حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

أكدت أنلقاء ملاحظة أخطائها هي سر نضوجها الفني

صمود: لم أقصد إهانة المنقبات

صفا صالح

فنانة شابة وواعدة ينتظرها مستقبل باهر لما لديها من قدرات فنية تؤهلها لمنافسة الكثير من نجمات الخليج، ذكية في اختيارتها ورقيبة دوما على أعمالها، لا تبخل على نفسها بالسؤال ولا تنظر الى الخلف، كان لها الحظ في مشاركة كبار النجوم والمخرجين الذين تعتز بهم لكونهم شكلوا محطات مهمة في مسيرتها الفنية. فبعد سلسلة من الأعمال الرومانسية كشفت لنا هذا العام عن وجه آخر من خلال جملة أعمال درامية، هي الممثلة صمود التي التقيناها لتحدثنا عن جديدها بالإضافة إلى الوقوف عند المحطات الفنية التي شاركت فيها خلال الموسم الدرامي الماضي.

• ما جديك في الفترة المقبلة؟

- انتهيت من تصوير دوري في المسلسل الاجتماعي «غريب الدار» أمام الفنانة سعاد عبدالله، حيث أجسد شخصية ابنتها في العمل وهي مثال للبنت الجامعية لكنها «ملقوفة». كذلك احضر لتصوير مسلسل «أكون أولا» للمنتج عبد العزيز الطوالة، ويشاركني فيه نخبة من النجوم أمثال خالد أمين، بثينة الرئيسي، وأقوم فيه بدور جديد عليّ، وسأكون رمزا للشر بكل معانية في هذا العمل.

أمومة سعاد عبدالله

• ما سبب ارتباط اسمك بالفنانه سعاد عبدالله؟

- لي الشرف وافتخر دائما بارتباط اسمي بالفنانة سعاد عبدالله الفنانة المبدعة والأم الحنون، وللعلم اسعد كثيرا حينما ترشحني للعب دور ابنتها لأني بالفعل أشعر بإحساس الأمومة تجاهها فهي من أقرب الشخصيات لي في الوسط الفني واستشيرها في كل كبيرة وصغيرة حتى على مستوى حياتي الشخصية، وارتاح جدا في التعامل مع هذه الإنسانة.

• اتسمت أدوارك في الفترة الأخيرة بنوع من الشر وجسدتها ببراعة فما سر تمسكك بهذه الأدوار؟

- (تضحك) لأن الجمهور يتفاعل معها، فدوري في «فرصة ثانية» كان الأفضل لي على الإطلاق لأني لأول مرة ألعب شخصية البنت الحقودة التي تمر بصراعات نفسية كثيرة والحمد لله كان صداه ايجابيا مع الناس.

عين الرقيب

• ما سر نضجك الفني؟

- التجربة والممارسة وكثرة الاحتكاك بالفنانين الكبار، فأنا من الناس الذين يبحثون دوما وراء أخطائهم تجنبا للوقوع فيها لاحقا، وانظر إلى أعمالي بعين الرقيب، كذلك اراقب تصرفات النجوم واحاول التعلم منهم، ولا ابخل على نفسي بالسؤال، ناهيك عن أنني صافية النية في التعامل مع الناس.

تفان في العمل

• ما أهم الأشياء التي تعلمتها من هؤلاء النجوم؟

- الالتزام، والإخلاص والتفاني في العمل، احترام الرأي الآخر وضرورة التشاور، فوقوفي أمام كاميرا المخرج محمد دحام الشمري صقلني كثيرا، هذا المخرج الذي افادني بالكثير منذ انضمامي الى فريقه فهو يعرف كيف يخرج الطاقات الفنية الدفينة داخلي لذا قدمت معه محطات مهمة في تاريخي الفني لا يمكن نسيانها.

مدرسة فنية

• من تتمنين مشاركته في المستقبل؟

- اتمنى الوقوف امام الكثير من النجوم، لكن حلمي الذي اتمنى تحقيقه هو التعاون مع الفنانة حياة الفهد، فهي مدرسة فنية قائمة بذاتها.

علاقات فنية

• من هن صديقاتك في الوسط الفني؟

- ليس لي صداقات في الوسط الفني فالجميع زملاء وإخوان، فأنا لا أحب التعمق في العلاقات الشخصية مع الفنانين والفنانات ولكني متواصلة دوما معهم.

نموذج سيئ

• الم تخشي من ردة الفعل السلبية لكونك قدمت نموذجا سيئا للفتاة المنقبة في مسلسل «الملكة»؟

- نعم تخوفت في البداية لكني تشجعت بعد ذلك لأن العمل كله كان بالنسبة لي مغامرة لأنه جديد على الجمهور الخليجي، حتى في تكنيك تصويره، وبالنسبة لدوري فلم أقصد إهانة الفتاة المنقبة إنما فضلت أن أبين للناس أن الكثير من البنات يتخذن من النقاب ستارا لتصرفاتهن، والحمد لله الجمهور تفهم هذا الشيء وكانت ردة الفعل تجاه العمل غير طبيعية وسعيدة جدا بها كذلك سعيدة بوقوفي امام الفنانة هدى حسين.

مجالات مختلفة

• هل هناك نية لطرق مجالات فنية أخرى مثل تقديم البرامج؟

- نعم.. بالتأكيد فأنا اسعى لتطوير نفسي دائما، واتمنى تقديم فكرة برامج جديدة تضيف إلى رصيدي الفني، لأني لم اعد ابحث عن الشهرة بقدر نوعية وجودة العمل نفسه، لكوني خطوت خطوات حلوة لا احب فقدانها.

• ما سبب هجومك على الفنانين الذين شاركوا في السينما المصرية أمثال الفنان عبد الامام عبدالله؟

- لم أجرؤ نهائيا على هذا الشيء، وتفاجأت مثلهم بهذا الكلام الذي نشر على لساني في أحد المواقع الصحافية، فكل فنان حر في اختياراته ولم أعين نفسي رقيبا على أي أحد. للأسف لا أعرف كيف تتجرأ هذه الصحف على نشر كلام غير صحيح، فأنا اعاني كثيرا من هذه المشكلة، لدرجة أن هناك من ينتحل شخصيتي على الفيس بوك ويرد ويجيب بلساني كذلك على البلاك بيري، هذه مأساة حقيقية يعيشها الفنان حاليا. نحن أصبحنا ضحية وفريسة سهلة للتكنولوجيا ومواقع التواصل الاجتماعي.

• أخيرا بماذا تردين على هذه التصريحات؟

- اتجاهلها لأني «ما راح اخلص منها»، إنما أتمنى من أي فنان يصل إليه كلام على لساني أن يتصل بي أولا ليتأكد ومن ثم يرد في الصحافة.

القبس الكويتية في

05/12/2011

 

الفنانات حائرات بين عدة أسماء

من هو دون جوان الشاشة الخليجية؟

نيفين أبولافي 

قدمت الدراما الخليجية في الآونة الاخيرة العديد من الأعمال الاجتماعية في إطار الرومانسية الواقعية التي لاقت استحسان الجمهور، وقدمت معها العديد من الأسماء الفنية في دور العاشق والمعشوق محافظة على الأطر الاجتماعية دون خدش لحياء المشاهد، مما جعلها مشاهدة، ودفعت المنتجين لترشيح عدد من الأسماء الفنية لتأدية الأدوار الرئيسية فيها.

من بين هذه الأعمال مسلسل «ليلى» الذي قام ببطولته الفنان إبراهيم الزدجالي وهيفاء حسين، وامتد على ثلاثة أجزاء ومسلسل «أوراق الحب» لميساء مغربي ومسلسل «علمني كيف أنساك» للفنان خالد امين وإلهام الفضالة وهدى حسين ومسلسل «شوية أمل» لزهرة عرفات وخالد امين ومحمد المنصور، إلى جانب عدة اعمال محلية من بينها «ساهر الليل» لعبدالله بوشهري وهيا عبد السلام وأخيرا مسلسل «ما نتفق» الذي عرض على محطة ابوظبي وامتد على مدى ستين حلقة لإبراهيم الزدجالي وبثينة الرئيسي، وهو المسلسل الذي قدم الفنانة بثينة الرئيسي بشكل جديد ومتميز للجمهور وكان بمنزلة نقطة تحول فني في حياتها، وقد صرحت أن الدويتو بينها وبين الزدجالي في وقت سابق من أنجح الثنائيات بالنسبة لها.

قدمت هذه الأعمال العديد من الأسماء الفنية المرشحة للقب دون جوان الدراما الخليجية، هنا نستطلع آراء بعض الفنانات حول من يمكن له أن يحمل لقب دون جوان الدراما الخليجية في التحقيق التالي.

قدمت الدراما الخليجية في الآونة الاخيرة العديد من الأعمال الاجتماعية في إطار الرومانسية الواقعية التي لاقت استحسان الجمهور، وقدمت معها العديد من الأسماء الفنية في دور العاشق والمعشوق محافظة على الأطر الاجتماعية دون خدش لحياء المشاهد، مما جعلها مشاهدة، ودفعت المنتجين لترشيح عدد من الأسماء الفنية لتأدية الأدوار الرئيسية فيها.

من بين هذه الأعمال مسلسل «ليلى» الذي قام ببطولته الفنان إبراهيم الزدجالي وهيفاء حسين، وامتد على ثلاثة أجزاء ومسلسل «أوراق الحب» لميساء مغربي ومسلسل «علمني كيف أنساك» للفنان خالد امين وإلهام الفضالة وهدى حسين ومسلسل «شوية أمل» لزهرة عرفات وخالد امين ومحمد المنصور، إلى جانب عدة اعمال محلية من بينها «ساهر الليل» لعبدالله بوشهري وهيا عبد السلام وأخيرا مسلسل «ما نتفق» الذي عرض على محطة ابوظبي وامتد على مدى ستين حلقة لإبراهيم الزدجالي وبثينة الرئيسي، وهو المسلسل الذي قدم الفنانة بثينة الرئيسي بشكل جديد ومتميز للجمهور وكان بمنزلة نقطة تحول فني في حياتها، وقد صرحت أن الدويتو بينها وبين الزدجالي في وقت سابق من أنجح الثنائيات بالنسبة لها.

قدمت هذه الأعمال العديد من الأسماء الفنية المرشحة للقب دون جوان الدراما الخليجية، هنا نستطلع آراء بعض الفنانات حول من يمكن له أن يحمل لقب دون جوان الدراما الخليجية في التحقيق التالي.

كاريزما خاصة

الفنانة أحلام حسن اعتبرت أن الفنان خالد أمين هو الأقرب للقب دون جوان الدراما الخليجية لما يتمتع به من كاريزما خاصة ووسامة وأداء مميز قائلة: إذا كان ولا بد من الحديث عن الدون جوان في الدراما الخليجية في الآونة الأخيرة فلا يمكننا إلا الحديث عن الفنان خالد أمين الذي يمتلك قدرات فنية ووسامة تجعله الأكثر قبولا في هذه الأدوار، وقد أثبت ذلك من خلال الأدوار التي قدمها في أعماله الأخيرة.

أما الفنانة شهد الياسين فقد كانت لها رؤية أخرى لهذه الشخصية حيث أكدت أن الفنان إبراهيم الحربي هو من أوائل الفنانين في الدراما الخليجية الذين لعبوا دور الدون جوان ولايزال يحتفظ بهذا اللقب، وأضافت قائلة: إذا أردنا الإشارة إلى شخصية أخرى من بعد الفنان إبراهيم الحربي الذي أعتبره جون ترافولتا الخليج قد تكون ملامح هذه الشخصية واضحة على الفنان حمد العماني لما يتمتع به من كاريزما خاصة، وشخصية خلوقة ويبقى الأمر مختلفا لدى البعض كل حسب رؤيته وقناعاته.

شخصية رومانسية

من جانبها قالت الفنانة سلمى سالم: لا أستطيع الحكم في هذا الموضوع بشكل قطعي لأن مثل هذه الأمور تخضع لأذواق الناس كل حسب توجهه وقناعاته، إلا أنني لا أرى من يمكنه أن يحمل هذا اللقب ليس قصورا بالفنانين ولكن بسبب المبالغة في الأعمال والقصص التي تبنى عليها الأحداث مما أثر سلبا على الفنانين والشخصيات التي يقدمونها، إلا أنني ومن خلال بعض المتابعات والأعمال التي قدمتها ومن خلال احتكاكي مع بعض الفنانين أجد في الفنان مشعل الجاسر بوادر للشخصية الرومانسية الجاذبة للمشاهد.

وأضافت قائلة: لست من المتابعين بشكل كبير للدراما التركية إلا أنني وجدت في بعض الأعمال واقعية ورومانسية أقرب الىالحقيقة بعيدة عن المبالغة مما يجعلها مقنعة ومقبولة أما بعض أعمالنا فغارقة في المبالغة في الحدث البعيد عن الواقع.

مقومات فنية

الفنانة شوق تحدثت عن الأدوار الرومانسية قائلة: لقد برز على الساحة العديد من الأعمال الدرامية ذات الطابع الرومانسي ومن خلالها برز أبطالها سواء من العنصر النسائي أو الذكور، وإذا اردنا الإشارة إلى أبرز هذه الشخصيات فلا يمكننا تخطي الفنان خالد أمين الذي يتمتع بأداء فني مميز ووسامة تؤهله لمثل هذا النمط من الشخصيات، فهو صاحب قرار لأي شخصية يرغب في تقديمها ومقنع في كل الحالات للمشاهد، وقد شاهدنا أداءه في «شوية أمل» وفي «علمني كيف انساك»، أما إذا اردنا الحديث عن آخرين من بعده فهناك الفنان حسين المهدي الذي قال عنه البعض رشدي أباظة الكويت لما لديه من مقومات فنية قد تؤهله لمثل هذه الأدوار.

شخصيات موسمية

أما فاطمة الطباخ فقد استشهدت بالعديد من الشخصيات الفنية في هذا النمط من الأعمال قائلة: في الكويت لدينا دون جوان في كل موسم فني حيث أطل علينا العديد من النجوم الشباب بأعمال متعددة منهم حمد العماني وعبد الله بوشهري ومحمود بوشهري وعلي كاكولي وحسين المهدي وآخرون، إلا أن الأكثر إقناعا والذي اعتبره مدرسة بحد ذاته هو الفنان خالد أمين الذي استطاع من خلال إتقانه لاستخدام أدواته كفنان، والوسامة التي يتمتع بها أن يحصل على اللقب دون أن ينازعه أحد من وجهة نظري الخاصة والتي قد يختلف معي فيها آخرون.

تلوين الأداء

سالي القاضي أوضحت ان الفنان إبراهيم الحربي أول من يحمل هذا اللقب في الدراما الخليجية لكونه من أوائل الفنانين الذين قدموا هذا النمط من الأدوار وقد استطاع من خلال خبرته وقدراته الفنية ان يشد انتباه المشاهد بشكل كبير قائلة: يتمتع الفنان إبراهيم الحربي بحدة النظرات والقدرات الفنية العالية التي تعمل على جذب المشاهد بشكل كبير، وإن أردنا الحديث عن دون جوان جديد في الدراما الخليجية فلن يكون هناك سوى الفنان إبراهيم الزدجالي الذي برع في هذا النمط من الشخصيات وكانت له أعمال مميزة على الصعيد الاجتماعي الرومانسي لكونه متمكنا من أدواته الفنية ويستطيع التلون في الأداء ولديه كاريزما جاذبة تميزه عن غيره.

من جانبها اعتبرت الفنانة سوسن الهارون أن الفنانين خالد أمين وإبراهيم الزدجالي هما الأكثر قدرة وتميزا على أداء الادوار الرومانسية بإتقان لكونهما يمتلكان مقومات فنية وشخصية تؤهلهما لذلك، واستطاعا من خلال الأعمال التي قدماها أن يثبتا قدراتهما الفنية في هذا النمط من الأدوار فأحبهما الجمهور وتقبلهما.

القبس الكويتية في

04/12/2011

 

«بني ادمين عصر التنين»: كارتون من وحي الثورات

القاهرة – دينا هاني 

لم تغير ثورة «25 يناير» أركان الحكم السابق فقط، بل امتد تأثيرها إلى مناحي الحياة في مصر، حتى انها تسللت إلى مسلسلات الكارتون أيضاً، وهو ما حدث مع المسلسل الكارتوني الساخر «بني ادمين عصر التنين». فبين جمهورية «حجر حجرجر» في المسلسل، وجمهورية مصر العربية في الواقع أكثر من قاسم مشترك، وهو ما تطرق إليه المسلسل في الإشارة إلى الفساد والاستبداد وطغيان الدكتاتورية.

وأوضح مؤلف المسلسل ومخرجه محمد الدندراوي انه اجرى تعديلات على السيناريو بعد الثورة، مثل إضافة هتافات ميدان التحرير مثل «ارحل» التي تحولت إلى «انزل».

وأكد الدندراوي أن المسلسل يعتمد في الأساس على الإسقاط على الوضع السياسي في مصر، وأشار الى انه سيُدبلج إلى لغات عدة، منها الإنكليزية والفرنسية والفارسية وغيرها نظراً الى شهرة المسلسل التى امتدت إلى العالم الغربي. وقال: «ما يميز هذا الكارتون هو كونه معاصراً للأحداث المهمة التي تدور في المجتمع، وهذا ما جذب فريق العمل الذي يتكون من مجموعة فنانين ساهمت مشاركتهم في نجاح المسلسل، خصوصاً الممثل أشرف عبد الباقي الذي أضفى روح الفكاهة في الاستوديو كعادته، إذ يجسد دور «خشمولا» المخترع الذي يستغله الحاكم لتحقيق أطماعه الشخصية، وهو يرمز الى الشعب المقهور الذي نهبت ثرواته حاشية لا تشبع من كثرة تجميعها للأموال».

وأوضح عبدالباقي انه تحمس عند قراءة السيناريو كون الفكرة مبتكرة وتمس الواقع. كما أعربت منة فضالي التي تجسد دور «شموسة» عن سعادتها بالعمل في المسلسل. ويشارك في البطولة أيضاً الفنان سعيد طرابيك الذي يجسد دور «شمندر» الحاكم الدكتاتور الذي يسعى إلى تحقيق أطماعه ومصالحه الشخصية من دون الالتفات إلى مصلحة الشعب، وتاتيانا التي تجسد دور «طراوة» التي تلعب دور سكرتيرة لدى مالك قناة تلفزيونية، وسرعان ما تتحول الى مذيعة.

اما الفنان يوسف داود الذي يجسد دور رجل الأعمال «شفاط» المقرب من الحاكم والذي يملك مفاتيح السوق، فهو اقرب الى أحمد عز محتكر الحديد وأمين تنظيم «الحزب الوطني» المسجون حالياً.

المسلسل يعتبر باكورة انتاج شركة «نيوتيك ميديا»، ويتكون من 30 حلقة منفصلة متصلة. وهو، كما قال مدير الشركة محمد حمد آل طالب «بنكهة عربية خالصة وبخفة دم مصرية، كما انه متميز لاعتماده تقنية الأبعاد الثلاثة، ما يجعله أكثر واقعية، علماً انه أصبح حديث النقاد، ومنهم من اتهمه بالمتاجرة بالثورة وأنه تجاري 100 في المئة».

الحياة اللندنية في

05/12/2011

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2011)