كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 
 
 

مجدى الطيب:

الأفلام المعروضة مسبقاً لن تنافس رسمياً

كتبت - آية رفعت

مهرجان القاهرة السينمائي الدولي

   
 
 
 
 

نفى صناع مهرجان القاهرة السينمائى الدولى أن تكون هناك تجاوزات لأعمال عربية ومصرية تم ادراجها للدخول فى مسابقة المهرجان الرسمية وقد سبق عرضها فى مهرجانات اخرى.. حيث قال مجدى الطيب المتحدث الاعلامى عن المهرجان انه تم اختيار جميع افلام المسابقة الرسمية كعروض عالمية أولى، باستثناء فيلم واحد وهو الفلسطينى «عيون الحرامية» للمخرجة نجوى النجار والذى اقيم له عرض خاص محدود بمدينة «رام الله» الفلسطينية ولم يتم عرضه جماهيريا.. مؤكدا ان جميع الافلام المشاركة بالمسابقة الرسمية للمهرجان لم يقدم لها اية عروض جماهيرية ولا بمهرجانات من قبل وعلى رأسها الفيلم المصرى «باب الوداع» للمخرج كريم حنفى والفيلم الاماراتى «أحمر أزرق أصفر» للمخرجة نجوم الغانم.

وأضاف قائلا: «هناك عدد كبيرمن الافلام المصرية والعربية والعالمية ايضا المشاركة فى الاقسام المختلفة للمهرجان اى خارج المنافسة على جوائز المسابقة الرسمية والتى تم عرضها فى مهرجان عالمى واحد ويشترط ان تكون قد عرضت فى مهرجان واحد خلال هذا العام ولم يسبق لها العرض الجماهيرى بالسينمات ومنها «ديكور» للمخرج أحمد عبد الله و«من الألف إلى الياء» للمخرج على مصطفى .. ولعل هذه الافلام هى التى احدثت مشاكل ولغطا فى الامر ولكن هى لم تشارك بالمسابقة او تنافس اى افلام ولكن تم عرضها بدلا منها فى مكانها المخصص فهناك اعمال تعرض بقسم «مهرجان المهرجانات» وأخرى فى عروض خاصة او احد الاسابيع الثلاثة الخاصة مثل اسبوع النقاد او سينما الغد او آفاق سينمائية».

وبرر الطيب تهافت صناع السينما على المهرجانات الدولية الاخرى قبل المشاركة بمهرجان القاهرة بأن اغلبهم يحصلون على دعم مادى من هذه المهرجانات ومنح انتاجية تساعدهم فى تنفيذ مشروعاتهم منذ وجودها على الورق فقط.. ومن الطبيعى ان المهرجان الذى يمنح التمويل الانتاجى ان يشترط احتكار عرض الفيلم الاول عالميا لصالحه لذلك قرر مهرجان القاهرة عدم منع صناع السينما والنقاد والجمهور من عرض اعمالهم فى مهرجان القاهرة حتى لو تم عرضها من قبل. وذلك ليعطى مساحة فنية وابداعية لعرض الاعمال المميزة.

ومن جانب آخر نفى الطيب ما تردد حول وجود خلافات بين ادارة المهرجان وصناع فيلم «القط» للمخرج ابراهيم البطوط وبطولة عمرو واكد حيث تردد انه كان من المقرر عرضه بقسم «مهرجان المهرجانات» بعد اختياره للمشاركة بمهرجان أبو ظبى السينمائى الدولى، وانه تم استبعاده من العرض بسبب الخلافات التى حدثت بين البطوط وواكد وادارة المهرجان السابقة اثناء عرض فيلم «الشتا اللى فات».. حيث رد الطيب قائلا: «كل الافلام التى تم قبول عرضها فى المهرجان جاءت عن طريق لجنة المشاهدة التى تلقتها اما من خلال ترشيح أحد لهم كأفلام مميزة او عن طريق طلبات ارسلها صناعهم انفسهم.. ولا ادرى ماذا احل بفيلم القط ولكن من المتوقع ان يتم عرضه فى احد الاسابيع الخاصة الثلاثة التى سبق ذكرها والتى سنعلن عن جدولها خلال الايام القليلة المقبلة».

القاهرة السينمائى يعرض «زى عود الكبريت»

أول فيلم أخرجه «حسين الإمام»

أعلنت إدارة مهرجان القاهرة السينمائى الدولى برئاسة الناقد سمير فريد عن قائمة الأفلام العربية التى سيعرضها المهرجان فى الدورة الـ36 (9- 18 نوفمبر 2014)، وتضم 17 فيلمًا عربيًا طويلًا بالإضافة إلى الأفلام القصيرة التى تعرض فى البرنامج الموازى المستقل «سينما الغد الدولي»، الذى ينظمه اتحاد طلبة المعهد العالى للسينما.

قائمة الأفلام الطويلة الـ17 تضم 8 أفلام من مصر والأردن وفلسطين ولبنان والكويت وتونس والمغرب وموريتانيا، وتشارك فى البرنامج الموازى المستقل «آفاق السينما العربية»، الذى تنظمه نقابة المهن السينمائية، بينما تشارك الأفلام الـ9 الأخرى فى أقسام المهرجان المختلفة؛حيث يمثل فيلم «باب الوداع» إخراج كريم حنفى مصر فى المسابقة الدولية، فى عرضه العالمى الأول، ويشارك الفيلم الإماراتى «أحمر أزرق أصفر» إخراج نجوم الغانم، فى المسابقة نفسها، فى عرضه الدولى الأول، خارج بلد منشأ الإنتاج، ويمثل فلسطين فى المسابقة فيلم «عيون الحرامية إخراج نجوى نجار، فى عرضه الأول فى العالم العربى وإفريقيا. أما قسم «عروض خاصة» فيعرض من مصر «حائط البطولات» إخراج محمد راضى، فى عرضه العالمى الأول، و«ديكور» إخراج أحمد عبد الله السيد، والفيلم الألمانى «مياه فضية: سوريا، صورة ذاتية» من إخراج السوريين أسامة محمد ووئام سيماف بدرخان، وهو الفيلم الذى عُرض فى مهرجان «كان»، وفى مهرجان «لندن»؛حيث حصد منذ أيام جائزة جريرسون لأحسن فيلم تسجيلى فى المهرجان.والفيلمان يُعرضان لأول مرة فى العالم العربى وإفريقيا، كما يُعرض من الإمارات فيلم «من ألف إلى باء» إخراج على مصطفى، الذى يعرض فى افتتاح مهرجان أبو ظبى، فى عرضه الدولى الأول.

من ناحية أخرى، وبمناسبة الاحتفال بمئوية ميلاد المخرج «بركات» ينظم المهرجان معرضًا له ملصق وكتالوج خاص ويُصدر كتابًا عن المخرج الكبير، كما تُعرض فى قسم «كلاسيكيات الأفلام الطويلة» نسخة جديدة من فيلمه «الحرام»، الذى شارك فى مسابقة مهرجان كان عام 1965.

أما المفاجأة فتتمثل فى قيام المهرجان بعرض أول فيلم أخرجه الفنان الراحل حسين حسن الإمام بعنوان «زى عود الكبريت»، وتوفى بعد أن أتم إخراجه، ويُعرض فى قسم «أفلام عن السينما»، فى عرضه العالمى الأول. والحصيلة الإجمالية أن الدورة ال 36 للمهرجان ستشهد عرض 6 أفلام من مصر، و2 من كل من الإمارات وفلسطين، وفيلم واحد من الأردن ولبنان والكويت وتونس والمغرب وموريتانيا إلى جانب فيلم المخرجين السوريين.

روز اليوسف اليومية في

27.10.2014

 
 

مهرجان القاهرة السينمائي الدولي... تراجع التمثيل المصري

كتب الخبرهند موسى

بعدما أعلنت إدارة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي الأفلام المشاركة في الدورة 36 منه، والتي ستبدأ في الفترة من 9 إلى 18 نوفمبر المقبل، تبين للمتابعين أن فيلماً مصرياً واحداً فقط يشارك في مسابقة المهرجان الرسمية.

يشارك الفيلم المصري «باب الوداع» للمخرج الشاب كريم الحنفي في مسابقة مهرجان القاهرة السينمائي الرسمية، والدولية أيضاً، فيما تُعرض أربعة أفلام أخرى خارج المسابقة الرسمية، وهي «حائط البطولات» للمخرج محمد راضي، و{ديكور» للمخرج أحمد عبد الله السيد اللذين سيتم عرضهما في قسم العروض الخاصة، فيما يُعرض «زي عود الكبريت» وهو أول إخراج للفنان الراحل حسين الإمام في قسم أفلام عن السينما. وضمن المعرض الذي يقيمه المهرجان للمخرج الراحل بركات يُعرض فيلم «الحرام».
طُرحت تساؤلات عدة حول سبب وجود فيلم مصري واحد في مسابقة المهرجان الرسمية، فهل الأمر يرجع إلى قلة الأعمال السينمائية التي ترقى إلى المشاركة فيه؟ أم أن صانعي السينما يفضلون المشاركة في مهرجانات أخرى لجوائزها المادية السخية، أم أن الإدارة اكتفت بـ{باب الوداع» ليمثل مصر في المسابقات الرسمية في المهرجان؟ ولم تفضل اختيار أفلام معروفة؟

عضو لجنة المشاهدة في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي الناقدة صفاء الليثي قالت لـ{الجريدة» إن عدد الأفلام العربية المشاركة في المهرجان 16 فيلماً، وعادة الدولة المنظمة لأي مهرجان لا تشارك بأكثر من فيلمين في المسابقة الرسمية، وتابعت: «ولكن قياساً لحجم الإنتاج المصري فإنه تم قبول فيلم واحد في المسابقة، وكناقدة سينمائية أرى أن هذا الأمر طبيعي ومنطقي للغاية، خصوصاً أن المسابقة الرسمية في العام الماضي شارك فيها 18 فيلماً، وفي المقابل يشارك في الدورة 36 التي ستبدأ خلال أيام 16 فيلماً، وبالطبع هذا الانخفاض أثر على عدد الأفلام المشاركة».

الليثي تابعت أن قناعة إدارة المهرجان باختيار فيلم مصري واحد ليمثل مصر في مسابقته يرجع إلى أنها تثق في نفسها وقدرات مواهبها، لذا اختارت «باب الوداع»، وأضافت: «وكون مخرج الفيلم شاب جديد، ولم يسمع الكثير عن هذا العمل السينمائي فهذا لا يقلل منه، فكل المخرجين الكبار أمثال محمد خان ورأفت الميهي وخيري بشارة يوماً ما كانوا شباباً يحتاجون إلى المساعدة حينما كانوا يقدمون سينما جديدة ومختلفة، وأرى أن اختيار «باب الوداع» للمشاركة في المسابقة الدولية شهادة مبدئية له تؤكد جودة مستواه الفني، كما تعد تشجيعا للمواهب الشابة».

بدوره قال الناقد السينمائي نادر عدلي إن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي يعاني منذ فترة طويلة حالة ركود في ما يتعلق بالأفلام المصرية التي تستحق المشاركة في مسابقاته الرسمية، ودائماً يواجه القيمون عليه مشكلة في اختيار فيلم أو فيلمين فقط لهذا السبب، لافتاً إلى أنه ما دام مهرجان القاهرة اختار «باب الوداع» ليمثل مصر في مسابقته الرسمية فهذا يشير إلى أنه جيد.

وأضاف: «الأفلام العربية الأخرى التي يتم عرضها في المهرجان ولم تشارك في المسابقة الرسمية اختار صانعوها أن يتم عرضها الأول في مهرجانات أخرى قبل القاهرة السينمائي الدولي، ومن بينها «ديكور» الذي فضل صانعوه عرضه في مهرجان لندن السينمائي، وهو ما يجعله خارج نطاق الشروط التي وضعتها إدارة المهرجان للمشاركة في المسابقة الرسمية؛ إذ تنص على ضرورة أن يكون العرض فيه هو الأول له، وكان من الممكن أن يدخل في مسابقة الأفلام العربية ضمن البرنامج الموازي الذي تنظمه نقابة المهن السينمائية.

من ناحية أخرى، أعرب الناقد محمود قاسم عن استيائه من تمثيل مصر في المسابقة الرسمية من مهرجان القاهرة السينمائي بفيلم واحد، قائلًا: «يوضح هذا الأمر أن مصر تستحق أن تكون بلد العجائب لأنه في ظل إقامة مهرجانات سينمائية عدة خلال أسبوع واحد لا نجد أفلاماً تُعرض فيها، وهذا الأمر ليس بحديث بل نشهده منذ سنوات، إضافة إلى أن السينما المصرية تجارية في المقام الأول ومن مصلحتها عدم المشاركة في المهرجان كي لا تخجلنا بمستواها الضعيف.

وأوضح أنه من الأفضل صناعة أفلام ذات مستوى فني جيد وتوفير النفقات التي يتم وضعها في المهرجانات السينمائية ودعوة الضيوف إلى حضورها، تحت ادعاء تطوير صناعة السينما والاحتفاء بها، وتابع: «من ضمن الكوارث اللافتة أيضاً أن ثمة 22 مهرجان سينما أطفال، وفي الوقت نفسه نحن لا نملك فيلماً واحداً تحت مسمى «سينما الطفل»، إذ نهتم بالاحتفاليات أكثر من وجود منتج سينمائي جيد، ما يوضح اختيار الأفلام القديمة في مهرجان القاهرة مثل «حائط البطولات» الذي يجمعه بالقوات المسلحة مشكلات كثيرة، وهو أمر يثير السخرية وأشبه بشراء أب لطفل يتيم.

قاسم أوضح أنه يجب على الدولة تقديم أفلام جيدة، ودعمها أيضاً، وعدم الاكتفاء بتوفير الدعم مثلما حدث مع «المسافر» الذي تكلف 22 مليون جنيه، ولم يحقق إيرادات مرتفعة، وهي بذلك تكون فشلت في تقديم أفلام جيدة في ظل إنفاق الكثير على مهرجانات بدعوى تنشيط السياحة، بدلًا من أن نجعل الدول الأخرى توفر هذه المعونات مثلما قدمت أبو ظبي لفيلم «فتاة المصنع» لمخرجه محمد خان.

فيما قالت الناقدة حنان شومان إن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي يعاني منذ سنوات من عملية اختيار أفلام تمثل مصر في مسابقاته الرسمية لأن أصحاب الأفلام المتميزة يفضلون المشاركة بأفلامهم في مهرجانات أخرى، وهو ما ترتبت عليه إصابته بالوهن والضعف في هذا الجانب، وأضافت: «لم نعد نجد مصر في هذا المهرجان، ويضطر القيمون إلى الاختيار لأجل شرف التمثيل، وهذا يرجع إلى أن السينما المصرية أصبحت فقيرة من ناحية عدد الأفلام، والإنتاج فيها محدود، ولا يقدم سوى أعمال تجارية بحتة لأجل دورة رأس المال، ومن ثم يتم عرضها في الفضائيات».

شومان قالت إن المشكلة لدى وسائل الإعلام أنها تظن أن المهرجان عليه إنتاج أفلام رغم أنه لا يتعدى كونه مجرد وسيلة عارضة للمنتج، مشيرة إلى أنه يمكن الاعتراض على المستوى العمل السينمائي وليس على عدد الأعمال المعروضة، وترى أن من الأفضل ألا يتم تمثيل مصر من أن يتم التمثيل بها.

الجريدة الكويتية في

27.10.2014

 
 

"صبا مبارك" لاجئة سورية في مصر..

وعضو لجنة تحكيم مهرجان قرطاج السينمائي الدولي

سارة نعمة الله

انتهت الفنانة صبا مبارك من تصوير دورها في فيلم "الثمن"، ويشاركها البطولة الفنان عمرو يوسف، وصلاح عبدالله، وإخراج هشام العيسوي. كما تم اختيارها كعضو لجنة تحكيم في مهرجان قرطاج السينمائي الدولي في تونس. 

وقد دخل الفيلم في المراحل الأخيرة من المونتاج، والمقرر أن يكون جاهزاً خلال الأيام القليلة المقبلة، مما يتيح له المشاركة في عدد من المهرجانات العربية والعالمية. 

ومن المقرر طرح الفيلم جماهيرياً في مصر وعدد من الدول العربية، بعد عرضه الأول في أحد المهرجانات بحسب ما أكدته الشركة المنتجة، والتي لم تصرح عن موعد محدد للعرض الجماهيري. 

تدور أحداث الفيلم في مصر، ويروي حكاية لاجئة سورية في القاهرة، تجسد دورها صبا مبارك التى تقابل شاباً مصرياً، هو عمرو يوسف الذى فقد زوجته ليخوضا معاً عدة تجارب شاقة. 

وعن مشاركتها في فيلم "الثمن"، قالت صبا مبارك: إنها لم تتردد مطلقاً في قبول الدور عندما عرض عليها، لكونها تحب تقديم تجارب سينمائية مختلفة عن السائد، مشيرة إلى أن العمل يستعرض واقعاً نعيشه في عالمنا العربي، لكونه يحمل رسالة إنسانية واجتماعية، وأنه جاء في التوقيت المناسب لكل الأحداث التي نعيشها، وتداعياتها على الحياة اليومية للإنسان العادي، الذي وجد نفسه تائهاً وسط هذه الصراعات الإقليمية التي أجبرته على هجر بيته وبلاده هرباً من شبح الموت. 

الفيلم من إنتاج شريف مندور، ويعتبر ثالث فيلم من بطولة صبا مبارك في مصر بعد "بنتين من مصر" و"الراهب" مع الفنان هاني سلامة. 

على صعيد آخر، تستعد الفنانة صبا مبارك للمشاركة في العديد من مهرجانات السينما في العالم العربي وخارجه، هى مهرجان قرطاج السينمائي الدولي في تونس، كما تشارك في مهرجان مراكش السينمائي الدولي مطلع الشهر المقبل، ومهرجان دبي السينمائي الدولي الذي تعتبره من أهم المهرجانات العربية وأكثرها إنصافاً لصناع السينما في العالم العربي، بالإضافة إلي المحتوي السينمائي القيم الذي يقدمه المهرجان كل عام، والعروض الأولى التي قاربت المئة عرض أول في مواسم سابقة من المهرجان. 

بوابة الأهرام في

27.10.2014

 
 

فى مهرجان القاهرة السينمائى 36

"ماسي" يفوز بجائزة نجيب محفوظ

القاهرة ـ "سينماتوغراف"

أعلنت إدارة مهرجان القاهرة السينمائى الدولى عن فوز المخرج الايطالي الكبير سيمون ماسي بجائزة نجيب محفوظ (الهرم الذهبى شرفى) في دورتة الـ36 ليلحق بقائمة الشخصيات التي فازت بالجائزة التي تُمنح عن مجمل الأعمال ، وتحمل اسم الكاتب الكبير لأول مرة، وتضم : نادية لطفى (مصر)، نور الدين صايل (المغرب)، فولكر شوليندورف (ألمانيا) ، جاك لانج (فرنسا).

سيمون ماسي أول مخرج أفلام تحريك يفوز بجائزة مهرجان القاهرة التقديرية، فى ظل إنفتاح المهرجان لأول مرة على الأفلام التسجيلية وأفلام التحريك، فى مختلف  الأقسام. وربما يكون المخرج الوحيد لهذا الجنس من أجناس السينما الذي لازال يرسم الأفلام بيديه، ولا  يستعين بالكمبيوتر. ويعرض المهرجان فى حفل الافتتاح أحدث أفلامه، الذي يحمل عنوان "في انتظار مايو" (8 دقائق) الذى عرض فى مهرجان فينسيا هذا العام.

جدير بالذكر أن الناقد سمير فريد يُعلن في مؤتمر صحفي 12 ظهر اليوم بمسرح الهناجر برنامج الدورة الـ 36 للمهرجان، وتشكيل لجنة تحكيم المسابقة الدولية، بالإضافة إلى المكرمين والبرامج الموازية، والأقسام المختلفة للمهرجان. 

سينماتوغراف في

28.10.2014

 
 

رئيس مهرجان القاهرة:

الدورة تقام وسط أوضاع مضطربة

رويترز

قال رئيس المهرجان، سمير فريد، "نحن متشوقون لإقامة المهرجان في ظل الأوضاع الحالية التي تمر بها البلاد"، معربا عن أمله في أن تكون دورة مهرجان هذا العام بداية جديدة لعمل "مؤسسي" كما في المهرجانات الدولية.

وقال فريد، في مؤتمر صحفي بدار الأوبرا المصرية، الثلاثاء، "كل أملي أن يصبح هذا المهرجان مؤسسة.. فليس معقولا أن يكون رئيس المهرجان هو المهرجان"، ولم يخف فريد أن مهرجان القاهرة يقام وسط أوضاع مضطربة في مصر، التي قال إنها تخوض حربا ضد الإرهاب.

وطلب من الحضور في المؤتمر الصحفي الوقوف دقيقة حدادا على أرواح ضحايا هجوم شبه جزيرة سيناء، يوم الجمعة الماضي، خلف عشرات القتلى والجرحى، ولكن رغم هذه الظروف عبرت الناقدة السينمائية فريال كامل عن أملها في نجاح المهرجان، وتأمل إدارة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي أن تكون دورته 36، التي تنطلق الشهر المقبل، بداية جديدة بعد إلغائه في العام الماضي، بسبب أوضاع سياسية مضطربة.

وأعلنت إدارة المهرجان حصولها على حقوق عرض مجموعة من أحدث الأفلام العالمية منها "جود باي تو لانجودج" للمخرج الفرنسي جون لوك جودار وفيلم "مابس تو ذا ستارز" للمخرج الكندي ديفيد كروننبرج، كما سيعرض المهرجان فيلم "كوين آند كانتري" للمخرج الإنجليزي جون بورمان وفيلم "دبلومسي" للمخرج الألماني فولكر شولندورف الذي سيكرمه المهرجان.

وألغي المهرجان عام 2011 الذي شهد ثورة شعبية أطاحت بحكم الرئيس الأسبق حسني مبارك، وأقيمت الدورة 35 في صمت وألغي حفل الختام بسبب احتجاجات على إعلان دستوري مثير للجدل صدر في 21 نوفمبر عام 2012.

موقع "دوت مصر" في

28.10.2014

 
 

57 فيلما طويلا في مهرجان القاهرة السينمائي..

وتركيا خارج الفاعليات

أحمد فاروق

كشف الناقد سمير فريد، رئيس مهرجان القاهرة السينمائي أن الدورة 36 يشارك بها 57 فيلما طويلا موزعة على أقسام المهرجان المختلفة، 16 منها تعرض في المسابقة الدولية، التي يمثل مصر فيها فيلم «باب الوداع» للمخرج كريم حنفي.

وأوضح «فريد» خلال مؤتمر صحفي الثلاثاء، أنه واجه في اختيار الأفلام صعوبة في مشاركة أفلام العرض الأول، حيث لا يوجد في اقسام المهرجان إلا 4 أفلام فقط تعرض لأول مرة، يضاف اليها 5 افلام أخرى تعرض لأول مرة خارج بلادها، كاشفا أن المهرجان لن يعرض أي فيلم تركى.

مهرجان القاهرة السينمائي.. أمل ببداية جديدة

القاهرة – رويترز

تأمل إدارة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، أن تكون دورته السادسة والثلاثين التي تنطلق الشهر المقبل بداية جديدة بعد إلغائه في العام الماضي بسبب أوضاع سياسية مضطربة.

وأعلنت إدارة المهرجان الذي ينطلق في التاسع من نوفمبر ويستمر حتى الثامن عشر من الشهر ذاته حصولها على حقوق عرض مجموعة من أحدث الأفلام العالمية منها (جود باي تو لانجودج) للمخرج الفرنسي جون لوك جودار، وفيلم «مابس تو ذا ستارز» للمخرج الكندي ديفيد كروننبرج.

كما سيعرض المهرجان الذي أقيم للمرة الأولى عام 1976 فيلم «كوين آند كانتري» للمخرج الإنجليزي جون بورمان، وفيلم «دبلومسي» للمخرج الألماني فولكر شولندورف، الذي سيكرمه المهرجان.

وألغي المهرجان عام 2011، الذي شهد انتفاضة شعبية أطاحت بحكم الرئيس الأسبق حسني مبارك. وأقيمت الدورة الخامسة والثلاثين في صمت وألغي حفل الختام بسبب احتجاجات على إعلان دستوري مثير للجدل صدر في 21 نوفمبر عام 2012.

وقررت وزارة الثقافةـ إلغاء المهرجان في العام الماضي بسبب اضطرابات أعقبت فض قوات الأمن اعتصامين في القاهرة لأنصار الرئيس المعزول محمد مرسي، الذي أعلن الجيش عزله بعد احتجاجات حاشدة على حكمه.

وعبر سمير فريد، رئيس المهرجان، عن أمله في أن تكون دورة مهرجان هذا العام بداية جديدة لعمل «مؤسسي» كما في المهرجانات الدولية.

وقال «فريد» في مؤتمر صحفي بدار الأوبرا، الثلاثاء، «كل أملي أن يصبح هذا المهرجان مؤسسة.. مؤسسة يعني عمل منظم مش ماشي والمهرجان في جيبي... ليس معقولا أن يكون رئيس المهرجان هو المهرجان».

ولم يخف «فريد» أن مهرجان القاهرة يقام وسط أوضاع مضطربة في مصر التي قال إنها تخوض حربا ضد الارهاب.

وطلب من الحضور في المؤتمر الصحفي الوقوف دقيقة حدادًا على أرواح ضحايا حادث شمال سيناء، يوم الجمعة الماضي، خلف عشرات القتلى والجرحى.

لكن رغم هذه الظروف عبرت الناقدة السينمائية فريال كامل، عن أملها في نجاح المهرجان.

ويضيف «فريد» أن 57 فيلما طويلا ستعرض في دورة هذا العام منها 38 تعرض لأول مرة في العالم العربي وخمسة أفلام ستعرض لأول مرة في العالم.

وأوضح أن هذه الأفلام اختيرت من أوروبا، وآسيا، والعالم العربي، وأمريكا اللاتينية، وأمريكا الشمالية، وأستراليا، وتمثل كل صناعات السينما الكبرى في العالم ومنها ألمانيا، وفرنسا، والصين، والهند، وإيران، واليابان، وكوريا الجنوبية.

وكانت إدارة المهرجان قالت أمس، إنها اختارت الممثلة «يسرا» لرئاسة لجنة التحكيم بالمهرجان، الذي سيقام في الفترة من التاسع إلى الثامن عشر من نوفمبر.

واختارت إدارة المهرجان الفيلم الألماني «ذا كت» للمخرج فاتح آكين، للعرض في افتتاح المهرجان بينما سيعرض فيلم «ليتل انجلاند» للمخرج اليوناني بانتيليس فولجاريس، في ختام الدورة.

الشروق المصرية في

28.10.2014

 
 

يسرا أول رئيس لجنة تحكيم مصري لمهرجان القاهرة

كتب- محمد فهمي:

وقع اختيار إدارة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي على النجمة الكبيرة يسرا لتترأس لجنة التحكيم الدولية في الدورة الـ 36 التي تقام خلال الفترة من 9 إلي 18 نوفمبر، لتكون أول شخصية مصرية تترأس اللجنة في تاريخ المهرجان.

واللجنة تتكون من أربعة سينمائيين وأربعة سينمائيات من العالم العربي وأسيا وأفريقيا وأوروبا، ويمثلون فنون الإخراج والسيناريو والإنتاج والتصوير والنقد ، وهم: المخرج الصيني وانج زيا شواي، ويعرض المهرجان أحدث أفلامه "فقد الذاكرة الحمراء"، الذي اشترك في مسابقة مهرجان فينيسيا هذا العام، المخرج الأثيوبي هايلي جريما أحد كبار مخرجي سينما إفريقيا السوداء، المنتجة الهولندية كورين فان إيجرت، الناقدان اللبناني إبراهيم العريس واليوناني ألكسيس جريفاس،المخرجة الفرنسية دومينيك كابريرا، ومن مصر كاتبة السيناريو مريم نعوم ومديرة التصوير نانسي عبد الفتاح.

وتشاهد اللجنة أفلام المسابقة الدولية - 16 فيلماً- مع الجمهور فى المسرح الكبير بدار اوبرا القاهرة، بواقع فيلمين كل يوم الساعة 12 ظهراً والساعة 6 مساء من 11 إلى 17 نوفمبر 2014.

وكانت إدارة المهرجان قد أعلنت أيضاً عن فوز المخرج الايطالي الكبير سيمون ماسي بجائزة نجيب محفوظ "الهرم الذهبي شرفى" ليلحق بقائمة الشخصيات التي فازت بالجائزة التي تُمنح عن مجمل الأعمال، وتحمل اسم الكاتب الكبير لأول مرة، وتضم: نادية لطفي "مصر"، نور الدين صايل "المغرب"، فولكر شوليندورف "ألمانيا" ،جاك لانج "فرنسا".

وسيمون ماسي هو أول مخرج أفلام تحريك يفوز بجائزة مهرجان القاهرة التقديرية، فى ظل انفتاح المهرجان لأول مرة على الأفلام التسجيلية وأفلام التحريك، فى مختلف الأقسام، ويعرض المهرجان فى حفل الافتتاح أحدث أفلامه، الذي يحمل عنوان "في انتظار مايو" الذى عرض فى مهرجان فينسيا هذا العام .

 جدير بالذكر أن الناقد سمير فريد يُعلن في مؤتمر صحفي 12 ظهر اليوم بمسرح الهناجر برنامج الدورة ال 36 للمهرجان، وتشكيل لجنة تحكيم المسابقة الدولية، بالإضافة إلى المكرمين والبرامج الموازية، والأقسام المختلفة للمهرجان.

الوفد المصرية في

28.10.2014

 
 

بالصور.. سمير فريد يرد على الانتقادات الموجهة لمهرجان القاهرة السينمائى

كتب محمود ترك - مى فهمى - تصوير صلاح سعيد

أكد الناقد السينمائى سمير فريد أنه يحرص على أن تكون هناك مؤسسة لمهرجان القاهرة السينمائى تتخذ القرارات ويبادر أعضاؤها بطرح الأفكار ولا ينحصر الأمر فى مجرد شخصا يرأس المهرجان، موضحا أن الدورة المقبلة سيتم إهداؤها للعاملين بالمهرجان. وحول الانتقادات التى وجهت لإدارة المهرجان بسبب تكريمه لوزير الثقافة الفرنسى السابق جاك لانج، صرح سمير فريد فى المؤتمر الصحفى الذى عقده ظهر اليوم الثلاثاء بمسرح الهناجر، بأن إدارة المهرجان أصدرت بيانا مفصلا للرد عليه، والانتقادات ركزت على اتهامات موجهة له وحياته الشخصية، وإذا كان لدى مروجى هذه الاتهامات أى دليل فليتقدم به إلى القضاء الفرنسى، وسبق أن أوضحنا أننا نكرمه فى الدورة المقبلة نظرا لجهوده فى فتح أبواب السينما المصرية للمخرجين العرب، كما سبق أن تم اختياره رئيسا للجنة تحكيم مهرجان برلين، كما أنه محب للثقافة العربية، لكن ما يتعلق بهجوم حزب اليمين الفرنسى عليه فتلك مشاكل ليس لنا علاقة بها. ووقفت إدارة المهرجان دقيقة حدادا على أرواح الجنود الذين استشهدوا فى سيناء فى بداية المؤتمر. جانب من المؤتمر الصحفى وأضاف سمير أنه يتعجب من هجوم البعض على المهرجان بدعوى أنه يعرض أفلاما تركية، رغم الخصومة السياسية بين مصر وتركيا، لكن كل الأمر أننا كنا سنعرض فيلما واحدا تركيا للاحتفاء بالسينما التركية، ولكن أيضا هناك صعوبة فى العثور على الفيلم وتم استبعاده. وأشار رئيس المهرجان أنه تمت إعادة تجهيز مقر المهرجان، كما سيتم إصدار كتب وعمل معرض تتفاعل مع مختلف مناحى الحياة الثقافية فى مصر وليس فقط السينما، وأيضا تسعى إدارة المهرجان لعرض أفلام متميزة ومختلفة وأفلام صامتة وأخرى ثلاثية الأبعاد، وأفلام تاريخية، ورسوم متحركة وتسجيلية، وكوميدية، ورعب أيضا، فهناك تنوع فى الأفلام والثقافات. يعرض المهرجان ٥٧ فيلما روائيا طويلا، منها ٤ أفلام عرض عالمى أول و٥ أفلام عرض أول دولى خارج بلادها، و٢٨ فيلما من أوروبا، و٧ أفلام من الدول العربية هى الإمارات وفلسطين ومصر. وكشف سمير فريد أنه واجه صعوبات فى العرض العالمى الأول الأفلام نظرا لأن المهرجان شهد تراجعا الفترة الماضية، وهناك أزمات مع شركات الإنتاج العالمية، إضافة إلى ضعف السوق السينمائى المصرى. وعبر فريد عن فخره برئاسة النجمة يسرا للجنة تحكيم الدورة المقبلة، مؤكدا أنه لم يسبق أن تولت شخصية مصرية رئاسة المهرجان. سمير فريد رئيس المهرجان وقال سيد فؤاد رئيس شعبة السيناريو بنقابة السينمائيين إنه يتمنى من الإعلاميين أن ينتظروا على تجربة سمير فريد لمهرجان القاهرة، وأن الهجوم على المهرجان حاليا ليس فى صالح أى طرف من الأطراف. وأشار إلى أن النقابة تطلق مسابقة بالمهرجان بعنوان آفاق السينما العربية، ويعرض أفلاما مختلفة من مورتانيا وتونس والكويت ومصر وغيرها، وتصدر المسابقة كتاب بعنوان أحوال السينما المصرية، ويترأس لجنة تحكيم المسابقة النجمة ليلى علوى. وحول الاستعدادت الأمنية، فهناك خطة تأمين قوية على مستوى متميز، وأن التهديدات الأمنية لن ترعب إدارة المهرجان، كما تم عمل العديد من الاجتماعات مع جهات أمنية لتأمين المهرجان والعروض والضيوف. وأشارت إدارة المهرجان إلى أنه لن يتم السماح بحضور الأطفال عروض المهرجان 

إدارة "القاهرة السينمائى"تقف حدادا على أرواح شهداء سيناء فى مؤتمر صحفى

كتب محمود ترك - مى فهمى

وقفت إدارة مهرجان القاهرة السينمائى دقيقة حدادا على أرواح شهداء سيناء قبل بدء المؤتمر الصحفى الذى يعقد حاليا فى مسرح الهناجر بمنطقة الأوبرا. ويعلن الناقد سمير فريد رئيس مهرجان القاهرة السينمائى الدولى خلال المؤتمر الصحفى، عن برنامج الدورة الـ36 للمهرجان، التى تنطلق فعالياته يوم 9 نوفمبر المقبل حتى يوم 18 من الشهر نفسه

مهرجان القاهرة الدولى يطلق الدورة الأولى من "سينما الغد"

كتبت مى فهمى

تنطلق ولأول مرة الدورة الأولى من "برنامج سينما الغد الدولى" ضمن فعاليات الدورة الـ 36 من مهرجان القاهرة السينمائى الدولى فى الفترة من 9 إلى 18 نوفمبر 2014. يحتوى "برنامج سينما الغد الدولى" على مسابقتين، الأولى مسابقة للفيلم القصير ، والثانية مسابقة لأفلام الطلبة، وتقام عروض الأفلام فى سينما الهناجر بدار الأوبرا فى الفترة من 10 إلى 15 نوفمبر بحضور مخرجى الأفلام، وينظم البرنامج المعهد العالى للسينما تحت إشراف الدكتورة غادة جبارة عميدة المعهد ويدير البرنامج المخرج السينمائى سعد هنداوى. يضم "برنامج سينما الغد الدولى" فى المسابقتين أفلامًا من 25 دولة مثل اليابان وكوريا وإيطاليا وألمانيا والمجر وإسبانيا وفنلندا وصربيا وجنوب أفريقيا وبلجيكا ورومانيا وبولندا وأمريكا وفرنسا والمكسيك وكولومبيا وكوسوفو. ويتنافس المشاركون فى المسابقتين على جائزتين ماليتين قدر كل منهما ثلاثون ألف جنيه، تمنح لأفضل فيلم قصير وأفضل فيلم طلبة، وتتكون لجنة التحكيم من المخرج خيرى بشارة رئيسًا، وعضوية كل من الفرنسى جورج بولون، وهو أحد مؤسسى مهرجان كليرمون فيران الدولى للفيلم القصير بفرنسا، الذى يعد الأكبر والأهم بين مهرجانات السينما القصيرة فى العالم، والممثلة اللبنانية ندى أبو فرحات التى قامت ببطولة العديد من الأفلام والمسلسلات اللبنانية وحازت على الكثير من الجوائز

اليوم السابع المصرية في

28.10.2014

 
 

سمير فريد: المنافسة الحقيقية للمهرجان أن نعرض أفلامًا جديدة.. وسيتم تكريم الفرنسي جاك لانج

سارة نعمة الله

"المنافسة الحقيقية هي أن يتنافس المهرجان في عرضه لأفلام جديدة"، صرح بذلك الناقد سمير فريد، رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، مؤكدًا أن سبب وجود عرض أربعة أفلام فقط كعرض أول بالمهرجان، هي وجود إخفاقات للمهرجان في بعض السنوات "ما بين فترات صعود وهبوط"، ومشاكل مع جهات شركات دولية خلال العشر سنوات الماضية حاولوا حلها إضافة إلى أن السوق المصري ضعيف، وأنهم ليسوا لديهم إلا 115 شاشة عرض فقط، 99% من الأفلام الموجودة بها "أجنبية"، مما يجعل العالم يشعر أننا سوق ضعيف ومغلق. 

وأوضح فريد خلال المؤتمر الصحفي، الذي أقيم اليوم الثلاثاء، بمركز الهناجر، أن هناك 28 فيلما سيتم عرضها من 14 دولة أوروبية "وهي قارة السينما بالأساس"بحسب وصفه، و10 أفلام من دول آسيوية، و7 أفلام من ثلاث دول عربية منها الإمارات، وفلسطين ومصر، و6 من أمريكا اللاتينية من أربعة دول، و5 أفلام من أمريكا الشمالية وكندا ، وفيلم من أستراليا بمجموع 30 دولة تمثل كل كيانات صناعة السينما الكبري في العالم. 

أما عن فيلم "باب الوداع" الذي يمثل مصر في المسابقة الرسمية، فأوضح فريد أن الفيلم ليس صامتا "وليس كما كتب البعض للصم والبكم" لأنهم ليس لديهم وسائل متوافرة لذلك، لكن في النهاية الفيلم يسير في إطار تصوفي وليس به حوار طويل بالأساس، لكن يوجد به قرآن كثير. 

وفيما يتعلق بمسألة تكريم الفرنسي جاك لانج، وما أثير حوله، قال فريد:" إذا كان هناك صحفي في مصر لديه وثائق عن الفرنسي جاك لانج ليست لدي القضاء الفرنسي بحيث أن شخصا قتل وخارج السجن مقدرش أفهم!! مسألة لا أستطيع التعليق عليها، وكل فرد يتحمل مسئولية حديثه"، مؤكداً أن اللجنة العليا برئاسة الدكتور صابر عرب، ثم الدكتور جابر عصفور وزير الثقافة الحالي، وبما في ذلك ممثلون لوزارة الخارجية، وافقوا على النجم وفوزه بجائزة نجيب محفوظ لأربعة أسباب رئيسية وهى: أن هذا الرجل قاد معركة كبري في التسعينيات في العالم تنعكس علينا جميعاً معروفة باسم "الاستثناء الثقافي" عندما خرجت اتفاقية "جات" والتي ساوت بين ثمار الإبداع الذهني وثمار الحقول من البضائع.

وخلال توليه عمله كوزير ثقافة في ذلك الوقت قادت معركة لرفض هذه المساوة، كما أنه فتح أبواب السينما الفرنسية للمصريين والعرب بشكل لم يسبق له مثيل في الإنتاج المشترك، إضافة إلى اختياره كرئيس تحكيم لجنة مهرجان برلين، أحد أهم مهرجانات العالم، مع حبه ومعرفته الجيدة بالثقافة العربية لذلك وافق مجلس السفراء العرب بباريس على أن يكون رئيس معهد العالم العربي حاليا. 

وبالنسبة لموضوع تركيا والاحتفاء بها، قال فريد: إنه ليس لديهم أي فيلم تركي بالمهرجان، لا لأسباب سياسية وإنما لأنهم لم يستطيعواالحصول على فيلم كلاسيكي تم إنتاجه عام 1963، لعرضه في احتفالية "مئوية السينما التركية" التي كانوا يريدون الاحتفاء بها، مشيراً إلى أنه كان لديه موافقة كتابية من وزير الخارجية، سامح شكري بهذاالأمر. 

وبالنسبة لقائمة الأفلام المعروضة قال فريد، إنهم اختاروا أفلاما تسجيلية ورسوما متحركة وصامتة من العشرينيات، وأفلاما تاريخية أيضاً موضحاً أن هناك مجهودا مبذولا من جميع العاملين بالمهرجان ليكون هناك تنوع بين خليط الأفلام المعروض حتى أنه كان يوجد فيلم رعب بعنوان "بحيرة الرعب" سيعرض ضمن فعاليات المهرجان، مشيراً لوجود 57 فيلما طويلا إضافة إلى الأفلام القصيرة، منها 48 فيلم عرض أول في العالم العربي وأفريقيا، و5 أفلام عرض دولي أول "خارج بلد المنشأ"، و4 أفلام تعرض لأول مرة في العالم. 

ومن جانبه قال سيد فؤاد، مدير مشروع آفاق للسينما العربية، فأوضح أن البرنامج يتضمن عرض 8 أفلام من إجمالى 34 تم مشاهدتها من الدول العربية، وهم من أهم إنتاجات السينما العربية في عامي 2013-2014، وهم فيلم "زيب" الأردني، وسبق وحصل على جائزة مهرجان فينسيا، و"تومبكتو" من موريتانيا، وسبق عرضه في مهرجان "كان" ويتناول فكرة التطرف الديني في مالي، و"الصوت الخفي" من المغرب وهو فيلم "موسيقي" والوحيد الذي أنتج خلال هذه الفترة يحمل هذا الطابع، و"شالط تونس" والحائز على 7 جوائز دولية حتى هذه اللحظة، ومن الكويت فيلم "كامبير فيجي" والذي يمثل منطقة الخليج، و"القط" وهو مصري للمخرج إبراهيم البطوط في عرضه الثاني بعد مهرجان أبو ظبي، و"فلسطين استريو" وحائز على عدد من الجوائز، وأخيراً فيلم لبناني "شهرزاد" وتدور أحداثه في السجن النسائي. 

وأضاف فؤاد أنه كان هناك مجهود وصعوبة كبيرة بذلوا من أجل الحصول على قائمة هذه الأفلام العربية، بما قدمته نقابة المهن السينمائية من إدارة جيدة لهذه المسابقة، كما سيتم إصدار كتاب عن أحوال السينما العربية خلال العامين الماضيين للناقد محمود قاسم، إضافة إلى معرض لأفيشات الأفلام السينمائية التي أقيمت على مدار 35 عاما مضت. 

كما أكد أحمد حسونة، مدير أسبوع النقاد، والذي يقال إنها تجربة صعبة، تقوم بتنظيمها جمعية النقاد المصريين صاحبة التاريخ الطويل، وأنه لأول مرة يكون لديهم تحدٍّ أن يقيموا هذه الفكرة إضافة إلى أن الأفلام المعروضه جديدة وهذا ما يتطلب منهم مشاهدة عدد كبير من الأفلام، يبلغ عددها 78 فيلما، اختاروا منها 7 أفلام منها "الرقص مع ماريا" إيطالي وهو فيلم الافتتاح وقد عرض في "أسبوع النقاد بفنيسا"، و"طفل لا أحد" وهو صربي، "أحدث إنفاق سكلتك العاشق"، و"الفيلم الإيراني". 

أما المخرج سعد هنداوي مدير برنامج سينما الغد الدولي، فشاهد 490 فيلما روائيا قصيرا، اختار منها 32 فيلما في قسمي المسابقة، الأول وهو للأفلام القصيرة "15 فيلما"، وآخر لأفلام الطلبة "17 فيلما" من 25 دولة بالعالم، ويتنافسون على جائزتين الأولى وهي "يوسف شاهين لأفضل فيلم قصير" وقدرها 30 ألف جنيه، وأخرى وهي "محمد كريم لأفضل فيلم طلبة" بنفس القيمة. 

وأخيراً أوضح فريد أن هناك جهودا متضافرة من جميع الوزارات وخصوصاً الداخلية، حيث وجود خطة تأمين محكمة وطرق تفتيش أمنية لسلامة الحضور والضيوف طوال مدة المهرجان، سواء في العروض بدار الاوبرا أو حفلي الافتتاح والختام. كما أشار أن تذاكر العروض ستتاح للجمهور بسعر 20 جنيه، وللطلبة مقابل 10 جنيهات، بما يعادل 4آلاف كرسي يوميا. 

 

28-10-2014 | 12:34

المؤتمر الصحفي لمهرجان القاهرة يبدأ بالوقوف دقيقة حداد على أرواح الشهداء.. ويوضح أزمة "جاك لانج"

سارة نعمة الله

بدأ منذ قليل المؤتمر الصحفي لمهرجان القاهرة السينمائي، بالوقوف دقيقة حدادًا على أرواح شهداء سيناء. 
وأوضح سمير فريد، رئيس المهرجان فيما يتعلق بأزمة جاك لانج، أحد المكرمين والفائزين بجائزة نجيب محفوظ، أن قرار اختياره جاء بعد إقرار بالموافقة من وزيري الثقافة السابق الدكتور صابر عرب، والحالي جابر عصفور، بالإضافة لأسباب أخرى أهمها اهتمامه بالثقافة العربية. 

يحضر المؤتمر الصحفي كل من الناقد سمير فريد، رئيس المهرجان، وعدد من أعضاء الهيئات والإدارات المنظمة للمهرجان.

بوابة الأهرام في

28.10.2014

 
 

"القاهرة السينمائي" يكرم 5 مبدعين ويعرض 75 فيلما روائيا

سمير فريد: حفل الافتتاح في "قلعة صلاح الدين" والختام بـ"الصوت والضوء" بالأهرامات

كتب : سمر سعد

أعلن الناقد سمير فريد، رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، في مؤتمر صحفي عُقد ظهر اليوم، داخل مركز الهناجر، عن التفاصيل النهائية للدورة الـ36 من المهرجان.

حضر المؤتمر كلٍ من، الدكتور خالد عبدالجليل مدير المهرجان، والسيناريست سيد فؤاد، والمخرج سعد هنداوي، والناقد أحمد حسونة.

قال "فريد" خلال المؤتمر، إن إدارة المهرجان بذلت جهدًا كبيرًا في اختيار الأفلام المشاركة في المهرجان، والتي وصل عددها إلى 75 فيلمًا روائيًا طويلًا، من 30 دولة مختلفة، منهم 48 فيلمًا يعرض للمرة الأولى في مصر والوطن العربي، و5 أفلام عرض أول خارج البلد المنتجة للفيلم، و4 أفلام عرض أول في العالم كله.

وأضاف أن المهرجان سيكرم 5 شخصيات وهم الفنانة نادية لطفي من مصر، والمخرجة سيمون ماسي من إيطاليا، والمخرج الألماني فولكر شوليندورف، كما سيكرم المهرجان وزير الثقافة الفرنسي الأسبق جاك لانج، ومن المغرب نور الدين صايل.

وأوضح أن حفل الافتتاح سيقام في "قلعة صلاح الدين الأيوبي"، وسيعرض في الحفل فيلم "القطع"، أما حفل الختام فسيقام على مسرح الصوت والضوء بالأهرامات.

الوطن المصرية في

28.10.2014

 
 

سمير فريد يكشف عن التفاصيل النهائية لمهرجان القاهرة السينمائي الـ 36

كتبت : كريمة صبري

إختتم منذ ساعات المؤتمر الصحفي الذي ترأسه الناقد " سمير فريد " رئيس مهرجان القاهرة السينمائي في دورته الـ 36 في مسرح الهناجر بالاوبرا، والذي بدأ بالوقوف دقيقة حداد على أرواح شهداء سيناء .

وتم التأكيد خلال المؤتمر على برامج الدورة القادمة للمهرجان، والتي تشمل ،اسبوع النقاد الدولي والذي يبدأ من 10 – 16 نوفمبر القادم ومن بين الأفلام المشاركة فيه : الرقص مع ماريا – العرائس – طفل لا احد – فكتوريا ساحل الموت .

وتترأس الفنانة " يسرا " لجنة تحكيم المسابقة الدولية، والفنانة " ليلى علوي " رئيسة لجنة تحكيم مسابقى آفاق السينما العربية، بالإضافة لوجود لجنة تحكيم الاتحاد الدولي لنقاد السينما من خلال : بيت جليور – فتحي أمين – دانييل رافليك .

كما أعلن  " فريد " خلال المؤتمر عن أسماء المكرمون بجائزة نجيب محفوظ " الهرم الذهبي " ومنهم : نادية لطفي – سيمون ماسي – جاك لانج .

ومن الأفلام التي سيتم عرضها ضمن العروض الخاصة بالمهرجان، الفيلم الهولندي" بحيرة الرعب " وهو أول فيلم رعب يشارك في مهرجان القاهرة السينمائي منذ بدايته، بالإضافة للفيلم المصري " القط " ويعتبر ثاني عرض له خلال المهرجان .

وسوف تنظم إدارة مهرجان القاهرة حفل بعنوان " يوم أن تحصى السنون " لتذكر المخرجين وكتاب السيناريو المصريين الذين رحلوا عن عالمنا منهم : ممدوح الليثي – نادين شمس – مدحت السباعي  - سعيد مرزوق .

بوابة روز اليوسف في

28.10.2014

 
 

القاهرة السينمائي” يعلن تفاصيل دورته الجديدة..

وتركيا ليست مستبعدة

أمل ممدوح

عقد اليوم على مسرح الهناجر بدار الأوبرا المصرية مؤتمرا صحفيا حول مهرجان القاهرة السينمائي الدولي الذي يقام في الفترة من 9 – 18 نوفمبر المقبل ، دعا إليه الناقد السينمائي سمير فريد رئيس المهرجان ، وقد استضاف معه عدة شخصيات ترأس فعاليات أو تشارك في أدوار هامة بالمهرجان للحديث عن جوانب المهرجان وفعالياته ، وقبل البدء دعا الناقد سمير فريد الحضور للوقوف دقيقة حداد على أرواح شهداء القوات المسلحة في حادث سيناء الإرهابي ، وبعد تعريفه بضيوف المنصة ، بدأ بالتعليق على أمرين أولهما توضيح أنه لا يتخذ موقفا ضديا على الإطلاق من الصحافة ولا مشكلة له معها كما أشاع البعض لعدم إجرائه مقابلات صحفية في الفترة الأخيرة ، وأكد أنه يفخر بهذه المهنة التي لم يغيرها في جواز سفره ، موضحا أنه فقط أراد إثبات أن المهرجان ليس في شخصه ولا يتمثل أو ينحصر في رئيسه بل مؤسسة وعمل مؤسسي ، مهديا الدورة لفريق العمل في المهرجان .

أما النقطة الثانية التي علق عليها فكانت حول موضوع تكريم ” جاك لانج ” مؤكدا أن هذا القرار ليس بالقرار الشخصي له بل قرار لجنتين درستا ذلك ، وأضاف أن من كانت لديه اتهامات موثقة لجاك لانج ليست عند القضاء الفرنسي الذي برأه فليقدمها ، وذكر أن اللجنة العليا برئاسة د. صابر عرب ثم د. جابر عصفور مع ممثلين لوزارات مصر المعنية قد اختاروا “جاك لانج” للتكريم لأربعة أسباب : أولها أنه قاد معركة كبرى في التسعينات هي معركة ” الاستثناء الثقافي ” بعد الأزمة التي حدثت بعد اتفاقية “الجات” وتبعاتها الثقافية ، حيث قادت فرنسا الذي كان وزير ثقافتها في ذلك الوقت هذه المعركة ، أما ثاني الأسباب فأنه فتح أبواب السينما الفرنسية للمصريين والعرب من خلال الإنتاج المشترك ، وثالثها أنه تم من قبل اختياره رئيسا للجنة تحكيم مهرجان ” برلين ” الذي يعد أحد أكبر مهرجانات العالم ، أما السبب الرابع فأنه معروف بحبه للثقافة العربية ولذلك اختير رئيسا لمعهد الثقافة العربية ،وأضاف أن أي شيء سياسي آخر هو شأن محلي في فرنسا قد يتعلق بتنافس ومشاكل الانتخابات معه ، ولا يشكل قضية لمهرجان القاهرة .

وانتقل سمير فريد إلى نقطة أخرى حول ما أثير عن تغيرات متعمدة تخص تركيا وهو الأمر الذي نفاه تماما وأكد أن عدم وجود فيلم تركي لا يرجع لسبب سياسي ، لافتا لحقيقة إن المهرجان كان يريد الاحتفاء بمئوية السينما التركية بعرض فيلم تركي كلاسيكي عن تاريخ تركيا وتم أخذ موافقة بذلك ، إلا أنه تعذر الحصول على الفيلم ،و أشار فريد إلى بعض ما أثارته بعض الصحف من اتهامات له بعدم إعلائه للشأن المصري وهو ما يعتبره اتهاما في وطنيته في حين أن الوطنية كما يرى ليست فضل ينتظر إشادة أو مكافأة ، مضيفا أنه لن يرفع قضية على صحفي أو جريدة .

وذكر فريد أنه تم إعداد مقر المهرجان ليكون لائقا ، مع استهداف المهرجان أن تصدر المؤسسة الثقافية كتيبا ، بالإضافة لحلقات بحث ومعارض ثقافية وليس في السينما فقط ، بالإضافة لاستهداف أن يكون المهرجان شاملا لكل أنواع الأفلام وبلدانها ، أما المستوى الفني للأفلام فيترك تقديره للجمهور، وأضاف أن المهرجان يشمل أنواعا مختلفة من الأفلام سواء القصيرة أو التسجيلية أو الروائية أو التحريك أو صامتة أو تاريخية أو قديمة أو 3D ، وأضاف أن لجنة اختيار الأفلام رأسها الناقد عصام زكريا ، وأنه تم بذل جهد كبير للحصول على هذا التنوع حتى أن المهرجان يشمل فيلم رعب من هولندا بعنوان ” بحيرة الرعب ” .

كما أوضح أن المهرجان يضم 57 فيلما طويلا جديدا منها 28 كعرض أول وخمسة أفلام عرض دولي أول و4 أفلام عرض عالمي أول ، مشيرا إلى أن موضوع المنافسة يكمن في العرض العالمي الأول وقد حصلنا في ذلك فقط على أربعة أفلام وذلك نظرا لسبب أول يتمثل في المشكلات والإخفاقات السابقة للمهرجان خاصة مع الصحافة الدولية والتي تم البدء في حلها ، أما السبب الآخر فهو أن السوق المصري سوق ضعيف فيه فقط 115 شاشة بينما في الخارج آلاف الشاشات ، مما لا يساعد على ترويج الأفلام والذي يعد سببا قويا للمشاركة في المهرجانات لتسويق الأفلام وخاصة أن السوق المصري ينظر إليه كسوق مغلق حيث 99 % من الأفلام المعروضة به أمريكية فقط ، بالإضافة لعدم الانتظام أو الدقة في المواعيد ، ويضيف أن المهرجان كان يطمح للأكثر في الحصول على الأفلام لكن هذا ما كان متاحا ولم يتمكن المهرجان أكثر من الحصول على 28 فيلم من 14 دولة أوروبية وهوعدد كبير ، و 10 أفلام من 6 دول آسيوية ، و7 أفلام من 3 دول عربية ، و6 أفلام من 4 دول من أمريكا اللاتينية ، و 5 أفلام من أمريكا الشمالية ، وفيلم واحد من استراليا .

البديل المصرية في

28.10.2014

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2014)