كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 
 
 

نادية لطفى.. الاستثنائية

محمد عبد الرحمن

مهرجان القاهرة السينمائي الدولي

   
 
 
 
 

كتبت نادية لطفى تفاصيل مشوارها مع السينما المصرية قبل أن تقف أمام الكاميرا لأول مرة، منذ البداية قررت أن تكون على الشاشة كما هى فى الحياة، شخصية تحدد مصيرها بيدها، صنعت صورتها كما تريد، لم تقرر نادية لطفى أن تصبح نجمة، ترى أنها أصبحت كذلك لأنها قدمت على الشاشة ما تريد من شخصيات، لم تسعَ لشخصية بعينها، لم تخطف دورا من زميلة مشوار، لم تنتظر تفاعل النجم الذى يقف أمامها حتى تؤدى هى كما يجب، إذا سألتها عن شخصية حلمت بها ولم تؤدِّها، ستكون إجابتها النفى، ليس لديها أحلام مؤجلة، لأنها تعلمت منذ البداية أن تحقق كل حلم، وهى اليوم تعبر عن تاريخ السينما المصرية باختيارها وجها لدورة استثنائية من مهرجان القاهرة، هو نفسه المهرجان الذى شاركت نادية لطفى فى دورته الأولى التى أقامها كمال الملاخ فى سينما راديو. تتذكر نادية المناسبة كأنها كانت بالأمس، وتقبل تكريمها فى الدورة السادسة والثلاثين كأنها انتهت توا من تصوير فيلمها الأول.

سيدة لا يهزمها الزمن، تعرف دائما كيف تصل إلى أهدافها وتفيد العالم الواسع ربما أكثر بكثير من أن تفيد نفسها كنجمة. بعد 10 سنوات من احترافها التمثيل عرفت الطريق للخدمة العامة، نظمت رحلات الفنانين إلى جنود الجيش المصرى على الجبهة، على حائط منزلها الذى رسم ديكوراته شادى عبد السلام لن تجد نادية لطفى الممثلة فقط، صورها مع الجنود، مع ياسر عرفات، مع البابا يوحنا بولس الثانى، سورة الإخلاص، صورها من أفلام «المومياء» و«صلاح الدين»، بورتريهات لها لمشاهير الرسامين، وعلى أقرب منضدة ستجد دليل الفنانين الذى أصدرته نادية لطفى بالتعاون مع كبار الصحفيين ليذهب ريعه للمجهود الحربى.

حيوات عديدة عاشتها «بولا محمد شفيق»، وراء كل صورة أو رسم على حوائط منزلها بجاردن سيتى حكاية طويلة لم تنتهِ بعد، لا تتكلم نادية لطفى عن رفاق المشوار كأنهم رحلوا، تشعر وأنت تجلس معها فى ديكور شادى عبد السلام أنه قد غادر منزلها قبل أن تصل أنت، لم تقدم تنازلات أو بمعنى أدق لم تسمح بأن تصل بها الحال للاختيار ما بين قرار يرضيها وقرار تُرغم عليه، سعيدة بأفلام دخلت تاريخ السينما المصرية تحمل اسمها، وبجهود إنسانية وتطوعية لم يقدمها فى الوسط الفنى إلا نادية لطفى، تلك الفنانة الاستثنائية التى يكرمها مهرجان القاهرة السينمائى الدولى فى دورته السادسة والثلاثين.

التحرير المصرية في

16.10.2014

 
 

خميّس الخيّاطي رئيسا للجنة تحكيم “أسبوع النقاد”

في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي

يترأس الناقد السينمائي التونسي خميّس الخيّاطي لجنة تحكيم أسبوع النقّاد وإسناد جائزة شادي عبد السلام في إطارالدورة 36 مهرجان القاهرة السّينمائي الدّولي الذي يقام بين 9 و17 نوفمبر.

وبحسب جريدة اليوم السابع المصرية، سوف يعقد الناقد سمير فريد رئيس مهرجان القاهرة السينمائى الدولى مؤتمرًا صحفيًا، يوم الأحد الموافق 26 الشهر الجارى، فى الثانية عشر ظهرًا بـمسرح مركز الهناجر للفنون لإعلان برنامج الدورة الـ 36 للمهرجان، التى تنطلق فعالياته يوم 9 نوفمبر المقبل وتتواصل حتى يوم 18 من نفس الشهر.

ويُعلن سمير فريد برنامج الدورة الـ 36 للمهرجان، بينما يكشف مسعد فودة رئيس نقابة المهن السينمائية عن برنامج “آفاق السينما العربية” الذى تنظمه النقابة.

أما برنامج “أسبوع النقاد” الذى تنظمه جمعية نقاد السينما المصريين فيعلنه محسن ويفى رئيس الجمعية، كما تكشف الدكتورة غادة جبارة عميد المعهد العالى للسينما ورائد اِتحاد الطلاب بالمعهد عن برنامج “سينما الغد الدولى” الذى ينظمه اتحاد طلبة المعهد العالى للسينما.

ويتم الكشف أيضا عن البرامج الموازية بحضور المدير الفنى لكل برنامج، وهم سيد فؤاد عن برنامج “آفاق السينما العربية”، أحمد حسونة عن برنامج “أسبوع النقاد”، وسعد هنداوى عن برنامج “سينما الغد الدولى”.

موقع "عسلامة" التونسي في

16.10.2014

 
 

«عيون الحرامية» أول أفلام المسابقة الرسمية للقاهرة السينمائى

كتب: سعيد خالد

كشفت إدارة مهرجان القاهرة السينمائى الدولى النقاب عن أول أفلام المسابقة الرسمية للدورة السادسة والثلاثين التي ستقام في الفترة من 9- 18 نوفمبر المقبل، قالت إدارة المهرجان في بيان رسمى: إن المهرجان يستقبل العرض الأول في العالم العربى وأفريقيا للفيلم الفلسطينى «عيون الحرامية» تأليف وإخراج نجوى نجار، في تجربتها الروائية الطويلة الثانية بعد فيلم «المر والرمان»، الذي كتبت له السيناريو، وعُرض عام 2008.

وأضافت إدارة المهرجان في البيان أن «عيون الحرامية» يُعرض في المسابقة الدولية، بحضور بطلته المغنية الفرنسية العالمية الجزائرية الأصل سعاد ماسى، وبطله الفنان المصرى خالد أبوالنجا بينما يشارك في بطولته ملك أرميلة، وخالد الحورانى، وإيمان عون، وإلياس نيقولا، ونسرين فاعور، وإميل أندريه. وقد اختير لتمثيل فلسطين في مسابقة الأوسكار 2015؛ حيث ينافس على أوسكار أفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية.

الجدير بالذكر أن الفيلم صور بالكامل، وعلى مدى 25 يوماً، في فلسطين المحتلة (منها 21 يوماً في مدينة نابلس والمناطق الريفية المحيطة بها)، ويعتمد على قصة حقيقية وقعت أحداثها في ذروة الانتفاضة الفلسطينية عام 2002، من خلال «طارق» الذي يكتنف حياته الكثير من الغموض، بما يؤكد ما يقال إن «كل شخص لديه أسرار بعضها أكثر خطورة من غيرها»؛ حيث يعانى من جروح في جسده تدفع بعض الراهبات إلى مساعدته في الهرب، ونعرف أنه سبق له أن اعتقل بواسطة جنود الاحتلال الإسرائيلى، وبعد الإفراج عنه يعود إلى بلدته ليقتفى أثر ابنته «نور»، التي تركها طوال سنوات السجن التي امتدت زهاء العشر سنوات، ويبدأ في تفقد المكان الذي طرأت عليه تغييرات كثيرة، وامتلأ بإسرار عدة، وتصبح الفرصة مهيأة لكشف الماضى الخفى للبطل «طارق»، والمزيد من الأسرار المثيرة، مع تسليط الضوء على طبيعة المجتمع الفلسطينى من الداخل، وخيارات البقاء والمقاومة، ليس للفلسطينيين وحدهم، وإنما للمنطقة العربية ككل.

المصري اليوم في

16.10.2014

 
 

احتفال بمئوية السينما اليونانية

القاهرة - «الحياة»

يعقد الناقد سمير فريد رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي مؤتمراً صحافياً في 26 تشرين الأول (أكتوبر) الجاري في مسرح مركز الهناجر للفنون، لإعلان برنامج الدورة الـ 36 للمهرجان (9-18 تشرين الثاني /نوفمبر 2014) إضافة إلى البرامج الموازية التي تقام أثناء المهرجان مثل: «آفاق السينما العربية»، الذي تنظمه نقابة المهن السينمائية، وبرنامج «أسبوع النقاد»، الذي تنظمه جمعية نقاد السينما المصريين، وبرنامج «سينما الغد الدولي» الذي ينظمه اتحاد طلاب المعهد العالي للسينما.

وقد وقع اختيار إدارة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي على الفيلم اليوناني «إنكلترا الصغيرة» Little England ليكون فيلم اختتام الدورة السادسة والثلاثين (9 - 18 تشرين الثاني 2014).

وفيلم «إنكلترا الصغيرة» (160دقيقة) الذي تدور أحداثه حول سر في منزل يضم رجلاً وشقيـــقتين، هو من تأليف جوانا كريســـتينا وبطولة بينــيلوب سيليكا، صوفيــا كوكالي وآنيزا بابـــادوبـــولو وإخراج بانتليس فولجاريس، الذي يُعد واحداً من المخرجين الكبار في تاريخ الســينما اليونانية والعالمية، وحظي أحـــدث فيلمه «إنكلترا الصغيرة» بإقبال جماهيــري كبير عند عرضه داخل اليونان، كما حصد جوائز «أحسن فيلم»، «أحسن ممثلة» و«أحسن إخراج» في الدورة الـــسابعة عشرة لمهرجان شنــغهاي الســينمائي الدولي (14- 22 حزيران - يونيو 2014)، واخـــتير ليمثل اليونان في مسابقة الأوسكار، التي تنظمها الأكاديمية الأميركية لفنون وعلوم الصور المتحركة عام 2015؛ حيث ينافس على أوسكار أفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية.

والسينما اليونانية هي السينما الوطنية التي اختيرت لتكون ضيف شرف الدورة الـ 36 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، بمناسبة مرور مئة سنة على إنتاج أول فيلم يوناني، ويخصص المهرجان برنامجاً تاريخياً، بالتعاون مع مركز السينما اليونانية في أثينا، يعرض 12 فيلماً طويلاً من تاريخ السينما اليونانية، ويديره الناقد رامي عبدالرازق.

ومن ناحية ثانية اتفق الناقد سمير فريد مع إدارة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي على وضع تسهيلات وخصومات على تذاكر العروض للشباب الطلاب، حيث سيتم خصم 50 في المئة من سعر التذكرة.

ويتم الحصول على التخفيض من شبابيك بيع التذاكر في مسارح دار الأوبرا المختلفة ومنها المسرح الكبير والصغير ومسرح الهناجر ومركز الإبداع، على أن يقوم الطالب بإظهار البطاقات والكارنيهات الخاصة بطلاب الجـــامعات والمعــــاهد العليا، كما يسري قرار التخفيض على أعضاء النقابات الفنية وغرفة صناعة السينما والجمعيات السينمائية.

وأعلن فريد عن الاتفاق مع دار الأوبر المصرية لتتولى كل عروض المهرجان رغبة منه فى تسهيل وتوحيد أماكن العروض والندوات تحت سقف واحد، على أن تتم إقامة حفل الافتتاح في مسرح محكى القلعة.

الحياة اللندنية في

17.10.2014

 
 

"عيون الحرامية" ينافس بمهرجان القاهرة السينمائي.. ويمثل فلسطين في الأوسكار

سكاى نيوز

كشف مسئولون في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي أن دورته السادسة والثلاثين التي تُقام الشهر المقبل سوف تنفرد.. بالعرض الأول في العالم العربي وإفريقيا للفيلم الفلسطيني "عيون الحرامية"، الذي يمثل فلسطين في مسابقة الأوسكار لأفضل فيلم أجنبي 2015. 

والفيلم الذي كتبته وأخرجته نجوى نجار، هو ثاني تجاربها السينمائية بعد فيلمها الروائي الطويل "المر والرمان" (2008). 

ويشارك في بطولة الفيلم الممثل المصري خالد أبو النجا، ومن الممثلين الفلسطينيين ملك أرميلة وخالد الحوراني وإيمان عون ونسرين فاعور. ويفتتح مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في التاسع من نوفمبر المقبل ويستمر 10 أيام. 

وقال مسئولو المهرجان الخميس في بيان، إن فيلم "عيون الحرامية" سيعرض في المسابقة الدولية للمهرجان بحضور بطلته المغنية الفرنسية- جزائرية الأصل سعاد ماسي. 

وأضاف البيان أن الفيلم "صور بالكامل وعلى مدى 25 يومًا في فلسطين المحتلة.. ويعتمد على قصة حقيقية وقعت أحداثها في ذروة الانتفاضة الفلسطينية عام 2002". 

ويتناول الفليم قصة عملية مسلحة نفذها مسلح فلسطيني عام 2002 في واد يعرف باسم "عيون الحرامية"، وأسفرت عن مقتل 11 جنديًا إسرائيليًا ومستوطنين اثنين. 

وتابع، أن الأحدث تدور من خلال "طارق"، وهو فلسطيني يحيط حياته كثير من الغموض حيث اعتقله جنود الاحتلال الإسرائيلي 10 سنوات، وبعد الإفراج عنه يعود إلى بلدته ليقتفي أثر ابنته "نور". 

كما يكتشف التغيرات التي حدثت طوال سنوات سجنه "وخيارات البقاء والمقاومة ليس للفلسطينيين وحدهم وإنما للمنطقة العربية ككل". 

بوابة الأهرام في

17.10.2014

 
 

مهرجان القاهرة السينمائي يعرض "عيون الحرامية" بحضور بطلته سعاد ماسي

كتب: وائل عادل

قررت إدارة مهرجان السينمائي الدولي، في دورته السادسة والثلاثين المقامة في الفترة من 9 إلى 18 نوفمبر 2014، عرض الفيلم الفلسطيني "عيون الحرامية" لأول مرة في العالم العربي وأفريقيا.

الفيلم من تأليف وإخراج نجوى نجار، في تجربتها الروائية الطويلة الثانية بعد "المر والرمان"، الذي كتبت له السيناريو، وعُرض عام 2008، ومن المنتظر أن تحضر افتتاحه بطلته المغنية الفرنسية الجزائرية الأصل سعاد ماسي، وبطله الفنان خالد أبو النجا.

ويُعرض "عيون الحرامية" في المسابقة الدولية لمهرجان القاهرة السينمائي، والذي شارك في بطولته أيضا ملك أرميلة، خالد الحوراني، إيمان عون، إلياس نيقولا، نسرين فاعور وإميل أندريه

الفيلم صور بالكامل على مدى 25 يوماً، في فلسطين المحتلة، من بينها 21 يوماً في مدينة نابلس والمناطق الريفية المحيطة بها، وقد اختير لتمثيل فلسطين في مسابقة الأوسكار 2015، في فئة أوسكار أفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية.

ويعتمد الفيلم على قصة حقيقية وقعت أحداثها في ذروة الانتفاضة الفلسطينية عام 2002، من خلال "طارق" الذي يكتنف حياته الكثير من الغموض، بما يؤكد ما يقال إن "كل شخص لديه أسرار بعضها أكثر خطورة من غيرها"، إذ يعاني من جروح في جسده تدفع بعض الراهبات إلى مساعدته في الهرب، ونعرف أنه سبق له أن اعتقل بواسطة جنود الاحتلال الإسرائيلي، وبعد الإفراج عنه يعود إلى بلدته ليقتفي أثر ابنته "نور"، التي تركها طوال سنوات السجن التي امتدت زهاء العشر سنوات، ويبدأ في تفقد المكان الذي طرأت عليه تغييرات كثيرة، وامتلأ بإسرار عدة، وتصبح الفرصة مهيأة لكشف الماضي الخفي للبطل "طارق"، والمزيد من الأسرار المثيرة، مع تسليط الضوء على طبيعة المجتمع الفلسطيني من الداخل، وخيارات البقاء والمقاومة، ليس للفلسطينيين وحدهم، وإنما للمنطقة العربية ككل.

يذكر أن السينما اليونانية اختيرت لتكون ضيف شرف الدورة الـ 36 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، بمناسبة مرور مائة عام على إنتاج أول فيلم يوناني، ويخصص المهرجان برنامجاً تاريخياً، بالتعاون مع مركز السينما اليونانية في أثينا، يعرض 12 فيلماً طويلاً من أشهر الأفلام في تاريخ السينما اليونانية، ويديره الناقد رامي عبد الرازق.

وفي نفس السياق اختارت إدارة المهرجان في دورته الـ 36 عين الفنانة نادية لطفي لتتصدر الملصق الدعائي له.

كما قررت إدارة المهرجان منحها جائزة "الهرم الذهبي الشرفي"، لتصبح أول مصرية تنال تلك الجائزة.
كما اختار مهرجان القاهرة تكريم المفكر والمثقف الفرنسي جاك لانج بمنحه جائزة نجيب محفوظ " الهرم الذهبي الشرفي".

موقع "في الفن" المصري في

17.10.2014

 
 

مهرجان القاهرة السينمائي يكرم الصهيوني «مغتصب الأطفال»

شارك في مسيرات الشواذ ومتهم بقتل طفلة فرنسية وعضو بمنظمة «القرن» الماسونية

تقرير : مصطفى حمدى

ان كان الناقد السينمائي الكبير سمير فريد رئيس مهرجان القاهرة السينمائي لايعلم تاريخ من اختار أن يكرمهم باسم مصر فهذه مصيبة، اما اذا كان علي علم بتاريخهم فتلك مصيبة أكبر.

لقد أعلن رئيس مهرجان القاهرة السينمائي أحد اعرق المهرجانات في العالم والمهرجان الوحيد ذو الصفة الدولية في المنطقة عن تكريم «المفكر» جاك لانج رئيس معهد العالم العربي بباريس ووزير الثقافة الفرنسي الأسبق، اختيار جاك لانج كواحد من الحاصلين علي جائزة نجيب محفوظ الشرفية بالمهرجان لم يثر الكثير من الجدل خلال الأيام الماضية اللهم بعض الاعتراضات من سينمائيين يرون أن الرجل لم يكن سينمائيا في يوم من الأيام ولم يسهم في العمل السينمائي بشكل فني باستثناء دعمه لتمويل أفلام المخرجين يوسف شاهين ويسري نصر الله.

قدم رئيس القاهرة السينمائي اسم جاك لانج باعتباره واحدا من كبار مفكري فرنسا والذي تجاوزت رؤيته الفكرية حدود الفرانكفونية، وصاحب الفضل في تدشين اليوم العالمي للموسيقي ومشارك في تأسيس اتحاد المسرح الاوروبي.

كلها معلومات حقيقية ولكنها لاتشفع ولا تمحو حقائق أخري، غابت عن القائمين علي دورة هذا العام من مهرجان القاهرة السينمائي، ولا أتصور أن فريق عمل المهرجان بما يضم من كتاب ونقاد وسينمائيين ومسئولين علاقات عامة وموظفين بوزارة الثقافة لايجيدون تصفح مواقع الانترنت او الاطلاع علي الصحف الفرنسية أو حتي لايملكون علاقات باعلاميين فرنسيين أو عرب ليكشفوا لهم بعضا من تاريخ جاك لانج العامر بالفضائح والجرائم وربما أخطرها اتهامه باغتصاب طفلة عمرها أربع سنوات في مطلع تسعينات القرن الماضي وهي القضية المنظورة أمام المحاكم الفرنسية حتي الآن.

وكان والد طفلة ذات أصول فرنسية قد تقدم ببلاغ للمحامي العام الفرنسي يتهم فيه طليقته بالتسبب في مقتل ابنته بدفعها لها للعمل كخادمة في منزل جاك لانج، حيث تبين خلال التحقيقات أن الطفلة توفيت اثر تعرضها لاغتصاب جنسي عنيف، وقد فجرت اذاعة راديو مونت كارلو في برنامج معروف يدعي les grandes gueles تلك القضية عام 1995 عندما سجلت اعترافا لرئيس شرطة باريس يؤكد فيه أنه تعرض لضغوط سياسية من قيادات بارزة بالحزب الاشتراكي الفرنسي الذي يعد لانج أحد رموزه وذلك لاغلاق ملف القضية وقتها، وقام التليفزيون الفرنسي بمواجهته في احدي حلقات برنامج توك شو شهير بتلك الوقائع ولم ينكر رئيس شرطة باريس تعرضه لضغوط سياسية وقتها، في حين رفض جاك لانج الرد عليها رغم ادلائة بأقواله امام القضاء.

القضية التي أثارت الرأي العام الفرنسي وقتها فتحت الباب امام الصحافة الفرنسية لتفتش في تاريخ لانج لتكشف عن انضمامه لشبكة دولية اسمها ( كورال) تضم ٣٥٤ سياسيا وصحفيا وفنانا اوروبيا يمارسون الجنس مع الاطفال ويحمون بعضهم البعض من قبضة القضاء، وانهم دعموا المخرج البولندي الفرنسي رومان بولانسكي في قضية اغتصابه لمراهقة والتي حكم عليه فيها بالسجن في سويسرا.

ولم تمر عشر سنوات علي تلك القضية حتي اتهم جاك لانج في قضية أخري مشابهة بالمغرب مطلع الالفية عندما اتهمته شرطة مدينة «مراكش» بالشروع في اغتصاب ثلاثة من الاطفال، وتم اغلاق القضية بعد تدخلات دبلوماسية فرنسية، الا أن وسائل الاعلام الفرنسية نشرت وقتها نص التحقيقات التي اجريت معه من قبل الشرطة المغربية.

وما يؤكد بشكل كبير ضلوع جاك في تلك الجرائم المشينة هي تصريحاته التي اثارت جدلا واسعا في الاوساط الفرنسية حول ممارسة الجنس مع الاطفال حيث قال في تصريحات بجريدة gay Pied الفرنسية المتخصصة في أمور الشواذ: ان ممارسة الجنس مع الاطفال مازال  عالما مجهولا لابد من اكتشافه» وقد استعان محامي طفلة اخري اغتصبها جاك بهذا التصريح كدليل ادانة في الدعوي التي رفعها ضده بعد سنوات من وقوع الحادث، واستعان ايضا بمقال نشره جاك لانج بجريدة لوموند طالب فيه بالافراج علي ثلاثة فرنسيين حكم عليهم بالسجن بتهمة اغتصاب الاطفال.

ليس هذا فقط فجاك لانج معروف بأنه من اوائل السياسيين الفرنسيين الذين اعلنوا عن شذوذهم الجنسي حيث شارك خلال حقبة الثمانينات في مسيرات للشواذ في عواصم اوروبية مختلفة.

هذا علي الصعيد الاخلاقي فماذا عن الصعيد السياسي ؟

المفاجاة ان جاك لانج اعترف في سيرته الذاتيه التي نشرها منذ سنوات ان والده وجده كانا عضوين بمنظمة «ماسونسه» الماسونية، وهي منظمة سياسية واقتصادية عملاقة هدفها الرئيسي هو الهيمنة علي العالم عن طريق السيطرة علي وسائل الإعلام والاقتصاد العالمي والتغلغل في صفوف الكنيسة الكاثوليكية وحسب الموسوعة الكاثوليكية الحديثة فإن طوائف مثل المورمون وتيارات مثل الشيوعية والاشتراكية والثورة الفرنسية ما هي إلا تيارات تفرعت من الماسونية.

وقد اكمل جاك لانج مسيرة والده بالانضمام إلي منظمة تدعي «لو ساكل» أو «القرن» وهي منظمة تهدف للسيطرة علي المناصب السياسية في فرنسا، وقد كشفها لأول مرة كتاب فرنسي شهير بعنوان «انتيسيونيسم لينوفل»، وبالطبع فان جاك لانج واحد من أبرز المؤمنين بتلك الأفكار كما انه عضو بارز في الحزب الاشتراكي الفرنسي ويلقي دعما كبيرا من جميع المنظمات الصهيونية المسيطرة علي الاعلام الفرنسي والاوروبي، وقد تم دعوته للمشاركة في احتفال سفارة اسرائيل بفرنسا بمناسبة ذكري تأسيس الدولة العبرية والقي خلال الحفل كلمة تدعم الصهيونية وترسخها.

ولمن يهمه الأمركل تلك الحقائق المشينة لدينا الدليل الدامغ عليها بالمستندات ولقطات الفيديو وروابط الاخبار المنشورة في الصحف والمواقع الفرنسية، ودورنا ان نضعها امام السادة المسئولين عن مهرجان القاهرة السينمائي قبل ان يورطوا  المهرجان السينمائي المصري والعربي الاعرق في فضيحة تسيء الي  المهرجان وصناعه وربما الثقافة المصرية لسنوات طويلة، جاك لانج ليس مفكرا ولاهو صاحب ايادي بيضاء علي السينما، هو مجرد موظف فرنسي مهم لايملك سوي دائرة علاقات قوية ونفوذ في دوائر صنع القرار ببلاده كانت كفيلة بحمايته والتغاضي عن جرائمه المخزية .

أخبار اليوم المصرية في

17.10.2014

 
 

أول عرض للفيلم الفلسطينى «عيون الحرامية» فى «القاهرة السينمائى»

كتب : محمد عبدالجليل

ينفرد مهرجان القاهرة السينمائى الدولى، فى دورته الـ36 (9 - 18 نوفمبر 2014)، بالعرض الأول فى العالم العربى وأفريقيا للفيلم الفلسطينى «عيون الحرامية» تأليف وإخراج نجوى نجار، فى تجربتها الروائية الطويلة الثانية بعد فيلم «المر والرمان»، الذى كتبت له السيناريو، وعُرض عام 2008.

«عيون الحرامية» يُعرض فى المسابقة الدولية للمهرجان بحضور بطلته المغنية الفرنسية العالمية الجزائرية الأصل سعاد ماسى، وبطله الفنان المصرى خالد أبوالنجا، بينما يشارك فى بطولته ملك أرميلة، خالد الحورانى، إيمان عون، إلياس نيقولا، نسرين فاعور وإميل أندريه. وقد اختير لتمثيل فلسطين فى مسابقة الأوسكار 2015؛ حيث ينافس على أوسكار أفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية. الفيلم صور بالكامل، وعلى مدى 25 يوماً، فى فلسطين المحتلة (منها 21 يوماً فى مدينة نابلس والمناطق الريفية المحيطة بها) ويعتمد على قصة حقيقية وقعت أحداثها فى ذروة الانتفاضة الفلسطينية عام 2002، من خلال «طارق» الذى يكتنف حياته الكثير من الغموض، بما يؤكد ما يقال إن «كل شخص لديه أسرار بعضها أكثر خطورة من غيرها»؛ حيث يعانى من جروح فى جسده تدفع بعض الراهبات إلى مساعدته فى الهرب، ونعرف أنه سبق له أن اُعتقل بواسطة جنود الاحتلال الإسرائيلى، وبعد الإفراج عنه يعود إلى بلدته ليقتفى أثر ابنته «نور»، التى تركها طوال سنوات السجن، ويبدأ فى تفقد المكان الذى طرأت عليه تغييرات كثيرة، وتصبح الفرصة مهيأة لكشف الماضى الخفى للبطل «طارق».

الوطن المصرية في

17.10.2014

 
 

"القاهرة السينمائي":

جاك لانج عاشق للثقافة العربية وتكريمه قرار مدروس

كتب : محمد عبد الجليل

أصدرت إدارة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، بيانًا، منذ قليل، للرد على ما نشر في جريدة أخبار اليوم، بشأن وزير الثقافة الفرنسي الأسبق، جاك لانج، والمكرم في المهرجان بمنحه جائزة نجيب محفوظ.

ذكر البيان أن "جريدة أخبار اليوم نشرت في عددها الصادر اليوم 18 أكتوبر 2014 مقالًا مسيئًا إلى جاك لانج، عن حياته الشخصية، يستمد كل معلوماته من الإنترنت، ومن المعروف أنه ليس مصدرًا للمعلومات، إذ ينشر من يشاء ما يشاء".

وأضاف البيان: "يهم إدارة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي 36، الذي تنظمه وزارة الثقافة من 9 إلى 18 نوفمبر 2014، أن تعلن استنكارها لما نشر، وتؤكد على أن اختيار جاك لانج للحصول على جائزة نجيب محفوظ (الهرم الذهبي الشرفي) عن مجمل أعماله، قرار مدروس بعناية كما هو الحال بالنسبة لكل من سيحصلون على هذه الجائزة في حفل الافتتاح".

وتابع البيان: "جاك لانج مثل أي مثقف يدافع عن الإنسانية هو من أنصار السلام في كل العالم، وهو وزير الثقافة الذي قاد باسم فرنسا المعركة الفكرية التي عرفت باسم الاستثناء الثقافي، ضد اتفاقية جات، التي أرادت أن تساوي بين ثمار الإبداع الذهني والروحي وبين منتجات الحقول والمصانع، وهو من فتح أبواب السينما الفرنسية لكل مخرجي العالم بما في ذلك عدد من أهم المخرجين العرب، وهو من رأس لجنة تحكيم مهرجان برلين السينمائي الدولي أحد المهرجانات السينمائية الثلاث الكبرى مع كان وفينسيا، كما أنه معروف بعشقه للثقافة العربية، ولذلك وافق مجلس السفراء العرب في باريس على رئاسته الحالية لمعهد العالم العربي، والذي يعتبر أكبر منارة للثقافة العربية في فرنسا وأوروبا".

واستطردت إدارة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي: "ومرة أخرى يرحب مهرجان القاهرة به ضيفًا عزيزًا على وزارة الثقافة وعلى مصر كلها".

الوطن المصرية في

18.10.2014

 
 

فيلم "عيون الحرامية" الفلسطينى

ينافس فى مهرجان القاهرة السينمائى

كتبت دينا الأجهورى

ينافس الفيلم الفلسطينى "عيون الحرامية" للمخرجة نجوى نجار فى المسابقة الدولية فى الدورة السادسة والثلاثين من مهرجان القاهرة السينمائى الدولى المقرر انعقاده فى الفترة من (9 - 18 نوفمبر 2014)، حيث ينفرد المهرجان بالعرض الأول عربياً وأفريقياً للفيلم الذى تم اختياره لتمثيل فلسطين فى جوائز الأوسكار 2015 ضمن فئة أفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية. ويُعرض عيون الحرامية بحضور بطلته المغنية الفرنسية الجزائرية الأصل سعاد ماسى، وبطله الفنان المصرى خالد أبوالنجا، بينما يشارك فى بطولته ملك أرميلة، خالد الحورانى، إيمان عون، إلياس نيقولا، نسرين فاعور وإميل أندريه. الفيلم تم تصويره بالكامل، وعلى مدى 25 يوماً، فى فلسطين المحتلة (منها 21 يوماً فى مدينة نابلس والمناطق الريفية المحيطة بها)، ويعتمد على قصة حقيقية وقعت أحداثها فى ذروة الانتفاضة الفلسطينية عام 2002، من خلال طارق الذى تمتلئ حياته بالغموض؛ بينما يحمل جسده جروحاً عديدة، ونعرف أنه سبق له أن تم اعتقاله بواسطة جنود الاحتلال الإسرائيلي، وبعد الإفراج عنه يعود إلى بلدته ليقتفى أثر ابنته نور التى تركها طوال 10 سنوات أثناء اعتقاله، ويبدأ فى تفقد الأماكن التى عاش فيها سابقاً، والتى تغيرت كثيراً، وبدورها اكتظت بالأسرار، وتدريجياً يتكشف الماضى الخفى للبطل طارق، مع تسليط الضوء على طبيعة المجتمع الفلسطينى من الداخل، وخيارات البقاء والمقاومة، ليس للفلسطينيين وحدهم، وإنما للمنطقة العربية ككل. "عيون الحرامية" من تأليف وإخراج الفلسطينية نجوى نجار فى تجربتها الروائية الطويلة الثانية بعد المر والرمان، الذى حصل على جائزة الخنجر الذهبى لأفضل تصوير من مهرجان مسقط السينمائى فى عمان عام 2009، أيضاً حصل الفيلم على جائزة أفضل فيلم عربى فى مهرجان الدوحة ترايبيكا. قبل هذا أخرجت نجوى فيلمها التسجيلى القصير نعيم ووديعة الذى نال جائزة أفلام النزاع والحل عام 2000 من مهرجان هابتونس السينمائى الدولى فى الولايات المتحدة الأمريكية

اليوم السابع المصرية في

18.10.2014

 
 

عيون الحرامية” في مهرجان القاهرة قبل الأوسكار

القاهرة - انتصار صالح:

يشارك الفيلم الفلسطيني "عيون الحرامية" للمخرجة نجوى النجار في المسابقة الدولية لمهرجان القاهرة السينمائي في دورته السادسة والثلاثين التي تقام من 9 -18 نوفمبر المقبل، وهو الفيلم الذي اختير لتمثيل فلسطين في مسابقة الأوسكار ،2015 في فئة أفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية .

ويشهد مهرجان القاهرة السينمائي الدولي العرض الأول عربياً وإفريقياً للفيلم بحضور بطليه المغنية الفرنسية الجزائرية الأصل سعاد ماسي والنجم المصري خالد أبوالنجا والفنانين الفلسطينيين: ملك ارميلة، نسرين فاعور، خالد الحوراني، إيمان عون إلياس نيقولا، وإميل أندريه .

والفيلم التجربة الروائية الطويلة الثانية للمخرجة الفلسطينية نجوى النجا بعد "المر والرمان" الذي شارك في العديد من المهرجانات، وحاز العديد من الجوائز وكلاهما تأليفها وإخراجها، والعمل من إنتاج شركة "أسطورة" للإنتاج الفني، بدعم من صندوق الثقافة الفلسطيني .

الفيلم الذي يحمل اسم أحد وديان الضفة الغربية، صور بالكامل على مدى أربعة أسابيع في فلسطين المحتلة، في مدينة نابلس والمناطق الريفية المحيطة بها وبيت لحم ورام الله ويعتمد على قصة حقيقية لعملية وقعت أحداثها في ذروة الانتفاضة الفلسطينية عام ،2002 حملت نفس الاسم، وأسفرت عن مقتل 11 جندياً "إسرائيلياً" واثنين من المستوطنين، ونفذها شاب من كتائب شهداء الأقصى التابعة لحركة فتح .

الفيلم اختير أيضاً لافتتاح مهرجان ريو بالبرازيل في 27 الجاري .

الخليج الإماراتية في

18.10.2014

 
 

«القاهرة السينمائي» يحصل على حقوق عرض أفلام لكبار مخرجى السينما العالمية

كتب: المصري اليوم

حصلت إدارة مهرجان القاهرة السينمائى الدولى على حقوق عرض أحدث أفلام كبار مخرجى السينما العالمية، في الدورة الـ 36 للمهرجان في الفترة من 9- 18 نوفمبر المقبل في مقدمتها فيلم «وداعاً للغة» للمخرج جان لوك جودار، الحاصل على جائزة لجنة التحكيم في الدورة الـ 67 لمهرجان «كان» عام 2014 مناصفة مع أصغر مخرج في المهرجان، وفيلم «خريطة إلى النجوم» إخراج دافيد كروننبرج الذي شارك في الدورة الأخيرة لمهرجان «كان»، وفازت بطلته جوليان مور بجائزة أحسن ممثلة،

وفيلم «الملكة والبلد» إخراج جون بورمان، وفيلم «دبلوماسية» للمخرج الكبير فولكر شوليندورف، الذي يكرمه المهرجان، كما يعرض له المهرجان فيلم «بال» (إنتاج 1978) ضمن قسم «كلاسيكيات الأفلام الطويلة»، بالإضافة إلى فيلم «القطع» إخراج فاتح آكين، الذي يعرض في افتتاح المهرجان، و«إنجلترا الصغيرة» للمخرج اليونانى بانتيليس فولجاريس، الذي اختير للختام.

المصري اليوم في

19.10.2014

 
 

منها ثلاثى جودار، قنبلة بورمان، هوس كروننبرغ وأعداء شولندورف..

مهرجان القاهرة السينمائى يستضيف أحدث الأفلام لكبار مخرجى العالم

كتبت دينا الأجهورى

كشفت إدارة مهرجان القاهرة السينمائى الدولى، برئاسة الناقد سمير فريد، عن حصولها على حقوق عرض لمجموعة من أحدث أفلام كبار مخرجى السينما العالمية، لعرضها فى الدورة الـ36 للمهرجان (9 - 18 نوفمبر 2014)، وعلى رأسها فيلم وداعاً للغة للمخرج جون لوك غودار، وهو أحد كبار المخرجين فى تاريخ السينما العالمية، وفيلم خريطة إلى النجوم للمخرج ديفيد كروننبرغ، بالإضافة إلى فيلم ملكة وبلد للمخرج جون بورمان، وفيلم دبلوماسية للمخرج الكبير فولكر شولندورف الذى يكرمه المهرجان. فيلم وداعاً للغة هو الوحيد ضمن أفلام هذه الدورة الذى سيتم عرضه 3 مرات، وكان الفيلم قد فاز بـجائزة لجنة التحكيم فى الدورة الـ67 لـمهرجان كان السينمائى 2014، وهو من تأليف وإخراج غودار الذى قام أيضاً بالمونتاج، ومن بطولة إلواز جوديه، كامل عبديلى وريشار شيڤالييه. وفى مطلع الفيلم كتب مخرجه على الشاشة "التجريب استقصاء أدبى"، ويقول عن فكرته "امرأة متزوجة ورجل أعزب.. يلتقيان، يقعان فى الحب، يتشاجران، ترتفع قبضات أيديهما فى الهواء، كلب شارد بين البلدة والريف، تتعاقب الفصول، يلتقى الرجل والمرأة مجدداً، يجد الكلب نفسه بينهما، الآخر فى واحد، والواحد فى الآخر، ويصبحان ثلاثة. الزوج السابق يحطم كل شىء. الوضع كما كان فى البداية. لكنه ليس كذلك. من الجنس البشرى نمضى إلى المجاز. وينتهى هذا بالنباح، وصرخة طفل". أما الفيلم الأمريكى خريطة إلى النجوم للمخرج ديفيد كروننبرغ، فهو من بطولة النجمة جوليان موور التى فازت عن دورها فيه بـجائزة أفضل ممثلة من مهرجان كان السينمائى، ويشاركها فى البطولة النجوم ميا واسيكوسكا مع روبرت باتينسون وجون كيوزاك. يستكشف الفيلم هواجس المجتمع الأميركى مهووس بالمشاهير، من خلال عائلة "ڤايس" غير السعيدة والمختلة التى تملؤها الأسرار وعدم الأمان، وهى على حافة الانهيار. وتضم العروض الفيلم البريطانى ملكة وبلد الذى كتبه وأخرجه جون بورمان واختار لبطولته كولام ترنر، كالب لاندرى جونز وبات شورت، ويروى قصة صبى يبلغ التاسعة من عمره، وتنتابه السعادة لأن مدرسته قد دُمرت بسبب قنبلة ضالة أثناء غارة ألمانية عام 1943، ومع حلول العام 1952 يصبح فى الثامنة عشر وينتظر استدعاء الجيش. وفى أحدث أفلامه، الذى يحمل عنوان دبلوماسية (إنتاج ألمانى فرنسى)، يقدم المخرج الألمانى فولكر شولندورف دراما تاريخية جرت أحداثها فى العام 1944، عندما أعطى هتلر أوامره بعدم سقوط العاصمة الفرنسية فى أيدى الأعداء، وإذا سقطت فإنها ستسقط فقط كمدينة مدمرة. الفيلم مأخوذ عن مسرحية للكاتب سيريل جيلي، وهومن بطولة نيلز أريستروب، آندرى ديزولييه وبورغارت كلاوسنر. ويأتى عرض الفيلم ضمن برنامج تكريم المهرجان للمخرج شولندروف، حيث سيُمنح جائزة نجيب محفوظ (الهرم الذهبى الشرفى) عن مجمل أعماله، كما يعرض له المهرجان فيلم بال (إنتاج 1978) ضمن قسم كلاسيكيات الأفلام الطويلة. وكان مهرجان القاهرة السينمائى الدولى قد أعلن سابقاً عن اختيار فيلم القطع للمخرج فاتح آكين فى حفل افتتاح المهرجان، بينما سيُعرض فيلم إنكلترا الصغيرة للمخرج اليونانى بانتيليس فولغاريس فى ختام الدورة

اليوم السابع المصرية في

21.10.2014

 
 

تكريما لحسين الإمام ووالده..

"القاهرة السينمائى"يعرض"زى عود الكبريت"

كتب محمود ترك

يعرض مهرجان القاهرة السينمائى الدولى فى دورته الـ36 المقبلة، أول فيلم أخرجه النجم الراحل حسين حسن الإمام "زى عود الكبريت" لكنه توفى قبل أن يرى النور، وتولت إنتاجه زوجته سحر رامى، حيث يعرض الفيلم للمرة الأولى فى إطار قسم "أفلام عن السينما". العمل تكريم خاص من حسين الإمام لوالده المخرج الراحل حسن الإمام، حيث جمع فيه عدة مشاهد من أفلام والده فى عمل فنى واحد، وكان حلمًا انتظره كثيرًا، ويحمل بصمات فنية خاصة، حيث يختلف عن طبيعة الأفلام التقليدية، لكن الابن توفى قبل أن يكرم والده بالطريقة التى اختارها، فى مفارقة قدرية، لتأتى إدارة المهرجان وتعلن فى بيان إعلامى لها أنها قررت عرض الفيلم وكأنه نوع من التكريم للأب والابن معًا. وتشهد الدورة المقبلة عرض 17 فيلما عربيا طويلا تضم 8 أفلاماً من مصر والأردن وفلسطين ولبنان والكويت وتونس والمغرب وموريتانيا، وتشارك فى البرنامج الموازى المستقل "آفاق السينما العربية، بينما تشارك الأفلام الـ 9 الأخرى فى أقسام المهرجان المختلفة. ومن مصر اختارت إدارة المهرجان بالمسابقة الدولية الفيلم الروائى الطويل "باب الوداع" إخراج كريم حنفى فى أول تجربة له بالسينما الروائية الطويلة، حيث سبق أن أخرج عدة أفلام قصيرة، ويعتبر من أهم فنانى السينما المستقلة فى مصر، والفيلم إنتاج "خيال للإنتاج الفنى" بدعم من وزارة الثقافة المصرية، سيناريو وإخراج كريم حنفى، بطولة سلوى خطاب وأحمد مجدى وآمال عبد الهادى وشمس لبيب، مدير تصوير زكى عارف، مونتاج أمير أحمد موسيقى راجح داود، شريط صوت تامر الدمرداش، مخرج مساعد جنيفر بيترسون، تصحيح ألوان شريف فتحى. ويشارك بالمهرجان أيضًا الفيلم الإماراتى "أحمر أزرق أصفر" إخراج نجوم الغانم، ويمثل فلسطين فى المسابقة فيلم "عيون الحرامية إخراج نجوى نجار، فى عرضه الأول فى العالم العربى وأفريقيا. أما قسم "عروض خاصة" فيعرض من مصر "حائط البطولات" إخراج محمد راضى، فى عرضه العالمى الأول، و"ديكور" إخراج أحمد عبد الله السيد، والفيلم الألمانى "مياه فضية: سوريا، صورة ذاتية" من إخراج السوريين أسامة محمد ووئام سيماف بدرخان، والفيلمان يُعرضان لأول مرة فى العالم العربى وأفريقيا، كما يُعرض من الإمارات فيلم "من ألف إلى باء" إخراج على مصطفى، الذى يعرض فى افتتاح مهرجان أبو ظبى غدا. وينظم المهرجان احتفالاً بمئوية ميلاد المخرج "بركات" ويقيم معرضًا له ملصق خاص، وكتالوج خاص، ويُصدر كتابًا عن المخرج الكبير، كما تعرض فى قسم "كلاسيكيات الأفلام الطويلة" نسخة جديدة من فيلمه "الحرام". 

اليوم السابع المصرية في

22.10.2014

 
 

القاهرة السينمائي يزخر بأفلام مرشحة للاوسكار

القاهرة - يعرض مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته السادسة والثلاثين الشهر القادم ستة أفلام أجنبية وعربية تمثل بلادها في التنافس على جائزة الأوسكار لأفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية 2015.
وقالت إدارة المهرجان الثلاثاء في بيان إن المهرجان الذي يفتتح في التاسع من نوفمبر/تشيرن الثاني سيتيح "فرصة ذهبية لعشاق الفن السابع للاستمتاع بمشاهدة" ستة أفلام مرشحة لأرفع جائزة فنية في العالم هي اليوناني "إنكلترا الصغيرة" والياباني "الضوء يسطع هناك فقط" و"صخور في جيوبي" وهو إنتاج مشترك بين لاتفيا والولايات المتحدة.
وأضاف البيان أن من الأفلام الستة "تمبكتو" ويناقش مخرجه الموريتاني عبد الرحمن سيساكو تحولات مدينة تمبكتو على حدود موريتانيا ومالي وهي معروفة بتاريخها الثقافي "حتى قيل إنها مهد للتراث والحضارة الإفريقية والعربية... (وكيف أصبحت) ساحة للعنف والقتل الذي تمارسه الجماعات المتشددة التي حرمت كل شيء ابتداء من الغناء وصولا إلى كرة القدم والسجائر".
وكانت موريتانيا قد احتفت بفيلم تمبكتو من خلال عرض رسمي وجماهيري، وذلك بعد أن دخل لائحة الأفلام المرشحة للتنافس ضمن مسابقة الأوسكار، ليكون بذلك أول فيلم لمخرج موريتاني يشارك في هذه المسابقة العالمية.
وحضر العرض الرسمي الرئيس الموريتاني محمد ولد عبدالعزيز في سابقة هي الأولى من نوعها حيث لم يسبق لرئيس موريتاني ان حضر عرض فيلم سينمائي.
وكان عبدالرحمن سيساغو افاد انه تلقى تهنئة رئيس الجمهورية على هذا الإنجاز ومالقيه من نجاح عالمي من شأنه رفع مكانة موريتانيا على الصعيد العالمي.
ووصفت وسائل اعلام فرنسية وعالمية هذ االفيلم بأنه يمثل موقفا صريحا من التطرف بجميع انواعه.
وسبق للفيلم أن فاز هذا العام بجائزتين إحداهما جائزة الديانات في مهرجان "كان" وجائزة تقديرية للجنة تحكيم "كان" السينمائي، ويحكي الفيلم الذي تصل مدته إلى 97 دقيقة، قصة مدينة تمبكتو بعد سيطرة المتشددين عليها.
أما الفيلمان الآخران فهما الاسترالي "بلد شارلي" والفلسطيني "عيون الحرامية" ويشاركان في المسابقة الرسمية للمهرجان.
وقال المهرجان الذي يستمر عشرة أيام ان "عيون الحرامية" الذي كتبته وأخرجته الفلسطينية نجوى نجار سيعرض بحضور بطلته المغنية الفرنسية-جزائرية الأصل سعاد ماسي وإنه "صور بالكامل... في فلسطين المحتلة" وينطلق من وقائع جرت عام  2002

الرأي الأردنية في

22.10.2014

 
 

مهرجان القاهرة السينمائي يعرض 6 أفلام مرشحة للأوسكار

تتيح الدورة الـ36 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي (9 – 18 نوفمبر 2014)، فرصة لعشاق الفن السابع للاستمتاع بمشاهدة 6 أفلام عالمية مرشحة من جانب لجان سينمائية غير حكومية في بلادها للفوز بأوسكار أفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية في المسابقة التي تنظمها الأكاديمية الأمريكية لفنون وعلوم الصور المتحركة عام 2015 هي: "إنجلترا الصغيرة" (اليونان) الذي اختير ليعرض في ختام الدورة، "بلد شارلي" (استراليا) و"عيون الحرامية" (فلسطين)، اللذان يُعرضان في المسابقة الدولية، "الضوء يسطع هناك فقط" (اليابان)، و"صخور في جيوبي" (لاتفيا)، ويُعرضان في تظاهرة "مهرجان المهرجانات"، بالإضافة إلى فيلم "تمبوكتو" (موريتانيا) الذي يُعرض في أسبوع "آفاق السينما العربية".

"الضوء يسطع هناك فقط" (اليابان- 2014 )، إخراج ميبو أو، التي تحكي قصة الشاب "تاتسو"، الذي يقع في غرام الشقيقة الكبرى لصديقه "تاكوجى"، ويُقدر تضحياتها لإعالة أسرتها، الفيلم عُرض في ختام مهرجان أوساكا للسينما الأسيوية، وحصد الجائزة الكبرى فى مهرجان مونتريال الدولي.

أما فيلم "الصخور فى جيوبى" (الولايات المتحدة- لاتفيا- 2014) فهو فيلم تحريك من تأليف وإنتاج وإخراج سيجنه باوماني وتقع أحداثه فى لاتفيا فى العشرينيات من القرن الماضي، من خلال الشابة الجميلة "آنا"، التي تقع فى حب رجل أعمال مغامر تنتابه مشاعر الغيرة بعد الزواج فيبعدها عن الرجال، ويخفيها فى الغابة؛ حيث تلد ثمانية أطفال.

ثالث الأفلام المرشحة لأوسكار أفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية هو "بلد تشارلى" (إستراليا- 2013) إخراج رولف دى هير، ويحكي قصة المحارب "تشارلى"، الذي يعيش فى مجتمع ناء للسكان الأصليين فى الجزء الشمالي من استراليا، لكن الحكومة تضيق الخناق عليهم، ويشعر "تشارلى" أنه تائه بين ثقافتين، وحصل بطل الفيلم ديفيد جالبيل على جائزة أحسن ممثل فى قسم "نظرة ما" فى مهرجان "كان" 2014.

أما رابع الأفلام فهو "تمبوكتو" (موريتانيا) فيناقش المخرج عبد الرحمن سيساكو من خلاله التحول الذي اعترى مدينة "تمبوكتو"، التي تقع على الحدود الموريتانية مع مالي، من مدينة معروفة بتاريخها الثقافي وانفتاحها على العالم، حتى قيل إنها مهد للتراث والحضارة الإفريقية والعربية، إلى ساحة للعنف والقتل الذي تمارسه الجماعات المتشددة التي حرمت كل شئ ابتداء من الغناء وصولاً إلى كرة القدم والسجائر.

"إنجلترا الصغيرة" إخراج بانتليس فولجاريس هو الفيلم الذي يمثل اليونان في مسابقة الأوسكار، ويُعرضه مهرجان القاهرة السينمائي في ختام الدورة الـ36 بينما يُعرض الفيلم الفلسطيني "عيون الحرامية" إخراج نجوى نجار في المسابقة الدولية للمهرجان .

الشروق المصرية في

22.10.2014

 
 

17 فيلماً عربياً من 10 دول في مهرجان القاهرة منها 5 مصرية

أعلنت إدارة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي،برئاسة الناقد سمير فريد،عن قائمة الأفلام  العربية التي سيعرضها المهرجان في الدورة ال 36 (9- 18 نوفمبر 2014)،وتضم 17 فيلماً عربياً طويلاً بالإضافة إلى الأفلام القصيرة التي يعرضها المهرجان في البرنامج الموازي المستقل "سينما الغد الدولي"،الذي ينظمه اتحاد طلبة المعهد العالي للسينما.

قائمة الأفلام الطويلة الـ 17 تضم 8 أفلاماً من مصر والأردن وفلسطين ولبنان والكويت وتونس والمغرب وموريتانيا،وتشارك في البرنامج الموازي المستقل "آفاق السينما العربية"،الذي تنظمه نقابة المهن السينمائية،بينما  تشارك الأفلام ال 9 الأخرى في أقسام المهرجان المختلفة؛حيث يمثل فيلم "باب الوداع" إخراج كريم حنفي مصر في المسابقة الدولية،في عرضه العالمي الأول،ويشارك الفيلم الإماراتي "أحمر أزرق أصفر" إخراج نجوم الغانم،في المسابقة نفسها،في عرضه الدولي الأول،خارج بلد منشأ الإنتاج،ويمثل فلسطين في المسابقة فيلم "عيون الحرامية إخراج نجوى نجار،في عرضه الأول في العالم العربي وأفريقيا. أما قسم "عروض خاصة" فيعرض من مصر "حائط البطولات" إخراج محمد راضي،في عرضه العالمي الأول، و"ديكور" إخراج أحمد عبد الله السيد،والفيلم الألماني "مياه فضية: سوريا، صورة ذاتية" من إخراج السوريين أسامة محمد ووئام سيماف بدرخان،وهو الفيلم الذي عُرض في مهرجان "كان"،وفي مهرجان "لندن"؛حيث حصد منذ أيام جائزة جريرسون لأحسن فيلم تسجيلي في المهرجان.والفيلمان يُعرضان لأول مرة في العالم العربي وأفريقيا،كما يُعرض من الإمارات فيلم "من ألف إلى باء" إخراج على مصطفى،الذي يعرض في افتتاح مهرجان أبو ظبي اليوم،في عرضه الدولي الأول.

من ناحية أخرى،وبمناسبة الاحتفال بمئوية ميلاد المخرج "بركات" ينظم المهرجان معرضاً له ملصق خاص وكتالوج خاص ويُصدر كتاباً عن المخرج الكبير،كما تُعرض في قسم "كلاسيكيات الأفلام الطويلة" نسخة جديدة من فيلمه "الحرام"،الذي شارك في مسابقة مهرجان كان عام 1965.

أما المفاجأة فتتمثل في قيام المهرجان بعرض أول فيلم أخرجه الفنان الراحل حسين حسن الإمام بعنوان "زي عود الكبريت"،وتوفي بعد أن أتم إخراجه،ويُعرض في قسم "أفلام عن السينما"،في عرضه العالمي الأول. والحصيلة الإجمالية أن الدورة ال 36 للمهرجان ستشهد عرض 6 أفلام من مصر،و2 من كل من الإمارات وفلسطين،وفيلم واحد من الأردن ولبنان والكويت وتونس والمغرب وموريتانيا إلى جانب فيلم المخرجين السوريين.

المركز الصحفي

مهرجان القاهرة السينمائي الدولي

القاهرة السينمائي في

22.10.2014

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2014)