حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

                          دراما رمضان التلفزيونية لعام 2012

سوزان نجم الدين:

انبهرت بأداء الساحر محمود عبد العزيز

كتب: القاهرة - أمين خيرالله

النجمة السورية سوزان نجم الدين ضيفة شرف الدراما الرمضانية هذا العام عبر مشاركتها في ثلاثة مسلسلات دفعة واحدة: «باب الخلق»، «الفاروق عمر» المسلسل المثير للجدل، «أيام الدراسة» الذي تطل فيه بشخصيتها الحقيقية. عن هذه الإطلالة وكيفية تمضيتها وقتها في شهر رمضان كانت الدردشة التالية معها.

·        كيف تقيمين مشاركتك في مسلسل «باب الخلق»؟

تشرفت بالوقوف أمام النجم الساحر محمود عبد العزيز، فهو فنان كبير بمواصفات النجوم العالميين، ويتمنى أي ممثل الوقوف أمام نجم بثقله وموهبته وخبرته، للعلم انبهرت بأدائه العالي وسعدت بالتعاون معه وأتمنى أن يتكرر في أعمال مقبلة.

·        ألم تترددي قبل موافقتك على أداء الدور بسبب قلة مساحته؟

المقياس عندي ليس حجم الدور إنما مضمونه وتأثيره في الأحداث، للعلم الشخصية التي أجسّدها في المسلسل مؤثرة وتظهر من خلالها أحداث وتفاصيل مهمة في السيناريو، وتتمحور حول سيدة أعمال ذات نفوذ كبير أثناء حكم مبارك لمصر، تخوض مجال السياسة وتترأس حزباً كبيراً، وتسبب مشاكل ومعوقات للمواطنين وتورط زوجها في أزمات تؤدي إلى نهاية مأساوية له.

·        ماذا يمثل لك هذا المسلسل؟

هو حلقة وصل بيني وبين الجمهور المصري بعد توقفي عن المشاركة في المسلسلات المصرية، عقب «مذكرات سيئة السمعة» الذي قدمته في شهر رمضان قبل الماضي.

·        ماذا عن «الفاروق عمر» و{أيام الدراسة»؟

أشارك كضيفة شرف، الأول مع المخرج الكبير حاتم علي وأؤدي فيه دوراً سيفاجئ الجمهور، أما الثاني فأظهر فيه بشخصيتي الحقيقية سوزان نجم الدين، لن أتحدث في التفاصيل كي لا أستبق الأحداث.

·        لا تؤدين بطولة مطلقة هذا العام، واكتفيت بالظهور كضيفة الشرف في ثلاثة مسلسلات لماذا؟

تعاقدت على أكثر من مسلسل كبطولة مطلقة، لكن بدأ التصوير أثناء وجودي في الولايات المتحدة الأميركية مع أسرتي، فاضطررت إلى الاعتذار واكتفيت بالمشاركة كضيفة شرف.

·        ما تعليقك على التصريحات التي نسبت إليك واتهمت فيها أهالي أطفال مجزرة الحولة الشهداء بأنهم قتلوا أبناءهم ليضعوا بشار الأسد في مأزق؟

لم أدلِ بتصريحات صحافية حول هذه المجزرة، وما نشر على لساني هو كوميديا ومن قبيل التهريج. ببساطة، يستحيل أن يخرج هذا الحديث من فم شخص عاقل، فكيف للسوريين أن يقتلوا أطفالهم بأيديهم لأجل إحراج بشار الأسد؟

·        من قال هذا الكلام على لسانك؟

ثمة من يريد تشويه صورتي.

·        ما رأيك في الأحداث الأخيرة؟

مرتكبو هذه الأفعال والجرائم هم إرهابيون.

·        ما تعليقك على تفجير قناة «الإخبارية» السورية وقتل إعلاميين وصحافيين؟

حادث مؤسف وإرهابي وقذر، لن يسكت صوت الحق وسيظل أقوى من صوت الدمار والخراب، سورية الأبية الشامخة ستبقى حرة ولن تركع.

·        هل أصبحت معارضة لنظام الرئيس الأسد بعدما كنت موالية له وتدعمينه؟

أنا فنانة ولن أفصح عن توجهاتي السياسية، لست داعمة للأسد أو معارضة له، أنا داعمة لبلدي وأهلي فقط ومع نبض الناس ولست طرفاً مع هذا الفريق أو ذاك.

·        أين ستمضين رمضان هذا العام؟

في الولايات المتحدة الأميركية مع زوجي وأبنائي.

·        هل ثمة طقوس دينبة تمارسينها في الشهر الكريم؟

أجتهد في التقرب من الله سبحانه وتعالى لأن رمضان شهر الرحمة والغفران والتزود بالحسنات، وأحاول أن أختم القرآن الكريم وأصلي جميع فروضي.

·        ماذا عن الأنشطة الخيرية التي تقومين بها؟

أهتم بـ «جمعية الوئام للنساء الكفيفات» التي أسستها، وأخصص ريع الحفلات التي أحييها لها.

·        ما الفارق في شهر رمضان بين مصر وسورية وأي دولة عربية أخرى؟

لمصر وسورية خصوصية في هذا الشهر، ولا أجد فرقاً بينهما على الإطلاق، أشعر كأني في بيتي وبين أهلي وعائلتي وتربطني علاقات رائعة مع أصدقائي المصريين.

·        لم تخوضي الإنتاج الفني في مصر مثلما تفعلين في سورية، ما السبب؟

عندما أجد فرصة مناسبة لن أتأخر. بطبيعة الحال، أتأنى في خطواتي وأعمالي وأفكر جيداً قبل خوض أي تجربة جديدة.

·        أيهما تفضلين سوزان نجم الدين الفنانة أم المنتجة؟

أنا منحازة لسوزان الفنانة ولن أتخلى عن هذه الصفة حتى وأنا منتجة، لذلك أسميت شركتي «سنا»، أي الأحرف الأولى لاسمي الفني سوزان نجم الدين، لأقول إن المنتجة ستكون فنانة بالدرجة الأولى، سواء في التعامل مع الآخرين أو مع تفاصيل العمل الذي ستنتجه.

·        هل تقبلين أداء أدوار فيها مشاهد جريئة؟

إذا كانت المشاهد غير مبتذلة ولا تخدش الحياء وليست بعيدة عن سياق الدراما أقبلها، أما إذا لم تخدم تلك المشاهد الفكرة بشكل أساسي فالأفضل الاستغناء عنها، ولو أردت بطولة سينمائية مطلقة لكانت لديَّ عشرات الأعمال السينمائية.

الجريدة الكويتية في

23/07/2012

 

شهر المسلسلات والصيام

فوزية شويش السالم 

شهر المسلسلات والصيام هل هلاله وكل الطرب يحلاله، هذا بفضل شركات الإنتاج الفنية التي حوّلت هذا الشهر الفضيل إلى شهر ممتلئ بكل الأعمال الفنية التلفزيونية، خصوصاً المسلسلات المتنوعة بمضمونها وبتوجهاتها، حتى بات الإنتاج الفني التلفزيوني سواء كان حكومياً أو قطاعاً خاصاً ينتج أعمال السنة كلها لشهر رمضان، وبعدها توزيع وترويج ما قامت بإنتاجه، فكأن شهور السنة كلها ليس فيها مشاهدون لأعمالهم الفنية، والمشاهدة باتت حكراً على هذا الشهر، وبالفعل استطاعت هذه الشركات ربط المشاهدين بمتابعة أعمالهم التي عودتهم على متابعتها فقط في شهر رمضان، وأنا من الذين تعودوا على متابعة مسلسلات هذا الشهر التي لا يتوافر لي الوقت لمشاهدتها من بعده بسبب الانشغالات المؤجلة.

ورغم أن ثورات الربيع العربي قد استطاعت تقليص حجم إنتاج الشركات خصوصاً الإنتاج السوري، فإن حصيلة إنتاج هذا العام مازالت وفيرة، فالمسلسلات الدينية يأتي أهمها مسلسل عمر بن الخطاب والإمام الغزالي، وبقية المسلسلات موزعة ما بين الاجتماعي والتاريخي والسياسي والبوليسي، كما أن المسلسلات التركية أيضاً قد استولت لها على حصة من هذا الشهر ودخلت في إنتاجها الكبير “أرض العثمانيين”.

والأمر الغريب هو اشتراك كل نجوم السينما الكبار في المسلسلات التلفزيونية، وهذا يدل على كساد الإنتاج السينمائي وقلة الإنتاج الفني بسبب الثورات العربية، مما دفع الفنانين إلى البحث عن مصادر أخرى لدخولهم، فها هي أنغام تشارك بأول مسلسل لها، من بعد ما أصبحت أصالة مقدمة برنامج، وكذلك لطيفة ونجوى كرم ويسرا وغيرهن، وفي مسلسلات هذا العام كل أسماء النجوم الكبار مثل عادل أمام ومسلسله “فرقة ناجي عطاالله” الذي يبدو أنه مبني على وهم كبير، فعادل إمام سيقوم بسرقة بنك في إسرائيل وسيضحك الجمهور من الوهم العظيم، مثل تلك الخلافة الإسلامية التي ستكون عاصمتها القدس، ولم ينس عادل أمام البر بعائلته فأشرك ابنه في التمثيل معه وترك الإخراج لابنه رامي، كذلك نجد محمود عبدالعزيز ويحيى الفخراني ويسرا وأحمد السقا ونور الشريف وإلهام شاهين وكريم عبدالعزيز ومحمد سعد وغيرهم.

والأعمال التي تستحق المشاهدة هي: “الخواجة عبدالقادر” ليحيى الفخراني، و”عرفة البحر” لنور الشريف، و”نابليون بونابرت” لليلى علوي النجمة التي نضجت وجادت بأعمال مميزة وممتعة، وأيضاً مسلسل “الصقر شاهين” لتيم الحسن، الذي شق طريقه بنجاح بعاصمة الملايين، ومعه رانيا شوقي التي قدمت دوراً مميزاً في مسلسل خاتم سليمان العام الماضي، وهناك أيضاً مسلسل “الصفعة” لشريف منير، الذي بات من نجوم الصفوف الأولى بتميز، ويشاركه هيثم أحمد زكي النجم الصاعد بقوة، وكذلك مسلسل محمود عبدالعزيز “باب الخلق”، وأظن أن هذه السنة سيكون فيها تنافس كبير بين عمالقة التمثيل وهم يحيى الفخراني ونور الشريف ومحمود عبدالعزيز، الذين بات تمثيلهم في أدوار الشيوخ من أروع ما يمكن، فقد قطفوا قمة ثمار نضجهم الفني، وسيتمتع المشاهدون بمستويات عالية من الأداء الفني.

وهناك أيضاً مسلسل “ابن موت” لخالد النبوي الصاعد بقوة لنجومية عالمية، مع النجمة التي تميزت في مسلسل “شارع عبدالعزيز” العام الماضي علا غانم.

وأيضاً هناك مسلسل “سيدنا السيد” لجمال سليمان صاحب الأداء الهادئ المتميز، ومسلسل أحمد السقا “خطوط حمراء” قد يكون مشوقاً ومليئاً بـ”الأكشن”، ومسلسل “فيرتيجو” لهند صبري وغناء الشارة للرائع حسين الجسمي.

ويبقى مسلسلان للخالدين المميزين وهما خالد الصاوي في “مايسترو” وخالد صالح في “جامعة الدول العربية”، وقد أثبتا قدرة هائلة في التمثيل تتجاوز متطلبات الشكل الخارجي، وهما كسرا كل المعايير ليثبتا نجومية ذات موهبة خارقة.

ويبقى النجم عمرو سعد الذي هو من مدرسة أحمد زكي ومسلسله “من خرم إبرة” سيكون من أولوياتي في المشاهدة، كما كان مسلسله السابق “شارع عبدالعزيز”.

ومن المسلسلات السورية هناك “أرواح عارية” لقصي خولي وكندة علوش، و”المصابيح الزرق” قصة حنا مينا، وتمثيل سلاف فواخرجي وغسان مسعود.

وظاهرة الموسم مسلسلات البنات كأنهم اكتشفوا وجودهن من بعد مسلسل العام الماضي “بنات الثانوية”، وهذا العام هناك “بنات العيلة”، و”بنات الجامعة”، و”حكايات بنات”، و”ملحق بنات”، وأنا سأتبع حكايات بنات، لأنه من بطولة صاروخ التمثيل حورية فرغلي النجمة التي اكتملت فيها قوة التمثيل والجمال.

الجريدة الكويتية في

23/07/2012

 

 

رانيا يوسف : اعتذرت عن أعمال درامية كثيرة

القاهرة - حسن أحمد  

تواصل الفنانة رانيا يوسف تصوير دورها في مسلسل «خطوط حمراء» الذي سيعرض في شهر رمضان وتشارك في بطولته أمام أحمد السقا وأحمد رزق.

وقالت رانيا يوسف لـ «النهار»: المسلسل تأليف أحمد أبوزيد وإخراج أحمد شفيق وتدور أحداثه في إطار من التشويق، ويتناول عدداً من القضايا والمشاكل التي تواجه المجتمع المصري، لكنني لا أستطيع الكشف عن تفاصيل دوري في العمل بسبب اتفاق مسبق مع الشركة المنتجة على ذلك، حتى لا نحرق الأحداث ويكون المسلسل مفاجأة للجمهور.

وأضافت: تحمست للمسلسل منذ البداية لأنه سيكون مختلفاً عن كل أعمالي السابقة، فضلا عن أنه مختلف عن كل الأعمال الدرامية التي سيتم عرضها في شهر رمضان، كما أنه يجمعني للمرة الأولى بالفنان أحمد السقا، وأنا سعيدة بالعمل معه لأنه نموذج للفنان المخلص الذي يعطي كل وقته لعمله.

وأشارت رانيا إلى أن شهر رمضان سيشهد منافسة ساخنة بين الأعمال الدرامية في ظل وجود مجموعة كبيرة من النجوم أصحاب الجماهيرية الكبيرة في مقدمتهم الفنان الكبير عادل إمام ونور الشريف ويحيى الفخراني ويسرا إلى جانب النجوم الشباب أحمد السقا وكريم عبدالعزيز.

وأوضحت أنها حرصت على تقديم عمل درامي واحد ورفضت الكثير من الأعمال الأخرى حتى لا تكرر نفسها وتظل ضيفة خفيفة على الجمهور مؤكدة أن تقديم عمل واحد ناجح أفضل كثيرا من تقديم أعمال كثيرة لا يلتفت إليها الجمهور.

وقالت رانيا: قبل حوالي عامين قدمت مسلسل «أهل كايرو» وحققت من خلاله نجاحا كبيرا، ربما لم أحققه في سنوات قدمت خلالها أعمال كثيرة، لذلك أصبحت أدقق كثيرا في اختياراتي حتى أحافظ على ثقة الجمهور بي.

وكشفت رانيا عن أنها ستبدأ بعد شهر رمضان تصوير فيلمها الجديد «وسط هز البلد» تأليف وإخراج محمد أبوسف وبطولة إلهام شاهين موضحة أن الأحداث تدور في إطار اجتماعي حول طبقة الفقراء الذين يسكنون منطقة وسط القاهرة.

وأكدت أنها راضية تماما بالنجاح الذي حققته على شاشة السينما من خلال أعمال متميزة مع نجوم من مختلف الأجيال رافضة تصنيفها كممثلة إغراء بعد ظهورها في مشاهد جريئة بفيلمها الأخير «واحد صحيح».

وأضافت: هناك فرق كبير بين الممثلات اللاتي يمتلكن الجرأة في تقديم أدوار صعبة أو ذات أبعاد نفسية أو اجتماعية ويجسدن نماذج حقيقة موجودة في المجتمع وبين ممثلات الإغراء، فأنا لا أعتبر نفسي ممثلة إغراء، بل ممثلة شاملة أسعى لتقديم كافة الأدوار.

النهار الكويتية في

23/07/2012

 

 

ممثلون من العيار الثقيل يدخلون المنافسة في الشهر الكريم

حرب تكسير العظام بين نجوم الدراما

القاهرة - حسن أحمد  

مع بداية شهر رمضان المبارك ينتظر كل عشاق الشاشة الصغيرة مسلسلات قوية توازي حجم الدعاية التي صاحبت تصويرها، خاصة أن هذه المسلسلات تضم تقريبا كل النجوم من مختلف الأجيال، في مقدمتهم عادل إمام ونور الشريف وليلى علوي ومحمود عبدالعزيز ويحيى الفخراني ويسرا وإلهام شاهين وغادة عبدالرازق وأحمد السقا وكريم عبدالعزيز وهاني رمزي ومحمد سعد وهند صبري وجمال سليمان، ما يجعل المنافسة بين هؤلاء النجوم أشبه بـ «حرب تكسير العظام»، خاصة أن كل منهم سيسعى للفوز بأكبر نسبة مشاهدة.

وفي مقدمة المسلسلات التي ينتظرها عشاق الدراما التلفزيونية مسلسل «فرقة ناجي عطا الله» تأليف يوسف معاطي وإخراج رامي إمام وبطولة الفنان الكبير عادل إمام وأنوشكا وأحمد السعدني وأحمد عبدالوارث، وتدور أحداثه حول ناجي عطاالله الضابط السابق الذي كان بسفارة مصر في إسرائيل ويقرر العودة إلى الدولة العبرية وسرقة أحد البنوك، ويكتسب المسلسل أهميته لكونه يمثل عودة لعادل إمام للشاشة الصغيرة بعد غياب طويل منذ آخر أعماله التلفزيونية «دموع في عيون وقحة».
وينتظر جمهور الشاشة الصغيرة أيضا مسلسل «باب الخلق» تأليف محمد سليمان عبد الملك وإخراج عادل أديب وبطولة الفنان الكبير محمود عبد العزيز وعزت أبو عوف وشيري عادل ومنة فضالي، وتدور أحداثه في حي باب الخلق بالقاهرة حول مدرس لغة عربية يعود من الخارج فيجد تغيرات كثيرة طرأت على المجتمع المصري.

كما يدخل الفنان نور الشريف المنافسة بمسلسل «عرفة البحر» تأليف محمد الصفتي وإخراج أحمد مدحت ويشاركه البطولة هالة صدقي ودلال عبدالعزيز وأحمد بدير وتدور الأحداث حول «عرفة» الذي يمتلك مراكب صيد ويقع في العديد من المشاكل بسبب التزامه بالقيم الأصيلة، ومن ضمن نجوم العيار الثقيل في شهر رمضان الفنان الكبير يحيى الفخراني بمسلسل «الخواجة عبدالقادر» تأليف عبد الرحيم كمال وإخراج شادي الفخراني ويشاركه البطولة السورية سلافة معمار وسوسن بدر وتدور أحداث المسلسل أثناء فترة الحرب العالمية الثانية.

وللنجمات نصيب كبير في المنافسة الرمضانية، حيث تقدم الفنانة يسرا مسلسل «شربات لوز» تأليف تامر حبيب وإخراج خالد مرعي وبطولة سمير غانم وعايدة رياض ورجاء الجداوي وتامر هجرس، وتدور الأحداث في إطار كوميدي حول امرأة مطلقة اسمها «شربات» تعمل «خياطة» وتواجه مشاكل الحياة مع شقيقها وشقيقتها، كما تشارك الفنانة إلهام شاهين بمسلسل «قضية معالي الوزيرة» تأليف محسن الجلاد وإخراج رباب حسين ويشاركها البطولة مصطفى فهمي وتامر هجرس وتدور الأحداث حول وزيرة صاحبة مبادئ تواجه الفساد، كما تتنافس الفنانة ليلى علوي بمسلسل «نابليون والمحروسة» تأليف عزة شلبي وإخراج التونسي شوقي الماجري ويشارك في البطولة عدد كبير من الممثلين المصريين والعرب وتدور أحداث العمل أثناء فترة الحملة الفرنسية على مصر.

ومن النجمات المشاركات أيضا في المنافسة الرمضانية غادة عبدالرازق بمسلسل «مع سبق الإصرار» تأليف أيمن سلامة وإخراج محمد سامي ويشارك في البطولة، ماجد المصري وعبير صبري وأحمد راتب، وتدور الأحداث حول فتاة من أسرة أرستقراطية تقع في قصة حب مع أحد زملائها، وتنافسها الفنانة هند صبري بمسلسل «فرتيجو» قصة أحمد مراد وسيناريو وحوار محمد ناير وإخراج عثمان أبولبن وبطولة نضال الشافعي ويوسف فوزي ومحمود الجندي، وتدور الأحداث حول مصورة فوتوغرافية اسمها فريدة تكتشف بالصدفة جريمة قتل وتحاول فك ألغازها.

كما تدخل المنافسة بقوة هذا العام الفنانة غادة عادل التي تشارك بمسلسلين هما «سر علني» تأليف محمد ناير وإخراج غادة سليم وبطولة شويكار وسامي العدل وأحمد عزمي، «وفرح العمدة» تأليف مصطفى إبراهيم وإخراج أحمد صقر وبطولة صلاح عبدالله وآيتن عامر، وتدخل المنافسة كذلك الفنانة وفاء عامر بمسلسل «كاريوكا» الذي يتناول السيرة الذاتية للفنانة الراحلة تحية كاريوكا، وهو من تأليف فتحي الجندي وإخراج عمر الشيخ ويشارك في بطولته عزت أبوعوف وفادية عبدالغني ومحمد رمضان وتامر عبدالمنعم، إضافة إلى التواجد المهم للفنانة نيللي كريم بمسلسل «ذات» المأخوذ عن رواية تحمل نفس الاسم للأديب صنع الله إبراهيم وسيناريو وحوار مريم نعوم وإخراج كاملة أبوذكري، ويتناول المسلسل الأحداث السياسية والاجتماعية في مصر من بعد ثورة يوليو 1952 حتى ثورة 25 يناير 2011.

ويبدو أن شهر رمضان هذا العام سيحمل صبغة نسائية حيث تدخل المنافسة الفنانة حنان ترك بمسلسل «الأخت تريزا» تأليف بلال فضل وحمدي عبد الرحيم وهشام أبو المكارم وإخراج حسام الجوهري وبطولة أحمد عزمي ومحمود الجندي وسميرة محسن، وتدور أحداثه حول العلاقة القوية التي تجمع بين المسلمين والأقباط في مصر من خلال فتاتين توأم «تريزا وخديجة» تقوم بدورهما حنان ترك افترقتا وهما رضيعتان فتذهب أحدهما لأسرة مسلمة والأخرى لأسرة مسيحية، كما تظهر المطربة أنغام لأول مرة على الشاشة الصغيرة كممثلة في مسلسل «في غمضة عين» تأليف فداء الشندويلي وإخراج سميح النقاش ويشارك في البطولة داليا البحيري ومحمد الشقنقيري، وتدور أحداثه حول قيمة الصداقة.

ولن تقتصر المنافسة الرمضانية على الأعمال الاجتماعية، فالكوميديا سيكون لها نصيب من خلال مسلسل «ابن النظام» تأليف حمدي يوسف وإخراج أشرف سالم وبطولة الفنان هاني رمزي وحسن حسني وأميرة فتحي، وتدور أحداثه حول ابن وزير يستغل منصب والده في عقد صفقات مشبوهة.

ولنجوم السينما الشباب نصيب وافر أيضا في دراما رمضان هذا العام، فالفنان الشاب أحمد السقا سيعود للشاشة الصغيرة بعد غياب بمسلسل «خطوط حمراء» تأليف أحمد محمود أبو زيد وإخراج أحمد شفيق ويشارك في البطولة أحمد رزق وأحمد السعدني ورانيا يوسف، كما يقدم الفنان محمد سعد مسلسل «شمس الأنصاري» تأليف وإخراج جمال عبد الحميد ويشارك في البطولة فاروق الفيشاوي ولقاء الخميسي، ويقدم كريم عبد العزيز مسلسل «الهروب» تأليف بلال فضل وإخراج محمد علي ويشاركه البطولة دلال عبد العزيز ورانيا محمود يس وريم البارودي وعبد العزيز مخيون.

ومن الشباب أيضا يدخل الفنان مصطفى شعبان المنافسة بمسلسل «الزوجة الرابعة» تأليف أحمد عبد الفتاح وإخراج مجدي الهواري وبطولة علا غانم وميمي جمال وحسن حسني، وتدور أحداثه في إطار اجتماعي حول رجل أعمال ثري يتزوج أربع نساء، كما يدخل المنافسة أيضا الفنان الشاب آسر يس بمسلسل «البلطجي» تأليف أسامة نور الدين وإخراج خالد الحجر وبطولة السورية كندة علوش وسلوى خطاب وسامي العدل، وتدور أحداثه حول ميكانيكي يعيش في منطقة عشوائية تتسبب ظروفه الصعبة في تحويله إلى بلطجي.

ومن النجوم المشاركين في المنافسة الرمضانية الفنان خالد النبوي بمسلسل «ابن موت» تأليف مجدي صابر وإخراج سمير سيف ويشاركه البطولة محمد نجاتي وعفاف شعيب ومنة فضالي وتتعرض أحداث العمل لقضية الهجرة غير الشرعية، كما يشارك الفنان مجدي كامل بمسلسل «ابن ليل» تأليف طارق بركات وإخراج إسماعيل عبد الحافظ وبطولة فريال يوسف وأحمد بدير، وتدور أحداث العمل في الصعيد حول شاب لقيط يعاني من ظروف قاسية، فيقرر الانتقام من المجتمع الذي يعيش فيه.

ويدخل الفنان جمال سليمان المنافسة الرمضانية بمسلسل «سيدنا السيد» تأليف ياسر عبد الرحمن أحمد وإخراج إسلام خيري وتدور أحداثه في الصعيد حول رجل يتحكم في المنطقة التي يعيش بها. وسيكون النجوم الشباب على موعد مع إثبات ذاتهم من خلال مجموعة من المسلسلات التي يقومون ببطولتها، منها «كيكا على العالي» تأليف حسام موسى وإخراج نادر جلال وبطولة حسن الرداد وأحمد صفوت وميس حمدان، ويتناول المسلسل أهم المشاكل التي تواجه الشباب حاليا، إضافة إلى مسلسل «طرف تالت» بطولة محمود عبدالمغني وأمير كرارة وعمرو يوسف وهنا شيحة، وهو من تأليف هشام هلال وإخراج محمد بكير ويتناول عددا من القضايا التي تواجه الشباب بعد الثورة.

وستكون ثورة 25 يناير حاضرة في دراما رمضان من خلال مسلسل «ويأتي النهار» تأليف مجدي صابر وإخراج محمد فاضل وبطولة فردوس عبدالحميد وعزت العلايلي وحسين الإمام وعزت أبوعوف، ويتناول المسلسل السنوات الأخيرة التي سبقت الثورة حيث تنتهي الحلقات بخروج المتظاهرين إلى ميدان التحرير.

النهار الكويتية في

23/07/2012

 

غادة عادل‏:‏ المنافسة القوية بين النجوم من حظ المشاهد

سر علني مليء بالمفاجآت المثيرة

خالد الشربيني 

تعود الفنانة غادة عادل لشاشة الدراما التليفزيونية بعملين دراميين سر علني وفرح العمدة الذي تم تصويره منذ عامين‏,‏ وأكدت غادة في حوارها للاهرام المسائي أنها تنتظر رد فعل الجمهور كما تستعد لتصوير أحدث أعمالها السينمائية روكسي بعد اجازة عيد الفطر‏.‏

·        كيف استطعت التوفيق خلال التصوير بين فرح العمدة وسر علني؟‏.‏

العملان مختلفان تماما وقد انتهيت من فرح العمدة منذ عامين‏,‏ وتم تأجيله ليعرض هذا الموسم واختيار توقيت العرض ليس من شأن الممثل ولكن جهة الانتاج هي التي تقرر ميعاد عرض العمل اما مسلسل سر علني فانتهيت من تصويره منذ أيام‏.‏

·        وما الذي جذبك في سر علني؟

الفكرة رائعة ومشوقة وتتضمن مفاجآت‏,‏ اضافة إلي أنه يقدمني بشكل مختلف وجديد ويلقي الضوء علي صراع كان سريا وأصبح علنيا‏,‏ وعلي عالم رجال الاعمال ومدي الفساد الذي وصل إليه والصراع بين بعضهم بعضا‏,‏ بالاضافة إلي قضايا اجتماعية شائكة‏.‏

·        حديثيني عن غادة في المسلسلين؟

في سر علني أجسد شخصية د‏.‏ أمينة أستاذة جامعية تدرس الاقتصاد وتلتقي رجل اعمال اياد نصار له سطورة ونفوز‏,‏ تؤمن بأهمية الدور الذي يلعبه الاقتصاد السياسي في مصائر الدول‏,‏ وكيفية تحكم الكيانات الكبري في الشعوب الصغيرة وانه لابد من كل فرد في المجتمع ان يمارس السياسة لانها حق لابد ان يفعله‏,‏ للنهوض بالشعب المصري وشعوب العالم الثالث لعدم اتاحة الفرصة للدول الكبري في التحكم في مصيرهم سواء اقتصاديا وسياسيا‏,‏ وفي فرح العمدة أقدم دور فتاة فقيرة تبحث عن الشهر فيساعدها مصور فوتوغرافي في ذلك‏,‏ ثم تصبح أرملة بعد وفاة زوجها ويتم اتهامها بقتله وتهديدها بعدد من الممارسات الفاضحة حتي تخضع للضغوط الملقاة علي عاتقها‏.‏

·        ماذا عن كواليس مسلسل سر علني؟

ممتعة للغاية‏,‏ وساد التصوير جو خاص بالنسبة إلي المؤلف محمد ناير‏,‏ فانا اعرف شخصيته والسمات التي يتميز بها‏,‏ وهو أحد المؤلفين الكبار وسيكون له مستقبل باهر‏,‏ كذلك سعدت بالتعاون مع المخرجة غادة سليم‏,‏ بالنسبة إلي الممثلين تربطني صداقة باياد نصار للمصادفة‏,‏ بعد انسحابي من بطولة ألف ليلة وليلة اختير اياد نصار لاداء دور في المسلسل‏.‏

·        لماذا انسحبت؟

لم أنسحب ماحدث أني قبل عامين صورت اعلانا خاصا به علي اساس انه فيلم بتقنية ثلاثية الابعاد إلا أنني أكتشفت بعد ذلك أنه مسلسل ثم لم يفاتحني أحد في تجسيد شخصية شهر زاد التي صورتها في الاعلان بعد عرضه بفترة قصيرة أندلعت ثورة‏52‏ يناير‏,‏ وعندما هدأت الاوضاع أسند الدور إلي غيري‏,‏ وهو ما كان مفاجأة لي‏.‏

·        كيف تري غادة المنافسة الدرامية هذا العام؟

المنافسة هذا العام لمصلحة المشاهد‏,‏ وكثرة الاعمال الدرامية تعد طفرة جديدة لتكون لدي المشاهد فرصة لمتابعة أكثر من نجم باعتبار ان أكثرهم عادوا إلي الشاشة بعد غياب من بينهم‏:‏ أحمد السقا‏,‏ كريم عبدالعزيز‏,‏ محمد سعد‏,‏ محمود عبدالعزيز‏,‏ عادل امام نور الشريف‏,‏ ويحيي الفخراني وعموما هذه المنافسة من حظ المشاهد

·        هل تخشين هذه المنافسة؟

لن يضع أي نجم اسمه علي تتر مسلسل إلا اذا كان يعرف أنه يليق بتاريخه‏,‏ لذا ستكون المنافسة ايجابية للغاية‏,‏ خصوصا أنني أوظف كل ما لدي من جهد‏.‏

·        ماجديدك في السينما؟

أبدأ تصوير فيلم روكسي بعد عيدالفطر سيناريو واخراج مجدي الهواري‏,‏ وسأجسد فيه شخصية نادية روكسي بالاضافة إلي سيناريوهات أخري أدرسها لكني لم أحسم قراري بعد‏.‏

·        ألا تخشين النقد بسبب عملك الدائم مع زوجك مجدي الهواري؟

مجدي مخرج موهوب للغاية ولديه وجهة نظر ثاقبة‏,‏ فقد اكتشفني ونمي موهبة التمثيل في داخلي وأكون سعيدة بالعمل معه‏,‏ لكن لايعني ذلك أنني أقصر مع الغير بالطبع الاولوية للسيناريو المكتوب بشكل جيد‏,‏ ولو عرضه علي مخرج غير مجدي فسأعمل معه‏.‏

·        أين تقضين رمضان؟

بعد الانتهاء من التصوير أكون مع اولادي وزوجي وأفضل الجلوس في البيت باعتباري ست بيتوتية أحب المنزل ولا أهوي السهر والحفلات‏.‏

الأهرام المسائي في

23/07/2012

 

 

هل تنتهي الحكاية عند «الغالبون2»؟

باسم الحكيم  

لم تشأ «المنار» أن يمرّ شهر الصوم من دون الاحتفاء بـ«الغالبون 2». جمعت المحطة قبل أيام نجوم العمل في احتفال أقيم في «مطعم وفندق الساحة» في قلب الضاحية الجنوبيّة ضمن مشهد لا يتكرّر كثيراً في ظل الانقسامات السياسيّة والطائفيّة الحادة في لبنان. وقبل أيام من انطلاق «الغالبون 2»، بدأ التخطيط لرمضان 2013. غير أن ثمة حيرة في استكمال العمل الذي يوثق درامياً لتاريخ المقاومة الإسلامية، علماً بأن نجاح الجزء الثاني قد يبدّل رأي الجهة المنتجة (مركز بيروت الدولي للإنتاج)، فتقرّر تكليف الكاتب فتح الله عمر سريعاً بإنتاج جزء ثالث.

لكن في الوقت الحالي، هناك انقسام بين رأيين: الأول يدعو إلى تحضير الجزء الثالث من «الغالبون» خصوصاً بعد نجاح الجزء الأوّل الذي جمع حشداً من الممثلين الذين اقتنعوا بأهمية المضمون بصرف النظر عن كونه يحسب على جهة سياسية وحزبيّة معينة هي «حزب الله». وهناك فئة ثانية، تفضّل عدم إدخال العمل في زواريب السياسة اللبنانيّة بعد عام 1993 حتى أيار (مايو) 2000، أي تاريخ انسحاب الإسرائيليين من الجنوب. وتميل هذه الفئة إلى إنتاج عمل آخر يكتبه حاليّاً محمد النابلسي الحائر في تسميته بين «قيامة البنادق» و«أحلام وبنادق». ويرصد النصّ الفترة بين 1912 و1926، مضيئاً على بلاد الشام في تلك المرحلة، ومركزاً على شخصيات بارزة في ذلك الزمن منهم أدهم خنجر وسلطان باشا الأطرش وصادق حمزة، وعلى معاهدة سايكس بيكو وتقسيم فلسطين. يوضح النابلسي أنّ «تلك المرحلة تشبه كثيراً ما نعيشه اليوم، تشبه كذبة ما يسمى بالربيع العربي، حين كانوا يُلهون العرب بالثورة من أجل البدء بتقسيم فلسطين». وسيطل في العمل أكثر من 200 ممثل وممثلة من لبنان وسوريا والدول العربية... وهناك نص آخر بين أيدي الشركة المنتجة منذ عامين تقريباً يحمل عنوان «رياح جنوبيّة» (كتابة محمود الجعفوري). يقع النصّ في جزءين، ويروي معاناة أهل الجنوب اللبناني مع المحتل الإسرائيلي. وإذا كان هذا المسلسل سيعرض في رمضان المقبل، فيجدر بالشركة المنتجة ألا تقع في الفخ. هذا العمل سيكون الثاني للكاتب السوري بعد فيلم «خلّة وردة» الذي كان تجربة غير مشجّعة، إذ لم يظهر الشريط البيئة الجنوبيّة كما يجب، كما بدت بعض أحداثه مفتعلة، لا تنسجم مع الواقع، إضافة إلى ركاكة واضحة في الحبكة الدراميّة والإطار العام للقصّة. وبالعودة إلى احتفال «الغالبون2» في أول أيام رمضان، فقد لبّى حشد من الممثلين اللبنانيين دعوة القناة، واجتمع كل من المدير العام للمحطة عبد الله قصير، ومدير العلاقات العامة فيها ابراهيم فرحات ومعهما المدير العام لـ«مركز بيروت الدولي للإنتاج» بلال زعرور والمخرج السوري رضوان شاهين، ونقيب ممثلي المسرح والسينما والاذاعة والتلفزيون جان قسيس مع الممثلين وأهل الصحافة. وبينما أثنى قصير على العمل الذي تراهن عليه المحطة، كشف زعرور أن مدة التصوير استغرقت أكثر من ١٩٠ يوماً، وتمت الاستعانة بكاميرتين إحداهما مدنية أدارها المخرج رضوان شاهين، والثانية عسكرية أدارها مهدي قانصو، لتجسيد المرحلة الممتدة بين عامي ١٩٨٥ و١٩٩٢ في صراع الجنوب اللبناني مع الاحتلال الإسرائيلي.

«الغالبون 2» 21:30 على «المنار»

الأخبار اللبنانية في

23/07/2012

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2012)