حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

نفت تعمدها الظهور بملابس مثيرة

جومانا مراد: لم تشغلني مساحة دوري في «كف القمر»

القاهرة - النهار  

أكدت الممثلة السورية جومانا مراد أنها تشعر بسعادة بالغة بسبب استقبال الجمهور والنقاد لفيلمها الجديد «كف القمر» موضحة أنها كانت تشعر بالقلق لأن الفيلم مختلف تماما عن كل الأفلام التي تم عرضها في عيد الأضحى.

وقالت جومانا مراد لـ «النهار»: سبق أن قدمت دور الفتاة الشعبية على شاشة السينما في فيلمي «كباريه» و«الفرح» مع المخرج سامح عبدالعزيز لكن التجربة كانت مختلفة في «كف القمر» فيكفي أنه يجمعني للمرة الأولى بالمخرج خالد يوسف فضلا عن أن طبيعة شخصية لبنى التي قدمتها في الفيلم فيها نوع من الصراع الداخلي الذي يغري أي ممثلة لتقديمها. وأضافت جومانة: لبنى فتاة بسيطة تعمل في مشغل عاشت قصص حب فاشلة بحثا عن المال الذي تفتقده بسبب فقرها لذلك فقدت الثقة فيمن حولها ما يدفعها للارتباط بعلاقة غير مشروعة بالرجل الصعيدي ذكري الذي قدم دوره خالد صالح وفي نفس الوقت تقع في غرام الشاب الصعيدي الآخر بكر الذي قدم دوره حسن الرداد وهي لا تعلم أنه شقيق ذكري وعندما يفضح حبيبها حقيقة علاقتها بشقيقه تخسر الاثنين معا. وعن التحضير للشخصية قالت جومانة: قبل بدء التصوير عقدت جلسات عمل كثيرة مع المخرج خالد يوسف والمؤلف ناصر عبدالرحمن ووصلنا الى الشكل النهائي لشخصية لبنى التي تنتمي لأسرة بسيطة في منطقة وسط البلد بالقاهرة وطلب مني خالد يوسف أن أكتب تاريخاً للشخصية من خيالي وكان ذلك بمثابة تجربة ممتعة بالنسبة لي حيث تخيلت الظروف التي نشأت فيها لبنى والتي قد تدفها للانحراف واقامة علاقة غير مشروعة مع رجل صعيدي وفي الوقت نفسه ساعدني ذلك على التوحد مع الشخصية وفي النهاية خرجت على الشاشة بالشكل الذي أتمناه. وحول ارتباطها بشخصية الفتاة الشعبية في السينما المصرية أضافت: لا أعرف السر وراء ذلك لكنني سعيدة بتجاربي في أدوار الفتاة الشعبية سواء في «الفرح» أو«كباريه» أو «كف القمر» وهذه النوعية من الأدوار تحتاج لانفعالات خاصة من الممثلة التي تقدمها وسعادتي بها زادت لأنني حققت من خلالها نجاحا كبيرا رغم كوني سورية ولم أعش أجواء الأحياء الشعبية في مصر.

وأشارت جومانة الى أنه رغم تقديمها لأدوار الفتاة الشعبية أكثر من مرة لكنها في الوقت نفسه كانت بعيدة عن النمطية وتكرار نفسها كممثلة موضحة أنها وصلت لمرحلة من الخبرة والنضج الفني تجعلها تعرف كيف تختار أدوارها وتفرق بين العمل الذي سيقدمها بشكل نمطي والعمل الذي سيقدمها بشكل مختلف على شاشة السينما.

ورفضت جومانة اتهامها بتعمد الاثارة في «كف القمر» وتقديم مشاهد ساخنة موضحة أن طبيعة الدور والشخصية كانت وراء ارتداءها لملابس تظهر أنوثتها. وأوضحت النجمة السورية أن أول مشهد قامت بتصويره في فيلم «كف القمر» هو الذي يجمعها في الفراش مع خالد صالح مشددة على أنها شعرت في البداية بالخوف من خروج هذا المشهد بشكل مثير لكن المخرج خالد يوسف نجح ببراعة في التعبير عن حالة الضياع التي تعيشها دون أن يخدش حياء المشاهدين. وأشادت جومانة بالمخرج خالد يوسف ووصفته بأنه أحد أهم مخرجي السينما المصرية والعربية نظرا لتقديمه قضايا جادة في أفلامه وطرحه لموضوعات تمس الواقع المصري والعربي اضافة الى قدرته في استخراج طاقات كل الفنانين الذين يعملون معه معربة عن أمنيتها بتكرار تجربة العمل معه مرة أخرى. وحول كثرة النجوم في «كف القمر» وتأثير ذلك على أجواء التصوير قالت: البعض يتخيل أن الفيلم الذي يضم عدداً كبيراً من النجوم في وزن خالد صالح وغادة عبدالرازق ووفاء عامر ربما يشهد صراعات بينهم لكن هذا التخيل غير صحيح ، فخلال أيام التصوير وجدت حالة من الحب كانت تسود بين الجميع كما أن النجوم الشباب الذين شاركوا في البطولة كانوا أيضا على نفس المستوى من التعاون مثل هيثم أحمد ذكي وحسن الرداد وحورية فرغلي وعموما كل فنان أثناء التصوير يركز في دوره لكي يخرج بالشكل الذي يضيف لرصيده عند الجمهور.

وعن صغر مساحة دورها في «كف القمر» أضافت: لم أشغل نفسي بمساحة الدور لأن السيناريو الذي كتبه ناصر عبدالرحمن كان رائعا وشعرت بأن شخصية لبنى التي رشحني لها خالد يوسف ربما تكون علامة مهمة في مشواري كممثلة لذلك تجاهلت تماما موضوع مساحة الدور خاصة أن الأدوار المهمة لا تقاس بمساحتها ولكن بتأثيرها في العمل وأنا بطبيعتي لا أبحث عن الدور ذي المساحة الكبيرة لكنني أبحث عن الدور الذي يقدمني في شكل جيد ومختلف.

وأشارت جومانة الى أنها تتوقع أن يحقق «كف القمر» ايرادات كبيرة بعد انتهاء أجازة عيد الأضحى لأن جمهور هذه النوعية من الأفلام ليس هو جمهور العيد الذي يبحث عن الأفلام الكوميدية موضحة أن السينما المصرية هي المستفيد الأول من وجود نوعيات مختلفة من الأفلام في موسم واحد. وأوضحت جومانة مراد أنها تقرأ حاليا أكثر من سيناريو تمهيدا لتقديم مسلسل مصري جديد في شهر رمضان المقبل موضحة أن المنافسة الرمضانية العام المقبل ستكون مشتعلة لوجود حشد كبير من النجوم الكبار..

النهار الكويتية في

27/12/2011

 

دافع عن أحمد مكي وفيلمه

لطفي لبيب: «سينما علي بابا» نقلة للأمام في السينما المصرية

القاهرة - أحمد الجندي  

رغم النجاح الجماهيري الكبير الذي حققه فيلم «سينما علي بابا» لبطله نجم الكوميديا أحمد مكي واحتلاله المركز الثاني في ايرادات أفلام موسم عيد الأضحى بعد فيلم «اكس لارج» لأحمد حلمي، ورغم ان ايرادات الفيلم تجاوزت لـ 10 ملايين جنيه، ما يشير الى استمرار أحمد مكي كأحد أهم نجوم الكوميديا في السينما المصرية، رغم كل هذا النجاح التجاري فان الفيلم على المستويين الفني والنقدي تعرض لهجوم حاد من نقاد السينما في مصر ووصفه معظمهم بأنه «فيلم كوميدي ساذج وتافه وسطحي» وأشار بعض النقاد الى هوس التجديد الذي يسيطر على أحمد مكي والذي قد يجعله يجدد في الشكل فقط من خلال انماط وشخصيات غريبة، لكن يبقى المضمون تقليداً وبعيداً عن أي تجديد عما قدمه في أفلامه السابقة.

الفنان لطفي لبيب أحد أبطال ونجوم الفيلم دافع عن أحمد مكي وفيلمه وتحدث بهدوء وثقة قائلاً: الفيلم حقق نجاحاً جماهيرياً رائعاً والدليل على ذلك ايرادات شباك التذاكر التي لا تكذب والتي تشير الى ان أعداداً غفيرة من جمهور السينما شاهدت الفيلم واستمتعت به وهناك الكثيرون شاهدوه أكثر من مرة، ومع شديد احترامي لآراء النقاد الذين هاجموا الفيلم أقول: هناك من استمتع بالفيلم والسينما فن جماهيري والجمهور وجد في فيلم «سينما علي بابا» الجديد على مستوى الكوميديا والشكل وأحمد مكي فنان مجتهد ومجدد في أفلامه وأدواره ويحاول دائماً الا يكرر نفسه ويظهر بقالب واحد ونمط متكرر لجمهوره وهو جهد يحسب له فهو فنان يحب فنه ويحترم جمهوره مع كل الاحترام للآراء النقدية التي اختلفت رؤيتها حول الفيلم وهذا الاختلاف أراه أيضاً دليل نجاح.

ويواصل لبيب ويقول بنبرة مملوءة بالاقتناع: هذا الفيلم جديد وغريب على الناس وعلى صناعة السينما في مصر بشكل عام وهو ما يجعله نقلة الى الأمام في هذه الصناعة فهو يعتبر خروجاً عن التقليدي سواء من خلال الجزء الأول منه بالذهاب الى الفضاء أو الجزء الثاني الخاص بالحيوانات وهو ما لم يحدث في تاريخ السينما المصرية من قبل.

وأشار لبيب -كأحد أبطال الفيلم- الى هذه الخطوة المهمة التي اتخذوها كفنانين في هذا الفيلم وهي خطوة نحو التجديد بعيد عن القوالب التقليدية والنمطية للأفلام الكوميدية وأفلام السينما المصرية بشكل عام، وأكد ان الفيلم له هدف ورسالة مهمة وهي ضرورة الاتحاد لمواجهة أي عدو ومهما كانت قوة هذا العدو سيتم التغلب عليه من خلال هذا الاتحاد والتوحد.

ونفى لبيب اتهام الفيلم بالتفاهة والسطحية وقال: «سينما علي بابا» ليس فيلماً تافهاً أو سطحياً فبالاضافة الى الفكرة والرسالة التي طرحها والتي تحدثت عنها فهو له هدف مهم جداً، وهو يشير بشكل غير مباشر الى حقائق حياتية يجب ان نرسخها وهي «أن الحق فوق القوة وان قوة الظلم مهما دامت ستنتهي في يوم ما» وأنا شديد الفخر بهذا الفيلم وبمشاركتي فيه رغم الاجهاد الشديد والجهد البالغ الذي عانيت منه أثناء التصوير بسبب الماكياج والأصباغ والملابس غير العادية التي كانت تتطلبها الشخصية التي قدمتها في الفيلم خلال جزئيه الأول والثاني، فرغم كل ذلك لم أتردد لحظة في قبول هذه الأدوار بل تحمست لها وتحمست للفيلم الذي وجدت به الجديد الذي أشرت اليه.

وعن تعامله مع أحمد مكي قال: مكي فنان ونجم مجتهد واعتبره أحد أبنائي ورغم مكانته عندي لم أجامله بالمشاركة في الفيلم فأنا لا أقدم فني للمجاملة أو الصداقة بل أقدم ما اقتنع به، وعن تنوع أدواره قال: الحمد لله على هذه القدرة التي منحها الله لي وأنا حريص تماماً على تنوع أدواري وشخصياتي التي أقدمها وهذا ما يجعل نجوم هذا الجيل يطلبون مني المشاركة في أفلامهم ويبدون اعجابهم بطريقتي في تقديمي لأدواري.

النهار الكويتية في

27/12/2011

 

السينمائيون المصريون:

لا نثق في التيار الديني.. وأفلامنا تخاطب العائلة السينمائية!  

عبُر عدد بارز من السينمائيين في جمهورية مصر العربية عن عدم ثقتهم في التيار الديني من خلال تحقيق فني نشرته صحيفة -الوفد- القاهرية نقتطف منه: - في هذا الملف نستطلع آراء نجوم وصناع ونقاد السينما ونناقش معهم رؤيتهم للخطوة التي اتخذها الاخوان المسلمون بتأسيس شركة انتاج سينمائي ودرامي للعمل على تثبيت أقدامهم في هذا المجال رغم خصوصيته ومخاوفهم التي تزايدت بعد المرحلة الأولى من الانتخابات البرلمانية.

ويقول المنتج محمد حسن رمزي: انا لا أعلم ماذا يريد الاخوان من السينما؟ فأنا أرى انها مجرد وسيلة للدعاية يحاولون استخدامها وليس عندي أي ثقة في الاخوان لأنهم مسلمون بالاسم فقط بالاضافة للشكل وحرصهم على الذقون والجلباب الأبيض ولكن ما في نواياهم لا يعلمه الا الله، خاصة ان الاخوان عندهم أموال وأنا معلوماتي انهم أغنياء جداً وبذلك يستطيعون التأثير في أي مجال ليس السينما فقط بل في شتى المجالات وفي الأيام المقبلة سنشاهد أفلاماً موجهة، وأنا أرفض الافلام التي بها ابتزال ومشاهد عري بلا مبرر فأنا أخاف الله بدرجة كبيرة وأدعو دائماً الى سينما العائلات فلا يوجد ما يسمى بالسينما النظيفة لأننا لا نغسل الأفلام بمسحوق غسيل، فالسينما لكل أفراد العائلة لا يجب ان يكون بها مشاهد خارجة عن الاطار الدرامي والأخلاقي واذا كان الاخوان سيدخلون المجال من أجل تقديم أعمال ذات قيمة فمرحباً بهم أما اذا كان دخولهم من أجل الدعاية والتوجيه ورسم صورة جميلة عنهم في أذهان الناس فهذا مرفوض تماماً.

وأضاف: ان الاخوان المسلمين حزب سياسي يرفع شعار الاسلام هو الحل وأنا أتفق مع هذا الشعار ولكن ليس الاسلام الخاص بهم فلا يوجد شخص لا يرى في الاسلام حلا لمشاكلنا ولكن الاسلام الحقيقي يخدم جميع الأديان والشعب المصري شعب طيب سهل التأثير فيه خاصة ان السينما تؤثر في المجتمع.

- «الاخوان المسلمون هيدخلوا مجال السينما يعملوا فيه ايه»؟ طرح الفنان محمود ياسين هذا التساؤل في بداية حديثه عن خوض الاخوان لتجربة الانتاج وأضاف: الذي يصنع الفيلم هو المخرج وهو من يتابع السيناريو ويضع فيه رؤيته الخاصة ومع ذلك اذا كان الاخوان هيشتغلوا في السينما فذلك سيفسح لمزيد من الديموقراطية فالمتفرج سيكون حراً في اختيار الفيلم الذي سوف يدخله حتى لو كان من صنع الاخوان ليتعرف على طريقة تفكيرهم فلا مانع من وجود أفلام موجهة ومن يعترض عليهم يجب ان يشاهدهم أولاً ويقدم عكس ما يقدمونه اذا أراد ذلك فهم لن يضغطوا على المشاهد ليصبح تابعاً لهم.

وأشار ياسين الى ان الفن يؤثر في المجتمع ولكن من يصنعه لا يستطيع ان يشتري العقول، والمشاهد المصري ذكي وحساس ويستطيع ان يعرف ماذا يريد الشخص الذي أمامه فيجب ان تكون هناك مساحة من حرية التعبير ومن يرد ان يقول شيئاً فليقله دون خوف.

- وفي السياق نفسه تحدث الناقد رفيق الصبان مؤكداً ان الفترة القادمة هي فترة مخاض ولا نعلم نوع المولود الذي ستنجبه لنا الثورة ولكن الجمهور هو وحده الذي سيحدد نجاح الاخوان المسلمين في هذا المجال أم لا.

وأضاف الصبان: ان الافلام التبشيرية موجودة في العالم كله وأهم ما فيها المحتوى الذي تقدمه ففيلم «الرسالة» كمثال لم يكن تبشيراً للدعوة المحمدية بل كان عملاً جيداً به موضوع وأسلوب اخراج متميز وحق الاخوان ان يصنعوا أفلاما بأسمائهم لكن لابد الا تأخذ طابع أفلام التكفير لانهم في النهاية سيقدمون سينما لها معايير للصناعة. والفن الجيد في النهاية يأخذ بأكثر من زاوية حسب وجهة نظر المتفرج لهذا العمل وأنا أرحب بدخول الاخوان المجال السينمائي من أجل تشجيع عجلة الانتاج والقضاء على البطالة السينمائية التي أصبحت موجودة فبعد ان كانت البلد يصنع أكثر من 70 فيلماً ظل يتناقص حتى أصبح لا يتعدى 20 فيلماً وفي النهاية أؤكد ان الجمهور في الفيصل في هذا الأمر.

النهار الكويتية في

27/12/2011

 

'صعود إلى القمر' لجورج ميليس يفتتح الدورة 13 للتظاهرة

15 جائزة و540 ألف درهم للفائزين في المهرجان الوطني للسينما بطنجة

خالد لمنوري | المغربية  

تحتضن مدينة طنجة، من 12 إلى 21 يناير المقبل، فعاليات الدورة 13 للمهرجان الوطني للفيلم، الذي ينظمه المركز السينمائي المغربي، بتعاون مع المنظمات المهنية في القطاع السينمائي.

وستتميز الدورة، حسب المنظمين، بتنظيم مسابقتين رسميتين، واحدة خاصة بالفيلم الطويل، سيترأس لجنة تحكيمها الفيلسوف والمفكر الفرنسي، إذغار موران، وأخرى خاصة بالفيلم القصير، يترأس لجنة تحكيمها المخرج الإيفواري، كرامو لاسيني، إضافة إلى تنظيم ندوات صحفية، والعديد من الأنشطة الموازية.

وقال المنظمون في بلاغ توصلت "المغربية" بنسخة منه، إن المهرجان سيفتتح فعالياته بعرض فيلم "رحلة إلى القمر"، للمخرج الفرنسي، جورج ميلييس، بعد مرور مائة سنة على خروجه إلى القاعات، مع عرض لمسار ترميم الفيلم، الذي سيعرض لأول مرة بالقارة الإفريقية، وستختتم بندوة حول الحصيلة السينمائية المغربية لسنة 2011، وحفل توزيع جوائز المهرجان، البالغ عددها 15 جائزة بقيمة 540 ألف درهم.

وستتنافس الأفلام الروائية الطويلة، التي من المنتظر أن يتعدى عددها 20 فيلما، على 12 جائزة، بقيمة 440 ألف درهم، ويتعلق الأمر بالجائزة الكبرى (100 ألف درهم)، والجائزة الخاصة للجنة التحكيم (70 ألف درهم)، وجائزة أول عمل (50 ألف درهم)، وجائزة السيناريو (40 ألف درهم)، وجائزة أول دور نسائي (30 ألف درهم)، وجائزة أول دور رجالي (30 ألف درهم)، وجائزة ثاني دور نسائي (20 ألف درهم)، وجائزة ثاني دور رجالي (20 ألف درهم)، وجائزة التصوير (20 ألف درهم)، وجائزة الصوت (20 ألف درهم)، وجائزة المونطاج (20 ألف درهم)، وجائزة الموسيقى الأصلية (20 ألف درهم).

وستتنافس الأفلام القصيرة على ثلاث جوائز، تبلغ قيمتها 100 ألف درهم، سيخصص نصفها للجائزة الكبرى، وقيمتها 50 ألف درهم، بينما سيحصل الفيلم الفائز بالجائزة الخاصة بلجنة التحكيم، التي أحدثت أخيرا، على 30 ألف درهم، فيما سيحصل الفيلم الفائز بجائزة السيناريو على 20 ألف درهم.

وتتشكل لجنة تحكيم الفيلم الطويل، التي يترأسها الفيلسوف وعالم الاجتماع والكاتب الفرنسي، إدغار موران، من الحقوقي وعالم الاجتماع، أحمد حرزني، والصحافية سناء العاجي، والباحث أحمد الفتوح، من المغرب، والناقد والصحافي، إبراهيم العريس، من لبنان، والمدیر الفني السابق للمھرجان الدولي للفیلم في فریبورك، مارسیال نایبل، من سویسرا، وعضو لجنة صندوق الدعم لسینما الجنوب، تییري لونوفیل، من فرنسا. وتضم لجنة تحكيم الفيلم القصير، التي يترأسها المخرج الإيفواري، فاديكا كرامولانسيني، مدیرة السینما بالصندوق المركزي للأنشطة الاجتماعیة، وعضو دائم للجنة دعم وتطویر السیناریو، أنا دیفاندیني، من فرنسا، والفنانة ھدى الریحاني، والمخرج عادل الفاضلي، من المغرب، والصحافي والناقد السینمائي، رامي عبد الرازق، من مصر.

وتضم قائمة الأفلام الروائية الطويلة، المنتظر مشاركتها في المسابقة الرسمية، أشرطة "حد الدنيا"، لحكيم نوري، و"أياد خشنة"، لمحمد العسلي، و"الرجال الأحرار"، لإسماعيل فروخي، و"مروكي في باريس"، لسعيد الناصري، و"الأندلس مونامور"، لمحمد نظيف، و"عاشقة من الريف"، لنرجس النجار، و"الموشومة"، للحسن زينون، و"موت للبيع"، لفوزي بنسعيدي، و"عودة الابن"، لأحمد بولان، و"شي غادي شي جاي"، لحكيم بلعباس، و"أندرومان"، لعز العرب العلوي لمحارزي، و"على الحافة"، لليلى الكيلاني، و"سيناريست"، لعزيز سعد الله، و"بن إكس"، لمحمد اليونسي، و"خنشة ديال الطحين"، لخديجة السعيدي لوكلير، و"خارج التغطية"، لعبد اللطيف دوكنة، و"نهار تزاد طفا الضو"، لمحمد الكغاط.

الصحراء المغربية في

27/12/2011

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2011)