حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

رحيل أحمد رمزي.. الولد الشقي

رحيل الفنان أحمد رمزى

كتب- محمود صادق

توفى منذ قليل الفنان أحمد رمزى عن عمر يناهز 82 عاماً ، وذلك بعد أن اختل توازنه وسقط فى حمام منزله بالساحل الشمالى ، وذلك حسبما أكدت بعض المصادر .

رمزى قبل وفاته كان قد ذكر لوسائل الإعلام بأنه يتمنى عودة الهدوء والاستقرار لمصر ، وأن تعود لسابق مكانتها وسط العالم .

اشتهر " دنجوان السينما المصرية " بأدوار الشاب الوسيم ، والشقى خفيف الظل في العديد من الأفلام الناجحة والبارزة في تاريخ السينما المصرية .

أحمد رمزى ابن لطبيب مصري وأم اسكتلندية درس في مدارس الأورمان ثم كلية فيكتوريا إلى أن التحق بكلية التجارة ولكنه لم يستكمل تعليمه بها بعد أن اكتشفته السينما والرياضة.

توفى والده سنة 1939 بعد أن خسر ثروته في البورصة وعملت والدته كمشرفة على طالبات كلية الطب لتربي ولديها بمرتبها حتي أصبح ابنها الأكبر حسن طبيب عظام على نهج والده ، ودرس احمد رمزي 3 سنوات في كلية الطب ثم التحق بكلية التجارة حتي بدأ مشواره الفنى .

كما أوضح الفنان سامح الصريطي وكيل نقابة المهن التمثيلية إن الفنان أحمد رمزي الذي وافته المنية ظهر اليوم ستقام عليه صلاة الجنازة عقب صلاة ظهر غد"السبت" بمسجد قرية هاسيندا بالساحل الشمالي, وطبقا لوصيته فإن أسرته ستقوم بدفن جثمانه في أحد مدافن الساحل الشمالي.

من جانبه, قال الدكتور أكرم الغباشي مدير مستشفي العملين إن أحمد رمزي توفي في تمام الساعة الواحدة والنصف ظهر اليوم عقب إصابته بجلطة مفاجئة في عضلة القلب تسببت في حدوث هبوط حاد في الدورة الدموية أدت لوفاته علي الفور.

وأضاف أن رمزي وصل إلى المستشفي بعد وفاته عن طريق جيرانه في القرية التي كان يقيم فيها في الساحل الشمالي.

29/09/2012 07:28:50 م

سيدى عبد الرحمن تودع أحمد رمزى لمثواه الأخير

العلمين - محمود صادق

ودع أهالى قرية سيدى عبد الرحمن الفنان أحمد رمزى لمثواه الاخير الذى أوصى قبل وفاته بأن يدفن بجوار فيلاته بقرية هاى سندا السياحية بالساحل الشمالى الغربى .

حضرت ابنته باكينام 55 عاما ، ونائلة 47 عاما وزوجها الانجليزى ، وأكدت أنها كانت مقيمة معه، وسافرت إلى القاهرة منذ أسبوع مع والدتها وأحفادها ، وغادرت الوالدة وشقيقها نواف 33 سنة سيدى عبد الرحمن منذ 10 أيام إلى لندن حيث تقيم هناك .

وأضافت كريمة الفنان أن والدها اتصل بها قبل وفاته بساعات للاطمئنان عليها وعلى أحفاده ، ووالدتها نيكول الإنجليزية الأصل سوف تحضر مع شقيقها نواف اليوم لحضور العزاء الذى سيكون بالقاهرة بالمهندسين يوم الاثنين .

حضر الجنازة صديق عمره عبد الرؤاف العوامى ، وهو من البدو المقيمين بكنج مريوط ، حيث حضر منذ أمس الفنان خالد سليم الذى أصر ان يرافق كريمة الفنان الراحل نائلة ، كما حضر أيضا الفنان أحمد السقا الذى علم بما قاله الفنان الراحل قبل وفاته عن عدم مشاركته فى جنازة والد أحمد السقا ، وحرصت كريمة الفنان الراحل باكينام على تلاوة القرآن الكريم طوال وجود جثمان والدها بمسجد القرية وعقب صلاة الجنازة انطلقت فى البكاء ، وعانقت شقيقتها ونجلها واستمروا فى بكاء طويل كما حرص زوج نائلة أن يؤدى صلاة العصر ، وصلاة الجنازة على الفنان الراحل .

كان الفنان يقيم اقامة كاملة بالقرية طوال العام وليس فى فصل الصيف فقط ، وقد نشأت علاقة بين الفنان الراحل وأهالى منطقة سيدى عبد الرحمن منذ أن استلم الفيلا عام 2004 حيث كان يحرص على التزاور مع أهالى القرية ، وكان أقرب المقربين منه أهالى القرية عائلة علوانى حيث تعرف على الحاج على عبد الونيس علوانى كبير العائلة ، والشيخ علوانى عبد الحميد علوانى ، وسعد زيدان علوانى المحامى ، وسلومه زيدان علوانى ، وسليمان علوانى وكان دائم الاتصال برئيس القرية صلاح عبد العاطى .

الجمهورية المصرية في

28/09/2012

 

وفاة أحمد رمزي دنجوان السينما المصرية  

توفي اليوم الجمعة 28 سبتمبر, الفنان أحمد رمزي عن عمر يناهز الـ82 عاماً في منزله بالساحل الشمالي بعد أن اختل توازنه بحمام منزله.

ولد أحمد رمزي في 23 مارس عام 1930 لطبيب مصري وأم اسكتلندية , والتحق رمزي بكلية التجارة ولكنة لم يكمل تعليمة بعد أن اكتشفته السينما والرياضة.

ودخل رمزي عالم الفن بطريقة غريبة ومثيرة ولا تخلو من طرافة، حيث أن الفتي رمزي منذ نعومة أظافره وهو يحلم بسحر السينما خاصة عندما وصل إلى مرحلة الشباب وشعر بذاته انه جديرا بهذا الشرف.

وكانت علاقة الصداقة التي تربطه بعمر الشريف الذي كان يهوي السينما هو الآخر من العوامل التي رسخت الفكرة في ذهنه، وكان هناك لقاء دائم بين رمزي وعمر وشخص آخر في مطعم "جروبي" وسط البلد وفي أحد هذه اللقاءات التقى هذا الثلاثي بالمخرج يوسف شاهين الذي يسأل عمر ورمزي أسئلة عديدة وظل رمزي يحمل بفكرة السينما وتوقع أن يسند له شاهين دورا.

ولكنه فوجئ في يوم بعمر الشريف يخبره أن "شاهين اختاره ليكون بطل فيلمه الجديد " صراع في الوادي " وكان ذلك عام 1954 وصدم رمزي لكنه لم يحزن لأن الدور ذهب لصديقه عمر، لكن الحلم ظل يراوده وعندما أسند "شاهين " البطولة الثانية في نفس العام لعمر الشريف في فيلم "شيطان الصحراء" ذهب معهم رمزي وعمل كواحد من عمال التصويرحتى يكون قريبا من معشوقته السينما.

وفي ليلة كان يجلس فيها في صالة البلياردو كعادته لمحه المخرج حلمي حليم ولاحظ سلوكه وتعبيراته فعرض عليه العمل معه في السينما وسعد جدا وكانت أول بطولة له في فيلم أيامنا الحلوة عام 1955 والطريف أن البطولة كانت مع صديقه عمر الشريف والوجه الجديد وقتها عبد الحليم حافظ لينطلق أحمد رمزي بعدها في سماء الفن.

وقدم النجم الراحل أحمد رمزى "دنجوان السينما المصرية" 111 عملا فنيا وقد إشتهر بأدوار الشاب الشقي الوسيم خفيف الظل ، في العديد من الأفلام الناجحة والبارزة في تاريخ السينما المصرية ، والفنان الراحل إبن لاب مصري وأم اسكتلندية ، وتزوج ثلاث مرات وله ثلاثه أولاد .

وقد إلتحق بكلية التجارة ولكنه لم يستكمل تعليمه بها بعد أن اكتشفته السينما وكانت صداقته بالنجم عمر الشريف والمخرج العالمي الراحل يوسف شاهين، لها الدور الكبير فى دخوله المجال السينمائي ومن أشهر أعماله:

أيامنا الحلوة 1955 ، أيام وليالي 1955 ، صراع في المينا 1956 ، صوت من الماضي 1956 ، القلب له أحكام 1956 ، شياطين الجو 1956 ، ودعت حبك 1956 ، الوسادة الخالية 1957 ، بنات اليوم 1957، أبن حميدو 1957 ، اين عمري 1957 ، الكمساريات الفاتنات 1957 ، إسماعيل ياسين في الاسطول 1957 ، إسماعيل ياسين في دمشق 1957 ، صراع مع الحياة 1957، وفيلم علموني الحب عام 1957 و ، الأخ الكبير 1958 ، الشيطانة الصغيرة 1958 ، عودة الحياة 1959، رجل بلا قلب 1960 ، غراميات امرأة 1960 ، شجرة العائلة 1960 ، لا تطفئ الشمس 1961، لن اعترف 1961 ، السبع بنات 1961 ، مذكرات تلميذة 1962 ،النظارة السوداء 1963 ، عائلة زيزي 1963 ، شقاوة بنات 1963 ، العريس يصل غدا 1963 ، فتاة شاذة 1964 ، الشياطين الثلاثة 1964 ، الابن المفقود 1964 ، صبيان وبنات 1965 ، الأشقياء الثلاثة 1965 ، العنب المر 1965 ، الشقيقان 1965 ، ليلة الزفاف 1966 ، شقاوة رجالة 1966 ، المراهقة الصغيرة 1966 ، شقة الطلبة 1967 ، شباب مجنون جدا 1967 ، للمتزوجين فقط 1969 ، انا وزوجتي والسكرتيرة 1970 ، البحث عن فضيحة 1973 ، ثرثرة

أخبار اليوم المصرية في

28/09/2012

 

تاركا بصماته الخاصة في عالم الفن

وفاة الفنان أحمد رمزي "دنجوان" السينما المصرية

أحمد عدلي 

توفي الفنان المصري أحمد رمزي عصر اليوم اثر سقوطه على الأرض في منزله في الساحل الشمالي، ويعتبر رمزي أحد أهم ممثلي السينما المصرية حيث قدم أكثر من مئتي فيلم على مدار مشواره الفني.

توفي ظهر اليوم الجمعة الفنان المصري أحمد رمزي عن عمر يناهز 82 عاما وذلك اثر سقوطه في منزله في الساحل الشمالي حيث يقيم هناك منذ عدة سنوات مفضلا الابتعاد عن زحام شوارع القاهرة والضوضاء المستمرة، وكان يقيم برفقة زوجته التي ارتبط بها بعد الابتعاد عن الأضواء.

يعتبر رمزي أحد الفنانين الذين تركوا بصمة في السينما المصرية من خلال الأعمال السينمائية التي قدمها ومنها على سبيل المثل لا الحصر"أيامنا الحلوة"، "ابن حميدو"، "علموني الحب"، "اين عمري"، و"شياطين الجو" وغيرها من الأعمال التي بقيت خالدة في ذاكرة السينما المصرية، علما بأنه اعتزل التمثيل قبل سنوات مفضلا متابعة الساحة الفنية عن بعد.

شارك رمزي في أفلامه مع عدد كبير من نجوم الزمن الجميل من بينهم فاتن حمامه، عمر الشريف أقرب أصدقائه، اسماعيل ياسين، فريد شوقي، بينما شارك في إطلالة متميزة مع الفنانة فاتن حمامه سيدة الشاشة العربية في اخر أعمالها الدرامية "وجه القمر" الذي عرض في عام 2000.

اشتهر رمزي بأداء أدوار الشاب الوسيم في السينما، الذي تقع في غرامه الفتيات ما جعل النقاد يلقبونه بـ"دنجوان السينما المصرية"، حيث قدم العديد من الأدوار التي اعتمد فيها على وسامته، كما قدم للسينما العديد من الأعمال التي لا تزال تعرض على الشاشات حتى الان، وكان اخر أعماله السينمائية ظهوره كضيف شرف في فيلم "الوردة الحمرا" مع المخرجة إيناس الدغيدي والفنانة يسرا، حيث ظهر للمرة الأولى بعد أن سقط شعره وظهرت اثار التجاعيد على وجهه.

أحمد رمزي ينتمي إلى أسرة ليس لها علاقة بمجال الفن، فوالده طبيب مصري وأمه من أصول اسكتلندية درس في مدرسة الأورمان ثم كلية فيكتوريا إلى أن التحق بكلية التجارة ولكنه لم يستكمل تعليمه بها بعد أن اكتشفته السينما والرياضة، حيث عمل في السينما بالمصادفة حيث كانت تجمع بينه وبين الفنان عمر الشريف صداقة قوية، وكانت هذه الصداقة هي سبب دخوله لمجال التمثيل.

تزوج أحمد رمزي ثلاث مرات ، الأولى عام 1985 من عطية الدرمللى، وأنجب منها ابنتين وولد، والثانية من الفنانة نجوى فؤاد، ثم من نيكول التي عاش معها حتى وفاته.

إيلاف في

28/09/2012

 

الجمعة 28-09-2012 15:17

أحمد رمزي..من عامل تصوير لنجم شباك السينما

كتب : مروة مدحت

هو الفتى الوسيم للسينما المصرية، اشتهر رمزي بتمثيله لأدوار الشاب الوسيم الذي تحبه الفتيات، وأيضاً الفتى الشجاع الذي يتشاجر فيضرب خصومه ويقضي عليهم، والفتى الرومانسي الذي أصبح فتى أحلام لكل فتاة.

أحمد رمزي، الذي وافته المنية اليوم عن عمر يناهز 82 عام، هو الابن الأصغر لأب مصري وأم أسكتلندية، كان طفلا مدللا بمدرسة الأورمان ثم التحق بكلية فيكتوريا، وبعدها التحق بكلية الطب ليحقق حلم أمه أن يصبح مثل والده، ولكنه لم يبق بها إلا 3 سنوات ثم انتقل إلى كلية التجارة، ولم يستطع أن يكمل تعليمه بها بعد أن انشغل بأعماله الفنية.

رفيقان قررا أن يقتحما مجال السينما، كان عمر الشريف هو الرفيق المقرب من أحمد رمزي، وكانا يراودهما نفس الحلم، السينما، ولكن الأقدار رتبت أن يسبق عمر الشريف رمزي إلى السينما، حيث قابلا الاثنان المخرج يوسف شاهين، واختار شاهين الشريف لبطولة فيلمه، وعمل رمزي في هذا الفيلم كعامل تصوير لكي يحاول اقتحام مجال السينما.

بدأت علاقة رمزي بالسينما كممثل مع رفيق عمره "عمر الشريف"، عندما قرر المخرج حلمي حليم أن يمنحه فرصة البطولة في فيلم أيامنا الحلوة، ومنذ هذا اليوم سطع نجم أحمد رمزي وتنوعت أفلامه ما بين الأكشن والرومانسي، والأفلام التي تناقش مشكلاتنا الشباب.

كوّن رمزي على مدى مشواره الفني الكثير من الثنائيات الفنية فكون فريق مع عبد الحليم حافظ، كما كون ثنائي شهير مع إسماعيل ياسين في الكثير من أفلامه الكوميدية، وكان آخر فيلم قد ظهر فيه الفنان أحمد رمزي "الوردة الحمرا" مع الفنانة يسرا ومن إخراج المخرجة إيناس الدغيدي.

ووافت المنية الفنان أحمد رمزي اليوم، نتيجة اختلال توازنه في حمامه بمنزله الخاص بالساحل الشمالي، عن عمر يناهز 82 عام.

الجمعة 28-09-2012 15:52

ماجدة خيرالله: أحمد رمزي له تاريخ متميز يتسم بالتوازن

كتب : هبة بطيشة

نعت الكاتبة ماجدة خيرالله الفنان القدير أحمد رمزي في مكالمة هاتفية مع "الوطن"، مؤكدة أنه كان فتى الشاشة الأول الذي لحق بالجيل القديم من الفنانين أمثال حسين كامل، وفي نفس الوقت قد استمر في تقديم أدواره الفنية حتى وقت قريب حيث شارك في مسلسل "حنان وحنين" مع الفنان عمر الشريف ومسلسل "زمن الورد".

وأضافت أنه لم يكن يتعالى على القيام بالأدوار الصغيرة، وأشادت بدوره في فيلم "ثرثرة فوق النيل"، وأكملت قائلة "عمرنا مسمعنا عنه حاجة وحشة أو إنه جاب في سيرة حد" وأن تاريخه كله متميز ويتسم بالتوازن.

الجمعة 28-09-2012 16:59

نشطاء التواصل الاجتماعي ينعون أحمد رمزي: "ماتت أيامنا الحلوة"

كتب : سهيلة حامد

نزل خبر وفاة الفنان أحمد رمزي - منذ قليل - كالصاعقة على نشطاء التواصل الاجتماعي من محبيه، وسادت حالة من الحزن العميق بينهم من شتى أنحاء الدول العربية.

امتلأت "هاش تاج" أحمد رمزي بموقع "تويتر" على أشدها بتقديم التعازي للفنان الراحل داعين له بالرحمة والمغفرة، واللافت للنظر أن الناشطات على التواصل الاجتماعي كان لهم السواد الأعظم في التعليقات، وبنبرة حزن قالت "أنو": "الفتى الشقي الوسيم كنت أحبه كثيرا"، فيما كتبت ناردين: "أحمد رمزي خط أحمر".

وباعتباره جان السينما المصرية، كتبت بسمة حماد "برنس السينما أحمد رمزي مات"، كما قالت سهيلة الخطيب "فعلاً مكنش فيه راجل مش بيغير منك، واصفة إياه بـ"جورج كلوني" السينما المصرية"، ووافقها محمد ضياء الرأي قائلاً "مفيش راجل ما كانش بيغير منك يا بوب

وأشادت ماري بـ"رمزي" عبر صفحة الوطن وقالت "ربنا يرحمه ويسكنه فسيح جناته كان ممثل كويس وكان في شبابه الواد الجان الشيك اللي البنات كلها كانت بتحبه".

عقد الناشط المدعو "مصري أفندي" مقارنة بين الفنان الراحل وتامر حسني، فكتب: "كان بيفتح زراير القميص وتامر حسني بيفتح القميص بس في فرق في الرجولة"، واكتفى عمرو غالب بعبارة "ماتت أيامنا الحلوة".

يذكر أن الفنان أحمد رمزي توفى عن عمر يناهر 82 عاما، بعد أن اختل توازنه في حمام منزله بالساحل الشمالي.

السبت 29-09-2012 18:27

جنازة شعبية للفنان الراحل أحمد رمزي بالعلمين

كتب : محمد بخات

شيعت مساء اليوم جنازة الفنان الراحل أحمد رمزي، من المسجد الكبير بسيدي عبدالرحمن بمدينة العلمين بالساحل الشمالي، بعد أن أدى أهالي العلمين الصلاة عليه.

وقام أهالي مركز ومدينة العلمين بعمل جنازة شعبية للفنان الراحل، وسط حضور نحو 1500 شخص، معظمهم من أهالي العلمين، وهو ما أكده اللواء سلام طنطاوي رئيس مركز ومدينة العلمين، في تصريح خاص لـ"الوطن"، مشيرا إلى أن الجنازة خرجت من المسجد إلى مقابر الأهالي العامة بسيدي عبدالرحمن، بحضور الفنان أحمد السقا.

وقال سلومة زيدان، من أهالي سيدي عبدالرحمن وأحد المقربين من الفنان الراحل، أن رمزي كان يعيش في فيلته، وكانت علاقته طيبة مع أهالي سيدى عبدالرحمن، واتسم بحسن الخلق والطيبة.

وحضر الجنازة نجلتي الفنان الراحل، باكينام (ابنته من زوجته المصرية) وزوجها، ونايلة (ابنته من زوجته الإنجليزية) وزوجها الإنجليزي المسلم، فيما لم يحضر ابنه الوحيد المعاق الذي يعيش في إنجلترا هو وأمه الإنجليزية نيكول، ومن المقرر أن يصل غدا لحضور عزاء والده الراحل، الذي سيقام بالمهندسين يوم الاثنين القادم 7 سبتمبر.

الوطن المصرية في

28/09/2012

 

أحمد رمزى الصديق "الجدع".. صاحب تقليعة "تشمير القميص" وفتح أزراره

سارة نعمة الله  

كثيرون أطلق عليه لقب "الدنجوان"..إلا أنه الوحيد من بينهم الذى استحقه بجدارة، ليس فقط لكونه الفتى الوسيم، ولكن لعدة صفات تجمعت كلها في شخصيته التى مزجت بين خفة الظل والطيبة والجدعنة.. إنه أحمد رمزى الذى دخل الوسط الفنى وتمتع بحب جميع زملائه وجمهوره واختار أن يبعد ويستكمل حياته في هدوء بعيداً عن زحام القاهرة وضجيجها ليرحل في صمت تام اليوم، تاركاً حزناً عميقاً في قلوب محبيه الذين لم يصدقوا خبر وفاته، وعبروا عن صدمتهم على مواقع التواصل الاجتماعى.

منذ انطلاقته الفنية، لم يستشعر أحد في أى عمل من أعماله، أن أحمد رمزى ممثل بل كان الجميع يحسبه شخصا عاديا مثله يجسد واقع شخصيات مختلفة، نظراً لكونه من أكثر الفنانين الذين تميزوا ببساطة الأداء وكانت تلقائيته واضحه.

أحمد رمزى، تمرد على مرحلة "الكلاسيكيات" التى خرج منها الكثيرون من زملائه، مثل عماد حمدى، كمال الشناوى، رشدى أباظه، فهو الذى خرجت معه موضة "تشمير القميص" بل وفتح "أزرار" كثيرة منه لتستمر، وتنتشر بين نجوم مرحلة السبعينيات، ويبدو أن "اللوك" الذى يصاحب رمزى في ملابسه كان عاملاً مهما في انتشار نجوميته بشكل سريع لكون هذه "التقليعة" كانت حدثاً وقتها، وصار على دربه كثير من الشباب الذين كان يقلدوه في استايل ملابسه وتسريحة شعره.

واكتملت عناصر نجومية رمزى بـ "الشقاوة" وخفة الظل التى صاحبته في أغلب أعماله، وبدى الكثير منها في عدة أعمال منها "عائلة زيزى"، و"أيامنا الحلوة"، "إسماعيل يس في الأسطول" وغيرها.

ورغم أن أحمد رمزى لم تصادفه البطولة المطلقة إلا في أعمال قليلة، حيث كان دائماً البطل الثانى لكنه استطاع أن يخلق لنفسه مجالاً واسعاً وانتشاراً داخل أى عمل يقدمه، من خلال دور الصديق الجدع المحب لصاحبه، وقد بدا ذلك في أغلب الأعمال التى قدمها مع كبار النجوم مثل الراحل عبد الحليم حافظ ومنها "أيامنا الحلوة"، و"الوسادة الخالية" و"بنات اليوم"، ومع إسماعيل يس أيضاً في أفلام "ابن حميدو" و"إسماعيل يس في دمشق" و"إسماعيل يس في الأسطول".

تعتبر فاتن حمامة من أهم المحطات في حياة الراحل أحمد رمزى، فقد جمعتهم أعمال كثيرة حتى أن إطلالته الأولى كانت معها في فيلم "أيامنا الحلوة" إضافة إلى أفلام "القلب له أحكام"، و"حب ودموع"، و"صراع في الميناء". حتى عندما قرر النجمان العودة إلى الأضواء بعد سنوات من الاختفاء عادا معًا، من خلال مسلسل "وجه القمر" الذى قدمه في عام 2001.

أما عمر الشريف، فكان هو الأقرب من أصدقائه، من قبل دخوله للحقل الفنى وكان الاثنان كثيراً يجلسان سويًا مع المخرج الراحل يوسف شاهين، ويتبادلون الأحاديث عن الفن، إلى أن فوجئ رمزى بخبر اختيار شاهين لصديقه في بطولة فيلم "صراع في الوادى" لكنه لم يستسلم ولم يفقد الأمل في أن يصبح فنانًا ذا بصمة وسط هذا الحشد الكبير من النجوم والنجمات، ليتحقق حلمه على يد المخرج حلمى حليم، والذى قدمه في فيلم "أيامنا الحلوة".

قدم رمزى للسينما العديد من الأفلام التى ارتبطت ذاكرة المشاهدين بها، رغم أن أدواره بها لم تكن بالمساحة الكبيرة إلا أنها كانت مؤثرة فيهم، ومنها فيلم "السبع بنات" مع سعاد حسنى، وزيزي البدراوى، ونادية لطفي، و"تمر حنة" مع رشدى أباظة ونعيمة عاكف، و"مذكرات تلميذة" مع شادية وآمال فريد، "ليلة الزفاف" مع سعاد حسنى، وأحمد مظهر، و"النظارة السوداء"، مع نادية لطفي وغيرها.

بعد تقديمه لفيلم "الأبطال" مع الراحل فريد شوقي،اتخذ رمزى قراراً بابتعاده عن الحقل الفنى، وهو الوقت الذى بدأت فيه نجوم جدد في الظهور على الشاشة منهم نور الشريف ومحمود عبد العزيز وحسين فهمى، ليتفرغ إلى العمل بأحد المشروعات التجارية الخاصة به لكنه لم يقدر له النجاح فيها ليقرر العودة إلى الفن مجدداً بعدما تراكمت ديونه حيث ظهر في أفلام "الوردة الحمراء" مع يسرا ومصطفي فهمى، ومسلسل "حنان وحنين" كضيف شرف به عام 2006، بمشاركة صديقه عمر الشريف إضافة إلى مسلسله "وجه القمر" مع فاتن حمامة الذى قدمه من قبل.

رحل أحمد رمزى.."الدنجوان"، "الفتى الشقي" وصاحب غيرها من الألقاب ليبقي فنه راسخاً في قلوب محبيه ومعجبيه الذين لم يرتبطوا بسن معين، فالجميع يحفظ أعماله..والجميع يستمتع بمشاهدة أدواره.

الموت يُغيّب أحمد رمزي "دنجوان السينما المصرية" عن عمر يناهز 82 عاما

سارة نعمة الله  

توفي الفنان الكبير أحمد رمزى، عصر اليوم الجمعة، داخل فيلته بالساحل الشمالى، عن عمر يناهز 82 عاماً، وذلك حسبما أكد الفنان سامح الصريطى وكيل نقابة المهن التمثيلية.

أوضح الصريطى في تصريحات لـ "بوابة الأهرام"، أنه فور علمه بالخبر اتصل على الفور بمدير أمن القرية التى كان يقطن بها الفنان أحمد رمزى، والذى أكد له أن الراحل توفي أثناء جلوسه بفيللته وليس سقوطاً في الحمام كما تردد، وأنه حاول الاستغاثة بالعاملين معه إلى أن تم نقله على الفور إلى مستشفي العلمين التى لفظ أنفاسه الأخيرة به.

وتتوجه ابنة الراحل حالياً إلى مقر إقامته بالساحل الشمالى، حيث سيتم نقل الجثمان إلى القاهرة اليوم لدفنه.

وقد اشتهر رمزي بأداء أدوار الشاب الدنجوان حتى أطلق عليه لقب دنجوان السينما المصرية وهو من مواليد 23 مارس 1930 ووالدته هي سيدة أسكتلندية والتحق بكلية التجارة ووالده هو طبيب مصري.

كانت أولى بطولات رمزي في فيلم أيامنا الحلوة عام 1955 بصحبة عمر الشريف صديقه الصدوق وعبد الحليم حافظ وفاتن حمامة.

بوابة الأهرام في

28/09/2012

 

وفاة «الولد الشقي» أحمد رمزي عن عمر يناهز 82 عامًا

أمنية الجلوي  

"رحل وبقيت وسامته ... رحم الله الولد الشقي، فتى الشاشة المصرية في الخمسينات أحمد رمزي"؛ فقد رحل الفنان القدير عن عالمنا اليوم الجمعة، بعدما انزلقت إحدى قدميه في حمام بيته، وتوفي متأثرًا بإصابته عقب نقله إلى مستشفى العلمين.

اشتهر رمزي بأدوار الشاب الوسيم الشقي، وخفيف الظل، في العديد من الأفلام الناجحة والبارزة، في تاريخ السينما المصرية.

أحمد رمزي، ابن طبيب مصري وأم أسكتلندية، درس في مدرسة "الأورمان" ثم كلية فيكتوريا، إلى أن التحق بكلية التجارة ولكنه لم يستكمل تعليمه بها بعد أن اكتشفته السينما والرياضة... توفي والده سنة 1939، بعد أن خسر ثروته في البورصة، وعملت والدته كمشرفة على طالبات كلية الطب لتربي ولديها بمرتبها، حتى أصبح ابنها الأكبر حسن طبيب عظام على نهج والده، ودرس أحمد رمزي 3 سنوات في كلية الطب، ثم التحق بكلية التجارة، حتى بدء مشواره الفني.

حكاية دخول رمزي السينما تُعتبر من الحكايات الغريبة التي لا تخلو من طرافة؛ حيث إنه منذ نعومة أظافره وهو يحلم بسحر السينما، خاصة عندما وصل إلى مرحلة الشباب، وشعر بذاته جديرًا بهذا الشرف.. وكانت علاقة الصداقة التي تربطه بـعمر الشريف الذي كان يهوى السينما هو الآخر من العوامل التي رسخت الفكرة في ذهنه، وكان هناك لقاء دائم بين رمزي وعمر وشخص آخر في جروبي وسط البلد، وفي أحد هذه اللقاءات التقى هذا الثلاثي بالمخرج يوسف شاهين، الذي سأل عمر ورمزي أسئلة عديدة، وظل رمزي يحلم بفكرة السينما، وتوقع أن يسند له شاهين دورًا.

ولكنه فوجئ في يوم بالشريف يخبره أن: "شاهين اختاره ليكون بطل فيلمه الجديد "صراع في الوادي" وكان ذلك عام 1954 وصُدم رمزي، لكنه لم يحزن؛ لأن الدور ذهب لصديقه عمر...لكن الحلم ظل يراوده وعندما أسند "شاهين" البطولة الثانية في نفس العام لعمر الشريف في فيلم «شيطان الصحراء» ذهب معهم رمزي، وعمل كواحد من عمال التصوير حتى يكون قريبًا من معشوقته السينما.

وفي ليلة كان يجلس فيها في صالة البلياردو كعادته، لمحه المخرج حلمي حليم، ولاحظ سلوكه وتعبيراته فعرض عليه العمل معه في السينما وسعد جدًا، وكانت أول بطولة له في فيلم أيامنا الحلوة عام 1955، والطريف أن البطولة كانت مع صديقه عمر الشريف والوجه الجديد وقتها عبد الحليم حافظ لينطلق رمزي بعدها في سماء الفن، ويقدم أعمالا هامة عبر خلالها عن مشاعر ومشكلات وخفة ظل شباب العشرين، أصحاب الجسد الممشوق والقوام السليم، وهو أيضًا كان يهوى الرياضة بشكل كبير.

ولا يزال حتى اليوم عندما ظهر في فيلم «الوردة الحمراء» مع يسرا الشاب الشقي رغم زحف تجاعيد السنين على ملامحه والصلع على شعره، إلا أنه كما ظهر في أيامنا الحلوة ظهر في الوردة الحمراء فاتحًا قميصه مستعرضًا قوامه.

من أشهر أعماله الفنية: أيامنا الحلوة - أيام وليالي- صراع في المينا - صوت من الماضي - القلب له أحكام- 6 شياطين الجو - ودعت حبك - الوسادة الخالية - بنات اليوم - بنت 17 - ابن حميدو - أين عمري؟ - الكمساريات الفاتنات - العمالقة ومسلسل وجه القمر.

وكانت له تجربة في تقديم البرامج التليفزيونية؛ حيث قدم برنامج «الأستاذ والتلميذ» GodFather مع أحمد السقا.

الشروق المصرية في

28/09/2012

 

أحمد رمزي.. ''الوردة الحمراء'' خالدة على ''الوسادة الخالية'' لـ''الولد الشقي''

كتب- إياد أحمد: 

ثمانية عقود، كانت كافية لأن يضع أحمد رمزي، الولد الشقي وردته الحمراء، فوق وسادته الخالية، إعلانًا بانتهاء صراعه مع الحياة، حاول ألا يطفئ الشمس، ورفض أن يعترف، ارتدي نظارته السوداء، عاش أحيانًا بلا قلب، وتعلق بابن حميدو، وبالأخ الكبير، وأحب الشيطانة الصغيرة، والتلميذة، وبحث عن فضيحة، لم يبتعد عن الثرثرة فوق النيل، وظل أسير صراع في المينا، لكنها طبيعة الأشياء أن ينتهي صراع الحياة، برحيل الأبطال.

أحمد رمزي، يستحق لقب فنان بالصدفة، طواه الموت، الجمعة عن عمر يناهر82 عاما ، بعد أن إختل توازنه في حمام منزله ، بالساحل الشمالي، حيث اختار أن ينعزل عن دنيا القرن الواحد والعشرين، مكتفيًا بالحياة على اكترار ذكريات الزمن الجميل.

''الولد الشقي''.. نجل طبيب مصري درس في مدرسة ''الأورمان'' ثم كلية فيكتوريا إلى أن التحق بكلية التجارة ولكنه لم يستكمل تعليمه بها بعد أن اكتشفته السينما، والرياضة، توفي والده سنة 1939 بعد أن خسر ثروته في البورصة وعملت والدته كمشرفة على طالبات كلية الطب لتربي ولديها بمرتبها حتي أصبح إبنها الأكبر حسن طبيب عظام على نهج والده، ودرس أحمد رمزي 3 سنوات في كلية الطب ثم التحق بكلية التجارة حتي بدأ مشواره الفني.

ودخل رمزي عالم الفن بطريقة غريبة ومثيرة ولا تخلو من طرافة، حيث أن الفتي رمزي منذ نعومة أظافره وهو يحلم بسحر السينما خاصة عندما وصل إلى مرحلة الشباب وشعر بذاته أنه جديرا بهذا الشرف.

عمر الشريف الذي كان يهوي السينما هو الآخر من العوامل التي رسخت الفكرة في ذهنه، وكان هناك لقاء دائم بين رمزي وعمر وشخص آخر في مطعم ''جروبي'' وسط البلد وفي أحد هذه اللقاءات التقى هذا الثلاثي بالمخرج يوسف شاهين الذي يسأل عمر ورمزي أسئلة عديدة وظل رمزي يحمل بفكرة السينما وتوقع أنيسند له شاهين دورا.

ولكنه فوجئ في يوم بعمر الشريف يخبره أن ''شاهين اختاره ليكون بطل فيلمه الجديد ''صراع في الوادي '' وكان ذلك عام 1954 وصدم رمزي لكنه لم يحزن لأن الدور ذهب لصديقه عمر، لكن الحلم ظل يراوده وعندما أسند ''شاهين '' البطولة الثانية في نفس العام لعمر الشريف في فيلم ''شيطان الصحراء'' ذهب معهم رمزي وعمل كواحد من عمال التصوير حتى يكون قريبا من معشوقته السينما.
وفي ليلة كان يجلس فيها في صالة البلياردو كعادته لمحه المخرج حلمي حليم ولاحظ سلوكه وتعبيراته فعرض عليه العمل معه في السينما وسعد جدا وكانت أول بطولة له في فيلم أيامنا الحلوة عام 1955 والطريف أن البطولة كانت مع صديقه عمر الشريف والوجه الجديد وقتها عبد الحليم حافظ لينطلق أحمد رمزي بعدها في سماء الفن.

وقدم النجم الراحل أحمد رمزى ''دنجوان السينما المصرية'' 111 عملا فنيا وقد إشتهر بأدوار الشاب الشقي الوسيم خفيف الظل ، في العديد من الأفلام الناجحة والبارزة في تاريخ السينما المصرية ، والفنان الراحل إبن لاب مصري وأم اسكتلندية ، وتزوج ثلاث مرات وله ثلاثه أولاد .

ومن أشهر أعماله ، أيامنا الحلوة 1955 ، أيام وليالي 1955 ، صراع في المينا 1956 ، صوت من الماضي 1956 ، القلب له أحكام 1956 ، شياطين الجو 1956 ، ودعت حبك 1956 ، الوسادة الخالية 1957 ، بنات اليوم 1957، أبن حميدو 1957 ، اين عمري 1957 ، الكمساريات الفاتنات 1957 ، إسماعيل ياسين في الاسطول 1957 ، إسماعيل ياسين في دمشق 1957 ، صراع مع الحياة 1957 ، علمونى الحب 1957 ، الأخ الكبير 1958 ، الشيطانة الصغيرة 1958 ، عودة الحياة 1959 ، رجل بلا قلب 1960 ، غراميات امرأة 1960 ، شجرة العائلة 1960 ، لا تطفئ الشمس 1961 ، لن اعترف 1961 ، السبع بنات 1961 ، مذكرات تلميذة 1962 ،النظارة السوداء 1963 ، عائلة زيزي 1963 ، شقاوة بنات 1963 ، العريس يصل غدا 1963 ، فتاة شاذة 1964 ، الشياطين الثلاثة 1964 ، الابن المفقود 1964 ، صبيان وبنات 1965 ، الأشقياء الثلاثة 1965 ، العنب المر 1965 ، الشقيقان 1965 ، ليلة الزفاف 1966 ، شقاوة رجالة 1966 ، المراهقة الصغيرة 1966 ، شقة الطلبة 1967 ، شباب مجنون جدا 1967 ، للمتزوجين فقط 1969 ، انا وزوجتي والسكرتيرة 1970 ، البحث عن فضيحة 1973 ، ثرثرة فوق النيل 1971 ، لغة الحب 1971 ، الغفران 1971 ، شلة المراهقين 1973 ، غرام تلميذة 1973 ، الأبطال 1974 ، العمالقة 1974 ، وكان اخر عمل سينمائى له فيلم الوردة الحمراء مع الفنانة يسرا ومصطفى فهمى ، كما قدم الراحل مسلسل وجه القمر عام 2000 أمام القديرة فاتن حمامة.

موقع "مصراوي" في

28/09/2012

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2012)