كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 

حميدة رئيسا شرفيا

لمهرجان القاهرة السينمائى الدولى

بقلمعلاء محجوب

مهرجان القاهرة السينمائي الدولي

الدورة الثامنة والثلاثون

   
 
 
 
 

أصدر وزير الثقافة حلمى النمنم قرارا بتعيين الفنان محمود حميدة رئيساً شرفياً لمهرجان القاهرة السينمائى الدولى فى دورته الثامنة والثلاثين وذلك خلفاً للفنان العالمى الراحل عمر الشريف

كما تضمن القرار التجديد لكل من د. ماجدة واصف رئيساً للمهرجان، والناقد الفنى يوسف شريف رزق الله مديراً فنيا

جدير بالذكر أن انطلاقة الفنان محمود حميدة السينمائية كانت مع الفنان الراحل أحمد زكي في فيلم (الامبراطور) عام 1990، لتتوالى أعماله السينمائية بعد ذلك.

الأهرام اليومي في

25.03.2016

 
 

حميدة يجتمع مع واصف ورزق الله بعد اختياره رئيسا شرفيا للقاهرة السينمائى

أعرب الفنان محمود حميدة عن سعادته بقرار وزير الثقافة بتعيينه رئيساً شرفياً لمهرجان القاهرة السينمائى الدولى فى دورته الثامنة والثلاثين وذلك خلفاً للفنان العالمى الراحل عمر الشريف، مشيرا إلى أنه يعتبر ذلك شرفا كبيرا خاصة وأن المهرجان يقع ضمن أهم مهرجانات السينما فى العالم

وقال حميدة إنه سوف يجتمع غدا للمرة الأولى مع الدكتورة ماجدة واصف رئيس المهرجان والناقد الفنى يوسف شريف رزق الله مدير المهرجان للتعرف على مفردات التعامل وما هو مطلوب منه وكيفية دعم المهرجان

وكان وزير الثقافة حلمى النمنم قد أصدر قراراً بتعيين الفنان القدير محمود حميدة كما تضمن القرار تجديد الثقة فى كل من الدكتورة ماجدة واصف، رئيساً للمهرجان، والناقد الفنى يوسف شريف رزق الله مديراً فنيا له، وذلك للعام الثانى على التوالى.

الأهرام المسائي في

25.03.2016

 
 

فى دورته الـ 38..

أسباب ترشيح محمود حميدة رئيسا شرفيا لمهرجان القاهرة السينمائى

كتب على الكشوطى

قالت الدكتورة ماجدة واصف رئيس مهرجان القاهرة السينمائى الدولى فى دورته الـ38، إن ترشيح الفنان الكبير محمود حميدة رئيسا شرفيا لمهرجان القاهرة السينمائى جاء بناءً على ترشيح من وزير الثقافة حلمى نمنم، إضافة إلى أن محمود حميدة من الوجوه المشرفة فى تاريخ السينما المصرية، وله تاريخ سينمائى طويل ومشرف، موضحة أن إدارة المهرجان رحبت بشكل كبير بهذا الترشيح ووافقت عليه وسعدت بموافقة حميدة على وجوده كرئيس شرفى للمهرجان فى دورته الـ38. وأضافت ماجدة واصف رئيس مهرجان القاهرة السينمائى الدولى، أن العمل والتحضيرات لدورة المهرجان الـ38 بدأت منذ شهر يناير الماضى، وذلك فور انتهاء فعاليات الدورة الـ37 من المهرجان فى نوفمبر الماضى. تقام الدورة الجديدة من مهرجان القاهرة السينمائى يوم 15 نوفمبر 2016، حيث تبدأ الدورة أعمالها 15 نوفمبر 2016 وتُختتم 24 من نفس الشهر وهو المهرجان الذى يعد واحدًا من بين 14 مهرجانًا سينمائيًا دوليًا مُعترف بها من قبل الاتحاد الدولى للمنتجين. يذكر أن وزير الثقافة حلمى نمنم أصدر قرارًا بتعيين الفنان القدير محمود حميدة رئيسًا شرفيًا لمهرجان القاهرة السينمائى الدولى فى دورته الثامنة والثلاثين وذلك خلفًا للفنان العالمى الراحل عمر الشريف، كما تضمن القرار تجديد الثقة فى كل من الدكتورة ماجدة واصف، رئيساً للمهرجان، والناقد الفنى يوسف شريف رزق الله، مديراً فنيا له، وذلك للعام الثانى على التوالى. ويذكر أن انطلاقة النجم الكبير محمود حميدة السينمائية كانت مع الفنان الراحل أحمد زكى فى فيلم (الإمبراطور) عام 1990، لتتوالى أعماله السينمائية بعد ذلك، والتى من أبرزها فيلم فارس المدينة، المصير، بحب السيما، إسكندرية نيويورك، ملك وكتابة، دكان شحاتة، احكى يا شهرازاد، ومن ضهر راجل الذى شارك فى المسابقة الرسمية لمهرجان القاهرة السينمائى الدولى فى دورته الـ37

اليوم السابع المصرية في

25.03.2016

 
 

القاهرة تستقبل العرب في مهرجانين سينمائيين فقط

بقلم محمد حجازي

أقدمت وزارة الثقافة المصرية على سابقة منذ أيام بإعلان الوزير حلمي النمنم عن سحب جميع المسابقات العربية من المهرجانات المصرية، ومنها: مهرجان الأقصر للسينما المصرية والأوروبية والعربية، ومهرجان الاسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط، وحصر المشاركة العربية في مهرجانين هما: مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، ومهرجان قناة السويس الذي سيُقيم أولى دوراته في تشرين الأول/ أكتوبر المقبل.

القرار صدر بعد استمزاج آراء أعضاء اللجنة العليا للمهرجانات الفنية: خالد يوسف, محمد العدل، علي أبو شادي، طارق الشناوي، ليلى علوي، سمير فريد وعمر عبد العزيز.. ومن خلال مواكبتنا للعديد من دورات مهرجانات القاهرة وتظاهرات أخرى في القاهرة، نلاحظ فوضى في المشاركة العربية، بينما تكون العملية استرضائية في الجوائز، وهو ما يتنافى مع قوانين التظاهرات الفنية كلها.

كثرة المهرجانات السينمائية ظاهرة جيدة وفاعلة، لكن المشكلة في الجوائز الممنوحة، والتي تُوزّع في كل الاتجاهات بحيث مَنْ لا ينال واحدة هنا لا بد من أنْ يلقاها في آخر، وهكذا تمضي الأمور، لكن يبدو أنّ هناك مشكلة أخرى في هذا الصدد، وتتعلّق بأنّ الإنتاج العربي من الأفلام متفوّق على ما تنجزه القاهرة وبالتالي هنا يجري التنظيم والصرف، وهنا أيضاً يُكرَّم العرب ولا يطال المصريين سوى التعب والسهر ويقبض الآخرون.

ما صدر لم يعلّق عليه أحد لا سلباً ولا إيجاباً، ولكن لماذا تغييب الأفلام العربية وليس الأجنبية؟! إلا إذا كان المقصود الحفاظ على الصفة الدولية لبعض المهرجانات، وفي كل الحالات ستكون هناك إشكالية تصعب معالجتها، بحيث لن تسلم الخطوة من الانتقاد وطرح الأسئلة الكثيرة حول ماهيتها وأسبابها.

والحاصل هنا أنّ كلاماً تردّد عن رغبة لدى وزارة الثقافة في لملمة مسألة التظاهرات السينمائية وحصرها في أقل عدد من المهرجانات، تخفيفاً للأعباء المالية المترتّبة على المنظّمين وانسحاب الوزارة من تقديم الدعم لعدد كبير منها، بمبرّر أنّ عندنا ما يكفي ويُفترض إيجاد حل لهذا الواقع غير المجدي والمفيد في صورته الحالية.

إذن مهرجانان فقط يستقبلان العرب.

والباقية تهتم بالشأن الدولي واستقبال أفلام عالمية من كل أنحاء المعمورة، لكن هذا ليس أوّل تدبير يطال الأفلام العربية في مصر، فبعد كلام عدد من المخرجين عن اضطرار كل العالم العربي لتقديم الشريط المصري من دون ضوابط في الأرقام ولا في النوع، وبالتالي فهذه سياسة من طرف واحد، فلماذا لا يجد الفيلم العربي مكاناً له على الشاشات المصرية، وكان حصل اختراق مع فيلم الكبير دريد لحام «الحدود» يوم حقّق العديد من الجوائز العربية، ومنها التانيت الذهبي، لذا عُرِضَ الشريط في صالات القاهرة، ولطالما كتب الزملاء وأعلنوا في لقاءات مختلفة عن أنّ المشكلة هي في اللهجة اللبنانية وغيرها من لهجات العرب التي لا يفهمها المصريون بسهولة، وبالتالي يفضّلون عدم مشاهدتها حتى لا يدفعوا مالهم من دون فائدة، لكن هذا يتناقض مع حضور المطربات والممثّلات العربيات وعدم قدرتهن غالباً على إجادة المصرية، وهنا يتكلّمن اللبنانية والسورية والأردنية والناس تحبهم وتفهم عليهم ولم نسمع اعتراضاً من أحد.

إذن هناك قضية ستكون مفتوحة انطلاقاً من هذا القرار، وهل تكفي بالمقابل عملية حصر المشاركة بمهرجانين بينما القاهرة لها ما لها من ثقل عربي وأولوية وازنة بين أقطارنا، يبدو أنّ هذا القرار لن يلبث أنْ يسقط، أو يُسحب من التداول ويُستعاض عنه بما هو أكثر منطقاً لبلوغ المراد.

ومن نافل القول التأكيد على أنّ القاهرة تشهد وجود فنانين عرب كثيرين يعملون في مسلسلات مشتركة الإنتاج، أو مصرية الإنتاج فقط، والمشهد الثاني أقل من الأول لأنّ الميزانيات المطلوبة لإنجاز أعمال لاتحاد الإذاعة والتلفزيون غير متوفرة إضافة إلى ديون متراكمة هي كناية عن مستحقات لمنتخبين يفترض أن تدفع لهم منذ سنوات لكن ما واجهته مصر من أوضاع وتطوّرات حال دون ذلك.

وهنا الحذر، من أنْ تتأثّر حركة الإنتاج على خلفية تداعيات القرار، خصوصاً أنّه غير مبرّر أبداً على الأقل لناحية استثناء الأجنبي من السحب بعيداً عن المهرجانات التي اعتادت استقبال الجميع.. يبدو أنّ هناك تتمة.. لم نلحظها بعد.

اللواء اللبنانية في

18.04.2016

 
 

منح محمد خان جائزة فاتن حمامة التقديرية من «القاهرة السينمائى»

القاهرة ـ «سينماتوغراف»

قال المخرج محمد خان تعليقا على منحه جائزة فاتن حمامة التقديرية من مهرجان القاهرة السينمائى الدولى فى دورته المقبلة، أن منحه جائزة تحمل اسم الفنانة القديرة فاتن حمامة شرف كبير فى حد ذاته، إضافة إلى أن تكريمه من مهرجان عريق بقيمة وقدر مهرجان القاهرة السينمائى شرف آخر.

وكانت إدارة مهرجان القاهرة السينمائى الدولى، والذى تترأسه الدكتوره ماجدة واصف قررت منح المخرج الكبير محمد خان جائزة فاتن حمامة التقديرية، وهى الجائزة التى انطلقت بمبادرة من أسرة فاتن حمامة مع كل دورة جديدة.

سينماتوغراف في

19.04.2016

 
 

مهرجان القاهرة السينمائى يمنح جائزة «فاتن حمامة التقديرية» لمحمد خان

أحمد عبد العاطي:

قررت إدارة مهرجان القاهرة السينمائى الدولي، برئاسة د.ماجدة واصف والناقد يوسف شريف رزق الله المدير الفني، منح المخرج الكبير محمد خان جائزة فاتن حمامة التقديرية،التى صممها الفنان الكبير آدم حنين،

وتمنح ،بناء على مبادرة من أسرة سيدة الشاشة العربية فاتن حمامة مع كل دورة جديدة، للشخصيات السينمائية التى ساهمت، ومازالت، فى الارتقاء بالفن السينمائي؛ حيث يشهد حفل افتتاح الدورة الثامنة والثلاثين (15 24 نوفمبر 2016) تسليم جائزة فاتن حمامة التقديرية للمخرج محمد خان تقديرا لعطائه الفنى الطويل، وتكريماً لمسيرته السينمائية الحافلة بالكثير من الأفلام المتميزة، التى سيعرض المهرجان بعضها.

يذكر ان وزير الثقافة حلمى النمنم كان اصدر قراراً بتعيين الفنان محمود حميدة رئيساً شرفياً للمهرجان فى دورته الثامنة والثلاثين و ذلك خلفاً للفنان العالمى الراحل عمر الشريف .

كما تضمن القرار تجديد الثقة فى كل من الدكتورة ماجدة واصف، رئيساً للمهرجان، والناقد الفنى يوسف شريف رزق الله، مديراً فنيا، وذلك للعام الثانى على التوالي.

الأهرام اليومي في

20.04.2016

 
 

مهرجان القاهرة السينمائي يمنح جائزة التميز لـ "أحمد حلمي" في دورته المقبلة

سارة نعمة الله

قررت إدارة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، برئاسة الدكتورة ماجدة واصف والناقد يوسف شريف رزق الله المدير الفني، اختيار الفنان أحمد حلمي للفوز بجائزة "فاتن حمامة للتميز"،التي تمنح للأجيال الشابة التي حققت مكانة طيبة على الساحة الفنية، وحفرت لنفسها مكاناً بين النجوم الساطعة، بموهبتها وطموحها وحب الجمهور الجارف لها.

جدير بالذكر أن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي يمنح جائزتين باسم فاتن حمامة هما: "التقديرية" و"التميز" صممهما الفنان الكبير آدم حنين، بناء على مبادرة من أسرة سيدة الشاشة العربية فاتن حمامة، ويتم الإعلان عنهما مع كل دورة جديدة للمهرجان، حيث يشهد حفل افتتاح الدورة الثامنة والثلاثين (15 – 24 نوفمبر 2016) تسليم الجائزة للفنان أحمد حلمي، الذي التحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية (قسم الديكور) وبعد عمله كمهندس ديكور شارك في تقديم برنامج أطفال على شاشة القناة الفضائية المصرية كان سبباً في ذيوع صيته، واتجاهه للتمثيل عام 1999 لفت الأنظار في فيلم "عبود على الحدود"، الذي يعد أول أدواره، وبعده توالت مشاركاته في أفلام:"ليه خلتني أحبك"، "الناظر" و"عمر 2000"، "السلم والثعبان"، "55 إسعاف" و"رحلة حب"، كما شارك في بطولة عدد من المسرحيات والمسلسلات التليفزيونية.

كان نجاحه في تشجيع المنتجين على اختياره لأدوار البطولة في "ميدو مشاكل" و"سهر الليالي"، وكان موضعا للثقة ما جعله بطلاً مُطلقا لأفلام مثل: "صايع بحر"، "زكي شان"، "جعلتني مجرما"، "مطب صناعي"، "ظرف طارق"، "كده رضا".

ومع فيلم "آسف على الإزعاج" بدأ مرحلة جديدة في مسيرته الفنية اكتسبت فيها أفلامه رصانة وعمقاً، وبرهنت على موهبته كممثل تراجيدي وليس كوميديانا فقط، وبسببها حصل على العديد من الجوائز المهمة والرفيعة كأفضل ممثل، كما تصدر فيلمه «إكس لارج» عرش الإيرادات في عام 2012 بإيرادات تجاوزت 29 مليون جنيه.

كما أسس شركة إنتاجية لم تكتف بإنتاج أعماله، وإنما اتسع نطاقها لتشمل إنتاجات سينمائية ودرامية لا يشارك فيها، وتم اختياره سفيراً لمشروع "الغذاء من أجل التعليم"، الذي أطلقه برنامج الأمم المتحدة العالمي للأغذية WFP.

يُذكر أن جائزة فاتن حمامة "التقديرية" ذهبت في دورة العام الماضي إلى النجم حسين فهمي بينما استحقت الفنانة الشابة نيللي كريم جائزة "التميز".

بوابة الأهرام في

03.05.2016

 
 

مهرجان القاهرة السينمائى يكرم أحمد حلمى ويمنحه جائزة «فاتن حمامة للتميز»

قررت إدارة مهرجان القاهرة السينمائى الدولي،برئاسة د.ماجدة واصف والناقد يوسف شريف رزق الله المدير الفني،اختيار النجم أحمد حلمى للفوز بجائزة «فاتن حمامة للتميز» التى تُمنح للأجيال الشابة التى حققت مكانة طيبة على الساحة الفنية،وحفرت لنفسها مكاناً بين النجوم الساطعة، بموهبتها وطموحها وحب الجمهور الجارف لها .

جدير بالذكر أن مهرجان القاهرة السينمائى الدولى يمنح جائزتين باسم فاتن حمامة هما: «التقديرية» و «التميز» بناء على مبادرة من أسرة سيدة الشاشة العربية، ويتم الإعلان عنهما مع كل دورة جديدة للمهرجان؛حيث يشهد حفل افتتاح الدورة الثامنة والثلاثين (15 ـ 24 نوفمبر 2016) تسليم الجائزة للفنان أحمد حلمي،الذى التحق بالمعهد العالى للفنون المسرحية (قسم الديكور) وبعد عمله كمهندس ديكور شارك فى تقديم برنامج أطفال على شاشة القناة الفضائية المصرية كان سبباً فى ذيوع صيته،واتجاهه للتمثيل. وقدم العديد من الأفلام التى أسهمت فى ان يصبح واحدا من ألمع النجوم العرب ومن اهم افلامه «جعلتنى مجرما» و«مطب صناعي» و«ظرف طارق» و «كده رضا» و «آسف على الإزعاج» و«إكس لارج» و«الف مبروك» و«على جثتى» و«عسل أسود» و«صنع فى مصر».

الأهرام اليومي في

04.05.2016

 
 

تكريم أحمد حلمى فى حفل الافتتاح

لجنة مشاهدة الدورة 38 لـ"القاهرة السينمائي" تبدأ أعمالها الأحد

عرفة محمود

بدأت الاستعدادات الأولى للدورة الجديدة من مهرجان القاهرة السينمائى الدولى مبكرا، والتى تحمل رقم ٣٨، وأعلن الناقد السينمائى الكبير يوسف شريف رزق الله، أن لجنة المشاهدة الخاصة بالأفلام المشاركة فى الدورة سوف تبدأ أعمالها بداية من يوم الأحد المقبل، وكان رزق الله بعد مشاورات مع ماجدة موريس قد استقر على أسماء ١٢ ناقدا سينمائيا ليكونوا ضمن لجنة المشاهدة، وهم عصام زكريا، مجدى الطيب، ماجدة موريس، ماجدة خير الله، حنان أبو الضياء، د. أمل الجمل، خالد محمود، محمد عاطف، نهاد إبراهيم، أندرو محسن، صفاء الليثى، ومحمود الغيطانى.

وعقدت ماجدة واصف اجتماعا مع أعضاء اللجنة للاتفاق على الخطة المبدئية للعمل، كما أطلعتهم على الاستعدادات الخاصة بالدورة الجديدة، التى ستقام فى الفترة من ١٥ إلى ٢٤ نوفمبر، وكانت إدارة المهرجان قد قررت اختيار الفنان أحمد حلمى للفوز بجائزة «فاتن حمامة للتميز»، التى تمنح للشباب من نجوم الفن الذين أثبتوا موهبتهم.

ومهرجان القاهرة يمنح جائزتين باسم فاتن حمامة، هما الجائزة «التقديرية» وجائزة «التميز»، وقد صممهما الفنان الكبير آدم حنين، بناء على مبادرة من أسرة سيدة الشاشة العربية فاتن حمامة، وسوف يتم الإعلان عنهما مع كل دورة جديدة، وقد قررت إدارة المهرجان منح جائزة التميز هذا العام لحلمى على أن تسلم له فى حفل افتتاح الدورة، فيما لم يتم الاستقرار حتى الآن على الشخصية التى سيتم منحها الجائزة التقديرية.

يُذكر أن جائزة فاتن حمامة «التقديرية» ذهبت فى دورة العام الماضى إلى النجم حسين فهمى، بينما حصلت الفنانة الشابة نيللى كريم على جائزة «التميز»، وكانت إدارة المهرجان قد أعلنت قبل شهر عن تولى الفنان محمود حميدة رئاسة المهرجان الشرفية لهذه الدورة، خلفا للفنان الراحل عمر الشريف.

البوابة نيوز المصرية في

06.05.2016

 
 

انضمام مخرج اشتباك محمد دياب للجنة الاستشارية لمهرجان القاهرة

كتب: على الكشوطى

قررت الدكتورة ماجدة واصف رئيس مهرجان القاهرة السينمائى الدولى، والناقد يوسف شريف رزق الله المدير الفنى للمهرجان، ضم كاتب السيناريو والمخرج محمد دياب إلى عضوية اللجنة الاستشارية للمهرجان.

قائمة اللجنة تضم رئيس المهرجان والنجمة يسرا، والمحامية منى ذو الفقار، وكاتب السيناريو والمنتج محمد حفظى، وكاتبة السيناريو مريم نعوم، والمخرج محمد القليوبي والناقد السينمائي طارق الشناوي .

محمد دياب هو المخرج الذي حقق إنجازاً فنياً كبيراً للسينما المصرية والعربية،بعد إعلان إدارة الدورة التاسعة والستين لمهرجان «كان» السينمائي عن اختيار فيلمه «اشتباك» ليكون فيلم افتتاح مسابقة «نظرة ما» للأفلام الطويلة، وبناء على هذا الاختيار يُعد الفيلم المصرى الثالث الذى يُعرض فى هذه المسابقة بعد فيلمي «الآخر» (1999) و«إسكندرية.. نيويورك» (2004) للمخرج الكبير يوسف شاهين.

و«دياب» هو كاتب ومخرج فيلم «678»،الذى عرى ظاهرة التحرش في الشارع المصري،وهو مؤلف عدد من الأفلام الناجحة مثل«ديكور» (مع شقيقته شيرين)،«الجزيرة 1 و2»، «1000مبروك» (مع شقيقه خالد دياب)،«بدل فاقد» و«أحلام حقيقية». 

اليوم السابع المصرية في

14.05.2016

 
 

"شكسبير" ضيف مهرجان القاهرة السينمائى الدولى فى دورته المقبلة

كتب جمال عبد الناصر

يحتفل مهرجان القاهرة السينمائى الدولى بالذكرى الـ400 لرحيل الأديب البريطانى وليم شكسبير، بعرض مجموعة من الأعمال السينمائية المقتبسة عن مسرحياته وذلك بالتعاون مع المركز الثقافى البريطانى بالقاهرة، الذى أرسل قائمة بالأفلام التى أعدها معهد الفيلم البريطانى فى هذه المناسبة تحت عنوان "شكسبير حيا" .

يضم احتفال مهرجان القاهرة سبعة أفلام هى "هاملت" إخراج لورنس أوليفيه (1948)، و"هنرى الخامس" للمخرج كينيث براناه (1989)، و"عطيل" من إخراج أوليفر باركر (1995)، و"الملك لير" للمخرج بيتر بروك (1970)، و"ماكبث" من إخراج رومان بولانسكى (1995)، و"روميو وجولييت" للمخرج فرنكو زفيرللى (1968) و"ضجيج بلا طحن" من إخراج كينيث براناه.

ويتضمن التكريم معالجات مصرية لعدد من مسرحيات شكسبير فى أفلام سينمائية مثل "استاكوزا" إخراج إيناس الدغيدى و"آه من حواء" للمخرج فطين عبد الوهاب، بجانب اقتباسات روسية ويونانية وغيرها.

وفى إطار المناسبة نفسها يُصدر المهرجان كتابًا عن "شكسبير فى السينما" تأليف الناقد عصام زكريا

اليوم السابع المصرية في

18.06.2016

 
 

«القاهرة السينمائى» يعود لوسط البلد فى الدورة 38 بـ5 قاعات

كتب: نورهان نصرالله

قررت إدارة مهرجان القاهرة السينمائى الدولى، برئاسة الناقدة ماجدة واصف، تخصيص دور عرض سينمائية للمهرجان فى منطقة وسط البلد، فى إطار الاستعداد للدورة الـ38 المقرر إقامتها فى الفترة من 15 إلى 25 نوفمبر المقبل، وتم الاتفاق مع شركة «نيوسينشرى»، على تخصيص صالات عرض «أوديون» الثلاث، بالإضافة إلى صالتى سينما «كريم»، لعرض أفلام المهرجان، بجانب صالات العرض الخمس فى الأوبرا، ليرتفع عدد الصالات المخصصة للمهرجان إلى 10 صالات عرض.

ماجدة واصف: دواعٍ أمنية فرضت علينا التعاقد مع شركة واحدة.. والظروف الأمنية وراء احتجاز المهرجان فى الأوبرا

وأكدت الدكتورة ماجدة واصف، رئيس الدورة الـ38 من مهرجان القاهرة السينمائى، أن هناك ارتباطاً وثيقاً بين فعاليات المهرجان، ومنطقة وسط البلد على مدار سنوات المهرجان، وحتى الدورة الـ35 التى توقفت معها عروض المهرجان فى دور سينما وسط البلد، على خلفية الظروف الأمنية فى تلك الفترة.

وقالت «واصف»: «الفكرة كانت مطروحة أمام إدارة المهرجان، وقمنا بدراستها بشكل وافٍ، وكانت لدينا طموحات أكبر، فى الوجود من السادس من أكتوبر، حتى مصر الجديدة ومدينة نصر، للوصول للجمهور فى كل مكان، ولكن قررنا أن تأخذ تلك الخطوات صورة مرحلية، فهذا العام نبدأ بوسط البلد، ثم تليها خطوات أخرى فى السنوات المقبلة بعد تقييم نجاحها».

وأضافت «واصف» لـ«الوطن»: «اخترنا هذا العام أن نتعامل مع شركة واحدة هى «نيوسينشرى»، بسبب مجموعة من العوامل، منها الدواعى الأمنية، حتى لا نتوسع بشكل كبير، ونفقد السيطرة على الوضع، وبالتالى من الضرورى أن نتابع العمل بشكل هادئ ومنظم، بالتعاون مع إدارة صالات العرض الموجودة فى وسط البلد، ونأمل أن تكون تجربة ناجحة، لأن هناك جمهوراً كبيراً فى وسط البلد، على مدار سنوات المهرجان الماضية، فالقاهرة مدينة كبيرة، بها ما يقرب من 20 مليون مواطن، وبالتالى 10 صالات عرض يعتبر عدداً ضئيلاً نسبياً، لذلك نعمل على أن تزيد نسبة صالات العرض سنوياً حتى تغطى القاهرة كلها».

ويرى الناقد على أبوشادى ضرورة الإبقاء على دار الأوبرا، باعتبارها المكان الأصلى المرتبط بالمهرجان، خاصة مع وجود كل العناصر المناسبة للمواطن العادى، بداية من توافر قاعات العروض بجانب بعضها، أو مع وجود مطاعم وأماكن للسيارات، مشيراً إلى أن هذا يجعلها الأكثر مناسبة بالنسبة للجمهور فى التفاعل مع المهرجان.

وقال «أبوشادى»: «أنا لست ضد وجود قاعات عرض جديدة، تابعة للمهرجان فى محيط وسط البلد، ولكن يجب أن تظل الأوبرا مميزة عن أى مكان آخر، سواء فيما يتعلق بخلق فرص للحوار، بين صناع السينما من كل دول العالم فى مكان واحد، أو بعناصر الأمان الكاملة، والدقة فى التعامل مع الفعاليات والبرامج، بالشكل الذى يناسب الضيوف الأجانب والمواطنين فى الوقت نفسه، خاصة أنها نجحت فى استيعاب الجمهور بشكل كبير فى السنوات الماضية».

وتابع «أبوشادى» لـ«الوطن»: «يجب أن تحظى الأوبرا بالعروض الأولى للأفلام، على أن تعرض تلك القاعات إعادة للأفلام، وهو ما يعد أمراً متبعاً فى عدد كبير من المهرجانات العالمية، أما الخروج للبحث عن أماكن جديدة للعرض، فهو أمر جيد ومناسب لفئات معينة من الجمهور».

وأيدت الناقدة ماجدة موريس قرار عودة المهرجان لدور العرض خارج نطاق الأوبرا، مؤكدة أنه قرار صحيح ومهم جداً فى الوقت الحالى.

وأضافت «موريس» لـ«الوطن»: «الهدف الرئيسى من المهرجان أن يصل للجماهير فى كل مكان، ويجب أن يجذب كل طبقات الشعب، وهو ما كان يحدث فعلياً، خلال فترة رئاسة الراحل سعد الدين وهبة للمهرجان، حققت عروض الأفلام فى وسط البلد وقتها إيرادات مرتفعة، ولكن الظروف الأمنية التى تلت ثورة 25 يناير أدت إلى اقتصار العروض على دار الأوبرا تجنباً للفوضى، خاصة أن المهرجان يجب أن يحافظ على مجموعة من العناصر التى تخضع لمراقبات دولية».

وتابعت: «عروض المهرجان سوف تحقق رواجاً بنسبة معينة فى دور العرض، خاصة أنها مختلفة بشكل كامل عن الأفلام المعروضة فى السينمات المصرية، وبالنسبة للشريحة العاشقة للسينما سوف تظل الأوبرا لها أهميتها، باعتبارها المكان الأبرز للعروض، أما بالنسبة للجمهور فالعروض فى وسط البلد سوف تتيح لهم فرصة أكبر فى التعاطى مع المهرجان وفعالياته بشكل مناسب».

الوطن المصرية في

13.07.2016

 
 

مهرجان القاهرة يمنح جائزة محمد خان "التقديرية" لأسرة المخرج الراحل

كتب على الكشوطى

علم "اليوم السابع" أن إدارة مهرجان القاهرة السينمائى ستمنح جائزة فاتن حمامة التقديرية والتى كانت من المقرر أن تمنحها للمخرج محمد خان إلى أسرته وذلك بعد رحيل خان.

وكانت إدارة مهرجان القاهرة السينمائى الدولى، والذى تترأسه الدكتورة ماجدة واصف قررت منح المخرج الكبير محمد خان جائزة فاتن حمامة التقديرية، وهى الجائزة التى انطلقت بمبادرة من أسرة فاتن حمامة مع كل دورة جديدة، وعلق المخرج محمد خان وقتها أن منحه جائزة تحمل اسم الفنانة القديرة فاتن حمامة شرف كبير فى حد ذاته، إضافة إلى أن تكريمه من مهرجان عريق بقيمة وقدر مهرجان القاهرة السينمائى شرف آخر.

اليوم السابع المصرية في

26.07.2016

 
 

القاهرة السينمائي يصدر كتابًا عن سينما خان.. وعرض أعماله في قسم خاص

كتب: علوي أبو العلا

قررت إدارة مهرجان القاهرة السينمائي إصدار كتاب عن «سينما محمد خان » مع عرض مجموعة منتقاه من أفلامه في قسم خاص به، وذلك في الفترة التي سيقام فيها المهرجان من 15 إلى 24 نوفمبر المقبل.

وسيقوم بإعداد الكتاب الكاتب محمود عبدالشكور، كما صدر قرار بمنح خان جائزة فاتن حمامة من قبل ماجد واصف رئيسة المهرجان، والناقد يوسف شريف رزق الله.

المصري اليوم في

26.07.2016

 
 

جائزة فاتن لـ محمد خان تتسلّمها عائلته من مهرجان القاهرة

بقلم محمد حجازي

مهرجان القاهرة السينمائي الدولي كان بادر منذ أسابيع إلى الإعلان عن منح جائزة فاتن حمامة التقديرية إلى المخرج محمد خان، يومها ردَّ خان المعروف بدماثته وطيبته وقال: إن منحي جائزة تقديرية تحمل اسم الفنانة الكبيرة فاتن حمامة شرف كبير لي في حد ذاته. أضاف: إن تكريمي من مهرجان عريق بقيمة وقدر مهرجان القاهرة السينمائي شرف آخر.

منذ أيام أعلن المهرجان ان الجائزة ستمنح إلى عائلة المخرج خان بعد مفاجأة وفاته التي صدمت الجميع، وكانت ردود فعل رائعة سجلت في حقّه من قبل سينمائيين عديدين عرفوه أو عملوا معه فقالت يسرا: انه يوم حزين للفن المصري، ووصفه الكاتب مدحت العدل بأنه أعظم من قدّموا مصر في أفلامهم، والعبارة الأخيرة رائعة لأنها تعبّر تماماً عن حقيقة أفلام خان التي قدّمت مصر كأروع ما تكون.

هذا الوفاء في التعاطي مع خان ليس جديداً. فللرجل في وجدان الفنانين المصريين كل التقدير، حتى الراحل أحمد زكي الذي اختلف معه مرة بقوة قال عنه: «ما فيش مخرج زيو بيعمل أفلام محبوبة وقريبة من القلب وصادقة. الراجل مصري حتى النخاع، وما هواش عايز حد يعترف بمصريته» (منح الجنسية قبل عامين).

والواقع أن النقّاد المصريين هم الذين قادوا حملة لإعادة الاعتبار إلى خان ويعود إليهم الفضل في إقناع السلطات بالتعجيل في منحه هذا الشرف، وهو الذي لم يتوقف عن ضخ الساحة السينمائية بالأفلام لأنه يحب السينما، ويحب الجمهور ويحب البلد الذي انتمى إليه متحمّلاً توصيفه: بالمخرج الباكستاني.

أيضاً كلامنا عنه نوع من الوفاء لشخصية متينة صادقة مبدعة، وعندما إلتقيناه مؤخراً في مهرجان دبي السينمائي الدولي كانت بيننا جلسة طويلة حول سينماه وحال السينما العربية، وكان واضحاً في موقفه:

«والله لو إنتبه العرب إلى هذا الفن ودعموه لتغيّرت صورتهم عند كل شعوب الأرض، لكنهم يتحدثون عن السينما كثيراً، ويدعمونها بالفتات».

تحدثنا عن علاقته بـ أحمد زكي فوصفه بأنه ممثل خطير، ولن يجود التاريخ بمثله في المدى المنظور، لأن الكبار لا يولدون كل يوم، كما قال، وعن خلافه معه أفاد بأنهما إثنان من المجانين، وواجب أن يتواجها لأن أفكارنا تختلف لكن بروحية واحدة. هذا هو المهم.

خان لحق بزميله عاطف الطيب الثاني في مجموعة الموجة الجديدة في السينما المصرية المعاصرة، عاطف الذي ردّد دائماً بأنه حاسس بأنه لن يعيش طويلاً وهو ما حصل فعلاً وقتله قلبه البريء والراقي والمحب والقادر على فعل كل شيء بالطريقة الرائعة تماماً كما هي الحال مع خان.

ببساطة عقد الموجة الجديدة إنفرط تماماً. لأن حبّات العقد الباقية ليست ضمن النشاط السينمائي الحالي في القاهرة، فأين صاحب «إعدام ميت» علي عبد الخالق؟ وأين من وثقت به الراحلة فاتن حمامة وصوّرت بإدارته «يوم حلو يوم مر»: خيري بشارة الذي ما عدنا سمعنا بأنه يعمل في السينما؟ فهل انطوت الصورة الإيجابية لهذه الظاهرة المتميّزة في تاريخ السينما الحديث مع كل تأثيراتها الإيجابية؟

مع غياب خان الذي لم يستكن لظروف اقتصادية، أو لواقع فني، أو لرغبة حتى عند المنتجين للتعاطي مع مخرجين شباب، وتابع من دون توقف، وبقي في الساحة إثنان: داود عبد السيد، وشريف عرفة، وكان على اللائحة الحديثة اسم خالد يوسف، الذي إنسحب تماماً من السينما إلى السياسة، إلى مجلس الشعب، وترك مناخ السينما وهو صاحب «هي فوضى» الذي أكمله بعد رحيل المخرج الكبير يوسف شاهين، و«العاصفة» الذي كان باباً على سينما جديدة سرعان ما توقفت عن النفس.

رحيل خان يوضع في خانة الخسارة الجسيمة للسينما المصرية الحديثة.

رحيل ثقيل، ولن تنطوي فترة قصيرة حتى تبيّن مدى الضرر الذي أصاب السينما من بعده، وهو الذي لم يقنط، ولم يتكاسل، ولم يتوقف، حتى أنه عمل في سينما الڤيديو الرخيصة الإنتاج فقط ليستمر. رحمه الله.

اللواء اللبنانية في

01.08.2016

 
 

«يوم للستات».. فيلم افتتاح «القاهرة السينمائي»

كتب: سعيد خالد

استقرت إدارة مهرجان القاهرة السينمائى الدولى على اختيار فيلم «يوم للستات»، إخراج كاملة أبوذكرى، ليكون فيلم افتتاح الدورة الـ 38 للمهرجان، والتى تنطلق يوم 15 نوفمبر المقبل، كما سيُمثل الفيلم السينما المصرية فى المسابقة الرسمية للمهرجان.

كانت لجنة من إدارة المهرجان قد شاهدت نسخة من الفيلم الذى تعود به المخرجة كاملة أبوذكرى للسينما بعد غياب سبع سنوات منذ عرض فيلمها الأخير «واحد صفر»، لترى اللجنة أن مستوى الفيلم يؤهله لأن يكون فيلم افتتاح المهرجان هذا العام.

«يوم للستات» من إنتاج الفنانة إلهام شاهين، تأليف هناء عطية، وبطولة كل من إلهام شاهين ونيللى كريم ومحمود حميدة وفاروق الفيشاوى وأحمد الفيشاوى وناهد السباعى وأحمد داود وإياد نصّار وهالة صدقى، وتدور أحداثه حول قيام مركز شباب فى حيّ شعبى بتخصيص يوم يكون فيه حمام السباحة داخل المركز للسيدات فقط، ما يترتب على القرار من تأثير على الحياة الاجتماعية والنفسية والعاطفية لنساء الحى.

وتُقام الدورة الثامنة والثلاثين من مهرجان القاهرة السينمائى الدولى فى الفترة بين 15 و24 نوفمبر المقبل، وتعرض أكثر من 160 فيلماً من مختلف دول العالم ضمن برامج ومسابقات متنوعة.

المصري اليوم في

05.08.2016

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2016)