كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 

الأمير أباظة:

رغم كل الصعوبات.. مهرجان الإسكندرية السينمائى .. مستمر!

كتب : مي الوزير

مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط

   
 
 
 
 

هو رجل المهام الصعبة وهذا ما يشهد عليه كل من تابع أخبار الدورات السابقة والتحديات المادية والمعنوية التى واجهها خاصة بعد كل الظروف السياسية والأمنية المتوترة التى  هددت استمرارية المهرجان أكثر من عام، أضف إلى هذا الظروف المادية، ولكن المهرجان ينطلق دورة بعد الأخرى بشكل لائق ويضمن استمرارية أحد أهم المهرجانات الفنية فى المنطقة.

مجهود خرافى يبذله الأمير أباظة ومعه كتيبة عمل لا تكل ولا تهدأ إلا بعد أن تخرج للنور دورة مشرفة تليق بعمر هذا المهرجان وسنواته التى شهدت مرور أجيال من الفنانين والنقاد، أسابيع تفصلنا عن حدث تنتظره عروس البحر المتوسط وأبناؤها الذين يشاركون فى ورش عمل على هامش المهرجان.

عن الدورة الثانية والثلاثين و«السينما والمقاومة» شعار هذه الدورة والتكريمات وكذلك الصعوبات التى يواجهها يحدثنا رئيس مهرجان الإسكندرية السينمائى لدول البحر المتوسط الناقد الأمير أباظة.

        نحن بصدد انطلاق الدورة الثانية والثلاثين، ما أهم ملامحها ومفاجآتها؟

- منذ ثلاث سنوات بدأنا تقليدا جديدا وحرصنا على استمراره وهو إهداء دورة المهرجان لفنان، بدأنا بأستاذ نور الشريف ثم أستاذ محمود ياسين وهذه الدورة اخترنا الفنانة يسرا، من حسن الحظ أن هذا العام هو عام تألق للفنانة يسرا بعد نجاح مسلسلها فى رمضان الماضى «فوق مستوى الشبهات».

أكثر ما يُقلقنى كل دورة هو بوستر المهرجان وتصميمه، فالمثل الشعبى يقول «الجواب يبان من عنوانه» وأنا أرى أن بوستر أى مهرجان هو عنوانه وهو الذى يترك الصورة الذهنية - إيجابية أو سلبية - بشكل مبدئى والانطباع لدى الناس ولدى الفنانين، فكرت فى البداية فى عمل مسابقة لطلاب قسم الجرافيك فى كلية فنون جميلة جامعة الإسكندرية، وفعلا بدأت فى اتصالاتى ولكن للأسف تعثرت هذه الخطوة وقتها، ثم وجدت كريم قطان مصمم بوستر الدورة السابقة يتصل بى وأخبرنى أنه سيرسل لى تصميما له وقد كان بعد أسبوع من المكالمة أرسل لى تصميما انبهرت به، وأنا عادة لا اتخذ قراراتى بشكل فردى فأرسلته لمجموعة من الأصدقاء لاستشارتهم ولم أجد اختلافاً عليه وبالفعل كان هو بوستر الدورة السابقة وهو أيضا مصمم الدورة القادمة.

        «السينما والمقاومة»

العام الماضى كان شعار دورتنا هو «السينما والإرهاب» هذا العام لدينا أكثر من مناسبة وتيمات متعددة لهذه الدورة، التيمة الأولى للمهرجان هذا العام هى الاحتفال فى الدورة القادمة بمرور 60 عاما على تأميم قناة السويس وشعارنا هذا العام «السينما والمقاومة» وهذا انطلاقا من مقاومتنا للعدوان الثلاثى ومقاومة التدخل الغربى مرورا بكل أشكال المقاومة التى شهدها الشعب المصرى على مر التاريخ وحتى يومنا هذا. هذا بالإضافة إلى احتفالنا بمرور120 سنة سينما فى الإسكندرية أو فى مصر وهذه أيضا إحدى تيمات المهرجان فى 27 ديسمبر 1896 أول عرض لأفلام لوميير فى الإسكندرية. أما التيمة الثالثة فهى أن العام القادم يتزامن معه مرور خمسين عاما على احتلال القدس، وبهذه المناسبة تحت عنوان «القدس فى السينما العربية» سنقيم مائدة حوار وسنعرض مجموعة من الأفلام وسنستضيف كلا من وزير الثقافة الفلسطينى ووزير الثقافة الجزائرى مع وزير الثقافة المصرى مع مجموعة باحثين لإثراء حلقات النقاش والحوار للخروج بتوصية لكى يكون عام 2017 هو عام القدس بمناسبة مرور 50 عاما على احتلال القدس.

        التكريمات 

الدورة المقبلة من مهرجان الإسكندرية السينمائى بجانب الفنانة يسرا سوف تكرم أيضا عددا كبيرا من المبدعين والفنانين منهم الفنان يوسف شعبان فهو فنان قدير ظُلم فى السينما ولم يتم تكريمه بشكل يليق بتاريخه الفنى، وسنكرم أيضا مدير التصوير سمير فرج والمنتج محسن علم الدين، هذا ما يخص التكريمات المصرية، ولدينا تكريمات أخرى لمبدعين من دول عربية ولكن لم نصل للصيغة النهائية فيها بعد.

        عرضان

رحيل المخرج العظيم محمد خان غير بعضاً من ترتيبات تلك الدورة خاصة أن مهرجان الإسكندرية كان جزءا من تكوينه الشخصى ولم يكن مهرجانا عاديا بالنسبة له، مهرجان الإسكندرية كان الجائزة الأولى لمحمد خان، ففيلمه الأول كان عام 78 والدورة الأولى لمهرجان الإسكندرية كانت فى عام 79 وفاز فيها محمد خان بجائزة عن فيلمه الأول واستمر مشوار نجاح خان مع مهرجان الإسكندرية وحصل منه على حوالى 6 جوائز طوال حياته وهو المخرج الوحيد الذى تم تكريمه مرتين فى مهرجان الإسكندرية فى عامى 2004 و 2013، وكان دائم التواجد فى المهرجانات حتى لو لم يكن له فيلم يعرض على هامش المهرجان، لذلك يجب أن تكون هناك احتفالية خاصة وبشكل مميز لمحمد خان، لا أريد أن يكون مجرد تكريم تقليدى ومجرد تسليم درع أو جائزة لابنة خان ومازالت الأفكار والاقتراحات تتطور وتتبلور، هذا بالإضافة إلى كتاب عن خان يكتبه الناقد طارق الشناوى وندوة، ولكن مازال التكريم اللائق لمحمد خان قيد البحث والتطوير.

كذلك الناقد صبحى شفيق كان من أهم النقاد فى تاريخ مصر ومن مؤسسى جمعية كتاب ونقاد السينما ويجب الاحتفاء باسمه على هامش المهرجان.

        العراقيل والأزمات التى تواجهك هل نستطيع القول بأن معظمها أزمات مادية تتعلق بميزانية المهرجان؟

- بلا شك مازالت ميزانية مهرجان الإسكندرية تشكل أزمة، فالميزانية لدينا تقل عاماً بعد آخر من حيث العدد أو من حيث القيمة ففى عام 2004 كانت ميزانية المهرجان مليوناً وسبعمائة وخمسين ألف جنيه، العام الماضى والذى يسبقه أيضا حصلنا على مليون ومائتى ألف جنيه، خمسمائة وخمسون ألف جنيه نقصا فى ميزانية المهرجان شكلت فرقا كبيرا.. محافظة الإسكندرية كانت تشارك بميزانية فى المهرجان ولكن من عام 2011 لم تعُد تشارك ماديا، لا يوجد مشاركة من رجال الأعمال إطلاقا، فبالتالى أصبح الجانب المادى يشكل عائقا ولكننا نحاول ونسعى كل عام لظهور المهرجان بشكل مشرف ولائق.

استطعنا فى الأعوام القادمة تقديم شكل مختلف ومميز جعل المشاركين من الدول الأخرى هم من يتواصلون مع المهرجان ويطلبون المشاركة بأعمالهم فيه سواء من مصر أو من الدول الأخرى وهذا يعنى نجاحا للمهرجان على جميع المستويات.

        مسابقات على هامش المهرجان

لدينا حوالى ست مسابقات وهناك احتمال أن تصبح سبع مسابقات إذا نجحت فكرتنا فى تقديم بانوراما السينما المصرية على هامش المهرجان وهى فكرة مازالت فى طور التحضير.

لدينا مسابقة دول البحر المتوسط للفيلم الروائى الطويل، ومسابقة البحر المتوسط للفيلم القصير وهاتان المسابقتان الرسميتان، أما القسم غير الرسمى أو خارج المسابقة، مسابقة الفيلم العربى الروائى الطويل، مسابقة الفيلم العربى الوثائقى الطويل، مسابقة الفيلم القصير، مسابقة شباب الإسكندرية، بالإضافة إلى بانوراما السينما المصرية المحتمل تقديمها على هامش المهرجان

        تحمل شعلة حملها كبار الفنانين من قبل ولكن مسئوليتك كبيرة لأن التوقيت حرج وليس فى صالحك طوال الوقت بسبب المناخ السياسى المتوتر فى مصر، ما أصعب الفترات التى واجهتها خلال فترة رئاستك للمهرجان؟

أصعب فترة كانت فى دورة 2013 بعد ثورة 30 يونيو كانت فى ظل مظاهرات وحذرنى وقتها مدير الأمن وقال لى «ليس هناك مهرجان» وكذلك وزير الداخلية، ولولا وجود طارق المهدى محافظا للإسكندرية فى هذا التوقيت وتفهمه لما كان هناك مهرجان فى هذا العام، غيرنا تذاكر حفل الافتتاح يومها ثلاث مرات وغيرنا مكان الافتتاح حتى آخر لحظة أقمنا الحفل فى قاعة القوات البحرية واستكملنا المهرجان فى الفندق واستمررنا فى ظروف حظر التجول وقتها وكانت المظاهرات تمر بجانب الأوتيل ومقر إقامة الضيوف ولكن مرت الدورة على خير لأن الحياة يجب أن تستمر وهذه هى رسالة الفن المقاومة والاستمرار.•

صباح الخير المصرية في

23.08.2016

 
 

سوريا وفلسطين والجزائر ضيوف شرف مهرجان الإسكندرية السينمائي

القاهرة – «القدس العربي»:

أعلنت إدارة مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط عن اختيار ثلاث دول عربية ضيوف شرف المهرجان في الدورة المقبلة التي تقام خلال الفترة من 21 إلى 27 سبتمبر المقبل تحت شعار السينما والمقاومة.

جاء اختيار المهرجان لثلاث من الدول العربية التي حملت لواء المقاومة ضد الاستعمار الأجنبي خلال سنوات التحرر وتكبدت الكثير من الخسائر في الأرواح والموارد والدول التي حاربت الإرهاب الذي انكوت بنيرانه منطقتنا العربية بعد عام 2011.

والدول العربية هي فلسطين التي ما زالت ترزح تحت نير الاحتلال الصهيوني منذ نكبة عام 1948حتى الآن، مرورا باحتلال القدس عام 1967 والجزائر التي تعرضت للاستعمار وقادت معارك التحرر التي دفعت خلالها مليونا ونصف المليون شهيد ثم قادت معركة شرسة في ثمانينيات القرن الماضي ضد الإرهاب في ما سمي بالعشرية السوداء، يكّرم المهرجان أيضاً سوريا التي عانت من الاعتداءات الصهيونية وما زال الجولان أسيرا منذ نكبة عام 1967 حتى الآن، بالإضافة لما تتعرض له الآن من إرهاب «داعش» والتدخلات الأجنبية في أراضيها.

يأتي برنامج «السينما والمقاومة» هذا العام في إطار احتفال مصر بمرور ستين عاما على الانتصار على العدوان الثلاثي بعد تأميم قناة السويس وما تتعرض له مصر من إرهاب الجماعات المتطرفة، ويشمل البرنامج عروضا لمجموعة من كلاسيكيات السينما المصرية والعربية وعقد مجموعة من الندوات والتكريمات في هذا الاطار.

القدس العربي اللندنية في

24.08.2016

 
 

مهرجان الإسكندرية ينطلق في سبتمبر ويُكرِّم خمسة من أبرز السينمائيين العرب

محمد يوسف الشريف

يُكرم مهرجان الإسكندرية السينمائي برئاسة الأمير أباظة في دورته الـ32 التي تقام خلال الفترة من 21 إلي 27 سبتمبر المقبل أهم خمسة سينمائيين عرب في ختام فعاليات المهرجان. 

السينمائيون العرب الذين يتم تكريمهم هم: السوريان المخرج عبداللطيف عبدالحميد، والفنان غسان مسعود، والمخرج الجزائري مرزاق علوش، والمخرج التونسي رشيد فريشو والمخرج المغربي حكيم بلعباس، بالإضافة إلي المكرمين المصريين، وعلى رأسهم النجمة يسرا التي تم إطلاق دورة العام الحالي باسمها.

الإسكندرية السينمائي يعرض أهم أفلام المقاومة في قسم خاص

محمد يوسف الشريف

يحتفل مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط بمرور 60 عاما علي تأميم قناة السويس وانتصار مصر علي العدوان الثلاثي. 

يقام المهرجان خلال الفترة من 21 إلي 27 سبتمبر المقبل برئاسة الأمير أباظة وتحت رعاية الكاتب حلمي النمنم وزير الثقافة ويحمل شعار "السينما والمقاومة"، ويتم عرض مجموعة من الأفلام المصرية والعربية والأجنبية التي تتناول مقاومة الشعوب من اجل الحرية والاستقلال في قسم خاص علي هامش المهرجان. 

وتأتي المشاركة الجزائرية في مقدمة الأفلام التي تعرض بالمهرجان والتي تتناول حرب التحرير الجزائرية ضد الاحتلال الفرنس ومن أهم الأفلام التي أعلن عنها المهرجان "معركة الجزائر" و"العقيد لطفي" و"زبانا".

بوابة الأهرام في

24.08.2016

 
 

طارق الشناوى رئيسًا للجنة تحكيم مسابقة ممدوح الليثي للسيناريو بمهرجان الإسكندرية السينمائى

فاطمة شعراوي

أكد الإعلامى د. عمرو الليثى أن مسابقة ممدوح الليثى لكتاب السيناريو سوف تقام من خلال مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط في دورته الثانية والثلاثين والتى تقام فى الفترة من 21 إلى 27 سبتمبر المقبل وسيتم إعلان الفائزين الثلاثة كافضل كتاب سيناريو فى افتتاح مهرجان الإسكندرية السينمائى الدولى.

ومن جانبه أوضح الأمير أباظة رئيس المهرجان أنه تم اختيار الناقد الفنى الكبير طارق الشناوى رئيسًا للجنة تحكيم مسابقة ممدوح الليثي الليثي للأفلام الروائية الطويلة بمهرجان الإسكندرية السينمائى والتى يرعاها الإعلامى د. عمرو الليثى ، حيث رصدت أسرة الكاتب الكبير ممدوح الليثي جوائز مالية قدرها 30 ألف جنيه.

كماأشار الليثى إلى أن المسابقة تهدف إلى تشجيع كتاب السيناريو الجدد من الشباب في مصر، كما تهدف إلى توثيق العلاقة بين المبدعين الشبان وبين الوسط السينمائي في مصر .

وأضاف الليثى قائلاً"نُزكى الأعمال الفائزة والسيناريوهات الجيدة ونرشحها لشركات الإنتاج الكبرى من أجل تشجيع كُتاب السيناريو الجدد من الشباب فى مصر،وتوثيق العلاقة بين المبدعين الشبان وبين الوسط السينمائى فى مصر ".

بوابة الأهرام في

25.08.2016

 
 

«زبانا ومعركة الجزائر والعقيد لطفى» على رأس أفلام المقاومة بمهرجان الإسكندرية

كتبت- سهير عبدالحميد

فى إطار احتفال الدورة الـ32 لمهرجان الإسكندرية السينمائى بسينما المقاومة فى الوطن العربى تم اختيار ثلاث دول عربية حملت لواء مناهضة ومقاومة الاستعمار الأجنبى وتكبدت الخسائر فى الأرواح  لتكون ضيف شرف المهرجان  هذه الدول هى فلسطين وسوريا والجزائر.

حيث أكدت مرفت عمر المدير الفنى لمهرجان إسكندرية أنه سيتم الاحتفاء بسينما المقاومة الجزائرية مع فلسطين وسوريا بعرض ثلاثة أفلام روائية طويلة من إنتاج وزارة الثقافة فى الجزائر هذه الأفلام هى «العقيد لطفى» المجاهد الجزائرى المعروف كذلك الفيلم الشهير «معركة الجزائر الذى منعته فرنسا من العرض 40 عامًا» بجانب الفيلم الروائى «زبانا» الذى يتناول حياة المناضل الجزائرى أحمد زهانة الملقب بـ«زبانا» مؤكدة حضور وزير الثقافة الجزائرى عزالدين ميهوبى حفل افتتاح المهرجان والذى ستنطلق فعالياته فى الفترة من 21 وحتى 27 من سبتمبر المقبل.

نافية ما تردد عن رفض الوزير ميهوبى بسبب غضب الرئاسة الجزائرية من رئيس مهرجان الإسكندرية الأمير أباظة.

وقالت مرفت عمر: تم توجيه دعوة رسمية من وزير الثقافة المصرى حلمى النمنم لوزير الثقافة فى الجزائر لحضور افتتاح الدورة الـ32 من المهرجان والتى تحمل شعار «السينما والمقاومة». 

وأوضحت عمر حقيقة واقعة إهداء رئيس مهرجان اسكندرية الأمير أباظة الرئيس الجزائرى بوتفليقة لخنجر عمانى تسلمه أباظة من مهرجان مسقط كهدية لمهرجان الإسكندرية. 

وقالت: هذه الواقعة ملفقة وليست صحيحة بالمرة بداية مهرجان اسكندرية ورئيسه لم يتلق أى خنجر من مهرجان مسقط وما حدث فى مهرجان وهران فى الجزائر مؤخرا هو أن رئيس المهرجان إبراهيم صديقى طلب من الأمير أباظة إلقاء كلمة أثناء حفل ختام وهران عن اتحاد السينمائيين العرب وفى نفس الوقت يقوم المهرجان بتكريم الرئيس الجزائرى بوتفليقة خاصة بعد تفعيل بند الثقافة فى الدستور الجزائرى وقامت إدارة مهرجان وهران وليس أمير أباظة بتسليم درع لمندوب الرئيس الجزائرى وهو عبارة عن خنجر يرمز للطوارق المعروفة فى الجزائر وليس خنجرًا عمانيًا كما أشيع ولم يره الأمير أباظة درع التكريم،  إلا على المسرح أثناء تسليمه لمندوب الرئيس الجزائرى وبالتالى الواقعة كلها ملفقة والهدف منها الإساءة لمهرجان له تاريخه الفنى والسينمائى والتشويش على الدورة القادمة التى تحمل اسم الفنانة الكبيرة يسرا.

وأشارت عمر إلى أن إدارة مهرجان وهران بالجزائر أصدرت بيانًا تؤكد حضورها مهرجان الإسكندرية فى ظل الاحتفاء بالسينما الجزائرية كأحد رموز المقاومة فى الوطن العربى.

روز اليوسف اليومية في

25.08.2016

 
 

الهولوكوست السوري يخترق مهرجان الإسكندرية السينمائي !

هشام لاشين

تحت ستار أفلام المقاومة قرر مهرجان الإسكندرية السينمائي هذه الدورة الترويج لتوجهات بشار الأسد الإجرامية واستضافة رموز النظام النازي السوري، وهو ما حدث العام الماضي على استحياء عندما تم عرض عدة أفلام تصرف الأنظار عن المحرقة التي يرتكبها هذا النظام، واتهام داعش بالمسئولية الكاملة عنه مثل الفيلم السوري "فقيد" الذي تناول غرق الطفل السوري إيلان "3 سنوات" على سواحل تركيا من وجهة نظر تبعد التهمة عن النظام المجرم وتمييع الإدانة على المجتمع الدولي وكأن بشار الأسد غير مسئوول عن هذه الهجرة التي دفعت بالأطفال والنساء والعجائز لهذا المصير المخزي، وآخرهم الطفل عمران.

ولم تتوقف أسماء الأفلام عند ذلك الحد فكان "ابتسم أنت تموت" هو عنوان فيلم سوري آخر للمخرج "وسيم السيد" وهو بدوره لا يشير من قريب أو بعيد لمسئولية نظام بشار عن ويلات الحرب والمجازر هناك، كما عرض فيلم آخر حول معاناة الأم السورية بعنوان "الأم" يجسد أحداثه معاناة أسرة سورية تحاول الفرار من الحروب والصراعات الدائرة على أرضها ولكن الأم تموت وتترك الأبناء يواجهون مصيرهم المجهول بمفردهم في رحلة غامضة.

كما تم منح جائزة في هذه الدورة للفيلم السوري "رسائل الكرز" أول إخراج لسولاف فواخرجي وهو من إنتاج مؤسسة السينما السورية أيضا كمكافأة لها على مساندتها لنظام بشار في القتل والتفجير وطبعا الفيلم تدور أحداثه في الجولان المحتلة بعد استقلال سوريا عام 1946، مرورًا بنكسة يونيو 1967، وحرب 1973، ويتحدث عن قصه حب بين شاب وفتاة على خلفية تاريخية ووطنية، وبالتالي لا علاقة له بالأحداث الحالية!

ولم يكتفِ رئيس المهرجان الزميل الأمير أباظة الذي يتحكم في كل صغيرة وكبيرة داخل المهرجان والجمعية المصرية لكتاب ونقاد السينما بذلك بعد أن سيطر على شئونها بعد وفاة ممدوح الليثي وحولها إلى عزبة صغيرة لا تعرف عنها الشئون الاجتماعية شيئا، في مقابل أن تصبح بوقا للنظام والتهليل له عبر السينما والضيوف والندوات بأساليب مباشرة وغير مباشرة. وإنما استضاف "دريد لحام" و"سولاف فواخرجي"، وكلاهما يدافعان بشراسة عن بشار الأسد، وكان أبرز تصريحات دريد لحام أن تنظيم "داعش" يعيش بداخل كل منا عندما لا نستطيع أن نتقبل الآخر، متجاهلا المجازر التي يرتكبها بشار نفسه كل يوم وتهجير ثلثي السوريين وقتل جانب كبير منهم بينما يتمتع أمثال دريد وسلاف بكل الأمان والامتيازات على الأرض السورية.

وفي هذا العام اخترع السيد الأمير قسم اسمه (أفلام المقاومة) ليستضيف أفلاما جزائرية مهمة وطبعا بلد المليون شهيد تستحق الاحتفاء بها، لكنه فجأة يقرر تكريم المخرج الجزائرى مرزاق علواش والذى سبق وأن تم عرض فيلمه "مدام كوراج" في إسرائيل خلال فعاليات الدورة 31 لمهرجان الأفلام الدولي بحيفا، وهو ما دعى وزارة الثقافة الجزائرية بأن تسحب منه التمويل الذي كانت قد شاركت به في الفيلم.

ولم يتوقف الأمر عند ذلك وإنما هو يقحم سوريا في الموضوع لتكون وسيلة للتحايل وعرض أفلام المقاومة البشارية لداعش فقط بالطبع، أما مقاومة المعارضة والثوار لإجرام النظام السوري فهي ليست على الأجندة، وكيف ذلك وجواز سفر الأخ الأمير يحمل على الأقل عشر تأشيرات دخول وخروج من سوريا هذا العام فقط بدعوات مريبة هو ومثقفين مصريين آخرين حيث يتم استضافتهم في فنادق 7 نجوم على حساب النظام وما خفي كان أعظم ليكتمل اختراق بشار لمصر، والأنكى أن رئيس مؤسسة السينما السورية سابقا ووزير الثقافة السوري الحالي الأستاذ محمد الأحمد هو أحد المدعوين في هذه الدورة وإن كان لا يحتاج لدعوة فهو قد حضر لمصر عدة مرات هذا العام والعام الماضي أيضا بدعوات مشبوهة وهو الصديق الصدوق للأمير!

المهم أنه تحت شعار المقاومة سيتم عرض أفلاما أنتجها نظام بشار ومحمد الأحمد في الشهور الأخيرة وطبعا توجهاتها كلها معروفة على الطريقة البلشفية وربما كانت روسيا الضالعة في قتل أطفال سوريا مشاركة في إنتاج هذه الأفلام ليكتمل الحصار ويتوالى الاختراق في واحد من أهم مهرجانات السينما بمصر.

ومن هذه الأفلام التي ستعرض الشهر القادم تحت رعاية وزير الثقافة حلمي النمنم، فيلمين سوريين من إنتاج المؤسسة البشارية أيضا وهما لعبد اللطيف عبد الحميد القريب جدا من المؤسسة والذي يكرمه المهرجان أيضا، وهو الوحيد من بين المخرجين السوريين الكبار الذي ينتج له فيلم كل عام فما بالك بفيلمين دفعة واحدة، ناهيك عن إقامته المستقرة بدمشق في المنطقة العلوية التي يسيطر عليها بشار الأسد.

والفيلم الأول للمخرج الذي تخرج من مدارس موسكو السينمائية هو فيلم (العاشق) الذي أنتج عام 2011 ومنع عرضه في مصر خلال سنوات ما بعد الثورة حتى في مهرجان القاهرة السينمائي بكل تاريخه الكبير نتيجة أنه يدور في فلك الدعاية للنظام السوري، وإنتاج المؤسسة العامة للسينما وهو فيلم ناعم عن الذكريات عبر قصة حب أنتجت في عز أيام ذبح السوريين.. تصوروا

أما الفيلم الثاني فهو (أنا وأنت وأمي وأبي) كتبه وأخرجه أيضا هذا العام عبد اللطيف من إنتاج نفس المؤسسة البلشفية وهو يعالج الواقع المعاش واليومي في سورية من وجهة نظر النظام من خلال يوميات أسرة، تتكون من طيف متمايز من الأشخاص، تعصف بهم الأحداث، فيعيشون حالات من الاستقطاب الشديد بين أفرادها ومحيطها، متجاهلا أيضا أي دور لبشار الأسد فيما يحدث.

وبالطبع فإن حماس النظام المصري لتأييد النظام السوري ودعمه بالخفاء حتى في توريد الأرز بالمجان رغم ارتفاع ثمنه في مصر للضعف خلال الأيام الأخيرة يجعل وزير الثقافة ومدير المهرجان في مأمن من أي لوم نظير فتح مصر للدعاية الهولكوستية البشارية في مهرجان الإسكندرية وغيره، لكن لا يهم. فهو جزء من سيناريو الفوضى والفساد السياسي الذي صار يضرب في جنبات البلاد بطولها وعرضها دون أدنى مسائلة.

مصر العربية في

26.08.2016

 
 

الناقد طارق الشناوي رئيساً للجنة تحكيم مسابقة ممدوح الليثي للسيناريو في مهرجان الاسكندرية

رانيا يوسف - القاهرة – «القدس العربي» :

أكد الإعلامي د. عمرو الليثي أن مسابقة ممدوح الليثي لكتاب السيناريو سوف تقام خلال مهرجإن الاسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط في دورته الثانية والثلاثين التي تقام في الفترة من 21 إلى 27 أيلول/سبتمبر المقبل، وسيتم اعلان الفائزين الثلاثة كافضل كتاب سيناريو في افتتاح مهرجان الاسكندرية السينمائي الدولي.

من جانبه أوضح الأمير اباظة رئيس المهرجان أنه تم اختيار الناقد الفني طارق الشناوي رئيساً للجنة تحكيم مسابقة ممدوح الليثي للأفلام الروائية الطويلة في مهرجان الاسكندرية السينمائي التي يرعاها الإعلامي د. عمرو الليثي، حيث رصدت أسرة الكاتب الليثي جوائز مالية قدرها 30 الف جنيه.

كما أشار إلى أن المسابقة تهدف إلى تشجيع كتاب السيناريو الجدد من الشباب في مصر، كما تهدف إلى توثيق العلاقة بين المبدعين الشبان وبين الوسط السينمائي في مصر. وأضاف الليثي: «سنُزكي الأعمال الفائزة والسيناريوهات الجيدة ونرشحها لشركات الإنتاج الكبرى من أجل تشجيع كتاب السيناريو الجدد من الشباب في مصر، وتوثيق العلاقة بين المبدعين الشبان وبين الوسط السينمائي».

القدس العربي اللندنية في

27.08.2016

 
 

السينما والمقاومة في مهرجان الإسكندرية

محمد خضير

أيام قليلة تفصلنا عن الدورة الـ 32 لمهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي لدول البحر المتوسط الذي يقام في الفترة من 21 وحتي 27 من شهر سبتمبر الجاري تحت شعار »السينما والمقاومة»، وفي هذا الإطار اختارت إدارة المهرجان وبرئاسة الناقد الأمير أباظة ثلاث دول عربية حملت لواء المقاومة سواء ضد الاستعمار الأجنبي خلال سنوات التحرر كضيوف شرف المهرجان وهي فلسطين وسوريا والجزائر.

يأتي برنامج السينما والمقاومة هذا العام في إطار احتفالات مصر بمرور ستين عاما علي الانتصار علي العدوان الثلاثي بعد تأميم قناة السويس وماتتعرض له مصر من إرهاب الجماعات المتطرفة، كما يشمل البرنامج عروضا لمجموعة من كلاسيكيات السينما المصرية والعربية وعقد مجموعة من الندوات والتكريمات في هذا الإطار، ويعرض بهذه المناسبة مجموعة من الأفلام المصرية والعربية والأجنبية، التي تتناول مقاومة الشعوب من أجل الحرية والاستقلال.

وتأتي المشاركة الجزائرية في مقدمة الأفلام التي يعرضها المهرجان، والتي تتناول حرب التحرير الجزائرية، التي راح ضحيتها 1.5 مليون شهيد، والتي تتناول معركة التحرير الجزائرية ضد الاحتلال الفرنسي، ومن أهمها الفيلم العالمي »معركة الجزائر» إخراج الإيطالي العالمي جيلوبونتيكور فو، وهو الفيلم الذي منعت فرنسا عرضه لمدة 40 عاما، وتحتفل الجزائر هذا العام بمرور 50 عاما علي إنتاجه.

كما يعرض للجزائر أيضا فيلم »العقيد لطفي» إخراج أحمد راشدي، ومن إنتاج 2015، ويحاول الفيلم اختزال حياة المناضل الجزائري »دجين بن علي» الذي أصبح يعرف باسمه الثوري العقيد لطفي انطلاقا من تاريخ اندلاع شرارة أول نوفمبر، ووصولا إلي لحظة استشهاده التاريخية في صحراء بشار، وفيلم »زبانا» الذي عرض منذ عامين في مهرجان »كان» السينمائي عن قصة للكاتب الكبير عز الدين مهيوبي وزير الثقافة الجزائري الحالي، ويتناول قصة حياة المناضل الجزائري »أحمد زهانة» والملقب »زبانة»، وهو أول من نفذ فيه حكم الإعدام بالمقصلة خلال ثورة التحرير »الفيلم» من إخراج سعيد ولد خليفة، الذي شارك في المسابقة الرسمية لمهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط 2013.

وأعلن رئيس المهرجان الأمير أباظة أن »المهرجان سيكرّم في ختام دورته الحالية خمسة من السينمائيين العرب، هم المخرج عبد اللطيف عبد الحميد والفنان غسان مسعود من سوريا والمخرج مرزاق علواش (الجزائر)، المخرج حكيم بلعباس (المغرب) والمخرج رشيد فرشيو (تونس)».

وفي إطار احتفالياته بمرور 120 عاما علي أول عرض سينمائي شهدته مصر في عام 1896، يعرض مهرجان الإسكندرية السينمائي الفيلم التسجيلي »لوميير تاني مرة» ووقع اختيار إدارة المهرجان للفيلم لتضمنه وثائق نادرة، فضلا عن كونه من أول الأفلام التي صورت بكاميرا سينمائية في مصر بواسطة الأخوين لوميير مخترعي السينما.

الفيلم أخرجه أحمد عاطف وأنتجه صندوق التنمية الثقافية بمناسبة الاحتفال بمئوية السينما عام 1995، وعرض وقتها في عدد من المهرجانات الدولية الكبري مثل روتردام وأميان، ومهرجان الأفلام الأنثروبولوجية بمتحف الإنسان بفرنسا، كما عرض بمهرجان الإسماعيلية السينمائي.

ويقدم الفيلم رؤية لمصر بين قرنين في نهاية القرن التاسع عشر، وقرب نهاية الألفية الثانية للتاريخ، ومن المقرر أن يقيم المهرجان ندوة موسعة، يعرض خلالها الفيلم للاحتفال بمرور 120 عاما، علي أول عرض سينمائي شهدته مصر ببورصة طوسون بالإسكندرية.

وأهدت إدارة مهرجان الإسكندرية السينمائي، الدورة المقبلة من المهرجان إلي النجمة يسرا، إيمانًا بدورها في رسالتها الفنية والدعم السينمائي الذي تقدمه في جميع أعمالها، بالإضافة إلي إقامة احتفالية خاصة للمخرج الراحل محمد خان، وذلك من خلال تكريم اسمه يوم الافتتاح، إضافة إلي إصدار كتاب عنه يقوم بتأليفه الناقد الفني طارق الشناوي وسوف يتم اختيار عدد من أفلامه للعرض ضمن فعاليات الدورة المقبلة، وإقامة ندوة يحضرها زملاؤه وتلاميذه ومحبوه وقد سبق أن قامت إدارة المهرجان بتكريمه في عام 2013 علي إسهاماته الفنية المتميزة.

كما قررت إدارة المهرجان تكريم المخرج الجزائري مرزاق علواش، ضمن فعاليات الدورة الجديدة، وعقب الإعلان عن تكريم علواش، نوهت محافظة مهرجان وهران، وعلي رأسها السيد المحافظ إبراهيم صديقي، بالمجهودات الكبيرة التي تقوم بها إدارة مهرجان الإسكندرية تحت إدارة الأمير اباظة لخدمة السينما العربية.

أما فيما يخص مسابقة الفنان الراحل نور الشريف للفيلم العربي فتضم لجنة التحكيم الفنان الكبير عزت العلايلي رئيسًا للجنة وعضوية كل من الفنانة سلوي خطاب ، والفنانة سلاف فواخرجي من سوريا، والفنان علي سليمان من فلسطين، والمخرج عباس أرناؤوط من الأردن .

من ناحية أخري تم اختيار الناقد طارق الشناوي رئيسا لمسابقة ممدوح الليثي لكتاب السيناريو التي تتزامن مع افتتاح الدورة الجديدة للمهرجان، حيث تهدف المسابقة إلي تشجيع كتاب السيناريو الجدد من الشباب في مصر، كما تهدف إلي توثيق العلاقة بين المبدعين الشبان وبين الوسط السينمائي في مصر وسيتم إعلان الفائزين الثلاثة كأفضل كتاب سيناريو في افتتاح مهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي، فيما رصدت أسرة الكاتب الكبير ممدوح الليثي جوائز مالية قدرها 30 ألف جنيه للفائزين.

آخر ساعة المصرية في

30.08.2016

 
 

"روج" و"منطقة محظورة" يتنافسان فى المسابقة الرسمية بمهرجان الإسكندرية

كتب على الكشوطى

يكشف مهرجان الإسكندرية السينمائى، فى مؤتمره الصحفى الذى يعقد بأحد فنادق الإسكندرية الخميس المقبل، عن تفاصيل الدورة الـ32 والتى ستقام برئاسة الناقد السينمائى الأمير أباظة، خلال الفترة من 21 حتى 27 سبتمبر، تحت رعاية وزيرى الثقافة والسياحة ومحافظة الإسكندرية، والمهندس محمد عبد الظاهر الذى سيحضر المؤتمر الصحفى.

ومن تفاصيل الدورة إقامة حفلى الافتتاح والختام بمكتبة الإسكندرية، والمشاركة المصرية، والتى يتم حسمها حاليا بعد أن تم الاتفاق على عرض فيلمين مصريين فى المسابقة الرسمية، الأول "روج"، وهو فيلم رومانسى يدور حول كيفية رؤية جمال أنفسنا مهما كانت مليئة بالعيوب، من خلال علاقة مختلفة بين "وفاء" عاملة البيوتى سنتر و"محسن" الذى يلتقى بها فى آخر دقائق حياتها. الفيلم بطولة "أمير صلاح الدين، شيريهان شاهين، حسن حرب، يورا محمد، فاطمة ناصر، ليلى حسين، إبراهيم طلبة"، إخراج جون إكرام، إشراف فنى المخرج حسام الشاذلى، محمد مراد، خالد يكن.

والفيلم الثانى "منطقة محظورة" إخراج محمد فكرى، والفيلم بطولة ياسمين عمر، ومحمد فكرى من مصر، ومن سوريا سارة نخلة، وطارق عبيد، وتأليف عادل عبد الرازق، وإنتاج محمد عبد الرحمن، وتم اختياره فى مسابقة نور الشريف للفيلم العربى. ويشارك فى المهرجان 29 دولة من دول البحر المتوسط وعدد من الدول العربية والأجنبية فى الأقسام الخاصة.

ويقدم المهرجان 6 مسابقات هى مسابقة دول البحر المتوسط للفيلم الروائى الطويل، ويشارك فيها 15 فيلما، ومسابقة نور الشريف للفيلم العربى الروائى الطويل ويشارك فيها 15 فيلما. ثم مسابقة الفيلم العربى القصير ويشارك فيها 30 فيلما بين روائى ووثائقى، ثم مسابقة الفيلم العربى الوثائقى الطويل ويشارك فيها 13 فيلما. بالإضافة إلى عرض 20 فيلما فى مسابقة محمد بيومى التى ينظمها المهرجان لشباب الإسكندرية، ويقدم لها جوائز مالية قيمتها 16 ألف جنيه، بالإضافة إلى 10 آلاف مقدمة من نقابة المهن السينمائية.

المهرجان يقام تحت شعار "السينما والمقاومة"، وقد تم اختيار الدول ضيوف الشرف من الدول التى دفعت ثمن المقاومة ملايين من الشهداء والدول هى اليونان التى ناضلت ضد الاحتلال التركى، بالإضافة إلى 3 دول عربية هى الجزائر التى دفعت مليون ونصف المليون شهيد، وسوريا التى تعانى من التدخلات الأجنبية، وفلسطين المحتلة، ويقيم المهرجان برنامجا خاصا لأفلام المقاومة يضم أفلاما من 7 دول عربية وأجنبية.

اليوم السابع المصرية في

31.08.2016

 
 

الأمير أباظة يكشف تفاصيل الدورة الـ32 لمهرجان الإسكندرية.. غدا

هشام لاشين

يكشف مهرجان الإسكندرية السينمائي في مؤتمره الصحفى الذي يعقد بفندق جرين بلازا بمدينة الإسكندرية عن تفاصيل الدورة الـ32 والتي تقام برئاسة الصحفي الأمير أباظة خلال الفترة من 21 : 27 سبتمبر تحت رعاية وزيرًا الثقافة والسياحة ومحافظة الإسكندرية، المهندس محمد عبد الظاهر الذي سيحضر المؤتمر الصحفى.

وتم الاتفاق على عرض فيلمين مصريين وهما «روج» في المسابقة الرسمية، وهو فيلم رومانسي يدور حول كيفية رؤية جمال أنفسنا مهما كانت ممتلئة بالعيوب، من خلال علاقة مختلفة بين "وفاء" عاملة البيوتي سنتر و"محسن" الذي يلتقي بها في آخر دقائق حياتها، والفيلم بطولة "أمير صلاح الدين، شيريهان شاهين، حسن حرب، يورا محمد، فاطمة ناصر، ليلى حسين، إبراهيم طلبة"، إخراج جون إكرام، إشراف فني المخرج حسام الشاذلي.

ويشارك في المهرجان 29 دولة من دول البحر المتوسط وعدد من الدول العربية والأجنبية في الأقسام الخاصة، كما يقدم المهرجان ستة مسابقات هي مسابقة دول البحر المتوسط للفيلم الروائي الطويل ويشارك فيها 15 فيلمًا، ومسابقة نور الشريف للفيلم العربي الروائي الطويل ويشارك فيها خمسة عشرة فيلمًا.

ثم مسابقة الفيلم العربي القصير ويشارك فيها ثلاثون فيلمًا بين روائي ووثائقي، ثم مسابقة الفيلم العربي الوثائقي الطويل ويشارك فيها ثلاثة عشر فيلمًا، بالإضافة إلى عشرين فيلمًا في مسابقة محمد بيومي التي ينظمها المهرجان لشباب الإسكندرية ويقدم لها جوائز مالية قيمتها ستة عشر ألف جنيه، بالإضافة إلى عشرة آلاف مقدمة من نقابة المهن السينمائية.

المهرجان يقام تحت شعار السينما والمقاومة وقد تم اختيار الدول ضيوف الشرف من الدول التي دفعت ثمن المقاومة ملايين من الشهداء والدول هي اليونان التي ناضلت ضد الاحتلال التركي، بالإضافة إلى ثلاث دول عربية هي الجزائر التي دفعت مليون ونصف المليون شهيد، وسوريا التي تعاني من مقاومة نظام بشار الأسد الإجرامي، وفلسطين المحتلة.

وسوف يعد المهرجان برنامجًا خاصًا لأفلام المقاومة يضم أفلامًا من سبع دول عربية وأجنبية.

بوابة فيتو المصرية في

31.08.2016

 
 

«منطقة محظورة» و «روج» فى المسابقة الرسمية لـ «الإسكندرية السينمائي»

القاهرة ـ «سينماتوغراف»

يكشف مهرجان الإسكندرية السينمائى، فى مؤتمره الصحفى الذى يعقد بأحد فنادق الإسكندرية الخميس المقبل، عن تفاصيل الدورة الـ32 والتى ستقام برئاسة الناقد السينمائى الأمير أباظة، خلال الفترة من 21 حتى 27 سبتمبر، تحت رعاية وزيرى الثقافة والسياحة ومحافظة الإسكندرية المهندس محمد عبد الظاهر الذى سيحضر المؤتمر الصحفى.

ومن تفاصيل الدورة إقامة حفلى الافتتاح والختام بمكتبة الإسكندرية، والمشاركة المصرية، والتى تم حسمها بعد أن تم الاتفاق على عرض فيلمين مصريين فى المسابقة الرسمية، الأول “منطقة محظورة” إخراج محمد فكرى، والفيلم بطولة ياسمين عمر، ومحمد فكرى من مصر، ومن سوريا سارة نخلة، وطارق عبيد، وتأليف عادل عبد الرازق، وإنتاج محمد عبد الرحمن، وتم اختياره فى مسابقة نور الشريف للفيلم العربى. والفيلم الثانى “روج”، وهو فيلم رومانسى يدور حول كيفية رؤية جمال أنفسنا مهما كانت مليئة بالعيوب، من خلال علاقة مختلفة بين “وفاء” عاملة البيوتى سنتر و”محسن” الذى يلتقى بها فى آخر دقائق حياتها. الفيلم بطولة “أمير صلاح الدين، شيريهان شاهين، حسن حرب، يورا محمد، فاطمة ناصر، ليلى حسين، إبراهيم طلبة”، إخراج جون إكرام، إشراف فنى المخرج حسام الشاذلى، محمد مراد، خالد يكن. ويشارك فى المهرجان 29 دولة من دول البحر المتوسط وعدد من الدول العربية والأجنبية فى الأقسام الخاصة.

ويقدم المهرجان 6 مسابقات هى مسابقة دول البحر المتوسط للفيلم الروائى الطويل، ويشارك فيها 15 فيلما، ومسابقة نور الشريف للفيلم العربى الروائى الطويل ويشارك فيها 15 فيلما. ثم مسابقة الفيلم العربى القصير ويشارك فيها 30 فيلما بين روائى ووثائقى، ثم مسابقة الفيلم العربى الوثائقى الطويل ويشارك فيها 13 فيلما. بالإضافة إلى عرض 20 فيلما فى مسابقة محمد بيومى التى ينظمها المهرجان لشباب الإسكندرية، ويقدم لها جوائز مالية قيمتها 16 ألف جنيه، بالإضافة إلى 10 آلاف مقدمة من نقابة المهن السينمائية.

سينماتوغراف في

31.08.2016

 
 

29 دولة تعرض 118 فيلما بمهرجان الإسكندرية

مشير عبدالله

تستعد الإسكندرية لاستقبال الدورة الثانية والثلاثين لمهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط برئاسة الناقد السينمائي الأمير اباظة والتي تقام خلال الفترة من 21_27سبتمبر تحت رعاية وزيرا الثقافة والسياحة ومحافظة الإسكندرية.

ويقام حفلا الافتتاح والختام بمكتبة الإسكندرية يشارك في المهرجان 29دولة من دول البحر المتوسط وعدد من الدول العربية والأجنبية في الأقسام الخاصة، ويقدم المهرجان ستة مسابقات هي مسابقة دول البحر المتوسط للفيلم الروائي الطويل ويشارك فيها خمسة عشر فيلما.

مسابقة البحر المتوسط للفيلم القصير ويشارك فيها 25فيلما بفرعيها الروائى الوثائقي، مسابقة نور الشريف للفيلم العربي الروائى الطويل ويشارك فيها خمسة عشرة فيلما، مسابقة الفيلم العربي الوثائقي الطويل ويشارك فيها ثلاثة عشر فيلما، مسابقة الفيلم العربي القصير ويشارك فيها ثلاثون فيلما بين روائي ووثائقي، بالإضافة إلى عشرون فيلما في مسابقة محمد بيومي التي ينظمها المهرجان لشباب الإسكندرية ويقدم لها جوائز مالية قيمتها ستة عشر ألف جنيه بالإضافة إلى عشرة آلاف مقدمة من نقابة المهن السينمائية.

المهرجان يقام تحت شعار السينما والمقاومة وقد اختار الدول ضيوف الشرف من الدول التي دفعت ثمن المقاومة ملايين من الشهداء والدول هي اليونان التي ناضلت ضد الاحتلال التركي بالإضافة إلى ثلاثة دول عربية هي الجزائر التي دفعت مليون ونصف المليون شهيد وسوريا التي تعاني من التدخلات الأجنبية وفلسطين المحتلة.

غداً المؤتمرالصحفى لمهرجان الإسكندرية السينمائى

يعقد مهرجان الإسكندرية السينمائى الدولى مؤتمرا صحفيا السادسة مساء غد الخميس بقاعة ايزيس بفندق هيلتون جرين بلازا بحضور المهندس محمد عبد الظاهر محافظ الاسكندرية والناقد السينمائي الأمير أباظة رئيس المهرجان لإعلان الترتيبات النهائية للدورة الثانية والثلاثين للمهرجان..

وسيعلن رئيس المهرجان خلال المؤتمر عن أفلام المسابقات والمكرمين والمصريين والعرب والأجانب.

يذكر أن الدورة ال32 ستقام باسم النجمة الكبيرة يسرا.. وتشهد عددا من البرامج والفعاليات المهمة منها سينما المقاومة والاحتفال بالقدس وندوات خاصة لبعض النجوم

الأهرام اليومي في

31.08.2016

 
 

«الإسكندرية السينمائي» يصدر 10 كتب في دورته الجديدة

كتب: أحمد الجزار

يصدر مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط ، في دورته الحادية والثلاثين «دورة الفنان الكبير محمود ياسين»، المقرر إقامتها في الفترة من 2 إلى 8 سبتمبر المقبل، برئاسة الناقد السينمائي الأمير أباظة 10 كتب لأول مرة في تاريخ المهرجان، تضاف لرصيد المكتبة السينمائية المصرية.

وذكرت إدارة المهرجان، في بيان صادر عنها الإثنين، أن الكتب هي «ظواهر التمرد في السينما المصرية» للدكتور أحمد شوقي عبدالفتاح، و«سحر الحوار مع الخمسة الكبار» للناقد السينمائي الراحل إبراهيم الدسوقي، و«فاتن حمامة .. العصر الذهبي للسينما» للناقد السينمائي الراحل عبدالنور خليل، و«عمر الشريف .. إسكندرية هوليوود» للدكتور وليد سيف، و«كتاب ونقاد السينما» للدكتور صبحى شفيق.

وأضاف البيان أن من بين الكتب «سحر الموسيقى في أفلام صلاح أبوسيف» للدكتورة رانيا يحيى، و«فارس الكوميديا- محمد عبدالعزيز» لنادر عدلي، و«رحلة الشقاء والحب- محمود ياسين» لأشرف غريب، و«سوسن بدر.. ملكة من الجنوب» لطارق الشناوي، و«أحلى أيام العمر- فاروق صبري» لسيد محمود سلام.

المصري اليوم المصرية في

31.08.2016

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2016)