حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

عبدالعزيز جاسم بانتظار «فرصة ثانية» في رمضان

جديدي مسرحية «الشعب يريد» في العيد

عبدالستار ناجي

كلما التقيت الفنان القطري عبدالعزيز جاسم كان هنالك ما هو جديد يتحدث عنه وباسهاب، ففي الوقت الذي يتحدث فيه عن عمله المسرحي المرتقب «الشعب يريد» يشير الى عمله المرتقب مع الفنانة القديرة سعاد عبدالله في مسلسل «فرصة ثانية» الذي يصفه بانه يفتح ابواب التحدي على مصراعيها لبلوغ مرحلة جديدة من الانتاج الدرامي الرفيع المستوى، كما يسلط الضوء خلال حواره مع «النهار» على جملة من القضايا والموضوعات الفنية، التي يستلها بالحديث عن جديده المسرحي قائلاً: المتغيرات التي عاشها العالم العربي، منذ مطلع العام الحالي، جعلتني ابحث عن نص مسرحي، قادر على استيعاب كل تلك المتغيرات، ويعمل على بلورة مضامين جديدة للفعل المسرحي، ولهذا كان الحوار مع الكاتبين عبدالرحيم الصديقي وتيسير عبدالله، فكانت فكرة مسرحية «الشعب يريد» وتحت ذلك العنوان، هنالك كم من المطالب والحكايات والمضامين، التي ترصد رحلة التغيير في العديد من الدول العربية.

وعن سبب اختيار هذا العنوان يقول الفنان عبدالعزيز جاسم: «الشعب يريد...» هي الجملة التي راحت تترددها افواه الجماهير من اقصى المغرب العربي حتى الخليج العربي، وعبر مضامين وطروحات، تسعى الى التغيير وتؤكد عليه.

كما ان العنوان يأتي مشوقاً، والعرض هو عنوان ومضامين ومتعة ونجوم... كل ذلك يأتي في اطار فني كوميدي ممتع ومشوق.. ونحن حالياً في طور الاعداد النهائي للعمل والفريق الخاص بالفنانين، وستكون الانطلاقة مع اول ايام عيد الفطر المبارك، باذن الله، على ان نبدأ البروفات في الاسبوع الثاني من شهر رمضان.

·         وماذا عن جديدك لشهر رمضان المبارك؟

قبل كل شيء، بودي ان اشير الى ان العمل مع الكبار يمثل قيمة فنية خاصة، وهنا اشير الى تجربتي مع الفنانة القديرة سعاد عبدالله في مسلسل «فرصة ثانية» تأليف الكاتبة القطرية وداد الكواري واخراج الفنان البحريني علي العلي، واشير هنا الى اننا بانتظار هذا العمل منذ اكثر من عامين، حينما شرعت الاخت وداد الكواري في كتابة العمل.. حتى تم الاستقرار على ان تقوم الفنانة سعاد عبدالله بانتاج العمل ويصور في الكويت، وهو يمثل التجربة الثالثة بالنسبة للعمل مع «ام طلال» وهذا ما يجعلني اعود الى ما بدأت به، حيث الاشارة الى المتعة الفنية الخاصة للعمل مع الكبار، هنا يتفجر التحدي، وتتفجر القدرات، لتقديم أبعاد جديدة لكل شخصية، وكل المضامين والافكار التي يحتويها العمل، والذي ارى فيه تجربة جديدة.

وعن شخصيته في المسلسل يقول الفنان عبدالعزيز جاسم: شخصية محورية جديدة، في «فرصة ثانية» تميزها الماديات، وتظل تذهب الى جوانب فلسفية عميقة، حول النظر الى الحياة بشكل جديد... وللمرة الثانية، ولا اريد ان ادخل في التفاصيل.. تاركاً الحديث عن العمل بعد عرضه في رمضان المقبل، من خلال قناة «الرأي». ولدي عمل درامي اصدره هذه الايام بعنوان «الشعور القاتل» سيعرض في رمضان أيضاً.

·         قبل ان نقلب هذه الصفحة، هل من تفاصيل أكثر حول الشخصية التي ستقدمها في «فرصة ثانية»؟

لا بأس.. دوري يدور حول رجل يتعرض لصدمة كبيرة بسبب وفاة شقيقه بحادث مروري، هذه الصدمة تجعله يعيش دوامة كبيرة في حياته، حيث يكاد يفقد السيطرة على عقله وتفكيره.. حتى تأتي الفرصة الثانية من أجل حياة جديدة تعمل على تصحيح المسار.. والانطلاق.. واعتقد بان هذا العرض يكفي.

·         معك حشد من النجوم؟

لعلها المرة الأولى التي أعمل فيها مع هذا الكم البارز من النجوم والفنانين الذين استطاعت الفنانة القديرة سعاد عبدالله ان تجمعهم ليشكلوا فريق عمل.. اتوقع له ان يكون في صدارة الأعمال الدرامية للدورة الرمضانية المقبلة.. باذن الله، ويكمل: وأشير هنا الى ان فريق العمل يضم أيضاً سعاد عبدالله والهام شاهين وحسين المنصور، وخالد أمين، وعبير أحمد، وباسمة حمادة، ومشاري البلام، وملاك، وزينة كرم، وأحمد ايراج، وحسين المهدي، وشوق ومرام، وأمل العنبري، وصمود وكم آخر من الأسماء الشابة.

·         كيف ترى الدراما الخليجية في هذه المرحلة من صناعة الدراما التلفزيونية في العالم العربي؟

المتأمل يعرف جيداً، أن المتغيرات التي عاشتها العديد من الدول العربية، ساهمت في احداث حالة من الارتباط في عجلة الانتاج الدرامي على المستوى العربي، خاصة في مصر وسورية، واليوم حينما يتم طرح الدراما الخليجية كبديل، فانه وبلا أدنى شك، بديل يأتي عن استحقاق، نظراً للتجربة والخبرة العريضة التي يتمتع بها الانتاج الدرامي التلفزيوني في دول مجلس التعاون الخليجي، وان كانت الكويت هي نقطة الاشعاع والتميز والنشاط الذي يتواصل على مدار العام، وأعتقد ان الدورة الرمضانية المقبلة، سترسخ حضور ومكانة وقيمة الدراما الخليجية ونجومها وصناعها.

·         كلمة أخيرة؟

شكراً لـ «النهار» على متابعتها... ولكم.

anaji_kuwait@hotmail.com

النهار الكويتية في

15/06/2011

 

نهال كمال تنفي رفض ظهور البرادعي وتؤكد عدم وجود خطوط حمراء في التليفزيون المصري

القاهرة- أ. ش. أ  

أكدت نهال كمال، رئيسة التليفزيون، أنها لم ترفض ظهور محمد البرادعي، الرئيس السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية والمرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية على شاشة التليفزيون المصري، مشددة على أنه لن يمنع أحد من الظهور على شاشة التليفزيون المصري.

وقالت كمال، في تصريح صحفي اليوم الأربعاء: إن البرادعي شخصية عالمية، ونكن له كل الاحترام، مشيرة إلى عدم وجود خطوط حمراء في التليفزيون المصري، لأنه ملك لكل المصريين، ولا بد وأن يعبر عن كل المصريين.

وأوضحت أن التليفزيون لم يمنع البرادعي من الظهور في برنامج "بكره أحلى" الذي يقدمه الداعية عمرو خالد، ولكن الحقيقة أنها طلبت من مقدم البرنامج التعهد باستضافة كل المرشحين، إذا ما تم استضافة البرادعي، لضمان تكافؤ الفرص بين كل المرشحين المحتملين، وعدم اتهام التليفزيون المصري بأنه ينحاز إلى أحد منهم.

الجدير بالذكر، أن محمد البرادعي، المرشح المحتمل للرئاسة والحاصل على جائزة نوبل، قد قال على صفحته الشخصية على موقع "تويتر" الليلة الماضية: "لقد رفض التليفزيون المصري ظهوري في برنامج عمرو خالد، إن حملة التعتيم والتشويه ما زالت مستمرة".

وأشار البرادعي إلى أن التليفزيون رفض ظهوره في برنامج "بكرة أحلى" مع الداعية عمرو خالد، في حلقة من المقرر أن تذاع في العاشرة من مساء غد الخميس، على القناتين الأولى والثانية بالتليفزيون المصري.

وكان من المقرر أن يقوم عمرو خالد باستضافة البرادعي في حلقة يعدها تحت عنوان "خارطة طريق لنهضة مصر"، وأن يكون الحوار هو أول لقاء بين البرادعي وجماهير التليفزيون المصري والقنوات الأرضية المصرية، بعد سنوات منع فيها من الظهور على الشاشات الرسمية المصرية.

الشروق المصرية في

15/06/2011

 

تستغرب "تحوير" كلامها على "الفيسبوك"

رابعة الزيات: الإعلام الإلكتروني أساء إليّ

بيروت - ماري ريتا

رابعة الزيات، لطيفة الطلة ورقيقة الصوت، في شخصيتها تهذيب آسر كجمالها اللافت  . واللافت أيضاً أنها لم تغب عن الشاشة الصغيرة في ظل ظاهرة تنقل الإعلاميين من محطة إلى أخرى، بل انتقلت من البرامج المنوعة إلى الحوارات السياسية الجادة بعد نشرة الأخبار  . عن برنامجها “والتقينا مع رابعة” وما يثار حوله من تساؤلات كان هذا الحوار:

·         اختيار “والتقينا مع رابعة” لافت وجديد كيف تم ذلك؟

هي تسمية لبرنامج يجمع النجوم في لقاء عفوي وحميم وسط أجواء من الإلفة المفقودة اليوم بوجود “الفيسبوك” والرسائل القصيرة والاختلافات السياسية التي فرّقت الناس  .

·         ما مدى تأثير فكرة البرنامج ورصيدك الإعلامي على توافد الضيوف؟

الكل يخدم الكل  . ما دامت الفكرة جيدة ليس فيها استخفاف بأحد، بل هي مزيج من المرح والجدّ واسمي كإعلامية محترم فلا بدّ من تجاوب الضيوف معي  .

·         عندما تدعينهم، هل تأخذين بالاعتبار مدى انسجامهم مع بعض وعدم إثارة الحساسية بين أسماء متنافسة فيما بينها؟

أكيد، الأمر ببساطة يشبه دعوة إلى العشاء، تحرصين فيها على دعوة ضيوف متجانسين لجهة الاهتمامات المشتركة من أجل خلق أجواء ممتعة، إنما في بعض الأحيان يلعب الاختلاف بين الضيوف دوراً في خلق أجواء حماسية، ومن الضيوف من يتعرفون إلى بعضهم بعضاً في البرنامج، مثلاً الوزير السابق إيلي ماروني حل ضيفاً مع فنانة مصرية لا يعرفها وحصل اختلاف في الرأي بينهما حول موضوع ثورة مصر، لكن لاحقاً أصبحت الأجواء أفضل  .

·         قرأنا في أحد المواقع الإلكترونية أنك كنت استفزازية مع الإعلامية مي شدياق واستضفت شخصاً لا تحبذ وجوده، وهذا ما لم نعهده منك؟

هل يمكن أن تستضيفي مي شدياق من دون التطرق إلى أسئلة سياسية؟ أكيد لا  . لم أكن استفزازية معها بل مباشرة وصريحة جداً في أسلوب مني لتحريك الحلقة، لكنها لم تتحمل الأسئلة وغادرت الحلقة، وهنا أطلب من الجمهور أن يتابعوا ما حصل ليحكموا، الحلقة تُبث من دون مونتاج من أجل المصداقية ليرى المشاهدون تفاصيل ما حصل  . ربما لم تكن مي في مزاج جيد حتى تتقبل أسئلتي  . وهنا أشدد على أن الإعلام الإلكتروني على الرغم من حسناته الكثيرة إلا أنه يفتقد في كثير من الأحيان إلى المصداقية  .

·         أفهم أن ما كُتب لا يمت إلى مجريات الحلقة بصلة؟

لم أخرج عن أسلوب اللياقة مع الإعلامية مي شدياق ولم أتطرق إلى أمور شخصية، كما أنني لا أستضيف ضيوفاً لمدحهم أو ذمّهم، فهذا ليس طبعي  . التحوير أساء إلى صورتي  .

·         ما دور الشاشة في نجاح أي برنامج؟

دور مهم، وبين “إن بي إن” و”الجديد” نسبة المُشاهدة على الثانية أوسع، لكن ذلك يتطلب المزيد من الجهد والمتابعة  .

·         اتجهت بدايةً نحو تقديم الأخبار، فهل اتجاهك نحو الإعلام السياسي بهدف التغيير؟

بما أنني كنت أنتقل إلى شاشة جديدة، أردت أن تكون لي تجربة جديدة في مجال تقديم الأخبار  . وحين لم أجد نفسي في هذا المجال، ولم يكن هدفي يوماً أن أعمل في المجال السياسي، تحولت إلى المكان الذي أرتاح فيه، وسريعاً ما ولدت  فكرة البرنامج التي فُصّلت على قياسي وبحسب حاجة وتوجه المحطة  .

·         بالعودة إلى ثورة الاتصالات، كم اقتحم “الفيسبوك” حياة الناس والمشاهير؟

اقتحم حياة الجميع دون تمييز سواء أكانوا نجوماً أم أشخاصاً يسعون إلى الشهرة  . “الفيسبوك” همّش الخصوصية عند المشاهير وغيرهم، لكن هذا لا ينفي أن كل فنان يريد تسويق أعماله أو نشر أخباره يلجأ إلى الفيسبوك  . هو يسير بالتساوي مع الإعلام الإلكتروني ولعب دوراً في شحن العواطف واندلاع الثورات  .

·         كم سيستمر البرنامج؟

العقد بيننا ينص على 13 حلقة في الموسم الأول، نرتاح قليلاً ونعود بعده في حلقات جديدة ربما مع تغييرات أو تحسينات حسب الأصداء  .

الخليج الإماراتية في

15/06/2011

 

شاركت في بطولة فيلم "بحث عن مستحيل"

مثلى الإسماعيلي: الفنانون العمانيون مظلومون

مسقط - معن نداف

فجأة وجدت الشابة مثلى الاسماعيلي، كما قالت، نفسها في الوسط الفني عندما قررت خوض تجربة العمل الفني بعد أن كانت تعمل في مجال العلاقات العامة في إحدى الشركات .

مثلى الاسماعيلي الفنانة الشابة تعرف إليها الجمهور بشكل جيد من خلال فيلم (بحث عن مستحيل ) عندما شاركت في بطولته، وهو أول فيلم أكشن من إنتاج شركة صور للإنتاج وإخراج وبطولة الفنان العماني المعروف سالم بهوان . مثلى أشارت إلى أنها وجدت التجربة التمثيل جميلة، ورغم أنها تلقت عروضاً كثيرة للعمل في العديد من الأعمال التي ستعرض شهر رمضان إلا أنها رفضت .

ورغم تجربتها القصيرة إلا أنها كانت غنية بالكثير من المواقف التي لم ترتح فيها لأجواء العمل فقررت التوقف حاليا، وأكدت أنها لن تعمل إلا في العمل الذي تجد فيه نفسها، سواء كان مسلسلا عمانيا أو خليجيا، موجهة العتب واللوم للإعلام العماني .

مثلى تحدثت في لقاء سريع بعد عرض فيلم “بحث عن مستحيل” عن كل ما يتعلق ببدايتها ودخولها عالم الفن ومدى استمراريتها في هذا العالم من عدمه مستقبلا:

·         كيف دخلت عالم الفن؟

دخلته فجأة، فأنا كنت أعمل في مجال العلاقات العامة في إحدى الشركات الخاصة بعد أن أنهيت دراستي في بريطانيا وفجأة قررت أن أجرب حظي في الفن وفعلت وشاركت في مسلسل تلفزيوني عماني بدور صغير كطالبة جامعية عام 2009 وهو مسلسل “بانتظار المطر” مع المخرج أنيس الحبيب، وبعد هذه التجربة لم أتشجع لمواصلة العمل وقررت التوقف لأنني لم أجد نفسي فيه .

·         ما معنى لم تجدي نفسك فيه؟

لم أقدم شيئا جديدا يلبي طموحاتي فقررت أن أتحول للعمل في مجال الأعمال الخليجية وابتعدت بانتظار الفرصة الخليجية لأنني أجد أن الأعمال الخليجية أفضل من كافة النواحي، حتى جاءتني الفرصة مع سالم بهوان في الفيلم السينمائي الذي قدمني من جديد فتلقيت بعده العديد من العروض للمشاركة في المسلسلات التلفزيونية المحلية إلا أنني رفضتها .

·         ولكن كيف عدت للعمل الفني؟

عن طريق الفنان سالم بهوان الذي شاهدني في المسلسل وبعد ذلك عرض علي العمل في أول فيلم سينمائي “بحث عن مستحيل” وكانت عودتي للفن من جديد .

·         كيف كانت التجربة السنمائية؟

التجربة حلوة وجميلة، وكنت مرتاحة كثيرا للوقوف أمام الكاميرا رغم أن الحوار الطويل لا يريحني، والتعامل مع فنان كبير مثل الفنان سالم بهوان أفادني كثيراً من مختلف النواحي من خلال توجيهاته وحرصه وحسه الإبداعي الجميل وكانت التجربة فريدة على الساحة الفنية العمانية وهي ستغنيها كثيرا لاحقاً .

·         لماذا رفضت العروض التلفزيونية المحلية العمانية؟

لأن هذه الأعمال لا ترضي طموحاتي، ولا أجد أي تشجيع للفنان العماني من خلال هذه الأعمال فلا عقود ولا أشعر بوجود تنظيم في هذا المجال وحتى الملابس لا تعرف ما هي ولا تكون واضحة وغير ذلك من الأمور، وفي النهاية لا أحصل على ما أريد، وأنا لا أريد الشهرة فقط، بل أريد أن أقدم شيئا لي وللفن أقتنع به، ولأنني لم أجد ذلك قررت الابتعاد، ولكن هذا لا يعني أنني لن أمثل في المسلسلات العمانية، بل متى أرى أن الأمور أصبحت منظمة وجيدة ومدروسة، وعندما أجد النص الذي يقنعني سأعود، كما أرجو أن يلعب الإعلام العماني دوره في دعم الفنان، وخلال الفترة الماضية لم أجد ذلك صراحة .

·         بعد تجربتين سريعتين في التلفزيون والسينما أيهما تفضلين؟

التجربتان جميلتان والعمل فيهما جميل، صحيح أن طموحاتي لم تتحقق فيهما خاصة التلفزيون إلا أنني أحببت العمل، والعمل في السينما أصعب بكثير والتجربة جميلة جدا مع ذلك وهي تستهويني كثيراً .

·         أي من الأدوار التي تحبين أداءها؟

الرومانسية، أجد نفسي فيها وأشعر بأنني قادرة على أن أؤديها بشكل جيد وأتمنى أن تتاح لي الفرصة من أجل تقديم عمل جيد في هذا المجال .

·         ماذا عن الأعمال العربية والأجنبية؟

تعجبني الأعمال الأجنبية خاصة الرومانسية منها، حيث يجذبك الفيلم أو المسلسل بطريقة قوية حتى تشعر بأنك تعيش مع أبطاله، وأشاهد الأعمال الخليجية والعربية والسورية تحديدا لأنها أقرب للواقع .

·         قلت إن لديك ملاحظات على الإعلام العماني .

نعم، وأنا أستغرب لماذا هذا الإعلام لا يفرض نفسه بقوة خاصة أنه يملك العناصر والكوادر، وأتمنى أن يأخذ دوره لأنه قادر على ذلك وهذا ما أتوقعه، وأستغرب لماذا لا يفعل ذلك منذ فترة، وأيضا لدينا فنانون على مستوى جيد ولكنهم لا يجدون الدعم الكبير من قبل الإعلام، والفنانون العمانون مظلومون إعلاميا وهم على العكس من ذلك خارجيا، ولدينا كل المؤهلات للتطور والمنافسة خليجيا ولا اعرف لماذا لا نفعل ذلك .

الخليج الإماراتية في

15/06/2011

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2010)