تم إطلاق الموقع في يناير 2004

مهرجانات وتظاهرات
 
 
 
 
 
 

مهرجانات وتظاهرات

 

ملفات خاصة

أرشيفنا

 
 

مهرجان أبوظبي الدولي لأفلام البيئة

 
 
 
 
 
 

 
 
 
 
 
الدورة الحالية
 

مهرجان أبوظبي الدولي

لأفلام البيئة

اضغط هنا

 
 
 
 
 
 

حول المهرجان

الشركاء يهدف مهرجان أبوظبي الدولي لأفلام البيئة إلى المساهمة في زيادة الوعي العام بقضايا البيئة في العاصمة الإمارتية أبوظبي ومنطقة الشرق الأوسط، بعرضه واحتفائه بأفلام سينمائية متعددة الاتجاهات تناقش موضوعات بيئية مثل: الاحتباس الحراري ، قضايا الطاقة، المياه  والعديد من الموضوعات الأخرى، التي ترتبط بشكل أو بآخر بموضوعات البيئة وعلاقتها بالإنسان وتأثيراتها  الواسعة على المناخ وظروف الحياة في الكرة الأرضية.

ويتضمن المهرجان، الذي يعد الأول في منطقة الشرق الأوسط، مسابقة للأفلام الطويلة والقصيرة، إضافة إلى البرامج الخاصة، والتي تهتم هي الآخرى بالأثار المتبادلة بين التغييرات البيئة والحضارة الإنسانية،  حيث سيهتم المهرجان في كل دورة من دوراته بموضوعات معينة.

وستقام على هامش المهرجان مجموعة من النشاطات المتنوعة، مثل المعارض الفنية التي تعنى بموضوعات البيئة، إضافة إلى تنظيم ندوات وورش عمل، تستضيف خبراء من منطقة الشرق الأوسط والعالم للدخول في حوار مع جمهور المهرجان عن القضايا البيئية العاجلة والملحة والتفكير معاً بدور أفراد وحكومات في إيجاد حلول لبعض هذه التحديات.

ويطمح  مهرجان أبوظبي الدولي لأفلام البيئة إلى أن يكون منصة للحوار والنقاش الفني  فيما يمكن أن تقدمه السينما والفنون الآخرى في لفت الانتباه إلى مشاكل البيئة، والتي أضحت من المشاكل اليومية المحسوسة لمعظم المجتمعات في العالم.

 المقدمة:

يسعى مهرجان أبوظبي الدولي لأفلام البيئة إلى تعزيز فهم الجمهور والعامة بقضايا البيئة من خلال قوة الصورة المتحركة في ظل ندرة وجود مهرجانات ثقافية أو سينمائية تهتم بقضايا البيئة، ويعرض المهرجان مجموعة متنوعة من الأفلام الطويلة والقصيرة بأنواعها المختلفة الوثائقية، والروائية، والرسوم المتحركة من جميع أنحاء العالم، عبر مشاركتها في أقسام مسابقات المهرجان المختلفة، والتي تنوعت لتشمل كل أنواع الأفلام، وعبر مجموعة من الفعاليات المصاحبة خلال مدة المهرجان، وبحضور أكثر من 500 شخصية معنية بالبيئة من مختلف دول العالم.

إننا فخورون بالعيش في هذه الإمارة الفتية التي كانت ومازالت ترعى المبادرات الخلاقة، كما أننا فخورون بدورنا الريادي الأخضر الذي يعمل على زيادة مساحات الجمال وفتح العيون والعقول على روعة الخلق من حولنا ولو كانت تلك الروعة في تفتح زهرة برية تطرب لأهازيج المطر.

إننا فخورون لأننا نترك وراءنا بصمات خضراء للأجيال اللاحقة من بعدنا، علَّها تتابع المسير في دعم الحياة وجعل الأرض مكاناً أفضل للعيش.

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004