في أحدث أفلام المخرج البريطاني الكبير »داني بويل«
»٧٢١ ساعة« يظهر النجم الأمريكي جيمس فرانكو في دور »آرون رالستون«
متسلق الجبال الشهير الذي اضطر لقطع يده لتحريرها بعد أن حشرت تحت صخرة
ثقيلة وقعت فوقها في إحدي مغامراته فوق جبال إحدي الصحاري الأمريكية.
»فرانكو« الذي غالباً ما يظهر في أدوار هزلية وخفيفة،
يخوض وللمرة الأولي تجربة التمثيل أمام كاميرات
مخرج كبير مثل بويل وهي المرة الأولي أيضاً
التي يؤدي فيها دوراً يحمل كل هذه الكآبة والقتامة والتحدي وإثبات الذات أيضاً..
وفي هذا الحوار مع موقع
movies on line
يتحدث عن كواليس هذا الفيلم..
·
كيف كانت استعداداتك لأداء هذا
الدور الغريب »جيمس«؟
أولاً
لم يكن هناك استعدادت ضخمة للدور، علي خلفية أنه يحتل مساحة كبيرة من السيناريو وعلي الشاشة..
فقط كانت الاستعدادات التقليدية..
لقد التقيت مخرج الفيلم
»داني بويل« في شهر نوفمبر من العام الماضي وطلب مني بشكل مباشر أن أبدأ في
نظام غذائي صارم من أجل النزول بوزني قليلاً، وكان المطلوب مني أن أبدأ التصوير ثم يقل وزني
بعد ذلك بصورة كبيرة خلال عملية تصوير المشاهد الصعبة وذلك لأن الشخصية
الحقيقية
»ارون والستون« فقدت قرابة ال٠٤
رطلاً خلال أيام المحنة التي مرت به لأنه حُرم في هذا
الوقت من الماء،
وكان يجب أن أظهر أيضاً
بنفس المظهر ونفس المعاناة، لذلك كانت فترة التصوير شاقة للغاية،
واعتمدنا علي الماكياچ بصورة كبيرة حتي نعطي الإيحاء بفقدان الوزن بالإضافة
إلي النظام الغذائي القاسي.
·
هل كانت لك بعض الملاحظات علي
السيناريو؟
أحياناً
كنت أشعر بحكم معايشة نفس الظروف أن كلمات أخري سوف تكون أفضل أو أن بعض
الحركات والتصرفات سوف تحمل بعض المصداقية، وكنت أشير ل»بويل«
بذلك وكان هو يتحملني أحياناً،
وكان يحذف بعض الأشياء في السيناريو الأصلي لأنه
اقتنع بما أقول.
·
في الفيلم تظهر الشخصية بعد قطع
يدها وتتحرك ويدها مربوطة إلي ظهرها؟ هل كان ذلك صعباً
وهل عطل أدائك؟
- بالتأكيد كان الأمر غاية في الصعوبة، أنا لا أقوم بأداء معظم أدواري وأنا مربوط اليد
إلي خلف ظهري فهذا يجعلك تمشي مترنحاً،
أضف إلي ذلك أن معظم هذه المشاهد كنت أمثلها وأظهر فيها وحيداً
بلا أي دعم أو تواجد من ممثلين آخرين يلفتون الانتباه ويشغلون عين من يتفرج
قليلاً عنك، وهذا أمر صعب بالتأكيد.
·
فيلمك القادم سيكون عن عالم
يسيطر فيه القرود علي البشر..
هل تشعر أنك تخوض أفلاماً
غريبة الأطوار كثيراً هذه الأيام؟
أعتقد ذلك وأحبه كثيراً في فيلم
Rise of Apes
أو »عودة القردة«..
أنا أقدم دور عالم بيولوجي يحتك بالعالم وسط الأخطار القادمة من سيطرة
القردة وتطورها لتصبح ذات سيادة علي الإنسان،
وأعتقد أن الفيلمين
»٧٢١ ساعة« وفيلمي القادم مرتبطان للغاية فأنا اكتسبت خبرات كثيرة عبر
تصوير مشاهد في الصحراء وفوق الجبال..
في البداية كان الأمر
غريباً للغاية ونظرت إلي سيناريو
٧٢١
ساعة وقلت يا إلهي ماذا سأفعل في ذلك،
إنها تفاصيل بعيدة كل البعد عما أعرفه، وتجربة مختلفة في أماكن مختلفة تماماً
عما عهدت، حسناً أنا الآن أنظر إلي سيناريو »عودة القردة«
وأقول لنفسي ذات التعليقات..
أنا أعتقد أن عملي الذي سيعرض قريباً
هو خير دعم ودفع للعمل بجد في عملي القادم.
·
قلت من قبل إنك تحب التعاون مع
الذين تعرفهم من المخرجين والممثلين..
كيف كان اللقاء الأول مع »داني بويل«؟
- بويل أهم وأفضل مخرج بريطاني موجود حالياً والعمل معه فرصة نادرة..
كنت أنتظر هذا العمل وأسعي إليه، ولا أستطيع أن أرفض فرصة مثل هذه..
بعد الانتهاء من العمل اكتشفت صدق حدسي فقد تعلمت الكثير منه وأشكره كثيراً
علي ذلك وأتمني له التوفيق في مشروعه القادم الذي أعلم أنه صعب للغاية حيث
إنه سيشرف علي إخراج افتتاح أوليمبياد لندن
٢١٠٢
القادم.
أخبار النجوم المصرية في
04/11/2010
ابناء النجوم ممنوعون من الشهرة
إعداد : إنجي
ماجد
مع خوض نجمات هوليوود لتجربة الأمومة في حياتهن، تتغير نظرتهن للحياة من حيث عدم حرصهن علي البقاء
في عالم الأضواء الصاخب كما كن سابقا وكذلك تتغير نوعية الأعمال الفنية
التي
يقمن بتقديمها حرصا منهن علي الا تتغير فكرة أطفالهن عنهن عندما تمر بهن
سنوات العمر.
جريدة »دايلي ميرور« الانجليزية نشرت تقريرا حول مدي معرفة أبناء عدد من
النجمات بطبيعة وظيفة أمهاتهن، ومدي تقبلهم لكون أمهاتهن ممثلات مشهورات
محبوبات تطاردهن وسائل الاعلام وعدسات المصورين.
وكانت البداية مع النجمة الاسترالية ناعومي واتس التي أكدت أن طفليها من
خطيبها الممثل ليف شريبر سعيدان بعملها حيث تشير إلي أن طفليها لم يستوعبا
طبيعة عملها الفني بعد لصغر سنهما ولكنهم يعتقدان أنها تؤدي عملها داخل
شاحنة ضخمة، كما أضافت أنه عندما يعرض أحد أفلامها أو افلام خطيبها علي
شاشة التليفزيون ويشاهده طفلاها يصيحان بسعادة »مامي في التليفزيون«.
وتعد حالة الثنائي الذهبي إنجلينا جولي وبراد بيت من أغرب الحالات الأسرية
في هوليوود فقد أكدت جولي أنها وبراد بالنسبة لأطفالهم ليسا الا بابا
وماما، فلا يدرك أي من أبنائهما مدي الشهرة والنجومية التي يتمتع بها
أبويهم. وأضافت قائلة »أفعل أنا وبراد كل ما بوسعنا علي ابعاد اطفالنا عن
جو الأضواء المحيط بنا، فعندما نسافر ونصطحبهم معنا نحرص علي عدم مواجهتهم
للصحفيين أو مصوري حفاظا منا علي حقهم في ممارسة حياتهم بشكل طبيعي كأي
أطفال عاديين لانه ليس ذنبهم انهم ابناء نجوم مشهورين.
وأشارت انجلينا أنها اعتادت مع اتساع حجم أسرتها علي البقاء في المنزل معظم
أوقاتها وعدم الخروج كثيرا حتي تعطي كافة التزاماتها كأم نحو اطفالها لتصبح
ربة منزل تقليدية بسبب أطفالها، وأكدت أنها تتمني أن تظل حقيقة نجوميتها
وشهرتها مختفية عن أطفالها لأطول فترة ممكنة.
أما أجمل أمهات هوليوود الشقراء ريز ويزرسبون فتختلف عن جولي حيث سعت
بنفسها لجعل طفليها يدركان حقيقة شهرتها الفنية، حيث وافقت علي المشاركة في بطولة فيلم الرسوم المتحركة
»الوحوش ضد الأغراب«
خصيصا لأنه من نوعية الافلام المفضلة لدي ابنيها وعندما
يشاهدونها ويعلمان أنه من بطولة والدتهما سيسعدان بالأمر،
وأكدت ريز أن طفليها متقبلان وسعيدان بعملها في هوليوود وهو ما جعلها تحب
عملها أكثر وتستمتع به أكثر.
ويختلف الأمر قليلا لدي نجمة الاغراء الشهيرة باميلا اندرسون حيث شككت في
أن ولديها البالغين من العمر اثني عشر وثلاثة عشر عاما يعلمان أن والدتهم
رمزاً للاغراء في هوليوود أو حتي يدركوا وجود شريط جنسي يجمع بينها وبين
والدهم تومي لي، وأضافت قائلة لم يشاهد ابنائي مسلسلي الشهير »باي واتش«
رغم انني طلبت منهمااكثر من مرة متابعته ولكنهما شاهدا عددا من أفلامي
وسعيدان بعملي وحول مدي تقبلهما للشريط الجنسي أشارت باميلا إلي أنها تتوقع
ألا يتعرضا للصدمة بعد مشاهدته لأنهما سيكونان نضجا وأدركا أنه أمرا عاديا
في هوليوود.
في حين تعترف النجمة الشقراء جوينث بالترو أنها غير مهتمة باعلام ابنيها بحقيقة نجوميتها وشهرتها
فالأمر سيان لديها،
ولكنها اعربت عن امنيتها في ان يشعر ابنيها بالفخر
والتقدير تجاه أعمالها المختلفة وخاصة أنها ليست نجمة أكشن مثلا حتي تكون
متيقنة من اكتساب اعجابهما وشعبيتهما نحو أفلامها.
أما النجمة جوليا روبرتس فتذكرت الأيام التي أصطحبت فيها اطفالها إلي موقع
تصوير أحدث أفلامها »طعام صلاة حب« حتي تعودهم علي طبيعة حياتها الفنية
ولكنها فوجئت بأنهم لا يفهمون أو يعلمون شيئا عن العمل السينمائي، حيث يعتقدون أن الممثلين عبارة عن أصدقاء والدتهم
تلتقي بهم للحديث عن أمورهم الخاصة،
وأكدت أنهم لايعلمون أنها مشهورة حيث إن ابنها الأكبر يبلغ
خمسة أعوام ولذلك فلم يستوعبوا الأمر بعد.
ولم يختلف الرجاال كثيرا في هوليوود فنجم الاكشن مات ديموت قد اعترف أن
ابنته الكبري البالغة من العمر أحد عشر عاما هي الوحيدة من ابنائه التي
تدرك أن والدها فنان مشهور وذلك بعد أن شاهدت مجموعة من أفلامه لتعلم حقيقة
نجومية والدها، أما بناته الثلاث الصغيرات فلا يعلمن شيئا عن الأمر حيث إن
أكبرهن تبلغ أربع سنوات فقط، ولكنه يحاول تعريفهن بحقيقة الوضع شيئا
فشيئا من خلال مشاهدة صوره وأفلامه علي شاشة التليفزيون.
أخبار النجوم المصرية في
04/11/2010
دينزل واشنطن لا يفهم المراة
كتبت انجي ماجد
اعترف النجم الأسمر دينزل واشنطن انه يعاني صعوبة بالغة في فهم عقلية
المرأة وكذلك يواجه الفشل في أغلب الأحيان بإقناع الجنس الآخر بما يريده.
حيث اعترف دينزل البالغ من العمر خمسة وخمسين عام لموقع
EXTRA
الفني الإليكتروني ان المشكلة تكمن عنده في إقتناعه التام بأن رأي المرأة
لايكون صائباً في الحكم علي الأشياء لان العاطفة تتدخل عندها في معالجة
الأمور وتقييمها، وأشار انه لطالما حاول إقناع من يعرفهن من النساء بذلك
الرأي إلا أن كلامه كان يقابل بالرفض والإستهزاء، ولذلك مل من التعبير عن ذلك الرأي وقرر عدم إظهاره امام الأخرين.
واشنطن ينتظر عرض أحدث أفلامه
UNSTOPPABLE
الذي يبدأ عرضه بدور العرض المصرية خلال الايام القادمة ويجسد فيه شخصية
مهندس يحاول ايقاف قطار خرج عن السيطرة،
وخلال احداث الفيلم قدم عدد من مشاهد الأكشن
الخطيرة حرص علي أدائها بنفسه في حين ترك المشاهد الأخطر والأصعب للدوبلير.
وحول ذلك قال دينزل اداء مشاهد الأكشن من أكثر الأشياء التي استمتع بها عند
تقديمي لأي فيلم ولذلك لاأترك سوي المشاهد التي تستلزم شاباً لازال في ريعان شبابه«.
يعد واشنطن من انجح نجوم هوليوود ذوي البشرة السمراء حيث تمتد مسيرته
الفنية لأكثر من عشرين عام قدم خلالها العديد من الأعمال المتميزة أشهرها
فيلم »يوم
التدريب« الذي حاز عنه جائزة الأوسكار لأفضل ممثل عام
١٠٠٢.
وهو متزوج من الممثلة بوليت بيرسون منذ عام
٣٨٩١
لديهما أربعة أبناء.
أخبار النجوم المصرية في
04/11/2010
بورن يحرم مات دامون من الجزء الرابع
رغم ان سلسلة »بورن« هي أحدي الدعائم التي منعت نجومية الممثل الامريكي »مات دامون«
الذي قام ببطولة اجزائها بثلاثة، إلا أن الأخير ابدي عميق أسفه وحزن علي عدم قيام
صناع الجزء الرابع من الفيلم الذي يحمل اسم
Bourne legacy،
ومعرفته بذلك من خلال مواقع الإنترنت.
وكان الفيلم الذي تعطل الإعداد له لفترات طويلة وانسحب من اخراجه مخرج آخر
جزءين من السلسلة »بول جرين جراس«
علي إثر الخلافات مع الشركة المنتجة التي رفضت العمل علي
السيناريو الذي قدمه السيناريست جورج ندولفي ثم فرضت عليه العمل مع
سيناريست آخر لتعديل العمل، ومعه كل هذه الخلافات أعلن »دامون«
انه لن يعمل مع مخرج آخر سوي »جرين جراس«
وأعلن عن رغبته في الانتظار حتي ينتهي الأخير من أفلامه التي تعاقد عليها
ثم العودة والتفاوض مع الشركة من جديد وخلال الفترة الأخيرة انهمك »دامون«
في عدد كبير من الأفلام خلال العام الماضي والعام الحالي، إلا انه فوجيء
خلال الأيام الماضية بخبر تولي المخرج والسيناريست »توني جليروي« صاحب
»مايكل كلايتون« -الذي أعلن انه تعاقد علي كتابة سيناريو جديد واخراج الفيلم
وانه اتفق منذ البداية علي ان »دامون«
خارج الجزء الجديد، وكان »جليروي«
قد اشترك في كتابة الثلاثة أجزاء الأخيرة.
وقال »دامون لموقع
D.S
انه حزين للغاية بسبب موقف شركة الانتاج وعلق قائلا
»لم يكلف أحدهم نفسه لاتصال بي وابلاغي باني خارج المشروع واستطرد قائلا د.
»أنا أشعر منذ البداية وبعد كل هذه المشاكل أني خارج المشروع لكن ذلك
لايعني ان يهملني من عملت معهم من بهذا الأسلوب
، اعتقد انهم سيعملون مع اسم
»بورن« من الجزء الجديد أيضاً، هذا الاسم انا حملته كثيراً
واديت شخصية خلال ثلاث اجزاء«.
فيما صرح المخرج »تون جليروي« بان »دامون« ليسعي مدرجاً علي قائمة الفيلم
الجديد لان شخصية جديدة هي من ستقومه ببطولة الفيلم، اما »بورن« نفسه فلن
يظهر في الأحداث«
ووأوضح »جليروي«
ان الاجزاء الثلاث السابقة هي السند الذي يعتدم عليه هذا الجزء حيث ستتابع
الأحداث بعيداً عن »بورن« رغم انها ستبدأ من عنده.
أخبار النجوم المصرية في
04/11/2010 |