إنه موسم العودة إلى الأضواء. فقد عاد فريق
Los Angeles Kings
أخيراً ليشارك
في مباريات دوري الهوكي الأميركي الوطني، ويُتوقّع أن تحقق شركة «فورد»
أرباحاً
فصلية، وتعاود جينيفر لوبيز الظهور على الشاشة الكبيرة.
للمرة الأولى منذ ثلاث سنوات، تروّج لوبيز (40 عاماً) لفيلم، وعلى رغم
أن توقعات
النجاح ليست مرتفعة لأن الممثلة والمغنية تشارك في فيلم رومنسي بلغت
ميزانيته 35
مليون دولار أميركي، لا فيلم مسرف عن أبطال خارقين، ثمة عدد من خلفيات
قصصية مثيرة
للاهتمام وراء فيلم
The Back-Up Plan
الذي حقق أقل من 20 مليون دولار في أول نهاية
أسبوع له بعد إطلاقه.
فضلاً عن أنه يشكّل عودة لوبيز إلى عالم التمثيل بعد إنجابها توأماً
من زوجها
مارك أنطوني في عام 2008، فإن The Back-Up Plan
الذي وصل إلى دور العرض أخيراً هو
الثاني الذي تطلقه شركة CBS Films، التي فشلت فشلاً ذريعاً مع فيلمها الأول الذي
حقق عائدات إجمالية بلغت 12.5 مليون دولار أميركي، وهو دراما طبية من تمثيل
هاريسون
فورد وبريندان فرايزز
Extraordinary Measures.
كذلك إنه أول عمل إخراجي لألان بال
الذي اشتهر بإنتاجه من وقت إلى آخر سلسلة Six Feet Underوإخراجها،
وهو من كتابة
كايت أنجيلو، التي كانت لها تجربة مع سلسلة
Will and Grace
التلفزيونية.
كان عنوان الفيلم في البداية
Plan B، عنوان مناسب لفيلم عُرض بدايةً على جوليا
روبرتس. لكن حين اختلفت روبرتس مع شركة
CBS
بشأن المخرج، انتقل العرض إلى لوبيز،
التي شوهدت للمرة الأخيرة في فيلم السالسا الفاشل في عام 2007 El Cantante (أنتجته
وشاركت في بطولته إلى جانب أنطوني) والفيلم الدرامي العائلي
An Unfinished Life
الذي أخفقت فيه أيضاً في عام 2005. في الغناء، تصدرت ألبومات
لوبيز المراتب الأولى (بما
فيها ألبوم J. Lo
الصادر في عام 2001)، لكن مبيعات ألبوماتها الأخيرة تراجعت،
وفي فبراير (شباط) الفائت انفصلت عن شركة الإنتاج الموسيقية
التي تتعامل معها منذ
زمن طويل.
على رغم أن لوبيز اشتهرت بمشاركتها التمثيل خطيبها آنذاك بن أفليك في
الفيلم
الذي فشل فشلاً ذريعاً Gigli
في عام 2003 (حقق سبعة ملايين دولار خلال عرضه في دور
السينما الأميركية)، إلا أنها تملك سجلاً لافتاً في عدد من
الأفلام الرومنسية،
وأدّت دوراً أمام جاين فوندا في Monster-in-Law
في عام 2005، الذي حقق إيرادات بلغ
إجمالها 93 مليون دولار في الولايات المتحدة. وقبل ثلاث سنوات، حقق
Maid in Manhattan
ما إجماله 94 مليون دولار. وكدليل على مدى تأثيره، اليوم يعاد
إنتاج هذا
الفيلم باللغة الصينية من دون مشاركة لوبيز. فضلاً عن ذلك، حقق
the Wedding Planner
في عام 2001 مبيعات بقيمة حوالى 60 مليون دولار على شباك
التذاكر.
تفيد الجماهير التي تتتبّع الاستطلاعات الخاصة بفيلم The Back-Up Plan،
بأن
لوبيز قد تكون شخصية تختلف عليها الآراء كما الفيلم تماماً، إذ إن الرجال
ما فوق
الثلاثين لا يبدون اهتماماً في مشاهدته، وقد يشكّل اختباراً حقيقياً للفارق
بين
الشهرة والنجومية. والمفاجئ في استطلاعات الرأي التي يجريها
الجمهور أن الفتيات
اللواتي يتراوح سنّهن بين 13 و19 عاماً في استطلاع واحد على الأقل أكثر
اهتماماً
بمشاهدة الفيلم من النساء ما فوق الثلاثين، وهذا دليل على تأثير ثقافة
لوبيز
الشعبية كمغنية ورمز للموضة.
بالتزامن مع ازدهار حياة لوبيز المهنية، اتّسعت شهرتها بكونها صعبة
المراس،
لأنها رفضت إجراء مقابلات مع صحيفة «لوس أنجليس تايمز». لكن لعل الأمومة
لطّفت
سلوكها، لأن آراء النقّاد بخصوص The Back-Up Plan
جاءت إيجابية. يقول بال: «كانت
متحمّسة للمشاركة مجدداً في فيلم وأحبت أن تكون في موقع التصوير. كانت
ودودة على
نحو لافت، ومستعدة وممهدةً دوماً لجو ممتع وودي في مكان التصوير».
يضيف أليكس أولافلان، الذي يشاركها البطولة: «يتساءل الناس دوماً...
هل هي
أيقونة؟ والإجابة هي لا. برأيي، يفترض الناس بأن كل من يتمتع بشهرة مماثلة
وحياة
مهنية شبيهة بحياتها يجب أن يكون كذلك. لكن هذا خطأ. يتطلّب الأمر، على ما
أفترض،
وقتاً طويلاً، وجهداً وإدارة للحفاظ على التوازن في حياة كهذه.
لكنها عظيمة فعلاً
فهي أم، وزوجة، وصاحبة مهنة. إنها ذلك كله».
تؤدي لوبيز في الفيلم دور زوي، عزباء من نيويورك سئمت من عدم إيجاد
الرجل
المناسب. لذلك تقرر اللجوء إلى التلقيح الاصطناعي لتأسيس عائلة. خارج إطار
الأفلام
المقتبسة عن الكتب المصوّرة وإعادة تصوير
Wizard of Oz، يعتبر موضوع وهب الحيوانات
المنوية النزعة الأكثر إثارةً للاهتمام في هوليوود. فهذا النوع من التلقيح
أساسي
لحبكتيthe
Kids Are All Right
لآنيت بينينغ جوليان مور، وThe Switch
لجينيفر
أنيستون. ما إن تغادر زوي عيادة التقليح وهي حامل، تلتقي صانع جبنة الماعز
ستان
(أولافلان)،
الذي قد يكون الرجل الذي تبحث عنه زوي منذ سنوات.
تخشى زوي الارتباط، وقد يكون ستان أكثر انجذاباً الى العمل الزراعي
المستدام منه
الى أن يكون أباً. لكن مع انطلاق ما يكفي من شرارات الحب، يحاول الثنائي
تصوّر
كيفية إنجاح علاقتهما. إنه فيلم كوميدي رومنسي لذا ليس عليك حتّى التخمين
إن كانت
علاقتهما ستؤول إلى النجاح في النهاية.
لكن إن كان الفيلم سيلقى آراءً إيجابية، فذلك لأن الجماهير سيجدون
شخصية لوبيز
تفاعلية وليست بعيدة. يقول بال: «الحسنة الكبرى في اختيار لوبيز هذا الدور
بالنسبة
إلي أنها تصب كامل جهودها في هذا الفيلم. إنها نجمة أفلام كلاسيكية من حقبة
أخرى
إلى حد ما، لكنها لا تخشى حس العبارات غير اللائقة في الفيلم الكوميدي».
في هذا الإطار، يشير المنتج تود بلاك: «لعلّها لا تجسّد كل امرأة. فهي
نجمة
أفلام جميلة، لكنها أم عاملة أيضاً، وأعتقد بأن ذلك ذو صلة. أظن أنها تبرع
في
الكوميديا الرومنسية وجمهورها يحب رؤيتها في هذا النوع من الأفلام».
ينضم فيلم لوبيز في توقيت مناسب إلى أفلام تقوم ببطولتها النساء، بعد
أن كان من
المفترض إطلاقه في وقت أبكر من السنة قبل أن تغيّر شركة
CBS
المواعيد وتطلق فيلم
Extraordinary Measures
أولاً. فأفلام
Valentine's Day،
Dear John،
The Bounty Hunter،
و Date Night
ناجحة بدرجات مختلفة.
يعقب بال: «لا تبدو ثلاث سنوات من الغياب طويلة إلى هذا الحد». على حد
قوله، حين
ينطلق الفيلم، سيتخلى الجمهور عن جميع الأفكار التي كونها عن شخصية لوبيز
العلنية.
يضيف: «منذ اللحظة التي يبدأ فيها الفيلم،
تبرز شخصيتها».
أي عودة؟ لوبيز لم تبتعد البتة
ريك بينتلي
لا ترى جينيفر لوبيز فيلمها الجديد
The Back-up Plan
عودة متجددة لها إلى
الأضواء. على رغم أنها غابت عن عالم الأفلام بعد فيلمها الأخير El Cantante
في عام 2007،
واصلت لوبيز العمل على موسيقاها، وإنتاج مشاريع تلفزيونية وسينمائية وأنجبت
توأماً. ذكرت في مقابلة لها في فندق
Four Seasons: «كنت في المنزل أمضي إجازة أمومة
تقريباً».
تؤدي لوبيز في الفيلم دور عزباء ترغب بشدة في إنجاب طفل إلى حد أنها
تقرر الخضوع
لعملية تلقيح اصطناعي. في تلك اللحظة، تلتقي فارس أحلامها، الذي يؤدي دوره
الأسترالي الوسيم أليكس أولافلان. هكذا تولّد طريقة تعاملهما
مع الحمل مواقف طريفة
وجدّية في آن.
أحبّت لوبيز فكرة أنها تستطيع التكيّف مع نص الفيلم برمتّه، لأنها
اختبرت لتوّها
كثيراً من لحظات الحمل عينها.
توضح لوبيز: «في الفيلم مواقف كثيرة مقتبسة من الحياة. كان هذا
السيناريو
مثالياً. طوال حياتي المهنية، شعرت دوماً بأن بعض العروض يأتي إلي في
اللحظة
المناسبة. حين أطّلع على الأعمال التي قمت بها، تبدو وكأنها تشير إلى إحدى
مراحل
حياتي. في هذا الفيلم، عشت الموقف عينه».
ما جذب لوبيز المولودة في نيويورك إلى النص أن كاتبة السيناريو كايت
أنجيلو مزجت
عناصر تقليدية من كوميديا رومنسية، من لقاءات غرامية غريبة إلى حالات مؤلمة
من سوء
الفهم، بعناصر قصصية حديثة تتمثل في الأهل العازبين، المسؤولية الاجتماعية،
والمرأة
المستقلة.
لم تعد لوبيز إلى التمثيل لسبب مهم، بل لأنها شعرت بأنه الوقت المناسب
لذلك.
ولعلمها بأنها ستظهر أمام عدسات الكاميرا، قررت الالتزام بحمية غذائية
وممارسة
تمارين رياضية باشرتها بعد ولادة طفليها.
من جهة أخرى، اختارت لوبيز المشاركة في فيلم كوميدي رومنسي لأنها حققت
نجاحات في
هذا النوع من الأفلام مع The Wedding Planner،
Maid in Manhattan
و
Monster-in-Law.
على حد قولها، يكمن المفتاح الأساسي لنجاح فيلم عن الكوميديا
الرومنسية في أداء
الدور بأكبر قدر من الواقعية. تضيف لوبيز: «عند القيام بذلك، يصبح الأمر
أكثر متعةً
وتتفاعل أكثر مع الدور. هكذا أؤدي دوري سواءً في فيلم درامي أو كوميدي. لكن
مع
الأفلام الكوميدية أستمتع أكثر».
يُذكَر أن الكوميديا الرومنسية قدّمت للوبيز أيضاً فيلم Gigli
الذي شكّل أكبر
إخفاق سينمائي في حياتها. لكن ذلك كان صفعةً نادرة في مسار مهني ناجح
ومتنوع، يتضمن
بيع أكثر من 35 مليون ألبوم في العالم بأسره، مجموعة عطورها التي حققت أفضل
مبيع،
وعلامتها التجارية الخاصة بالألبسة.
أمّا اليوم، فعليها التعامل مع إمبراطورية جينيفر لوبيز كأم عاملة.
مرّت بتحد
مماثل جين اضطُرت إلى الابتعاد عن طفليها البالغين سنتين لإجراء مقابلات
خاصة
بالفيلم. كانا يتوسلانها لعدم الذهاب.
تقول لوبيز: «كان الأمر قاسياً. أخبرتهما بأنني سأكون في المنزل قبل
أن تغيب
الشمس. حاولت أن أشرح لهما أنني لن أبتعد عنهما طويلاً. لكن الأمر صعب».
الجريدة الكويتية في
03/05/2010
الأفلام الثلاثيّة الأبعاد... نجمة هذا الصيف
تتضمن ألمع أسماء الممثلين لهذا الصيف روبرت داوني جونيور
(Iron Man 2)، راسل
كرو (Robin Hood)،
أنجلينا جولي
(Salt)، توم كروز (Knight and Day)،
وجوليا روبرتس
(Eat, Pray, Love).
لكن أشهر نجم لهذا الموسم قد لا يكون ممثلاً وإنما تقنية:
الأبعاد الثلاثية.
شكّلت عملية الإخراج بواسطة تقنية الأبعاد الثلاثية عامل نجاح لعدد من
الأفلام
على شباك التذاكر. فنحو 80 في المئة من إيرادات Avatar
جاءت من دور عرض مزوّدة
بشاشات تستخدم هذه التقنية، وساهمت تلك الصالات في نحو 70 في المئة من
إيرادات
Alice in Wonderland.
فضلاً عن ذلك، عزّزت هذه التقنية الشائعة أرباح How to Train Your Dragon
وClash
of the Titans، اللذين تنافسا وجهاً لوجه على الشاشات الثلاثية
الأبعاد هذا الربيع.
من جهة أخرى، تفصل بين أفلام هذا الصيف الثلاثية الأبعاد مدّة زمنية كافية،
ويواصل صانعوها على ما يُفترض الاستفادة من ارتفاع أسعار تذاكر
الأفلام ثلاثية
الأبعاد، لا سيما في الصالات العملاقة التي تستخدم نظام إيماكس، وحيث قد
تبدو تكلفة
هذه الأفلام الإضافية مرتفعة أيضاً.
إليكم لمحة عن أفلام ثلاثية الأبعاد ستُطلق هذا الصيف، فضلاً عن فرص نجاحها:
21
مايو (أيار): Shrek Forever After
من إنتاج شركة Dream Works Animation.
قد
يكون هذا الجزء الرابع، والأخير على ما يُفترض، في سلسلة أفلام الغول
الضخم، أحد
أشهر الأفلام لهذا الصيف. حقق الفيلم الأول في عام 2001
إيرادات إجمالية تخطّت 267
مليون دولار محلياً، بينما بلغت إيرادات الجزء الثاني الصادر في عام 2004
441.2
مليون دولار، والجزء الثالث Shrek the Third ( 2004) 322.7
مليون دولار. يبدو أن
السلسلة وصلت إلى ذروتها، لكنها لا تزال تحتل مركزاً متقدماً. الساحة خالية
أمام Shrek Forever After
في أسبوع انطلاقه. مع ذلك، فإن فيلم الحركة الهزلي من إنتاج
شركة
Universal
بعنوان MacGruber
هو الفيلم الآخر الوحيد الذي يبدأ عرضه على نطاق
واسع في الأسبوع عينه.
18
يونيو (حزيران): Toy Story 3
من إنتاج «بيكسار» و{ديزني». أحدث أول فيلم عن
دمى ناطقة بمشاركة توم هانكس وتيم ألين ثورة في عالم الرسوم
المتحركة بواسطة
الكمبيوتر في عام 1995، والجزء الثالث في هذه السلسلة هو الأول الذي يُصمم،
ويُعد
ويُعرض بتقنية الأبعاد الثلاثية، علماً أن الجزأين السابقين أُطلقا مجدداً
بنسخ
جديدة ثلاثية الأبعاد في أكتوبر (تشرين الأول) الفائت. يُذكَر
أن «بيكسار» تملك
رصيداً نقدياً وتجارياً لا نظير له، إذ أن كلاً من أفلامها العشرة حقق
إيرادات
بأكثر من 350 مليون دولار في العالم بأسره، ويجب أن يواصل
Toy Story 3
هذا المسار.
وحده Jonah Hex
المقتبس عن كتاب القصص المصوّرة حول صيّاد المكافآت ومن إنتاج
«فوكس»
يُفتتح في موعد إطلاق هذا الجزء الثالث، لكن النسخة الجديدة من
The Karate Kid
من إنتاج «سوني» ستكون في ثاني أسبوع عرض لها.
9
يوليو (تموز): Despicable Me
من إنتاج شركة Universal.
أول فيلم صور متحرّكة
مشغولة على الكمبيوتر يتمخّض عن تعاون جديد بين شركةIllumination Entertainment
برئاسة كريس ميليداندري وUniversal Studios،
وهو من بين قلّة من أفلام صُممت منذ
البداية بتقنية الأبعاد الثلاثية لهذا الصيف. يؤدي ستيف كاريل دور غرو، لص
محترف
تتغيّر خططه الرامية إلى سرقة القمر بعد لقائه ثلاث يتيمات. عمل ميليداندري
في
«فوكس»
على أجزاء سلسلة Ice Age
وAlvin
and the Chipmunks.
لكن بخلاف أفلام
Dream Works
وPixar،
لا تستنفد تلك التي تنتجها
Illumination
كامل الأموال، إذ تصل
تكلفتها إلى أقل بـ100 مليون دولار أميركي مقارنةً بمنافساتها، أي نحو 75
مليون
دولار. يُذكَر أن النسخة الجديدة عن Predators
من إنتاج «فوكس» تُطلَق في الأسبوع
عينه، لكنها ستكون موجّهة أكثر إلى الأكبر سناً.
30
يوليو (تموز): Cats and Dogs: The Revenge of Kitty Galore
من إنتاج شركة Warner Bros..
يدمج الجزء الجديد من Cats and Dogs
الذي انطلق في عام 2001 بين
الجواسيس الغريبين من G-Force
والمخلوقات الثرثارة من Babe.
لكن لا تتوقّعوا أن
تكون أصداؤه على مستوى أصداء أفلام بيكسار. يُطلَق الفيلم الرومنسي
Beastly
من
إنتاج CBS Films
والموجّه إلى المراهقات في الأسبوع عينه، فضلاً عن فيلم الخيال
العلمي
The Adjustment Bureau
من إنتاج
Universal.
6
أغسطس (آب): Step-Up 3-D
من إنتاج ديزني. على رغم أن سلسلة الفيلم الراقص هذا
من إنتاج «ديزني» لا تجني إيرادات تدرّها أفلام الصور المتحركة الثلاثية
الأبعاد،
حقّقت أفلام الحركة الحيّة هذه نجاحاً مع بلوغ إيرادات الفيلم الأخير أكثر
من 58
مليون دولار محلياً. كان إنتاج «ديزني» من أفلام الحركة الحية
الثلاثية الأبعاد
ضئيلاً، فحققت نجاحاً مع Hannah Montana/ Miley Cyrus: Best of Both
Worlds Concert Tour،
لكنها أخفقت مع
Jonas Brothers: The 3D Concert Experience.
إن نجح الجزء
الجديد من Cats and Dogs،
قد تسعى «ديزني» بكل جهدها إلى إيجاد شاشات ثلاثية
الأبعاد. يُفتتح في الأسبوع عينه أيضاً الفيلم الكوميدي البوليسي
The Other Guys
من
إنتاج «سوني»، وفيه جدد المخرج آدام ماكاي (اشتهر بفيلمي
Anchorman
وTalladega Nights)
وويل فيريل تعاونهما.
الجريدة الكويتية في
03/05/2010 |