيفاني بانديا، المدير الإداري لـ«مهرجان دبي السينمائي الدولي»: «نحن سعداء جداً بإطلاق النسخة العربية من برنامج «نجوم الغد»، الذي تبنته مجلة «سكرين إنترناشونال»، كونه سيقدم فرصاً كبيرة لدعم المواهب السينمائية الواعدة إقليمياً. لقد قدمنا عدداً كبيراً من المواهب الناشئة بالمنطقة منذ انطلاقة «مهرجان دبي السينمائي الدولي» في العام 2004، وكانت مهمتنا دائماً دعمهم ومساعدتهم للوصول إلى النجومية والساحة الدولية، من هنا كلنا ثقة بأن إطلاق البرنامج الجديد سيعزز ويساهم في تحقيق ذلك».

من جهته قال ماتْ مولر، محرر «سكرين إنترناشونال»: «يمثل إطلاق البرنامج فرصة مهمة لتحديد نجوم الغد الموهوبين في المنطقة، موفراً لهم منصة عالمية مهمة. وشهدت صناعة السينما المحلية نمواً ملحوظاً خلال السنوات الماضية، من هنا شعرنا بأنه الوقت المثالي لكي نقدم مبادرتنا هنا لنساهم في ذلك، ونحن سعداء بالإعلان عن «نجوم الغد» خلال «مهرجان دبي السينمائي الدولي»، ونتطلع للتعرف على النجوم الجدد».

سينماتوغراف في

14.09.2016

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2016)