حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

                          دراما رمضان التلفزيونية لعام 2011

ارتدت ثوب الكوميديا إلى جانب هنيدي

نسرين إمام: "مسيو رمضان" جاء في وقته

القاهرة - “الخليج

نجحت الفنانة الشابة نسرين إمام في تغيير جلدها خلال مسلسل “مسيو رمضان مبروك” مع النجم محمد هنيدي، حيث خاضت لأول مرة تجربة كوميدية بعدما كانت قد تألقت في أعمال تراجيدية مثل “قلب ميت” و”بره الدنيا” مع شريف منير، نسرين تقول إن هذه التجربة جاءت في وقتها وإنها استفادت الكثير من محمد هنيدي والمخرج سامح عبدالعزيز، وإنها سعيدة ببصماتها التلفزيونية ولن تتعجل خطوة السينما إلا عندما تتوافر لها فرصة قوية، وتؤكد أنها لن تشترط البطولة في أول تجاربها السينمائية وأمامها أكثر من اختيار في المرحلة المقبلة . . وكان معها هذا اللقاء حول تجربتها الرمضانية وأعمالها الجديدة .

·         ما تقييمك لحصاد تجربتك في مسلسل “مسيو رمضان مبروك” مع محمد هنيدي في شهر رمضان؟

- المسلسل حقق نجاحا كبيرا وتم تقييمه باعتباره أفضل الأعمال الكوميدية في رمضان، والناس كانت مبسوطة به والفضائيات والإعلام احتفل به مبكرا وقال النقاد إنه عمل كوميدي جميل .

·         هل استفدت منه على المستوى الفني؟

- بكل تأكيد وجو العمل كان مشجعا وظهر على الشاشة تفاهم فريق العمل وقد ساندني كثيرا النجم محمد هنيدي، والمخرج سامح عبدالعزيز نجح في إنجاز العمل بشكر رائع وبعيد عن الأزمات والمشاكل التي سادت في مصر بعد ثورة 25 يناير .

·         ألم تكن هناك مشاكل وقت التصوير؟

- الشركة المنتجة نجحت في اختيار مكان تصوير هادئ وبعيد عن الخوف والقلق، وهذا أفادنا كثيرا والمخرج سامح عبدالعزيز أبدى حرفية عالية في إنجاز المشاهد الصعبة، لذلك كنا بعيدين عن أي مشاكل والحمد لله هذا أثر فينا إيجابيا .

·         هل قلقت من أول تجربة كوميدية؟

- بالفعل كنت قلقة ولكن مصدر القلق كان الوقوف أمام نجم بحجم محمد هنيدي، وقد يتصور البعض أن اللهجة الفلاحي ضايقتني، وهذا غير صحيح لأنني من محافظة الشرقية وأصلي فلاحي وأخذت اللهجة ممن حولي ولم تكن هناك صعوبة .

·         هل أسعدك كون دورك فيه بعض الملامح الكوميدية؟

- بكل تأكيد وهذا هو الجديد، لكن شخصية “نعمة” فيها كوميديا وتراجيديا ودراما حلوة والدور محوري في الأحداث وعامل مؤثر في تطورها .

·     البعض تصور أن دورك هو للشخصية نفسها التي أدتها سيرين عبدالنور في فيلم “رمضان مبروك أبوالعلمين حمودة” هل تأثرت بها؟

- على الإطلاق لأن الشخصية مختلفة تماما، وقد أكد ذلك المخرج سامح عبدالعزيز، وكما شاهد الجمهور فشخصية “نعمة” فلاحة لا تغني ولا علاقة لها بشخصية سيرين في الفيلم .

·         أعتقد أنك كنت في حاجة إلى التغيير في هذه المرحلة بعد تجاربك السابقة فما قولك؟

- هذه حقيقة لأنني بعد “قلب ميت” و”بره الدنيا” كان لابد أن أجدد حتى لا أرتبط بأدوار النكد وتجربة “مسيو رمضان” أعطتني فرصة لتغيير جلدي وجاءت في وقتها .

·         هل ظروف الثورة وما بعدها جاءت في مصلحة المسلسل أم ضده؟

- أولا ظروف البلد أثرت في الجميع وهناك نجوم ابتعدوا ونجوم تأخروا، لكن أعتقد أنه كان هناك ما يضحك الجمهور في ظل هذه الظروف، والكوميديا كانت مهمة ومحظوظة .

·         غياب نجم مثل عادل إمام وكذلك يحيى الفخراني ويسرا وغيرهم كان في مصلحة الأعمال المعروضة أيضا أم ضدها؟

- أولا نجاح أي عمل يتوقف على جودته، وأعتقد أن النجاح أيضا نصيب وهبة من الله وبصرف النظر عن قلة الأعمال أو وجود نجوم أو غيابهم لأن مسلسل “قلب ميت” مع شريف منير مثلا نجح وسط أعمال العمالقة وكان المعروض كثيرا جدا وهذا العام تجد مسلسلا مثل “المواطن إكس” من أكثر الأعمال نجاحا رغم عدم وجود نجم كبير ضمن فريق عمله .

·         بمناسبة المعروض في رمضان ما أكثر الأعمال التي استرعت اهتمامك؟

- كما أشرت مسلسل “المواطن إكس” ومسلسل “كيد النسا” لفيفي عبده وسمية الخشاب وبكل تأكيد “مسيو رمضان” الذي أشارك بطولته مع محمد هنيدي .

·         ألا ترين أنك في حاجة إلى خطوة سينمائية في هذه المرحلة؟

- أنا أتمنى ذلك بالتأكيد فلا أحد يرفض أن يعمل بالسينما لكني لن أتعجلها وتأتي تجربة تضرني أكثر مما تفيدني، خاصة أن التلفزيون أصبح أهم من السينما الآن، وفي رمضان المقبل سوف نرى نجوما مثل أحمد حلمي وأحمد السقا وكريم عبدالعزيز ومحمد سعد وإضافة إليهم عادل إمام على شاشة رمضان .

·         ألا تعرض عليك أعمال سينمائية؟

- بل تعرض علي ولدي ثلاثة سيناريوهات لكني لا أجد فيها ما أحبه والكل يعرف أن بيني وبين شركة سينرجي عقد احتكار وأتمنى فرصة جيدة تناسبني وتلائم ما وصلت إليه في التلفزيون .

·         هل تشترطين أن تكون بطولة أولى؟

- على الإطلاق، فرغم أنني حققت البطولة في التلفزيون لكني أحب أفلام البطولة الجماعية في السينما، ونفسي أعمل في فيلم مع نجم كبير ومخرج متميز ويكون حاجة حلوة يحب الجمهور أن يدفع ثمن التذكرة ليشاهدها .

·         بعض زميلاتك قد يسبقنكِ في سباق السينما . . ألا يقلقك هذا؟

- على الإطلاق، فأنا لا أنظر إلى غيري ولو بعد خمس سنوات، لن أتعجل السينما، فالمهم هو قيمة ورسالة ما أقدمه، وأتمنى فيلما على طريقة فيلم “أولاد العم” الذي جمع منى زكي وشريف منير وكريم عبدالعزيز، وأخرجه شريف عرفة فأنا أحب تلك الأعمال ذات القيمة الفنية العالية .

الخليج الإماراتية في

28/08/2011

 

لديه شركة في الإمارات وعمله “كشف الأقنعة” مثار جدل

حسان داؤود: المخرج المنتج سلاح ذو حدين

دمشق - يزن كركوتي:  

قال المخرج السوري حسان داؤود إنه دخل في تحدٍ حين قرر إخراج عمله البوليسي لهذا العام “كشف الأقنعة”، الذي يعرضه تلفزيون قطر، مشيراً إلى أن هناك من قال إنه “مجنون” لخوضه غمار تجربة فشلت في السابق ما أدى إلى فقدان ثقة الجمهور بهذا النوع من الأعمال .

وأكد المخرج داؤود أنه عمل على نص مسلسل “كشف الأقنعة” منذ أكثر من سنتين ونصف السنة مع الكاتب محمود الجعفوري، نافياً أن تكون للمخرج نجدت أنزور أية علاقة بالعمل وعبر عن احترامه للمخرج أنزور .

ويتحدث المخرج داؤود عن طبيعة عمله في دولة الإمارات وطبيعة عمل الشركة التي يمتلكها، كما أنه يضع عناوين عريضة للنهوض بالواقع السينمائي والدرامي في سوريا ويدعو شركات الإنتاج إلى عدم الابتعاد عن الكتّاب الجيدين كما يدعو المخرجين إلى عدم الخوف من خوض تجربة تحويل الروايات الأدبية إلى أعمال تلفزيونية .

إضافة إلى ما سبق هناك مواضيع أخرى تطرقت إليها “الخليج” في هذا الحوار مع المخرج السوري حسان داؤود وفي ما يلي نص الحوار:

·         ما السبب في قلة إنتاج الأعمال البوليسية في الدراما السورية؟

- أعتقد أن الظروف لم تكن لمصلحة هذه الأعمال بالنسبة إلى شركات الإنتاج، ونحن نفتقد الثقة بالمنتج البوليسي في الدراما العربية بشكل عام، وهي بحاجة إلى القليل من التعب لكي نستطيع أن نرفع هذا النوع من الأعمال في الدراما العربية .

·         كيف اخترت نصاً ك”كشف الأقنعة” وهو عمل بوليسي؟ ألم تخف من فشل العمل؟

- منذ حوالي سنتين ونصف السنة تم الاتفاق بيني وبين الكاتب محمود الجعفوري لكتابة نص بوليسي مثل “كشف الأقنعة” وكانت الفكرة موجودة عندي منذ زمن، ولكن كنت في انتظار الوقت المناسب للدخول فيها، ثم قمنا بوضع الخطوط العريضة والأفكار الأساسية لنص العمل على أن يكون من نوع “منفصل متصل”، ولم أكن على عجلة من أمري كي أخرج هذا العمل، وبعد سنة ونصف السنة تم الانتهاء من نص العمل .

·         كيف وجدت تقبل المشاهد العربي لهذا النوع من الأعمال البوليسية وما صدى هذا العمل؟

- عندما دخلت في تصوير “كشف الأقنعة” قيل إنني “مجنون”، والكل قال لي إن هناك العديد من التجارب البوليسية الفاشلة في الوطن العربي، وكنت مراهناً على هذا العمل من الورق وحتى الصورة، وفي البداية تم إحباطنا بشكل رهيب من قبل بعض المحطات من خوفهم بالمغامرة بهذا العمل، لكنني آمنت بأنه عندما تمتلك مولوداً بصحة وعافية وخلق كامل فسوف يتحدى هذا المولود الظروف المحيطة به، أما عندما تملك مولوداً مريضاً فلن يقف أبداً، وهذا ما حدث معي ومع العاملين في المسلسل، فتركت العمل يقف على قدميه وحده . وفي الأيام الخمسة الأولى من عرض المسلسل لقي متابعة ومشاهدة كبيرة وتلقيت الكثير من الاتصالات، حيث كانت هناك جرعة تشويق كبيرة للمشاهد .

·         أنت مقيم في دولة الإمارات، ما طبيعة عملك هناك؟

- أملك شركة إنتاج لها فرع في دولة الإمارات وفرع في سوريا وهي “جيدا فيلم” وتنتج الشركة البرامج الوثائقية والمسلسلات، وتعاقدت الشركة مع التلفزيون السعودي منذ عام 1999م حتى 2003 وكان كل إنتاجنا خاصاً بالتلفزيون السعودي، وضمن عمل الشركة نقوم بإنتاج الأفلام القصيرة وأفلام إعلانية ودعائية، وكل ما له علاقة بالبرامج الوثائقية .

·         ماذا عن أزمة النصوص في الدراما السورية؟

- أعتقد أن سوريا تملك أهم الكتّاب في الوطن العربي ولا أعلم شيئاً عن هذه الأزمة، فأنا دائم السفر بين الإمارات وسوريا وبعض الدول العربية والأوروبية، وأعتقد أن الابتعاد عن الكتّاب الجيدين هو ما يخلق هذه الأزمة .

·         كيف ترى تقدم الدراما الخليجية وظهورها على الساحة الفنية العربية؟

- أصبحت الدراما الخليجية اليوم من الدراما المتطورة التي تعتمد على نفسها بكل حيثيات العمل من إنتاج وإخراج وطاقم فني وممثلين وحتى قنوات فضائية، ولكن يجب ألا ننسى أنها تملك دعماً إنتاجياً جيداً من حيث القنوات الفضائية وشركات الإنتاج الداعمة للعمل الخليجي، فمعظم المحطات المميزة عربياً هي محطات خليجية .

وفي الخليج القائمون على الدراما حريصون على تطوير هذه الصناعة، فكانوا في البداية يتوجهون إلى سوريا ومصر لإنتاج عمل درامي أما الآن فهم يعتمدون على أنفسهم في كل شيء، وليس الأمر حكراً على الدراما الخليجية بل الأغنية الخليجية كذلك الأمر هي موجودة في مختلف أنحاء الوطن العربي وأغلب المطربين لهم أغانٍ خليجية ضمن ألبوماتهم الغنائية . وبشكل عام أنا مع العمل الجيد سواء أكان خليجياً أم سورياً أم مصرياً أم غير ذلك .

·         ماذا بعد “كشف الأقنعة”؟

- كنا حريصين في “كشف الأقنعة” على احترام المشاهد، فالمشاهد العربي ذكي جداً وهناك الكثير من الأفكار والمخططات المقبلة لأعمال ناجحة بإذن الله ولكن لم تتبلور الفكرة إلى الآن .

·         برأيك ما معوقات وعقبات العمل الدرامي العربي المشترك؟

- لا يوجد أية معوقات لإنتاج وإخراج عمل عربي مشترك، وأساس هذا العمل هي الفكرة المناسبة لعمل عربي نستطيع من خلاله مشاركة بعض الدول العربية، كانت لنا تجارب مع هذه الأعمال، وأنا من مشجعي كل الأعمال العربية المشتركة وعلى الصعد كافة، المسرحية والتلفزيونية والسينمائية وحتى التشكيلية والأدبية، فأعمال كهذه تفتح الحوار العربي بين مبدعي الفن العربي، ولدينا مشروع عربي قريب بإنتاج ضخم .

·         أنت منتج ومخرج، كيف ترى تحول بعض المخرجين إلى الإنتاج، وهل يفيد العمل إن كان العمل من إنتاج وإخراج الشخص نفسه؟

- كوني مخرجاً ومنتجاً الآن هي حالة خاصة في المرحلة الحالية كي نتمكن من إحياء عمل خاص لا تتحكم به شركات الإنتاج في شروط وظروف معينة، وإنتاجي وإخراجي لمسلسل “كشف الأقنعة” من الممكن أن يفتح الباب أمام الأعمال البوليسية ويكسر الخوف من قبل شركات الإنتاج تجاه هذا النوع من الدراما، ولو كان المخرج المنتج احترافياً بعينه الإخراجية، ومنتجاً يريد إنجاح العمل سنرى عملاً متكاملاً من كل الجهات، وهو في الوقت نفسه سلاح ذو حدين في إنجاح وإفشال العمل .

الخليج الإماراتية في

28/08/2011

 

هالة خليل‏:‏

نشرات الأخبار خطفت مشاهدي رمضان 

أكدت المخرجة السينمائية هالة خليل أن الدراما والبرامج الفكاهية التي تعرض في شهر رمضان الحالي لم تنجح في لفت انتباه المشاهد نتيجة الأحداث السياسية الساخنة والمتلاحقة التي تشهدها المنطقة العربية خاصة في دولتي ليبيا وسوريا‏.‏

وقالت هالة خليل ان نشرات الأخبار ومايحدث علي أرض الواقع كان أكثر جذبا للمشاهد المصري‏,‏وكذلك العربي وهو ماأثر بالسلب علي متابعة الدراما‏,‏وحتي البرامج الخفيفة ومن قبلهما فشل الموسم السينمائي‏.‏

وأضافت أن صناع الدراما هذا العام بذلوا جهدا كبيرا‏,‏ وأن هناك تنوعا واختلافا في القضايا التي تعرض بعكس دراما العام الماضي‏,‏ ولكن لم يشفع ذلك في لفت الانتباه نتيجة للظروف الحالية والأوضاع السياسية والتي جعلت المشاهد في حالة ترقب لمعرفة مصير القذافي في ليبيا ومتابعة الجديد في انتفاضة سوريا‏.‏

وأشارت إلي أنها تتابع برامج التوك شو لكونها تناقش وتحلل قضايا هامة للغاية خاصة البرامج التي يقدمها إبراهيم عيسي ووائل الإبراشي ويسري فودة فهم لديهم وعي كبير بما يقدمونه‏.‏

وحول السينما المصرية بعد ثورة‏25‏ يناير أكدت المخرجة هالة خليل أن مستقبل السينما المصرية مرتبط بمستقبل الثورة‏,‏ مشيرة إلي أن ثورة‏25‏ يناير أحدثت تغييرا في جميع مؤسسات الدولة والسينما المصرية واحدة من هذه المؤسسات ويجب أن تغير جلدها تماما حتي تتماشي مع أهداف الثورة لتنجح وتستمر ولكن في حالة تعارضها ستواجه الفشل وهو ماحدث للموسم السينمائي هذا العام‏.‏

يذكر أن المخرجة هالة خليل بدأت مشوارها الفني في قناة النيل للدراما وأخرجت مسلسها الاول شباب أون لاين‏,‏ بعدها اتجهت للسينما وأخرجت أول أعمالها السينمائية أحلي الاوقات والذي لاقي استحسانا من النقاد ونجاحا جماهيريا كبيرا ثم أخرجت فيلم قص ولزق والذي لاقي نفس النجاح‏.‏

الأهرام المسائي في

28/08/2011

 

وسط حملة مقاطعة للأعمال "المسفة"

أفلام العيد: رقص مثير لسعد الصغير ودينا.. والثورة تعرقل زواج درة

إيمان كمال - mbc.net 

بتوليفة تجمع الرقص المثير و"الإفيهات الجنسية" وثورة يناير، تنافس خمسة أفلام مصرية على كعكة الجمهور في عيد الفطر، وسط حملة مقاطعة لبعض الأفلام المسفة التي لا تتناسب مع مرحلة ما بعد ثورة يناير.

المطرب الشعبي سعد الصغير يدخل موسم العيد بفيلمه "شارع الهرم" مع الراقصة دينا.

ودافع سعد عن رقصه الذي تصدر "التريل الدعائي" للفيلم بقوله لـmbc.net: "شاهدوا الفيلم أولاً قبل أن تحكموا حتى لا تظلموني مجددًا"، موضحًا أن الحملة المطالبة بمقاطعة الفيلم على "الفيس بوك" هي من أعدائه الذين يتمنون له الفشل.

وبرر رقصه مع دينا لحاجة الجمهور للضحك والغناء، والتخفيف من الضغوطات التي مرت بهم طوال الفترة الماضية.

كان شباب على "الفيس بوك" قد طالبوا بشن حملة ضد الفيلم لاحتوائه على كثيرٍ من الرقص المسف والغناء، خاصة وأنه لا يناسب الظروف والأوضاع التي تمر بها مصر بعد الثورة.

الفيلم من بطولة آيتن عامر، ومحمود الليثي، وأحمد بدير، ومن إخراج أحمد حمدي. وتدور أحداثه حول طبال (سعد الصغير) يساعد "دينا" في احتراف الرقص في "كباريهات" شارع الهرم.

"أنا بضيع يا وديع"

وبعد حملة الإعلانات للثنائي وديع وتهامي، يعودان مجددًا لأول مرة من خلال شاشة السينما بفيلم "أنا بضيع يا وديع". ويشارك في بطولة الفيلم أيمن قنديل، وأمجد عابد، وانتصار، واللبنانية لاميتا فرنجية، كما تظهر الفنانة نيللي كريم ضيفة شرف.

وعن دوره في الفيلم، يقول أيمن قنديل: "كما عرفني الجمهور في شخصية تهامي باشا المنتج الذي يعشق النساء، ما يورطني مع وديع الذي يتلاعب بثروتي. وبالفعل أقوم بإنتاج أكثر من فيلم، لكنه لا يلقى النجاح".

ويضيف قنديل أنه يتوقع النجاح لأول أعماله السينمائية، وخاصة بعد نجاح الحملة الإعلانية لتهامي ووديع، خاصة وأن الفيلم كوميدي ومناسب لجمهور العيد. الفيلم من إنتاج شركة ميلودي وقام بإخراجه شريف عابدين.

"تك تك بوم"

الفنان محمد سعد يعود لينافس بفيلمه الجديد "تك تك بوم" وهو من إخراج أشرف فايق، ويشارك في بطولته مع مجموعة من النجوم، ومنهم: التونسية درة، ومحمد لطفي، ولطفي لبيب.

وتقول درة عن دورها في الفيلم لـmbc.net: "أجسد فتاة من طبقة شعبية تفاجأ يوم زفافها من تيكا (محمد سعد) باندلاع ثورة 25 يناير المصرية، وتتوالى الأحداث خاصة بعد تورط تيكا، ودخوله السجن".

وعبرت درة عن سعادتها بالعمل مع الفنان محمد سعد لأول مرة وسط عديد من المفارقات الكوميدية و"القفشات" التي يُطلقها سعد طوال التصوير.

"يا أنا يا هو"

أما الفنان نضال الشافعي، فيعرض له خلال موسم العيد فيلم "يا أنا يا هو"؛ حيث يجسد شخصية سعد وهو شاب مصري يحاول البحث عن وظيفة، لكنه يفشل في ذلك وسط عديد من المفارقات الكوميدية، الفيلم يشارك في بطولته ريم البارودي ولطفي لبيب ونرمين ماهر.

أما آخر أفلام هذا الموسم، فهو "بيبو وبشير" الذي تقوم ببطولته الفنانة منة شلبي، وآسر ياسين، وتدور فكرته حول قصة حب غريبة تنشأ بين فتاة مصرية وشاب نصف مصري ونصف إفريقي.

وقالت منة شلبي في تصريح خاص لموقع mbc.net إن الفيلم اجتماعي لايت شبابي، مدافعة عن مشاركتها في أكثر من عمل في الوقت نفسه، خاصة وأن فيلمها الجديد "إذاعة حب" لا يزال في دور العرض، مبررةً ذلك باختلاف العملين.

الـ mbc.net في

28/08/2011

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2011)