حالة نفسية سيئة تعيشها الفنانة السورية سلاف فواخرجي هذه الفترة بسبب ما
تعرضت له من شائعات متواصلة طوال الفترة الماضية،
مما أصابها بحالة من الحزن الشديد والإحساس بالظلم
وانتقدت العديد من الصحف والمواقع الالكترونية التي شوهت صورتها ونالت من
حياتها الشخصية قبل الفنية.
وآخر هذه الشائعات خرجت فور قرار انسحابها من عضوية لجنة التحكيم بمهرجان
قرطاج، والذي انتهت فعالياته قبل أيام.
جاء قرار الانسحاب قبل حفل الافتتاح وكان مفاجئاً للجميع،
وبررت فواخرجي انسحابها وقتها بأنه نتيجة وعكة صحية مفاجئة، ولكن سرعان ما
خرجت الصحف بعدها لتتهم سولاف بالتعنت والغرور وذلك بعد ما أشيع من داخل
المهرجان عن أن انسحابها المفاجئ كان انتقاماً منها لكرامة زوجها الذي غضب بشدة عندما لم يجد لنفسه كرسياً
بجوارها في المكان المخصص لأعضاء لجنة التحكيم مما أثار غضبها وجعلها تغادر
دون أي احترام لإدارة المهرجان التي كرمتها باختيارها كعضو لجنة تحكيم.
أجرينا اتصالاً هاتفياً بسولاف لمعرفة حقيقة ما حدث وجاء ردها مزيجاً
من الغضب والحزن، وقالت: نويت عدم الحديث عن هذا الموضوع احتراماً لإدارة المهرجان ولكن ما قيل بعدها أصابني
بالدهشة والحزن »يعني معقول هنسحب من المهرجان بسبب كرسي؟!«.
وتوضح أسباب انسحابها قائلة:
انسحابي كان بسبب العديد من المواقف السخيفة والأخطاء التي
ارتكبها موظفو المهرجان في حقي، والتي شعرت فيها بالإهانة التي دفعتني للانسحاب
من المهرجان، وموقف الكرسي الذي ذكرته إدارة المهرجان صحيح ولكنه ليس بالمهم أو
المهين للدرجة التي تجعلني انسحب من المهرجان،
فقد تصدر موقف الكرسي للتغطية علي الأسباب الحقيقية للخلاف..فأنا فنانة
ملتزمة وأحترم كلمتي ومن المستحيل أن أترك المهرجان دون أن يكون هناك سبب
قوي يستحق هذا القرار.
وأضافت سولاف: وبالرغم من كل ما قيل عني مازلت أفضل التزام الصمت والاحتفاظ
بتفاصيل الخلاف احتراماً للاتفاق الذي بيني وبين الأستاذ رياض عصمت وزير
الثقافة ومدير مؤسسة السينما بتونس، الذي تدخل واعتذر لي وطلب مني عدم
الحديث عن تفاصيل ما حدث حفاظاً علي صورة المهرجان، وأنا مازلت علي وعدي معه لأنني لا أحب إثارة المشاكل،
ولأنني مازلت أكن كل الحب والتقدير لمهرجان قرطاج العريق، ولا أستطيع أن
أقول سوي أن قلة الخبرة من بعض القائمين علي المهرجان وسوء تصرفهم كانت
سبباً في حدوث أزمة كبيرة لي، ولعبوا بعد ذلك علي وهي احترامي زوجي وائل رمضان نقطة ضعفي،
وأنا بالفعل أضع كرامة زوجي واحترامه
فوق كل شيء، ولا أدري السبب في إدانتي دائماً بسبب وجودي مع زوجي وعائلتي طوال الوقت ووضع هالة
من الشائعات والأكاذيب حولنا، وآخرها ما حدث في المهرجان فهو فعلاً
لم يكن هو السبب الأساسي في انسحابي من المهرجان كما ذكرت الصحف والمواقع
الالكترونية بل كان هو الحجة أو »الشماعة«
التي علق عليها موظفو المهرجان أخطاءهم.
وأكثر ما يثير غضبي واستغرابي هو الأقلام المغرضة التي تنال مني طوال الوقت
والجرائد التي لا تعطي أي اهتمام لمعرفة الحقيقة والتأكد من صحة الأخبار
قبل إطلاق الشائعات والتهم بدون وجه حق، فلا يمر يومان إلا وأقرأ العديد من الأخبار الكاذبة عني والتي تترتب
عليها مقالات نقدية لاذعة تسيء لشخصي وبالتأكيد من
الممكن أن تؤثر علي حب الناس لي.
أخبار النجموم المصرية في
18/11/2010
لغز اختفاء مذكرات عبد المنعم مدبولي
تحقيق: نصر رأفت
ما بين يوم السبت 28 ديسمبر من عام 1921
لحظة ميلاد عبد المنعم مدبولي
.. ويوم الأحد 9 يوليو من عام 2006 لحظة رحيله عن الدنيا..
مضت
85 عاماً عاشها هذا الرجل الضاحك الباكي بحلوها ومرها ، مؤمنا بموهبته مغرماً
بفنه في زمن لم يكن فيه الفنان يحظي بأي اعتبار أو تقدير ، وسجل مدبولي
بالكلمة أحياناً
علي الورق
، وبصوته أحياناً أخري في لقاءات صحفية ، واذاعية مشواره الفني
.. هذه الأوراق والمذكرات والذكريات اختفت في ظروف غامضة ..
أبناء مدبولي اتهموا المخرج الاذاعي كمال دسوقي بأنه حصل منهم علي هذه
الأوراق عبر وساطة الفنانة نجاح حسن الممثلة المسرحية والاذاعية التي
تبناها والدهم ،وحاولت رد الجميل من خلال تحويل سيرة أستاذ الكوميديا ورحلة
كفاحه إلي مسلسل يخلد ذكراه .. لكن المسلسل لم ير النور، وحدثت مسرحية هزلية تدعو للحزن
نتعرف علي فصولها من خلال اعترافات أبطالها ..
ومازال البحث جارياً
عن " حياة بابا عبده التي تركها علي ورق".
تحكي أمل عبد المنعم مدبولي قصة المذكرات منذ البداية فتقول :
قبل 3 سنوات تقريباً اتصلت بنا الفنانة نجاح حسن
،وهي صديقة للعائلة وكانت قريبة من والدي خلال السنوات الأخيرة من عمره ،
ولأننا نثق فيها تماماً وافقنا علي اقتراحها بمنتهي البراءة
، وذلك بعد أن طلبت تنفيذ مسلسل إذاعي في شبكة "
صوت العرب " يتناول قصة حياة والدي عبد المنعم مدبولي ، وجاءتنا ومعها المخرج الاذاعي بصوت العرب
الأستاذ كمال دسوقي ، وأعطيناه تفويضاً مكتوباً
ومشروطاً بأن نقرأ كل السيناريو بعد أن ينتهي من كتابته ، وكذلك أعطيناه كل ما في حوزتنا من أوراق
وحوارات منشورة ومستندات تخص سيرة حياة "بابا
عبده" وعلي مدار 3 سنوات لم نر أو نسمع عن اتخاذ المخرج لأي خطوات علي طريق
تنفيذ المسلسل ، وكلما حاولنا الاتصال به للاستفسارعن مصير سيناريو العمل
كان يتهرب من الرد علي اتصالاتنا ، وإذا رد علينا يقدم حجج ومبرررات لا
تقدم ولا تؤخر .
ولم يكن أمامي سوي اللجوء إلي السيدة نبيلة مكاوي رئيس شبكة صوت العرب في
ذلك الوقت ، ثم أحيل الموضوع إلي الدكتورة لمياء محمود نائب رئيس اذاعة
صوت العرب ، واستمرت الاتصالات بيننا والمفاوضات
مستمرة عن طريقها مع المخرج الأستاذ كمال دسوقي ، وكل ما طلبناه من الدكتورة لمياء أن تستعيد من
المخرج أوراق ومذكرات وحوارات والدي عبد المنعم مدبولي والتفويض الذي
كتبناه للمخرج لتنفيذ المسلسل ..
لكننا فوجئنا بالمخرج يخبر نائب رئيس صوت العرب بأن التفويض يعطيه الحق في
تنفيذ المسلسل في القطاع الخاص بعيداً عن صوت العرب وهذا ما لانسمح به علي الإطلاق
.
وأشارت الابنه الكبري للفنان الراحل عبد المنعم مدبولي بأنها وجهت استغاثة
لوزير الاعلام أنس الفقي للتدخل لانقاذ سيرة حياة عبد المنعم مدبولي من أن
تستغل بشكل غير لائق بتاريخه وفنه ومشواره الحافل ، وحب الناس له
.
وقالت أمل مدبولي : لن أسكت عن حق والدي لأنني أشعر أنني المسئولة عما حدث
، ولن أسمح لمخلوق مهما كان أن يهين تاريخ عبد المنعم مدبولي .. والجميع
يعلم أن والدي أفني حياته في الفن والابداع
، وضيع عمره كله في العمل الفني فهل يكون هذا هو التكريم الذي يستحقه
الإساءة لمشواره الطويل في اسعاد الجماهير ؟!
الشاهد الوحيد
الفنانة نجاح حسن ممثلة مسرحية واذاعية
كانت من أقرب المقربين للفنان الراحل عبد المنعم مدبولي تقول نجاح :
الحكاية بدأت منذ عام 1995
عندما اكتشفني الأستاذ مدبولي
كفنانة جديدة ، ورأي أنني موهبة تستحق الرعاية
، فوقف بجانبي وشجعني كثيراً
وتبناني فنياً ، وأطلق علي "
حلوة المسرح الحديث .. وآخر عنقود مدرسة المدبوليزم "
وخلال ال
15 سنة الأخيرة من عمره كنت ألازمه مثل ظله ، وفي أيامه الأخيرة ترك لي الكثير من الأوراق
عن حياته الشخصية والفنية
، وأوراق أخري تخص فرقة
" المسرح الحر " التي أنشئت عام 1952 علي يديه ، وفي عام 1999 طلب أن
أساعده
علي إحياء
نشاط هذه الفرقة من جديد لكي تعيد كل الروائع والكنوز المسرحية التي سبق
وقدمتها ، وبالفعل كنت بجواره أقدره فنياً
وانسانياً
كقيمة عظيمة ، وهو _ الله يرحمه ويحسن إليه -
بالنسبة لي ليس عملاقاً
فنياً فقط بل في منزلة والدي تماماً
، وذهبنا بالفعل
لمقابلة وزير الثقافة
الفنان فاروق حسني في عام
1999 ووافق الوزير علي فكرة الأستاذ مدبولي ورحب بها ودعمها .. وبدأنا
بالفعل في التحضير لأول أعمال فرقة المسرح الحر وهي مسرحية " الناس اللي
تحت "
للمؤلف نعمان عاشور واخراج الأستاذ مدبولي وكان
الأستاذ يحب هذه المسرحية كثيرا ، وبعد البروفات التي استمرت ثلاثة أشهر،
وتحديداً في شهر يوليو من عام 2006
رحل الأستاذ
.. مات مدبولي أبي الروحي الذي تبناني فنياً ، وساعتها شعرت أن الدنيا ماتت هي الأخري بالنسبة
لي بموت أبي الروحي وأستاذي عبد المنعم
مدبولي .
وبعد فترة من رحيل الأستاذ اتجهت للعمل في الاذاعة،كان ذلك قبل 3 سنوات
تقريبا وقابلت المخرج كمال دسوقي وكانت علاقتي بالأستاذ مدبولي معروفة
للجميع وواضحة مثل الشمس ، واقترح المخرج كمال دسوقي أن أساعده بما أعرفه
عن مدبولي لتنفيذ مسلسل درامي يتعرض لقصة حياة مدبولي ، ووجدتها فرصة مناسبة لتخليد ذكري أستاذي فنياً
وانسانياً ، واتصلت بأبناء مدبولي وهم جميعاً أصدقائي ومن أعز الناس علي قلبي
،وبالفعل رحبوا بالفكرة
،ووافقوا أن يعطوني كل الأوراق والمستندات التي يملكونها عن
حياة والدهم ومشواره الفني ، واصطحبت المخرج كمال دسوقي بسيارتي إلي منزل عائلة مدبولي في مصر
الجديدة ، واتفقوا علي إعطاء كمال دسوقي تفويضاً
مكتوباً لإعداد واخراج مسلسل إذاعي عن حياة والدهم بشرط أن يطلعوا علي كل
ورقة في السيناريو قبل تنفيذه ، وبعد حصول المخرج
علي التفويض بيومين طلب مني الورق
الذي بحوزتي ، وحوزة أسرة مدبولي لمساعدته في كتابة السيناريو،
وبالفعل جمعت كل ما كان لدي يخص الأستاذ مدبولي مكتوباً بخطه أو مكتوباً
عنه ، وكذلك حصلت علي كل ما يخصه من
أمل عبد المنعم مدبولي
، وأخذت كل الأوراق في حقيبة كبيرة ممتلئة عن آخرها
، وذهبت إلي مبني الإذاعة والتليفزيون ، وسلمتها للمخرج كمال دسوقي
بدون شاهد علي ذلك سوي الله سبحانه وتعالي ، وطلب مني أن يكون بيننا جلسات عمل للتعرف أكثر
عن مدبولي وحياته وصفاته الشخصية خاصة وأنني كنت الأقرب إلي هذا الفنان
الكبير علي مدار 15
سنة
، ومنذ 3 شهور فقط فوجئت باتصال تليفوني من أمل الابنة الكبري للأستاذ مدبو
لي غاضبة وثائرة تطلب
مني أن أسترجع أوراق ووثائق والدها وقالت
:
" هذا الورق أمانة في رقبتي أمام الأسرة ، وأنها لا تعرف المخرج كمال دسوقي ولم تقابله
سوي مرة واحدة في حياتها
، ومرت
3سنوات منذ أخذ الورق ولم يفعل شيئاً حتي الآن "
وعلي الفور اتصلت بالمخرج الذي عملت معه 4 سنوات وطلبت منه الأوراق طالما أنه لم ينفذ
المسلسل الذي وعد به فكان رده :
" إن الكتابة إبداع وتستغرق وقتاً
طويلاً
، ولا أحد يطالبني بشئ بالنسبة لمسلسل عبد المنعم مدبولي"
بعد ذلك إتصلت بأمل مدبولي ، وقلت لها ما حدث واعتذرت لها لأنني كنت السبب
فيما حدث برغم حسن نيتي ، وحرصي وحبي للأستاذ مدبولي وأولاده
وارتباطي به وبهم سنوات طويلة
، ويكفي أنني حصلت معه علي جائزة
أحسن ممثلة مسرحية وقدمت معه
12
مسرحية ، ما تزال علامات في تاريخ المسرح المصري .
وبعد ذلك فوجئت بالمواقع الاليكترونية تتهمني بسرقة مذكرات مدبولي وتشهر بي
ظلماً وعدواناً تحت عنوان : " حلوة المسرح الحديث سرقت مذكرات أستاذها ! "
مجرد قصاصات صحف
أماالمخرج الإذاعي كمال دسوقي مدافع عن نفسه قائلاً :
لقد حصلت من أبناء الفنان الراحل عبد المنعم مدبولي علي ملف أوراق عن حياة والدهم لكنه لا يتضمن أي
مذكرات بخط الفنان الراحل بل عبارة عن مجموعة صفحات وقصاصات
من حوارات منشورة علي حلقات عن عبد المنعم مدبولي في صحف عربية وليست مصرية
.. إذن لم أحصل منهم علي مذكرات كما يقولون .
وكل الحكاية أن أبناء الفنان الراحل أمل وأحمد ومحمد أعطوني تفويضاً
مكتوباً لتنفيذ مسلسل إذاعي عن قصة حياة والدهم من خلال ملف الأوراق الذي
حصلت عليه منهم وأضاف المخرج كمال دسوقي :
بالفعل حدث ذلك منذ 3 سنوات لكن بعد ضغوط عديدة منهم أرسلت الملف الذي
يتضمن تلك الأوراق لهم عن طريق زملاء في الإذاعة
منذ شهر
، ولن أعيد لهم التفويض والمشكلة أن أبناء مدبولي يتوقعون أن يخرج المسلسل
للنور في يوم وليلة ولا يدركون أن عملاً
كبيراً
بحجم قصة حياة مدبولي يستغرق سنوات عديدة
، وعلي سبيل المثال مسلسل عن حياة الفنانة شادية
استغرقت كتابته حوالي
7 سنوات .
وإذا كنت قد أرسلت الأوراق التي كانت في حوزتي لأبناء مدبولي إلا أنني
اعتمدت علي مجلات قديمة عن المسرح ، ومصادر أخري لكتابة سيناريو مسلسل مدبولي وبالفعل كتبت عشرحلقات
حتي الآن
،وانجاز العمل يستغرق وقتاً
وبحثاً وجهداً طويلاً لأنه إبداع في نهاية الأمر .
أخبار النجموم المصرية في
18/11/2010
زاك ايفرون : الشائعات تطاردني انا وفانيسا
اعداد : نورهان نبيل
علي الرغم من قصر مشواره الفني الا انه استطاع ان يحقق جماهيرية واسعة انه
النجم الشاب زاك ايفرون، والذي يشارك في الوقت الحالي في بطولة فيلم »الموت والحياة تشارلي سانت كلود«
وهو الفيلم الذي اعتبره الكثيرون بمثابة خطوة جديدة ومختلفة في حياة النجم
الشاب البالغ من العمر »٣٢ عاما حيث يؤدي بالفيلم دور شاب كئيب وحزين لرحيل
اخيه الصغير علي عكس جميع ادواره السابقة والتي ظهر فيها ايفرون يرقص ويغني.
في هذا الحوار الذي اجرته معه مجلة ستوديو الفرنسية مؤخرا،
يتحدث ايفرون عن السبب الذي دفعه للمشاركة في بطولة هذا الفيلم كما يكشف عن
علاقته بالنجم اللامع ليوناردو دي كابريو وفي النهاية يتحدث عن الشائعات
التي تلاحقه بشكل مستمر.
·
في البداية نريد ان نعرف ما الذي
دفعك للمشاركة في فيلم »تشارلي سانت كلود«؟
لقد رأيت انه حان الوقت لكي أخطو خطوة جديدة في مشواري الفني وجدت ان
الجمهور يريد ان يراني في افلام بعيدة عن الافلام الموسيقية التي اشتهرت من
خلالها ويعد »تشارلي سانت كلود«
تحدي جديد بالنسبة
لي حيث سمح لي بالتخلص من صورة الشاب الذي يرقص ويغني.
·
يقال
دائما انك تريد ان تصبح مثل الممثل اللامع ليوناردو دي كابريو وانك تخطو
نفس خطواته .. فمارأيك؟
- نعم واتمني ان انجح في ذلك،
فبعد فيلم
»تيتانك« أصبح ليوناردو نجما لافلام ناضجة للكبار كما يقال فهو مثلي الاعلي
وقد تحدثت معه واعطائي نصائح عديدة فهو شخصية رائعة.
·
في الفيلم بكيت بشدة في العديد
من المشاهد بشكل مقنع للغاية..
فكيف تمكنت من القيام بذلك؟
- يجيب وهو يضحك:
هل تريد ان تقول انني شخص عاطفي..
في الحقيقة لم افعل شيئا مرهقا لكي اتمكن من البكاء بشدة كل ما في الامر هو
ان شخصية تشارلي تتشابه مع شخصيتي كثيرا فهو شاب يموت له اخ صغير وهذا هو
السبب في البكاء وانا ايضا في الحقيقة لدي اخ صغير يدعي ديلان وكلما تخيلت
او خطر ببالي انه من الممكن ان يحدث له اي مكروه وجدت نفسي ابكي بشدة.
·
وهل قمت بتعليم ديلان اي رياضة
كما فعل تشارلي مع اخيه في الفيلم؟
- نعم لقد علمته كرة السلة والبيسبول..
وفي الحقيقة استطاع ان يتفوق علي كثيرا
خاصة في كرة السلة.
·
ومن
يقدم لك النصائح الخاصة بالحب والعلاقات العاطفية؟
- اخي الكبير فهو عبقري في تلك الامور ودائما يتكلم معي ويحكي لي عن حياته
وعن تجاربه السابقة كما انه يقدم لي النصائح دائما حتي لا اكرر اي خطأ مرة
اخري.
·
تعيش
قصة حب منذ سنوات مع الممثلة الشابة فانيسا هدجنز..
فكيف استطعت الحفاظ علي علاقتكما؟
- قررت منذ البداية تجنب الحديث عن حياتي الخاصة في وسائل الاعلام ولكن
للاسف كل يوم اقرأ العديد من الشائعات الغبية عنا سواء في الصحف الامريكية
او علي شبكة الانترنت، وقد قرأت مؤخرا باننا نستعد للزواج ولكن هذا الكلام
لا اساس له من الصحة.
·
وما هي الشائعة الأكثر
غرابة التي قرآتها عن نفسك؟
- قرأت انني مصاب بمرض جلدي خطير ويضاف ضاحكا كل ما في الامر انهم وجدوا
بقعة في وجهي يقومون علي الفور بتأليف قصص وشائعات والحقيقة أنني مازالت
شابا صغيرا ولا يزال لدي حب الشباب.
·
لقد استطاع كل من روبرت باتينسون
وتايلور لوتنر تحقيق جماهيرية واسعة خاصة لدي الفتيات
.. فهل هذا يزعجك او يسعدك؟
- شعرت بالسعادة والفرح لهما بالطبع، وفي الحقيقة بعد نجاح دوري في فيلم
»هاي سكول ميوزيكال«
اصبحت
بداخلي مشاعر متضاربة كثيرا فقد اصبحت كل افعالي وتصرفاتي محط انظار وسائل
الاعلام ووقتها تمنيت ان اختفي تماما،
لذلك اري ان فيلم »تويلايت« جاء في الوقت المناسب.
أخبار النجموم المصرية في
18/11/2010
نجوم هوليوود حائرون بين الغناء والتمثيل
اعداد : عبدالله
حسان
مطربو هوليوود اتجهوا للتمثيل وممثلوها احترفوا الغناء!
نجح بعضهم في الجمع بين الاثنين،
وأخفق البعض، في حين قرر آخرون اعتزال الفن نهائيا،
كثيرون أعجبتهم التجربة وقليلون شعروا بالرعب وهم يواجهون الجمهور وجها
لوجه بعيدا عن أضواء كاميرات السينما التي اعتادوها.
هنا.. نرصد بعض تجارب نجوم هوليوود الحائرين بين أضواء السينما وجنون
الغناء.
علي الرغم من كثرة المناسبات التي يعلن فيها البعض
عن عودة الممثل السابق »يواكيم فونيكس«
للتمثيل مرة أخري، إلا ان الممثل الذي تألق في دور الملك المتسلط في رائعة رايدلي سكوت
the Gladiator..
غالباً
مايخرج بصورة مباشرة أو غير مباشرة ليؤكد ان اعتزاله التمثيل واحترافه غناء الهيب هوب منذ العام
٨٠٠٢ هو قرار نهائي لارجعة فيه.
وكان »فونيكس« -الذي رشح للأوسكار-
افضل ممثل مرتين احداهما عن ادائه لشخصية اسطورة الغناء
الامريكي »لاجوت كاش«»
في فيلم
walk the line
قد اعلن عن اعتزاله التمثيل بعد فيلم
two lovers
وهو القرار الذي بدا انه سيتراجع عنه مع اشاعات تظهر بين الحين
والآخر ترشحه للعودة في أفلام مع مخرجين كبار،
آخرها كان في فيلم
hoover
الذي سيحكي قصة حياة مؤسس المباحث الفيدرالية الامريكية ، لكن مخرج الفيلم،
الكبير كلينت ايستوود قطع الطريق علي مروجي الشائعات عندما أعلن عن ترشيحه
»ديكابرو« للدور، اما »فونيكس« فقد أكد رفضه للعودة للوقوف امام الكاميرات
بالظهور في حفلات غنائية جديدة بانتظام يؤكد ولعه بمهنته الجديدة.
اما الممثلة الجميلة »جونيث بالترو« التي قدمت اداءات درامية مميزة في عديد
من الأفلام مثل
skakeseare in lovr
و »selen
فقد اعلنت عن أولي حفلاتها الموسيقية التي ستقدمها كمطربة، وهو حفل جوائز
CMA
الذي ستقدم فيه بطله »الرجل الحديدي«
فقرة غنائية مطولة ومن المنتظر ان يعقد الحفل هذا
الشهر.
وقد اعربت بالترود عن رعبها من حفلتها الغنائية الأولي وقالت في حوار
لراديو
rt
في امريكا انها اذا لم تصاب باغمئه او انهيار عصبي من جراء مواجهة الجمهور
فإن الأمر سيصبح جيداً للغاية.. وكانت »بالترو« قد اعلنت منذ فترة عن نيتها
خوض تجربة الغناء في الموسيقي الريفية
COUNTRY
التي تشتهر في امريكا.
اما الممثلة الشقراء »سكارليت جوهانسون«
التي اشتهرت بأداء ادوار البطولة في عدد كبير من أفلام الممثل
والمخرج الكبير »وودي الن«
فقد تعرضت للحرج في العديد من المرات بسبب
الطلب المتواتر من جمهور افلامها بان تتوقف عن الغناء لسوء مستوي صوتها،
وعدم امتلاكها لملكة وموهبة الغناء من الاساس، علي عكس موهبتها التمثيلية
البارزة التي رشحتها لعدد من جوائز الكرة الذهبية »جولون جلوب«..
وعلي الرغم من ان الألبوم الثاني قد دشن اسم »جوهانسون«
كمطربة ممثلة او العكس فإن عدد كبير من تعليقات الجمهور علي الانترنت قد
اوضح مدي انعدام جماهريتها كمطربة حيث كتب أحد المعلقين ان سكارليت ليست
مطربة سيئة وانما أقل من ذلك بكثير.
عادة ما يدخل الممثلون الي عالم التمثيل علي خلف شهرتهم كممثلين، وعلي
الرغم من كثرة اسماء الذين فعلوا ذلك من نجوم هوليوود إلا انهم قلما
اكتسبوا مساحة جديدة من الشعبية أو النجاح علي خلفية غنائهم بل في الأغلب يقابلهم فقط مريدوهم ممن
كانوا يعجبون بهم كممثلين خلال ادائهم كمطربين.
في المقابل غالباً ما نجح المطربون والمطربات في ان يكونوا ممثلين ناجحين،
اشهرها كمثال علي ذلك هو الاسطورة »فرانك سيناترا«
الذي حصدت افلامه جوائز الأوسكار وحصد هو نفسه
الجائزة عام ٤٥٩١ عن فيلم »من هنا والي الخلود«
الذي قيل ان المافيا هي التي تدخلت لدي شركات هوليوود ليصبح
سيناترا بطلا له بعد رفض الشركة المنتجة وجوده بالفيلم.
اما احدث المطربات اللاتي تحولن للتمثيل الي جوار الغناء فهي المطربة
الشابة »ريهانا« -٢٢عاماً- التي سيعرض لها فيلمها الأول
battleship
والذي تحدث الكثيرون عن انها قدمت فيه اداءة تمثيليا جيداً حتي الآن، حيث
تستمر ريهانا، في تصوير مشاهدها في الفيلم.
وكذلك فإن النجمة حديثة الطلاقة »كريستينا اجيليرا«..
تخوض الآن تجربتها التمثيلية الاولي حيث تشارك في فيلم
Barleslue
مع الممثلة الكبيرة شير والتي أعلنت انها مندهشة من مستوي تمثيل اجلير
العالي رغم حداثة عهدها بالتمثيل.
اما المطربة الكولومبية الجنسية العربية الأصول العالمية الشهرة والتوهج »شاكيرا«
فكانت قد شاركت في أحد مسلسلات الدراما اللاتينية الشهيرة
soopopera
، قبل ان تقتحم عالم الغناء بقوة وتنطلق فيه لتصبح
احد اشهر المطربات في العالم حالياً
وأكثرهم لمعاناً واحتفاظاً بموهبتها بشهادة الروائي العظيم »جابريل جارسيا ماركيز«
حيث غنت شاكيرا اغنية فيلم »الحب في زمن الكوليراً«
المأحوذ عن ثاني اشهر رواياته
، ومن المعروف ان
»شاكيرا مترددة للغاية، وللعودة مرة اخري للتمثيل وذلك خوفاً
منها علي ضياع النجاح والرصيد الضخم لدي
الجمهور في العالم ازاء ارادتها المميزة.
أخبار النجموم المصرية في
18/11/2010
دي كابريو يوافق علي جاتسبس العاظيم من اجل لورمان
كتب عبد الله حسان
:
وافق النجم الأمريكي »ليوناردو دي كابريو«
علي لعب دور البطولة في فيلم المخرج الاسترالي
»بازلورمان« الجديد »جاتسبي العظيم«
أوGreat Gatsby" والذي يعد آخر الاقتباسات عن الرواية الشهيرة
التي كتبها الروائي الأمريكي »سكوت فيتز چيرالد«
وحولتها السينما الأمريكية وكذلك التليفزيون هناك لعمل فني عدة مرات أشهرها
الفيلم الذي كتبه الكبير »فرانسيس فورد كوبولا«
في العام ٤٧٩١ واشترك قي بطولته النجم الكبير »روبرت ريدفور«
الذي قدم شخصية »جاي جاتسبي«
الذي سوف يقدمها دي كابريو.
وقد أعلنت مجلة »نيويورك ماجزين«
عن ذلك، بالاضافة الي تأكيدها علي أن النجم
»توب ماجوير« - الذي قدم من قبل شخصية الرجل العنكبوت -
سيقدم دور
»نيك كاروياي«، ومن المعروف أن »ماجوير«
هو صديق طفولة
»ديكابرو« وأحد الذين لازموا في بدايته،
وكانت بدايتهما متقاربة حيث تألقا معا في العمل
الذي جمعهم سويا عام
١٠٠٢
في فيلم
Dons plun
وكان دي كابريو قد شارك المخرج الاسترالي الشهير
»لورمان« من قبل في فيلمه "Romeo
&
Julet
أو »روميو وجوليت« وذلك عام ٧٩٩١ وحصل عن دوره فيه علي جائزة أفضل ممثل في
مهرجان برلين السينمائي.
دي كابريو الذي يزدحم جدوله بأفلام ضخمة وكثيرة، أعلن أنه قرأ سيناريو الفيلم الشهر الماضي فقط،
ولكنه وافق عليه فقط لأن مخرجه هو »لورمان«
الذي يثق فيه كثيرا منذ آخر تعامل بينهما.
وحتي الآن لم يستقر المخرج علي من سيقوم بأداء دور البطولة النسائية في
الفيلم من عدد من النجمات مثل ناتالي بورتمان وكيراناتيلي واماندا سريفيد.
ومن المعروف أن دي كابريو قد أعلن أنه سيقوم ببطولة فيلم »هوفر«
مع المخرج والممثل الكبير »كلينت ايستود«
الذي يحكي قصة مؤسسة المباحث الفيدرالية
الأمريكية، كما أعلن احتمال اشتراكه مع فيلمين دفعة واحدة للكبير
»مارتن سكورسيزي«
وهو "دي
كابريو" هو الممثل المفضل لمخرج عصابات نيويورك في السنوات العشر الأخيرة
»٤ أفلام«. حيث أشيع أنه قد يؤدي دور الرئيس الأمريكي السابق »تيودور
روزفلت« في فيلم مخصص له، وكذلك سيؤدي بطولة فيلم المطرب الأسطورة »فرانك
سيناترا« في الفيلم الذي تأكد اخراج »سكورسيرزي«
دي كابريو من الممكن أن ينافس علي أوسكار أفضل ممثل هذا العام عن فيلمه
Shuttes is land"
و"Inception"
اللذين عرضا له هذا العام.
أخبار النجموم المصرية في
18/11/2010 |