حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

مهرجان أبوظبي الدولي لأفلام البيئة

«أبوظبي لأفلام البيئة» يُطلق موقعه الإلكتروني

أحمد الجزار 

أعلنت إدارة مهرجان أبوظبي الدولي لأفلام البيئة عن إطلاق الموقع الإلكتروني الخاص بفعاليات المهرجان، والموقع مدعم باللغتين العربية والإنجليزية، وسينشر كل الأخبار والتقارير والصور لكل فعاليات المهرجان، وذلك على الرابط www.adieff.com.

ويهدف الموقع إلى دعم التواصل بين المهرجان وجمهوره ومتابعيه على مستوى العالم، ويتيح لمتصفحيه الوصول إلى المعلومات التفصيلية حول فعاليات وأنشطة المهرجان المتنوعة، كما يوفّر للجمهور وصناع الأفلام فرصة الاطلاع بسهولة على فعاليات الدورة الأولى للمهرجان.

كما يتضمن العديد من الموضوعات ذات الصلة بمجال البيئة، كما يقدم معلومات خاصة بكيفية الارتقاء بالبيئة، ومعرضًا للصور الفوتوغرافية والمواد الفيلمية المتعلقة بمجال حماية البيئة، مما يجعل منه موقعاً سينمائياً متخصصاً وشاملاً، ويضم الموقع ألبوماً للصور الخاصة بالأفلام المشاركة، فضلاً عن قسم آخر بعنوان "المنتدى" يناقش قضايا فنية تعنى بتضمين الفكر البيئي ضمن العمل الفني.

ويُتيح الموقع الفرصة لصناع الأفلام لتعبئة استمارة المشاركة إلكترونياً، بعد قراءة الشروط، وكذلك المواصفات الخاصة بالأفلام التي تنطبق عليها شروط الاشتراك، وكيفية إرسالها لإدارة المهرجان، التي تتضمن أن تكون الأفلام إنتاج عام 2012 أو عام 2011، وأن تكون الأفلام في صيغتها الأصلية ومترجمة إلى العربية أو الإنجليزية، وإرسال نسخة للمشاهدة، مع كتابة استمارة بها ملخص الفيلم وصور منه، وسيرة ذاتية للمخرج وقائمة أفلامه وصورته وثلاث دقائق للترويج، وفي حال اختيار الفيلم يجب وصول نسخة العرض قبل شهر من تاريخ افتتاح المهرجان.

المصري اليوم في

18/12/2012

تمديد فترة استقبال الأفلام المشاركة بـ«أبوظبي الدولي لأفلام البيئة»

أحمد الجزار 

بدأ مهرجان أبوظبي الدولي لأفلام البيئة (ADIEFF)، المقرر انطلاقه خلال الفترة من 20 حتى 25 أبريل 2013، والذي تنظمه شركة الإنتاج الإعلامي ميديا لاب، قبول طلبات المشاركة عن الفئات المدرجة في المسابقة الرسمية للمهرجان.

وتم تمديد فترة قبول المشاركات في المسابقات الرئيسية للمهرجان حتى 15 فبراير المقبل كموعد نهائي، بعد أن حددتها إدارة المهرجان في وقت سابق إلى يناير الجاري، وذلك نظراً للإقبال الكثيف من الأفراد والجهات المنتجة للأفلام ذات الصلة بمجال البيئة، للمشاركة في الحدث الأول من نوعه في المنطقة، والذي يحتفي بالتميز السينمائي في مجال البيئة من دولة الإمارات والشرق الأوسط والعالم.

وقد حددت إدارة المهرجان الشروط اللازمة للاشتراك سواء من قبل الأفراد أو الجهات المنتجة بأن تكون الأفلام المتقدمة للمسابقات تم إنتاجها خلال عام 2012 أو عام 2011، وبصيغتها الأصلية، ومترجمة إلى اللغتين العربية أو الإنجليزية، على أن يقوم المشترك بإرسال نسخة للمشاهدة وملء استمارة الاشتراك، وملخص عن الفيلم وصور عنه وسيرة ذاتية للمخرج وقائمة أفلامه.

وتنقسم مسابقة الأفلام الرسمية بمهرجان أبوظبي الدولي لأفلام البيئة إلى قسمين، هما مسابقة الأفلام الطويلة والقصيرة بأفرعهما الثلاثة الروائي، الوثائقي، والمتحرك، إضافة للعروض والبرامج الخاصة التي سيُعلن عنها خلال الأيام القادمة، ويضم المهرجان أيضًا منتدى ومعرضًا فنيًا، ومعرضًا تجاريًا، وستحظى الأفلام الفائزة على جوائز مالية تزيد في مجملها على مائة ألف دولار أمريكي.

ويمنح المهرجان ولجنة التحكيم الجوائز على النحو التالي: جائزة الغزال الذهبي لأحسن فيلم طويل وتبلغ قيمتها 40 ألف دولار أمريكي، جائزة لجنة التحكيم الخاصة لأفضل فيلم طويل وتبلغ قيمتها 30 ألف دولار أمريكي، جائزة الغزال الذهبي لأحسن فيلم قصير وتبلغ 20 ألف دولار أمريكي، وجائزة لجنة التحكيم الخاصة لفيلم قصير وتقدر بعشرة آلاف دولار أمريكي، كما تمنح اللجنة القيمة المالية للجوائز مناصفة بين المنتج والمخرج.

وأشار محمد منير، رئيس المهرجان، إلى بدء كل أقسام المهرجان في العمل وبذل الجهد في تسلم الأعمال المتقدمة للمهرجان، وقال: «حتى الآن تقدم للمشاركة في مسابقات المهرجان أكثر من 40 فيلماً من أكثر من ست وعشرين دولة، ومن الدول المشاركة الإمارات، مصر، الكويت، السعودية، عمان، ليبيا، تركيا، فرنسا، الولايات المتحدة الأمريكية، أستراليا، إندونيسيا، بلجيكا، إيطاليا، الصين، اليابان، بريطانيا، ألمانيا، المكسيك، الفلبين، الهند، التشيك، النرويج والمالديف، وبدأت لجان المشاهدة في عمليات فرز تلك الأفلام تمهيداً لاختيار الأفلام التي ستشارك في المسابقات والبرامج الخاصة.

وأضاف «منير» أن المهرجان سيوفر للسينمائيين العرب جسراً للتواصل مع أبرز خبراء قطاع السينما العالمي بمن فيهم المتخصصون بإنتاج الأفلام البيئية، خاصة أن المنطقة مازالت تشهد اهتمامًا ضئيلًا تجاه الأفلام البيئية مقارنة ببقية دول العالم، ونحن نتطلع إلى زيادة اهتمام السينمائيين العرب بإنتاج هذه النوعية من الأفلام، ليس من مبدأ تنوع المحتوى السينمائي فقط وإنما كونه مؤشراً إيجابياً للغاية على زيادة الوعي لدى هذه الفئة من المجتمع.

وعن كيفية المشاركة بالمهرجان، قال رئيس المهرجان: «يحق لجميع المهتمين والمحترفين المشاركة سواء كانت جهات رسمية أو غير رسمية أو أفرادًا ويمكن تعبئة استمارة الاشتراك عبر الموقع الإلكتروني وإرسالها مرفقة مع نسخة من الفيلم للمشاهدة إلى إدارة المهرجان.  

المصري اليوم في

13/01/2013

برنامجان للعروض السينمائية للفقر والغذاء في «أبوظبي الدولي لأفلام البيئة»

أحمد الجزار 

أعلنت إدارة مهرجان أبوظبي الدولي لأفلام البيئة، الذي ستنطلق دورته الأولى خلال الفترة من 20 إلى 25 أبريل المقبل، في العاصمة الإمارتية أبوظبي، أن المهرجان سيخصص برنامجين  للعروض السينمائية يعنيان بأفلام الغذاء والفقر.

وسيتضمن البرنامجان عرض أفلام تسجيلية قصيرة وطويلة، إضافة إلى عرض أفلام روائية طويلة تتعرض لموضوعات الغذاء والفقر، اللذين يعدّان من المشاكل الكبرى التي تواجه العالم.

ويعود تاريخ إنتاج معظم الأفلام التي سيتم عرضها ضمن برنامجي العروض إلى العامين الماضيين، وتُسلط الأفلام المختارة الضوء على مشكلتي الفقر ونقص الغذاء في عدة دول ومجتمعات حول العالم، ومنها أفلام تهتم بمشكلة الفقر المتزايدة في دول العالم الغني، خاصة الولايات المتحدة الأمريكية، إذ يقدر عدد الذين يعيشون تحت خط الفقر هناك بحوالي 50 مليون شخص.

وعن برنامج أفلام الغذاء، تحدث رئيس مهرجان أبوظبي الدولي لأفلام البيئة محمد منير قائلًا: «نحن سعداء كثيرا بأن تضم دورتنا الأولى من المهرجان هذا البرنامج الخاص عن الغذاء، الذي نراه منسجمًا كثيرًا مع أهداف وتوجهات مهرجان متخصص في أفلام البيئة، فالغذاء ونقصانه من تداعيات الأزمات البيئية في العالم، ومشكلة الغذاء  إحدى المشاكل الكبيرة في العالم اليوم، فمنظمة الفاو للزراعة والأغذية التابعة للأمم المتحدة حذرت العام الماضي من أن صناعة الغذاء حول العالم ربما تنهار بفعل غياب السياسات الاقتصادية النافعة في العديد من دول العالم، كما حذرت المنظمة نفسها من الارتفاع المتواصل لأسعار الغذاء حول العالم، الذي وصل إلى مستوى قياسي العام الماضي، الأمر الذي يعني زيادة عدد البشر الذين لن يكون بإمكانهم شراء الغذاء في المستقبل.

ورفض رئيس المهرجان، محمد منير، الكشف عن هوية الأفلام المشتركة قائلا: «نحن بصدد عقد اتفاقيات نهائية مع الشركات المنتجة بخصوص عرض أفلامها في المهرجان، وستكون الأفلام متنوعة كثيراً وتعكس مدارس فنية عديدة، كما أن البرنامج سيحتفل بالغذاء كمتعة يشترك في الاستمتاع بها كل أبناء الأرض، حيث سنعرض أفلاما تحتفي بالغذاء جنباً إلى جنب مع الأفلام التي تحذر من لا مبالاة العالم من التركيز على مشكلة الغذاء وصناعته وإيجاد حلول لها».

وبخصوص برنامج «الفقر» كشف «منير» أن البرنامج سيتضمن بدوره أفلاما تسجيلية طويلة، وأخرى قصيرة من نتاجات السنة الماضية ستركز على مشكلة الفقر في العالم، وأسبابها والثمن البشري الذي يدفعه المتضررون منها، لافتًا إلى أن «برنامج الفقر يأتي كاستجابة من المهرجان لهذه المشكلة التي تثقل كاهل ملايين من البشر في معظم دول العالم، فالإحصائيات الأخيرة التي قدمها المركز التعليمي العالمي للفقر كَشفّت أن حوالي 925 مليون شخص يعيشون تحت خط الفقر في العالم، وأن معظمهم من القارة الآسيوية، في حين أن البنك العالمي اعتبر أن كل شخص من أربعة أشخاص في العالم يعيش تحت خط الفقر، ولا يخفى أن أحد أسباب هذه المشكلة هو الخراب الذي يتعرض له العديد من الأراضي الزراعية الصالحة بفعل الجفاف والناتجة من التغييرات المناخية».

المصري اليوم في

16/01/2013

 

اختيار ليلى علوي عضوًا بلجنة تحكيم مهرجان أبوظبي الدولي لأفلام البيئة

فاطمة شعراوي 

أعلنت إدارة مهرجان أبوظبي الدولي لأفلام البيئة اختيار الفنانة المصرية ليلى علوي لتكون ضمن أعضاء لجنة تحكيم في الدورة الأولى من الحدث المقرر إقامته نهاية شهر نيسان/أبريل المقبل. 

وقال محمد منير، رئيس المهرجان، لوكالةالأنباء الألمانية(د.ب.أ) إن ليلى علوي، ستكون ضمن أعضاء لجنة تحكيم مسابقة الأفلام الرسمية، والتي تضم الأفلام الطويلة والقصيرة بأفرعهاالثلاث (الروائي الوثائقي، والمتحرك). 

وأضاف: "شاركت علوي في تحكيم عديد من مهرجانات السينما العربية والدولية ويعرف عنها تغليب الطابع النقدي على الطابع الشخصي تجاه الأفلام المشاركة في المهرجانات". 

وتابع: "تشارك الفنانة المصرية في لجان تحكيم مهرجانات دولية منذ ما يزيد عن 16 عاما من بينها لجنة تحكيم مسابقة الأفلام الروائية بالمهرجان القومي للسينما بمصر، مهرجان فالنسيا بأسبانيا 1996، مهرجان سوتشي بروسيا عام 2000، مهرجان القاهرة السينمائي الدولي السادس والعشرين عام 2002، ومهرجان دبي السينمائي الدولي عام 2006". 

وأردف: "ترأست علوي لجان تحكيم مهرجان ساو باولو بالبرازيل عام 1998، ولجنة تحكيم مهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي عام 1999". 

ولفت إلى أن "إدارة المهرجان دعت الفنانة المصرية لتكون في لجنة التحكيم للاستفادة من خبراتها السينمائية والتحكيمية الطويلة في الحكم على الأفلام التي ستتنافس على جوائز المهرجان". 

وذكر منير أن المهرجان الذي ستنطلق دورته الأولى يوم 20 أبريل المقبل، ويستمر ستة أيام يعد الأول في منطقة الشرق الأوسط المعني بأفلام البيئة، مشيرًا إلى أن الحدث تنظمه شركة الإنتاج الإعلامي "ميديا لاب" وتستضيفه العاصمة الإماراتية أبو ظبي.

بوابة الأهرام في

05/02/2013

 

«أبوظبي لأفلام البيئة» يختار ليلى علوي عضوًا بلجنة تحكيم المسابقة الرسمية

أحمد الجزار

وقع اختيار إدارة مهرجان «أبوظبي الدولي لأفلام البيئة»، في دورته الأولى، على الفنانة ليلى علوي، للمشاركة ضمن أعضاء لجنة تحكيم مسابقة الأفلام الرسمية، التي تضم الأفلام الطويلة والقصيرة بأفرعهما الثلاثة الروائي، والوثائقي، والمتحرك.

وأشارت إدارة المهرجان إلى أن «الفنانة ليلى علوي سبق لها أن شاركت في تحكيم العديد من مهرجانات السينما العربية والدولية، ويعرف عنها تغليب الطابع النقدي على الطابع الشخصي تجاه الأفلام المشاركة في المهرجانات».

ويتخصص مهرجان «أبوظبي الدولي لأفلام البيئة» في منطقة الشرق الأوسط في أفلام البيئة، وتستضيفه العاصمة الإماراتية «أبوظبي» على مدار ستة أيام خلال الفترة من 20 إلى 25 أبريل 2013.

المصري اليوم في

11/02/2013

الاتحاد الدولي لحماية الطبيعة يُشارك في«أبو ظبي لأفلام البيئة»

أحمد الجزار

أعلنت إدارة مهرجان «أبو ظبي الدولي لأفلام البيئة» مشاركة الاتحاد الدولي لحماية الطبيعة «IUCN» في فعاليات المهرجان بعد اتفاق تعاون مشترك.

وتتجسد مشاركة الاتحاد من خلال محورين: الأول يختص بإقامة ورش توثيق العمليات، وهي واحدة من الأدوات التي تساعد على كشف التغيرات في البيئة، وستقوم بإلقائها لارا نصار، مسؤول توثيق المعلومات بالاتحاد، ويتمثل المحور الثاني في مشاركة 6 أفلام ضمن برنامج خاص بالمهرجان يحمل اسم الاتحاد الدولي لحماية الطبيعة وهي أفلام «التسرب النفطي في لبنان»، «مؤسسة وقف المياه»، «حساب البحر الميت»، «المدن البيئية والمدن المستدامة للمستقبل»، وهو وثائقي أطلقه الاتحاد الدولي للمحافظة على الطبيعة خلال مؤتمر المدن البيئية لحوض البحر المتوسط في الأردن عام 2008، كما يشارك الاتحاد بفيلم عن حقوق المرأة أطلقته منظمة النساء العربيات بعنوان «رصد تنفيذ اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة».

وصرح سعيد الشامي، القائم بأعمال المدير الإقليمي بالاتحاد لمنطقة غرب آسيا، بأن هذه الشراكة تأتي انطلاقاً من رسالة الاتحاد في التأثير على المجتمعات وتشجيعها في جميع أنحاء العالم على الحفاظ على سلامة الطبيعة وتنوعها، ودعا الاتحاد إلى دعم التثقيف البيئي باعتباره واحدًا من أهم الاستراتيجيات الكفيلة في تحقيق رؤيته التي تستشرف «عالمًا عادلًا يقدَّر قيمة الطبيعة ويحافظ عليها».

ويصنف الاتحاد باعتباره في مقدمة المنظمات المعنية بالبيئة في العالم والمختصة بالبحث العلمي وتوحيد الجهود لمكافحة التغيرات السلبية التي تطرأ على النظام البيئي للكرة الأرضية ويقع مقرها الرئيسي بجنيف بسويسرا، وتمتلك شبكة مدعمة بأكثر من ألف موظف في 45 مكتباً وتضم في عضويتها أكثر من مائتي جهة حكومية مختصة بالبيئة و900 منظمة غير حكومية ويعمل تحت ظلها أكثر من أحد عشر ألف متطوع من العلماء والخبراء المتخصصين بمجال البيئة في 160 دولة حول العالم.

المصري اليوم في

27/02/2013

 

ثلاثة أسماء إماراتية لتحكيم مسابقة 'افلام البيئة'

ميدل ايست أونلاين/ أبوظبي 

مسابقة أفلام البيئة من الإمارات تمتلك مميزات عدة وتحتضن جيل الشباب والناشئين من الموهوبين والمحترفين في صناعة السينما داخل الإمارات.

كشفت إدارة مهرجان أبوظبي الدولي لأفلام البيئة والذي يقام تحت رعاية الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم بالمنطقة الغربية، خلال الفترة من 20 إلى 25 أبريل/نيسان القادم، عن اعتمادها أعضاء لجنة تحكيم مسابقة أفلام البيئة من الإمارات والتي تقام ضمن الفعاليات الرئيسية للمهرجان، وتبلغ قيمة جوائزها 240 ألف درهم، وتستهدف تشجيع صُناع السينما والهواة من الإمارات على إنتاج أفلام سينمائية متخصصة في مجال البيئة، لتوعية الجماهير بأهمية المحافظة على البيئة من أجل أن تصبح الأرض مكاناً أفضل للحياة.

وتضمنت اللجنة ثلاثة أسماء إماراتية يمتلك أصحابها الخبرة في مجالات السينما والمسرح والدراما كما شغلوا عضوية لجان التحكيم بالعديد من المهرجانات السينمائية المحلية والعربية وهم، الكاتب جمال سالم، عضو مجلس إدارة جمعية المسرحيين في الإمارات واللجنة الدائمة للمسرح في دول الخليج.

وقالت إدارة المهرجان، أن "سالم" شغل سابقاً عضوية لجنة تحكيم مسابقة الأفلام القصيره بمهرجان الشرق الأوسط السينمائي أبوظبي عام 2007 ومهرجان الخليج السينمائي الخامس عام 2012 ومهرجان مونتي كارلو للأفلام التلفزيونية 2011 إضافة إلى عضوية لجان تحكيم العديد من المهرجانات المسرحية مثل مهرجان الشارقه المسرحي عام 2008 ومهرجان المسرح الخليجي بقطر 2010 ورئيس لجنه تحكيم مهرجان دبي لمسرح الشباب 2011.

ولجمال سالم العديد من الأفلام السينمائية مثل فيلم "بلادي" وفيلم "موت بطئ" والحاصل على جائزة التحكيم الخاصة في مهرجان مسقط الدولي وجائزة الأرز الذهبي الكبرى لمهرجان العالم العربي للفيلم القصير بازرو وافران وشهادة تقديرية في مهرجان دبي للافلام الخليجية 2011.. وله العديد من الأعمال التلفزيونية منها مسلسل حاير طاير والدريشة وعيال الفقر وجنون المال وشمس القوايل وحظ يا نصيب وسوالف الدار وعجيب غريب وبنات آدم، إضافة إلى أعمال إذاعية منها مسلسل سوالف بومرزوق وين الغلط وله العديد من المسرحيات التي فازت بجوائز عديدة داخل الدولة وخارجها مثل بهلول والوجه الآخر وشمبريش وفراش الوزير ومال الله الهجان والفارس وطارش والعنود وبراجيل وساهر الليل والجن والأنس.

وتضم لجنة تحكيم المسابقة، مصور الأفلام الوثائقية، علي خليفة بن ثالث المهيري، والحاصل على دبلوم التصوير الوثائقي من أكاديمية لندن، ودبلوم الآداب من جامعة مونبولييه بفرنسا، ويمتلك "بن ثالث" رصيداً من الأفلام الوثائقية أهمها، رحلة الى الجبل الاخضر "جزيرة مسيرة" والمكون من أربعة أجزاء، كما أنتج فيلماً قصيراً تحت عنوان "غواص غزة" يروي قصة الشاب الفلسطيني "خليل" الذي فقد ساقيه نتيجة الغارات الاسرائيلية وسافر إلى دبي لتلقي العلاج بناء على لفتة نبيلة من قبل الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي.

كما أعلنت إدارة المهرجان عن اختيار المخرج الإماراتي سعيد سالمين المري، المعروف بلقب صائد الجوائز وسفير السينما الإماراتية حيث حصلت أعماله على عدة جوائز ومنها الفيلم القصير "بنت مريم" والذي حصد عدة جوائز عربية ودولية وكذلك فيلمه الروائي الطويل "ثوب الشمس" والحاصل على جائزة لجنة النقاد (تجربة سينمائية واعدة خليجية). ويحمل "سالمين" لقب أفضل مخرج عربي من مجلة "ديجيتال استوديو" عام 2007، ولقب أفضل مخرج إماراتي في مهرجان دبي السينمائي الدولي عام 2008، وعمل المخرج سعيد سالمين كعضو لجنة التحكيم لمهرجان الخليج السينمائي السادس، والمدير العام لمجلة رؤية سينمائية الإماراتية ويدير شركة الرؤية السينمائية للإنتاج الفني والتوزيع، والتي انتجت العديد من الأفلام والإعلانات.

وفي هذا الصدد، صرح الإعلامي الإماراتي عامر سالمين المري، مدير مسابقة أفلام البيئة من الإمارات بأن إدارة المسابقة بدأت في استقبال الأفلام المشاركة ضمن أقسامها الثلاث وهي المسابقة الرسمية للأفلام الطويلة والقصيرة بأفرعهما الثلاث (الروائي، الوثائقي والمتحرك) ومسابقة الأفلام القصيرة للهواة إضافة إلى مسابقة لأفضل سيناريو مشارك بالمهرجان، مشيراً إلى أن هناك عدة اشتراطات ينبغي التقيد بها قبل التقدم للمسابقة وهي أن تتناول الأفلام المشاركة موضوعات مرتبطة ببيئة دولة الإمارات العربية المتحدة، ومن إنتاج عامي 2011 و 2012، وعلى المشترك أن يرسل للمهرجان نسخة للمشاهدة مع ضرورة كتابة استمارة الاشتراك، وملخص لقصة الفيلم، وآخر موعد للتقدم لهذه المسابقة سيكون نهاية الشهر الجاري.

واستطرد "المري"، أن لمسابقة أفلام البيئة من الإمارات مميزات عدة خاصة وأنها تحتضن جيل الشباب والناشئين من الموهوبين والمحترفين في صناعة السينما داخل الإمارات، كما أن إدارة المهرجان تبحث عن تعريف المتقدمين للمسابقة بالأسس الجديدة في تطوير المحتوى السينمائي المحلي وتنويعه حتى تلتقط كاميراتهم موضوعاً جديداً وهو البيئة وتحديات بقائها. كما أن المهرجان حرص على تخصيص جائزة غير تقليدية لمسابقة أفضل سيناريو حيث سيتكفل بإنتاج السيناريو الذي يتم اختياره من قبل اللجنة، وتقديم دعم إنتاجي عيني بقيمة تُعادل 200 ألف درهم إماراتي، في خطوة منه لتشجيع صناع السينما المحلية في انتاج هذه النوعية من الأفلام.

يذكر أن مهرجان أبوظبي الدولي لأفلام البيئة هو الأول في منطقة الشرق الأوسط المعني بأفلام البيئة، وتنظمه شركة الانتاج الإعلامي "ميديا لاب"، وتستضيفه العاصمة الإماراتية أبوظبي على مدار ستة أيام خلال الفترة من 20 إلى 25 أبريل/نيسان 2013.

ميدل إيست أنلاين في

26/03/2013

 

الفيلة لا تنسي أبدا في أبوظبي‏!‏

كتبت:هناء نجيب 

سينضم الصندوق الدولي للرفق بالحيوان لفعاليات مهرجان أبوظبي الدولي لأفلام البيئة في دورته الأولي‏,‏ والتي من المقرر ان تقام في الفترة من‏20‏ إلي‏25‏ أبريل الحالي‏.‏

وتأتي هذه المشاركة في إطار سعي الصندوق الدولي لرفع الوعي العام لدي الجمهور بأهمية الحفاظ علي الحيوانات وحماية الطبيعة والتشجيع علي تبني الرفق بالحيوان.

وسيعرض الصندوق بالمهرجان ثلاثة أفلام وثائقية الأول بعنوان تحت سماء واحدة ويحكي قصة العلاقة الوثيقة بين الانسان والحيوان وكوكب الأرض, ويكشف الفيلم عن الكثير من معاناة الحيوانات.. ويركز الفيلم الثاني وهو بعنوان الفيلة لا تنسي أبدا علي حيوان الفيل وسلوكه وبيئته الطبيعية والأخطار التي تهدد بقاءه مثل تدمير بيئته وتجارة العاج.. ويتناول الفيلم الثالث والذي يحمل اسم الحياة البرية تبقي برية مسألة الاتجار غير المشروع بالحياة البرية والعواقب الوخيمة المترتبة عليها.

الجدير بالذكر أن مهرجان أبوظبي الدولي لأفلام البيئة الذي سيقام في دولة الامارات هو الأول في منطقة الشرق الأوسط والمعني بأفلام البيئة.

الأهرام اليومي في

03/04/2013

 

أبوظبي لأفلام البيئة يعرض أفلامًا للرسوم المتحركة

كتب حازم الملاح 

 أعلنت إدارة مهرجان أبوظبي الدولي لأفلام البيئة، والذي يقام تحت رعاية سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم بالمنطقة الغربية خلال الفترة من 20 حتى 25 أبريل القادم في العاصمة الإماراتية أبوظبي، عن وجود برنامج للرسوم المتحركة ويضم أفلاماً تناقش قضايا بيئية للأطفال، ويأتي هذا البرنامج نتيجة الشراكة التي عقدها المهرجان مؤخراً مع الإتحاد الدولي للرسوم المتحركة(ASIFA) من خلال فرعه الإقليمي العربي بمصر، وذلك لتقديم مشاركة فاعله في برامج المهرجان المتنوعة.

وصرح الدكتور محمد غزالة، مدير عام الفرع الإقليمي للإتحاد الدولي للرسوم المتحركة "أسيفا" مصر، بأن مشاركة الاتحاد تأتي من خلال برنامجين رئيسيين، الأول يختص بتنظيم عروض أفلام الرسوم المتحركة القصيرة للصغار والكبار، تعني بالبيئة وحمايتها، أما البرنامج الثاني فيختص بتنظيم ورشة عمل لتعليم الأطفال كيفية تنفيذ الرسوم المتحركة، ومحاولة عمل فيلم قصير بتقنيات التحريك عن البيئة، وعبر استخدام مواد يعاد استعمالها.

ويتضمن برنامج عروض أفلام التحريك والذي تبلغ مدته الساعتين، مجموعة متنوعة من مختلف دول العالم، ومساهمات من أعضاء الإتحاد الدولي من أفلام تحريك قصيرة تعنى بالبيئة والطبيعة، إضافة إلى أفلام اعتمدت على تدوير المخلفات الصناعية في تنفيذ المشاريع، ومنها أول فيلم رسوم متحركة إفريقي طويل "أسطورة مملكة السماء" الذي اعتمد في تنفيذه على خامات مستهلكة ومخلفات منزلية، كذلك يعرض البرنامج مجموعة أفلام رسوم متحركة من انتاج ورش اليونسكو في إفريقيا، والتي تناولت موضوعات حماية البيئة والاحتفاء بالطبيعة.

وعن برنامج أفلام التحريك تحدث الدكتور غزالة "نرحب بالمشاركة في هذا المهرجان كونه يحمل رسالة رائدة ومهمة لمنطقتنا العربية، وهي الاحتفاء بالبيئة، ولأننا نتفق سوياً في أحد أهداف الحدث وهو التوعية، لذلك جاءت مشاركتنا متنوعة، تحتفي بثراء منطقتنا العربية ".

وأضاف مدير أسيفا مصر "نقدم برنامجا حافلا من أفلام التحريك من إنتاجات فناني أسيفا بمختلف ثقافاتهم، مع احتفاء خاص بأفلام الرسوم المتحركة العربية والإفريقية، كوننا نمثل هذه المنطقة، وأدرى بواقعها، ويهمنا أن نعرض تلك الأفلام الأقرب لبيئتنا وهويتنا".

وفيما يتعلق بورشة عمل الرسوم المتحركة للصغار، كشف الدكتور غزالة، إن الورشة يقوم عليها فنانون محترفون من أعضاء الإتحاد ممن لديهم خبره في التعامل مع الأطفال وتوصيل تقنية التحريك لهم، ومحاولة جعل هذا الفن وسيلة في أيديهم للتعبير عن أفكارهم نحو البيئة والتنبيه لمشاكلها، وقال: "ليس خافياً أن أطفالنا الصغار في المنطقة العربية يمضون معظم أوقاتهم في مشاهدة أفلام الرسوم المتحركة الأجنبية عبر التلفزيون، وهي ما قد يحمل أفكارا ورؤى مغايرة لثقافتنا، لذلك فواحدة من أهداف الفرع الإقليمي لأسيفا، هي الاحتفاء بالإنتاج المحلي وتشجيع الفنانين العرب لتقديم إسهامهم في هذا الفن الذي يحتاجه ثلث الوطن العربي، أي نحو المائة مليون طفل عربي كجمهور".

يذكر أن أسيفا مصر تأسست في 2008 في الإسكندرية، كأول فرع عربي وأفريقي لأسيفا –الإتحاد الدولي للرسوم المتحركة- لتكون همزة الوصل بين فناني التحريك في المنطقة العربية والعالم. كما أنها درجت على استقدام فنانين دوليين للرسوم المتحركة لتقديم ورشات وعروض لأفلامهم في عدة بلدان عربية وإفريقية من خلال تنظيم تظاهرات فنية وورش تدريبية وشراكات تعاونية مع أكاديميات ومراكز تدريب بالإضافة للمهرجان السينمائية الإقليمية.

البديل المصرية في

10/04/2013

 

«الأرض الموعودة» لمات ديمون يفتتح «أبوظبي الدولي لأفلام البيئة»

أحمد الجزار 

قررت إدارة مهرجان «أبو ظبي الدولي لأفلام البيئة» اختيار الفيلم الروائي «الأرض الموعودة»، لافتتاح فعاليات الدورة الأولى للمهرجان، التي ستنعقد خلال الفترة من 20 حتى 25 أبريل المقبل.

أخرج الفيلم جوس فان سانت، وتم إنتاجه بالاشتراك بين عدة شركات سينمائية هي «فوكس فيتشرز»، «إيمجنيشن أبوظبي»، «بارتسيبانت ميديا»، و«بيرل ستريت فيلمز»، ويقوم ببطولته مات ديمون، جون كراسينسكي، والممثلة فرانسيس ماكدورماند، الحاصلة على جائزة الأوسكار كأفضل ممثلة عن دورها فى فيلم «فارجو».

تبدأ قصة الفيلم خلال دراما إنسانية لقرية صغيرة فيما يتعلق بقضية أثارت جدلًا حول استخراج الغاز الطبيعي بتقنية عُرفت باسم «التكسير»، تؤدي إلى حدوث بعض الهزات الأرضية، ويجسد مات ديمون، شخصية ستيف بوتلر، مندوب المبيعات الذي قام بزيارة إحدى البلاد الريفية مع زوجته «سيو ثوماسون» التي تجسد شخصيتها «فرانسيس ماكدورماند»، للتفاوض مع أهل القرية في الحصول على حقوق استغلال المنطقة في عمليات الحفر واستخراج الغاز، ليكشف الفيلم عن الحملة الشعبية التي يقودها بعض الأفراد بالقرية لمواجهة عمليات التنقيب.

تدور أحداث الفيلم في مدينة بيتسبرج بولاية بنسيلفانيا الأمريكية، ويجمع العمل لأول مرة بين المخرج جوس فان سانت، والمصور السويدي لينوس ساندجرين، اللذان بذلا مجهودًا كبيرًا في محاولة الاقتراب من واقع الأحداث، ونقلها دون المساس بالواقعية، في محاولة للتعايش مع معاناة أهل تلك القرية.

وقال محمد العتيبة، رئيس «إيمجنيشن أبوظبي»، إحدى الجهات المنتجة للفيلم: «نشعر بالسعادة لاختيار فيلم (الأرض الموعودة) لافتتاح فعاليات المهرجان، ولكونه العرض الأول في منطقة الشرق الأوسط، كما أننا نفخر بدعمنا لهذا الحدث الذي يعد الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط، والذي استطاع في دورته الأولى أن يجمع هذا الزخم الكبير من الأفلام الهامة المشاركة في فعاليات المهرجان المختلفة».

المصري اليوم في

15/04/2013

 

عرض أول فى الشرق الأوسط..

"الأرض الموعودة" فيلم الافتتاح لأبو ظبى الدولى لأفلام البيئة

كتب خالد إبراهيم 

يفتتح الفيلم الروائى "الأرض الموعودة" فعاليات الدورة الأولى لمهرجان أبوظبى الدولى لأفلام البيئة، والذى يقام تحت رعاية سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم بالمنطقة الغربية، خلال الفترة من 20 حتى 25 إبريل، والفيلم للمخرج العالمى جوس فان سانت، وانتاج مشترك بين كبرى شركات الانتاج السينمائى فى العالم، وهم فوكس فيتشرز، ايمجنيشن أبوظبى، بارتسيبانت ميديا، بيرل ستريت فيلمز، ويقوم ببطولته "مات دامون"، " جون كراسينسكى"، والممثلة "فرانسيس ماكدورماند" والحاصلة على جائزة الأوسكار كأفضل ممثلة عن دورها فى فيلم "فارجو".

و"الأرض الموعودة" دراما إنسانية تستخدم قصة بسيطة للتعبير عن الفساد فى "صناعة الطاقة"، وخاصة فيما يتعلق بالقضية التى أثارت ضجة حول استخراج الغاز الطبيعى، بتقنية عُرفت باسم "التكسير"، وأثار الفيلم جدلاً طويلاً بين شركات النفط والمهتمين بالحفاظ على البيئة، كون التقنية المستخدمة فى استخراج النفط تؤدى لحدوث بعض الهزات الأرضية.

ويجسد مات دامون، شخصية ستيف بوتلر، مندوب المبيعات الذى قام بزيارة إحدى البلدات الريفية مع زوجته " سيو ثوماسون" والتى تجسد دورها " فرانسيس ماكدورماند" للتفاوض مع أهل القرية فى الحصول على حقوق استغلال المنطقة فى عمليات الحفر واستخراج الغاز، وتوقعه بترحيب أهل القرية بهذه العمليات التى تعوض الخسائر الناجمة عن الأزمة المالية ويكشف الفيلم عن الحملة الشعبية التى يقودها بعض الأفراد بالقرية لمواجهة عمليات التنقيب.

الفيلم والذى تدور أحداثه فى مدينة بيتسبرغ بولاية بنسيلفانيا الأمريكية، ويجمع لأول مرة المخرج جوس فان سانت والمصور السويدى لينوس ساندجرين، اللذان بذلا مجهوداً كبيراً فى محاولة الاقتراب من واقع الأحداث، ونقلها دون المساس بتلك الواقعية، فى محاولة للتعايش مع معاناة أهل تلك القرية.

ويعد جوس فان سانت، أحد أهم مخرجى السينما فى العالم. حيث ولد عام 1952 فى الولايات المتحدة الأمريكية وتخرج فى مدرسة رود أيسلاند للتصميم قبل أن يذهب إلى هوليود، وهو مخرج ومنتج وكاتب وممثل ومونتير، ويعد فيلمه "الأرض الموعودة" الروائى الطويل الخامس عشر منذ بداية عمله فى الاخراج عام 1986، ومن أشهر أعماله فيلم "فيل" الذى فاز بالسعفة الذهبية فى مهرجان كان عام 2003.

وبهذه المناسبة صرح محمد العتيبة، رئيس ايمجنيشن أبوظبى، إحدى الجهات المنتجة للفيلم، نشعر بالسعادة لوجود فيلم "الأرض الموعودة" وافتتاحه لفعاليات مهرجان أبوظبى الدولى لأفلام البيئة، ولكونه العرض الأول فى منطقة الشرق الأوسط، كما أننا نفخر بدعمنا لهذا الحدث والذى يعد الأول من نوعه فى منطقة الشرق الأوسط، والذى استطاع فى دورته الأولى أن يجمع هذا الزخم الكبير من الأفلام الهامة المشاركة فى فعاليات المهرجان المختلفة، سواء فى مسابقة الأفلام الرسمية أو العروض الخاصة، هذه الأفلام التى تمثل دول كبرى صناعات السينما فى العالم، ونأمل أن يحظى الفيلم بإعجاب الجمهور وأن يتيح مجالاً كبيراً للتأمل لدى المشاهد.

يذكر أن مهرجان أبوظبى الدولى لأفلام البيئة هو الأول فى منطقة الشرق الأوسط المعنى بأفلام البيئة، وتنظمه شركة الإنتاج الإعلامى "ميديا لاب"، وتستضيفه العاصمة الإماراتية أبوظبى على مدار ستة أيام خلال الفترة من 20 إلى 25 إبريل 2013.

اليوم السابع المصرية في

15/04/2013

 

فيلم عالمي تشارك «إيمج نيشن أبوظبي» في إنتاجه ويعرض للمرة الأولى في الشرق الأوسط

«الأرض الموعودة» يفتتح مهرجان أبوظبي الدولي لأفلام البيئة السبت المقبل 

يفتتح الفيلم الروائي «الأرض الموعودة» فعاليات الدورة الأولى لمهرجان أبوظبي الدولي لأفلام البيئة، الذي يقام تحت رعاية سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم بالمنطقة الغربية، خلال الفترة من 20 حتى 25 أبريل الجاري. وفيلم «الأرض الموعودة» للمخرج العالمي جوس فان سانت، وإنتاج مشترك بين كبرى شركات الانتاج السينمائي في العالم، وهم فوكس فيتشرز، ايمجنيشن أبوظبي، بارتسيبانت ميديا، بيرل ستريت فيلمز، ويقوم ببطولته مات دامون، جون كراسينسكي، والممثلة فرانسيس ماكدورماند والحاصلة على جائزة الأوسكار كأفضل ممثلة عن دورها في فيلم فارجو.

أبوظبي (الاتحاد) - «الأرض الموعودة» دراما إنسانية تستخدم قصة بسيطة للتعبير عن الفساد في صناعة الطاقة، خاصة فيما يتعلق بالقضية التي أثارت ضجة حول استخراج الغاز الطبيعي، بتقنية عُرفت باسم «التكسير»، وأثار الفيلم جدلاً طويلاً بين شركات النفط والمهتمين بالحفاظ على البيئة، كون التقنية المستخدمة في استخراج النفط تؤدي لحدوث بعض الهزات الأرضية.

ويجسد مات دامون، شخصية ستيف بوتلر، مندوب المبيعات الذي قام بزيارة إحدى البلدات الريفية مع زوجته «سيو ثوماسون»،التي تجسد دورها فرانسيس ماكدورماند للتفاوض مع أهل القرية في الحصول على حقوق استغلال المنطقة في عمليات الحفر واستخراج الغاز، وتوقعه بترحيب أهل القرية بهذه العمليات التي تعوض الخسائر الناجمة عن الأزمة المالية ويكشف الفيلم عن الحملة الشعبية التي يقودها بعض الأفراد بالقرية لمواجهة عمليات التنقيب.

الفيلم ولذي تدور أحداثه في مدينة بيتسبرج بولاية بنسيلفانيا الأمريكية، ويجمع لأول مرة المخرج جوس فان سانت والمصور السويدي لينوس ساندجرين، اللذان بذلا مجهوداً كبيراً في محاولة الاقتراب من واقع الأحداث، ونقلها دون المساس بتلك الواقعية، في محاولة للتعايش مع معاناة أهل تلك القرية.

ويعد جوس فان سانت، أحد أهم مخرجي السينما في العالم، حيث ولد عام 1952 في الولايات المتحدة الأمريكية وتخرج في مدرسة رود أيسلاند للتصميم قبل أن يذهب إلى هوليود، وهو مخرج ومنتج وكاتب وممثل ومونتير، ويعد فيلمه الأرض الموعودة الروائي الطويل الخامس عشر منذ بداية عمله في الاخراج عام 1986، ومن أشهر أعماله فيلم فيل، الذي فاز بالسعفة الذهبية في مهرجان كان عام 2003.

وبهذه المناسبة صرح رئيس ايمجنيشن أبوظبي محمد العتيبة، إحدى الجهات المنتجة للفيلم، نشعر بالسعادة لوجود فيلم الأرض الموعودة وافتتاحه لفعاليات مهرجان أبوظبي الدولي لأفلام البيئة، ولكونه العرض الأول في منطقة الشرق الأوسط، كما أننا نفخر بدعمنا لهذا الحدث،الذي يعد الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط، والذي استطاع في دورته الأولى أن يجمع هذا الزخم الكبير من الأفلام المهمة المشاركة في فعاليات المهرجان المختلفة، سواء في مسابقة الأفلام الرسمية أو العروض الخاصة، هذه الأفلام التي تمثل دول كبرى صناعات السينما في العالم، ونأمل أن يحظى الفيلم بإعجاب الجمهور وأن يتيح مجالاً كبيراً للتأمل لدى المشاهد.

الإتحاد الإماراتية في

16/04/2013

 

مهرجـان أبو ظبـي يدعـم صناع الأفلام الناشئين العرب

عصام سعد 

أعلن مهرجان أبو ظبي السينمائي عن تمديد مهلة تقديم الطلبات للاستفادة من صندوق سند‏,‏ الذي يهدف الي دعم صناع الأفلام الناشئين في العالم العربي‏.‏

ليصبح  موعد تلقي الطلبات النهائية هو يوم 20 ابريل الحالي, مع إعلان المهرجان عن فرصة التقديم للحصول علي التمويل خلال المرحلة الثانية التي حدد الموعد النهائي لتقديم طلباتها في1 يوليو القادم. يمول صندوق سند المشاريع السينمائية في مراحل التطوير ومراحل الانتاج النهائية للأفلام العربية الوثائقية والروائية الطويلة. ويوفر سند سنويا تمويلا إجماليا قيمته نصف مليون دولار أمريكي لصانعي الأفلام العرب ضمن فئتين, الاولي للمشاريع في مراحل التطوير وتصل قيمة المنحة الي 20  ألف دولار, بينما تبلغ قيمة الحد الأقصي للفئة الثانية 60 ألف دولار للأعمال في مراحل مابعد الانتاج. وقد تمكن سند أحد العناصر الهامة في مهرجان أبو ظبي السينمائي, الذي تقدمه هيئة المنطقة الاعلامية في أبوظبي, من دعم 60 عملا سينمائيا, أختيرت من بين المشاريع الـ 450 التي تقدمت بطلبات الحصول علي منح الصندوق منذ إنطلاقة في العام 2010 , ويساهم المهرجان في تعزيز موقع إمارة أبو ظبي كمركز إقليمي للابداع من خلال تركيزه علي الأعمال السينمائية العربية العالية الجودة.

الأهرام اليومي في

17/04/2013

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2013)