حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي التاسع والستون

دموع 'البطوط' تنهمر أمام جمهور 'البندقية'

ميدل ايست أونلاين/ البندقية (إيطاليا)

فيلم 'الشتا اللي فات' يُذكر بعدد ضحايا الثورة المصرية والذين فقدوا عيونهم، والناشطات اللواتي خضعن لفحص عذرية.

لقي شريط "الشتا اللي فات" للمخرج المصري ابراهيم البطوط السبت الترحيب نفسه الذي لقيته الجمعة السعودية هيفاء المنصور بعد عرض فيلمها "وجدة" في القاعة الكبرى للعروض في مهرجان البندقية حيث عرض الشريطان في إطار تظاهرة "آفاق".

وقد دفع الترحيب الحار بالمخرج إلى البكاء تحت تأثير التصفيق الحار لجمهور البندقية المحب للسينما والمواكب بحماس لثورات الربيع العربي وما يرافقها من تغيرات مجتمعية، تماما كما حصل مع المخرجة السعودية.

وبعد ان قدم مهرجان كان السينمائي ضمن مسابقته الرسمية فيلم المخرج يسري نصرالله "بعد المعركة" الذي تناول سيرة وواقع مهاجمي المتظاهرين في التحرير في ما عرف بـ"موقعة الجمل"، ها هو مهرجان البندقية يقدم الشريط المصري الروائي الثاني عن الثورة هذا العام.

وحرصت مهرجانات العالم منذ العام الماضي على تقديم الكثير من الأفلام التي تعكس أجواء الربيع العربي سعيا إلى عرض اوضاع العالم وتحولاته عبر رؤى صانعي الفن السابع وابداعاتهم.

وأكد مهرجان البندقية في دورته الحالية، مرة أخرى هذا التوجه إذ انه يقدم سبعة أفلام عربية في مسابقات مختلفة، اثنان منها خارج المسابقة الرسمية.

وعرض شريط "الشتا اللي فات" الذي قدم السبت في عرض عالمي اول، بحضور المخرج إبراهيم البطوط وبجانبه الممثل والمنتج عمرو واكد والممثل صلاح الحنفي الذي أدى في الشريط دور ضابط امن الدولة.

يركز الفيلم على قضية التعذيب وما يخلفه في نفوس الشباب الناشطين على صفحات التواصل والانترنت.

وتقول المذيعة التي تركت وظيفتها في التلفزيون الرسمي بعد تواطئها مع أكاذيب الدولة، في تسجيل تبثه على الانترنت وهو واحد من آلاف التسجيلات التي ساهمت في استمرار الثورة "لقد سلبتم لنا مستقبلنا وجعلتمونا غير راغبين في إنجاب أولاد في المستقبل".

ويقوم الفيلم على خيط متواز من القصص التي تحدث للشخصيات الثلاث الرئيسية بين العام 2009 وموعد انطلاق الثورة.

وتعود الكاميرا بالمشاهد، كما يفهم من سياق الأحداث، إلى فترة سبقت الثورة وتحديدا إلى فترة الحرب على غزة حين تعرض الكثير من الشباب المصريين للتعذيب بسبب التظاهرات التي انطلقت تضامنا مع سكان القطاع.

عمرو (عمرو واكد) الذي تدور بينه وبين ضابط امن الدولة مواجهة صامتة ينتهي بالانتصار على الضابط مع قيام الثورة. ويبرز الفيلم أنه فيما كانت قلة من المصريين قبل الثورة تكسر حاجز الخوف، بات عشرات الآلاف خلال الثورة مستعدين لذلك.

وإذا كان عمرو الذي يعمل مصمم ديكور من منزله ثوريا من الساعة الأولى، فان صديقته التي تعمل في التلفزيون تظل تروج الأخبار الكاذبة التي تريد الدولة بثها رسميا الى أن تحدث لها يقظة بعد أن تصادف جريحا على الأرض وتنقله إلى مركز للعناية.

ويحاول الفيلم تجنب الحديث عن الثورة بشكل مباشر كما معظم الأعمال السابقة، ويقتبس قصصا وأجزاء من قصص إنسانية جرت خلال الثورة. وقد غير إبراهيم البطوط أكثر من مرة السيناريو الأساسي الذي وضعه بالتشارك مع ثلاثة آخرين هم احمد عامر وياسر نعيم وحابي سعود.

وقد صور احد مشاهد الفيلم خلال الثورة في شهر شباط (فبراير) الماضي وهو من المشاهد المرتجلة التي صورت الممثلين في الميدان بين المتظاهرين. وكان هذا المشهد الأول الذي صور من الفيلم، على حد قول المخرج.

ويبين الفيلم ضراوة استبداد ضباط امن الدولة في الفترة التي سبقت الثورة وغلوهم في تعذيب الشباب الناشطين وزجهم في السجون إلى إن بلغ عددهم الأربعين الفا بداية الثورة ولم يكن هناك مفر من اطلاق سراحهم.

ومن المشاهد المميزة في الفيلم، مشهد نرى فيه تحقيقا كاملا مع مجموعة من الأشخاص ويتجسد فيه مشهد سقوط حاجز الخوف وحدوث التحول، إذ إن القوي يصبح هو الأضعف والأضعف هو الأقوى.

ويواصل البطوط في هذا الفيلم عموما صنع السينما بالبناء على المواقف المرتجلة من خلال الإصغاء لنبض ما يدور في التحرير وإعادة بلورته وتركيبه.

وينتهي الفيلم بنص يذكر بعدد ضحايا الثورة وعدد الذين فقدوا عيونهم وعدد الناشطات اللواتي خضعن لفحص عذرية.

بدأ ابراهيم البطوط مسيرته كمراسل حربي وصور عدة أعمال وثائقية للتلفزيون منذ العام 1996 في السودان وافغانستان وكوسوفو وفلسطين والعراق والكويت.

وانجز في العام 2008 اول فيلم روائي له حمل عنوان "عين شمس" وانتمى إلى السينما المصرية المستقلة بكل مقاييسها، ولقي الإعجاب وحاز الجوائز، تبعه فيلما "حاوي" (2010) و"الشتا اللي فات" الذي يعد فيلمه الروائي الثالث.

ميدل إيست أنلاين في

02/09/2012

 

بعد "الذهب الأسود"..

"الأصولى المناهض" يصنع تاريخا سينمائيا للدوحة

كتبت - حنان أبوالضياء :  

يبدو أن قطر مصرة على صناعة تاريخ حضارى لها وهذا حقها خاصة إذا كانت تدفع من أجل ذلك الأموال الطائلة.. وكانت مؤسسة الدوحة للأفلام قد استهلت باكورة إنتاجاتها السينمائية العالمية، من خلال الملحمة العربية «الذهب الأسود» وهو إنتاج مشترك مع شركة كوينتا للإعلام ومن إخراج الفرنسى جان جاك آنو وتم تصويره فى كلٍ من تونس وقطر.

وأخيرا قدمت فيلم الافتتاح الرسمي لمهرجان فينسيا يوم الاربعاء الماضى «الأصولي المناهض» واستعانت فيه بالمخرجة الهندية ميرا نير. مخرجة «سلام بومباي» 1988 و«عرس مونسون» (2001)... وفيلم «الأصولي المناهض» سيناريو وحوار بيل ويلر، ومحسن حميد، وإيمى بوجانى، وتم تصويره بين عدة مواقع ومدن تتضمن أتلانتا ونيويورك ولاهور ودلهى واسطنبول. ويشكل فيلم «الأصولي المناهض» إنتاجاً مشتركاً بين ميراباى فيلم وسينى موزاييك، كما أنه أول تمويل لفيلم مستقل تقوم به مؤسسة الدوحة للأفلام، كوسيلة للاستعانة بصانعى الأفلام العالميين من جميع أنحاء العالم وفى النهاية الفيلم مقدم باسم قطر.

ويؤدى الشخصية الرئيسة فى «الأصولي المناهض» الممثل ريز أحمد الذى سبق ولعب أدوارا فى أفلام «فور ليونز» و«الذهب الأسود»، فى دور «جينكيز» إلى جانب الممثلة كيت هدسون، التى لعبت بطولة فيلم «برايد وارز» و«ناين» و«سومثينج بورود» والممثل ليف شريبر الذى ظهر فى عدة أفلام مثل «سولت» و«إكس مِن: أوريجينز» و«ذا مانشوريان كانديديت»، والممثل كيفر ساذرلاند الذى يمثل فى المسلسل التلفزيونى الشهير «24»، بالإضافة إلى كل من نيلسان إيليس، ومارتين دونوفان، وأوم بورى، وشبانة عزمى، وهالوك بيلجينر وميشا شافى.

ويروى الفيلم قصة «جينكيز» الشاب الباكستانى الساعى لتحقيق النجاح فى وول ستريت فى عصر العولمة، لكنه يتغير بعد وقوع هجمات 11 سبتمبر، ويفاجئ المشاهد بتحويل جذرى فى سلوكه وموقفه، إضافة إلى الكشف عن ولاءات جوهرية تتخطى المال، والسلطة بما فيها الحب ..وفيلم «الأصولي المناهض» مقتبس عن رواية الكاتب الباكستاني محسن حميد التي تم ترجمتها في العام الماضي إلى 25 لغة. والرواية بعنوان (صاحب المبادئ المتردد) The Reluctant Fundamentalist. ورغم أن العنوان الإنجليزي يوهم بأن المتردّد «أصولي» بالمعنى الديني، فيما تبيّن الرواية أنه أصولي في تمسكه بأصول «العمل». غير أن تطور الرواية يوحي أيضاً بأن ما يربط البطل بالأصولية الدينية هو كرهه لسياسة أميركا.

والعمل كله عبارة عن خطاب يوجهه الباكستاني إلى زائر أميركي في أحد مقاهي لاهور، ويستطيع المؤلف فى العمل الانتقال سريعا بين الماضي إلى الحاضر، مظهرا أيضا حالة التناقض النفسى للبطل ففي أسعد أيامه في نيويورك يظهر حنينه الشديد إلى باكستان، وألمه إذا تجرأ أحد على انتقاد الفساد والحكم المطلق فيها، مع علمه أن النقد في محله. كذلك يتجلى فخره بمآكل باكستان، وبماضي تاريخه حين بنى السكان معالم حضارية رائعة. مستعرضا الفارق بين الأحياء الجديدة والقديمة المزدحمة في لاهور، كثرة السائقين الباكستانيين في نيويورك، انتشار المأكولات الباكستانية فيها، اختلاف جنسيات سكانها، الفقر المدقع في باكستان وكثرة المتسولين فيها؛ ثم الجو الوطني المحموم وكره المسلم الشرقي الذي انتاب الأمريكيين بعد تدمير البرجين..وفي تحليله هذه الهستيريا الوطنية التي أصابت الأميركيين يقول إنهم كانوا يتميّزون بنظرتهم المستقبلية فاصبحوا ينظرون إلى الماضي متغنين بقيم كالشرف والواجب كأنهم يستعيدون الحرب العالمية الثانية. ويحلل البطل العالم المحيط و نفسه حين عاد إلى لاهور وأخذ ينظر الى بيته بعين الأميركي المتعالي الذي كرهه أول قدومه إلى أميركا، غاضاً النظر تماماً عن كل ما في هذا البيت القديم من أصالة وتراث.

وتحليله الصراع في حين لاحظ احترام الفيلبينيين لكل من هو أمريكي، فتصرف تصرف الأمريكي المتعجرف المتعالي على غيره، وحين سئل من أين هو، أجاب: من نيويورك. لكنه احتقر نفسه بعد ذلك وعذّبه ضميره لأنه تنكّر لأصله و بيئته. ويستكمل تحليل النفسى بطلبه من إريكا فتاته أن تتخيل في الفراش أنه حبيبها الميت الذي لا تستطيع أن تنساه، وحين تفعل وتبلغ معه للمرة الأولى ذروة اللذة يصف شعور ه بالخجل المتتزج بالارتواء ..تبقى كلمة عن جمال التعبير. اننا فى هذا العمل امام باكستاني , يعمل لحساب مؤسسة أمريكية كبيرة تقوم على تقويض دعائم مؤسسات تجارية صغيرة لشرائها بأرخص الأسعار وتصفيتها لحساب شركات أخرى. وهنا يكون التحاور مع نفسه بين تاريخه الشخصي ووضع عمله، فهو آت من أصل عرقي وديني ضعيف كان لابد له من الاندماج في النظام الأمريكي الأكبر والأشمل تماماً كحال تلك الشركات الصغيرة والضعيفة التي تهيمن عليها المؤسسة. انه تجربة جديدة للمخرجة التى تواجدت فى فينسيا للمرّة الخامسة وفازت فى أحداها بالجائزة الذهبية بفيلمها Monsoon Wedding.

الوفد المصرية في

01/09/2012

 

بين جمهور الفيلم

عمرو واكد يشاهد "الشتا اللى فات" بـ"فينيسيا" غداً

كتب - محمد فهمى:

حضر أمس الفنان عمرو واكد عرض فيلمه الجديد "الشتا اللي فات" أمام النقاد في تمام العاشرة مساءً بقاعة داسينا بمهرجان فينيسيا السينمائي الدولي ويستعد عمرو لحضور العرض غداً أمام الجمهور في تمام الواحدة والربع ظهراً في قاعة بالابينال.

ووقع اختيار إدارة المهرجان علي الفيلم للمنافسة على إحدى جوائز "أوريزونتى" "آفاق" مع عدد من الأفلام العالمية المتميزة.

وتدور أحداث فيلم "الشتا إللى فات" حول الأحداث المحورية التى غيرت وجه مصر، وصولا لثورة الخامس والعشرين من يناير، حيث تأخذ الأحداث كلا من الناشط "عمرو" والصحفية "فرح" وضابط أمن الدولة "عادل" فى رحلة خلال الأحداث التى تحيط بالثورة المصرية التى ستغير حياتهم ومصير بلادهم للأبد.

الفيلم من إنتاج زاد العالمية للإنتاج، بالاشتراك مع عين شمس وأروما وماتيريال هاوس، بطولة عمرو واكد، صلاح الحنفى، فرح يوسف، ومن إخراج إبراهيم البطوط.

الوفد المصرية في

01/09/2012

فيلم وثائقى عن جاكسون فى مهرجان فينيسيا

كتبت – ولاء جمال جـبـة:

كان نجم البوب العالمى مايكل جاكسون الحاضر الغائب فى مهرجان فنيسيا السينمائى الدولى فى دورته الـ69؛ وذلك عندما قام المخرج الأمريكى الشهير سبايك لى بعرض الفيلم الوثائقى الذى صنعه خصيصاً من أجل الاحتفال بالذكرى الـ25 على مرور ألبوم "Bad" للنجم مايكل جاكسون.

وذكر موقع "هوليوود ريبورتر" أن مايكل جاكسون كان حديث إيطاليا بأسرها خاصةً فينيسيا بسبب الضجة التى أحدثها الفيلم الوثائقى "Bad 25"؛ والذى يُسلط الضوء على الألبوم الموسيقى السابع لنجم البوب مايكل جاكسون؛ الذى يُعتبر من أشهر ألبومات مايكل جاكسون وأكثرها عالميةً وقد صدر عام 1987.

ويعتبر ألبوم "Bad" الأكثر مبيعاً فى التاريخ حيث تجاوزت مبيعاته 30 مليون نسخة حول العالم، بينما 8 ملايين نسخة فى الولايات المتحدة وحدها؛ وقد صُنف ألبوم "Bad" فى المركز الـ43 فى قائمة أعظم 100 ألبوم.

وقد منحت إدارة مهرجان فينيسيا جائزة "Glory Filmmaker" للمخرج سبايك لى عن مجمل أعماله، وهى جائزة سنوية تُمنح لأفضل شخصية سينمائية تقدم ابتكارات كبيرة تسهم فى تقدم السينما المعاصرة؛ وفاز بها فى السابق النجم آل باتشينو، والنجم سيلفستر ستالون.

الوفد المصرية في

02/09/2012

فيديو وصور. "The Master" يخطف أنظار جمهور فينيسيا

كتبت - ولاء جمال جبة:

شهد مهرجان فينيسيا السينمائى الدولى فى دورته الـ69 عرض فيلم "The Master" للمخرج الأمريكى الموهوب بول توماس أندرسون؛ وهو من أهم الأفلام التى لفتت انتباه الحضور والنقاد فى مهرجان فينيسيا.

وذكر موقع "هوليوود ريبورتر" أن فيلم "The Master" بطولة نجم هوليوود خواكين فينيكس، والنجم فيليب هوفمان، والنجمة إيمى أدامز، وصلت ميزانية الفيلم 35 مليون دولار؛ وهو مستوحى من رون هوبارد مؤسس كنيسة السيانتولوجيا، وقد جذب حشودا كبيرة لمشاهدته خاصةً يوم السبت؛ حيث عُرض أربع مرات بسبب توافد الجمهور عليه مما استدعى إدارة المهرجان إلى تأجيل المؤتمر الصحفى الخاص بالفيلم.

وعلى الرغم من أن "السيانتولوجيا" لم تُذكر بشكل صريح فى الفيلم؛ إلاّ أنه كان واضحاً فى العلاقة الميتافيزيقية بين العقل والجسد، لذلك سُئل أندرسون فى المؤتمر الصحفى ما إذا كان النجم توم كروز قد شاهد الفيلم باعتباره من الشخصيات الهامة المتعمقة فى "السيانتولوجيا" وإذا كان الفيلم أضر بالعلاقة الجيدة بين الصديقين؛ مما جعل أندرسون يشعر بالخجل ورد قائلاً: "نعم لقد شاهد توم الفيلم ونحن لا نزال أصدقاء وهو أمر بينه وبينى".

تدور أحداث الفيلم فى الفترة ما بعد الحرب العالمية الثانية حول فيليب هوفمان الذى يلعب دور معلم روحانى، وحواكين فينيكس الذى يقوم بدور التلميذ التائه السكّير الذى يحاول دائماً العودة إلى الطريق الصحيح ويساعده على ذلك هوفمان ومن هنا تبدأ العلاقة بينهما.

الوفد المصرية في

03/09/2012

فيديو..جمهور مهرجان فينيسيا يحتفل بـ"الشتا اللى فات"

كتب - محمد فهمى:

حضر أمس الفنان عمرو واكد عرض فيلمه الجديد "الشتا اللي فات" أمام الجمهور في قاعة بالابينال، ومع نهاية الفيلم قابل الجمهور صناعه وسط تصفيق حاد تقديراً لمجهودهم المبذول بالفيلم ولإعجابهم بتسلسل الأحداث.

ووقع اختيار إدارة المهرجان علي الفيلم للمنافسة على إحدى جوائز "أوريزونتى" "آفاق" مع عدد من الأفلام العالمية المتميزة.

وتدور أحداث فيلم "الشتا إللى فات" حول الأحداث المحورية التى غيرت وجه مصر، وصولا لثورة الخامس والعشرين من يناير، حيث تأخذ الأحداث كلا من الناشط "عمرو" والصحفية "فرح" وضابط أمن الدولة "عادل" فى رحلة خلال الأحداث التى تحيط بالثورة المصرية التى ستغير حياتهم ومصير بلادهم للأبد.

الفيلم من إنتاج زاد العالمية للإنتاج، بالاشتراك مع عين شمس وأروما وماتيريال هاوس، بطولة عمرو واكد، صلاح الحنفى، فرح يوسف، ومن إخراج إبراهيم البطوط.

الوفد المصرية في

03/09/2012

غياب نجوم "To the Wonder" عن مهرجان فينسيا

كتبت – ولاء جمال جـبـة :

أثار غياب أغلب نجوم فيلم "To the Wonder" عن العرض الخاص للفيلم فى مهرجان فينسيا السينمائى الدولى استياء حضور المهرجان، حيث لم يحضر المؤتمر الصحفى سوى منتجو الفيلم الذين تحدثوا كثيراً عن سلسلة من القرارات الترويجية المحيرة الخاصة بالفيلم.

وذكر موقع "هوليوود ريبورتر" أن فيلم "To the Wonder" أحد الأفلام التى تنافس بقوة فى مهرجان فينسيا، من إخراج وسيناريو تيرنس ماليك، وبطولة النجم بين أفليك، والنجمة راتشيل كأدامز، والنجمة الفرنسية أولجا كوريلنكو التى غابت عن عرض الفيلم يوم الأحد؛ وذلك على الرغم من الاهتمام الكبير بالفيلم.

تدور أحداث الفيلم حول سلسلة من العلاقات وقصة حب شديدة تنشأ بين أفليك ومكأدامز تبدأ فى باريس وتنتهى فى ولاية أوكلاهوما الأمريكية.

الوفد المصرية في

05/09/2012

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2011)