حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

الشاشة الصغيرة يقدمها : ضياء دندش

نهال ّكمال رئيس التليفزيون:

ساعة لأفلام زمان للأجيال الجديدة.. حفاظاً علي تراثنا الجميل

محمد النقيب

في ظل الهجوم المستمر علي الإعلام وفي كل مليونية نجد المطالبة بتطهيره.. وفي ظل عدم الثقة التي أظهرها البعض في التليفزيون المصري.. كان لابد أن نطرح العديد من الأسئلة علي رئيس التليفزيون في حوار صريح "للجمهورية الأسبوعي" قد يعيد الثقة للمشاهد في تليفزيون بلده..

·         هل تواجه نهال كمال حرب شائعات في ماسبيرو بشكل مستمر؟

** حرب الشائعات في ماسبيرو موجودة من أصحاب المصالح القوية.. الذين يدافعون عنها بكل الطرق.. وفي كثير من الأحيان يحرضون الكثيرين من أجل تنفيذ أغراضهم.. لدرجة أنني كل يوم أذهب فيه إلي ماسبيرو لا أعلم حجم ولا كم الشائعات التي تنتظرني.. رغم أنه مطلوب مني التفكير والعمل علي تطوير شاشة التليفزيون.. ولكن هذا التطوير لن يأتي إلا بدعم الآخرين من داخل المبني والوقوف إلي جانبي لكي نطور سويا.. لأن الإعلام عمل جماعي وليس فردياً.

·         متي يعيد الإعلام المصري ثقة المشاهد به؟

** الإعلام المصري يمر بفترة صعبة جداً.. هناك ثورة وهناك إعلام ما قبل الثورة وإعلام ما بعد الثورة هو إعلام للشعب المصري كله.. إعلام لكل الأطياف.. هناك أسماء حالياً لم تكن تمر من قبل علي شاشة التليفزيون منهم هيكل وحسين عبدالغني والإخوان المسلمون.. هناك قائمة كانت طويلة ممنوعة من الظهور علي شاشة التليفزيون.. لقد ارتفع سقف الحرية من خلال الموضوعات التي نقدمها حالياً.. علي عكس زمان كان الإعلام يعبر عن النظام والحزب الحاكم فقط.

·         هل استطاع التليفزيون التحرر من القيود السابقة؟

** إلي حد ما.. المسألة لم تعد مجرد أن تأتي بأشخاص ممنوعين من الظهور وتقوم باستضافتهم وإنما المسألة أصبحت مهنية في نقل الأحداث والخبر والتغطيات واكتساب المصداقية.

·         كيف يمكن أن نجتذب الكفاءات الإعلامية مرة أخري علي شاشة التليفزيون؟

** اعترف أن هناك الكثير من الكفاءات قد هربت من ماسبيرو.. وكانت هناك صعوبة في عودتها منذ فترة لأن هؤلاء كانوا يعبرون عن رأي حر وإعلام قوي يستطيع أن يقول بحرية.. وأعتقد أن الأمور أصبحت متاحة وهناك الكثير منهم مني الحسيني وحمدي قنديل وحافظ المرازي.. الباب مفتوح لعودة الكفاءات وليس كل الناس لأنه مطلوب في الفترة القادمة عودة من يستطيعون أن ينهضوا بالإعلام المصري.

·         متي نستطيع تغيير الصورة النمطية للمذيعة علي شاشة التليفزيون؟

** المذيعة ليست شعراً أصفر وصورة جميلة علي الشاشة.. بل لابد من وجود ثقافة.. وماذا تقدم.. لابد من إعطاء الفرصة أمام الأجيال الشابة في الفترة القادمة.

·         هل إعلامنا قادر علي المنافسة في ظل ضعف قدراته المادية؟

** بدأنا بالحرية.. والنقاط التي تلي ذلك أن يوجد تنظيم وموارد ولكن هذا لن يجعلنا نقف وسنظل نقدم إعلاماً يعبر عن هموم الشعب المصري ومشاكله ويمكن أن يغفر المشاهد كل هذا في ظل ما نقدمه من عمل خدمي يمس فئة كبيرة من المواطنين.. خاصة أننا في الفترة الأخيرة خصصنا برامج لتعريف المواطن بالمرور والتواصل في حال هجوم بلطجي علي إحدي المناطق.

·         هل عودة المذيعة المحجبة أصبح واقعاً علي شاشة التليفزيون؟

** المذيعات المحجبات أعطاهن القانون حق الظهور وبالفعل أصبح لهن برامج.. والموضوع ليس متعلقاً بالحجاب أو عدمه لأننا لسنا عنصريين.

45 ألف موظف!

·         هل هناك خطة معينة لإعادة تأهيل أبناء ماسبيرو؟

** لا نستطيع أن نقول إنها خطة لأن الموضوع مكلف جداً.. هناك مؤسسات تخصص ملايين من أجل إعادة تدريب وتأهيل الإعلاميين ولكن نستطيع أن نعتمد علي كثير من كوادرنا وخبرائنا في تدريب أبنائنا.

·         ماذا يمكن أن تفعليه من أجل تقنين العمالة الزائدة في ماسبيرو؟

** في ظل غياب الأوضاع الحالية وغياب الأمن وعدم الاستقرار لا نستطيع فعل شيء.. لأنه أيضاً من حق هذه العمالة أن تعمل من واقع مسئوليتهم عن أسر وغير ذلك.. ويجب الإشارة إلي أن معظم الموجودين في ماسبيرو إذا تخطوا 45 ألفاً فمنهم 25% فقط إعلاميون والباقي في وظائف متنوعة.. رغم أيضاً أن 25% رقم كبير علي هذا المبني.

·         هل هناك خطط في تطوير القنوات ودمجها؟

** في كل مرة نحاول فيها التفكير في تطوير القنوات أو الدمج يحدث عدم استقرار وآخرها استقالة رئيس الاتحاد سامي الشريف.. نحن في انتظار الاستقرار من أجل تحقيق التطوير.

·     هل ستكون صوت القاهرة منفذاً خلفياً لعبور الإعلاميين إلي شاشة ماسبيرو وحصولهم علي أجور كبيرة كعمرو خالد والمرازي وقنديل؟

** نتعامل مع عمرو خالد مثل أي شركة تهدي التليفزيون برنامجاً.. في ظل فترة نحاول فيها أن نطور من شكل الشاشة ونثريها للحفاظ علي المشاهد.. لم نكلف برنامج عمرو خالد مليماً واحداً وإنما كنا شاشة عرض فقط وكان الاتفاق علي أن نتقاسم الإعلانات سوياً.. وحتي ولو عمرو خالد استغل أحد الاستوديوهات أو المعدات فسيقوم بدفع قيمة إيجارها مثل أي شركة تفعل ذلك.

·         ماذا عن أرشيف التليفزيون وهل يمكن عرض التراث مثلما كان يحدث سابقاً؟

** لقد خصصنا فترة في القناة الثانية من 5 إلي 6 من أجل عرض أفلام أو مسلسل قديم مثل "القط الأسود" أو مسرحية قديمة لأن تراثنا مهم جداً من أجل الأجيال أن تتعرف عليه.. وأيضاً خصصنا يوم الخميس لإذاعة الأبيض والأسود.

الجمهورية المصرية في

30/06/2011

 

حمدي قنديل: أنا اعتزلت... الـ«توك شو»

محمد عبد الرحمن  

في وقت انتظر فيه كثيرون عودته بعد «25 يناير»، أعلن الإعلامي المخضرم أنّه لن يقدّم أي برنامج. ها هو يستعدّ لإطلاق صحيفة «الحرية» مع مجموعة من الكتّاب المصريين، من بينهم علاء الأسواني

بعد أخبار عن نية حمدي قنديل اعتزال تقديم البرامج التلفزيونية، خرج الإعلامي المصري ليؤكّد الخبر. في حديثه مع «الأخبار»، يقول قنديل إنه لم يعد يشعر بالحماسة لمواجهة الجمهور على الشاشة، «أما كتابة المقالات والظهور ضيفاً في عدد من البرامج، فأمر مختلف».

وجاء قرار الإعلامي المخضرم ليفاجئ كثيرين ممن انتظروا عودته بعد «ثورة 25 يناير». إذ كان مقرّراً أن يطلّ على التلفزيون المصري بعد سقوط مبارك. لكن قنديل لن يبتعد عن العمل الصحافي. ها هو يستعدّ لإطلاق مشروع جديد، هو جريدة «الحرية» التي يرأس مجلس إدارتها، فيما يتولّى الصحافي عبد الله السناوي رئاسة التحرير، ويُتوقّع صدورها في أيلول (سبتمبر) المقبل.

ويبدو واضحاً أن التحضير للمشروع الجديد يقلق قنديل، وخصوصاً أنّ «السوق الصحافية في مصر ستشهد تطاحناً في المرحلة المقبلة». وبالفعل، فإن عدد الصحف اليومية الموجود حالياً في مصر هو 14، أي رقم كبير إذا ما قارنّاه بنسبة القرّاء. لكن الإعلامي الشهير يراهن على «صدقية «الحرية» التي «ستتأكد من خلال الأسماء التي ستكتب فيها».

هكذا سينقل قنديل مقالته الأسبوعية من «المصري اليوم» إلى الصحيفة الجديدة فور صدورها. وسينتقل معه الكاتب علاء الأسواني الذي سيشغل أيضاً منصب عضو مجلس إدارة، إلى جانب مجموعة من الأسماء البارزة التي تتمتع بقبول في الشارع المصري مثل محمد أبو الغار، وعبد الجليل مصطفى... يضاف إلى ذلك مضمون صحافي قائم على المهنية على حد قول قنديل. ويؤكد هذا الأخير أنّ المصريين مستعدّون لقراءة صحف جديدة «وبعد هدوء الوضع السياسي، ستصمد الجريدة التي تنجح في كسب ثقة الشارع».

ومع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية، يبرز سؤال: هل ستناصر «الحرية» مرشحاً دون آخر؟ وهل ستقود حملة المرشّح حمدين صباحي الذي تربطه علاقة وثيقة بإدارة الصحيفة؟ «الأمر مستبعد كي لا تصنّف المطبوعة بأنها ناصرية، فيما هي قومية لا تنحاز إلى أي حزب» يقول قنديل.

ومن الصحافة المكتوبة، ينتقل صاحب «قلم رصاص» إلى الحديث عن الفضائيات العربية. يقول إن الوضع خطير «ولا يمكن الجمهور أن يتعايش مع هذه الكمية من القنوات». ثم ينتقل الى الحديث عن الوضع الذي وصل إليه التلفزيون المصري أو «مبنى الـ 43 ألف مشكلة» كما يقول في إشارة الى عدد الموظفين العاملين في «ماسبيرو». ويؤكد أن هذا الأخير يعاني من «فساد متأصل وهروب للكفاءات ومواهب محنّطة عاشت على التوجيهات طيلة عقود طويلة، وهو الأمر الذي يتطلب معجزة حقيقية لإصلاحه».

ورغم أن التلفزيون المصري هو مؤسسة رسمية تعبّر عن وجهة نظر الدولة، إلا أنّ قنديل يشير إلى أنه في عهد جمال عبد الناصر «كانت هذه المؤسسة رسالة ثقافة وتنوير إلى جانب التعبير عن سياسات النظام». ويضيف: «مع تطبيق سياسة الانفتاح في عهد أنور السادات، ثم سنوات مبارك الثلاثين، اختفى التلفزيون داخل عباءة الحاكم حتى وصل إلى ما وصل إليه في «ثورة 25 يناير».

أما الانتقادات الموجهة لبرامج الـ«توك شو» ودورها بعد الثورة، فيراها حمدي قنديل منطقية في ظل ارتباط سياسة كل برنامج بمالك القناة، مشدداً على ضرورة تشكيل مجلس يضمّ نخبة قادرة على مراقبة الأداء الإعلامي الحكومي والخاص وإبداء الملاحظات المهنية لتصحيح مسار المهنة. وأخيراً يعود ليؤكد أنّه عضو مجلس استشاري في قناة «الاتحاد» التي انطلق بثها التجريبي من بيروت قبل أسابيع «لكن لن أطلّ عبر شاشتها».

الأخبار اللبنانية في

30/06/2011

 

طارق المهدي‏:‏

نحتاج إلي ميثاق شرف إعلامي وقناة وثائقية للتلفزيون بعد رمضان

كتب:شريف نادي 

أكد اللواء طارق المهدي رئيس المجلس الوطني للإعلام ما انفردت به الأهرام المسائي قبل أسبوعين بتولي ثروت مكي منصب نائب رئيس الإتحاد‏.

حيث صدر قرار مؤخرا بتعيينه‏,‏ نتيجة عدم وجود رئيسا للإتحاد ليوقع علي الطلبات التي نقترحها‏,‏مشيرا إلي انه عرض علي بعض أعضاء ملس الأمناء بتولي منصب رئيس الإتحاد إلا أنهم رفضوا‏.

وأوضح خلال مؤتمر صحفي عقده أمس أنه تم تكوين لجنة لدراسة تطوير الأخبار‏,‏ وفصل قناة النيل للأخبار عن قطاع الأخبار‏,‏ وتضم اللجنة عددا من الأسماء بينهم سميحة دحروج‏,‏ لويس جريس‏,‏ حسين عبد الغني‏,‏ حمدي قنديل‏,‏فريدة الشوباشي‏,‏ سكينة فؤاد‏,‏ وسوف يتم دراسة العائد الإعلاني من الفصل‏,‏ وأسبابه‏,‏ إضافة إلي تصور حول رؤية قناة النيل الدولية‏,‏ مشيرا الي انه تلقي عرضا من قناة‏bbc‏ مقابل دفع‏500‏ ألف دولار‏,‏ كما أبلغته السفيرة فايزة أبو النجا أن السفير البريطاني عرض‏3‏ مليون أسترليني لتطوير التلفزيون ولكنه لم يبلغهم بالرد حتي الأن‏.‏

كما أعلن عن تحويل المعدة المخمورة داخل التلفزيون المصري إلي التحقيق وهناك نية لإيقافها عن العمل‏,‏ مطالبا ألا يهاجمه البعض تجاه هذه التصرف لأنه لا يصح أن يحدث ذلك داخل التلفزيون المصري‏,‏ وإلا سنجد المخدرات أمرا عاديا فيما بعد‏.‏

وردا علي عرض التلفزيون لمسلسل أبناء الرشيد في رمضان وهو المسلسل الذي سبق عرضه علي الفضائيات وأثار أزمة بين السنة والشيعة في السعودية‏,‏ قال المهدي أنه وافق علي عرضه بعدما أخبرته نهال كمال رئيس التلفزيون أنه لا يوجد مسلسل ديني في رمضان‏,‏ كما انه لم يشاهد بنسبة كافية‏,‏ ولكني لا أعلم حقيقة الأزمة التي تسبب فيها المسلسل وإذا كان ذلك صحيح فلن أوافق علي عرضه‏,‏ بينما سيتم عرض مسلسل عابد كرمان علي المخابرات العامة بعد أن تم حذف المشاهد التي طلبوها ليعطوا موافقتهم النهائية علي عرضه‏.‏

وشدد المهدي علي ضرورة وجود ميثاق شرف إعلامي ويتم تغيير اسمه إلي اتفاق إعلامي يلتزم فيه الجميع بالمعايير الإعلامية‏,‏ وذلك بعد وجود حالة الانفلات التي أصبحنا نشاهدها علي كافة الفضائيات‏.‏

ووعد المهدي خلال المؤتمر بإطلاق قناة النيل الوثائقية بعد شهر رمضان‏,‏ حيث قال أن القناة لن تكلف التلفزيون شيئا لأننا سندعمها بالمواد الأرشيفية والتي تعتبر كنوز مهملة في المخازن والمكتبات‏,‏ موضحا التلفزيون سيعرض مبدئيا عشرة الآلاف ساعة تكفي لتشغيل القناة لمدة عامين‏,‏ وذلك حتي يتم مسح باقي الشرائط الموجودة في المخازن‏,‏ مشيرا إلي انه قرر إلغاء فكرة إطلاق قناة المصدر بسبب معارضة البعض لها‏.‏

وردا علي ما تردد حول تقاضي لجنة المشاهدة لرواتب شهرية قال أن كل الموجودين بلجنة المشاهدة يعملون بدون مقابل فهو عمل وطني في المقام الأول‏,‏ وما يوافقوا عليه من مسلسلات ملتزم بعرضه علي القنوات الأولي والثانية والمتخصصة والإقليمية‏.‏

الأهرام المسائي في

30/06/2011

 

عمرو الليثي يكشف لغز مقتل السندريلا

كتبت ـ سالي الجنايني

مازال لغز مقتل السندريلا يشغل بال الكثيرون من محبيها وعشاقها حتي بعد مرور ٠١ سنوات علي وفاتها ولكن بعد ثورة ٥٢ يناير اتضحت دلائل جديدة قد تفيد في قضيتها والتي لايؤمن المقربين منها بقصة انتحارها.. في حلقة الخميس الماضي من برنامج »في الميدان« علي قناة »التحرير« استضاف الاعلامي عمرو الليثي جانجاه شقيقة الفنانة سعاد حسني والمحامي عاصم قنديل والفنان سمير صبري الذي أكد ان سعاد حسني لم تقدم علي فكرة الانتحار والدليل علي ذلك انها اتصلت بالكاتب سمير خفاجي وطلبت منه نصا مسرحي تعود به الي الفن مثل مسرحية »ريا وسكينة« لشادية وكانت مقبلة علي الحياة خاصة انها انقصت من وزنها وانتهت من علاج اسنانها بعد اجراء ٨٢ عملية بها.

وقالت جانجاه : اثناء سير التحقيقات في وفاتها بلندن قابلنا الكثير من المشاكل والعوائق ومع احقيتنا في الاطلاع علي اوراق التحقيقات وتقرير الطب الشرعي الا ان هذا لم يحدث .

والتقط سمير صبري طرف الحديث وقال: كلام نادية يسري متناقض وفي اثناء تسجيلي معها قالت لي »حبيبة قلبي ماتت قدامي علي الكنبة دي« .

وقال المحامي عاصم قنديل: ان نادية يسري تملك المعلومات بدليل انها قالت ان لغز مقتل السندريلا لن يكتشفه احد، واكد ان لديه معلومات ولن يقدمها الا لجهات التحقيق ولم يعلنها في وسائل الاعلام وتقدمت ببلاغ لاعادة التحقيق في قضية انحراف جهاز المخابرات والتي قررت سعاد نشر تفاصيلها واعلان محاولات التجنيد لبعض الأشخاص اجباريا وبالتهديد وهذا ما يفسر العوائق التي واجهناها اثناء سير التحقيقات في لندن ووجود خيوط في القضية لم يتم التطرق اليها ولا تنتج من جهاز عريق للتحقيقات مثل الجهاز البريطاني ومنها عدم رفع البصمات من غرفة سعاد.

وفي مداخلة هاتفية مع عمرو الليثي تحدثت برلنتي عبدالحميد محامية جانجاه شقيقة سعاد حسني وقالت: لدي دلائل جديدة تمكنت من الحصول عليها وهي »سي دي« يوضح آثار الدماء علي وسادة سعاد حسني داخل الحجرة التي قتلت فيها بالرغم من قضاء سعاد لليلة واحدة فقط في شقة صديقتها نادية يسري وهذا السي دي كان مختفيا بفعل النظام السابق لانه من المعروف ان سعاد قتلت للتعتيم علي الفضائح للشخصيات العامة بالنظام السابق وعلي رأسهم وزير الاعلام الأسبق صفوت الشريف الشهير »بموافي« الذي أتهمه بقتل سعاد  وهذا بالأدلة والشهود مثل احمد فؤاد نجم واعتماد خورشيد التي حذرت سعاد من كتابة مذاكراتها ونشرها والا قتلت وقالت لها انا ياسعاد غير مجندة بالمخابرات وانا زوجة صلاح نصر- رئيس المخابرات وقتها- ومن السهل ان اكتب مذكراتي.

أخبار النجوم المصرية في

30/06/2011

 

كوارث جديدة في ماسبيرو

كتبت- تهاني عيد

حالة من الارتباك الشديد اصابت قيادات قطاع القنوات المتخصصة خلال الساعات الماضية عقب صدور قرار غير معلن من قبل اللواء طارق المهدي عضو مجلس امناء اتحاد الاذاعة والتليفزيون بتحويل مسئولي الشئون المالية بالقطاع الي الشئون القانونية للتحقيق في الميزانيات الخاصة بالقطاع وطرق صرفها بعد تزايد شكاوي العاملين من تأخر صرف مستحقاتهم.. وكان المهدي قد فوجيء بان الادارة المركزية للشئون المالية برئاسة اسامة ابراهيم ولجنة الأجور قد تفاعست عن صرف مستحقات العاملين رغم الحصول علي المستحقات المالية من القطاع الاقتصادي لهذا الغرض ولم يتم التعرف علي كيفية انفاقه حيث تردد ان النصيب الأكبر من الميزانية ذهب لمجموعة بعينها..

كما ان مبالغ الخصومات الكبري من الضرائب تم استقطاعها من اصحاب الأجور الصغيرة في حين كان الخصم من اصحاب الأجور الكبري لا يذكر وهو ما يعني ان هناك تلاعبا في الأرقام.. وخلال بحث الأمر فوجيء المهدي بكارثة اكبر قد تكون سببا في فتح كثير من الملفات القديمة وهي خاصة بالتأمينات الاجتماعية حيث علم المهدي ان القطاع لم يقم بسداد المستحقات التأمينية لوزارة المالية رغم استقطاعها بانتظام من العاملين و بالتالي السؤال أين ذهبت هذه المستحقات وكيف تم صرفها.. حيث اخبر العاملون عضو مجلس الامناء بان اغلبها تم صرفه علي البرامج وصرف مستحقات العاملين من الخارج والمرضي عنهم..

ازمة قطاع المتخصصة امتدت اثارها لبقية القطاعات داخل الاتحاد حيث يري البعض انها قد تتحول الي ازمة عامة اذا ما تم تكرار نفس الخطأ في بقية القطاعات.. خصوصا بعدما طفت علي السطح قضية شديدة الخطورة تتمثل في رفض المستشفيات المتعاملة مع الاتحاد استقبال اية حالات مرضية من العاملين بالمبني بسبب عدم سداد المستحقات المالية المتأخرة ايضا كما ان فروق الضرائب قد تكون صورة مكررة لما يحدث في المتخصصة.

أخبار النجوم المصرية في

30/06/2011

 

تيييت

فضائيات التآمر

بقلم: أحمد بيومي 

حتي هذه اللحظة، لازالت تسيطر علي بعض الفضائيات العربية نبرة »الفئة المندسة، شرذمة من الخارجين، الأخ القائد، إشعال الفتنة، المؤامرة الصهيونية« وذلك في مواجهة ثوار لا يريدون سوي الإصلاح والتغيير والأفضل لأبنائهم ووطنهم، وتواجه هذه الفضائيات الإعلام الحر الذي يكشف الحقائق بوصفه »فضائيات التآمر«.

أتحدث تحديداً عن الإعلام السوري، وما يرتكبه من جرائم تجاه وطن وشعب وحضارة مقابل الحفاظ علي شخص واحد فقط.. الوريث الذي لن يهتم كثيراً باستشهاد عشرات الآلاف من أبناء سوريا مقابل احتفاظه بكرسي الرئاسة.

وكعادة الأنظمة الاستبدادية القمعية، يتم استغلال السلاح الإعلامي بأقذر ما يكون، فقبل أيام نقلت الفضائية السورية تقريراً كوميدياً عن »المخربون« والضرر البالغ الواقع علي شعب سوريا المحب لرئيسه ونظامه.

والمتابع للفضائية السورية، سيلحظ تداول أخبار الاغتصاب عموماً واغتصاب الأطفال تحديداً بشكل مبالغ فيه.. إلي جانب عشرات التقارير عن جرائم مقززة هدفها الوحيد إشاعة الرعب في نفوس السوريين، وبالطبع قبل أشهر قليلة كان الإعلام السوري يتغني بعبارة »الأمن والأمان« والآن لا يمر يوم دون حادثة مرعبة يتناقلها الإعلام السوري المزيف، وقمة المهزلة عندما استمعت إلي شخص يتحدث في مداخلة هاتفية للمذيع- المغلوب علي أمره- قائلاً: »المتظاهرون إخوان عاهرة، ويجب حرقهم عن بكرة أبيهم«.

AHMED.BAYOMY@GMAIL.COM

أخبار النجوم المصرية في

30/06/2011

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2011)