مكتبة سينماتك

 
 

               

 
 
 

جديد الكتاب

 
 
 

أفلام حياتي

توطئة: إمانويل بوردو

تأليف: فرنسوا تريفو

ترجمة: السعيد بوطاجين

منشورات الإختلاف ـ كلمة

الطبعة الأولى يناير 2011

جميع الحقوق محفوظة ـ هيئة أبوظبي للثقافة والتراث (كلمة)

المحتويات

·        توطئة إمانويل بوردو

·        السر الأكبر

·        جيل السينما الناطقة: الأميركيون

·        جيل السينما الناطقة: الفرنسيون

·        بعض قليلي الحظ

·        أصدقاء الموجة الجديدة

 

 

أفلام حياتي

فرانسوا تريفو

 
 
 
 
 

عن الكتاب

     
 

يدرج كتاب "أفلام حياتي" في النقد السينمائي، وهو يقوم على التجربة العميقة للمؤلف، ولم يلتزم بمنهج واضح، والحال أن طبيعة المقالات هي التي فرضت هذه القراءة المتحولة، على شاكلة رولان بارت إلى حد ما، مع اختلاف في المنطق.

في هذا الكتاب كثير من الإلمام بالفن السينمائي ومفصلاته المركبة: الفكرة، النص، السيناريو، الإخراج، الديكور، الإضاءة، التمثيل، الاقتباس، التركيب، الحوار، الإيماءة، الصورة، التصميم، البناء، اللون، الحركة.

كم من عين كانت لريفو! ثمة ما يشبه كلية الحضور وكلية المعرفة، ليس لأنه ناقد أو مخرج وحسب، بل لأنه شاهد أعظم الأفلام، وشاهدها عدة مرات من مواقع متبدلة وبعيون المشاهد البسيط والمخرج وعيون الآخرين كذلك.

 

 

     
     
 

عن المؤلف:

فرانسوا تريفو (1932 ـ 1984): مخرج وكاتب سيناريو وناقد سينمائي فرنسي، من أهم أعماله السينمائية: العروس ترتدي الأسود، جول وجيم، حكاية أديل، الليل الأمريكي، المترو الأخير، ومن مؤلفاته النقدية: هيتشكوك، رامساي، وهما عملان يتعلقان بقضايا السينما.

وقد اشتغل ناقداً سينمائياً في عدة صحف ومجلات، وعرف بشجاعة استثنائية وعبقرية لافتهة ودقة في التقييم.

 عن المترجم:

السعيد بوطاجين: أستاذ جامعي وناقد ومترجم وكاتب جزائري له مجموعة من الإصدارات المتنوعة.

اشتغل في عدة مجلات رئيس تحرير ومدير تحرير وعضو في هيئات استشارية.

من ترجماته:

"نجمة" لكاتب ياسين، "الانطباع الأخير" لمالك حداد، "عش يومك قبل ليلك" لحميد غرين، "موسوعة القصة الجزائرية" لكرستيان عاشور، "حي الجرف" لصادق عيسات.

 

 

     
     
 

ترجمة عربية لكتاب "أفلام حياتى" لفرنسوا تريفو

كتب بلال رمضان

أصدر مشروع "كلمة" التابع لهيئة أبو ظبى للثقافة والتراث، الترجمة العربية لكتاب "أفلام حياتى" من تأليف فرنسوا تريفو، وقام بنقله للعربية المترجم السعيد بوطاجين.

ويندرج كتاب "أفلام حياتى" ضمن كتب النقد السينمائى، وهو يقوم على التجربة العميقة للمؤلف، ولم يلتزم المؤلف بمنهج واضح، والحال أن طبيعة المقالات هى التى فرضت هذه القراءة المتحولة، على شاكلة رولان بارت إلى حد ما، مع اختلاف فى المنطق.

فى هذا الكتاب كثير من الإلمام بالفن السينمائى ومفصلاته المركبة: الفكرة، النص، السيناريو، الإخراج، الديكور، الإضاءة، التمثيل، الاقتباس، التركيب، الحوار، الإيماءة، الصورة، التصميم، البناء، العلامة، اللون، الحركة..

كم من عين كانت لتريفو؟ ثمة ما يشبه كلية الحضور والمعرفة، ليس لأنه ناقد أو مخرج فحسب، بل لأنه شاهد أعظم الأفلام ولعدة مرات من مواقع متبدلة، وبعينى المشاهد البسيط والناقد والمخرج وعيون الآخرين كذلك.

فرنسوا تريفو 1932-1984 مخرج وكاتب سيناريو وناقد سينمائى فرنسى، من أهم أعماله السينمائية: "العروس ترتدى الأسود"، "جول وجيم"، "حكاية اديل"، "الليل الأمريكي"، "المترو الأخير"، ومن مؤلفاته النقدية: "هيتشوك"، "رامساي"، "وهما عملان يتعلقان بقضايا السينما، وقد اشتغل ناقداً سينمائياً فى عدة صحف ومجلات، وعرف بشجاعة استثنائية وعبقرية لافتة ودقة فى التقييم.

أما مترجم الكتاب، فهو السعيد بوطاجين أستاذ جامعى من الجزائر، له مجموعة من الإصدارات المتنوعة، عمل فى عدة مجلات رئيس تحرير ومدير تحرير وعضواً فى هيئات استشارية، من ترجماته: "نجمة" لكاتب ياسين، "الانطباع الأخير" لمالك حداد، "عش يومك قبل ليلك" لحميد غرين، "موسوعة القصة الجزائرية" لكريستيان عاشور، "حى الجرف" لصادق عيسات.

اليوم السابع المصرية في

02/ 07/ 2011

 

 

     
     
 

مشروع «كلمة» يترجم «أفلام حياتي» لفرنسوا تريفو

أصدر مشروع “كلمة” التابع لهيئة أبوظبي للثقافة والتراث كتاباً جديداً بعنوان “أفلام حياتي” للفرنسي فرنسوا تريفو (1932-1984)، وقام بنقله إلى اللغة العربية المترجم الجزائري السعيد بوطاجين.

يندرج كتاب “أفلام حياتي” ضمن كتب النقد السينمائي، وهو يقوم على التجربة العميقة للمؤلف، ولم يلتزم المؤلف بمنهج واضح، والحال أن طبيعة المقالات هي التي فرضت هذه القراءة المتحولة، على شاكلة رولان بارت إلى حد ما، مع اختلاف في المنطق.

في هذا الكتاب كثير من الإلمام بالفن السينمائي ومفصلاته المركبة: الفكرة، النص، السيناريو، الإخراج، الديكور، الإضاءة، التمثيل، الاقتباس، التركيب، الحوار، الإيماءة، الصورة، التصميم، البناء، العلامة، اللون، الحركة.

ويقول البيان الصحفي الصادر عن الهيئة أمس “كم من عين كانت لتريفو؟ ثمة ما يشبه كلية الحضور والمعرفة، ليس لأنه ناقد أو مخرج وحسب، بل لأنه شاهد أعظم الأفلام ولعدة مرات من مواقع متبدلة، وبعيني المشاهد البسيط والناقد والمخرج وعيون الآخرين كذلك”.

فرنسوا تريفو مخرج وكاتب سيناريو وناقد سينمائي، ومن أهم أعماله السينمائية: “العروس ترتدي الأسود” و”جول وجيم” و”حكاية اديل” و”الليل الأميركي” و”المترو الأخير”، ومن مؤلفاته النقدية: “هيتشوك” و”رامساي” وهما عملان يتعلقان بقضايا السينما، كما اشتغل تريفو ناقداً سينمائياً في عدة صحف ومجلات، وعرف بشجاعة استثنائية وعبقرية لافتة ودقة في التقييم.

أما مترجم الكتاب فهو السعيد بوطاجين أستاذ جامعي، وله مجموعة من الإصدارات المتنوعة، عمل في عدة مجلات رئيس تحرير ومدير تحرير وعضواً في هيئات استشارية، من ترجماته: “نجمة” لكاتب ياسين و”الانطباع الأخير” لمالك حداد، و”عش يومك قبل ليلك” لحميد غرين و”موسوعة القصة الجزائرية” لكريستيان عاشور و”حي الجرف” لصادق عيسات.

الإتحاد الإماراتية في

13/ 06/ 2011

 

 

     
     
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2014)