في الدورة السادسة عشر من مهرجان الاسماعيلية للأفلام التسجيلية
والقصيرة ( 4 إلى 9 يونيو 2013)، وضمن قسم الأفلام المصرية، يعرض الفيلم
التسجيلي "من حي كوينز إلى القاهرة" إخراج المخرج المصري الأمريكي "شريف
صادق" والذي يتناول فيه رحلته لإعادة اكتشاف مصر بعد عام واحد من قيام ثورة
25 يناير لكي يتحرى من خلال لقاءاته وحواراته مع طوائف الشعب المختلفة مدى
صحة أو خطأ الأخبار المتدفقة عن بلده الأم مصر في وسائل الإعلام المختلفة،
راصداً رحلة المصريين من حكم "مبارك" إلى المرحلة الانتقالية التي تولى
فيها المجلس العسكري إدارة شؤون البلاد. فأثناء الثورة المصرية في يناير
2011، اشترك "صادق" مع الجالية المصرية بنيويورك في مسيرات تؤيد الشعب
المصري يومي 23 و25 يناير عام 2011 ولكنه لم يستطع السفر إلى مصر للمشاركة
الفعلية نظراً لرزقته بمولود جديد.. ولذلك قرر أن يستفيد من رحلته في عيد
الثورة الأول بتصوير هذا الفيلم والذي أنتجه من خلال شركته "أخناتون فيلم"
ومقرها نيويورك. إذن، تنقل "صادق" داخل سيارات الأجرة بكاميرته الرقمية
تارة وبكاميرا هاتفه الجوال تارة أخرى، من ميدان التحرير إلى الأحياء
الفقيرة والمتوسطة، وهو لا يتوقف عن التسجيل ومحاورة عامة الناس الذين لا
يستخدمون الإنترنت والوسائط الحديثة من "فيسبوك" و"تويتر" لعرض وجهات نظرهم
وكيف يرون مصر في الحاضر والمستقبل من منظورهم البسيط. كما وجه "صادق"
عدسته أيضاً تجاه زوجته وطفلتيه لنقل شعور الأسرة التي رافقته في هذه
الرحلة.
ورغم أن مدة عرض الفيلم تقترب من الساعة الواحدة، إلا أن "صادق" قد
صور مايقرب من الخمسة والعشرين ساعة على مدار شهر كامل، وهو ماصعب مهمة
زميله" دان هاكر" الذي أجرى عملية مونتاج هذه المادة التسجيلية، مضيفاً
إليها مقاطع من اليوتيوب و من مختلف المواقع التي غطت أحداث الثورة حتى خرج
الفيلم في صورته النهائية. وقد استخدم الاثنان برنامج المونتاج الذي يعرف
باسم "سكراتش" لتصحيح الألوان وترتيب المادة المصورة مما سهل مهمة المونتير
الأمريكي "هاكر" في توليف اللقطات بعد وضع الترجمة الإنجليزية عليها لأن
الحوارات كلها بالطبع بالغة العربية.
انتقل "شريف صادق" إلى نيويورك منتصف التسعينات وعمره ثمانية عشر
عاماً ليدرس علوم الحاسب الآلي ولكنه مالبث أن انتقل لقسم التصوير
والمونتاج السينمائي. بعد تخرجه عام 2000، عاد للقاهرة في إجازة ولكن
الصدفة قادته للعمل في شركة مصرية للإنتاج السينمائي التسجيلي ليقدم أول
أعماله كمحترف: وهو فيلم تسجيلي عن قبيلة "البشاريين" في "حلايب" ثم ليعمل
كمصمم جرافيكس لمدة عام ونصف عاد بعدها لنيويورك ليعمل في معامل "تكنيكالار"
المعروفة وذلك بقسم تحويل المادة السينمائية إلى الشكل الرقمي حتى عام 2006
ثم انتقل "صادق" إلى شركة "بوست ووركس نيويورك" لمدة عامين آخريين حيث تعرف
إلى "دان هاكر"، ثم شركة "أسيميليت" التي تطور برنامج "سكراتش" لعمليات
المونتاج. ومن هنا بنيت خبرة "صادق" في المونتاج جنباً إلى جنب مع التصوير
والإخراج السينمائي. قبل إقدامه على إخراج "من حي كوينز إلى القاهرة"، قدم
"صادق" فيلماً آخر عن مصر هو "البنديرة" عام 2010 الذي حاور فيه سائقي
سيارات الأجرة في القاهرة مبيناً معاناتهم من الزحام والقوانين وقلة ذات
اليد.
يعتقد "صادق" أن الثورة مستمرة في مصر بل ستستمر أعواماً متعددة حتى
تحقق أهدافها من خلال الأجيال الجديدة اليافعة التي ستصنع مستقبلاً جديداً
في العالم العربي ككل. وحتى ذلك الوقت، يتمنى هذا المخرج الصاعد تقديم
العديد من الأفلام التسجيلية عن أحوال المجتمع المصري منها واحد عن دور
المرأة في الثورة المصرية وآخر عن حصة الدين داخل الفصول المدرسية لأهميتها
في رأب الصراع الطائفي الذي يهدد مصر بين حين وآخر. وقد فاز فيلم " من حي
كوينز إلى القاهرة" بجائزة أفضل فيلم في مهرجان "كوينز" المحلي الذي أقيم
بهذا الحي النيويوركي في شهر "مارس" الماضي كما سيعرض مرة أخرى بمهرجان
"مدريد" السينمائي في شهر "يوليو" القادم.
ضمن نفس القسم بمهرجان الإسماعيلية، تعرض الأفلام التسجيلية "عن يهود
مصر" إخراج "أمير رمسيس"، و"محمد ينجو من الماء" إخراج "صفاء فتحي" و"خلف
المرآة" إخراج "محمد ممدوح حبشي".
عين على السينما في
03/06/2013
مهرجان الإسماعيلية يطلق سوقاً للفيلم التسجيلى ويدعم ٣
أعمال بـ ٩ آلاف دولار
محسن حسنى
تفتتح غداً الثلاثاء الدورة السادسة عشرة لمهرجان الإسماعيلية الدولى
للفيلم التسجيلى والقصير، ويعرض الفيلم الإنجليزى «النصاب» فى حفل الافتتاح
الذى يقام بقصر ثقافة الإسماعيلية.
الجديد فى دورة هذ العام يتحدث عنه كمال عبد العزيز رئيس المهرجان
قائلا:«هناك أربعة أشياء جديدة تميز دورة هذا العام التى تنظمها إدارة
جديدة بما تمثله من دماء جديدة فى شرايين مهرجان الإسماعيلية الذى يعد
واحداً من أهم مهرجانات السينما التسجيلية فى العالم، وأهم ما يميز دورة
هذا العام هو سوق الأفلام التسجيلية، حيث قررنا استضافة عدد من موزعى
الأفلام التسجيلية من مختلف دول العالم لخلق سوق للفيلم التسجيلى على هامش
فعاليات المهرجان، كما ننظم خلال دورة هذا العام ورشاً لدعم الأفلام
التسجيلية بمراحله المختلفة، وستقوم تلك الورش بتقديم دعم مالى لـ ٣ أفلام
تسجيلية بواقع ٣ آلاف دولار لكل فيلم كنوع من التشجيع، أحد هذه الأفلام لا
يزال فى مرحلة التصوير والثانى فى المونتاج والثالث فى مرحلة ما بعد
التصوير. ويضيف رئيس المهرجان: الجديد هذا العام أيضا أن العروض ستتضمن
أفلاما تسجيلية وقصيرة حاصلة على الأوسكار لعام ٢٠١٢، بالإضافة إلى أننا
نعرض عدداً من الأفلام لأول مرة فيما يسمى العرض العالمى الأول لتلك
الأفلام.
رابع شىء جديد فى دورة هذا العام – بحسب رئيس المهرجان – هو عرض
مجموعة من الأفلام عن كفاح مدن القناة، يقول كمال عبد العزيز:تقدير لكفاح
مدن القناة – الإسماعيلية والسويس وبورسعيد - سنعرض عدداً من الأفلام عنها
وهى أفلام انتجت بين عامى ١٩٥٤ و١٩٧٤ ومنها فيلم «نهاية بارليف» للمخرج عبد
القادر التلمسانى وفيلم «سلام لا استسلام» للمخرج سعد نديم وفيلم «عائدون»
للمخرج صلاح أبو سيف.
وذكر رئيس المهرجان أن دورة هذا العام ستشهد تكريم المخرجة التسجيلية
تهانى راشد، كما تشهد استضافة عدة فرق موسيقية تم عمل أفلام تسجيلية عنها
وستعرض تلك الأفلام، ومن هذه الفرق «إسكندريلا» و«وسط البلد».
المصري اليوم في
03/06/2013
خالد النبوي يتحدث عن خطته لدعم السينما المستقلة
بمهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية
سارة نعمة الله
ينظم مهرجان الإسماعيلية الدولى للأفلام التسجيلية والقصيرة، الذى
ستنطلق فعالياته غداً الثلاثاء ويستمر حتى الأحد المقبل، ندوة مفتوحة مع
الفنان خالد النبوى بسينما رنيسانس يوم الخميس المقبل، وذلك عقب عرض الفيلم
الروائى القصير "فردى".
فيلم "فردى" يقوم ببطولته خالد النبوى، وسيد رجب، وإخراج وسيناريو
كريم الشناوى، وإنتاج بريطانى مصرى، وتمت عمليات المونتاج والمكساج
والطباعة فى لندن.
تدور أحداث الفيلم حول شعور رجل مصرى بالوحدة والاضطهاد، لمجرد كونه
قبطيا، يتحدث خالدالنبوي فى الندوة عن مشاركته فى الأفلام المستقلة
والقصيرة وكذلك عن مشاركته فى الأفلام العالمية وخطته لمساعدة السينما
المستقلة.
بوابة الأهرام في
03/06/2013
غدا ..انطلاق فعاليات مهرجان الاسماعيليه بمشاركة 69 فيلما
كتب : مروان شاهين
اكدت المخرجة ماجي مرجان نائب رئيس مهرجان الاسماعيليه أن فعاليات
مهرجان الاسماعيلية الـ 16 ستيدأ غدا الثلاثاء وتستمر الى 9 يونيو ، ويعرض
الفيلم البريطاني " النصاب " في الافتتاح بقصر ثقافة الاسماعيلية و اوضحت
ماجى ان عدد الأفلام المشاركة تبلغ 69 فيلما من مصر وبريطانيا ولبنان ،
والامارات وفرنسا والكويت .
ويشارك في قسم الأفلام المصرية "عن يهود مصر" لأمير رمسيس، و"محمد
ينجو من الماء " لصفاء فتحي.
مشيرة الى ان الأفلام القصيرة تحتاج الى تسليط ضوء أكثر ليعرف الناس أنها
ليست مملة بل أنها تقدم تجربة حياتية وعن مشاركاتها في ادارة مهرجانات أخرى
قالت ماجى أنها شاركت في ملتقى مهرجان القاهرة السينمائي منذ ثلاث سنوات
وشاركت في ادارة قسم الأفلام الانجليزية في مهرجان الأقصر للسينما
الأفريقية ومن بين الأقسام الجديدة في المهرجان قسم الأفلام التسجيلية
الموسيقية وأفلامها "القطط الصغيرة" وشريف نخلا ، وآل جوستو للمخرجة مافينا
بوصبايا، و"البحث عن رجل السكر "لمالك بنجلول، و"وغني للحرية" تامر عزت
وأحمد الهواري.
بوابة روز اليوسف في
03/06/2013
انطلاق الدورة الـ16لمهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية
والقصيرة غدا
كتب محمود التركى
تنطلق غدا، الثلاثاء، فعاليات الدورة الـ16 لمهرجان الإسماعيلية
للأفلام التسجيلية والقصيرة، حيث يقام حفل الافتتاح فى قصر ثقافة
الإسماعيلية، وسيكون حفلا بسيطا لن يتضمن عروضا فنية بل سيقتصر على استقبال
ضيوف المهرجان المصريين والعرب والأجانب، وعرض فيلم الافتتاح البريطانى
المميز «النصاب» أو The Imposter
إخراج بارت لايتون، وينتمى الفيلم إلى نوعية تمزج الأفلام الوثائقية
بالدراما الروائية، حيث يتابع شخصية النصاب فريدريك بوردين، وهو شاب فرنسى
اعتاد انتحال شخصيات مزيفة، ويركز المخرج بارت لايتون فى الفيلم على أشهر
القضايا التى تورط فيها بوردين، عندما توجه إلى عائلة أمريكية، منتحلاً
شخصية ابنهم المراهق الذى اختفى منذ 3 سنوات، ويمزج الفيلم اللقاءات
والمشاهد الوثائقية، مع اللقطات التخيلية المتوقعة قصة يرويها شخص محتال،
بحيث يصل المتفرج إلى مرحلة لا يمكن فيها التمييز بين الحقيقة والخيال.
وسبق أن حصل الفيلم على عدد من الجوائز منها جائزة العمل الأول البارز
لمخرج بريطانى ضمن جوائز بافتا البريطانية، وجائزة أفضل فيلم وثائقى وأفضل
إخراج فى حفل توزيع جوائز الأفلام المستقلة البريطانية، كما حصل على 7
جوائز سينمائية أخرى من عدة مهرجانات حول العالم، بالإضافة إلى 10 ترشيحات
لجوائز سينمائية.
أما مخرج الفيلم «بارت لايتون» فهو معروف بقدرته على التطوير البصرى،
فقد أخرج العديد من الأفلام التسجيلية المبهرة للإذاعتين البريطانية
والأمريكية، واستطاع بلوغ النهائيات فى مناسبات كثيرة كأفضل صانع أفلام
وثائقية من الجمعية الملكية للتليفزيون، وفى مهرجان جوائز جريرسون لايتون
الآن هو المدير الفنى لشركة الإنتاج البريطانية RAW.
وتبدأ عروض الأفلام من يوم الأربعاء وتستمر لمدة 5 أيام، وتشهد
المسابقة الرسمية العروض العالمية الأولى لـ10 أفلام منها الفضاء
«إيطاليا»، إلكترو شعبى «مصر»، 25/7 «صربيا»، ووقائع مواطن عادى «تونس»،
بالإضافة إلى فيلمين فى مسابقة أفلام التحريك هما راندا «لبنان»، وفيلم
لماذا لا تقتل الذبابة؟ «إيران»، وفيلم واحد فى مسابقة الأفلام القصيرة هو
فردى «مصر».
وأعلن كمال عبد العزيز رئيس المهرجان أن 26 دولة تشارك بــ 54 فيلما
تشارك فى المسابقات الرسمية، ففى مسابقة الأفلام التسجيلية الطويلة يشارك
10 أفلام منها الفيلم المصرى «البحث عن النفط والرمال» ويُعد هذا هو عرضه
الأول فى مصر بعد جولات عديدة بالمهرجانات الدولية، وعرض الفيلم منذ عدة
أيام بمهرجان السينما العربية فى أمستردام، حيث بدأت عروض المهرجان فى 26
مايو وتستمر حتى 5 يونيو.
الفيلم يقدم شخصية المؤرخ محمود ثابت، الذى ورث عن عائلته قصرا يرجع
تاريخه إلى الفترة الملكية، ويقوم «ثابت» فى الفيلم بتتبع قصة صناعة فيلم «Oil and Sand»،
وهو فيلم «8 مللم» قام والداه بتصويره قبل أسابيع معدودة من خلع العائلة
الملكية المصرية فى انقلاب 1952، وتأتى أهمية موضوعه من مشاركة بعض أعضاء
العائلة الملكية وحاشيتها بالتمثيل فيه، ويقوم ثابت بتجميع النسخة الأخيرة
الناجية من الفيلم ويعيد بناء القصة خلف الفيلم والمشاركين فى صنعه والظروف
السياسية التى أحاطت به.
كما يشارك بالمسابقة الفيلم الهندى «تشاد.. منطقة الفضاء» والفيلم
الإيطالى «مدينة الفضاء»، والفيلم الإيطالى الإسبانى المشترك «أرواح
الأسد»، والسورى الدنماركى المشترك «حكايات عن الحب والحياة والموت وأحيانا
الثورة»، والدنماركى «فعل القتل»، والأمريكى «عندما تلتقى الجنة بالنار»
والمصرى الفرنسى المشترك إلكترو شعبى والمصرى» والأردنى «عالم ليس لنا»،
وفيلم ليال بلا نوم إنتاج لبنانى قطرى فرنسى.
أما مسابقة الأفلام التسجيلية القصيرة ينافس بها 13 فيلما هم الفيلم
الإيرانى «ماشتى إسماعيل» والتركى «وجهان للوحدة» والألمانى «السيد
سيبزينروبل» والتونسى «وقائع مواطن عادى» و«الفلسطينى» «غزة 36 ملى متر»
والمصرى «بورتريه ذاتى»، وفيلم «الرجل بالداخل» إنتاج فرنسى كويتى،
واللبنانى «الحارة» والإسبانى «حكاية لألم ودلين»، والمصرى «لبيدو»، وفيلم
حياة حرة من بولندا والصربى «25 /7» والفيلم الأمريكى «إطعام خمسمائة».
وسيشهد المهرجان إقامة عرض خاص يوم الخميس المقبل للفيلم المثير للجدل
«عن يهود مصر» للمخرج أمير رمسيس، والذى عرض مؤخرا فى دور العرض
السينمائية، وذلك تقديرا من إدارة المهرجان لقيمة الفيلم وموضوعه المختلف.
الذى يتناول الطائفة اليهودية التى كانت تعيش فى مصر قبل الخمسينات من
القرن الماضى.
وتعد الدورة المقبلة هى الأولى التى يتولى إدارتها المنتج والسيناريست
محمد حفظى، ويعد المهرجان أحد أعرق المهرجانات فى العالم العربى وأول
المهرجانات العربية التى تتخصص فى الأفلام الوثائقية والقصيرة، حيث بدأت
أولى دوراته فى عام 1988، وقدم المهرجان الفرصة لصناع الأفلام من كل أنحاء
العالم لعرض أفلامهم والتنافس بها فى تجمع فريد فى نوعه، وبجانب تخصصه
الرائد فى الأفلام الوثائقية والقصيرة، ضم المهرجان لعدة دورات قسماً خاصاً
للأفلام التجريبية، كما أقام مسابقة خاصة لأفلام التحريك والرسوم.
اليوم السابع المصرية في
03/06/2013
اليوم افتتاح مهرجان الإسماعيلية فى دورة تؤكد مكانته
الدولية
بقلم سمير
فريد
يفتتح اليوم فى الإسماعيلية مهرجانها السينمائى الدولى السادس عشر
المخصص للأفلام التسجيلية والقصيرة، والذى ينظمه المركز القومى للسينما
بوزارة الثقافة، ويستمر حتى الأحد القادم حيث تعلن جوائزه، ومجموع قيمتها
المالية ٢٠ ألف دولار أمريكى.
هذه هى الدورة الأولى التى يرأسها مدير التصوير الفنان كمال عبدالعزيز
رئيس المركز، ويديرها المنتج وكاتب السيناريو محمد حفظى أحد أعمدة السينما
المصرية المستقلة. وتحليل برنامج المهرجان يؤكد أنه يبدأ من جديد بعد ١٥
دورة، ويثبت للمقارنة مع المهرجانات الدولية المماثلة بعد تجديد دماء
إدارته من الرئيس والمدير إلى لجنة اختيار الأفلام النموذجية برئاسة مدير
التصوير والباحث الكبير سعيد شيمى، وعضوية رشيدة الشافعى وصفاء الليثى وأمل
الجمل ونادين خان وأحمد حسونة وأحمد رشوان وأحمد شوقى.
قامت الإدارة بتطوير لائحة المهرجان فى الاتجاه الصحيح نحو الأفضل
فأصبحت هناك ٤ مسابقات للأفلام التسجيلية الطويلة والقصيرة وللأفلام
الروائية القصيرة والأفلام التشكيلية «التحريك» القصيرة. ويبلغ مجموع أفلام
المسابقات التى تتنافس على جائزة أحسن فيلم «٣ آلاف دولار» وجائزة لجنة
التحكيم «ألفا دولار» فى كل مسابقة ٥٤ فيلماً من ٢٧ دولة من أوروبا وآسيا
والأمريكتين منها ٨ دول عربية هى: مصر ولبنان وسوريا والأردن وفلسطين
والسعودية وتونس والجزائر، مع غياب لافت للإمارات والمغرب.
وكل صناعات السينما الكبرى فى العالم ممثلة فى المهرجان وهى الولايات
المتحدة الأمريكية وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وإسبانيا والهند وبريطانيا
التى يعرض منها فيلم الافتتاح «النصاب» إخراج بارت لايتون فى عرضه العالمى
الأول خارج المسابقات.. وذلك إلى جانب الجمهورية التشيكية ورومانيا والمجر
وبولندا وبلغاريا وصربيا والسويد والدانمرك من أوروبا، وتركيا وإيران من
آسيا، والبرازيل وكولومبيا من أمريكا اللاتينية.
وهناك لجنتا تحكيم للأفلام التسجيلية الطويلة والقصيرة برئاسة فنان
السينما الإيطالى العالمى جيان فيتوريو بالدى وعضوية المخرجة المصرية
الكبيرة تهانى راشد والمخرجة الجزائرية الشابة اللامعة صافيناز بوسيبا،
ويعرض لكل منهم فيلم خارج المسابقات، ولجنة تحكيم للأفلام الروائية
والتشكيلية القصيرة برئاسة المخرج الفرنسى ميشيل دريجيز وعضوية المخرج
اللبنانى شادى زين الدين والمصرى شريف البندارى، وكلاهما من أهم المخرجين
الشباب الواعدين. وتشكيل اللجنتين يجمع خبرات متنوعة من ثقافات مختلفة
وأجيال متعددة، وهذا خير ما يراد عند تشكيل لجان التحكيم.
المصري اليوم في
04/06/2013
الطاهر حوشى يشارك فى مهرجان الإسماعيلية بفيلمه
"Yidir"
كتب جمال عبد الناصر
صرح المخرج الجزائرى الطاهر حوشى مدير مهرجان الفيلم الشرقى بجينيف
بأنه سيحضر لمهرجان الإسماعيلية غدا للمشاركة بفاعليات المهرجان حيث إنه
يشارك فى المسابقة الرسمية بفيلم من إخراجه بعنوان
(yidir)
وهو من بين الـ 20 فيلما الذين اختارهم المهرجان فى مسابقة الأفلام
الروائية القصيرة.
الفيلم يتناول المشاكل التعليمية بالمدارس وكيفية تحسين الأوضاع بها،
وقد أكد مخرج الفيلم على سعادته بالمشاركة فى المهرجان لأنه من أهم
المهرجانات المتخصصة فى الأفلام الروائية القصيرة والتسجيلية كما أنه سعيد
بالحضور لمصر بشكل عام.
هروب وزير الثقافة وغياب المحافظ عن مهرجان السينما التسجيلية
كتب محمود التركى
انتهت منذ قليل، فاعليات افتتاح مهرجان الإسماعيلية للسينما
التسجيلية، حيث غاب عن الافتتاح محافظ الإسماعيلية، اللواء جمال إمبابى،
رغم أن المهرجان تأخر افتتاحه حوالى ساعة انتظارا لوصوله.
وغاب عن الافتتاح وزير الثقافة، بعد تصاعد الاحتجاجات ضده والمطالبة
برحيله، حيث رفع العديد من السينمائيين لافتات تطالب برحيله من الوزارة،
وتعالت الهتافات فى القاعة قبل حفل الافتتاح "يسقط يسقط حكم المرشد".
وحضر الافتتاح الفنان "عمرو واكد"، ورئيس المهرجان، كمال عبد العزيز،
ومدير المهرجان، محمد حفظى، وعديد من السينمائيين والإعلاميين والقنوات
الفضائية.
وقال حفظى، فى حفل الافتتاح، إن أفيش المهرجان يعبر عن حرية التوهان
التى يعيشها المجتمع المصرى، وقال كمال عبد العزيز فى كلمته، إنه كسينمائى
يحترم وجهات النظر المختلفة وأن دورة هذا العام مختلفة، وعرض عقب حفل
الافتتاح الفيلم البريطانى.
كما وقع الفنان "عمرو واكد" على استمارة "تمرد" والتقطت له العديد من
الصور مع الاستمارة، كما وقع العديد من الحضور على الاستمارات داخل القاعة.
مطالبات برحيل وزير الثقافة واستمارات تمرد بافتتاح مهرجان الإسماعيلية
كتب محمود التركى
بدأ منذ قليل افتتاح فاعليات الدورة الـ16 من مهرجان الإسماعيلية
للسينما التسجيلية والقصيرة، وقبل بدء الحفل تظاهر عدد من السينمائيين ضد
وزير الثقافة علاء عبد العزيز، ورفعوا لافتات تطلب برحيله.
وشاركت حركة "تمرد" فى المهرجان بتوزيع عدد من الاستمارات أمام قصر
الثقافة الذى يشهد حفل الافتتاح، وتغيب وزير الثقافة عن حفل الافتتاح بعد
علمه بتظاهر السينمائيين ضده.
وسنوافيكم بالتفاصيل بعد قليل..
اليوم السابع المصرية في
04/06/2013
خالد النبوى قبطى مضطهد فى مهرجان الإسماعيلية
كتبت شيماء عبد المنعم
رجل مصرى فى منتصف العمر يشعر بالوحدة والعزلة، ويقرر الصمت لمجرد
كونه قبطيا يشعر بالاضطهاد، فى هذا الإطار تدور أحداث الفيلم المصرى القصير
"فردى" والمقرر عرضه لأول مرة فى مصر خلال مهرجان الإسماعيلية يومى الخميس
والجمعة القادمين.
الفيلم يلعب بطولته خالد النبوى ويعتبر ثان فيلم قصير يشارك فى بطولته
بعد تجربة مع يوسف شاهين، ويشاركه البطولة سيد رجب وخالد بهجت، ومأخوذ عن
المجموعة القصصية "ضهر الفرس" للكاتب هيثم دبور، والسيناريو لهيثم دبور
وكريم الشناوى، ويخرجه كريم الشناوى فى أول تجاربه الرواية القصيرة بعد
سلسلة من الأفلام التسجيلية حصد عنها عددا كبيرا من الجوائز، الفيلم إنتاج
بريطانى مصرى، وتمت عمليات المونتاج والمكساج والطباعة فى لندن، وسبق عرضه
فى "بافتا / الأكاديمية البريطانية لفنون الفيلم والتليفزيون" فى يناير
الماضى، ويشارك الفيلم فى مهرجانات مختلفة وفق خطة التوزيع والمهرجانات.
الفيلم بدأ تصويره فى 2012 واستغرق أكثر من 4 شهور للتحضير، ويعتبر
واحدا من الأفلام التى تمثل مصر رسميا فى مهرجان الإسماعيلية، ويقول
الشناوى "سعيد بعرض الفيلم فى مصر فى هذا التوقيت حيث إنه يناقش قضية قلما
اهتمت بها السينما، وسعيد أكثر بمشاركة الفنان خالد النبوى فى الفيلم حيث
أضفى أداؤه تميزا ملحوظا، وأتوقع أن تشهد ندوة الفيلم بالمهرجان حالة واسعة
من النقاش"
اليوم السابع المصرية في
04/06/2013
النصاب في افتتاح مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية
كتب:عادل عباس
يفتتح اللواء جمال إمبابي ـ محافظ الإسماعيلية ـ ومدير التصوير كمال
عبد العزيز رئيس المركز القوي للسينما ورئيس مهرجان الإسماعيلية وكوكبة من
السينمائيين والمثقفين في الثامنة مساء اليوم الدورة الـ16 لمهرجان
الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة.
التي تستمر حتي9 يونيه الحالي, و يشارك فيها54 فيلما من32
دولة عربية وأجنبية, تتنافس في أقسام المهرجان المختلفة. بينما يغيب
د. علاء عبد العزيز وزير الثقافة عن المشاركة في حفل الافتتاح نظرا
للتصعيد المتزايد من جانب الفنانين والمثقفين والأدباء للمطالبة برحيله
وإقالته, وإعلانهم الاستمرار في محاصرة مبني وزارة الثقافة حتي يوم غد
الأربعاء الذي أسموه بيوم النكسة الثقافية.
وصرح كمال عبد العزيز ـ رئيس ـ المهرجان بأن مصر تشارك في هذه الدورة
بـ11 فيلما من بينها فيلمان إنتاج مشترك مع فرنسا والإمارات في المسابقات
الرسمية لمهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والروائية
القصيرة. وأضاف عبد العزيز أنه سيعرض خلال المهرجان أيضا4 أفلام مصرية
ضمن قسم الأفلام المصرية والذي يقام علي هامش الدورة الـ16, وهي أفلام عن
يهود مصر, إخراج أمير رمسيس, ومحمد ينجو من الماء إخراج صفاء فتحي,
ومن كوينز للقاهرة إخراج شريف صادق, وخلف المرآة إخراج محمد ممدوح
حبشي, فضلا عن عرض فيلمين للمخرجة تهاني راشد والتي سيتم تكريمها ضمن
فعاليات المهرجان.
وقد اختارت إدارة المهرجان الفيلم البريطانيImposter أو النصاب إخراج بارت لايتون, ليعرض في حفل
الافتتاح, كما يعرض ضمن فعاليات المهرجان لأول مرة الفيلم المصري18 يوم
الذي شارك في إخراجه10 من كبار المخرجين المصريين وهم, أحمد عبد
الله, مريم أبو عوف, كاملة أبو ذكري, أحمد علاء, محمد علي, شريف
عرفة, شريف البنداري, مروان حامد, خالد مرعي, يسري نصر الله.
يشارك في المسابقات المختلفة لمهرجان الإسماعيلية54 فيلما منها20 فيلما
في مسابقة الأفلام الروائية القصيرة من بينها3 أفلام مصرية, فيما
يتنافس13 فيلما بمسابقة الأفلام التسجيلية القصيرة من بينها3 أفلام
مصرية, وتتنافس10 أفلام بمسابقة الأفلام التسجيلية الطويلة من بينها
فيلمان إنتاج مشترك أحدهما بين مصر وفرنسا, والآخر بين مصر والإمارات,
فيما يتنافس11 فيلما بمسابقة أفلام التحريك من بينها3 أفلام مصرية.
الأهرام المسائي في
04/06/2013
حكايات عن الثورة والحب والحياة فى مهرجان الإسماعيلية
للأفلام التسجيلية
بمشاركة 69 فيلما، تتنوع بين الوثائقية، الروائية القصيرة والتحريك.
يفتتح اليوم مهرجان الإسماعيلية الدولى للأفلام التسجيلية والقصيرة.
وكشف كمال عبدالعزيز رئيس المهرجان أن فيلم الافتتاح هو الانجليزى
«النصاب» إخراج بارت لايتون، وهناك 20 فيلما تنافس فى مسابقة الأفلام
الروائية القصيرة والفيلم الفلسطينى «بناية الأمة»، وفيلم «180/100» من
المجر، والتركى «اختفاء للأزرق»، ومن مصر «ورا الباب» إخراج: أدهم الشرى،
و«زكريا»، إخراج عماد ماهر و«فردى»، للمخرج كريم الشناوى.
أما مسابقة أفلام التحريك فتضم 11 فيلما، منها ثلاثة أفلام مصرية هى
«الغابة»، إخراج: عادل البدراوى، و«اثنان»، للمخرج مختار طلعت، و«اسكتشاتى
بتاكلنى» إخراج: نور أبيض، و«جريمة» من إسبانيا، الولايات المتحدة
الأمريكية، و«لماذا لا تقتل ذبابة؟» من إيران، إخراج: فارهاد عليزاده،
واللبنانى «راندا» إخراج: دانى أبو اللوح.
كما صرح السيناريست محمد حفظى مدير المهرجان أن مسابقة الأفلام
التسجيلية الطويلة تضم 10 افلام و«حكايات عن الحب والحياة والموت وأحيانا
الثورة» من سوريا والدنمارك، للمخرج نضال حسن، والمصرى الفرنسى «إلكترو
شعبى» للمخرجة هند مضب.
أما مسابقة الأفلام التسجيلية القصيرة، فتضم 13 فيلما، منها الإيرانى
«ماشتى إسماعيل»، و«وقائع مواطن عادى» من تونس، إخراج: وليد طايع،
والفلسطينى «غزة 38 مليمتر»، إخراج: خليل المزين، والمصرى «بورتريه شخصى»
للمخرجة علياء أيمن، والمصرى «ليبيدو»، إخراج: يوسف الإمام،، والمصرى
«5225»، للمخرج أحمد مدحت.
وتشارك 5 افلام فى قسم الأفلام المصرية منها «عن يهود مصر» إخراج:
أمير رمسيس، «محمد ينجو من الماء» إخراج: صفاء فتحى.
ويحوى قسم الأفلام التسجيلية الموسيقية أربعة أفلام منها، «إل جوستو»
إخراج: صافيناز بوصبايا، «البحث عن رجل السكر» إخراج: مالك بنجلول. وتضم
أفلام التكريمات كلا من، «البنات دول» من إخراج: تهانى راشد، وفيلم « نار»
إخراج جيان فاتورى بالدى.
كما يُعرض فيلم «18 يوم» وهو من إخراج يسرى نصر الله، وشريف عرفة
ومروان حامد وخالد مرعى وكاملة أبو ذكرى ومحمد على وأحمد علاء ومريم أبو
عوف وأحمد عبد الله وشريف البندارى.
الشروق المصرية في
04/06/2013
مشادة بين محافظ الإسماعيلية وأحد المخرجين
الاسماعيلية ـ ولاء وحيد:
خرج اللواء جمال إمبابي محافظ الإسماعيلية من حضور فعاليات افتتاح
مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والوثائقية الذي أقيم مساء
اليوم بقصر ثقافة الإسماعيلية على إثر مشادة كلامية وقعت بين المحافظ وبين
مجدي أحمد علي رئيس المهرجان السابق الذي أعلن عزمه على إفشال المهرجان
لإحراج وزير الثقافة الحالي الدكتور علاء عبد العزيز واحتجاجا على سياسته.
وقال النائب الوفدي صلاح الصايغ إن مجدي أحمد علي قال بالحرف للمحافظ
"إنه سيقوم بإفشال المهرجان الدولي المقام بالاسماعيلية" ما أثار غضب
اللواء جمال إمبابي الذي تقدم باعتذار عن عدم حضور الاحتفال.
وأكد الصايغ أن الاعتراض والاحتجاج حق مكفول للجميع لكن أن يصل الأمر
لتعطيل إقامة المهرجان الدولي الذي يحمل اسم المحافظة دوليا هذا ما يرفضه
الجميع ونقف ضده بكل قوة.
وقال الصايغ إنني أخبرت رئيس المهرجان السابق أن أهالي الأسماعيلية
ونوابها لن يسمحوا له ولأي معترض أن يفشل المهرجان
.
وتغيب عن حضورحفل افتتاح المهرجان وزير الثقافة علاء عبد العزيز ونظمت
قوى سياسية معارضة وقفات احتجاجية أمام قصر ثقافة الإسماعيلية رافعين
لافتات تطالب بإقالة وزير الثقافة ومرددين هتافات تندد بسياسة جماعة
الإخوان المسلمين وبسياسات وزير الثقافة والتي قام على أثرها مؤخرا بإقالة
عدد من القيادات بالوزارة وإلغاء انتدابهم للعمل.
في افتتاح مهرجان الاسماعيلية الدولي
وقفة احتجاجية تندد باخونة الثقافة
الاسماعيلية – ولاء وحيد
:
دعا المكتب التنفيذي لائتلاف شباب الثورة بالاسماعيلية للمشاركة في
تنظيم وقفة احتجاجية امام قصر ثقافة الاسماعيلية مساء اليوم تزامنا مع موعد
افتتاح مهرجان الاسماعيلية الدولي للافلام التسجيلية في دورته السادسة عشر
والذي يقام بمدينة الاسماعيلية بمشاركة 28 دولة اجنبية وعربيةاحتجاجا على
سياسات وزارة الثقافة التي وصفوها بالاخوانية وتنديدا بممارسات وزير
الثقافة باقصاء بعض القيادات بالوزارة .
واكد الائتلاف في بيان ان الوقفة تأتي تعبيرا عن رفض القوى السياسية
والثورية لمحاولات الوزارة لتدمير الحياة الثقافية وطمس معالم الهوية
المصرية على حسب ما جاء بالبيان .وتفتتح وزارة الثقافة مساء اليوم فعاليات
مهرجان الاسماعيلية الدولي للافلام التسجيلية في احتفالية ضخمة بقصر ثقافة
الاسماعيلية بمشاركة 28 دولة منها 11 دولة عربية ويعرض بالمهرجان 69 فيلم
مابين تسجيلي قصير وطويل وروائي قصير وتحريك وتسجيلية موسيقية
.
وجاء بالبيان " هذه الوقفة ستكون بداية لسلسة اجراءات هدفها الحفاظ
على هوية مصر التي تتعرض لأشنع اعتداء من قبل المرشد و مندوبه في الرئاسة
محمد مرسي.فالحياة الثقافية تتعرض لهجمة شرسة يراد بها اخونة الثقافة و
الفنون و هناك خطة لمزيد من التمكين في كافة قطاعات البلاد ..خاصة بعد ما
شهدته قطاعات التعليم و الإعلام و الثقافة في إطار خطة ممنهجة لتدمير الوعي
و التراث المصري.
الوفد المصرية في
04/06/2013 |