حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

                          دراما رمضان التلفزيونية لعام 2011

وحيد حامد:

لست خياطاً لأفصّل أدواراً على مقاس الممثلين

كتب: غنوة دريان

بعدما قدّم مسلسل «الجماعة» على شاشة رمضان الماضي الذي حقّق نسبة مشاهدة عالية، كان يفترض أن يقدّم الكاتب وحيد حامد الجزء الثاني منه على شاشة رمضان هذه السنة إلا أنه تأجل، على غرار مسلسلات كثيرة، إلى رمضان 2012.

حول أسباب التأجيل ودور الكاتب في هذه المرحلة كانت الدردشة التالية معه.

·         بغضّ النظر عن الأحداث الجارية في مصر، ما سبب تأجيل الجزء الثاني من مسلسل «الجماعة»؟

لا أشرع في تنفيذ أي عمل إلا بعد اكتماله، وهذا المنهج أتّبعه في أعمالي كافة لا سيما تلك التي تزخر بوقائع تاريخية تتطلّب دقة عالية في الطرح.

·         للإخوان اليوم تأثير في مجرى الأحداث، هل سنرى ذلك في الجزء الثاني؟

بالتأكيد، إذ يتضمّن وقائع وأحداثاً لها تأثير في الحراك السياسي القائم في مصر والعالم العربي. في الأساس، لم يُكتب المسلسل لخدمة النظام السابق أو لخدمة الإخوان، بل ليعرف الناس حقيقة ما جرى.

·         للمسلسل إيجابيات إذاً على صعيد توعية الشعب.

صحيح والدليل أن الناس بدأوا يبحثون عن حقيقة الإخوان، وهذا أمر مهمّ في هذه المرحلة. المعني الأول والأخير، بالنسبة إليّ، هو الإنسان الذي يقرأ ويفرّق بين الحقيقة والزيف.

·         كيف تعاملت مع شخصية حسن البنا، لا سيما أن حضورها اليوم طاغٍ في الأحداث التي تشهدها مصر؟

تعاملت معها باعتبارها كائناً بشرياً لا إلهاً، بالتالي طبيعي أن تخطئ، والأشخاص الذي اعتبروا أنني أسأت إلى حسن البنا تعاملوا معه باعتباره نبياً. للأسف، لا يريد الإخوان الاعتراف بهذا الواقع.

·         اتُّهمت بأن لديك نظرة مسبقة عن «الإخوان المسلمين»، ما تعليقك؟

اعتبر كثر أن كتابتي المسلسل وطريقة عرض الأحداث جاءا لمصلحة الإخوان. أؤمن بمقولة علي بن أبي طالب: «الحق لم يجعل لي صديقاً»، يريد الناس الحقيقة التي ترضيهم وتخدم مصالحهم، إنما الحقيقة من أجل الحق والعدل فهي لا تهمّ أحداً.

·         هل صحيح أن الإخوان مخيفون إلى درجة الخشية عليك من بطشهم؟

ليس الإخوان فحسب إنما التيار الإسلامي المتشدّد الذي يمارس العنف، ليس بالضرورة أن يكون الأذى لشخصي إنما قد تُعطَّل مصالحي أو يُفرض عليّ حصار كون الإخوان جماعة قوية.

·         ألست خائفاً؟

لا أخاف إلا من الله سبحانه وتعالى. في القرآن الكريم آية صريحة تقول: «لا يصيبنا إلا ما كتب الله لنا»، طالما لا أقوم بأمور تخالف القانون ولا تضرّ بالآخرين فأنا على صواب وأفعل ما أريده.

·         إذاً أنت مع قول الحقيقة مهما كان الثمن.

في القرآن الكريم آية تقول: «ولا تكتموا الشهادة»، أي إذا عرفنا أمراً أو اكتشفنا حقيقة يجب أن نجهر بها، بالإضافة إلى أن من يخاطب الناس، سواء كان ممثلاً أو مذيعاً أو شاعراً… يجب أن يكون قدوة، إذ لا يمكن أن أتكلّم عن الشجاعة وسلوكي بعيد عنها. لا بد من أن يتبنى الكاتب الفكرة التي يدعو إليها ولا يجوز أن أدعو الناس إلى الجهر بالحقيقة وأنا كاذب.

·         بعد الثورة، هل يجب أن يكون المبدع على يسار الحاكم كما كان قبلها؟

لا على اليسار ولا على اليمين. المبدع شخصية مستقلّة، إذا تصرّف المسؤول بما يحقّق مصلحة الشعب فأنا معه، وإذا أساء إلى مصالح شعبه فأنا ضده. لا تتعلّق المسألة بثورة أو بغيرها، همّي الأول والأخير هو الشعب.

·         ألا تحنّ إلى الثلاثي وحيد حامد وعادل إمام وشريف عرفة؟

الزمن يتغيّر وقضايا الناس تختلف. آخر ما قدّمته «إحكي يا شهرزاد»، كان فيلماً بكل معنى الكلمة، وعندما تسمح الظروف لي بتقديم فيلم بالمستوى نفسه فلن أتردّد في تنفيذه.

·         على رغم علاقتك الوطيدة بعادل إمام ويسرا إلا أنك لم تفصّل يوماً أدواراً خاصة بهما، ما السبب؟

لست «خياطاً» كي يقف الممثل أمامي وآخذ مقاساته.

·     بعد فيلم «الزهايمر» واليوم مسلسل «فرقة ناجي عطا الله» الذي يواجه عقبات، ألم يحن الوقت للزعيم للانسحاب وهو في القمّة؟

لا يستطيع الفنان الأصيل الانسحاب. الممثل الإنكليزي العظيم أنتوني هوبكنز الذي أدى بطولة فيلم «صمت الحملان» أعلن اعتزاله ولكن لم يصمد قراره أكثر من ستة أشهر.

على الفنان أن يختار الأدوار التي تلائمه حتى لو بلغ مئة عام، ثمة ممثلون أدوا أدواراً مهمة وهم في مرحلة عمرية متقدّمة مثل سبنسر تريسي. عموماً، مسألة اعتزال الفنان غير واردة لأن ذلك يعني اعتزال الحياة نفسها.

·         كيف تفسّر ظاهرة غزو الدراما التركية والإيرانية الشاشات؟

ثمة فكر سياسي وراء هذا الغزو وهو الاستحواذ على الشرق الأوسط، من خلال السيطرة على عقول الناس. حتى السينما الأميركية، منذ إنشائها، كان وراءها هدف سياسي.

الجريدة الكويتية في

19/07/2011

 

وحيد حامد: حسن البنا ليس إلها ومن الطبيعي أن يخطئ

ميدل ايست أونلاين/ القاهرة 

الكاتب المصري يرى أن غزو الدراما التركية والإيرانية للشاشات العربية يأتي ضمن مشروع سياسي يهدف إلى الاستحواذ على الشرق الأوسط.

قال الكاتب الصمري وحيد حامد إنه تعامل مع شخصية حسن البنا في مسلسل "الجماعة" باعتبارها "كائناً بشرياً لا إلهاً، بالتالي طبيعي أن تخطئ"، مشيرا إلى أن الأشخاص الذي اعتبروا أنه أساء إلى البنى تعاملوا مع الأخير باعتباره نبياً.

وحقّق مسلسل "الجماعة" نسبة مشاهدة عالية خلال شهر رمضان الفائت، وكان يفترض أن يتم عرض الجزء الثاني منه على شاشة رمضان، لكنه تأجل لعدم اكتماله حسب ما أعلن الكاتب.

وأكد حامد لصحيفة "الجريدة" الكويتية أن الجزء الثاني من العمل "يتضمّن وقائع وأحداثاً لها تأثير في الحراك السياسي القائم في مصر والعالم العربي"، مشيرا إلى أنه لم يكتب المسلسل لخدمة النظام السابق أو لخدمة الإخوان "بل ليعرف الناس حقيقة ما جرى".

وأشار إلى أن المسلسل ساهم في دفع الناس إلى البحث عن حقيقة الإخوان المسلمين "وهذا أمر مهمّ في هذه المرحلة. المعني الأول والأخير، بالنسبة إليّ، هو الإنسان الذي يقرأ ويفرّق بين الحقيقة والزيف".

ونفى اتهامات البعض له بوجود نظرة مسبقة عن الإخوان المسلمين قبل كتابة العمل، مشيرا إلى أن "كتابتي المسلسل وطريقة عرض الأحداث جاءا لمصلحة الإخوان. وأنا أؤمن بمقولة علي بن أبي طالب 'الحق لم يجعل لي صديقاً'، الناس يريدون الحقيقة التي ترضيهم وتخدم مصالحهم، إنما الحقيقة من أجل الحق والعدل فهي لا تهمّ أحداً".

ولم ينفي خشيته من التيار الإسلامي المتشدّد الذي يمارس العنف في مصر "ليس بالضرورة أن يكون الأذى لشخصي إنما قد تُعطَّل مصالحي أو يُفرض عليّ حصار كون الإخوان جماعة قوية".

وحول إمكانية التعاون مجددا مع عادل إمام وشريف عرفة قال حامد "الزمن يتغيّر وقضايا الناس تختلف. آخر ما قدّمته 'إحكي يا شهرزاد'، كان فيلماً بكل معنى الكلمة، وعندما تسمح الظروف لي بتقديم فيلم بالمستوى نفسه فلن أتردّد في تنفيذه".

وحول ظاهرة غزو الدراما التركية والإيرانية للشاشات العربية قال حامد "ثمة فكر سياسي وراء هذا الغزو وهو الاستحواذ على الشرق الأوسط، من خلال السيطرة على عقول الناس. حتى السينما الأميركية، منذ إنشائها، كان وراءها هدف سياسي".

ميدل إيست أنلاين في

19/07/2011

 

 

هنيدي يلتزم الصمت خوفا من 'القائمة السوداء'

ميدل ايست أونلاين/ القاهرة 

الممثل المصري يرفض حضور أي صحافي مواقع تصوير أعماله، خوفا من أن يضطر للتعليق على ثورة 25 يناير.

طلب الممثل المصري محمد هنيدي من الشركة المنتجة لمسلسله "مسيو رمضان مبروك أبوالعلمين" عدم حضور أي صحفي أو وسيلة إعلامية في مواقع التصوير وبرر موقفه بأنه منذ أحداث ثورة 25 يناير/كانون الثاني وقد اتخذ قرارا بالتزامه الصمت حيال ما يحدث.

وأوضح أنه يخشى أن يساء تفسير كلامه ويصبح محل اتهام كما حدث مع كثير من زملاء له تم وضعهم فيما يسمى بالقوائم السوداء, مشيرا إلى المعاناة التي يتعرض لها الفنان طلعت زكريا بعد أن أدلى بتصريحات في هذا الإطار دفعت كثيرين للهجوم عليه هجوما شديدا والمطالبة بمقاطعة أعماله، كما ذكرت صحيفة الشروق المصرية.

وحينما حاول المسؤولون بالشركة المنتجة إقناعه بأنهم سيكونون حريصين على ألا يخرج الحوار بينه وبين الصحافيين عن نطاق مسلسله وأنه لن يسمح بالتطرق للنواحي السياسية أو موقفه من الثورة وخلافه، أصر على موقفه مؤكدا أن رجال الإعلام لن يفوتوا الفرصة بطبيعة الحال وقال إنه لن يتحدث عن أي شيء خاص بالمسلسل أو عما يحدث في الشارع المصري.

وأوقع هذا الأمر الشركة المنتجة في حرج بعد أن قبلت طلب بعض الصحافيين بالحضور إلى اللوكيشن بمستشفى اليوناني بالعباسية لإجراء حوار مع هنيدي لكنه رفض مقابلتهم وجلس في حجرته ولم يخرج.

يذكر أن هنيدي كان أول المرحبين بقرار سامح عبدالعزيز مخرج مسلسله بمنع الحديث عن أي أمور سياسية داخل مواقع تصوير المسلسل حتى عندما تصاعدت الأحداث وطالت إمبابة تلك المنطقة التي نشأ فيها فتعمد ألا يأتي ذكر هذه الأحداث في وجوده حتى لا يضطر أن يدلي برأيه.

على صعيد آخر، أنهى هنيدي تصوير كل مشاهد المسلسل التى تدور داخل مصر ويتبقى له 10 أيام فقط يقضيها حاليا بباريس لاستكمال تصوير المشاهد الأخيرة. كما نجح سامح عبدالعزيز مخرج العمل في الانتهاء من مونتاج ومكساج الـ10 حلقات الأولى للمسلسل الذي سيذاع حصريا على قناة بانوراما دراما بعد أن رفضت الجهة المنتجة عرض التلفزيون المصري بعرض نسخة مقابل 50% من نسبة الإعلانات.

المسلسل تأليف يوسف معاطي ويشارك في بطولته كل من نسرين الإمام وكريمة مختار وليلى طاهر وضياء الميرغني وفايق عزب وسيد رجب.

ميدل إيست أنلاين في

19/07/2011

 

جمال سليمان يقيم 'معسكرا مغلقا' داخل 'الشوارع الخلفية'

ميدل ايست أونلاين/ بيروت 

الفنان السوري يجسد شخصية ضابط في الجيش المصري خلال فترة الثلاثينيات سُرّح من الخدمة بعد رفضه إطلاق النار على المتظاهرين.

يقضى الفنان السوري جمال سليمان معظم ساعات اليوم داخل "معسكر مغلق" في استديو "مصر" ويقتصر نشاطه خلالها على عملية التصوير فقط، التي تستمر من الساعة السادسة صباحا وحتى الثانية من صباح اليوم التالي، وذلك لإنجاز ما تبقى له من مشاهده في مسلسل "الشوارع الخلفية".

وتشير صحيفة "الاتحاد" الإماراتية إلى أن سليمان انتهى من تصوير 90 بالمئة من مشاهد العمل، ومن المقرر أن ينتهي من مشاهد ديكوره الرئيسي باستديو مصر خلال ثلاثة أيام، وينتقل بعدها لتصوير مشاهد أخرى ما بين مدينة الإنتاج الإعلامي واستديو "أحمس" وبعض المناطق الخارجية بالقاهرة.

ويتوقع أن ينتهي سليمان من تصوير الشوارع الخلفية تماما خلال 18 يوماً وقبل حلول شهر رمضان، ولإنجاز العمل استعان المنتج جمال العدل بالمخرج الشاب محمد العدل، بالإضافة إلى المخرج جمال عبد الحميد لكي يقوم بإخراج المشاهد الخاصة بديكور الفنان جمال سليمان، في الوقت الذي يقوم فيه المخرج جمال عبد الحميد بإخراج مشاهد أخرى لبقية فريق العمل داخل استديو أحمس، ومدينه الإنتاج الإعلامي، وذلك لكي يتمكنوا من الانتهاء من تصوير المسلسل قبل حلول شهر رمضان.

ويجسد سليمان في العمل شخصية "شكري عبد العال" الضابط بالجيش المصري خلال فترة الثلاثينيات الذي يتم فصله من الخدمة العسكرية بسبب رفضه إطلاق النار على المتظاهرين، وهو ما يجعل أهل الشارع الذي يسكن به ينظرون إليه كبطل بسبب موقفه النبيل، فيكون هذا عزاء له ويخفف عنه تقاعده المبكر من عمله.

وفي حياته الشخصية يعيش شكري عبد العال أحيانا لحظات وحده وفراغا عاطفيا بعد وفاة زوجته، لكنه يعجب بجارته الخياطة (ليلى علوي)، لكن موقف ابنته الكبرى الناجم عن تسلطها وخوفها من أن تحل أي امرأة أخرى محل أمها يمنع أي تواصل بين والدها وأي امراة أخرى.

"الشوارع الخلفية" من إخراج جمال عبد الحميد ومحمد العدل عن قصة الكاتب الراحل عبد الرحمن الشرقاوي، ورؤية وسيناريو وحوار الدكتور مدحت العدل، وبطولة جمال سليمان وليلى علوي وسامي العدل ومحمود الجندي وجيهان فاضل ومحمد الشرنوبي حوريه فرغلي ونخبه من كبار من الفنانين بالإضافة إلى مجموعة من الوجوه الشابة.

ميدل إيست أنلاين في

18/07/2011

 

هنا شيحة بين خيانة الحبيب وغضب الزوج

ميدل ايست أونلاين/ القاهرة 

الفنانة المصرية تقضي' إجازة إجبارية' بعد إصابتها بكدمات خلال تصويرها لمسلسل 'شارع عبد العزيز'، وتنتظر عرض مسلسلها الجديد 'مصطفى مشرفة'.

حصلت هنا شيحة على اجازة اجبارية لاربعة ايام حتى تتعافى من الاصابات والكدمات التي لحقت بها بعد تصوير احد مشاهدها المهمة في مسلسل "شارع عبد العزيز" والذي سيعرض في رمضان المقبل.

المشهد كان اقرب الي مشاجرة بينها وبين زوجها في المسلسل (رامي وحيد) الذي اندمج في المشهد وخرج عن شعوره وقام بضربها اثناء تصوير مشهد مشاجرة بينهم استغرق تصويره ما يقارب 3 ساعات وتم اعادته 10 مرات بالاضافة الي التغييرات في اماكن الكاميرا حتى يتم تصويره من مختلف الزوايا.

تجسد هنا شيحا دور فتاة تدعى لبنى وهي خريجة كلية الصيدلية التي تتزوج غصبا عنها من شاب لا تحبه بينما الشخص الذي تحبه (عمرو سعد) رفضه والدها لانه لم يكمل دراسته، وبالتالي سيكون هناك عدم تكافؤ بينهما في الوقت الذي وافق فيه على الضابط (رامي وحيد) وهي لا تزال تفكر في حبيبها، الا انها تكتشف فيما بعد خيانته لها فتقرر ان تتعايش مع زوجها وتقبل بالامر الواقع لكنه يشك في امرها لذلك تحدث المشادة بينهما ويضربها حتى يسقط حملها بسببه.

مسلسل "شارع عبد العزيز" بطولة عمرو سعد وهنا شيحة وعلا غانم و ريهام سعيد وسامى العدل ورامي وحيد ومنى حسين وميمي جمال وشريف صبحي، والوجه الجديد لي لي ومن تأليف أسامة نور الدين وإخراج أحمد يسرى.

وعلى الجانب الاخر، تنتظر هنا شيحا عرض مسلسل "مصطفى مشرفة" الذي يتناول السيرة الذاتية لحياة العالم المصري د.علي مصطفى مشرفة، حيث يقدم جزءاً هاماً من تاريخ مصر الحديث في الفترة منذ عام 1923 وحتى عام 1950 من خلال استعراض حياة العالم المصري د.مصطفى مشرفة الذي حصل على أعلى درجة في العلوم عن أبحاثه في مجال التأثير الكهربائي والمغناطيسي.

والمسلسل بطولة أحمد شاكر، وهنا شيحة، ومنال سلامة، وأحمد خليل، ومفيد عاشور، ومن تأليف محمد السيد عيد، ومن إنتاج مدينة الإنتاج الإعلامي، ومن إخراج أنعام محمد علي.

ميدل إيست أنلاين في

18/07/2011

 

المواطن اكس: رشا مهدي تتخلى عن شخصيتها الرومانسية

ميدل ايست أونلاين/ القاهرة 

الفنانة المصرية وترى أن الدراما في بلادها بعد الثورة مقبلة على مرحلة جديدة تحمل المزيد من الحرية والتغيير نحو الأفضل.

انتهت الفنانة رشا مهدي من تصوير معظم المشاهد الخاصة بها في مسلسل "المواطنX"، حيث تجسد دور فتاة تدعى "فرح" تعشق الحرية والسهر وهي شخصية جديدة عليها تماما.

وتقول إنها وافقت على الدور "لأنها شخصية جديد وبعيد عن أدوار الفتاة الناعمة والرومانسية التي حصرت بها، وسيشاهدها المشاهد في شكل جديد تمام".

وتدور أحداث المسلسل حول جريمة قتل أحد الشباب، ويتم توجيه الاتهام لأصدقائه، وأثناء التحقيقات تتكشف أمام جهات التحقيق العديد من المفاجآت.

المسلسل سيناريو وحوار محمد ناير، وإخراج عثمان أبو لبن ومحمد بكير، ويشارك رشا بطولة المسلسل كل من يوسف الشريف، أمير كرارة، محمود عبد المغنى، إياد نصار، شيرى عادل، أروى جودة، ومن المقرر عرضه خلال رمضان المقبل.

من جانب آخر، تعتبر مهدي الشخصيتين التي قدمتهما في فيلمي "واحد من الناس" و"بدل فاقد" يشكلان "النقلة الحقيقية في حياتي, وأتمنى أن تكون أعمالي المقبلة بنفس المستوى أو اعلى".

وتذكر لصحيفة "السياسة" الكويتية أسماء بعض الفنانين الذين تتمنى مشاركتهم بأعمال فنية أبرزهم عادل امام وحسين فهمي ونور الشريف ويسرا وسميرة أحمد والهام شاهين وغيرهم.

وترى أن الدراما المصرية بعد الثورة مقبلة على مرحلة جديدة "لم نعشها من قبل, وهي تحمل المزيد من الحرية, والتغيير للأفضل, وبالتأكيد سيكون لتلك الحالة آثارها الايجابية على الفن في جميع مجالاته".

ميدل إيست أنلاين في

18/07/2011

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2011)