كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 
 
 

محمد خان:

الأفلام الموجودة على الساحة للتسلية..

والسبكى حولها لتجارة

حوار - سهير عبدالحميد

عن محمد خان وفيلمه الجديد «فتاة المصنع»

   
 
 
 
 

دائما يبحث المخرج محمد خان عن خصوصية المواطن المصرى فى افلامه خان يذوب عشقا فى تراب مصر وشوارعها ونيلها ويسلط عليها الضوء فرغم أنه لا يحمل الجنسية المصرية لكنه يرى أن الوثائق السينمائية التى قدمها عبر مشواره الفنى الذى يقترب من22 فيلما كفيلة ان تعطيه الجنسية المصرية معتبرها الاعتراف بجنسيته قد حدث من  خلال حب الجمهور لافلامه بدليل اختيار اربعة افلام منها ضمن افضل مائة فيلم فى تاريخ السينما المصرية.
 

خان فى الحوار التالى فتح قلبه وتحدث عن تكريمه مؤخرا فى مهرجان الإسكندرية السينمائى ومشواره واحلامه وتقييمه لما وصل اليه حال السينما الآن ورأيه فى افلام السبكى وانتشار افلام العنف والبلطجة والراقصات وسر رفضه دخول التليفزيون ورأيه فى التغييرات السياسية التى يشهدها المجتمع المصرى والمواصفات التى يتمناها فى رئيس مصر القادم.

·         بداية كيف استقبلت تكريمك فى مهرجان الإسكندرية السينمائى؟

- اسعدنى جدا هذا التكريم لأنه عن مجمل اعمالى فهذا المهرجان له طابع خاص ويستمد جماله من سحر الإسكندرية بجانب ان اول جائزة حصلت عليها كانت من خلال هذا المهرجان عن فيلم «ضربة شمس» وسبق وأن شاركت أكثر من مرة فى  عضوية لجان التحكيم.

·         بماذا تصف إقامة المهرجان فى هذه الظروف الاستثنائية التى تمر بها مصر؟

- كانت مغامرة وتحدياً كبيراً من إدارة المهرجان والحمد لله مرت هذه الدورة على خير وقد لمست مساندة قوية من الدولة خاصة محافظة إسكندرية التى حاولت توصيل رسالة قوية للغرب عن مدى اهتمام مصر بالثقافة والفن ودعوة غير مباشرة لاعادة تنشيط السياحة واعتبر إقامة مهرجان الإسكندرية تعويضاً عن إلغاء الدورة الحالية لمهرجان القاهرة والتى كان من الصعب اقامتها فى هذه الظروف غير المستقرة التى يشهدها الشارع المصرى خاصة القاهرة.

·         هل يؤرقك عدم الحصول على الجنسية المصرية حتى الآن؟

- لم يعد يعنينى هذا الامر ولم اعد اطالب به منذ عصر مبارك لأن الجنسية المصرية بالنسبة لى ليست مجرد ورقة وانما هو انتماء بالدرجة الأولى وحبى وعشقى لمصر لا يحتاج لمستند وهذا واضح من خلال افلامى ولا تتصورى مدى سعادتى  عندما اشارك فى المهرجانات يتعاملون معى على انى مصرى.

·         بماذا تفسر اهتمامك فى أفلامك بالشخصية اكثر من القصة؟

- لأن الشخصية هى الاساس ولا يمكن ان اقدم قصة مؤثرة دون الاهتمام بتفاصيل الشخصية ودائما مصائر الناس تحدد شكل الدراما وليس بالضرورة ان اقدم قصة بالشكل التقليدى بمعنى ان يكون لها بداية ونهاية لكن من الممكن ان يلفت نظرى موقف او لحظة معينة أريد المشاهد ان يعيشها معى.

·         كيف تقيم الافلام الموجودة على الساحة؟

- السينما طول عمرها سينما تتقبل موضوعات واشكالا مختلفة تتنوع بين الافلام التجارية أو الهادفة وهذا يرجع لوجود منتجين كثيرين يدعمون ذلك لكن الآن الوضع مختلف لأن الانتاج السينمائى متوقف بسبب ارتفاع تكاليف الانتاج وسوء الظروف السياسية واعتبر ان الافلام الموجودة على الساحة هى للتسلية فقط.

·         وكيف تقيم افلام السبكى وسر استمراره رغم الازمة التى تمر بها صناعة السينما؟

- السبكى تاجر فى المقام الاول ولا استطيع ان ألومه  طالما السوق يتقبل افلامه ويكسب منها جيداً وإذا لم تحقق هذه الافلام ايرادات  عالية فسوف يتوقف عن انتاجها فورا لكن اللوم على الدولة التى تخلت عن دورها فى دعم السينما.

·         وما تفسيرك لكثرة افلام الدم والبلطجة الموجودة على الساحة؟

- الجمهور هو السبب فى نجاح هذه الافلام ويستثمر المنتجون هذا النجاح بأنهم ينتجون هذا النوعية بكثرة حيث ينقسم جمهور السينما الى جمهور المولات ذى المستوى المادى العالى وجمهور سينمات وسط البلد وهذه الفئة هى التى تقبل على افلام البلطجة والدم.

·         هل تحتاج السينما الآن لافلام تناقش جرائم الارهاب كما حدث فى التسعينيات؟

- أرى ان الوضع الآن اسوأ من فترة التسعينيات لأن الموت اصبح فى الشوارع والدم فى كل مكان خاصة مع خروج الارهابيين من السجون أثناء حكم الإخوان واصبحوا أداة لإرهاب وذعر المصريين والسينما دائما تحاكى الواقع واعتقد ان الفترة القادمة ستشهد أعمالا سينمائية تكشف الوجه القبيح للإرهاب.

·         لماذا ابتعدت عن الاسقاطات السياسية فى أعمالك الأخيرة وكيف تقيم مشاركة الفنان فى الحياة السياسية بشكل عام؟

- السياسة بالنسبة لى تتمثل فى العدالة الاجتماعية التى كان يبحث عنها جيل الثمانينيات وقامت من اجلها ثورة 25 يناير وللأسف لم تتحقق حتى الآن لكن مع مرور الوقت تغيرت اهتماماتى وسيطر الجانب الرومانسى الهادئ عليها وهذا ليس كفرا بالسياسة: اما عن مشاركة الفنان فى الحياة السياسية فهو مثل اى مواطن لابد ان يكون له دور فيما يحدث فى بلده.

·         منذ فترة اتجه الكثير من مخرجى السينما للدراما التليفزيونية لتعويض قلة الانتاج السينمائى لماذا لم تخض هذه التجربة حتى الآن؟

- لست من محبى التليفزيون ولا استطيع ان اقدم مسلسلا من 30 حلقة فأنا من عشاق السينما.. واذا تركتها اكون كالسمكة التى خرجت من الماء لكن فى نفس الوقت لست ضد المخرجين الذين يتجهون للتليفزيون.

·         وبماذا تفسر قلة انتاجك السينمائى؟

- فى العادى كنت اقدم فيلماً كل عام لكن منذ آخر افلامى «فى شقة مصر الجديدة» وانا متوقف بسبب المشاكل الانتاجية التى تعانى منها الصناعة كلها فأنا لدى مشروعان هما فيلم «فتاة المصنع» صورت جزءا منه لكنه متوقف وفيلم «ستانلى» الذى تدور معظم احداثه فى شوارع الاسكندرية والظروف الامنية تحول دون تصويره.

روز اليوسف المصرية في

23.10.2013

 

محمد خان:

تعرضت لمضايقات من عُمال منتمين لـ«الإخوان» أثناء تصوير «فتاة المصنع»

سعيد خالد 

قال محمد خان، مخرج فيلم «فتاة المصنع»، إنه واجه صعوبات بالغة أثناء تصوير المشاهد الأخيرة من فيلمه في المنطقة الصناعية بإحدى المدن الجديدة، مشيرًا إلى أنه تعرض لمضايقات من بعض العُمال المنتمين لجماعة الإخوان المسلمين داخل المصانع التي اختارها لتصوير مشاهده، وهو ما جعله يختار مكانًا آخر لتصوير تلك المشاهد، قبل أن ينتهي تمامًا منه.

وأضاف «خان» في تصريحات لـ«المصري اليوم»: «المشكلة أن السينما انحصرت حاليًا في أفلام البلطجة والعنف فقط، والمنتجون غير متحمسين لتقديم أفلام تحمل أفكارًا جيدة، رغم أن انتشار هذه النوعية سيجعلها تتغلب على نوعية الأفلام الأخرى».

وأوضح أنه يقوم حاليًا بعمليات المونتاج لفيلم «فتاة المصنع»، مشيرًا إلى أنه سيكون جاهزًا للعرض خلال الدورة المقبلة من مهرجان «دبي السينمائي الدولي»، قبل طرحه تجاريًا في مصر والشرق الأوسط.

يشارك في بطولة «فتاة المصنع» كل من الفنانين ياسمين رئيس، وسلوى محمد علي، وسلوى خطاب، وتدور أحداثه حول فتاة تدعى «هيام» تعيش في حارة شعبية، وتجبرها الظروف على العمل في سن مبكرة لمساعدة أسرتها، ووالدتها التي تجسد شخصيتها الفنانة سلوى خطاب، مما يجعلها تتعرض لمضايقات كثيرة.

المصري اليوم في

05.11.2013

ياسمين رئيس:

أتمنى حصول «فتاة المصنع» على جائزة في «دبي السينمائي»

سعيد خالد

قالت الفنانة ياسمين رئيس إنها سعيدة باشتراك فيلمها الجديد «فتاة المصنع»، ضمن مسابقة «المُهر العربي» في الدورة العاشرة لمهرجان «دبي السينمائي الدولي»، الذي يقام في الفترة من 6 إلى 14 ديسمبر المقبل، مشيرة إلى أنها تتمنى أن يحصل الفيلم على جائزة من المهرجان تتناسب والمجهود الذي بذله فريق العمل أثناء التصوير.

وأضافت «ياسمين»: «أتمنى أن يحقق الفيلم النجاح المطلوب، خاصة أنني استمتعت بالعمل مع المخرج الكبير محمد خان، واستفدت منه كثيرًا على المستوى العملي، وأوجه له الشكر على رهانه عليّ في هذا الدور».

وتابعت: «أثناء تصوير العمل تركت له نفسي، لأنني أدرك تمامًا قيمة المخرج الذي أتعامل معه، وأعتبر عملي معه شهادة أعتز بها، وأشعر بأنني محظوظة بإسناد البطولة لي، رغم أن رصيدي في السينما 3 أفلام فقط».

واستكملت: «أقدم شخصية (هيام) بنت من حارة شعبية تضطرها ظروفها المعيشية للنزول إلى سوق العمل في سن مبكرة حتى تساعد أسرتها، وتجسد شخصية أمي الفنانة سلوى خطاب وتجمعنا مواقف درامية متعددة وسعيدة جدًا بتعاوني معها لأن التمثيل أمامها متعة».

يشارك في بطولة «فتاة المصنع» كل من الفنانين ياسمين رئيس، وهاني عادل، وسلوى خطاب، وسلوى محمد علي، ومن تأليف وسام سليمان، وإخراج محمد خان.

المصري اليوم في

25.11.2013

 

محمد خان:

بدون جنسية.. مصر هي أمى 

كشف المخرج الكبير محمد خان، عن أن السيولة المادية وراء تأجيل تصوير فيلمه «فتاة المصنع» أكثر من مرة، مؤكدًا أن إعتذار الفناة روبي عن الفيلم في اللحظات الأخيرة قبل بدء التصوير؛ لم يزعجه.. «خان» أشار فى حواره لـ»أخبار النجوم»إلى أن ثورة 30 يونيه استكمالا لـ25 يناير، واستطاعت تخليص مصر من الكابوس الإخواني، وعلى الرغم من أن «خان» لم يحصل على الجنسية المصرية حتى الآن، إلا أنه يعتبر مصر وطنه الأول والأخير، التى عاش بها أجمل سنوات عمره، بحسب قوله..

·        على الرغم من إعلانك عن بدء التحضير لفيلم « فتاة المصنع « منذ عامين تقريباً إلا انه لم يخرج إلى النور حتى الآن .. ما السبب؟

عدم توافر السيوالة المالية الكافية كانت السبب الرئيسى وراء تأجيل تصوير الفيلم لأكثر من مرة، هذا بالإضافة إلى توتر الأحداث السياسية والتى كانت تجبرنا أيضاً على وقف التصوير بشكل مفاجئ أكثر من مرة، ولكنى نجحت فى الإنتهاء من تصوير جميع مشاهده مؤخراً، ولم يتبق لى سوى مرحلة المونتاج والمكساج و بعدها سيكون الفيلم جاهزًا للمشاركة بمهرجان دبى السينمائي، ومن ثم عرضه فى دور العرض السينمائية سواء فى مصر أو الوطن العربى .

·        تفاجئنا بإنسحاب روبى من الفيلم قبل بدء التصوير بعدة أيام .. ما سر ذلك؟

كنت أشعر بالحماس لمشاركة روبى فى البطولة، ولكنى إستقبلت إعتذارها عن الفيلم فى اللحظات الأخيرة بصدر رحب، ودون غضب، وكنت مُقدرًا لموقفها و قرارها، فالفيلم كان يحتاج لتفرغ كامل، وتعرضه للتأجيل أكثر من مرة، وهو الأمر الذى لم تتمكن روبى من تحمله وقررت الإنسحاب و لكنى نجحت فى إنقاذ الموقف بترشيح ياسمين الرئيس بدلاً عنها .

·        وماذا عن الصعوبات التى واجهتك فى أثناء التصوير؟

المشاهد التى كان يتطلب تصويرها فى المصانع الأصعب على الإطلاق، خاصة  أننا قمنا بالتصوير خلال حكم «المعزول» محمد مرسي، حيث فوجئت فى احدى المرات بإعتراض احد الأشخاص المنتمين لجماعة الإخوان المسلمين على التصوير، وبالفعل تم منعنا، وكان من الممكن أن نتعرض لإعتداءات من أنصار هذه الجماعة، ولكن تم حل الامر فى اللحظات الأخيرة وقررنا الإنسحاب من المصنع والبحث عن مصنع آخر . 

·        شاركت فى بطولة فيلم قصير بعنوان «بهية».. فما الذى دفعك لهذه التجربة؟

رغبتى فى تقديم الدعم والمساندة لجيل الشباب السبب الرئيسى وراء موافقتى لخوض هذه التجربة وبصراحة عندما تلقيت عرضاً من المخرجة الشابة مافى ماهر للمشاركة فى البطولة لم أتردد؛ بل زاد حماسى للتجربة بعدما علمت باننى سأجسد دور قسيس، ووجدت التجربة مختلفة و جديدة .

·        لاحظ جميع الضيوف المشاركين فى مهرجان الإسكندرية السينمائى حرصك على حضور كافة الندوات، ومشاهدة الأفلام .. فما سر حماسك لهذه الدورة؟

كنت سعيدًا للغاية عندما علمت بإتخاذ المسئولين عن المهرجان قرار إقامة الدور فى ميعادها دون اى تأجيل و بلا خوف او تردد، فإقامة المهرجان فى ظل هذه الظرةف السياسية والأحداث المتوترة بمثابة تحدٍ كبير للغاية لابد من مساندته،  لذلك وجدت ان مشاركتى فى الدورة شئ ضرورى لدعم الفن والسينما والتأكيد على أننا مستمرون رغم كل ما يحدث، ولكن لديّ عتاب عى القائمين على المهرجان، فالدورة شهدت تقصير فى عديد من الجوانب المتعلقة بالتنظيم و فوجئ الحاضرون بتغيير مواعيد عرض الأفلام دون الإعلان عن ذلك، و هو أمر أثار إستيائى وأتمنى ان يتجنبوا هذه الأخطاء خلال الدورات القادمة .

تابعوا تفاصيل الحوار كاملاً على صفحات مجلة أخبار النجوم

أخبار النجوم المصرية في

03.11.2013

 

تكريم المخرج محمد خان في مهرجان «سينما موبايل» 

أ.ش.أ: أعلنت إدارة مهرجان «سينما موبايل» تكريم المخرج الكبير محمد خان، في تقليد جديد يقوم به المهرجان هذا العام، وذلك خلال حفل الختام المقرر إقامته 8 أكتوبر الجاري بفندق «ماريوت» الزمالك.

وقالت إدارة المهرجان، في بيان صادر عنها الجمعة، إن العد التنازلي لإغلاق التصويت على الأفلام المشاركة في المسابقة الرسمية، والتي وصل عددها إلى 135 فيلما تتنافس على جوائز المهرجان المختلفة، بدأ.

وأشار إلى أن الجوائز هي «أفضل فيلم، وقيمتها 30 ألف جنيه لتطوير مشروع فيلم، وجائزة لجنة التحكيم والتي تصل لـ 15 ألف جنيه بالإضافة لدعم تطوير مشروع فيلم، وأفضل فيلم تسجيلي وسيحصل الفائز بها على دعم إنتاجي قيمته 15 ألف جنيه لإنتاج فيلم تسجيلي، وجائزتي أحسن ممثل وممثلة، وهي عبارة عن ورشة إعداد ممثل مع الفنان أحمد كمال، وأفضل سيناريو وهي دعم لمشروع سيناريو بقيمة 7 آلاف جنيه، وأحسن تصوير وقيمتها 7 آلاف جنيه، وجائزة الجمهور وهي منحة لدعم تطوير مشروع فيلم بـ 7 آلاف، بجانب جوائز التطبيقات».

وكانت اللجنة التقنية للمهرجان قد لفتت في أول أكتوبر إلى أن التصويت على بعض الأفلام «تم بوسائل غير شرعية، من أجل الحصول على المزيد من الأصوات»، موضحة أنه «تم رصد وحذف تلك الوسائل غير الشرعية، وسيتم حذف أي أصوات مخالفة مهما كان عددها، بالإضافة إلى توجيه تحذير لمخرج الفيلم وفي حالة تكرارها مثل هذا الفعل سيتم حذف الفيلم نفسه من موقع المهرجان».

وقال أمير رمسيس، المدير الفني للمهرجان إن لجنة التحكيم انتهت تقريبا من التوصل إللى النتائج النهائية، وتضم لجنة التحكيم التي يترأسها المخرج مجدي أحمد علي، وكل من الفنان فتحي عبدالوهاب، والفنانة بشرى، ومدير التصوير محسن أحمد، والسيناريست عزة شلبي، ولطيفة فهمي، عضو المركز الثقافي الفرنسي.

وأضاف أن: «إقامة المهرجان هذا العام ضرورية، رغم الأحداث السياسية والأمنية المضطربة التي تشهدها البلاد، ورغم المشكلات التي تمت مواجهتها، وكنا بين أمرين، إما أن نطلق الدورة الجديدة متأخرة شهرًا عن موعدها أو نؤجلها إلى العام المقبل، فاعتمدنا الخيار الأول، لأننا نضع برنامجًا للفائزين ويطبق على مدار العام، وأي تأخير سيجبرنا على تغيير موعد المهرجان أو الانتظار إلى العام المقبل، باعتبار أن جدول الأنشطة للفائزين يمتد حتى موعد الدورة الجديدة».

المصري اليوم في

04.10.2013

 

أخيراً.. محمد خان يطبع "فتاة المصنع" وينافس على "مهر دبى الذهبى"

كتب محمود التركى 

عاد المخرج محمد خان أمس الأحد، من بروكسل بعد أن انتهى من طبع نسخ فيلمه السينمائى الجديد "فتاة المصنع"، بطولة الفنانة الشابة ياسمين رئيس وهانى عادل، بالاشتراك مع سلوى خطاب وسلوى محمد على، وتأليف وسام سليمان، وذلك بعد أن انتهى من مكساجه مؤخراً فى مصر.

ويعود خان بالفيلم إلى السينما بعد غياب حوالى 6 سنوات، منذ أن عرضت آخر أفلامه "فى شقة مصر الجديدة" بطولة غادة عادل، وخالد أبوالنجا عام 2007، ويتناول "فتاة المصنع" تفاصيل أحلام وطموحات فتيات يعملن فى مصنع ملابس، وذلك من خلال قصص واقعية تركز بشكل أساسى على أوضاع النساء العاملات فى مصر، وصاغت له السيناريو وسام سليمان التى سبق أن عملت مع خان فى آخر فيلمين له، وهما "فى شقة مصر الجديدة" و"بنات وسط البلد".

ومن المقرر أن ينافس الفيلم على جوائز المهر العربى بمهرجان دبى السينمائى، فى دورته العاشرة المقبلة، والتى تنطلق فى الـ6 من شهر ديسمبر المقبل المقبل، كما أن العمل يعد أول الأعمال السينمائية الطويلة لشركة دراى ديم، وحصل على منحة إنتاجية من المركز القومى للسينما التابع لوزارة الثقافة المصرية.

ويعد الفيلم واحدا من أحلام محمد خان، والتى تخرج إلى النور بعد أن واجهت صعوبات شديدة فى التمويل، لكن كان حظه أكثر توفيقا من حظ بعض أحلامه ومشروعاته السينمائية التى تم تأجيلها فى السنوات الماضية، ومنها "المسطول والقنبلة" و"عزيزى الأستاذ إحسان" و"ستانلى" و"نسمة فى مهب الريح"، لوجود مشاكل إنتاجية.

يشار إلى أن محمد خان، وفى إطار دعمه للمواهب الشابة شارك مؤخرا بدور قسيس فى الفيلم القصير "بهية" للمخرجة مافى ماهر، والذى يعد أحد المشاريع التى أشرف خان على تطويرها بشركة مصر العالمية والمعهد البريطانى.

وتأتى مشاركة خان بعد ما طلبت منه المخرجة أن يشارك فى دور القسيس، وهو ما وافق خان عليه فورا، واضطر إلى وضع لحية صناعية على يد فنان الماكياج محمد عشوب، وكتب خان على صفحته الخاصة بموقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، إنه يتمنى نجاح الفيلم وسعيد بالمشاركة فيه، كما شارك خان مؤخرا أيضا كممثل فى الفيلم الروائى الطويل "عشم" مع المخرجة ماجى مورجان، وهو الفيلم الذى نال مؤخرا عدة جوائز بمهرجانات مختلفة، منها جائزة الإخراج والمونتاج بمهرجان مالمو بالسويد.

اليوم السابع المصرية في

19.11.2013

بالصور.. محمد خان "قسيس" فى "بهية"

كتب محمود التركى 

فى إطار دعمه للمواهب الشابة شارك المخرج محمد خان بدور قسيس فى الفيلم القصير "بهية" للمخرجة مافى ماهر والذى يعد أحد المشاريع التى أشرف خان على تطويرها بشركة مصر العالمية والمعهد البريطانى.

وتأتى مشاركة خان بعد ما طلبت منه المخرجة أن يشارك فى دور القسيس وهو ما وافق عليه خان على الفور، واضطر إلى وضع لحية صناعية على يد فنان الماكياج محمد عشوب، وكتب خان على صفحته الخاصة بموقع التواصل الاجتماعى فيس بوك إنه يتمنى نجاح الفيلم وسعيد بالمشاركة فيه.

يشار إلى أن خان شارك مؤخرا أيضا كممثل فى الفيلم الروائى الطويل "عشم" مع المخرجة ماجى مورجان، وهو الفيلم الذى نال مؤخرا عدة جوائز بمهرجانات مختلفة منها جائزة الإخراج والمونتاج بمهرجان مالمو بالسويد.

اليوم السابع المصرية في

21.09.2013

 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2014)