فيلموغرافيا بحرينية

 
 

 

أفلام

شخصيات

 

 
 
 
 

ملحقات

ملفات عن الفيلم البحريني القصير
ملف جريدة الأيام
ملف جريدة الوطن

 

البشارة

-

2009

 
 
 
صور
 
 
 
 

صور أخرى للفيلم

في الأسفل

 

 

 

 
فيلموغرافيا

26 min

Mini DV

ملون

دراما

إخراج: محمد راشد بوعلي

تأليف: فريد رمضان

إنتاج: الشركة البحرينية للأنتاج السينمائي

تصوير: حمد الماجد

موسيقا: محمد حداد

مونتاج: بينوج ماثيو

تمثيل: أحمد عيسى، عبدالله عبدالملك، مريم زيمان

 
نبذة
 

البشارة في الموروث الشعبي البحريني هو تعليق ثوب "النشل" النسائي على صارية المنازل ليرفرف إعلاناً عن فرح أهل البيت بعودة عزيز من سفر، أو بعد طول غياب.

 

 
 

   

 

بدأ في الأيام القليلة الماضية المخرج البحريني الشاب محمد راشد بوعلي تصوير مشاهد الفيلم السينمائي القصير "البشارة"، والذي كتب له السيناريو الكاتب البحريني فريد رمضان في أول تعاون له مع المخرج بوعلي وأول عمل بعد النجاح الكبير الذي حققه فيلمه السابق "حكاية بحرينية" مع المخرج بسام الذوادي. وفي بادرة ملفته للشركة البحرينية للإنتاج السينمائي لدعم السينما القصيرة والشباب البحريني، تبنت الشركة إنتاج الفيلم والذي من المتوقع أن يكون أول عرض له في مهرجان الخليج السينمائي الثاني والذي سيقام في ابريل 2009 في إمارة دبي بدولة الأمارات العربية المتحدة.

وبهذا الصدد اثني المخرج محمد راشد بوعلي على المبادرة الطيبة للشركة البحرينية للإنتاج السينمائي هذه الخطوة والبادرة الملفتة بالاهتمام بصناعة الفيلم القصير في البحرين وتشجيع الشباب البحريني الهاوي لصناعة الفيلم القصيرة.

ويشارك بطولة فيلم "البشارة" كل من الفنانة مريم زيمان، والفنان عبدالله ملك، والفنان أحمد عيسى، والفنان جمال الغيلان. ويعتبر تعاون الفنان عبدالله ملك مع المخرج محمد راشد بوعلي هو الثاني بعد فيلمه السابق "غياب"،  وتؤكد مشاركة هؤلاء الفنانين عن مدى الدعم الذي يقدمونه للمخرجين الشباب وللفن البحريني.

والبشارة في الموروث الشعبي الخليجي، هو تعليق ثوب "النشل" النسائي والذي يمثل أهم ملبوسات النساء، وأكثرها فناً وإتقاناً وأصالة حيث يمتاز بدقة التطريز بخيوط الذهب. ويعلق ثوب النشل على صارية المنازل، مثل علم وذلك إعلانا عن فرح أهل البيت بعودة عزيز من سفر، أو غياب طويل. والفيلم يحكي قصة جاسم، الرجل الستيني الذي يعيش حالة من الانتظار بعودة زوجته من غيابها الطويل، ويرفض الخروج من منزله القديم، ليعيش مع أبنه في منطقة سكنية راقية، ليترك بذلك الحيّ الشعبي الذي عاش فيه أجمل أيام حياته مع زوجته وأهل الحارة.

سينماتك/ خاص: في 28 ديسمبر 2008

 

 

 

 

 

 

 

 

   
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004