حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

                          دراما رمضان التلفزيونية لعام 2011

طارق نور‏:‏

القنوات الجديدة سلاح دفاع لأصحابها

تواصل نجوم وفضائيات فتح ملف القنوات الفضائية من خلال اجراء حوارات مع رؤساء القنوات الخاصة لمعرفة ارائهم حول مستقبل الاعلام المصري بعد‏25‏ يناير.

واليوم نحاور احد ابرز رجال الاعلان في مصر طارق نور صاحب قناة القاهرة والناس والذي يعرف خفايا السوق الإعلامي في مصر بحكم تجربته الطويلة فيهما, ورغم امتلاكه واحدة من أكبر وكالات الإعلان في مصر, إلا أنه يعلنها صراحة أنه لا توجد قناة تحقق مكاسب تغطي تكاليفها من الإعلانات, وإنما يفتح أصحابها هذه القنوات لأسباب خاصة, ومنها انها سلاح دفاع ضد من يهاجمون اصحابها والي نص الحوار

·         كيف تري سوق الإعلانات في رمضان هذا العام؟

أعتقد أنه تراجع عن العام الماضي بنسبة60%, وهذا طبيعي بسبب الظروف التي تمر بها البلد, مع ملاحظة أن الموسم الماضي كان يعاني من انخفاض أيضا بسبب الأزمة العالمية.

·         رغم تراجع الاعلانات هذا العام الا ان هناك17 قناة جديدة, كيف تمول هذه القنوات نفسها؟

لها أجندة أخري, ليست الأجندة التجارية, وفي الغالب تكون أجندة سياسية أو دينية, إنما المكسب المادي يأتي في المركز الثالث من حيث الأهمية لأصحاب هذه القنوات, أما أنا فبالنسبة لي ولأني مهني وهذا هو عملي فأنا أبحث عن المكسب, بينما معظم أصحاب هذه القنوات هم رجال أعمال يقف وراءهم كيانات كبيرة أو دول, قليل منهم هو من تحمس لفتح قناة وهو مهني.

·         هل صحيح أن هناك عمليات غسيل أموال تقف وراء هذه القنوات؟

هذا كلام فاضي, نحن الآن في دولة العقلية المؤامرتية, وهذا غباء لن يصدقه الناس, فات الوقت علي التفكير بهذه الطريقة.

·         حالة الحرية المطلقة الموجودة الآن في الإعلام المصري, هل ستضره أم تفيده؟

الحرية طالما مصقولة بتجربة شخصية ومسئولية فلن تضر, إنما عندما تكون بلا تجارب فستضر بالطبع, يعني لو عيل صغير أعطينا له الحرية لنجري وراء الإثارة فسيضر الناس.

·         كيف نطبق كلامك علي الوضع الفعلي للإعلام المصري؟

واقع الإعلام المصري وكأنه إعلام عنده نزوة فتح الباب مرة واحدة, لا نستطيع أن نقول إن الإعلام المصري لم يكن حرا, الإعلام قبل الثورة كان يتمتع بدرجة كبيرة من الحرية, إنما الحرية لما تفتح بابها علي مصراعيه ستجد في البداية أن الحابل سيختلط بالنابل, وستجد من يشتم في الناس ويحكم ويدين بدون رابط, ولكن في نفس الوقت سيكون هناك إعلاميون مهنيون, وفي الإعلام إذا قلت لأحد ايه اللي انت بتقوله؟؟ سيقول لك هذا رأيي, لكن يوجد فرق بين الرأي وبين أن تنصب نفسك كقاضي.

·         البعض يوصف الحالة الإعلامية التي نمر بها الآن بحالة انفلات إعلامي, ما رأيك؟

لا يوجد شيء اسمه إنفلات إعلامي في الفضائيات, لو استضفت شخصا ليدين شخصا, كلمة إنفلات كلمة كبيرة جدا, إنما كلمة عدم مسئولية هي الكلمة الأنسب, لا يوجد إنضباط في بعض النفوس, قناة القاهرة والناس يشاهدها ملايين, لو لم يكن عندي إنضباط ممكن أعور ناس كثيرة وأوديهم في داهية, فليس ضروري الآن أن نصدر الكره وأن تركب قطار الثورة والشهامة, ليس من الضروري أن تقسم الناس إلي فلول وأجندات, فهذا أمر مضحك, لأنه في النهاية كل الموجودين في عهد معين يصح أن نطلق عليهم فلول, ولو كان واحد ممن يركبون قطار الثورة والشهامة الآن قد عرض عليه أن يتولي منصب في النظام السابق كان سيرفض؟ أي واحد منهم لو عرض عليه منصب وزير كان سيرفض؟؟ يجب أن يلتفت الناس لمسئولية المرحلة ونستثمر التغيير لمصلحتنا لا ضدنا, لأن هناك فرق كبير بين النية والنتيجة, نتيجة الثورة حتي الآن غير مرضية, رغم أن نيتها كانت سليمة, والخوف الآن هو من أن تصبح النتيجة أسوأ من ذلك بكثير.

·         قلت الآن أن سوق الإعلانات انخفض بنسبة60%, فلماذا أطلقت القناة في ظل هذا التراجع؟

أنا تكلمت عن سوق الإعلانات في مصر عموما, ولكني رأيت كيف يمكنني إستغلال الـ40% المتبقية, أنا مش ضروري أكسب ولكن علي الأقل لن أخسر, كما أن القاهرة والناس أصبحت ماركة عند الناس وليس من مصلحتي أن أغلقها, أنا أتكلم عن القنوات الأخري التي فتحت بدون عمل حساب لإقتصاديات السوق, هم لم يحسبوها لأنهم ناس ملهيين ويستطيعوا تحمل سنة وإثنتين وثلاث من الخسائر, وفي كل الأحوال فإن معظم من فتحوا القنوات الجديدة فتحوها ليدافعوا عن أنفسهم, فهم وجدوا أن هناك همجية في الهجوم علي رجال الأعمال وعلي القطاع الخاص ورؤساء الشركات, فبدأوا يدافعوا عن أنفسهم, الهجوم من الإعلام, فأنشأوا قنوات لتدافع عنهم, وحتي يهاجموا علي من يهاجمهم, خد بالك أن الظاهر الآن أنك حتي لا تهاجم في الإعلام لازم يكون عندك إمكانية لرد الهجوم.

·         تقصد أن هذه القنوات أنشأها أصحابها كسلاح ردع..

سلاح دفاع وليس ردع.

·         هل ستستمر القناة بعد رمضان؟

لا لان القاهرة والناس ستظل رمضانية ولكن هناك بعض التغيير, لن أكمل بعد رمضان لكن من الممكن أن أطلقها قبل رمضان المقبل بفترة.

·         هل صحيح أنك تعد لمشروع لقنوات تحمل أسماء عواصم عربية أخري؟؟

نعم, أعد له الآن..

·         البعض تسائل, لماذا اخترت لبنانيا ليقدم برنامجا باسم الشعب يريد؟

فكرة القاهرة والناس أن مدينة القاهرة تفتح أذرعها لكل المواهب الموجودة في العالم العربي, ولا يستطيع أحد أن ينتشر وينجح بدون أن يمر علي القاهرة, هذا يحدث في الفن أو في الإعلام أو في الثقافة, فأنت لا تنظر لمصري أو لبناني أو سوري, أنا أنظر للموهبة, طالما هذه الموهبة أستطيع الإستعانة بها سأفعل ذلك, الشيء الثاني أني لا توجد عندي تقسيمات مصري ولبناني,لا توجد عندي هذه التعقيدات, إنما عندي أن هذه القناة مصرية وتقول ذلك, طوني خليفة كان معروف قبل أن يأتي لي, لكنه عرف مائة مرة زيادة عندما دخل القاهرة والناس وهذا باعترافه, فإذن القناة مصرية وهي التي تذيع برنامج الشعب يريد.

·         هل صحيح أنك كنت تتدخل في مونتاج البرنامج في السنوات السابقة؟

لا أبدا, هذا كلام غير حقيقي, الشيء الوحيد الذي يجعلني أتدخل إذا كلمني أحد العاملين في القناة وقال والله فلان الفلاني يسيء إلي فلان الفلاني, القناة ليست مفتوحة للإساءة للناس, فلازم أتدخل, فليس من مصلحة القناة أن تتدخل مع أحد ضد أحد.

في القاهرة والناس هذا العام عندنا ثورجية مثل بسمة وعقلانية وليست ثورجية مثل لميس جابر, مثل أي جريدة محترمة تحتمل كل الأطياف وهناك توازنات, وهذا لا يمنع وجود توجه للقناة.

·         وما هو التوجه الغالب علي القناة؟

الليبرالية بدون كلام, ولليبرالية تسمح بالرأي والرأي الآخر.

·         لماذا تصر علي نشرة أخبار الفراخ رغم عدم إعجاب الناس بها؟

كل الستات معجبة بها بينما لا يعجب بها الرجال, ونحن نصنعها للسيدات.

·         تكلمت عن برنامج بسمة وبرنامج لميس جابر, هل انت راض عنهما؟

راض عنهما ولو أنه بالنسبة لي فإن برنامج لميس أقوي من برنامج بسمة, فالدكتورة لميس تعطيك معلومات مفيدة وتصحح لك التاريخ.

الأهرام اليومي في

20/08/2011

 

في إستطلاع عربي عن نسب المشاهدة

الريان وقصص الحيوان والدالي في المقدمة ورامز يتصدر الكوميديا  

كتب:مدحت حسن احتل مسلسل‏'‏ الريان‏'‏ المرتبة الاولي و حقق اعلي نسبة مشاهدة بين البرامج الرمضانية في مصر وفق ما اظهرته دراسة أجرتها شركة‏'‏ جي إف كي ميديا ميدل إيست‏',‏ وهي رابع أكبر شركة لاستطلاعات السوق في العالم‏.

 تناولت نسبة مشاهدة البرامج الرمضانية في كل من مصر والسعودية والكويت ولبنان. واحتل المسلسل الكرتوني' قصص الحيوان في القرآن' المرتبة الثانية ليتفوق بذاك علي العديد من المسلسلات الدرامية في مصر, حيث ارتفعت نسبة مشاهديه الي20.2%. وشكلت الفئة العمرية لمشاهدي هذا البرنامج امرا لافتا, اذ تراوحت اعمار29% منهم بين15 و25 عاما, اما نسبة المشاهدين الاكبر سنا فكانت18%. في المقابل, حقق مسلسل' الريان' الذي تعرضه قناة' الحياة' نسبة مشاهدة عالية بلغت32%. واظهرت الدراسة ان نسبة المشاهدات الاناث بلغت34% مقابل30% للذكور. واحتل المسلسلان' الدالي' و'كيد النساء' المرتبتين الثانية والثالثة علي التوالي ضمن المسلسلات. وجاءت نسبة المشاهدين متقاربة, وبلغت19% مع تفضيل النساء لـ'كيدهن' ورجح الرجال' الدالي'.

وفي فئة الكوميديا احتل برنامج' رامز قلب الأسد' المركز الأول وارتفعت نسبة مشاهديه إلي23%, واحتلت حلقات' الكبير أوي' المركز الأول في محافظات الريف وحصد نسبة20% من المشاهدين, واحتل برنامج' حكومة شو' المركز الثالث.

واظهرت استطلاعات الرأي التي اجرتها'جي إف كي ميديا ميدل إيست' ان الممثل خالد صالح حقق نجاحا كبيرا في ادائه في مسلسل' الريان' و احتل المرتبة الأولي كأفضل ممثل محققا نسبة16% من إجمالي العينة, فيما احتلت الممثلة سمية الخشاب المرتبة الاولي كأفضل ممثلة عن دورها في مسلسل' كيد النساء' بنسبة13% علما بأن هذه النتائج تغطي الأسبوع الأول فقط من نسبة المشاهدة في شهر رمضان.

واشار مدير الشركة التي أجرت الاستطلاع طارق عمار, أن هذه الدراسة اعتمدت في استطلاع الرأي والتي تركز علي نظام الاستطلاع عبر الهاتف الذي شمل أكثر من3000 مشاهد في لبنان والكويت والسعودية ومصر.

الأهرام اليومي في

20/08/2011

 

الشوارع الخلفية  

رغم التباين الشديد في التركيبة الدرامية بين المواطن اكس ومسلسل الشوارع الخلفية فإن الثاني يحظي علي نسبة نجاح كبيرة أيضا وينافس بشدة علي لقب الأفضل في رمضان‏.

خصوصا أنه منذ لقطاته الأولي نتأكد من أننا أمام عمل تليفزيوني شديد الرقي, وفر له منتجه جمال العدل كل الإمكانيات ليخرج في أفضل صورة فنية ممكنه,والشوارع الخلفية مأخوذ عن نص للروائي المبدع عبدالرحمن الشرقاوي, حوله الكاتب الموهوب الدكتور مدحت العدل إلي نص تليفزيوني مغزول برقة متناهية, حيث فطن مدحت إلي أهمية النص, وما يحمله من رسائل واضحة, وكيف أنه يصلح لأن يقول ويرصد من خلال أحداثه ما يدور في عصرنا الحالي, رغم أن وقائعه وأحداثه تدور في الثلاثينيات من القرن الماضي, وأثناء فترة الاحتلال الإنجليزي, وجاءت الشخصيات مرسومة بحرفية عالية سواء الأبطال ليلي علوي وجمال سليمان وأيضا أدوار الشباب شديدي الموهبة,والذين أعيد اكتشافهم من خلال هذا النص وهم أحمد مالك الذي جسد دور حسن البنا في المراهقة العام الماضي والفنان أحمد داود ومريم حسن وميار الغيطي, وصولا إلي كبار النجوم ومنهم صبري عبدالمنعم وأحمد الصاوي, حيث استطاع المخرج جمال عبد الحميد أن يقود فريق عمله ببراعة واستعاد معهم تألقه كواحد من أهم مخرجي الدراما المصرية, من خلال الر سم المقنن للشخصيات, سواء في ملامحها الخارجية أو الداخلية, وأجمل ما في الشوارع الخلفية ليس فقط تميز عناصره الفنية من كتابة ومونتاج, وماكياج وملابس, وديكور وتصوير, وتوظيف أكثر من رائع لأغاني هذا الزمن الجميل, بل ايضا تأكيده علي القيم الجمالية التي كانت سائدة في مصر بتلك الفترة, حيث تشعر أنك أمام عمل راق.

مسيو رمضان مبروك  

تعد عودة النجم محمد هنيدي إلي الدراما التليفزيونية مكسبا حقيقا‏,‏ خصوصا أنه يعود بعد غياب لأكثر من‏15‏ عاما‏,‏ واختار هنيدي أن يقوم بتحويل فيلمه رمضان مبروك أبو العلمين حمودة.

والذي حقق نجاحا كبيرا,إلي عمل تليفزيوني خصوصا أن قماشة العمل الدرامية كانت تصلح لذلك, حيث يتناول العمل أزمة التعليم والعديد من المشكلات الحياتية والمظاهر السلبية التي يشهدها المجتمع المصري, ويحمل المسلسل العديد من المفارقات الكوميدية,من خلال قصة كفاح مسيو رمضان ومحاولاته الدائمة لإرساء كل ما هو صحيح في قريته ميت باريس, ونجح يوسف معاطي إلي حد كبير في الابتعاد عن أحداث الفيلم,من خلال تركيزه علي محاولات رمضان إصلاح ما يحدث في قريته ومحاولة حل مشاكلها, فهو مثال للموظف المصري البسيط والذي لا يتعدي دخله سوي450 جنيها, ويحاول من خلاله الحياة بشكل كريم خاصة أنه مسئول عن أسرة كبيرة, وهي والدته ليلي طاهر, وزوجته نعمة نسرين إمام, وزوجته الثانية وأم عوض كريمة مختار, إضافة إلي شقيقة زوجته..وبدأ المسلسل بداية قوية
إلا أن الترهل الدرامي أصابه فيما بعد الحلقة الثامنة,ولكن أعتقد أنه بسفر رمضان إلي باريس سيفرق ذلك كثيرا في إيقاع العمل كما قدم هنيدي العديد من الوجوه الجديدة علي رأسهم حسام داغر الذي قدم دورا شديد التميز.

ونجح أيضا في تقديم تتر غنائي دمه خفيف ومتميز وغناه بأداء عال.

عمرو سعد‏..‏ نجم شارع عبد العزيز  

من المسلسلات اللافتة للانتباه شارع عبد العزيز‏,‏ الذي يعد واحدا من أنجح الأعمال في دراما رمضان‏,‏رغم أن البعض يري أن المسلسل قاتم لأنه يتحدث عن المواطنين البسطاء وأزماتهم الحياتية في واقع شديد المرارة.

إلا أن هذه النظرة تحمل بعض القصور خصوصا, أن مؤلف العمل أسامة نور الدين اختار أن يقدم هؤلاء البسطاء كصورة مصغرة للمجتمع المصري الذي يضم تناقضات عديدة, وشرائح اجتماعية متفاوتة الدخول, وجاء اختياره شديد الذكاء بأن يكون مكان هذه الأحداث هو شارع عبد العزيز, الذي يضم تجارا شديدي الثراء وحيتانا كبيرة تبتلع السمك الصغير وعمالا وأسرا بسيطة, وهو ما ساعد مخرج العمل أحمد يسري علي تقديم صورة مميزة وإيقاع أقرب إلي السينما, ومن خلال هذا العمل يقدم عمرو سعد واحدا من أدواره المميزة, واجتهد كثيرا في رسم تفاصيل عبد العزيز الشهير بـ زيزو وكل التحولات التي تشهدها الشخصية,ويعيد شارع عبد العزيز اكتشاف الفنانة هنا شيحا,كما تقدم الفنانة علا غانم واحدا من أهم أدوارها من بعد فيلم سهر الليالي,شارع عبد العزيز من تأليف أسامة نور الدين وبطولة عمرو سعد وعلا غانم وهنا شيحا وريهام سعيد واخراج أحمد يسري.

ادم‏...‏ يتصدر اليوتيوب  

إحدي الوسائل التي يمكن استخدامها لمعرفة اكثر المسلسلات مشاهدة هو موقع اليوتيوب الشهير‏,‏ تبعا لأن أرقامه قد تعكس بشكل نسبي توجه الجمهور نحو الأعمال المعروضة‏.‏

ويأتي في صدارة الأعمال المعروضة في رمضان هذا العام مسلسل آدم للنجم تامر حسني, وبفارق ضخم وكبير عن أي مسلسل اخر, حيث حققت الحلقة الأولي ما يقارب291 ألف مشاهدة علي الموقع الأشهر في عرض الفيديوهات

وأحتل المركز الثاني مسلسل كيد النسا, حيث حققت الحلقة الأولي منه99.406 مشاهدة وفي المركز الثالث جاء مسلسل سمارة, حيث حققت أكثر حلقاته مشاهدة علي الموقع12.840 مشاهدة, كما حصل مسلسل ادم علي المركز الاول في عدد كبير من الاستفتاءات علي الفيس بوك مثل جروب قناة المسلسلات في قناة اوربيت

الأهرام اليومي في

20/08/2011

 

 

المصرية في

10/08/2011

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2011)